ملف الإستيطان

2/2/2011

خصص رئيس الحكومة الفلسطينية، سلام فياض، حديثه الإذاعي الأسبوعي للحديث عن مخاطر اعتداءات المستوطنين على المواطنين الفلسطينيين وممتلكاتهم. وحمّل فياض الحكومة الإسرائيلية المسؤولية الكاملة عن إرهاب المستوطنين لأبناء الشعب الفلسطيني، محذراً من أن أعمال القتل المتعمدة تشكل نقلة خطرة في مسار الإرهاب الاستيطاني ضد الشعب وممتلكاته وتتزامن مع استمرار محاولة إسرائيل التهرب من مسؤولياتها لوقف هذه الانتهاكات. 

وأوضح فياض أن العام الماضي سجل أكثر من 560 اعتداء إرهابياً قام به المستوطنون ضد أبناء الشعب الفلسطيني وممتلكاتهم، وسقط نتيجتها خمسة شهداء، كما جرح نحو 176 مواطناً منهم 23 طفلاً. ولفت إلى أن الاعتداءات ما زالت متواصلة بشكل شبه يومي في معظم مناطق الضفة الغربية. وطالب فياض المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته لإلزام إسرائيل بقواعد القانون الدولي، وعدم التعامل مع إسرائيل على أساس أنها دولة فوق القانون والمساءلة.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا.
3/2/2011

اعتبر النائب العربي في الكنيست، أحمد الطيبي، في خطاب ألقاه أمام جلسة عقدها الكنيست بناء على طلب من نواب اليمين لمناقشة موضوع التظاهرة التي نظمها المواطنون العرب واليسار الإسرائيلي في مدينة يافا ضد استيطان مجموعة من المتطرفين اليهود في المدينة على حساب الأراضي العربية، اعتبر أن ما يحدث في يافا هو انتهاك للحقوق الأساسية للسكان العرب، ومنها الحق في المسكن، مشيراً إلى أن الشركات الإسرائيلية تطرد العرب من منازلهم بعد ثلاثين أو أربعين عاماً.

المصدر: سما الإخبارية.
11/2/2011

هاجم عشرات المستوطنين من مستوطنة "رمات يشاي"، أراضٍ مزروعة بمنطقة تل الرميدة بمدينة الخليل جنوب الضفة الغربية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
12/2/2011

أصدر المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان التابع لمنظمة التحرير الفلسطينية، تقريره الأسبوعي حول الممارسات والانتهاكات الإسرائيلية في مدينة القدس. وسجل التقرير استشهاد الشاب حسام رويضي من حي كفر عقب شمال القدس على يد مجموعة من اليهود المتطرفين الأسبوع الماضي. وذكر التقرير أن سلطات الاحتلال أصدرت أمراً احترازياً بالاستيلاء على أراضي وقف اليملي إضافة إلى محال تجارية ومبان ومسجد وسط القدس بهدف إقامة مشاريع استيطانية عليها. وسجل التقرير مصادقة لجنة التخطيط والبناء في بلدية القدس المحتلة، على بناء مبنيين استيطانيين يضمان 13 وحدة استيطانية في حي الشيخ جراح وسط القدس، إضافة إلى مصادقة رئيس بلدية القدس، نير بركات، على مخطط جديد لإقامة مجمع مبان تجارية وتربوية ثقافية ضخمة في موقع كريات هليؤوم في قلب المدينة، وهو يقع بين الخط الفاصل بين البلدة القديمة وغربي القدس. وكشف التقرير عن مخطط استيطاني جديد، سيتم تنفيذه في غضون خمس إلى عشر سنوات ويتضمن بناء حوالى 200 وحدة استيطانية لليهود في منطقة الشيخ جراح، إضافة إلى الحديث عن عدد آخر من المخططات الاستيطانية التي تتضمن بناء المئات من الوحدات الاستيطانية في القدس. وأشار التقرير إلى الأمر الاحترازي الذي أصدرته سلطات الاحتلال باحتلال سطح إحدى البنايات الفلسطينية في حي بطن الهوى في بلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى. كما أضاف التقرير أن سلطات الاحتلال هدمت خربة طانا شرق مدينة نابلس للمرة الرابعة على التوالي، إضافة إلى اقتحام قرية العقبة في منطقة الأغوار الشمالية، مسلمة عدداً من المواطنين إخطارات هدم جديدة.

المصدر: سما الإخبارية.
14/2/2011

اقتلع مستوطنون من مستوطنة "بيت عين"، ما يقارب 250 شجرة زيتون في منطقة صافا بخربة صافا التابعة لبلدة بيت أمر شمال الخليل.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
17/2/2011

اقتلع مستوطنون من البؤرة الاستيطانية "جلعاد" أشتال شجرية مثمرة من أراضي قرية صرة الواقعة على بعد 10 كلم غربي مدينة نابلس.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
21/2/2011

في خطوات استفزازية، وبمناسبة قيام دولة إسرائيل، نظمت الجماعات اليهودية المتطرفة احتفالات صاخبة في مختلف المستوطنات والبؤر الاستيطانية داخل أسوار القدس القديمة ومحيطها. واحتفل المستوطنون بإطلاق المفرقعات النارية مستخدمين مكبرات الصوت لبث الموسيقى الصاخبة تحت حراسة عسكرية مشددة. 

كما نظمت المجموعات المتطرفة حلقات رقص هستيرية في باحة باب العمود كادت أن تتحول إلى مواجهات مع المقدسيين، إلا أن تدخل قوات الشرطة أدى إلى انسحاب المتطرفين إلى داخل البلدة القديمة باتجاه حائط البراق لاستكمال احتفالاتهم.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا.
22/2/2011

واصلت قوات الاحتلال اعتداءاتها على ممتلكات المواطنين في مناطق مختلفة من الضفة الغربية، فأقدمت الجرافات الإسرائيلية على هدم ثماني خيم وبئرين للمياه في منطقة سوسيا شرق يطا في محافظة الخليل. 

واعتبر خبير الخرائط والاستيطان في جنوب الضفة الغربية، عبد الهادي حنتش، أن عمليات هدم الخيم في خربة سوسيا هي في إطار تنفيذ المخطط الإسرائيلي الذي يقوده المستوطنون وتنفذه الحكومة الإسرائيلية، وذلك بهدف إيجاد منطقة عازلة في المناطق القريبة للتجمعات الاستيطانية، مشيراً إلى أن المستوطنين يدعون بأن التجمعات الفلسطينية تشكل خطورة عليهم. وأضاف أن قوات الاحتلال تسعى إلى تضييق الخناق على المواطنين وترحيلهم لتوسيع المستوطنات، أو شق الطرق الواصلة إليها، أو استخدام هذه المناطق في المشاريع الزراعية الاستيطانية وذلك بحجة أنها أملاك يهودية.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا.
25/2/2011

صعّد مستوطنون من مستوطنة "ايتسهار" من اعتداءاتهم ضد الفلسطينيين في عدة قرى جنوب نابلس، حيث قامت مجموعة من المستوطنين بإحراق جرافة فلسطينية في قرية بورين، ورسم شعارات في قرية جيت، وقطّعت أشجاراً في قرية عوريف.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
26/2/2011

أتلف مستوطنو مستوطنة "عادي عاد" المقامة على أراضي قرية المغير شمال شرق رام الله، محاصيل القمح المزروعة بمحاذاتها.

كما ذكرت مصادر محلية أن مستوطنين أتلفوا حوالى 150 دونماً من مزروعات أراضي بلدة ترمسعيا قرب رام الله برشها بمبيدات كمياوية أدت إلى إتلافها.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
1/3/2011

أقدم مستوطنون متطرفون بالتعاون مع القوات الإسرائيلية على اجتثاث 25 شجرة زيتون معمرة بالقرب من جبل الفريديس شرق بيت لحم.

من جهة أخرى، هاجمت مجموعة من المستوطنين من مستوطنة "رمات يشاي"، منازل المواطنين في حي تل الرميدة وسط مدينة الخليل واعتدوا على بعض الأهالي بالضرب.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
3/3/2011

رداً على ما اعتبره المستوطنون، استخداماً للعنف خلال هدم عدد من البؤر الاستيطانية، أعلن نشطاء اليمين في إسرائيل عن يوم غضب. وبدأ هذا اليوم بإغلاق أحد الطرق الرئيسية، بواسطة حرق الإطارات ومحاولة قطع طريق القطار. وحاولت مجموعة من المستوطنين إغلاق مدخل مدينة القدس، عندما قام المحتجون بإشعال الإطارات التي ملأت المنطقة بالدخان. ولاحقاً أغلق المحتجون قرب مطار بن – غوريون، تحويلة طريق إلعال، في إطار احتجاجهم على المواجهات العنيفة بين المستوطنين وقوات الشرطة خلال عملية هدم بؤرة هافات غلعاد أوائل هذا الأسبوع. 

وشهدت عدة مناطق عمليات احتجاج وإغلاق طرق، منها في مدينة الخليل ومدخل مدينة رام الله.

 

المصدر: يديعوت أحرونوت، 3/3/2011.
8/3/2011

أوضح مسؤول ملف الاستيطان في شمال الضفة، غسان دغلس، أن عشرات المستوطنين من مستوطنة ياش آد، المقامة على أراضي قرية قصرة الواقعة جنوب نابلس، والتي كان قد تم إخلاؤها سابقاً، قبل أن يعود المستوطنون إليها قبل أيام، قاموا بمهاجمة إحدى العائلات الفلسطينية محاولين طردها من أرضها، ما أدى إلى مواجهة مع المواطنين. وقام المستوطنون خلالها بإطلاق النار بشكل كثيف وضرب المواطنين، فأصيب تسعة مواطنين بجروح.

المصدر: وكالة معاً الإخبارية.
8/3/2011

حذر الحاخام شالوم دوف وولبو، رئيس منظمة إغاثة إسرائيل، من اندلاع حرب أهلية في إسرائيل، رداً على إخلاء البؤر الاستيطانية غير الشرعية من قبل الحكومة الإسرائيلية. ودعا وولبو في حديث إلى الإذاعة الإسرائيلية إلى شن مقاومة عنيفة ضد قوات الجيش الإسرائيلي التي تشارك في إخلاء البؤر الاستيطانية، وذلك رداً على ممارسات الضرب والتعنيف التي تنفذها هذه القوات بحق المستوطنين. وطالب وولبو المستوطنين الذين يقيمون نقاط استيطان في الضفة الغربية، إلى استخدام العنف ضد الجنود والضباط الإسرائيليين الذين يقومون بتفريق الحشود خلال عمليات إخلاء هذه النقاط. وتوقع وولبو قيام حرب أهلية بين اليهود في إسرائيل بسبب عمليات إخلاء هذه النقاط، مؤكداً عمق الشرخ الداخلي في إسرائيل بسبب عمليات الإخلاء. واتهم وولبو الجيش الإسرائيلي بمحاربة المستوطنين والشعب في إسرائيل، مشيراً إلى أن إسرائيل تتجه الآن نحو الحرب الأهلية.

المصدر: سما الإخبارية.
8/3/2011

بعد مضي أسبوع على هدم البؤر الاستيطانية غير الشرعية، والذي أثار سلسلة من الاحتجاجات تحت اسم سياسة دفع الثمن، أعاد المستوطنون بناء البؤر التي تم هدمها في هافات غلعاد. وبالإضافة لذلك، تم بناء أربع بؤر جديدة، فيما أعلنت الحكومة أنها ستهدم الأبنية غير الشرعية مع نهاية هذا العام. 

وأعلن المسؤول عن بؤرة هافات غلعاد، أن الرد الصهيوني على تدمير البلد هو البناء بشكل فوري، ليس فقط البؤر التي يتم هدمها بل بناء بؤر جديدة. لكن سكان قرية جت المحاذية، ذكروا أن المستوطنين يبنون هذه البؤر على أراض خاصة يملكها فلسطينيون، وطالب أحد سكان القرية دولة إسرائيل وقوات الأمن الإسرائيلية، بوضع حد لتوسع بؤرة هافات غلعاد، مشيراً إلى أن الأراضي المستهدفة هي أراض زراعية يملكها أهل القرية، مضيفاً أن على الحكومة حماية السكان وممتلكاتهم. وأشار السكان إلى أن قوات الأمن الإسرائيلية تتجنب دخول المنطقة خوفاً من احتجاجات المستوطنين، على الرغم من أن السكان أعلموا الإدارة المدنية بما يقوم به المستوطنون، إلا أنهم لم يفعلوا شيئاً لمنع هذا التوسع.

المصدر: يديعوت أحرونوت، 8/3/2011.
9/3/2011

قال رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، خلال احتفال أقيم في ذكرى رئيس الحكومة الإسرائيلية السابق، مناحيم بيغن، أن إسرائيل لن تتحمل أن تقوم أقلية من متطرفي اليمين، باعتماد سياسة مضايقة الفلسطينيين للاحتجاج على الجهود لوقف النشاطات الاستيطانية في الضفة الغربية. وأشار نتنياهو إلى المستوطنين الذين يتبنون سياسة تسديد الثمن، مؤكداً أنه لا يوجد من هو فوق القانون، وأن من يقوم بذلك هم أقلية متطرفة، ولا يشكلون سوى عدد قليل وهامشي من سكان المستوطنات، مشيراً إلى أنهم يلحقون الضرر بأشخاص أبرياء فقط لأنهم عرب، مضيفاً أن إسرائيل لن تتحمل أو تقبل بمضايقة العرب كوسيلة للاحتجاج ضد الحكومة. ووصف نتنياهو هذه السياسة بأنها طريقة مشوهة تماماً لمفهوم الاحتجاج المدني، ولقيم الإنسان وروح العدالة اليهودية. 

المصدر: هآرتس، 9/3/2011.
9/3/2011

قال الرئيس الإسرائيلي شمعون بيرس أنه لن تكون هناك حرب أهلية في إسرائيل في حال توقيع اتفاقية مع الفلسطنيين تتضمن التنازل عن أراض في الضفة الغربية. وأعرب بيرس عن ثقته بأن المستوطنين الذين سيتأثرون بهذا الإجراء سيقبلون قرار الأكثرية، لكنه أشار إلى أن الأمر لن يكون سهلاً لأن المستوطنين عندها سيوجهون اللوم إلى الجميع بسبب تغيير واقعهم. وأضاف بيرس، أنه حتى في حالة حدوث نزاع حول الموضوع، فإن الأمور ستسير بشكل صحيح على المدى الطويل، وبأن المستوطنين سيوافقون على العودة إلى داخل إسرائيل بحدودها المعترف بها، في حال حصولهم على التعويض المناسب في عملية تبادل الأراضي، أو في حال حصلوا على مساعدة لإعادة إسكانهم في إحدى المناطق الاستيطانية الثلاث الرئيسية.

المصدر: جيروزالم بوست، 9/3/2011.
13/3/2011

أكد تقرير إحصائي أصدره مركز أبحاث الأراضي حول الانتهاكات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية، أن الاحتلال الإسرائيلي يواصل سياسته المنظمة ضد الأرض والسكان الفلسطينيين بالترافق مع صمت دولي وتشجيع أميركي واضح. وأشار التقرير إلى استخدام الولايات المتحدة لحق النقض، الفيتو، ضد قرار مجلس الأمن الدولي الذي يدين الاستيطان الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية، ما أدى إلى مصادرة قرار عالمي صادقت عليه 14 دولة من أصل 15 دولة، يشكلون كامل أعضاء مجلس الأمن. وسجل المركز تصاعداً في الاعتداءات الإسرائيلية خاصة في المناطق المصنفة، ج، في اتفاق أوسلو، وذلك بهدف ترحيل الفلسطينيين من أماكن سكنهم وإحلال المستعمرين اليهود مكانهم. وأشار المركز إلى أن شهر شباط/ فبراير 2011 شهد المزيد من الاعتداءات، وأهمها هدم 18 منزلاً منها 10 في محافظة نابلس، و7 في محافظة الخليل، ومنزلاً في محافظة القدس. كما هدمت القوات الإسرائيلية، 50 منشأة منها منشآت تجارية وزراعية وآبار مياه منها 24 في محافظة نابلس، و19 في محافظة طوباس و7 في محافظة الخليل ومنشأة واحدة في محافظة سلفيت. إضافة لذلك، سجل التقرير تهديدات بهدم 26 منزلاً في محافظات الخليل وسلفيت والقدس. كما تم اقتلاع 785 شجرة في محافظات نابلس وبيت لحم والقدس وسلفيت والخليل، معظمها أشجار زيتون. وبالنسبة للأراضي، ذكر التقرير أن قوات الاحتلال صادرت خلال الشهر الماضي، 21 دونماً في محافظتي الخليل والقدس، وجرفت 225 دونماً في محافظتي سلفيت وقلقيلية.

المصدر: وكالة معاً الإخبارية.
14/3/2011

قال مصدر سياسي مقرب من رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو اليوم إن قرار الحكومة القاضي ببناء 400 وحدة سكنية جديدة في الكتل الاستيطانية الكبرى [في الضفة الغربية]، اتُخذ بالتنسيق مع الإدارة الأميركية، لذا فإنه حظي بموافقة صامتة من جانبها ومن جانب الفلسطينيين، باعتباره "خطوة مدروسة" تهدف إلى منع قيام المستوطنين بأعمال انتقامية رداً على العملية "الإرهابية" التي وقعت في مستوطنة إيتامار [يوم السبت الفائت] والتي قُتل خلالها خمسة أشخاص من أفراد عائلة واحدة.

وأكد المصدر نفسه أن هذا القرار لن يمس المبادرة السياسية الجديدة لرئيس الحكومة، والتي من المتوقع أن يعلنها في غضون الأسابيع القليلة المقبلة، مشدداً على أن أعمال البناء ستنفذ في المناطق التي يوجد تفاهمات بشأنها مع الفلسطينيين والأميركيين. ووفقاً لأقواله فإن الإدانة الأميركية لهذا القرار "كانت أيضاً منسقة سلفاً."

وأكد يعقوب غوترمان، رئيس بلدية مستوطنة موديعين عيليت، التي ستقام فيها نصف الوحدات السكنية التي أُقر بناؤها، أن بناء هذه الوحدات السكنية أُقر قبل نحو شهرين، وأن "مصادر سياسية قامت باستغلال عملية قتل بشعة تعرض لها يهود من أجل إعلانها." غير أن ديوان رئيس الحكومة الإسرائيلية رفض الإدلاء بأي تعقيب على أقواله هذه.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 15/3/2011.
16/3/2011

قامت القوات الإسرائيلية، بوضع أكوام من مخلفات المستوطنات في منطقة وادي شاهين غرب أرطاس في بيت لحم.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
17/3/2011

واصل المستوطنون المتطرفون اعتداءاتهم في مناطق مختلفة من الضفة الغربية مستهدفين المواطنين وممتلكاتهم. وذكرت المصادر، أن عدداً من المستوطنين قاموا بإحراق سيارتين لمواطنين فلسطينيين على طريق نابلس قلقيلية، قبل أن يفروا من مكان الحادث. وأوضحت المصادر أن المستوطنين هم من مستوطنة كدوميم. إضافة إلى ذلك أصيب عاملان فلسطينيان بجروح متوسطة بعد أن أقدم عدد من المستوطنين على الاعتداء عليهم قرب مستوطنة شيلو قرب بيت لحم. وذكرت المصادر الإسرائيلية، أن العاملين أصيبا بعد قيام ستة مستوطنين ملثمين بالاعتداء عليهم بالضرب المبرح مستخدمين قضباناً حديدية، ورشهم بغاز الفلفل قرب المستوطنة.

المصدر: قدس نت.
18/3/2011

حطم عشرات المستوطنين عدداً من خزانات المياه التابعة لمواطنين فلسطينيين وقطعوا ما يقارب 100 شجرة زيتون في منطقة العرمة-الكومة الواقعة جنوب نابلس وعلى بعد عدة كليومترات من مستوطنة "ايتمار".

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
19/3/2011

دمر عشرات المستوطنين من مستوطنة "سوسيا"، 50 دونماً من الأراضي الزراعية الواقعة شرق بلدة يطا جنوبي الخليل.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
20/3/2011

أقدم مئات المستوطنين في مدينة الخليل ومحيطها على الاعتداء على المواطنين العزل، خلال احتفالهم بعيد المساخر اليهودي. وترافقت الاعتداءات مع إجراءات مشددة فرضتها قوات الاحتلال على العديد من أحياء الخليل بحجة تأمين الحماية للمستوطنين وأنصارهم. وشملت الاحتفالات التي قام بها المستوطنون عدة أحياء من مدينة الخليل، خاصة في محيط البؤر الاستيطانية، كبؤر بيت هداسا ورمات يشاي وبيت رومانو وأبراهام أبينو في البلدة القديمة، وقرب مستوطنتي كريات أربع وخارصينا. 

وذكر مواطنون أن المستوطنين انطلقوا بمسيرة ضمت المئات من كريات أربع باتجاه وسط المدينة وقرب الحرم الإبراهيمي، حيث أقاموا كرنفالاً كبيراً بحماية من الجنود وقوات الشرطة الإسرائيلية. 

أما في سلفيت، فاقتحمت مجموعة من المستوطنين بلدة كفل حارس لإقامة شعائر دينية في مقام النبي يشع، وذو النون وذو الكفل. وقد هاجم المستوطنون البلدة فجراً بحماية الجنود الإسرائيليين الذين انتشرت قواتهم في أحياء ومداخل البلدة لتوفير الحماية للمستوطنين خلال تأديتهم لشعائرهم الدينية، قبل أن ينسحبوا عند الساعة السابعة صباحاً. 

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا.
28/3/2011

قامت مجموعة من المستوطنين بقطع عشرات الأشجار المثمرة في منطقة الحرايق في بلدة حوسان، غرب بيت لحم.

كذلك، اقتحم عشرات المستوطنين منطقة البويب شرق يطا بمحافظة الخليل وقاموا بالاعتداء على المزارعين ورعاة الأغنام في المنطقة.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
1/4/2011

أضرم مستوطنو مستوطنة "الدبويا"، النيران في عرائش يستخدمها أصحاب المحال التجارية في شارع الشلالة وسط مدينة الخليل، للوقاية من أشعة الشمس.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
7/4/2011

كشفت مصادر إسرائيلية أن رئيس مجلس مستوطنات الضفة الغربية، داني دايان، أبلغ مسؤولين أميركيين أن بعض المستوطنين قد يقبلون بالانتقال إلى إسرائيل في مقابل تعويضات مالية، وذلك وفق وثيقة سرية أميركية كشف عنها موقع ويكيليكس. 

وحسب الوثيقة، فإن دايان قال أنه كان يعارض بعض السياسات التي طبقها المستوطنون الإسرائيليون، وكان يفضل إزالة الحواجز والعوائق لتسهيل عملية تحرك الفلسطينيين. وأضافت المصادر، أن تصريحات دايان، التي جرت خلال لقاءات مغلقة مع دبلوماسيين أميركيين في إسرائيل خلال السنوات الأخيرة، كانت رداً على تساؤلات حول تعويضات الإجلاء في الكنيست. وعندما سئل دايان عن الموضوع، قال أنه رجل اقتصاد، وهو يعلم أن بعض الناس قد يقبلون بالتعويضات إذا كانت المبالغ مناسبة. 

وخلال اللقاءات مع المسؤولين الأميركيين، كشفت الوثيقة، أن دايان أعرب عن خجله وحرجه، من عمليات التدمير والتدنيس التي طالت المساجد والمقابر الإسلامية، مشيراً إلى أن المستوطنين ارتكبوا أخطاء أخلاقية، بما فيها الهجمات على الممتلكات الفلسطينية رداً على قيام الحكومة الإسرائيلية بهدم البؤر الاستيطانية، وهي السياسة التي عرفت، بسياسة دفع الثمن. واعتبر دايان أن هذه السياسة كانت خطأ لن يخدم مصلحة المستوطنات. وفيما قال دايان، أنه مرتبط بشدة بالضفة الغربية، إضافة إلى أن المستوطنين لديهم الحق الأخلاقي بالاستيطان فيها، أضاف من ناحية ثانية، أنه يتفهم سبب شعور الفلسطينيين بالارتباط الشديد بهذه الأرض. 

وأشارت الوثيقة إلى تناقضات في أقوال دايان الذي كان من المتشددين والرافضين بشدة لإخلاء أية مستوطنة، إضافة إلى آرائه بشأن مستقبل العلاقات بين إسرائيل والفلسطينيين، عندما أعرب عن تشاؤمه بشأنها، مشيراً إلى أنها قضية من دون حل.

المصدر: هآرتس، 7/4/2011.
9/4/2011

مجموعة من المستوطنين هاجمت منازل المواطنين في قرية عصيرة القبلية جنوب محافظة نابلس. وأوضح رئيس مجلس قروي عصيرة القبلية، أن نحو 50 مستوطناً من مستوطنة يتسهار المقامة على أراضي المواطنين هاجموا اليوم منازل المواطنين القريبة من حدود المستوطنة في الجهة الجنوبية الشرقية، فيما كان جنود الاحتلال يدخلون القرية أيضاً. وأضاف أن المستوطنين قاموا برشق المنازل بالحجارة والعبوات الحارقة وذلك تحت سمع ومرأى الجنود الإسرائيليين الذين لم يتحركوا لمنع المستوطنين من الاعتداء على منازل المواطنين. 

وفي سلفيت، منع مستوطنون من مستوطنة نوفيم المزارعين من الوصول إلى أراضيهم في المنطقة المعروفة باسم خربة شحادة، الواقعة غرب بلدة ديراستيا. وذكر أحد المزارعين أن عدداً من المستوطنين اعترضوا طريقهم برفقة حرس المستوطنة، مضيفاً أن مستوطني نوفيم كانوا قد أغلقوا الطريق الزارعي المؤدي إلى خربة شحادة في العام 2001، لإقامة البؤرة الاستيطانية، حفات يائير، وقاموا بوضع عشرات الكرفانات فيها. وأشار إلى أن المستوطنين يحاولون السيطرة على الأراضي الزراعية في المنطقة من خلال التضييق على المزارعين ومنعهم من الوصول إلى أراضيهم وتجريف واقتلاع أشجار الزيتون، بهدف توسيع البؤرة الاستيطانية والمستوطنات في المنطقة.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا.
9/4/2011

أقدم حارس الأمن في مستوطنة "نوفيم" المقامة على أراضي دير استيا غرب سلفيت، شمال الضفة الغربية، على احتجاز عدد من المزارعين من بلدة دير استيا أثناء توجههم إلى أراضيهم في منطقة "خربة شحادة" في الجهة الغربية من أراضي دير استيا ومنعهم من الوصول إلى أراضيهم.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
11/4/2011

واصل عشرات المستوطنين من مستوطنة "روتم" زراعة أشجار الزيتون في الأراضي التي قاموا بالإستلاء عليها بالقوة وتحت حراسة ونظر القوات والشرطة الإسرائيلية في منطقة "خلة حمد" في الأغوار الشمالية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
19/4/2011

ذكرت مصادر فلسطينية أن مجموعة من المستوطنين هاجمت قرية بورين الواقعة جنوب مدينة نابلس، قادمين من مستوطنة براخا. وأوضح مسؤول ملف الاستيطان في شمال الضفة الغربية، غسان دغلس، أن المستوطنين الذين هاجموا القرية بدأوا بإطلاق النار باتجاه منازل المواطنين، وحاولوا اقتحام أحد المنازل والسيطرة عليه بهدف وضع راية فوق المنزل. وأدى هجوم المستوطنين إلى إصابة أربعة مواطنين بجروح. وقد اقتحمت قوات كبيرة من الجيش الإسرائيلي قرية بورين، وبدأت بإطلاق النار وقنابل الغاز المسيل للدموع باتجاه المواطنين. 

أما في حي الشيخ جراح، في مدينة القدس، فقد سلمت مؤسسة استيطانية متطرفة عشرة عائلات مقدسية، أوامر إخلاء لمنازلهم. وأوضح المفوض السياسي لمحافظة القدس، أن مجموعة من المستوطنين التابعين لمؤسستي موسكفيتش وشيبالي الاستيطانيتين، سلموا العائلات العشر أوامر بإخلاء منازلهم بحجة أن هذه المنازل تعود للمستوطنين. وأضافت المصادر أن المستوطنين اقتحموا أحد المنازل بهدف إخراج صاحبه منه، لكنه قام بطردهم.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا.
20/4/2011

قام مستوطنين بإرسال رسائل نصية من خلال الهواتف النقالة، تقول أنهم سوف يقيمون بؤرة استيطانية جديدة اليوم في نابلس. وكان عدد من الباصات التي كانت تحمل المستوطنين وصلت إلى المنطقة الشرقية من قرية بورين جنوب مدينة نابلس، والتي كانت قد شهدت يوم أمس مواجهات أسفرت عن إصابة خمسة مواطنين من بينهم ضابط في الشرطة الفلسطينية أصيب برصاصتين من أسلحة المستوطنين. 

من ناحيته قال مسؤول ملف الاستيطان في شمال الضفة الغربية، غسان دغلس، أن المستوطنين يستخدمون شكبة اتصالات خاصة بهم لإرسال الرسائل النصية لكافة المستوطنين في الضفة الغربية وأنصارهم من داخل الخط الأخضر، لتنظيم الفعاليات وتزويدهم بالأخبار أولاً بأول، ومن بينها إقامة البؤر الاستيطانية الجديدة والاعتداءات على ممتلكات المواطنين الفلسطينيين في الأراضي الفلسطينية.

المصدر: وكالة معاً الإخبارية.
20/4/2011

أصيب 4 مواطنين بجروح، بينهم صحفي، إلى جانب العشرات بحالات اختناق نتيجة استنشاقهم الغاز، في هجوم شنته مجموعة من المستوطنين من مستوطنة "براخا" على قرية بورين.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
25/4/2011

أفاد أحد مزارعي بيت أمر شمال الخليل أن مستوطني مستوطنة "عصيون" قاموا بترك مياه المجاري تنساب بأراضيهم المزروعة بكروم العنب في منطقة واد شخيت شمال بيت أمر.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
4/5/2011

هاجم عشرات المستوطنين منازل قيد الترميم في منطقة شارع الشهداء وسط مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية المحتلة وحاولوا الاعتداء على العمال.

كذلك، قام مستوطنو النبي يعقوب بحرق عشرات الدونمات من أشجار الزيتون في الجهة الشمالية من قرية حزما. وأدى الحريق إلى إشتعال النيران في عشرات الدونمات من أشجار الزيتون القديمة جداً والتي تعود للعهد الروماني، وخسارة العائلات لهذه الأشجار.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
16/5/2011

حاصر مستوطنو "كريات أربع" منزلاً وبداخله نحو 30 مواطناً، بالإضافة لشخصين من بعثة التواجد الدولي المؤقت في مدينة الخليل، وألقوا الزجاجات الحارقة والفارغة باتجاه المنزل.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
17/5/2011

ذكرت مصادر فلسطينية اليوم أن جمعيتي إلعاد وعطيرت الاستيطانيتين، أقدمتا على وضع قضبان حديدية وسياج على أرض لأحد المواطنين الفلسطينيين، وتبلغ مساحتها 4 دونمات في حي الثوري المطل على المسجد الأقصى. وأوضحت المصادر، أن عشرات المستوطنين داهموا، بحماية من قبل قوات الشرطة الإسرائيلية، مدرسة دار الأيتام/ الثوري في القدس واعتدوا على الطلاب داخل الصفوف الدراسية، ما أدى إلى إصابة ثلاثة منهم واعتقال مدير المدرسة ونائبه للتحقيق معهم. وعلى إثر ذلك، اندلعت مواجهات أطلق خلالها الجنود الإسرائيليون قنابل مسيلة للدموع، ما أدى لإصابة عدد من الطلاب وسكان الحي بحالات اختناق. 

المصدر: قدس نت.
21/5/2011

كشف تقرير أسبوعي صادر عن المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان، تسارع وتيرة الاسيتطان الإسرائيلي في القدس في تحد لإرادة المجتمع الدولي، الذي يطالب بوقف الاستيطان. وذكر التقرير أن لجنة التنظيم والبناء التابعة لبلدية الاحتلال عن إقامة 1550 وحدة سكنية في القدس الشرقية المحتلة، وذلك في مستوطنتي بسغات زئيف وهارحوما جبل أبوغنيم. وأشار التقرير إلى أن الخطة تضمنت بناء 930 وحدة استيطانية في مستوطنة هار حوما، و620 وحدة في بسغات زئيف وذلك في خطوة ترمي إلى توطين أكبر عدد من المهاجرين اليهود في الأراضي الفلسطينية للإخلال بالميزان الديموغرافي لصالح التهويد وفرض أمر واقع يجعل إقامة الدولة الفلسطينية أمراً بالغ الصعوبة. وأضاف التقرير أن مجموعات شبابية استيطانية تسمي نفسها شباب من أجل تلال يهودا والسامرة تنوي إقامة ثلاث بؤر استيطانية جديدة في مناطق حساسة في الضفة الغربية، مشيراً إلى أنهم سيقومون خلال زيارة رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو إلى واشنطن، بوضع كرفانات كمقدمة لبناء مستوطنات في هذه المناطق الثلاث للتأكيد على أنهم لن يتخلوا عن هذه التلال ذات المواقع الحساسة خاصة في المنطقة القريبة من مسوطنة معاليه أدوميم. وقال المخططون لإقامة المستوطنات أنهم سيعمدون إلى إنشاء مزارع في البداية في منطقة تبلغ مساحتها حوالى 100 دونم، وستؤدي هذه المخططات لإقامة ثلاث أطواق استيطانية حول القدس، الأول يطوق منطقة الحرم القدسي والبلدة القديمة، والثاني يطوق أحياء القدس، والثالث يطوق القرى العربية المحيطة بالمدينة المقدسة. وأشار التقرير إلى مصادقة، وزير الدفاع الإسرائيلي، إيهود براك على بناء مئات الوحدات الاستيطانية في مستوطنات، أفرات وبيتار عيليت وكرني شومرون قبل ثلاثة أسابيع، إضافة إلى مشاركة أربعة وزراء إسرائيليين في حفل تدشين مستوطنة معاليه زيتيم المقامة في وسط حي رأس العمود القريب من البلدة القديمة في القدس ويسكنها حالياً 14 عائلة، فيما يتوقع أن يصل عدد العائلات فيها في نهاية المشروع إلى 110 عائلات. وأوضح التقرير، أن المخطط يقضي بربط مستوطنة معاليه زيتيم بمستوطنة محاذية لها تسمى معاليه دافيد بحيث يصبح عدد المستوطنين فيهما 200 عائلة. 

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا.
23/5/2011

شقَّ مستوطنون طريقاً استيطانية جديدة قرب قرية عصيرة القبلية جنوب مدينة نابلس شمال الضفة الغربية. وأفاد شهود عيان أن المستوطنين القادمين من مستوطنة "ايتسهار" جنوب المدينة قاموا بشق الطريق الاستيطاني وقطع المياه الواصلة للقرية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
25/5/2011

اندلعت مواجهات مساءاً في بلدة سلوان بين المواطنين وقوات الاحتلال الإسرائيلي، استمرت حتى ساعة متأخرة من الليل ، وذلك احتجاجاً على افتتاح المستوطنة الجديدة في حي راس العمود، وهي مستوطنة هار هزيتيم. وقد حولت قوات الاحتلال المنطقة إلى شبة ثكنة عسكرية، بعد تكثيف التواجد العسكري في محيط ومدخل المستوطنة. 

يشار أن كبار المسؤولين الإسرائيليين شاركوا في الاحتفال، وفي مقدمتهم رئيس الكنيست ورئيس بلدية القدس المحتلة وعدد من أعضاء اليمين في الكنيست والوزراء. وخلال افتتاح مستوطنة هار هزيتيم، تم أيضاً تدشين العمل بوحدات استيطانية جديدة باسم هار ديفيد، كي يتم ربطها بمستوطنة هار هزيتيم، وبهذا يصبح مجموع الوحدات الاستيطانية نحو 200 وحدة تطل على البلدة القديمة والمسجد الأقصى. 

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا.
28/5/2011

كشف المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان، في تقريره الأسبوعي، أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي شنت خلال الأسبوع الماضي حملة استيطانية جديدة في كل محافظات الضفة الغربية بما فيها القدس. وأوضح التقرير أن آليات تابعة لبلدية الاحتلال في القدس قامت بتجريف ومصادرة عشرات الدونمات من أراضي بلدة أبو ديس بهدف توسيع مكب النفايات القائم بشكل غير شرعي على أراضي البلدة. وأشار التقرير إلى مصادقة وزير الدفاع الإسرائيلي، إيهود براك على البدء في عملية بناء وتسويق 294 وحدة استيطانية جديدة في مستوطنة بيتار عيليت، إضافة إلى بناء مساكن للمسنين ومركز تجاري في منطقة جفعات هزاييت في مستوطنة إفرات. ولفت التقرير إلى إصرار السلطات الإسرائيلية على استكمال عملية هدم طريق باب المغاربة، وهي جزء لا يتجزأ من المسجد الأقصى، بهدف بناء جسر عسكري حديث لتسهيل اقتحام قوات الاحتلال وآلياته للمسجد. واستعرض التقرير عملية تنفيذ المخططات لبناء المستوطنات والبؤر الاستيطانية في مختلف مناطق الضفة الغربية.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا.
29/5/2011

اقتلع مستوطنو "بيت عين" المقامة على أراضي بلدة بيت أمر شمال الخليل، 20 شجرة زيتون وعنب في منطقة عين البيضة شمال البلدة.

من جهة أخرى، أغرق مستوطنو مستوطنة "بيتار عليت" غرب مدينة بيت لحم، أراضي زراعية في قرية نحالين، بالمياه العادمة.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
30/5/2011

اقتحم أكثر من 1000 مستوطن قبر يوسف بمدينة نابلس يتزعمهم عدد من قادة المستوطنين المتدينين تحت حراسة أمنية إسرائيلية مشددة.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
30/5/2011

أكثر من ألف مستوطن اقتحموا قبر يوسف تحت حراسة أمنية إسرائيلية مشددة بعد منتصف الليلة الماضية. وقد قامت قوات الاحتلال الإسرائيلي باغلاق حاجز حوارة جنوب نابلس بشكل كامل أمام الفلسطينيين عند منتصف الليل، ووضعت عدد من الحواجز العسكرية على مفترقات.

المصدر: وكالة معاً الإخبارية.
30/5/2011

اعتدت مجموعة كبيرة من المستوطنين على أملاك فلسطينية في مدينة نابلس قبل فجر اليوم بحجة أن مستوطنين اثنين أصيبا بجروح نتيجة إلقاء حجارة عليهما لدى دخول المجموعة للصلاة في "قبر يوسف" من دون التنسيق مع الجيش الإسرائيلي.

وقال ناشطون في منظمة استيطانية تعمل من أجل "عودة اليهود إلى نابلس" إن نحو 500 ناشط تسللوا إلى نابلس خلال الليلة قبل الماضية "كردة فعل على عدم فتح قبر يوسف أمام الإسرائيليين".

وقال بيان صادر عن الناطق بلسان الجيش الإسرائيلي إن نحو 50 مستوطناً اقتحموا "قبر يوسف" واشتبكوا مع قوات الجيش الإسرائيلي التي اعتقلت ثلاثة منهم.

وأضاف البيان أن الجيش سيحقق في شكاوى فلسطينية بشأن الاعتداء على الأملاك، واصفاً تسلل المستوطنين إلى نابلس بأنه "عمل خطر وغير مسؤول".

تجدر الإشارة إلى أن شرطياً فلسطينياً قتل قبل عدة أسابيع مستوطناً، وذلك عندما أقدمت مجموعة من المستوطنين على التسلل إلى نابلس بحجة الصلاة في "قبر يوسف"، ومن دون أي تنسيق مسبق مع الجيش الإسرائيلي.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 31/5/2011.
31/5/2011

أضرم مستوطنون، النار في حقول زراعية ومراعٍ جنوب نابلس، في أول عملية اعتداء بالنار ينفذونها هذا الصيف.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
3/6/2011

أضرم مستوطنون النار، في حقول قمح بقريتي فرعتا وتل بمحافظتي قلقيلية ونابلس، واحتجزوا ثلاثة مزارعين.

كذلك، تمكنت طواقم الإطفاء في مركز دفاع مدني بورين من إخماد النيران بحوالى 250 شجرة زيتون ولوز بأراضي قرية دير الحطب بالمحافظة بفعل اعتداء المستوطنين.

في سياق آخر، اعتدى مستوطنون، على مواطنين من خربة أم الخير ببلدة يطا جنوب الخليل، ومنعوهم من مواصلة طريقهم لرعي أغنامهم، وأرغموهم على العودة إلى مساكنهم، كما اعتدت زمرة من المستوطنين على مواطني البلدية القديمة في مدينة الخليل.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
7/6/2011

أقدم مستوطنون متطرفون على إحراق مسجد بلدة المغير الكبير شمال شرق رام الله، وأحرقوا جميع محتوياته، وكتبوا على جدرانه شعارات ضد العرب والمسلمين.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
9/6/2011

أحرق مستوطنو مستوطنة "كريات أربع"، نحو 20 دونماً مزروعاً بالأشجار المثمرة على طريق بلدة بني نعيم شرق الخليل.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
16/6/2011

أقدم مستوطنون، على إحراق عشرات أشجار الزيتون في أراضي قرية بلعين الواقعة خلف الجدار، غرب رام الله. وقالت اللجنة الشعبية لمقاومة الجدار والاستيطان، في بيان لها، إن النيران اندلعت من الجهة الغربية القريبة من مستوطنة "ميتاتياهو الشرقية"، المبنية أصلاً على أراضي القرية.

كذلك، أضرم عشرات المستوطنين، النار بأراضٍ زراعية مزروعة بالزيتون بالقرب من مستوطنة "ايتمار" جنوب نابلس.

كما أقدم مستوطنون، على إضرام النار في حوالى 30 دونماً من أراضي المواطنين المزروعة بعشرات أشجار الزيتون قرب مدخل بلدة يعبد غرب جنين.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.

Pages