ملف الإستيطان

26/8/2011

اللجنة الشعبية للدفاع عن الأرض والمسكن في وادي عارة، حذّرت، في بيان لها، من تمرير مخطط استيطاني جديد في المنطقة المذكورة، يهدف إلى توسيع مستوطنة "مي عامي"، على حساب أراضي السكان العرب، وذلك بإضافة 175 وحدة سكنية من منطقة "الشرايع وجبل الطحين"، المحاذية لمدينة أم الفحم.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
7/9/2011

صادقت لجنة التنظيم والبناء المحلية في بلدية القدس على مشروع بناء جديد بالقرب مما يسمى حي "غفعات ميسوأه" جنوب المدينة. وبحسب الإذاعة الإسرائيلية العامة، يضُم هذا المشروع حوالى 80 وحدة سكنية جديدة.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
19/9/2011

أقام مستوطنون نواة مستوطنة جديدة على التلال الواقعة ما بين مدينة أريحا ومدينة رام الله، ولم يعلن عنها رسمياً. ويمكن رؤية نواة المستوطنة الجديدة بعد الدخول في مفترق (أبو جورج) في طريق المسافر من مدينة أريحا إلى مدينة رام الله، حيث عمدت مجموعة من المستوطنين إلى وضع حوالى 5 كرافانات وصهريج مياه شرب في المنطقة التي تقع بالقرب من نبع الفوار ولكنها أقرب إلى التلال المطلة على منطقة الخان الأحمر.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
21/9/2011

صادقت السلطات الإسرائيلية على إقامة 900 وحدة استيطانية جديدة سيتم بناؤها في مستوطنة مقامة على أراضي القدس، وإنه تمت الموافقة على إقامة تلك المجمعات الاستيطانية وستودع للمراجعة العامة بزعم المشاركة في حل أزمة السكن.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
23/9/2011

الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، يدعو في كلمة له أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها السادسة والستين إلى قبول عضوية دولة فلسطين، ويحذر من خطر الاستيطان الإسرائيلي الذي يهدد بالقضاء على حل الدولتين وإنهاء وجود السلطة الفلسطينية.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا.
27/9/2011

الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية، نبيل أبو ردينة، يدين في بيان القرار الإسرائيلي بناء 1100 وحدة استيطانية جديدة في مستوطنة جيلو في القدس الشرقية.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا.
27/9/2011

لجنة التخطيط والبناء في القدس تصادق على إيداع خطة لإقامة 1100 وحدة سكنية في المنحدرات الجنوبية لحي غيلو ما وراء الخط الأخضر. وتضم الخطة إقامة كورنيش ومدرسة ومبان عامة ومحال تجارية وقد صودق عليها في جميع مراحل التخطيط والبناء .وحركة السلام الآن تدين المصادقة على الخطة قائلة إن توسيع المستوطنات يدل على أن أقوال رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو بشأن رغبته في التوصل إلى تسوية ليست إلا أقوالاً جوفاء إذ إنه كان وما زال خادم المستوطنين على حد قول السلام الآن.

المصدر: صوت إسرائيل والتلفزيون الإسرائيلي، عربيل.
28/9/2011

صادقت اللجنة اللوائية للتخطيط والبناء في بلدية القدس، على إقامة 1100 وحدة سكنية على السفوح الجنوبية لمستوطنة "غيلو". وتشتمل الخطة على 20% وحدات سكنية صغيرة ومنتزه ومناطق مفتوحة ومبانٍ عامة ومدرسة ومنطقة تجارية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
28/9/2011

كشف الخبير في الاستيطان، خليل التفكجي، عن مشروع إسرائيلي لإقامة مستوطنة كبيرة يطلق عليها "جفعات يائيل" على أراضي قرية الولجة شمال غرب بيت لحم جنوب الضفة الغربية.

وقال التفكجي في تصريح لإذاعة "صوت فلسطين"، إن هذا المشروع يأتي استكمالًا للمشروع الذي صادقت عليه إسرائيل المتعلق ببناء 1100 وحدة استيطانية في مستوطنة "غيلو".

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
29/9/2011

المتحدث باسم رئيس الحكومة الإسرائيلية، مارك ريغف، يرفض الانتقادات الدولية الموجهة إلى خطة بناء 1100 وحدة سكنية جديدة في حي غيلو بجنوب القدس، معتبراً أن الحي ليس مستوطنة ولا نقطة استيطانية وأنه بقي جزءاً من القدس في كل خطة سلام طرحت للبحث خلال السنوات الثماني عشرة الاخيرة. وأكد أن الخطة لا تتناقض مع رغبة حكومة إسرائيل في التوصل إلى سلام يستند إلى مبدأ دولتين لشعبين.

المصدر: صوت إسرائيل والتلفزيون الإسرائيلي، عربيل.
12/10/2011

كشفت صحيفة "هآرتس" أن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، أوعز إلى وزير العدل، يعقوب نئمان، بتشكيل طاقم من رجال القانون لدراسة سبل شرعنة النقاط الاستيطانية "العشوائية" المقامة على أراضٍ فلسطينية خاصة في الضفة الغربية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
13/10/2011

أوضحت الإدارة الأميركية أنها تعارض أي محاولة إسرائيلية لشرعنة النقاط الاستيطانية العشوائية في الضفة الغربية على اعتبار خطوة كهذه مضرة بجهود تحقيق السلام وتتناقض مع الالتزامات الإسرائيلية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
15/10/2011

كاثرين آشتون، الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسات الأمنية، تصدر بياناً تستنكر فيه توسيع إسرائيل لمستوطنة جفعات هماتوس في الضفة الغربية.

المصدر: وفد الاتحاد الأوروبي في جمهورية مصر العربية.
16/10/2011

رئيس دائرة شؤون القدس في منظمة التحرير الفلسطينية، أحمد قريع، يعتبر في تصريح صحافي أن تسارع الاستيطان في القدس هو رفض إسرائيلي للجهود الدولية لإحياء السلام.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا.
17/10/2011

عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، صائب عريقات، يطالب اللجنة الرباعية الدولية في تصريح لإذاعة صوت فلسطين بالانتقال من مرحلة الأقوال إلى الأفعال وعدم الاكتفاء بإدانة الاستيطان، بل بتحميل الحكومة الإسرائيلية المسؤولية كاملة عن تدمير عملية السلام. كلام عريقات جاء بعد إعلان إسرائيل إقامة 4200 وحدة استيطانية في بلدتي بيت صفافا وبيت جالا.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا.
21/10/2011

أعرب رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو عن استعداده لإعلان تجميد أعمال البناء الحكومية في المستوطنات في المناطق [المحتلة]، في مقابل موافقة رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس على استئناف المفاوضات المباشرة مع إسرائيل.

ومعروف أن معظم أعمال البناء في هذه المستوطنات يجري تنفيذه من جانب شركات بناء خاصة، وأن جزءاً صغيراً فقط منها تنفذه الحكومة.

وجاء استعداد نتنياهو هذا تجاوباً مع المبادرة التي طرحها رئيس كولومبيا خوان مانويل سانتوس قبل أسبوع، في أثناء الزيارة التي قام بها رئيس السلطة الفلسطينية لهذا البلد. وتقوم وزيرة الخارجية الكولومبية ماريا أنجيلا هولغوين، منذ يوم الثلاثاء الفائت، بزيارة خاصة لإسرائيل والسلطة الفلسطينية، وقد نقلت استعداد رئيس الحكومة هذا إلى عباس، لكن هذا الأخير لم يرد عليه حتى الآن.

وكانت هولغوين قد عرضت على عباس قبل ذلك عدة طرق ممكنة لاستئناف المفاوضات بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية، منها عقد لقاء سري بينه وبين نتنياهو في إحدى دول الشرق الأوسط أو في كولومبيا، أو عقد مفاوضات مباشرة على مستوى تمثيلي منخفض. ورداً على هذا أكد عباس أنه لا يعارض استئناف المفاوضات المباشرة لكنه يطالب بأن يتخذ نتنياهو خطوة تتعلق بأعمال البناء في المستوطنات، كي يظهر بأنه حقق إنجازاً أمام الرأي العام الفلسطيني. وإزاء هذا التأكيد أعلن نتنياهو أنه على استعداد للإقدام على خطوة كهذه إذا كان من شأنها أن تعيد عباس إلى طاولة المفاوضات. وقال رئيس الحكومة: "أنا على استعداد لوقف كل أعمال البناء التي تنفذها الحكومة أو التي تجري على أراض حكومية، أمّا أعمال البناء التي تنفذها الشركات الخاصة أو التي تجري على أراض خاصة فلا أنوي وقفها مطلقاً."

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 21/10/2011.
21/10/2011

الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، يؤكد في لقاء صحافي مع رؤساء تحرير الصحف المصرية في القاهرة استعداده للعودة إلى المفاوضات شريطة اعتراف الجانب الإسرائيلي بحدود 1967 والالتزام بوقف الاستيطان.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا.
23/10/2011

أقامت جمعية "أياليم" اليمينية الاستيطانية، والتي ترفع لواء تهويد النقب والجليل، بؤرة استيطانية عشوائية في النقب معلنة أنها ستعمل بعد إقامة المستوطنة على استصدار التراخيص اللازمة.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
25/10/2011

قدمت الإدارة الأميركية مؤخراً إلى كل من إسرائيل والسلطة الفلسطينية اقتراحاً جديداً يهدف إلى استئناف المفاوضات المباشرة بينهما بدءاً من هذا الأسبوع، وينص على أن تقوم الحكومة الإسرائيلية بتجميد أعمال البناء في مستوطنات يهودا والسامرة [الضفة الغربية] وفي القدس الشرقية بصورة جزئية وهادئة، أي من دون إعلان ذلك رسمياً.

كما ينص الاقتراح على عدم بناء أي أحياء جديدة، وعلى ألاّ تتجاوز أعمال البناء التي يجري تنفيذها الحدود الحالية للمستوطنات.

ووفقاً للاقتراح فإن الإدارة الأميركية ستقدم ضمانات إلى الفلسطينيين بأن تتخذ إجراءات صارمة ضد إسرائيل في حال خرقها هذا الاقتراح، بدءاً بإدانتها في مجلس الأمن الدولي، وانتهاء بتهديدها بإلغاء صفقات تجارية بينها وبين دول غربية.

واكتفى بيان صادر عن ديوان رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو رداً على هذا النبأ بالقول "إن إسرائيل معنية بمفاوضات مباشرة من دون شروط مسبقة."

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 25/10/2011.
25/10/2011

قرّر المجلس الاستيطاني في هضبة الجولان السورية توزيع 150 قطعة أرض مجاناً للبناء من أجل استيعاب أكبر عدد ممكن من الإسرائيليين في هضبة الجولان. وكان المجلس الإقليمي جولان قد وزع قبل عدة أشهر 200 قطعة أرض للبناء الاستيطاني. وذكرت صحيفة "هآرتس" أن البناء الاستيطاني في الجولان ارتفع بشكل ملحوظ بفضل توزيع الأرض مجاناً.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
25/10/2011

اقترحت الإدارة الأميركية مؤخراً على إسرائيل تجميد أعمال البناء في المستوطنات جزئياً ودون الإعلان عن ذلك رسمياً بغية إفساح المجال أمام استئناف المفاوضات مع الفلسطينيين. ويقضي هذا الاقتراح بألا تقوم إسرائيل ببناء أحياء جديدة في المناطق وبألا تجري أعمال بناء خارج الحدود الراهنة للمستوطنات. وبموجب هذا الاقتراح ستقدم الإدارة الأميركية ضمانات للفلسطينيين بأنها ستتخذ إجراءات صارمة ضد إسرائيل في حالة خرقها التفاهمات الخاصة بالبناء في المستوطنات .

المصدر: صوت إسرائيل والتلفزيون الإسرائيلي، عربيل.
26/10/2011

التقى السفير الأميركي في إسرائيل دان شابيرو مساء اليوم وزير الداخلية الإسرائيلية إيلي يشاي [رئيس حزب شاس] لمناقشة مصادقة اللجنة اللوائية للتنظيم والبناء في القدس [التابعة لوزارة الداخلية] قبل شهر على خطة بناء 1100 وحدة سكنية جديدة في حي جيلو في القدس الشرقية.

وأكد السفير الأميركي خلال اللقاء أن هذه الخطوة تلحق ضرراً كبيراً بالجهود التي تبذلها الولايات المتحدة لكبح المبادرة الفلسطينية في الأمم المتحدة الرامية إلى الحصول على اعتراف الأسرة الدولية بإقامة دولة فلسطينية من جانب واحد.

في المقابل، قال الوزير يشاي إن جميع الحكومات الإسرائيلية السابقة صادقت على خطط بناء في الأحياء اليهودية في القدس الشرقية، وإن الحكومة الحالية لا تنوي مطلقاً وقف أعمال البناء في هذه الأحياء.

وكانت مستشارة ألمانيا أنجيلا ميركل قد اتصلت برئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو وأعربت عن غضبها الشديد جراء المصادقة على خطة البناء المذكورة في حي جيلو، مؤكدة أنها تثير شكوكاً كبيرة إزاء استعداد الحكومة الإسرائيلية للدخول في مفاوضات جادة مع الفلسطينيين.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 28/10/2011.
26/10/2011

كشف وزير الداخلية الإسرائيلي، إيلي يشاي، عن مشروع استيطاني جديد، يهدف إلى بناء أكثر من مليون وحدة استيطانية جديدة، خلال السنوات العشر المقبلة.

وأضاف يشاي خلال اجتماع للجنة الوطنية الإسرائيلية للإسكان بمدينة القدس "في العقد المقبل سنبني أكثر من مليون وحدة سكنية جديدة في إسرائيل، للمساهمة في حل أزمة السكن، وموجات الهجرة القادمة إلى إسرائيل".

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
27/10/2011

عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، حنان عشراوي، تعتبر في حديث خاص لوكالة وفا أن الإعلان الإسرائيلي عن بناء مليون وحدة استيطانية جديدة خلال السنوات العشر المقبلة، صفعة للمجتمع الدولي.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا.
28/10/2011

حركة المقاومة الإسلامية، حماس، تدين في بيان لها قرار إسرائيل بناء 1100 وحدة استيطانية في القدس وتعتبرها صفعة قوية للمراهنين على المفاوضات والعملية السياسية.

المصدر: حركة المقاومة الإسلامية، المكتب الإعلامي.
1/11/2011

قرّر "طاقم الوزراء الثمانية" في الاجتماع الخاص الذي عقده اليوم إطلاق موجة جديدة من أعمال البناء في المستوطنات في يهودا والسامرة [الضفة الغربية]، وذلك رداً على القرار الذي اتخذته الهيئة العامة في منظمة اليونيسكو ونصّ على قبول فلسطين دولة كاملة العضوية في هذه المنظمة.

وقال بيان صادر عن ديوان رئيس الحكومة الإسرائيلية عقب هذا الاجتماع إن بنيامين نتنياهو أصدر أوامر تقضي بتسريع أعمال بناء آلاف الوحدات السكنية في كل من القدس الشرقية، وغوش عتسيون، ومعاليه أدوميم، بحجة أن هذه المناطق كلها ستبقى خاضعة للسيادة الإسرائيلية في أي اتفاق سلام يتم التوصل إليه في المستقبل.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 2/11/2011.
2/11/2011

الولايات المتحدة الأميركية والاتحاد الأوروبي وفرنسا وألمانيا تستنكر القرار الإسرائيلي بتسريع وتيرة بناء الوحدات الاستيطانية التي سيصل عددها إلى ألفي وحدة في القدس وغوش عتسيون. وفيما تعتبر الولايات المتحدة أن القرار الإسرائيلي يشكل تقويضاً لجهود السلام في المنطقة، تحث وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي، كاثرين آشتون، إسرائيل على التراجع عن قرارها.

المصدر: صوت إسرائيل، والتلفزيون الإسرائيلي، عربيل.
2/11/2011

قال رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو إن حكومته ستستمر في تنفيذ أعمال بناء في مدينة القدس كلها، وخصوصاً في أحيائها [اليهودية] لأن ذلك حق لها ومن واجباتها الرئيسية عليها، ولا ينطوي على أي عقاب لأحد.

وأَضاف نتنياهو، الذي كان يتكلم في جلسة خاصة عقدها الكنيست اليوم إحياء لذكرى وزير السياحة الأسبق رحبعام زئيفي الذي اغتيل [قي تشرين الأول/ أكتوبر 2001 ] على يد ناشطين من الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، أن مهمة تحصين القدس وتعزيزها لن تنتهي أبدا.

تجدر الإشارة إلى أن "طاقم الوزراء الثمانية" قرر في اجتماع خاص عقده أمس إطلاق موجة جديدة من أعمال البناء في المستوطنات في يهودا والسامرة [الضفة الغربية]، وذلك رداً على القرار الذي اتخذته الهيئة العامة في منظمة اليونيسكو يوم الاثنين الفائت ونص على قبول فلسطين دولة كاملة العضوية في هذه المنظمة. وعقب هذا الاجتماع أصدر رئيس الحكومة أوامر تقضي بتسريع أعمال البناء في 2000 وحدة سكنية جديدة في كل من القدس الشرقية، وغوش عتسيون، ومعاليه أدوميم، بحجة أن هذه المناطق كلها ستبقى خاضعة للسيادة الإسرائيلية في أي اتفاق سلام يتم التوصل إليه في المستقبل.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 3/11/2011.
6/11/2011

كشفت صحيفة معاريف الإسرائيلية عن وثيقة أعدتها سابقاً بلدية الاحتلال الإسرائيلي في القدس، تبين أن البلدية ستقوم ببناء أكثر من ستين ألف وحدة استيطانية في مدينة القدس خلال العشرين عاماً المقبلة، ومعظم هذه الوحدات سيتم بناؤها في القدس الشرقية فيما سيتم بناء 3500 وحدة استيطانية فقط في القدس الغربية.

المصدر: وكالة معاً الإخبارية.
7/11/2011

كشفت صحيفة "معاريف"، عن وثيقة أعدت في بلدية الاحتلال في القدس يتبين منها أن البلدية ستبني خلال العشرين سنة المقبلة 60718 وحدة سكنية في القدس معظمها - 53 ألف وحدة - ستقام في القدس الشرقية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
8/11/2011

تعليقاً على المخطط الإسرائيلي ببناء 60 ألف وحدة استيطانية في القدس المحتلة خلال العشرين عاماً المقبلة، أوضح خبير الاستيطان في جمعية الدراسات العربية، خليل التفكجي، أن هذا المخطط سيؤدي إلى تغيير الواقع الديموغرافي في مدينة القدس بحيث يشكل الوجود الفلسطيني في المدينة في العام 2030 فقط 12% في مقابل 88% للوجود اليهودي. ويضيف التفكجي أن هذا التغيير في الواقع الديموغرافي يعني أن مقولة القدس عاصمة لدولتين ستكون أمراً مستحيلاً.

المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام.
9/11/2011

ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت"، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، أمر بتسريع عملية بناء البؤر الاستيطانية بمدينة القدس، وذلك في أعقاب قرار المحكمة العليا الإسرائيلية بإخلاء بعض البؤر الاستيطانية في الضفة الغربية.

ونقلت الصحيفة عن نتنياهو قوله: "إن حوالى 2000 وحدة استيطانية جديدة سيتم بناؤها في إسرائيل، وهذه هي الطريقة الوحيدة لتقوية الاستيطان في الأماكن التي من المؤكد أنها ستبقى بأيدينا في أي حل مستقبلي".

من جهة أخرى، صادقت لجنة الإسكان القومية الإسرائيلية، على خطة استيطانية جديدة، تهدف إلى بناء نحو 1400 وحدة سكنية جديدة، في المدخل الجنوبي لمدينة حيفا.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
14/11/2011

عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، حنان عشراوي، تعتبر في تصريح صحافي أن نجاح أو فشل استئناف المفاوضات يعتمد على إرادة اللجنة الرباعية للالتزام بمتطلبات العملية التفاوضية على أساس إلزام إسرائيل بالقانون الدولي ووقف الاستيطان.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا.
15/11/2011

الناطق الإعلامي باسم حركة فتح، أحمد عساف، يعتبر في بيان صحافي أن إعلان إسرائيل بناء 800 وحدة استيطانية في القدس ووقف تحويل الضرائب عدوان وقرصنة.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا.
15/11/2011

نشرت وزارة البناء والإسكان الإسرائيلية عطاءات لبناء نحو 5000 وحدة سكنية في مناطق القدس وموديعين وكفار سابا.

ومن بين هذه الوحدات نحو 750 وحدة في مستوطنة جبل أبو غنيم "هار حوما" و65 وحدة في مستوطنة "بسغات زئيف" بالقدس، ومئات الوحدات في مستوطنة "موديعيم"، والباقي في مدينة كفار سابا شمال شرق تل أبيب.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
16/11/2011

أعلنت السلطات الإسرائيلية طرح مناقصة لبناء آلاف الوحدات الاستيطانية بما فيها 2000 وحدة على شكل شقق سكنية في مستوطنات مقامة على أراضي المواطنين في الضفة الغربية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
28/11/2011

صادقت وزارة الدفاع الإسرائيلية على خطتين لبناء 119 وحدة سكنية في مستوطنة "شيلو" في الضفة الغربية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
3/12/2011

صادقت اللجنة اللوائية الإسرائيلية للتنظيم والبناء في بلدية القدس على بناء 650 وحدة استيطانية في مستوطنة "بزجات زئيف" التي أقيمت على أراضي بيت حنينا وحزما عام 1985 شمال مدينة القدس.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
8/12/2011

قرّرت بلدية الاحتلال في القدس، الموافقة على بناء 14 وحدة استيطانية جديدة في حي رأس العمود في القدس الشرقية. وقالت مصادر إسرائيلية إن بلدية الاحتلال بالقدس صادقت على بناء الجيب اليهودي الجديد في القطاع الشرقي من القدس، والذي سيطلق عليه "معالي ديفيد".

من جهة أخرى، أخطرت السلطات الإسرائيلية، مواطنين في بلدة الخضر جنوب بيت لحم، بمصادرة أراضٍ زراعية. وأفاد عضو البلدية ومسؤول قطاع الزراعة، محمود عبد الله، بأن القرار تم وضعه على لائحة الإعلانات في مقر الإدارة المدنية الإسرائيلية في مجمع مستوطنة "عتصيون" جنوب بيت لحم، ويقضي بمصادرة 150 دونماً، تقع في منطقة رأس صلاح القريبة من مستوطنة "دانيال" المقامة على أراضي الخضر.

كذلك، سلّمت القوات الإسرائيلية إخطارات بمصادرة أراضٍ في بلدتي صوريف وخاراس شمال غرب الخليل، كما سلّمت 14 إخطاراً بهدم منازل وبركسات وآبار جنوب الخليل، وهدمت خزان للمياه وجرفت أراضٍ في بلدة بيت أولا.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
9/12/2011

الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر القرار رقم 66‏/78 تعرب فيه عن قلقها إزاء مواصلة إسرائيل أنشطة الاستيطان في الأرض الفلسطينية المحتلة، من بناء وتوسيع المستوطنات في القدس الشرقية المحتلة وحولها، بما في ذلك ما تسميه الخطط الرامية إلى الربط بين مستوطناتها غير الشرعية حول القدس الشرقية وزيادة عزلتها، ومواصلة هدم بيوت الفلسطينيين وطرد الأُسر الفلسطينية من المدينة وتكثيف الأنشطة الاستيطانية في غور الأردن، منتهكة بذلك القانون الإنساني الدولي. فتؤكد أن المستوطنات الإسرائيلية في الأرض الفلسطينية وفي الجولان السوري المحتل، غير قانونية وتشكل عقبة أمام السلام والتنمية الاقتصادية والاجتماعية.

المصدر: قرارات الأمم المتحدة بشأن فلسطين والصراع العربي – الإسرائيلي. المجلد السابع: 2005-2011 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 2015).
9/12/2011

الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر القرار رقم 66‏/80 تطلب فيه إلى إسرائيل أن تكف عن إقامة المستوطنات، وأن تكف عن تغيير الطابع العمراني والتكوين الديموغرافي والهيكل المؤسسي والوضع القانوني للجولان. كما تقرر أن جميع التدابير والإجراءات التشريعية والإدارية التي اتخذتها إسرائيل بهدف تغيير طابع الجولان السوري لاغية وباطلة وتشكل انتهاكاً للقانون الدولي.

المصدر: قرارات الأمم المتحدة بشأن فلسطين والصراع العربي – الإسرائيلي. المجلد السابع: 2005-2011 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 2015).
11/12/2011

أعلنت دائرة أراضي إسرائيل / شعبة التسويق والاقتصاد، عن عروض لتسويق مئات الوحدات الاستيطانية الجديدة في معظم المستوطنات في شمال وجنوب الضفة الغربية والقدس.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
12/12/2011

صادقت المؤسسة الأمنية الإسرائيلية مؤخراً على خطة تشمل إقامة حي جديد يضم 40 وحدة سكنية منفصلة وإقامة عزبة زراعية بالقرب من مستوطنة إفرات، الأمر الذي من شأنه أن يؤدي إلى توسيع منطقة نفوذ الكتلة الاستيطانية غوش عتسيون في اتجاه الأراضي المحاذية لمشارف مدينة بيت لحم.

وقد صودق على هذه الخطة بإذن مباشر من وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك. لكن رئيس مجلس مستوطنة إفرات أكد أنها غير كافية، ودعا الحكومة إلى المصادقة على بناء آلاف الوحدات السكنية الجديدة لحل مشكلة الاكتظاظ في المستوطنة.

وقال السكرتير العام لحركة "السلام الآن" ياريف أوبنهايمر إن الهدف الحقيقي من المصادقة على إقامة الحي الجديد بالقرب من إفرات هو توسيع منطقة نفوذ هذه المستوطنة من دون اتخاذ قرار علني بهذا الشأن من جانب الحكومة.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 12/12/2011.
12/12/2011

اقتحم نحو 30 من نشيطي اليمين المتطرف اليوم السياج الحدودي بين إسرائيل والأردن في منطقة جسر اليهود بالقرب من جسر أللنبي، وسيطروا على مبنى مهجور وراء السياج بهدف إقامة بؤرة استيطانية فيه، وذلك احتجاجاً على تدخل الحكومة الأردنية في قضية جسر باب المغاربة.

وقال زعيم هذه المجموعة، وهو أحد النشيطين في إقامة بؤر استيطانية غير قانونية في يهودا والسامرة [الضفة الغربية]، إن الهدف من هذه العملية هو توجيه رسالة واضحة إلى الأردن فحواها أنه لا يجوز له أن يتدخل في الشؤون الداخلية الخاصة بدولة إسرائيل.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 13/12/2011.
14/12/2011

ذكر بيان أقرته 20 منظمة دولية من بينها منظمة العفو الدولية وهيومن رايتس ووتش: "أن عنف المستوطنين اليهود ضد الفلسطينيين زاد في 2011 وأن إسرائيل عجلت بتوسيع المستوطنات". وحثّ البيان أعضاء اللجنة الرباعية المعنية بعملية السلام في الشرق الأوسط وهم: الولايات المتحدة والأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي وروسيا، على ممارسة ضغوط على إسرائيل "للتراجع عن سياساتها الاستيطانية وتجميد كل أعمال الهدم التي تمثل انتهاكاً للقانون الدولي".

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
16/12/2011

صادق أعضاء الكنيست بأغلبية 20 صوت على اقتراح قانون يمنح الشرعية القانونية للنقاط الاستيطانية العشوائية الغير قانونية في الضفة الغربية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
18/12/2011

صادقت اللجنة اللوائية للتخطيط والبناء الإسرائيلية على مخطط لبناء 23 وحدة استيطانية في بؤرة استيطانية جديدة تضاف إلى البؤر القائمة في حي رأس العامود إلى الشرق من البلدة القديمة في القدس.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
18/12/2011

أصدرت وزارة البناء والإسكان الإسرائيلية اليوم إعلاناً قالت فيه إنها تنوي بناء أكثر من 1000 وحدة سكنية جديدة في القدس الشرقية والضفة الغربية وراء الخط الأخضر.

وقالت مصادر رفيعة المستوى في الوزارة إن بناء هذه الوحدات يأتي في إطار تنفيذ الأوامر التي أصدرها رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو قبل شهر ونصف الشهر، وأوعز فيها بتسريع أعمال البناء وراء الخط الأخضر رداً على قرار منظمة اليونيسكو قبول فلسطين دولة كاملة العضوية في صفوفها .

وأكدت هذه المصادر نفسها أنه ستُنشر قريباً مناقصات لبناء 500 وحدة سكنية جديدة في حي هار حوما [جبل أبو غنيم] جنوب غربي القدس، وبناء 180 وحدة سكنية جديدة في حي غفعات زئيف شمالي القدس، وبناء 348 وحدة سكنية جديدة في مستوطنة بيتار عيليت لليهود الحريديم [المتشددين دينياً] .

وقال مصدر سياسي إسرائيلي رفيع المستوى إن من المتوقع أن تثير هذه الخطوة، في حال تنفيذها فعلاً، احتجاجاً أميركياً وأوروبياً.

وأكد وزير البناء والإسكان أريئيل أتياس أن هذه الوحدات السكنية الجديدة ستُقام في مناطق ستبقى خاضعة للسيادة الإسرائيلية في أي اتفاق يتم التوصل إليه في المستقبل [مع الفلسطينيين]، لذا فإن قرار البناء فيها يعتبر منطقياً للغاية. وشدد أتياس على أن وزارته تنوي فعلاً أن تنفذ خطة بناء هذه الوحدات السكنية في غضون عام واحد وذلك بموجب جدول زمني محدد سلفاً.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 19/12/2011.
19/12/2011

نشرت وزارة البناء والإسكان الإسرائيلية ودائرة أراضي إسرائيل، مناقصات لبناء أكثر من 1000 وحدة سكنية استيطانية جديدة في الضفة الغربية والقدس. وأفاد موقع صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإلكتروني أنه تم نشر مناقصات لتسويق بناء 348 وحدة استيطانية في مستوطنة "بيتار عيليت" و500 وحدة في مستوطنة "هار حوماه" في جبل أبو غنيم جنوب القدس، و180 وحدة في مستوطنة "غفعات زئيف" شمال المدينة المقدسة.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
20/12/2011

شجب مندوبو أوروبا في مجلس الأمن الدولي اليوم استمرار أعمال البناء في المستوطنات في المناطق [المحتلة]، وأعمال العنف التي يرتكبها المستوطنون ضد الفلسطينيين في إطار عمليات "جباية الثمن".

ودعا بيان صادر عن مندوبي كل من بريطانيا وفرنسا وألمانيا والبرتغال في مجلس الأمن الحكومة الإسرائيلية إلى وقف الاعتداءات التي يرتكبها المستوطنون، وشددوا على تخوفهم من التطورات السلبية التي يمكن أن تترتب على هذه الاعتداءات وعلى استمرار أعمال البناء في المستوطنات.

ووجه البيان نقداً حاداً إلى نية وزارة البناء والإسكان الإسرائيلية بناء أكثر من 1000 وحدة سكنية جديدة وراء الخط الأخضر، ودعا الحكومة الإسرائيلية إلى عدم الإقدام على ذلك. 

وأشار البيان أيضاً إلى أن حل الدولتين يعتبر ضرورياً للحفاظ على أمن إسرائيل في المدى البعيد، غير أن توسيع المستوطنات الإسرائيلية في المناطق [المحتلة] يهدد إمكان تطبيق هذا الحل.

كما شدد على أن استمرار عمليات إحراق المساجد في الضفة الغربية في إطار "جباية الثمن" تفاقم التوتر، وعلى الحكومة الإسرائيلية أن تقدّم منفذي هذه العمليات إلى المحاكمة على وجه السرعة.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 21/12/2011.

Pages