ملف الإستيطان
تمركز المئات من المستوطنين الإسرائيليين على أراضي اللطرون الواقعة في ضواحي مدينة رام الله، من أجل إقامة مستوطنة جديدة باسم تال عليها. كذلك قام حوالى 100 مستوطن إسرائيلي بالتمركز على أراضي قرية خربة بردة إلى الشمال من رام الله وعلى ما يسمى بالخط الأخضر.
أصدرت المحكمة العليا الإسرائيلية أمراً احترازياً ضد استمرار الأعمال الاستيطانية على الأراضي الزراعية لقرية حبلة قرب قلقيلية. وذلك بناء على الاستئناف المجدّد الذي قدّمته المحامية فيليتسيا لانغر بالنيابة عن 12 شخصاً من أصحاب الأراضي.
أكدت صحيفة "هآرتس" الخبر الذي أفاد بأن سلطات الحكم العسكري الإسرائيلي تقوم بتوزيع الاستيطان اليهودي في الخليل على أماكن متفرقة من المدينة من أجل ضمان توسيعه بصورة مكثفة. وقالت "هآرتس" إن سلطات الحكم العسكري قد أخلت 3 بيوت عربية أخرى في قلب مدينة الخليل وقامت بتسليمها للمستوطنين اليهود من مستوطنة "كريات أربع".
ذكرت صحيفة "هآرتس" أن الجرافات الإسرائيلية قد باشرت في تسوية مساحات شاسعة من أراضي قريتي "دورا" و"بيت عوا" في منطقة الخليل، على الرغم من التعهد الخطي الذي أصدرته المحكمة العليا الإسرائيلية بعدم القيام بأعمال استيطانية على تلك الأراضي.
قامت الجرافات الإسرائيلية بجرف وتسوية 400 دونم من أراضي قرية "عزون عتمة"، في جنوب شرق مدينة قلقيلية، وقامت قوات الأمن الإسرائيلية باعتقال صاحب الأرض بتهمة عرقلة عمل رسمي.
استولت مجموعة من المستوطنين الإسرائيليين على جبل يقع في قرية بيت عوا التابعة لبلدة دورا في محافظة الخليل، وذلك من أجل إقامة مستوطنة عليه.
الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر قرار رقم 36/226 ألف تعتبر فيه الاتفاقات المعقودة بين الولايات المتحدة الأميركية وإسرائيل بشأن التعاون الاستراتيجي تشجيعاً لسياسات إسرائيل العدوانية والتوسعية، وتعرب فيه عن قلقها للإجراءات الإسرائيلية الأخيرة التي تنطوي على تصعيد الصراع في المنطقة، مدينة عدوان إسرائيل وممارساتها ضد الشعب الفلسطيني في الأراضي الفلسطينية المحتلة وخارجها بما في ذلك نزع ملكية الأراضي وضمّها، وإقامة المستوطنات، ومحاولات الاغتيال وغيرها من التدابير الإرهابية والعدوانية، ومطالبة بإنسحاب إسرائيل الفوري وغير المشروط والكامل من جميع الأراضي العربية المحتلة.
قامت جرافات مستوطنة "كريات اربع" بالخليل بأعمال تسوية في الأراضي الواقعة في منطقة بيار المحاور التي تقع شرقي مدينة الخليل.
ذكرت صحيفة "معاريف" أن حوادث عنف كثيرة وقعت مؤخراً في المنطقة الشمالية من الضفة الغربية نتيجة محاولة المستوطنين الاستيلاء بالقوة على أراض عربية. وأضافت الصحيفة أن مواطناً من إحدى قرى منطقة طولكرم اشتكى من قيام أحد سكان مستوطنة "كرني شومرون" بمحاولة للاستيلاء على أرضه واقتلاع 17 شجرة زيتون من حقله.
قدّم مواطنو قرية سنيرية التماساً إلى المحكمة العليا الإسرائيلية طالبوا فيه إصدار أمر احترازي يمنع الحاكم العسكري لطولكرم بتقديم حماية عسكرية للمستوطنين الإسرائيليين الذين استولوا على أراضٍ في قرية سنيرية في ضواحي طولكرم. وجاء في الالتماس أن المستوطنين استولوا قبل 3 أسابيع على أراضٍ تابعة لـ 8 من سكان قرية سنيرية وقاموا بقلع أشجار الزيتون ومنعوا أصحابها من زراعتها كما ضربوا إحدى نساء القرية ومنعوها من فلاحة الأرض.
قامت الجرافات الإسرائيلية بجرف مئات الدونمات من أراضي قرية "إماتين" جنوب غرب نابلس.
من جهة أخرى، قامت قوات الدوريات الخضراء ورجال حرس الحدود الإسرائيلي بإخلاء 3 عائلات عربية من قرية عرب الحجيرات في الجليل ومصادرة مواشيها بحجة أن الأراضي التي يعيشون عليها تابعة لدائرة أراضي إسرائيل.
اعتدى مسلحون من مستوطنة "كريات أربع" على منزل أيتام واقع بمحاذاة المستوطنة، وقذفوا المنزل بقنبلة أدى انفجارها إلى أضرار مادية جسيمة. كما هاجمت مجموعة من المستوطنة نفسها أحد أهالي الخليل بالعصي والسكاكين.
وزّع المستوطنون الإسرائيليون من مستوطنات "غوش عتسيون" المقامة فوق الأراضي العربية في منطقتي الخليل وبيت لحم، بياناً في مختلف القرى الفلسطينية في المنطقة، حمل تهديداً مباشراً بالانتقام من أهالي تلك القرى.
استدعت سلطات الحكم العسكري رؤساء ومجالس ومخاتير قرى كفر الديك ودير بلوط وبروقين، وبلّغتهم قرار مصادرة 1000 دونم من أراضي كفر الديك ودير بلوط في الضفة الغربية.
وفي محافظة الخليل قام مستوطنو "كريات اربع" بالاعتداء على أراضي في منطقة البويرة، حيث قامت الجرافات بحرث الأرض البالغة مساحتها 16 دونماً، كما قامت بهدم السلاسل الحجرية حولها.
قام عدد من مستوطني مستوطنة "كريات أربع" بإضرام النار في عدة محلات تجارية في مدينة الخليل وسوق الخليل المركزي وحاولوا المس بالمواطنين العرب في مدينة الخليل.
ذكر المكتب الفلسطيني أن عدداً من المستوطنين اليهود بحراسة الجيش الإسرائيلي استولوا على مساحة من الأرض تقدّر بعدة دونمات كما اقتلعوا 50 شجرة زيتون في قرية قطنة.
وأوضح المكتب أن المستوطنين اليهود أتوا من كيبوتس "معاليه أميشا" الواقع بالقرب من الطريق الذي يصل بين القدس وتل أبيب، وأن السلطات الإسرائيلية سبق أن أعطتهم نحو 400 دونم من الأرض.
قام المستوطنون الإسرائيليون بتسوية شارع بدو – الرادار في قرية بدو، شمال غرب مدينة القدس، تمهيداً لتعبيده. ويوصل هذا الشارع إلى مستوطنة جديدة أقامتها السلطات الإسرائيلية على أرض مساحتها 600 دونم.
قامت السلطات الإسرائيلية بمصادرة أرض واسعة في منطقة أبو ديس شرقي القدس، من دون إعلام أصحابها. وبدأت مجموعات من المستوطنين بتسوية هذه الأراضي وشق الشوارع وإقامة الخيام، كما انتقلت مجموعة منهم للإقامة الدائمة بتلك المنطقة.
ذكر التلفزيون الإسرائيلي أن 40 مستوطناً من مستوطنة "ألون موريه" وصلوا إلى نابلس ونزلوا في جميع غرف فندق "العربي" الكائن في المركز التجاري وقاموا بالتمركز على سطحه، وقالوا إنهم يعتزمون الاستيطان داخل المدينة وإن من حقهم الإقامة في قلب نابلس.
اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية توجه تقريراً سياسياً إلى الدورة السابعة عشرة للمجلس الوطني الفلسطيني، تؤكد فيه أن الحكومة الإسرائيلية الحالية من الحزبين الرئيسيين، متفقة على تنفيذ البرنامج الصهيوني في الاستيلاء على الأرض والاستمرار في التوسع، وتعزيز الاستيطان، وإخلاء الأرض من السكان وأصحابها الشرعيين، بطريق الإرهاب والتعذيب والقتل والمصادرة والاغتصاب.
قامت الجرافات الإسرائيلية وبحراسة كبيرة من قوات الجيش الإسرائيلي باقتلاع أشجار الزيتون واللوزيات من مساحات كبيرة من الأرض تبلغ مساحتها نحو 300 دونم في موقع المذبح وخلة زعطوط التابعة لمنطقة المسفرة والواقعة في الجهة الشرقية لقرية بني نعيم قضاء الخليل.
قامت مجموعة كبيرة من المستوطنين بالاستيلاء على 3 غرف في عقبة السرايا في القدس القديمة وقاموا بإلقاء محتويات الغرف إلى الخارج.
تم تركيب وحدة سكنية جاهزة في منطقة تل الرميدة في الخليل، بالإضافة إلى الوحدات السكنية المقامة هناك والتي تعود إلى المستوطنين.
ذكرت صحيفة "هآرتس" أن مستوطنين من حركة "غوش إيمونيم" الاستيطانية عملوا على تحويل جامع قرية صانور في منطقة نابلس، "والذي أقيم منذ أيام الحكم العثماني للبلاد"، إلى كنيس يهودي.
أخلت قوات الأمن الإسرائيلية مجموعة من مستوطني "كريات أربع" كانوا قد اقتحموا منزلاً في السوق القديم في الخليل، تمهيداً للاستيطان فيه. وقد ادعوا أن شركة تطوير الحي القديم في الخليل اشترت المنزل من أصحابه العرب قبل عامين.
قام مستوطنون في منطقة شويكة على خط الظاهرية – السموع في القدس، بتوسيع منطقة احتلالهم للأرض والأملاك الزراعية بوضع أيديهم على مساحة تزيد على 20 ألف دونم من أراضي بلدة الظاهرية، وبدأوا بوضع الأسلاك الشائكة حول المنطقة.
قام المستوطنون بعمليات تخريب متعمدة للأراضي الزراعية الواقعة في منطقة الرادار غرب القدس والتي تعود ملكيتها إلى مواطنين من بيت سوريك.
قامت مجموعة من المستوطنين بالتعرض لسيارة عربية في منطقة بيت شيمش غربي القدس وقاموا بتحطيمها وإشعال النار فيها.
قامت الجرافات الإسرائيلية بإزالة 16 منزلاً في أرض بيارة في مشروع عامر بحجة أنها قائمة بدون ترخيص. كما قامت الجرافات بتجريف نحو 20 دونماً من الأراضي الزراعية الواقعة على شاطئ خان يونس بحجة أن هذه الأراضي أميرية.
طالب رؤساء مجلس مستوطنة "كريات أربع" السلطات الإسرائيلية السماح لهم بإجراء تظاهرة تحريضية أمام جامعة الخليل بحجة أن طلبتها يعتزمون تنظيم مهرجان مؤيد لمنظمة التحرير الفلسطينية.
اقتلع موظفو إدارة أراضي إسرائيل ووزارة الزراعة، بعد اشتباك عنيف مع سكان قرية المدية، نحو ألف شجرة زيتون اتضح أن السكان زرعوها في منطقة تعتبر من أملاك الدولة. وقد استمرت عملية الاقتلاع، تحت حظر التجول، حتى ساعات المساء.
تظاهر نحو عشرين شخصاً من قرية المدية أمام مكتب رئيس الحكومة، محتجين على قيام إدارة أراضي إسرائيل باقتلاع أشجار الزيتون العائدة لهم قبل أسبوع. وذكر المتظاهرون أنه تم اقتلاع ما يزيد على 3300 شجرة، يبلغ عمر معظمها عشرات السنين.
قرر مجلس سكرتارية السكان اليهود في قطاع غزة تسيير الحرس المدني مجدداً في القطاع، وذلك في إثر سلسلة من التحرشات التي وقعت خلال الأشهر الماضية، كرشق السيارات والمدنيين الإسرائيليين بالحجارة وإلقاء الزجاجات الحارقة.
الرئيس المصري حسني مبارك يرفض في خطاب أمام جلسة مشتركة لمجلسي الشعب والشورى المصريين، تصريحات رئيس الحكومة الإسرائيلية، يتسحاق شمير، عن وجوب مواصلة سياسة الاستيطان.
اقتحم مستوطنون قطعة الأرض رقم 96 من أراضي قرية سنيريا في نابلس، والبالغة مساحتها 15 دونماً، وباشروا بأعمال البناء على الرغم من قرار لجنة البداية لتسجيل الأموال والقاضي بمنع المستوطنين من العمل في تلك الأرض.
قام مستوطنون بنصب خيام لهم على قطعة أرض تبلغ مساحتها حوالى 40 دونماً قرب مفترق طريق البريج النصيرات على الطريق العام في قطاع غزة.
دخل حوالى 600 مستوطن مدينة قلقيلية وقاموا بعمليات تخريب وإحراق واسعة في عدد من الحقول والبساتين والسيارات، كما قاموا بتحطيم نوافذ عدد من المنازل من بينها منزل رئيس البلدية.
الأمانة العامة لجامعة الدول العربية تصدر بياناً تدين فيه الممارسات الإسرائيلية في المناطق المحتلة، وآخرها اقتحام آلاف المستوطنين مدينة قلقيلية والاعتداء على سكانها.
نشب عراك بين مجموعة من السكان العرب من قرية كفرلاقف ومجموعة من المستوطنين أمام بوابة مستعمرة غينات شومرون القريبة من قلقيلية وذلك لخلاف على الأراضي. وبدأ العراك عندما حاول المستوطنون منع العرب من الدخول إلى المستعمرة، وأدى إلى إصابة ثلاثة من العرب بجروح وجرح يهودي واحد من غينات شومرون.
أقام مستوطنو السامرة مركزاً أمنياً برئاسة رئيس مجلس السامرة الإقليمي. ويرسل المركز مساء كل يوم ما يتراوح بين 10 و20 مستوطناً مسلحاً إلى قلقيلية من أجل إثبات وجودهم في المكان. وطلب الجيش الإسرائيلي من المستوطنين عدم إرسال دورياتهم إلى قلقيلية لكن المستوطنين رفضوا ذلك.
أعلن نائب رئيس هيئة الأركان العامة في الجيش الإسرائيلي، إيهود براك، أن الجيش الإسرائيلي قرر عدم السماح للمستوطنين بتسيير دوريات وتنظيم حراسات مدنية للمحافظة على الأمن. وأضاف أن النية تتجه إلى تعزيز حرس الحدود مما يقلص من تدخل الجيش الإسرائيلي ومن تماسه بالسكان المحليين، وأن الجيش قد أقام أسواراً مسيجة عند مدخل مخيمات اللاجئين لرد راشقي الحجارة، كما أقام بوابات في مدينة الخليل لإغلاق المناطق من أجل إجراء عمليات تمشيط. من ناحية أخرى، أكد براك أن إقدام المواطنين الإسرائيليين على القبض على راشقي الحجارة في المناطق وتسليمهم إلى رجال الشرطة هو عمل قانوني.
قام مستوطنون إسرائيليون بالاعتداء على ممتلكات عربية في مدينة الخليل، كما قاموا بأعمال استفزازية ضد المواطنين العرب في المدينة وبدأوا بإرغام أصحاب المحلات على الخروج من محلاتهم ثم قاموا بإتلاف ممتلكاتهم وبإطلاق عيارات نارية في الهواء.
اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، تصدر بياناً ختامياً عقب اجتماعها حول التطورات في المناطق المحتلة، تدعو فيه إلى الوقوف بحزم ضد الإجراءات الصهيونية التعسفية والإجرامية التي تمارس داخل المناطق المحتلة، وخاصة منها سياسة الاستيطان وانتزاع الأراضي بالقوة من أصحابها، وتشجيع عصابات المستوطنين المسلحة .
الأمين العام لجامعة الدول العربية، الشاذلي القليبي، يشدد في كلمته في افتتاح الدورة العادية الـ88 لمجلس الجامعة، على أن أجهزة الاحتلال الصهيوني والمستوطنين يمارسون أشكالاً متعددة من الإرهاب المسلط على المواطنين الفلسطينيين، أبرزها مصادرة الأراضي العربية لصالح الاستيطان.
اقتحم مستوطنون إسرائيليون مخيمي عايدة والعزة قرب بيت لحم حيث سُمع أصوات إطلاق نار. وعُلِم أن المستوطنين اقتحموا عدداً من المنازل في المخيمين وضربوا بعض المواطنين في منازلهم، وحطموا زجاج عدد من السيارات.
المؤسسات في محافظة الخليل يصدرون بياناً يدين الهجمات التي شنها المستوطنون في الخليل على الأحياء السكانية.
مستشار رئيس منظمة التحرير الفلسطينية للشؤون السياسية، بسام أبو شريف، يؤكد في تصريح صحافي أن إعطاء الأمر للمستوطنين بإطلاق النار على الفلسطينيين وبالاعتقال الجماعي والعقاب الجماعي وغيرها من الإجراءات الإسرائيلية والضغوط الأميركية، لن تنفع في قمع الانتفاضة الفلسطينية.
قامت مجموعات من المستوطنين بوضع علامات حدودية وسط أراضي مزروعة تزيد مساحتها على ألف دونم. وتسمى "مرج الذهب" بالقرب من قرية المغير قضاء رام الله. وبلّغ المستوطنون أصحاب الأراضي بأن هذه الأراضي أصبحت ملكاً للجيش الإسرائيلي ومنعوهم من دخولها.
قام مستوطنون من سكان مستوطنة "كفار عتسيون" بتجريف أراضي تبلغ مساحتها 12 دونماً تعود ملكيتها إلى مواطن من قرية حوسان غربي بيت لحم.
اقتلعت الجرافات الإسرائيلية نحو 300 شجرة زيتون مثمرة وذلك خلال قيامها بتمهيد الأراضي في قرية صرة قضاء نابلس لشق طريق استيطاني.