ملف الإستيطان
انتقد البيت الأبيض إسرائيل بشدة بسبب خطتها لبناء استيطاني جديد في الضفة الغربية قائلاً إنها تقوض عملية السلام وتتناقض مع تعهداتها. وقال المتحدث باسم البيت الأبيض، جوش إيرنست، في إفادة صحفية "تلقينا تعهدات علنية من الحكومة الإسرائيلية تتناقض مع هذا الإعلان... أعتقد أننا عندما نتحدث كيف يتعامل الأصدقاء الجيدون مع بعضهم البعض فإن ذلك يمثل مصدر قلق بالغ أيضا."
انتقد البيت الأبيض إسرائيل بشدة بسبب خطتها لبناء استيطاني جديد في الضفة الغربية قائلاً إنها تقوض عملية السلام وتتناقض مع تعهداتها. وقال المتحدث باسم البيت الأبيض، جوش إيرنست، في إفادة صحفية "تلقينا تعهدات علنية من الحكومة الإسرائيلية تتناقض مع هذا الإعلان... أعتقد أننا عندما نتحدث كيف يتعامل الأصدقاء الجيدون مع بعضهم البعض فإن ذلك يمثل مصدر قلق بالغ أيضا."
عبرت وزارة الخارجية الإيطالية عن تزايد قلقها من مشاريع الاستيطان الإسرائيلية، والإعلان عن خطط بناء مستوطنات جديدة في مستوطنة "جيلو" المقامة على أراضي جنوب الضفة الغربية، مشددة أنه تطوراً سلبياً يضاف إلى الأوضاع السلبية في الأشهر الأخيرة، والتي تتعارض مع احتمال وجود دولتين".
وزارة الخارجية الفلسطينية ترحب في بيان بتصريحات وزارة الخارجية الأمريكية الأخيرة بشأن الاستيطان، وتدعوها الى دعم مشروع قرار عربي جديد في مجلس الأمن بهذا الشأن.
السكرتير الإعلامي لوزارة الخارجية اليابانية، ياسوهيسا كاوامورا، يدعو في بيان صحافي إسرائيل لوقف الاستيطان بشكل كامل.
قال وزير التربية والتعليم الإسرائيلي نفتالي بينت [رئيس "البيت اليهودي"] إنه يجب التضحية بالنفس من أجل ضم مناطق الضفة الغربية إلى إسرائيل. وجاءت أقوال بينت هذه في سياق كلمة ألقاها خلال مراسم إحياء ذكرى عضو الكنيست حنان بورات [أحد زعماء المستوطنين] في القدس على خلفية القرار الذي أصدرته المحكمة الإسرائيلية العليا والقاضي بإخلاء البؤرة الاستيطانية غير القانونية "عمونه" التي أقيمت على أراض فلسطينية خاصة بالقرب من رام الله حتى موعد أقصاه نهاية السنة الحالية.
وقال بينت إنه في موضوع أرض إسرائيل يجب الانتقال من التردد إلى الحسم، ومن أجل الحسم يجب تحديد الحلم، وأشار إلى أن غاية هذا الحلم أن تكون مناطق يهودا والسامرة [الضفة الغربية] جزءاً من أرض إسرائيل السيادية. وشدّد على أنه لا يمكن الاستمرار في النظر إلى أرض إسرائيل بصفتها هدفاً تكتيكياً واعتبار إقامة الدولة الفلسطينية هدفاً استراتيجياً. وأعلن أنه من الآن فصاعداً لن يقبل أي حلول تكتيكية في ما يتعلق بموضوع الاستيطان، وأنه بسبب مستوطني "عمونه" يمكن التوصل مرة واحدة وأخيرة إلى حل استراتيجي لهذا الموضوع.
وشنّ بينت هجوماً حاداً على رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو دون أن يذكره بالاسم بسبب تصريحاته حول تأييد حل الدولتين وأكد أن طريق تقديم التنازلات وتقسيم البلد مُنيت بالفشل. كما انتقد المحكمة العليا على خلفية قرار إخلاء "عمونه" وبؤر استيطانية أخرى في المناطق المحتلة، وهاجم المنظمات الحقوقية التي قدمت طلبات التماس إلى المحكمة العليا لإخلاء بؤر استيطانية غير قانونية أقيمت على أراض فلسطينية خاصة.
أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، صائب عريقات، يقول إن قرار الحكومة الإسرائيلية بطرح المزيد من العطاءات الاستيطانية يؤكد أن استراتيجية هذه الحكومة هدفها تدمير خيار الدولتين واستبداله بمبدأ الدولة بنظامين (الأبارتهايد). ودعا عريقات المجتمع الدولي إلى مساءلة ومحاسبة الحكومة الإسرائيلية، وإلى مقاطعة شاملة للمستوطنات الإستعمارية الإسرائيلية. جاء ذلك خلال لقاء عريقات مع القنصل البريطاني العام، والقنصل الأمريكي العام، والقنصل السويدي العام، والسفير الروسي، ومبعوث الأمم المتحدة لعملية السلام نيكولاي ميلادنوف، والقنصل الإيطالي العام، والقنصل اليوناني العام، كلا على حدة.
الناطق باسم حركة حماس، فوزي برهوم، يدين في تصريح صحافي استمرار الكيان الإسرائيلي في سياسة نهب الأراضي وإنشاء المستوطنات.
المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان يصدر تقرير الاستيطان الأسبوعي يؤكد فيه أن الحكومة الإسرائيلية تواصل هجومها الاستيطاني لتدمير حل الدولتين في ظل غياب المساءلة الدولية، عارضاً الاعتداءات الجديدة التي قامت بها السلطات الإسرائيلية.
أكد رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، أن أعمال البناء المقررة في شفوت راحيل تهدف إلى خلق بديل لسكان عامونا الذين سيتم اجلاؤهم وذلك في حال لم يتم ايجاد حل آخر. أقوال نتنياهو جاءت خلال اتصال هاتفي مع وزير الخارجية الأمريكي، جون كيري.
وزارة الإعلام الفلسطينية تؤكد في بيان أن الإعلان عن إقامة مستوطنة جديدة بين رام الله ونابلس هو استمرار لمحاولات عزل شمال الضفة الغربيةعن وسطها وجنوبها وربط التجمعات الاستيطانية.
وزارة الخارجية الفلسطينية تدعو في بيان المجتمع الدولي إلى نبذ دعاة التطرف في الحكومة الإسرائيلية، وعلى رأسهم الوزير التعليم الإسرائيلي، نفتالي بينت، وتدين قرار تفعيل "شعبة الاستيطان" في الهستدروت.
الحكومة الإسرائيلية تصدر موجزاً عن جلستها الأسبوعية، وفيه قرار إحالة الصلاحيات المعهودة إليها في مجال الاستيطان، عن طريق وزير الزراعة، إلى دائرة الاستيطان التابعة للحركة الصهيونية العالمية .
وزارة الخارجية الفلسطينية تصدر بياناً تحذر فيه المجتمع الدولي من خطورة قرار الحكومة الإسرائيلية بتحويل صلاحياتها الاستيطانية لصالح شعبة الاستيطان.
رئيس الحكومة الفلسطينية، رامي الحمد الله، يطالب خلال لقائه القنصل الأميركي العام في القدس دونالد بلوم، في مكتبه برام الله، الإدارة الأميركية باتخاذ خطوات جدية وعملية لوقف التوسع الاستيطاني، وسياسة إسرائيل في الاستيلاء على الأراضي، وهدم البيوت.
وجدّد الحمد الله تأكيده "أن الاستيطان يقوض بشكل فعلي حل الدولتين، والمساعي الدولية للتوصل لسلام دائم وشامل يفضي لإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية".
الجبهة العربية الفلسطينية تصدر بياناً في ذكرى انطلاقتها الـ 48 ومرور 23 عاما على التجديد ، تؤكد فيه ضرورة مواصلة الاشتباك الدبلوماسي والقانوني مع الاحتلال عبر التوجه لمجلس الامن لاستصدار قرار ضد الاستيطان، وكذلك مواصلة العمل مع فرنسا لعقد المؤتمر الدولي لوضع العالم أمام مسؤولياته.
مدير عام مركز المعلومات الإسرائيلي لحقوق الإنسان في الأراضي المحتلة "بتسيلم"، حجاي إلعاد، يلقي كلمة أمام مجلس الأمن خلال مناقشة خاصة لموضوع المستوطنات، يؤكد فيها أنه يجب إحقاق حقوق الفلسطينيين وإنهاء الاحتلال، ويجب على مجلس الأمن أن يتحرك.
أظهرت معطيات نشرتها ، منظمتا 'عير عميم' و'سلام الآن' الإسرائيليتين المناهضتين للاحتلال والاستيطان أن عدد المستوطنين بالأحياء الفلسطينية في القدس ازداد بنسبة 40% خلال السبع سنوات الأخيرة، أي عندما عاد بنيامين نتنياهو إلى رئاسة الحكومة الإسرائيلية. ووفقا لهذه المعطيات، فإن عدد المستوطنين في محيط البلدة القديمة ازداد بنسبة 70% وتضاعف عدد الوحدات السكنية فيها المخصصة للمستوطنين اليهود. كذلك ازداد عدد المستوطنين في البؤر الاستيطانية في قلب الأحياء الفلسطينية في القدس بنسبة 30%.
ونشرت المنظمتان المعطيات ضمن تقرير بعنوان 'ضربة في البطن'، الذي يتناول "ضلوع الحكومة الإسرائيلية في المشروع الاستيطاني اليهودي في حي بطن الهوا في سلوان". وقال التقرير أنه حتى العام 2009 تواجد 102 بؤرة سكنها حوالي 2000 مستوطن، ومنذئذ أضيف إليها 40 بؤرة ويسكنها 778 مستوطناً. وتقع 31 بؤرة من البؤر الجديدة في منطقة 'الحوض المقدس التاريخي' المجاور للبلدة القديمة، وأربعة بؤر استيطانية في البلدة القديمة وخمسة في أحياء مقدسية أخرى. ولفتت المعطيات إلى أن سلطات الاحتلال أخلت 68 عائلة فلسطينية من بيوتها، وأن 300 عائلة فلسطينية أخرى مهددة بالإخلاء أو بهدم منازلها القائمة في 'الحوض المقدس'.
وأشار التقرير إلى أن الميزانية التي تخصصها وزارة الإسكان الإسرائيلية لحراسة المستوطنين في قلب القدس ارتفعت من 37,640,000 شيكل في العام 2009 إلى 82,339,000 شيكل حالياً. ويصل مبلغ حراسة أي مستوطن بالأحياء الفلسطينية إلى 2750 شيكل في الشهر الواحد. وتناول التقرير الممارسات التي تستخدمها السلطات الإسرائيلية من أجل الاستيطان وترحيل الفلسطينيين وتبين أنها تجري من خلال دائرتين تابعتين لوزارة القضاء الإسرائيلية.
المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان يحذر في تقريره الأسبوعي من قرار الحكومة الإسرائيلية إعادة الحياة لشعبة الاستيطان في الهستدروت.
وزير الخارجية الفلسطيني، رياض المالكي، يأمل في تصريح خاص لصحيفة "الأيام" بأن تساهم جلسة إحاطة في مجلس الأمن بدفع مشروع القرار ضد الاستيطان.
نصب عشرات المستوطنين خياماً قرب ما تسمى مستوطنة ادورا المقامة على أراضي المواطنين غرب الخليل. وأفاد شهود عيان بأن مستوطنين مدججين بالأسلحة اقتحموا بحماية جنود الاحتلال منطقة ينابيع المياه في عين فرعة الواقعة بين بلدتي دورا وتفوح، والتي تتعرض لمحاولات تهويد من قبل الاحتلال الإسرائيلي ومستوطنيه، ونصبوا خياما في المكان، بعد أن قاموا بمسح عدة دونمات في المنطقة.
هاجم السفير الإسرائيلي لدى الأمم المتحدة، داني دانون، بشدة قيام ممثل عن منظمة "بتسيلم" ["المركز الإسرائيلي لحقوق الإنسان في الأراضي المحتلة"] بالإدلاء بإفادته أمام جلسة خاصة عقدها مجلس الأمن الدولي يوم الجمعة الفائت تحت عنوان "المستوطنات الإسرائيلية عائق أمام السلام".
وأشار دانون في سياق كلمة ألقاها أمام مجلس الأمن إلى أن الأمم المتحدة تمول منظمة "بتسيلم" ومنظمات أخرى ذات أجندة معينة، مما يشكل تدخلاً سافراً في الديمقراطية الإسرائيلية وتشجيعاً لمحافل دولية معادية لإسرائيل.
ودعا دانون إلى وقف استخدام الأموال الدولية لتمويل منظمات متطرفة تمس دولة إسرائيل.
استولى مستوطنون من مستوطنتي "سلعيت" و"مسكيوت"، على أكثر من 300 دونم من أراضي المواطنين قرب خلة حمد في الأغوار الشمالية، ووضعوا فيها أساسات لمعرشات ووحدات استيطانية، علاوة على مد أنابيب مياه
المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان يقول في التقرير الأسبوعي إن الحكومة الإسرائيلية تواصل العمل على تنفيذ استراتيجية اليمين الحاكم في إسرائيل، والهادفة الى توسيع الاستيطان وتعميق عمليات تهويد الأرض الفلسطينية، وإن رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، طلب من المستوطنين التهدئة لتمكين الإدارة الاميركية من استخدام الفيتو في مجلس الأمن
وزير الدفاع الإسرائيلي، أفيغدور ليبرمان، يؤكد في مقابلة مع صحيفة "القدس"، أن إسرائيل بحاجة إلى شخص آخر غير الرئيس الفلسطيني محمود عباس، يكون قادراً على توقيع اتفاق الوضع النهائي، بعد رفض الأخير، مضيفاً أن هكذا اتفاق سيفتح الباب أمام إسرائيل لإقامة علاقات مع الدول العربية. كما شدد ليبرمان على أن لا قرار بالعودة الى قطاع غزة، زاعماً أن المستوطنات تشكل 1.4% من الأراضي وانه سوف يتم ضمها لإسرائيل في حال التوصل إلى السلام، مدعياً أن المستوطنين يتعرضون يومياً للاعتدات وأنه من المهم فصل الشعبين.
بدأ عشرات المستوطنين بنصب خيام في البؤرة الاستيطانية الجديدة التي أقاموها في خربة «الحمة» بالأغوار الشمالية. وقال معتز بشارات مسؤول ملف الأغوار في محافظة طوباس والأغوار الشمالية، إن أكثر من 30 مستوطنا ًنصبوا أربع خيام في البؤرة الاستيطانية الجديدة. وأشار إلى أن المستوطنين أغلقوا منذ ساعات الصباح الباكر، الطريق المؤدية إلى التجمع السكاني الفلسطيني في خربة "الحمة" بالحجارة والإطارات، في محاولة منهم لعرقلة تمكن المواطنين من الدخول والخروج إلى ومن الخربة
هيئة مقاومة الجدار والاستيطان تصدر تقريراً دورياً تسلط فيه الضوء على الانتهاكات الإسرائيلية بحق الممتلكات الفلسطينية، والتي جاء في سياقها الموافقة على إقامة تجمع استيطاني ضخم على أراضي قرية مسحة في الضفة الغربية.
واصلت جرافات الاحتلال الاسرائيلي جرف عشرات الدونمات التي استولت عليها من أهالي قرية العرقة غرب جنين، بهدف شق طرق وبناء مصانع داخل مستوطنة "شاكيد" المقامة على أراضي القرية.
المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان يؤكد في تقريره الأسبوعي أن الاحتلال الإسرائيلي يصادق على مخططات استيطانية جديدة ويتوسع في عمليات هدم منازل الفلسطينيين في القدس والأغوار، ويدين الحفريات الجديدة تحت المسجد الأقصى.
وزارة الخارجية الفلسطينية تؤكد في بيان وجود خطر استيطاني جديد في بلدة مسحة، وغياب لجدية المجتمع الدولي في التعاطي معه.
بدأ نحو 30 مستوطناً في بناء بؤرة استيطانية جديدة على أراضي "خلة حمد" في منطقة الأغوار الشمالية، تحت حماية قوات الاحتلال التي أقدمت في وقت سابق على هدم مساكن الفلسطينيين في المنطقة المجاورة، وذلك بالرغم من إعلان إسرائيل أن هذه البؤرة "غير قانونية".
وبحسب معتز بشارات مسؤول ملف الأغوار في محافظة طوباس والأغوار الشمالية، فإن 30مستوطناً نصبوا أربع خيام في البؤرة الاستيطانية الجديدة، وأغلقوا الطريق المؤدية إلى خربة "الحمة" و"خلة حمد" المجاورتين، بالحجارة والإطارات، ما أدى لعدم تمكن المواطنين الفلسطينيين من الدخول والخروج إلى الخربة، ولا زالوا متمركزين في البؤرة الاستيطانية.
ووجه خبير الاستيطان في الأغوار الشمالية، عارف دراغمة، نداء للمؤسسات الإنسانية والحقوقية لأخذ دورها في الوقوف مع أهالي خربة «الحمة» والتخفيف من معاناتهم، حيث يضطر الأطفال والنساء والشيوخ للمبيت في العراء، دون أن تسمح قوات الاحتلال ببناء أية خيمة تؤويهم. وأكد دراغمة، أن مستوطنين من مستوطنتي "مسكيوت" و"سلعيت"، واصلوا سيطرتهم على أراضي مواطنين قرب خربة "الحمة" و"خلة حمد"، حيث يلاحظ القاطنون في المنطقة أعمال توريد للحديد ومواد البناء إلى موقع بناء البؤرة الاستيطانية، مع تواجد دائم لسيارات المستوطنين في المكان. وأشار دراغمة، إلى أن البؤرة الاستيطانية، أقيمت على قطعة أرض ذات ملكية فلسطينية خاصة، بالقرب من بؤرة استيطانية "غير قانونية" يطلق عليها اسم "جفعات ساليت" والتي بنيت في العام 2001، وتم توسيع أعمال البناء فيها لتطال التل المجاور، حيث أقدم المستوطنون على تمديد خط مياه إلى التل، وأقاموا حظيرة للأغنام، وذلك على الرغم من وجود قرار قضائي يمنعهم من ذلك.
بدأ نحو 30 مستوطناً في بناء بؤرة استيطانية جديدة على أراضي "خلة حمد" في منطقة الأغوار الشمالية، تحت حماية قوات الاحتلال التي أقدمت في وقت سابق على هدم مساكن الفلسطينيين في المنطقة المجاورة، وذلك بالرغم من إعلان إسرائيل أن هذه البؤرة "غير قانونية".
وبحسب معتز بشارات مسؤول ملف الأغوار في محافظة طوباس والأغوار الشمالية، فإن 30مستوطناً نصبوا أربع خيام في البؤرة الاستيطانية الجديدة، وأغلقوا الطريق المؤدية إلى خربة "الحمة" و"خلة حمد" المجاورتين، بالحجارة والإطارات، ما أدى لعدم تمكن المواطنين الفلسطينيين من الدخول والخروج إلى الخربة، ولا زالوا متمركزين في البؤرة الاستيطانية.
ووجه خبير الاستيطان في الأغوار الشمالية، عارف دراغمة، نداء للمؤسسات الإنسانية والحقوقية لأخذ دورها في الوقوف مع أهالي خربة «الحمة» والتخفيف من معاناتهم، حيث يضطر الأطفال والنساء والشيوخ للمبيت في العراء، دون أن تسمح قوات الاحتلال ببناء أية خيمة تؤويهم. وأكد دراغمة، أن مستوطنين من مستوطنتي "مسكيوت" و"سلعيت"، واصلوا سيطرتهم على أراضي مواطنين قرب خربة "الحمة" و"خلة حمد"، حيث يلاحظ القاطنون في المنطقة أعمال توريد للحديد ومواد البناء إلى موقع بناء البؤرة الاستيطانية، مع تواجد دائم لسيارات المستوطنين في المكان. وأشار دراغمة، إلى أن البؤرة الاستيطانية، أقيمت على قطعة أرض ذات ملكية فلسطينية خاصة، بالقرب من بؤرة استيطانية "غير قانونية" يطلق عليها اسم "جفعات ساليت" والتي بنيت في العام 2001، وتم توسيع أعمال البناء فيها لتطال التل المجاور، حيث أقدم المستوطنون على تمديد خط مياه إلى التل، وأقاموا حظيرة للأغنام، وذلك على الرغم من وجود قرار قضائي يمنعهم من ذلك.
المفتي العام للقدس والديار الفلسطينية، خطيب المسجد الأقصى، الشيخ محمد حسين، يحذر في تصريح صحافي من التداعيات الخطيرة لقرار بلدية الاحتلال الإسرائيلي في القدس بناء ما يقرب من 70000 وحدة استيطانية في مستوطنات محيطة بالقدس، مقامة على أراضي المواطنين الفلسطينيين.
المفتي العام للقدس والديار الفلسطينية، خطيب المسجد الأقصى، الشيخ محمد حسين، يحذر في تصريح صحافي من التداعيات الخطيرة لقرار بلدية الاحتلال الإسرائيلي في القدس بناء ما يقرب من 70000 وحدة استيطانية في مستوطنات محيطة بالقدس، مقامة على أراضي المواطنين الفلسطينيين.
قطاع فلسطين والأراضي العربية المحتلة في جامعة الدول العربية يصدر بياناً يؤكد فيه أن شرعنة البؤر الاستيطانية جريمة تستوجب المُلاحقة القضائية.
قطاع فلسطين والأراضي العربية المحتلة في جامعة الدول العربية يصدر بياناً يؤكد فيه أن شرعنة البؤر الاستيطانية جريمة تستوجب المُلاحقة القضائية.
عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، حنان عشراوي، تدين في بيان صحافي الهجمة الاستيطانية الشرسة التي تشنها الحكومة الإسرائيلية المتطرفة على مرأى ومسمع من العالم مستغلة نتائج الانتخابات الأميركية، إضافة الى استغلالها للصمت الدولي المخجل.
وزارة الخارجية الفلسطينية تصدر بياناً صحافياً تدين فيه تغول الاحتلال في نهب الأرض الفلسطينية وتهويدها، وتؤكد أن الجنون الاستيطاني الإسرائيلي يهدف إلى إغلاق الباب نهائياً أمام الحلول السياسية للصراع وفرص إقامة دولة فلسطينية قابلة للحياة.
عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، حنان عشراوي، تدين في بيان صحافي الهجمة الاستيطانية الشرسة التي تشنها الحكومة الإسرائيلية المتطرفة على مرأى ومسمع من العالم مستغلة نتائج الانتخابات الأميركية، إضافة الى استغلالها للصمت الدولي المخجل.
وزارة الخارجية الفلسطينية تصدر بياناً صحافياً تدين فيه تغول الاحتلال في نهب الأرض الفلسطينية وتهويدها، وتؤكد أن الجنون الاستيطاني الإسرائيلي يهدف إلى إغلاق الباب نهائياً أمام الحلول السياسية للصراع وفرص إقامة دولة فلسطينية قابلة للحياة.
وزارة الخارجية الفرنسية تصدر بياناً تحذر فيه من خطط إسرائيل لبناء مستوطنات جديدة في القدس.
وزارة الخارجية الفرنسية تصدر بياناً تحذر فيه من خطط إسرائيل لبناء مستوطنات جديدة في القدس.
وزارة الخارجية الفلسطينية تدين في بيان مصادقة سلطات الاحتلال على مخطط لبناء 500 وحدة استيطانية جديدة في القدس، وتعتبر أن التغول الاستيطاني يستدعي صحوة ضمير دولية تردع الاحتلال.
المكتب الوطني للدفاع عن الارض ومقاومة الاستيطان يصدر تقرير الإستيطان الأسبوعي يؤكد فيه أن الحكومة الإسرائيلية تختبر ردود الفعل على مخططاتها الاستيطانية في الفترة الانتقالية للرئاسة الأميركية، وذلك بمصادقتها على مخطط لبناء 500 وحدة استيطانية جديدة في مستوطنة "رمات شلومو" في القدس المحتلة.
المكتب الوطني للدفاع عن الارض ومقاومة الاستيطان يصدر تقرير الإستيطان الأسبوعي يؤكد فيه أن الحكومة الإسرائيلية تختبر ردود الفعل على مخططاتها الاستيطانية في الفترة الانتقالية للرئاسة الأميركية، وذلك بمصادقتها على مخطط لبناء 500 وحدة استيطانية جديدة في مستوطنة "رمات شلومو" في القدس المحتلة.
المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان يؤكد في تقرير الإستيطان الأسبوعي أن حكومة اسرائيل تواصل سياستها الاستيطانية بالسيطرة الكاملة على الحيز القروي الفلسطيني، محذراً من خطورة المصادقة على ما يسمى بقانون التسوية، والذي بموجبه يتم تحويل عشرات" البؤر الاستيطانية " الى أحياء جديدة لمستوطنات قائمة أو مشاريع مستوطنات دائمة رسمية.
المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان يؤكد في تقرير الإستيطان الأسبوعي أن حكومة اسرائيل تواصل سياستها الاستيطانية بالسيطرة الكاملة على الحيز القروي الفلسطيني، محذراً من خطورة المصادقة على ما يسمى بقانون التسوية، والذي بموجبه يتم تحويل عشرات" البؤر الاستيطانية " الى أحياء جديدة لمستوطنات قائمة أو مشاريع مستوطنات دائمة رسمية.
المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان يؤكد في تقرير الإستيطان الأسبوعي أن حكومة اسرائيل تواصل سياستها الاستيطانية بالسيطرة الكاملة على الحيز القروي الفلسطيني، محذراً من خطورة المصادقة على ما يسمى بقانون التسوية، والذي بموجبه يتم تحويل عشرات" البؤر الاستيطانية " الى أحياء جديدة لمستوطنات قائمة أو مشاريع مستوطنات دائمة رسمية.
وصف وزير الخارجية الأميركي، جون كيري، المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة بأنها عقبة أمام السلام خلال كلمته أمام منتدى عن الشرق الأوسط يعقد في واشنطن. وحث كيري إسرائيل على وقف بناء المستوطنات اليهودية في أراضي الضفة الغربية التي احتلتها إسرائيل في 1967 والتي يريد الفلسطينيون إقامة دولة عليها، رافضاً بحدة فكرة بأن إسرائيل قد تبرم سلاماً منفصلاً مع دول عربية تشاركها مخاوفها بشأن إيران، مضيفاً "لن يكون هناك تقدم وسلام منفصل مع العالم العربي دون العملية الفلسطينية والسلام الفلسطيني". وعن المستوطنات قال كيري "هناك خيار أساسي يجب أن يقرره الإسرائيليون..وهو هل سيواصلون بناء المستوطنات أم هل سيكون هناك انفصال وإنشاء دولتين".
وصف وزير الخارجية الأميركي، جون كيري، المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة بأنها عقبة أمام السلام خلال كلمته أمام منتدى عن الشرق الأوسط يعقد في واشنطن. وحث كيري إسرائيل على وقف بناء المستوطنات اليهودية في أراضي الضفة الغربية التي احتلتها إسرائيل في 1967 والتي يريد الفلسطينيون إقامة دولة عليها، رافضاً بحدة فكرة بأن إسرائيل قد تبرم سلاماً منفصلاً مع دول عربية تشاركها مخاوفها بشأن إيران، مضيفاً "لن يكون هناك تقدم وسلام منفصل مع العالم العربي دون العملية الفلسطينية والسلام الفلسطيني". وعن المستوطنات قال كيري "هناك خيار أساسي يجب أن يقرره الإسرائيليون..وهو هل سيواصلون بناء المستوطنات أم هل سيكون هناك انفصال وإنشاء دولتين".