ملف الإستيطان
صرّح مستوطنون يقيمون في هضبة الجولان للإذاعة الإسرائيلية بأن مستوطنة جديدة ستقام في هضبة الجولان خلال أسبوعين. وذكرت الإذاعة أن المستوطنة الجديدة التي أطلق عليها اسم "كيلع" ستقام في موقع عسكري، وستأوي في البداية 22 أسرة من المهاجرين اليهود السوفيات.
ذكرت صحيفة "دافار" أن حجم البناء في الضفة الغربية واسع لدرجة أن العديد من المستوطنات اليهودية ستُعلن في المستقبل القريب مجالس محلية مستقلة. كما تشهد العديد من المستوطنات استيعاباً متزايداً للمهاجرين من الاتحاد السوفياتي ضمن خطة "الاستيعاب المباشر"، ويصل بعضهم مباشرة من مطار اللد.
ذكرت صحيفة "هآرتس" أن وزارة البناء والإسكان الإسرائيلية وبلدية مدينة القدس بدأتا الأعمال التمهيدية لتجهيز أكبر موقع للمساكن الجاهزة (الكرفانات) في منطقة "غفعات همطوس" غربي حي "جيلو". وقالت الصحيفة إن الحي الجديد سيضم 600 مسكن جاهز مخصصة للمهاجرين الجدد.
رئيس الوفد الفلسطيني إلى مؤتمر السلام، حيدر عبد الشافي، يحذر في حديث صحافي من استمرار بناء المستوطنات الإسرائيلية في الأراضي المحتلة.
وزير الخارجية الأميركي، جيمس بايكر، يؤكد في حديث خاص لشبكة تلفزيون "اي.بي.سي."، أن بلاده ستلعب دور الوسيط في مؤتمر السلام، ويكرر موقفه من إقامة دولة فلسطينية وبناء المستوطنات.
ممثل المجموعة الأوروبية وزير الخارجية الهولندي، هانس فان دن بروك، يلقي كلمة أمام مؤتمر السلام للشرق الأوسط، يدعو فيها إلى وقف الأنشطة الاستيطانية الإسرائيلية.
وزير الخارحية المصري، عمرو موسى، يبقي كلمة أمام مؤتمر السلام للشرق الأوسط، يؤكد فيها أن المستوطنات تقوض أساس المفاوضات.
رئيس الحكومة الإسرائيلية، يتسحاق شمير، يجدد في تصريح خاص لشبكة التلفزيون الأميركية "سي. بي. آس." معارضته مبادلة الأرض بالسلام ووقف المستوطنات أو العزم على وقف بناء المستوطنات في الأراضي المحتلة وقال ردًا على سؤال حول احتمال "تجميد" عملية بناء المستوطنات في الضفة الغربية، "كلا ليس هناك أي احتمال. إن الناس (المهاجرين اليهود) يتوافدون ويجب أن نعيش هناك. نحن في حاجة إلى مبان جديدة وبأعداد أكثر في كل مكان في بلدنا". وحول احتمال مبادلة الأرض بالسلام قال شامير "إنها أرضي. إنها أرضنا. كيف يمكن أن نبادلها. كيف يمكن أن نتنازل عن هذه الأرض. هناك نزاع بيننا وبين العرب. إنهم يقولون إن هذه الأرض أرضهم واعتقد أنهم مخطئون".
الرئيس المصري حسني مبارك يؤكد في حديث خاص لصحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية، أن السلام لن يتحقق في الشرق الأوسط من دون وقف المستوطنات.
رئيس الحكومة الإسرائيلية، يتسحاق شمير، يشدد في كلمته أمام مؤتمر السلام للشرق الأوسط، المنعقد في مدريد، على الالتزام بالتفاوض دون توقف إلى أن يتم التوصل إلى اتفاق، بالرغم من وجود مشكلات وعقبات وأزمات ودعاوى متناقضة، مؤكد اً أنه من المؤسف أن تتركز المفاوضات فقط وبصفة أساسية على الأرض. كما أكد شمير أن ذلك أسرع طريق للوصول إلى طريق مسدود، وأن المطلوب في المقام الأول هو بناء الثقة وإزالة خطر المواجهة وتطوير العلاقات في أكبر عدد ممكن من الميادين.
رئيس الوفد الفلسطيني إلى مؤتمر السلام للشرق الأوسط في مدريد، حيدر عبد الشافي، يشدد في كلمته على وجوب وقف الاستيطان الفوري، إذ أنه من المستحيل اطلاق عملية السلام في ذات الوقت الذي يتم فيه مصادرة الأراض الفلسطينية بوسائل وأساليب لا حصر لها، وفي الوقت الذي تحدد فيه، يومياً، جرافات الاحتلال الإسرائيلي والأسلاك الشائكة وضع ومصير الأراضي الفلسطينية المحتلة. وأكد عبد الشافي أن هذا ليس موقف، إنما حقيقة لا يمكن نفيها، مشدداً على أن مبدأ الأرض مقابل السلام يصبح مهزلة عندما يكون الاستيلاء غير القانوني على الأراضي هو السياسة الرسمية الإسرائيلية، قولاً وعملاً.
وزير الخارجية الأردني، كامل أبو جابر، يقول في كلمته أمام مؤتمر السلام للشرق الأوسط في مدريد، إن لصيغة الأرض مقابل السلام وقعاً حقيقياً ذا مدلولات أعمق مما يحمله أي مبدأ أو شعار آخر، مشدداً أن المزيد من الأرض لا يعني المزيد من الأمن، وأن الاحتلال يتعارض مع كل مبدأ قانوني، والشكل الذي أخذه الاحتلال في الأراضي العربية يتنافى مع أحكام ميثاق الأمم المتحدة واتفاقية جنيف الرابعة، وعليه فإن مصادرة الأراضي وبناء المستوطنات يخالفان أحكام القاون الدولي مخالفة صريحة. كما شدد أبو جابر على أن أحد أهم نقاط الموقف الأردني لمؤتمر السلام تتركز في أن المستوطنات غير الشرعية ينبغي ازالتها، لا توسيعها والاضافة لها.
وزير الخارجية السوري، فاروق الشرع، يؤكد في كلمة أمام مؤتمر السلام للشرق الأوسط إن إقامة المستوطنات في الأراضي العربية المحتلة عمل غير قانوني ويعتبر باطلاً ولاغياً وعقبة كبيرة في طريق السلام، مما يحتم ازالتها. كما أكد أن استمرار النشاط الاستيطاني في الأراضي العربية المحتلة يشكل، بعد أن بدأت عملية السلام، دليلاً ملموساً على أن إسرائيل لا تريد الوصول إلى سلام حقيقي، مشدداً على أن الموقف السوري ثابت ومستند في كل عنصر من عناصره على مبادئ الشرعية الدولية وقرارات الأمم المتحدة، وهذا يحتم انسحاب إسرائيل من كل شبر من الجولان السوري المحتل والضفة الغربية وقطاع غزة والقدس وجنوب لبنان.
الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين تؤكد في بيان أن خطاب الرئيس الأميركي جورج بوش أمام مؤتمر السلام في مدريد لم يشر الى وقف الاستيطان.
لجنة الشؤون العربية في مجلس الشعب المصري تصدر تقريراً حول هجرة اليهود السوفيات الى إسرائيل ومسألتي الاستيطان والمياه.
رئيس الوفد الفلسطيني، حيدر عبد الشافي، يؤكد في كلمة في جلسة الردود في مؤتمر السلام للشرق الأوسط، أن المستوطنات هي عقبة رئيسية في طريق السلام، وتشكل انتهاكاً صارخاً للحقوق الفلسطينية، ولمعاهدة جنيف الرابعة، داعياً إلى إيقافها.
رئيس الوفد الفلسطيني الى مؤتمر السلام، حيدر عبد الشافي، يشدد في مداخلة في جلسة المفاوضات الثنائية بين الوفد الأردني – الفلسطيني المشترك والوفد الإسرائيلي، على أن النشاط الاستيطاني لا بد أن يتوقف فوراً إذا كنا نريد لعملية السلام أن تحتفظ بنزاهتها، وإذا لم يحدث ذلك فإن الأهداف المنشودة من كل عملية السلام ستكون سلبية .
مصدر سوري مسؤول يدين في تصريح صحافي قرار الكنيست الإسرائيلي اعتبار مرتفعات الجولان المحتلة أرضاً غير قابلة للتفاوض.
مقتطفات من القرار الذي تبناه المؤتمر الخامس لحزب العمل الإسرائيلي والذي يؤكد فيه مواصلة الجهود لتعزيز المستوطنات الموجودة في هضبة الجولان.
أشارت الصحف العبرية إلى أن عملية استيطان واسعة تشهدها المنطقة الشمالية لمستوطنات قطاع غزة، حيث تتم عملية بناء 500 وحدة سكنية بالقرب من المنطقة الصناعية "إيرز" وأن هناك خطة لبناء 2000 وحدة سكنية أخرى.
رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، ياسر عرفات، يوجه رسالة بمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني يؤكد فيها مواصلة الحكومة الإسرائيلية، على الرغم من بدء العملية السلمية، وانعقاد مؤتمر السلام في مدريد، تنفيذ سياساتها وممارساتها العدوانية والقمعية وتصعيد حمّى الاستيطان الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية والعربية الأخرى المحتلة، وجلب المهاجرين اليهود، قسراً، من الاتحاد السوفياتي، وغيره من بلدان أوروبا الشرقية، وأثيوبيا، وتوطينهم في مستوطنات جديدة في الأراضي المحتلة.
الأمانة العامة لجامعة الدول العربية تصدر بياناً بمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، تؤكد فيه أن اسرائيل ما زالت ماضية في سياستها العدوانية تجاه حقوق الشعب الفلسطيني بممارستها أبشع صور القهر الإنساني، ومحاولاتها المستمرة تغيير هوية الأرض الفلسطينية ببناء المزيد من المستوطنات.
الرئيس السوري حافظ الأسد يوجه كلمة إلى الشعب السوري بمناسبة إعلان نتائج الاستفتاء على ترشيحه لولاية دستورية جديدة، يعلن فيها أن إسرائيل لا تسعى الى السلام بل إلى التوسع والاستيطان.
رئيس الحكومة الإسرائيلية، يتسحاق شامير، يدعو في حديث اذاعي إلى متابعة المفاوضات الثنائية في الشرق الأوسط، ويكرر رفضه مبادلة الأرض بالسلام.
الجمعية العامة تصدر القرار رقم 46/47 ألف تؤكد فيه أن الاحتلال يشكّل في حدّ ذاته انتهاكاً لحقوق الإنسان للسكان المدنيين في الأراضي العربية المحتلة، وتدين استمرار إسرائيل في انتهاك اتفاقية جنيف المتعلقة بحماية الأشخاص المدنيين وقت الحرب وتعلن ان ما ارتكبته إسرائيل من حالات خرق لأحكام تلك الاتفاقية هي جرائم حرب وإهانة للإنسانية. كما تدين ضمها أجزاء من الأراضي المحتلة وإنشاء مستوطنات إسرائيلية ونقل سكان أغراب إليها، وما يلي ذلك من إجلاء وترحيل وطرد وتشريد ونقل سكان الأراضي المحتلة العرب، وتنفيذ سياسة "القبضة الحديدية" ضد الشعب الفلسطيني في الأرض الفلسطينية المحتلة.
الجمعية العامة تصدر القرار رقم 46/47 جيم تعرب فيه عن جزعها إزاء الحالة السائدة في الأرض الفلسطينية المحتلة، نتيجة لاستمرار الاحتلال الإسرائيلي ولما اتخذته إسرائيل من تدابير وإجراءات تستهدف تغيير المركز القانوني والطبيعة الجغرافية والتكوين الديموغرافي لتلك الأراضي، بما فيها إقامة المستوطنات. وتطلب إلى جميع الدول الأطراف في اتفاقية جنيف أن تحترم أحكامها وأن تبذل كل الجهود لكفالة احترام إسرائيل لهذه الأحكام والتقيد بها في جميع الأراضي المحتلة.
مؤتمر القمة الإسلامي السادس يصدر بيانه الختامي يؤكد فيه أن القضية الفلسطينية هي قضية المسلمين الأولى، وهي جوهر النزاع العربي – الإسرائيلي، ويعرب عن قلقه العميق من استمرار تنفيذ مخطط تهجير اليهود السوفييت وغيرهم الى الأراضي الفلسطينية والعربية المحتلة، وتوطينهم فيها، بما فيها القدس الشريف والجولان السوري.
الجمعية العامة تصدر القرار رقم 46/75 تدرك فيه الإنتفاضة المستمرة للشعب الفلسطيني منذ 9 كانون الأول/ديسمبر 1987، الهادفة إلى إنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأرض الفلسطينية المحتلة منذ سنة 1967. وتدعو مجدداً إلى عقد المؤتمر الدولي للسلام في الشرق الأوسط، برعاية الأمم المتحدة وبمشاركة جميع أطراف النزاع، ومؤكدة فيه مبادئها لتحقيق سلم شامل التي منها انسحاب إسرائيل من كافة الأراضي المحتلة منذ عام 1967، وتصفية المستوطنات الإسرائيلية المقامة على الأراضي المحتلة.
الجمعية العامة تصدر القرار رقم 46/82 ألف تدين فيه سياسات إسرائيل وممارساتها ضد الشعب الفلسطيني في الأرض الفلسطينية المحتلة وخارجها، بما في ذلك نزع ملكية الأراضي، وإقامة المستوطنات، وضمّ الأراض مؤكدة ان مثل هذه الأعمال تشكّل انتهاكاً لميثاق الأمم المتحدة ومبادئ القانون الدولي. كما تدين قيام إسرائيل بفرض قوانينها وولايتها على الجولان العربية السورية المحتلة، وما تنتهجه فيها من سياسات وممارسات الضم، وإقامة المستوطنات ومصادرة الأراضي، وتحويل موارد المياه، وفرض الجنسية الإسرائيلية على المواطنين السوريين، وتعلن أن جميع هذه التدابير لاغية وباطلة. كما تطلب إلى جميع الدول عدم تزويد إسرائيل بأي مساعدة تستخدم على وجه التخصيص في أمور ذات صلة بالمستوطنات في الأراضي المحتلة.
الجمعية العامة تصدر القرار رقم 46/162 تؤكد فيه أن الاحتلال الإسرائيلي يتعارض مع المقتضيات الأساسية للتنمية الاجتماعية والاقتصادية للشعب الفلسطيني في الأرض الفلسطينية المحتلة، وترفض الإجراءات الإسرائيلية الرامية إلى تغيير التكوين الديموغرافي للأرض الفلسطينية المحتلة، بزيادة المستوطنات الإسرائيلية والتوسع فيها. فتطلب إلى الأمين العام أن ينظر في سبل ووسائل تحسين أحوال معيشة الشعب الفلسطيني في الأرض الفلسطينية المحتلة.
الجمعية العامة تصدر القرار رقم 46/199 تشجب فيه إقامة إسرائيل مستوطنات في الأراضي العربية المحتلة منذ عام 1967، وتعتبر هذه الممارسات منافية للقانون وبالتالي مجرّدة من أي أثر قانوني، وتقّر بأن الاستمرار في إنشاء المستوطنات ومواصلة توسيعها وتوطين مهاجرين جدد هو أمر تترتب عليه آثار ضارّة بالتنمية الاقتصادية والاجتماعية للسكان العرب في تلك الأراضي.
استقبل العاهل الأردني، الملك حسين، أعضاء المجلس اليهودي الأميركي، برئاسة هنري سيغمان، وعرض معهم الوضع السياسي في المنطقة على ضوء التغيرات العميقة التي شهدها العالم في السنتين الأخيرتين وانعكاس ذلك كله على استئناف عملية السلام في المنطقة. كما بيّن الملك أن استمرار اسرائيل في بناء المستوطنات في الأراضي العربية المحتلة يستند الى قناعات بالية من شأنها إذا ما تمسكت بها إسرائيل ان تؤدي بعملية السلام وتعصف بالأمال الكبيرة المعقودة على هذه الفرصة الأخيرة في تحقيق سلام دائم وشامل وعادل، مضيفاً ان الاستيطان والتطرف في الموقف هما أكبر تهديدين تواجههما عملية السلام هذه
وزير الخارجية الأميركي، جيمس بايكر، يدلي بشهادته أمام لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب، يتطرق فيها الى مفاوضات السلام في الشرق الأوسط وضمانات القروض لإسرائيل.
لجنة حقوق الإنسان تصدر القرار رقم 1992/3 (الدورة 48) تعرب فيه عن قلقها إزاء ما تقوم به الحكومة الإسرائيلية من توطين واسع النطاق لمستوطنين في الأراضي المحتلة، الأمر الذي قد يغير المعالم الطبيعية والتكوين الديموغرافي للأراضي المحتلة.
لجنة حقوق الإنسان تصدر القرار رقم 1992/1 (الدورة 48) تدين فيه إسرائيل لمحاولتها أن تفرض بالقوة المواطنية الإسرائيلية على المواطنين السوريين في الجولان السوري المحتل، ولممارساتها المتمثلة في الضم وإقامة المستوطنات ومصادرة الأراضي وتحويل الموارد المائية. وتطلب إلى إسرائيل أن تكف عن مخططاتها الاستيطانية والكفّ عن تدابيرها القمعية الموجهة ضد سكان الجولان السوري المحتل.
لجنة حقوق الإنسان تصدر القرار رقم 1992/2 ألف، باء (الدورة 48) تدين فيه سياسات وممارسات إسرائيل التي تنتهك حقوق الإنسان للشعب الفلسطيني، ولا سيما تلك الأفعال مثل قيام الجيش والمستوطنين الإسرائيليين بإطلاق النار على المدنيين الفلسطينيين. كما تدين إقامة المستوطنات اليهودية على الأراضي الفلسطينية، وفرضها تدابير اقتصادية تقييدية، وهدم المنازل ومصادرة ممتلكات الفلسطينيين وارتكاب جرائم التعذيب في السجون والمعتقلات الإسرائيلية.
وزير الخارجية الأميركي، جيمس بايكر، يدلي بشهادته أمام لجنة الاعتمادات في مجلس النواب، يعلن فيها الربط المباشر بين الموافقة على ضمانات القروض لإسرائيل وتجميد الاستيطان في الأراضي المحتلة.
السناتور الأميركي، باتريك ليهي، يؤكد في حديث صحافي خاص أن المعونات الأميركية تخدم السياسة الأميركية، وليست موجهة لبناء المستوطنات التي تتعارض مع السياسة الأميركية.
رئيس الحكومة الإسرائيلية، يتسحاق شمير، يلقي كلمة أمام وفد من الحجاج المسيحيين الغربيين يكرر فيها رفضه وقف الاستيطان في الأراضي المحتلة والربط بين هذه الخطوة وضمانات القروض.
الأمانة العامة لجامعة الدول العربية تصدر بياناً بمناسبة يوم الأرض تشدد فيه على أن إمعان سلطات الاحتلال الإسرائيلية في بناء المزيد من المستوطنات وسرقة الأرض والموارد الطبيعية الفلسطينية، يشكل خروجاً عن الشرعية الدولية وتهديداً للسلم والأمن في المنطقة.
عضو الوفد المفاوض في عملية السلام، صائب عريقات، يتناول في مقالة قضية ضمانات القروض لإسرائيل والمفاوضات الفلسطينية – الإسرائيلية.
المجلس المركزي الفلسطيني يدعو في بيان ختامي عقب اجتماعه في تونس إلى وقف النشاط الاستيطاني لكونه غير شرعي ويتنافى مع قرارات الشرعية الدولية، مؤكداً أن مصادرة الأراضي الفلسطينية وبناء المستوطنات لإسكان المهاجرين اليهود إنما الهدف منه نسف عملية السلام من الأساس.
رئيس الحكومة الإسرائيلية، يتسحاق شمير، يكشف في تصريح خاص لصحيفة "معاريف" أنه كان ينوي تكثيف الاستيطان في الأراضي المحتلة وإطالة أمد المفاوضات مع الفلسطينيين عشر سنوات.
المرشح الديمقراطي للانتخابات الرئاسية الأميركية، بيل كلينتون، يؤيد في خطاب له إعطاء إسرائيل ضمانات القروض بلا شروط، ويؤكد أن القدس ستبقى عاصمة إسرائيل.
رئيس الوفد الفلسطيني إلى مفاوضات السلام، حيدر عبد الشافي، يؤكد في حديث صحافي خاص أن المستوطنات كلها غير شرعية وهي اغتصاب لأراض فلسطينية، ويصرّ على وقف الاستيطان كلياً.
رئيس الفريق الفلسطيني إلى عملية السلام في الشرق الأوسط، فيصل الحسيني، يوجه مذكرة إلى وزير الخارجية الأميركي، جيمس بيكر، يحدد فيها المطالب الفلسطينية من المفاوضات، وبالدرجة الأولى وقف جميع أنواع الاستيطان الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة، بما في ذلك القدس.
وزير الخارجية المصري، عمرو موسى، يقول في حديث صحافي خاص إن مصر مستعدة لإحياء اقتراحها بإنهاء المقاطعة العربية في مقابل وقف المستوطنات، ويؤكد أن لا فرق بين المستوطنات الأمنية والسياسية.
الملك حسين ووزير الخارجية الأميركي، جيمس بيكر، يوضحان في مؤتمر صحافي مشترك موقف بلادهما من المستوطنات الإسرائيلية في الأراضي المحتلة.
الرئيس المصري حسني مبارك ووزير الخارجية الأميركي، جيمس بيكر، يعقدان مؤتمراً صحافياً مشتركاً في القاهرة يتطرقان فيه إلى سياسة الحكومة الإسرائيلية الجديدة إزاء الاستيطان في الأراضي المحتلة.
وزيرا الخارجية الأميركي والسوري، جيمس بيكر وفاروق الشرع، يعقدان مؤتمراً صحافياً مشتركاً في دمشق يتطرقان فيه إلى استئناف مفاوضات السلام، وموقف الحكومة الإسرائيلية الجديدة المتعلق بمسألة الاستيطان.