ملف الإستيطان
أعلنت حركة "السلام الآن" أن لجنة التنظيم والبناء في بلدية القدس صادقت نهائياً على إقامة 900 وحدة سكنية جديدة في حي رمات شلومو الواقع خارج "الخط الأخضر" شمالي القدس الشرقية.
ودانت الولايات المتحدة هذه المصادقة. وقال نائب الناطقة بلسان وزارة الخارجية الأميركية في تصريحات أدلى بها إلى وسائل إعلام الليلة الماضية، إن واشنطن تشعر بالقلق وخيبة الأمل من جراء المصادقة على خطط بناء جديدة في القدس الشرقية.
انتقد الاتحاد الأوروبي قرار إسرائيل إقامة 900 وحدة سكنية جديدة في حي رمات شلومو الواقع خارج "الخط الأخضر" شمالي القدس الشرقية.
وجاء في بيان خاص صادر عن الاتحاد الأوروبي اليوم السبت، أن إصرار إسرائيل على مواصلة سياستها الاستيطانية في المناطق [المحتلة] برغم إدانة المجتمع الدولي يهدّد حيوية حل الدولتين مع الجانب الفلسطيني.
ودانت الولايات المتحدة هذه المصادقة، وقال نائب الناطقة بلسان وزارة الخارجية الأميركية في تصريحات أدلى بها إلى وسائل إعلام، إن واشنطن تشعر بالقلق وخيبة الأمل من جراء المصادقة على خطط بناء جديدة في القدس الشرقية.
قررت الحكومة الهولندية وقف دفع مخصصات "اليهود الناجين من النازية"، الذين يسكنون في المستوطنات.
السكرتير الإعلامي لوزارة الخارجية اليابانية، ياسوهيسا كاوامورا، يعرب في بيان عن أسفه لمصادقة الجانب الإسرائيلي على بناء 900 وحدة استيطانية في القدس الشرقية، مؤكداً أن الاستمرار في الاستيطان يقوض الجهود الدولية نحو تحقيق حل الدولتين.
أعربت حكومة اليابان عن بالغ أسفها، على مصادقة الجانب الإسرائيلي على بناء 900 وحدة استيطانية في القدس الشرقية. وجاء في بيان للسكرتير الإعلامي لوزارة الخارجية ياسوهيسا كاوامورا بشأن إعلان البناء الاستيطاني في القدس، يوم أمس الاثنين ما يلي:"إن الاستمرار في سياسة الاستيطان الإسرائيلية، بالرغم من الإلحاح المتكرر من المجتمع الدولي بما فيها اليابان، يقوّض بوضوح الجهود المستمرة التي يبذلها المجتمع الدولي نحو تحقيق حل الدولتين."
وأضاف البيان: "تدعو اليابان إسرائيل مراراً لتجميد الاستيطان بشكل كامل. كما تدعو الحكومة الإسرائيلية الجديدة بقوة إلى الامتناع من أي عمل أحادي يغير الوضع الراهن وعدم تنفيذ الخطة المذكورة أعلاه من أجل التقدم في عملية السلام."
تقدمت لجنتا المالية في مجلسي الشيوخ والنواب، الخميس 14 أيار/مايو 2015، بقانون "الجمارك والتجارة - قانون سلطة تشجيع التجارة" الجديد إس.995 و إش.آر 1890 و إش.آر 1907 للبدء بمناقشته في الكونغرس الأميركي بعد أن أدخلتا عليه تعديلات تربط المصادقة على القانون بشرعنة الاستيطان الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية التي تسميها في القانون الجديد بـ "أراض تحت السيطرة الإسرائيلية" وفرض العقوبات على كل من يلتزم بمقاطعة إسرائيل أو بضائع المستوطنات أو المقاطعة الأكاديمية أو التجارية لإسرائيل بأي درجة.
تبنى مجلس الشيوخ الأميركي تعديلاً على قانون "الأولويات التجارية والمساءلة لعام 2015 "، بحيث يجعل من مبادرات مقاطعة إسرائيل أو تصنيف المستوطنات الإسرائيلية بغير الشرعية "مخالفة للقوانين الأميركية وبالتالي غير شرعية"، وذلك من أجل حماية إسرائيل والمستوطنات بحسب تفسير أعضاء مجلس الشيوخ الذين بادروا إلى إضافة الملحق لهذا القانون.
عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، ومفوض العلاقات العربية والصين الشعبية، عباس زكي، يثمن في تصريح خاص موقف الصين من الاستيطان غير الشرعي على الأراضي الفلسطينية، معتبراً رفض عمل مواطنيها في المستوطنات الإسرائيلية موقفاً داعماً لحقوق الشعب الفلسطيني.
قطاع فلسطين والأراضي العربية المحتلة في جامعة الدول العربية تصدر بياناً عقب إعلان استعداد شركة أورانج الفرنسية للاتصالات وقف التعامل مع إسرائيل، تطالب فيه منظمات العمل باحترام القانون الدولي وعدم الكيل بمكيالين فيما يخص القضايا الدولية لا سيما مقاطعة منتجات المستوطنات الإسرائيلية المقامة على الأراضي الفلسطينية.
سفير جمهورية الصين الشعبية لدى فلسطين، تشن شينغ شونغ، خلال لقائه مع وكيل وزارة الاقتصاد الفلسطيني، تيسير عمرو، يقول أن السوق الصينية خالية من منتجات المستوطنات الإسرائيلية، كما يؤكد التزام الصين بقرارات الشرعية الدولية باعتبار المستوطنات الإسرائيلية المقامة على أراضي العام 1967 غير شرعية.
الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، يستنكر في بيان النشاط الاستيطاني الجديد في الضفة الغربية.
قالت الحركة العالمية للدفاع عن الأطفال – فلسطين إن الأطفال المقدسيين ما زالوا يعانون جراء الاعتداءات المختلفة التي يمارسها ضدهم المستوطنون، وسط تواطؤ أجهزة الاحتلال الرسمية. ووثقت الحركة حالات تسعة أطفال مقدسيين تعرضوا لاعتداءات من جانب المستوطنين، منذ بداية العام الجاري، فيما أشار مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة (أوتشا)، في تقاريره، إلى أنه وثق 139 اعتداءً من قبل المستوطنين منذ بداية سنة 2014 وحتى الآن في الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية.
اعتبر وزير الخارجية الفرنسية لوران فابيوس، يوم أمس السبت، في القاهرة أنه عندما يزداد الاستيطان الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة تتراجع الآمال المعقودة بشأن حل الدولتين في إطار عملية السلام بين إسرائيل والفلسطينيين.
قالت وزارة الخارجية الأميركية إنها تشعر بقلق عميق إزاء قرار الحكومة الإسرائيلية بناء 300 وحدة سكنية جديدة في مستوطنة يهودية في الضفة الغربية ومئات الوحدات في القدس الشرقية.
وقال نائب المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية، مارك تونر، في بيان صحافي إن الولايات المتحدة لا تزال تنظر إلى المستوطنات على أنها غير شرعية وتعارض بشدة خطوات توسيع البناء في الضفة الغربية والقدس الشرقية. وأضاف أن التوسع الاستيطاني يهدد حل الدولتين ويشكك في التزام إسرائيل بحل الصراع من خلال التفاوض.
مجلس الاتحاد الأوروبي يؤكد في استنتاجات التزامه بحل عادل وشامل للصراع الفلسطيني الإسرائيلي على أساس حل الدولتين، مشدداً على معارضته الشديدة لسياسة الاستيطان الإسرائيلية.
حذّر الاتحاد الأوروبي إسرائيل من تنفيذ سياسة الترانسفير القسري وهدم البيوت وتهجير السكان الفلسطينيين من جنوب الخليل، كما حذّر في الوقت نفسه من استمرار الاستيطان باعتباره يشكل خطراً على حل الدولتين.
وطالب وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي بعد اجتماع عقد في بروكسل، اليوم الاثنين، إسرائيل بـ"وقف الخطة لتنفيذ ترانسفير قسري للسكان وهدم البيوت والبنى التحتية" في قرية سوسية جنوب جبال الخليل.
الرئيس الفلسطيني محمود عباس يقول في كلمة خلال استقباله وفد البرلمان الدولي، برئاسة الامين العام، مارتن شانغونغ، إن استمرار إسرائيل في مواصلة الاستيطان في الأراضي الفلسطينية، سيدمر كل الجهود الدولية الرامية لإنقاذ عملية السلام، مؤكداً أن الجانب الفلسطيني تجاوب مع كل الأفكار الهادفة لاستئناف المسيرة السلمية، وصولاً إلى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس على حدود عام 1967.
أعرب وزير شؤون الشرق الأوسط البريطاني توباياس إلوود عن قلق المملكة المتحدة إزاء مخططات الاستيطان، وأكد سياسة بريطانيا تجاه المستوطنات الإسرائيلية، داعياً الحكومة الإسرائيلية إلى وقف هذه الخطوات. وقال الوزير إلوود: "تعرب المملكة المتحدة عن قلقها الشديد حول التقارير الأخيرة والتي تشير إلى مخطط بناء 1065 وحدة استيطانية بما يشمل الموافقة بأثر رجعي على عدد من المباني المبنية بلا ترخيص أو على أراضٍ بملكية فلسطينية خاصة. إن موقف الحكومة البريطانية واضح من المستوطنات: غير القانونية بحسب القانون الدولي، وبالتالي تطالب الحكومة البريطانية بإلغاء هذه المخططات والعدول عن هذه الخطوات، فكل إعلان استيطاني جديد من شأنه التأثير سلباً في إمكان الوصول إلى السلام وإلى حل مبني على التفاوض."
الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، يدين في بيان الخطة الإسرائيلية الهادفة لبناء مستوطنات في القدس والضفة الغربية.
السكرتير الإعلامي لوزارة الخارجية اليابانية، ياسوهيسا كاوامورا، يصدر بياناً بشأن البناء الإستيطاني من قبل إسرائيل تأسف فيه لمصادقة الحكومة الإسرائيلية على بناء استيطاني في الضفة وشرقي القدس.
الحركة العالمية للدفاع عن الأطفال – فلسطين تقول في بيان إن سياسة الإفلات من العقاب التي يتمتع بها المستوطنون وجنود الاحتلال الإسرائيلي، شجعت المستوطنين على حرق الرضيع علي دوابشة وأسرته وهم أحياء.
دعا مسؤولان أمميان إلى تجميد فوري لعمليات الهدم الإسرائيلية في الضفة الغربية. وأعرب منسق الأنشطة الإنسانية والإنمائية للأمم المتحدة في الأراضي الفلسطينية المحتلة روبرت بايبر، ومدير عمليات وكالة الأونروا في الضفة الغربية فيليب سانشيز، عن قلقهما البالغ إزاء عمليات الهدم التي نفذتها أمس الإدارة المدنية الإسرائيلية في التجمعات السكانية الفلسطينية الضعيفة التابعة للبدو اللاجئين في المنطقة ج، بالقرب من شرقي القدس. ونقلت صحيفة "الأيام" المحلية عن المسؤولين دعوتهما إلى التجميد الفوري لعمليات الهدم في الضفة الغربية.
أعلنت الأمم المتحدة أن إسرائيل هدمت خلال الأسبوع الماضي ما لا يقل عن 63 من المنازل والبنى التحتية في الضفة الغربية، الأمر الذي أدى إلى تهجير 132 فلسطينياً، بينهم 82 طفلا، مؤكدة أن هذا العدد هو الأكبر منذ ثلاثة أعوام، وندّدت 31 منظمة حقوقية بعمليات إزالة "تدمّر فرص التوصل إلى سلام."
وأوضحت الأمم المتحدة أنه منذ بداية العام الجاري، أزيل 356 بناء على الأقل، بينها 81 ممولة بمساعدات دولية في المنطقة المصنفة ج، والتي تشكل 60٪ من مساحة الضفة الغربية الخاضعة للسيطرة العسكرية الإسرائيلية وحيث لا يسمح للفلسطينيين بالبناء. وقال منسق الأنشطة الإنسانية للأمم المتحدة في الأراضي المحتلة روبرت بايبر إن "عمليات الهدم هذه حصلت في موازاة توسيع المستوطنات."
دعا عدد من وزراء الحكومة الإسرائيلية اليوم (الأحد) الاتحاد الأوروبي إلى عدم المضي قدماً في خطته الرامية إلى وضع شارة خاصة على المنتجات الإسرائيلية الواردة من المستوطنات في المناطق [المحتلة].
وقال وزير المواصلات يسرائيل كاتس [الليكود] إن هذه الخطوة ليست في محلها على الإطلاق.
وحذر الوزير زئيف إلكين [الليكود] من خطورة هذا الاتجاه ودعا الاتحاد الأوروبي إلى إعادة النظر فيه.
كما أبدى رئيس تحالف "المعسكر الصهيوني" زعيم المعارضة عضو الكنيست يتسحاق هيرتسوغ خلال اجتماع عقده مع وزير خارجية لوكسمبورغ أمس، تحفظه من جميع أشكال الدعوة لمقاطعة إسرائيل وصادراتها، واستبعد أن يؤدي هذا النهج إلى تحقيق الاختراق المطلوب نحو اتفاق سلام إسرائيلي - فلسطيني.
قال رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو إن قرار برلمان الاتحاد الأوروبي وضع شارات خاصة على منتجات المستوطنات في المناطق [المحتلة] يمس عملية السلام بين إسرائيل والفلسطينيين ولا يدفع بها قدماً.
وأضاف نتنياهو في تصريحات أدلى بها إلى وسائل إعلام اليوم على هامش الزيارة الرسمية التي يقوم بها إلى بريطانيا، أن خطوة الاتحاد الأوروبي غير مبررة وتشكل تشويها للعدالة وللمنطق.
وأكد أن جذور النزاع الإسرائيلي - الفلسطيني ليست كامنة في مناطق يهودا والسامرة [الضفة الغربية] ولا في المستوطنات، وحذّر من مغبة تكرار ما حدث في أوروبا عندما صنفوا منتجات صنعت على أيدي يهود.
وكان برلمان الاتحاد الأوروبي صادق أمس بأغلبية الأصوات على قرار ينص على وضع شارات على جميع بضائع المستوطنات في الضفة الغربية وهضبة الجولان لتمييزها عن غيرها من المنتجات.
وأيّد القرار 525 نائباً وعارضه 70 نائباً وامتنع 31 نائباً عن التصويت.
قدّم عضو الكنيست من الليكود ديفيد بيطان مشروع قرار أمام الكنيست يقضي بأن تمنح الكنيست الأولوية في عمليات الشراء إلى منتوجات المستوطنات في الضفة الغربية. وذكرت صحيفة "معاريف" في عددها الصادر اليوم الأربعاء، أن مشروع قرار بيطان جاء في أعقاب قرار الاتحاد الأوروبي بوسم منتوجات المستوطنات.
أعلن رئيس بلدية ريكيافيك عاصمة أيسلندا الليلة الماضية أنه سيقترح على المجلس البلدي إلغاء القرار الذي تبناه أخيراً ويقضي بمقاطعة جميع المنتجات الإسرائيلية، واستبداله بقرار يطال المنتجات الواردة من المستوطنات الإسرائيلية في المناطق [المحتلة] فقط.
وأضاف رئيس بلدية ريكيافيك أنه أسيء فهم مشروع القرار المذكور لدى التصويت عليه. وأشار إلى أنه يتحمّل المسؤولية الكاملة عن ذلك نظراً إلى أنه لم يراقب من كثب عملية المصادقة على مشروع القرار.
وكانت وزارة الخارجية الإسرائيلية أبدت استياءها الشديد من قرار مجلس بلدية ريكيافيك هذا.
وقالت الوزارة في بيان صادر عنها تعقيباً على القرار، إنه لا مبرّر له سوى البُغض، وهو يثبت أن ما ثار من مقر مجلس بلدية ريكيافيك بركان من الكراهية ضد إسرائيل.
الحركة العالمية للدفاع عن الأطفال في فلسطين تصدر تقريراً تعلن فيه أن أكثر من 1996 طفلاً فلسطينياً قتلوا على يد قوات الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنين منذ اندلاع الانتفاضة الثانية (انتفاضة الأقصى) في أيلول/سبتمبر عام 2000.
الرئيس الفلسطيني محمود عباس تلقى اتصالاً هاتفياً من الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، لبحث الأحداث الأخيرة والتصعيد الخطير في الأراضي الفلسطينية، خصوصاً اقتحامات واستفزازات المستوطنين، بحماية الجيش الإسرائيلي، سواء للمسجد الأقصى، أو لقطع الطرقات واقتحام القرى، وقد طالب عباس بسرعة توفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني قبل أن تخرج الأمور عن السيطرة.
من جهة أخرى، أكد الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، أنه سيجري اتصالاً مع رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، لنقل الرسالة من أجل وقف التصعيد الذي يقوم به المستوطنون.
نفت الولايات المتحدة الأميركية التقارير التي تشير إلى تهديدها الحكومة الإسرائيلية بعدم استخدام حق النقض (الفيتو) ضد مشروع قرار تقدمه فرنسا بشأن إعلان المستوطنات الإسرائيلية غير شرعية في مجلس الأمن الدولي، في حال أعلنت إسرائيل مشاريع بناء جديدة في تلك المستوطنات.
حثت المستشارة الألمانية، أنجيلا ميركل، عقب محادثات مع رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، إسرائيل والفلسطينيين على تهدئة الوضع، وأضافت أنه فيما يتعلق بحل الدولتين، فإن ألمانيا تؤكد أن المستوطنات تأتي بنتائج عكسية، مشددة على ضرورة بذل كل جهد لتهدئة الوضع الحالي ومساهمة كل الأطراف في ذلك.
أعربت الولايات المتحدة عن قلقها من الأنباء التي تفيد أن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو يدرس احتمال سحب حق الإقامة الدائمة في إسرائيل من سكان بعض الأحياء العربية في القدس الشرقية الواقعة خارج الجدار الأمني الفاصل.
وقال الناطق بلسان البيت الأبيض في تصريحات أدلى بها إلى وسائل إعلام إنه إذا تأكدت صحة هذه الأنباء فإن ذلك سيكون مبعثاً للقلق لدى الإدارة الأميركية، ودعا الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني إلى الامتناع عن القيام بأي خطوات استفزازية من شأنها أن تتسبّب بتصعيد الأوضاع.
وكانت قناة التلفزة الإسرائيلية الثانية ذكرت مساء أمس، أن نتنياهو قال خلال اجتماع للمجلس الوزاري المصغر للشؤون السياسية- الأمنية عُقد قبل أسبوعين إنه يجب درس احتمال سحب حق الإقامة الدائمة في إسرائيل من سكان بعض أحياء القدس الشرقية الواقعة خارج الجدار الأمني الفاصل. ونقلت قناة التلفزة عن مصادر في ديوان رئاسة الحكومة قولها إن نتنياهو ذكر تحديداً مخيم شعفاط وقرية كفر عقب.
أقرّ الكنيست مؤخراً نظاماً يقضي بتفضيل منتوجات المستوطنات على غيرها في مشتريات الكنيست، وذلك "رداً" على حملات توسيم ومقاطعة هذه المنتوجات في عدد من الدول الأوروبية.
أعرب ت مصادر سياسية رفيعة في القدس عن اعتقادها أن الاتحاد الأوروبي سينشر خلال الأيام القليلة المقبلة توصياته بشأن وضع إشارات خاصة على منتجات المستوطنات في المناطق [المحتلة].
وأكدت المصادر أن هذا الأمر أصبح مؤكداً برغم كل المساعي التي بذلتها إسرائيل لإحباط هذه الخطوة الأوروبية.
وأضافت أن إسرائيل شدّدت خلال هذه المساعي على أن هذه الخطوة ستشكل مكافأة لـ"الإرهاب" لكونها عقوبة سياسية يتم فرضها في وقت تقوم سكاكين "الإرهاب" الفلسطيني بقتل السكان المدنيين في إسرائيل.
وقال بيان صادر عن وزارة الخارجية الإسرائيلية اليوم إن نائبة وزير الخارجية تسيبي حوتوفيلي [الليكود] ستعقد اليوم مؤتمراً صحافياً في المنطقة الصناعية "بَركان" في السامرة [منطقة نابلس] ضمن المساعي التي تبذلها إسرائيل لمواجهة توصيات الاتحاد الأوروبي بوضع إشارات خاصة على منتجات المستوطنات.
عقدت نائبة وزير الخارجية الإسرائيلية تسيبي حوتوفيلي اليوم اجتماعاً مع وزير الخارجية الإسبانية خوسيه مانويل غارسيا في العاصمة الإسبانية مدريد.
وأكدت حوتوفيلي خلال الاجتماع معارضة إسرائيل الشديدة لخطة الاتحاد الأوروبي وسم المنتجات الإسرائيلية التي مصدرها المستوطنات في المناطق [المحتلة].
ودعت حوتوفيلي في تصريحات أدلت بها إلى وسائل إعلام في ختام الاجتماع، الدول الأوروبية إلى العمل على وضع حد للتحريض الفلسطيني على العنف بدلاً من الانشغال بوسم منتجات المستوطنات.
وتأتي زيارة نائبة وزير الخارجية إلى مدريد في إطار جولة ستقودها إلى عدة عواصم أوروبية أخرى.
واجتمع الوزير أوفير أكونيس اليوم مع سفير الاتحاد الأوروبي لدى إسرائيل لارس فابورغ أندرسن وأبلغه قلق إسرائيل إزاء نية الاتحاد وسم منتجات المستوطنات.
وقال أكونيس إن هذه النية تعيد التذكير بمواقف اتخذت ضد اليهود في أوروبا في ثلاثينات القرن الفائت، كما أنها تُبعد احتمال تحقيق السلام بين إسرائيل والفلسطينيين.
قال المستشار الأميركي، نائب مستشار الأمن القومي للرئيس الأميركي باراك أوباما، بن رودس، في مقابلة مع صحيفة "هآرتس" إن بناء المستوطنات في الضفة الغربية يقوض احتمالات حل الدولتين بشكل كبير وأكبر من أي وقت مضى، مشيراً إلى أن إسرائيل ستجد نفسها في السنوات القليلة المقبلة في حالة صعبة للدفاع عن سياساتها. وأضاف "هذا هو الواقع بشأن الاستيطان وإن الولايات المتحدة أو المجتمع الدولي لم ولا ترغب في أن تصبح قضية الاستيطان قضية ذات مغزى"، مشيراً إلى أن على إسرائيل أن تتوقع انتقادات دولية للبناء الاستيطاني في الضفة الغربية وأن هذه الانتقادات لن تختفي بل ستزيد.
انتقد رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو بشدة قرار الاتحاد الأوروبي القاضي بوسم منتجات المستوطنات في المناطق الفلسطينية [المحتلة] والقدس الشرقية وهضبة الجولان، وقال إن على الاتحاد الأوروبي أن يخجل بنفسه لأجل هذا القرار.
وأضاف نتنياهو في بيان صادر عن ديوان رئاسة الحكومة الإسرائيلية تعقيباً على هذا القرار اليوم (الأربعاء)، إن قرار الاتحاد الأوروبي عبارة عن نفاق وكيل بمكيالين ويتطرّق إلى إسرائيل فقط وليس إلى 200 صراع آخر يدور في العالم.
وأشار إلى أن الاتحاد الأوروبي قرّر ممارسة التمييز ضد إسرائيل فقط وأكد أن الحكومة لن تقبل بأن تقوم أوروبا بالتمييز ضد الطرف الذي يتعرض لاعتداءات "إرهابية".
وذكر بيان صادر عن وزارة الخارجية الإسرائيلية أن إسرائيل قررت تعليق محادثات مع الاتحاد الأوروبي في عدة مجالات وخصوصاً في لجنة حقوق الإنسان ومنظمات دولية أخرى، ولن تحدد موعداً لبدء محادثات حول مشاريع أوروبية في مناطق "ج" في يهودا والسامرة [الضفة الغربية] تهدف إلى تسريع استئناف المفاوضات بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية.
كما استدعت وزارة الخارجية الإسرائيلية سفير الاتحاد الأوروبي لدى إسرائيل لارس أندرسن إلى مقر الوزارة واحتجت أمامه على هذا القرار.
وبعث 36 سيناتوراً أميركياً من الحزبين الجمهوري والديمقراطي برسالة إلى وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي ونائبة رئيس المفوضية الأوروبية فيدريكا موغيريني حثوا فيها الاتحاد الأوروبي على عدم تطبيق سياسة وسم منتجات المستوطنات.
الرئيس الفلسطيني محمود عباس والرئيس القبرصي، نيكوس اناستاسيادس، يعقدان مؤتمراً صحفياً مشتركاً يقول فيه عباس إن الشعب الفلسطيني يعيش ظروفاً لا يمكن احتمالها أو القبول بها، مثمناً مواقف الاتحاد الأوروبي تجاه الاستيطان ومنتجات المستوطنات.
قالت القناة السابعة في تلفزيون إسرائيل، مساء اليوم الاثنين، إن مؤسسات وهيئات إسرائيلية قررت الترويج لمنتوجات المستوطنات من أجل دعم المصانع الإسرائيلية في هذه المستوطنات وضمان استمرار عملها. وقالت القناة السابعة إن هناك عدداً كبيراً من المؤسسات الإسرائيلية التي تحالفت وأعلنت حملة لدعم منتج المستوطنات في إسرائيل للرد على قرار الاتحاد الأوروبي وسم منتوجات المستوطنات لتعريف المستهلك الأوروبي بأن هذه المنتوجات منتج إسرائيلي في أراض محتلة، وهو أمر مخالف للقانون الدولي، وبالتالي إقناع الأوروبين بعدم شراء هذه المنتوجات الإسرائيلية.
قال رؤساء "لوبي أرض إسرائيل" في الكنيست اليوم إن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو وافق على إقامة وتسويق 454 منزلاً في مستوطنتي رمات شلومو ورموت الواقعتين خارج "الخط الأخضر" في القدس الشرقية.
وأضاف هؤلاء أن نتنياهو أبلغ وزير التربية والتعليم رئيس "البيت اليهودي" نفتالي بينت ووزير الزراعة أوري أريئيل بموافقته هذه خلال الاجتماع الذي عقده معهما الليلة قبل الماضية. وأشاروا إلى أن رئيس الحكومة وافق على إقامة وتسويق 436 منزلاً في مستوطنة رمات شلومو و18 منزلاً في مستوطنة رموت.
تجدر الإشارة إلى أن الموافقة على إقامة 436 وحدة سكنية في مستوطنة رمات شلومو تمت سنة 2012 لكن جُمّد القرار فيما بعد لتفادي التوتر مع الولايات المتحدة.
وكان نائب الرئيس الأميركي جو بايدن انتقد إسرائيل علناً حين كان يقوم بزيارة إلى القدس سنة 2010 وتم الإعلان لأول مرة عن خطط بناء في رمات شلومو.
وقال رئيس تحالف "المعسكر الصهيوني" زعيم المعارضة عضو الكنيست يتسحاق هيرتسوغ في تصريحات أدلى بها إلى وسائل إعلام اليوم، إنه لا يعارض البناء في مستوطنتي رمات شلومو ورموت ولكن الجمهور بحاجة إلى إيضاحات من رئيس الحكومة الذي كان أعلن باللغة الانكليزية قبل أسبوع تجميد أعمال البناء في المستوطنات.
ونددت السلطة الفلسطينية في بيان صادر عنها اليوم بقرار نتنياهو هذا وبالنشاطات الاستيطانية عامة، وأكدت أنها تشكل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي وتهدف إلى منع إقامة دولة فلسطينية.
كما انتقدت الولايات المتحدة القرار بشدة.
وقال الناطق بلسان وزارة الخارجية الأميركية مارك تونر للصحافيين في واشنطن الليلة، إن الولايات المتحدة تعتبر هذا النوع من النشاط غير شرعي وغير بناء تجاه قضية السلام.
حمل رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو بشدة على قرار الاتحاد الأوروبي وسم منتجات المستوطنات في يهودا والسامرة [الضفة الغربية] والقدس الشرقية وهضبة الجولان.
وقال في سياق الكلمة التي ألقاها أمام المؤتمر الدبلوماسي الذي عقدته صحيفة "جيروزاليم بوست" في القدس اليوم، إن هذا القرار مخز وينطوي على انحطاط أخلاقي ويعيد إلى الأذهان وسم متاجر اليهود في أوروبا قبل ثمانين عاماً.
وأضاف نتنياهو أنه بدلاً من محاربة الإرهاب في أوروبا وسورية وإيران ارتأت جهات في الاتحاد الأوروبي الافتراء على دولة اليهود وتجاهل نحو 200 صراع إقليمي في أنحاء العالم.
وقال سفير الاتحاد الأوروبي لدى إسرائيل لارس فابورغ أندرسن في كلمته أمام المؤتمر نفسه، إنه لا مجال لإجراء مقارنة بين وسم منتجات المستوطنات والفظائع التي ارتكبها النازيون.
وأكد أندرسن أن الاتحاد الأوروبي لا يفرض مقاطعة على إسرائيل وأشار إلى أن منتجات المستوطنات ستستمر في الدخول إلى الأسواق الأوروبية.
السكرتير الإعلامي لوزارة الخارجية اليابانية، ياسوهيسا كاوامورا، يعتبر في بيان أن موافقة إسرائيل على بناء 454 وحدة استيطانية في القدس الشرقية يعد انتهاكاً للقانون الدولي.
دانت الحكومة اليابانية، قرار الحكومة الإسرائيلية بناء 454 وحدة استيطانية في القدس الشرقية، في إطار خطة لبناء 1500 وحدة استيطانية وفقاً لما كشفت عنه وسائل إعلام إسرائيلية الأسبوع الماضي. وأعربت الحكومة اليابانية عن بالغ أسفها لهذا القرار، مؤكدة أن الأنشطة الاستيطانية تعتبر انتهاكاً للقانون الدولي وإحباطاً للجهود الجارية من قبل المجتمع الدولي لاستئناف محادثات السلام. وجددت اليابان دعوتها إسرائيل إلى تجميد الاستيطان بشكل كامل، وللكف عن أي عمل أحادي الجانب والامتناع من تنفيذ مخطط البناء الاسيتطاني الذي تعتبر هذه الوحدات جزءاً منه.
طالب رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو الحكومة الألمانية بأن تتصدى لخطوة إزالة منتجات المستوطنات في المناطق [المحتلة] من متجر Ka De We في برلين، وأكد أن هذه الخطوة تعتبر مقاطعة بكل ما في الكلمة من معنى.
وقال نتنياهو في تصريحات أدلى بها إلى وسائل إعلام في مستهل الاجتماع الذي عقدته الحكومة الإسرائيلية اليوم (الأحد): "كان هذا المتجر بملكية يهودية وصادره النازيون، وبشكل سخيف يقوم هذا المتجر الآن بوسم المنتجات التي تصنع في المستوطنات الإسرائيلية في يهودا والسامرة [الضفة الغربية] والجولان. وأخيراً تم إطلاعنا على أنه تمت إزالة تلك المنتجات، وهذه مقاطعة بكل معنى الكلمة. إننا نحتج بشدة على هذه الخطوة المرفوضة أخلاقياً وموضوعياً وتاريخياً، ونتوقع من الحكومة الألمانية التي رفضت وسم المنتجات أن تتصدى لهذه الخطوة الخطيرة".
كشفت صحيفة "هآرتس"، صباح اليوم في عددها الصادر باللغة الإنكليزية، أن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو يطالب الإدارة الأميركية بالاعتراف بحق إسرائيل في البناء في التجمعات الاستيطانية الكبرى في مقابل تقديم رزمة تسهيلات وبوادر حسن نية إلى الجانب الفلسطيني.
وقالت الصحيفة عن مصدر سياسي مسؤول رفيع المستوى في إسرائيل قوله، إن الطلب الإسرائيلي جاء رداً على طلب وزير الخارجية الأميركية من نتنياهو تنفيذ خطوات وإجراءات تظهر اعترافه بحل الدولتين، مشيراً إلى أن نتنياهو سيطلب من كيري في اجتماعهم اليوم اعترافاً أميركياً بحق إسرائيل في البناء في التجمعات الاستيطانية الكبرى مثل غوش عتسيون وأريئيل ومعاليه أدوميم.
قال مصدر سياسي إسرائيلي، مساء أمس الثلاثاء، إن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو أوضح لوزير الخارجية الأميركية جون كيري أنه لن يكون هناك تجميد للبناء الاستيطاني في الضفة الغربية.
وأضاف المصدر نفسه أن نتنياهو أكد أنه لا يوجد تجميد للبناء في المستوطنات، ولن يكون هناك أي تجميد. وبحسبه فإن نتنياهو أضاف أنه إذا كان المجتمع الدولي يتوقع أن تمنح إسرائيل تراخيص بناء في المنطقة "جيم"، حيث تتولى إسرائيل السيطرة الأمنية والمدنية الكاملة، فإن إسرائيل تتوقع أن تعترف الولايات المتحدة والمجتمع الدولي بحقها في البناء في الكتل الاستيطانية.
عبرت بعثات الاتحاد الأوروبي في القدس ورام الله عن بالغ قلقها تجاه العدد المتزايد لعمليات هدم ومصادرة المباني الفلسطينية في المنطقة "ج" في الأيام الأخيرة. وقالت بعثات الاتحاد في بيان صحافي نشرته صحيفة "الأيام" المحلية إن "المناطق المصنفة (ج) تشكل ما يقارب 60٪ من مساحة الضفة الغربية وتقع تحت السيطرة الإسرائيلية الكاملة. وأن الحكومة الإسرائيلية تفرض قيوداً مشددة على البناء الفلسطيني في المنطقة (ج)، في الوقت الذي تسمح فيه بعمليات بناء استيطاني واسعة." وأضافت "أن عمليات الهدم والمصادرة الإسرائيلية تضمنت تكرار هدم ومصادرة مساكن للمدنيين وحظائر للحيوانات في الحديدية في محافظة طوباس في أواخر تشرين الثاني/نوفمبر، وتفكيك ومصادرة خيام هناك في 3 كانون الأول/ديسمبر." وأشارت إلى أنه "تم توفير هذه الخيام عبر الاتحاد الأوروبي كاستجابة للحاجات الإنسانية."
وتابعت "تذكّر بعثات الاتحاد الأوروبي في القدس ورام الله بقرارات مجلس الشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي بتاريخ 14 أيار/مايو 2012 وبتاريخ 20 تموز/يوليو 2015، حيث دعا فيها الاتحاد الأوروبي إسرائيل إلى الالتزام بتعهداتها فيما يتعلق بالأوضاع المعيشية للسكان الفلسطينيين في المنطقة ج.
وشددت على معارضتها عمليات الإخلاء والنقل القسري للسكان والبدو، وإقامة بؤر استيطانية، وعنف المستوطنين وتقييد حرية التنقل والحركة.
كشفت صحيفة "هآرتس"، يوم أمس الاثنين، أن المستوطنات الإسرائيلية المبنية في مناطق الضفة الغربية، تتلقى تمويلاً بملايين الدولارات من جهات مانحة أميركية، وذلك على الرغم من التصريحات والمواقف السياسية الأميركية المعارضة لمشاريع البناء في المستوطنات. وأشارت الصحيفة، إلى أن هذه المبالغ الطائلة تم تحويلها لدعم المستوطنين في الضفة الغربية، وتقدم بها نحو 50 منظمة أميركية، مضيفةً أن الحكومة الأميركية تحفز وتدعم مشاريع الاستيطان الإسرائيلية بشكل غير مباشر، وذلك على خلاف مواقف الإدارات الأميركية المتعاقبة منذ قيام دولة إسرائيل المناهضة لمشاريع الاستيطان.
استنكرت الولايات المتحدة قرار إسرائيل توسيع منطقة نفوذ المجلس الإقليمي غوش عتسيون في يهودا والسامرة [الضفة الغربية]. وقالت وزارة الخارجية الأميركية في بيان صادر عنها الليلة، إن هذا القرار يمس احتمال تطبيق حل الدولتين للنزاع الإسرائيلي- الفلسطيني.
مؤتمر المشرفين على شؤون الفلسطينيين في الدول العربية المضيفة يدين في بيان سياسة الاستيطان الإسرائيلية في الأراضي المحتلة.