ملف الإستيطان
رئيس "الحزب الديمقراطي العربي" في إسرائيل، عبد الوهاب الدراوشة، يكشف في تصريح صحافي عن إقامة جسر جوي جديد لتهجير يهود "الفالاشا" من أثيوبيا إلى إسرائيل.
قاد الحاخام الإسرائيلي المتطرف حبرون شيلو، صباح الأحد، اقتحاماً جديداً للمستوطنين، للمسجد الأقصى، بحراسة معززة ومشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي الخاصة، وحاول أداء طقوس تلمودية في المسجد لولا تدخل حراس المسجد. وتولى المتطرف شيلو تقديم شروحات مزورة حول أسطورة "الهيكل المزعوم" مكان المسجد الأقصى، حيث تم استئناف الاقتحام منذ ساعات الصباح من باب المغاربة، وشرعت بتنفيذ جولات استفزازية ومشبوهة في المسجد الأقصى، تصدى لها مصلون بهتافات التكبير الاحتجاجية.
افتتحت سلطات الاحتلال الإسرائيلي مقهى مجانياً عبارة عن "نقطة ترويح خدماتية"، لجنودها وقواتها وحراس المستوطنين المارين من جانب هذه النقطة القريبة من إحدى البؤر الاستيطانية لجمعية "عطيرت كوهانيم" الاستيطانية، وسط شارع الواد المُفضي إلى أبواب المسجد الأقصى في القدس العتيقة. وسيقدم "المقهى" المشروبات الباردة والحارّة مجاناً لقوات والجنود الاحتلال المارين من تلك النقطة طوال الأسبوع. يذكر أن "المقهى المجاني" يتواجد في الشارع الذي يسلكه مصلون في ذهابهم وإيابهم من وإلى المسجد الأقصى، ويأتي في إطار الفعاليات الاستفزازية لفلسطينيي القدس بخاصة، وزوار الأقصى بشكل عام.
وزارة الخارجية الفلسطينية تؤكد في بيان وجود خطر استيطاني جديد في بلدة مسحة، وغياب لجدية المجتمع الدولي في التعاطي معه.
أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، صائب عريقات، يؤكد في تصريح صحافي أن الدعوات الإسرائيلية لضم مستوطنة معاليه أدوميم لإسرائيل، تعبر عن السياسة الحقيقية للحكومة الإسرائيلية الهادفة لتدمير خيار الدولتين.
وزارة الخارجية الفلسطينية تصدر بياناً حول مصادقة وزير المواصلات الاسرائيلي، يسرائيل كاتس، على خطة القطار الخفيف الذي يربط القدس بالتجمعات الاستيطانية في الضفة الغربية، تعتبر فيه أن إسرائيل تستبدل قطار السلام بقطارات استيطانية توسعية.
صادق وزير المواصلات الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، على خطة لربط القدس بتجمعات سكنية خارج الخط الأخضر من خلال القطار الخفيف. وبحسب القناة المتلفزة الثانية سيتجه القطار من القدس إلى معاليه ادوميم وغفعات زئيف وآدم ومستوطنات منطقة رام الله وبالعكس. وقال الوزير كاتس إنه يجب تقديم خدمة النقل والسفر بشكل متساو لجميع الاسرائيليين في اماكن سكناهم.
وزارة الخارجية الفلسطينية تصدر بياناً حول مصادقة وزير المواصلات الاسرائيلي، يسرائيل كاتس، على خطة القطار الخفيف الذي يربط القدس بالتجمعات الاستيطانية في الضفة الغربية، تعتبر فيه أن إسرائيل تستبدل قطار السلام بقطارات استيطانية توسعية.
صادق وزير المواصلات الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، على خطة لربط القدس بتجمعات سكنية خارج الخط الأخضر من خلال القطار الخفيف. وبحسب القناة المتلفزة الثانية سيتجه القطار من القدس إلى معاليه ادوميم وغفعات زئيف وآدم ومستوطنات منطقة رام الله وبالعكس. وقال الوزير كاتس إنه يجب تقديم خدمة النقل والسفر بشكل متساو لجميع الاسرائيليين في اماكن سكناهم.
الوزير البريطاني لشؤون الشرق الأوسط، توباياس إلوود، يعرب في بيان صحافي عن إدانته لقرار السلطات الإسرائيلية السماح ببناء 1811 منزلا جديدا في مستوطنة جيلو غير القانونية في القدس الشرقية.
الوزير البريطاني لشؤون الشرق الأوسط، توباياس إلوود، يعرب في بيان صحافي عن إدانته لقرار السلطات الإسرائيلية السماح ببناء 1811 منزلا جديدا في مستوطنة جيلو غير القانونية في القدس الشرقية.
أصيب طفل بعيار مطاطي بالرأس ، إضافة إلى إصابة العشرات من المواطنين والمتضامنين الأجانب ونشطاء السلام الإسرائيليين بحالات اختناق بالغاز السام والمسيل للدموع، جراء قمع قوات الاحتلال الإسرائيلي لمسيرة بلدة نعلين الأسبوعية، غرب محافظة رام الله والبيرة.
وقال عضو اللجنة الشعبية لمقاومة الجدار والاستيطان في نعلين، محمد عميرة، إن المسيرة انطلقت لإحياء ذكرى وعد بلفور المشؤوم، وإحياء لذكرى رحيل القائد صخر حبش. وأضاف: إن ما زاد من عدد المصابين بحالات الاختناق، هو استخدام الاحتلال لقذائف الغاز المسماة بالصاروخ والتي تصل إلى مدى يصل إلى كيلومتر.
وأردف عميرة في اتصال هاتفي مع وكالة "وفا" إن الاحتلال نشر قوات معززة في حقول الزيتون محاولاً منع المواطنين من الاقتراب من المناطق المهددة بالمصادرة، إلا أن المواطنون أدوا صلاة الجمعة في المنطقة، كما أن العديد من الشباب استطاعوا كسر الحصار والوصول إلى منطقة الجدار.
السكرتير الإعلامي لوزارة الخارجية اليابانية، ياسوهيسا كاوامورا، يعرب في بيان صحافي عن أسف الحكومة اليابانية على إقرار إسرائيل خطط ا لبناء مستوطنات في الضفة الغربية بالرغم من الدعوات المتكررة من المجتمع الدولي، بما فيه اليابان، لتجميد النشاطات الاستيطانية.
أصيب طفل بعيار مطاطي بالرأس ، إضافة إلى إصابة العشرات من المواطنين والمتضامنين الأجانب ونشطاء السلام الإسرائيليين بحالات اختناق بالغاز السام والمسيل للدموع، جراء قمع قوات الاحتلال الإسرائيلي لمسيرة بلدة نعلين الأسبوعية، غرب محافظة رام الله والبيرة.
وقال عضو اللجنة الشعبية لمقاومة الجدار والاستيطان في نعلين، محمد عميرة، إن المسيرة انطلقت لإحياء ذكرى وعد بلفور المشؤوم، وإحياء لذكرى رحيل القائد صخر حبش. وأضاف: إن ما زاد من عدد المصابين بحالات الاختناق، هو استخدام الاحتلال لقذائف الغاز المسماة بالصاروخ والتي تصل إلى مدى يصل إلى كيلومتر.
وأردف عميرة في اتصال هاتفي مع وكالة "وفا" إن الاحتلال نشر قوات معززة في حقول الزيتون محاولاً منع المواطنين من الاقتراب من المناطق المهددة بالمصادرة، إلا أن المواطنون أدوا صلاة الجمعة في المنطقة، كما أن العديد من الشباب استطاعوا كسر الحصار والوصول إلى منطقة الجدار.
السكرتير الإعلامي لوزارة الخارجية اليابانية، ياسوهيسا كاوامورا، يعرب في بيان صحافي عن أسف الحكومة اليابانية على إقرار إسرائيل خطط ا لبناء مستوطنات في الضفة الغربية بالرغم من الدعوات المتكررة من المجتمع الدولي، بما فيه اليابان، لتجميد النشاطات الاستيطانية.
أصيب أربعة مواطنين، اثنان منهم بحالة خطيرة، جراء اعتداء المستوطنين عليهم، في قرية الجانية الواقعة غربي رام الله، أثناء قيامهم بقطف ثمار الزيتون. وقد تم الاعتداء على المواطنين في منطقة البطحة قرب مستوطنة «طلمون» المقامة على أراضي قرية الجانية.
كما أصيب عشرات المواطنين بحالات اختناق بالغاز المسيل للدموع، فجراً، خلال مواجهات مع قوات الاحتلال وقعت في بلدة بيت أمر، شمال الخليل، عقب خلع ومصادرة الاحتلال صورة الشهيد خالد أحمد عليان اخليل، الذي ارتقى في الثلاثين من الشهر الماضي، وما زالت سلطات الاحتلال تحتجز جثمانه، من على سطح مسجد البلدة الكبير وتدنيسها بأقدامهم.
من جهة ثانية، هاجم مستوطنون مدججون بالسلاح، وبحماية جنود الاحتلال الإسرائيلي متجراً في حي السهلة قرب الحرم الابراهيمي بمدينة الخليل.
المكتب الوطني للدفاع عن الارض ومقاومة الاستيطان يصدر تقرير الاستيطان الأسبوعي يؤكد فيه أن مشروع الموازنة الإسرائيلية للعامين المقبلين يكرّس الاحتلال ويكثف الاستيطان، وأن رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، يتمسك بالاستيطان وحكومته تخطط لمناطق صناعية على جانبي "الخط الأخضر" بهدف إلغائه.
بدأ نحو 30 مستوطناً في بناء بؤرة استيطانية جديدة على أراضي "خلة حمد" في منطقة الأغوار الشمالية، تحت حماية قوات الاحتلال التي أقدمت في وقت سابق على هدم مساكن الفلسطينيين في المنطقة المجاورة، وذلك بالرغم من إعلان إسرائيل أن هذه البؤرة "غير قانونية".
وبحسب معتز بشارات مسؤول ملف الأغوار في محافظة طوباس والأغوار الشمالية، فإن 30مستوطناً نصبوا أربع خيام في البؤرة الاستيطانية الجديدة، وأغلقوا الطريق المؤدية إلى خربة "الحمة" و"خلة حمد" المجاورتين، بالحجارة والإطارات، ما أدى لعدم تمكن المواطنين الفلسطينيين من الدخول والخروج إلى الخربة، ولا زالوا متمركزين في البؤرة الاستيطانية.
ووجه خبير الاستيطان في الأغوار الشمالية، عارف دراغمة، نداء للمؤسسات الإنسانية والحقوقية لأخذ دورها في الوقوف مع أهالي خربة «الحمة» والتخفيف من معاناتهم، حيث يضطر الأطفال والنساء والشيوخ للمبيت في العراء، دون أن تسمح قوات الاحتلال ببناء أية خيمة تؤويهم. وأكد دراغمة، أن مستوطنين من مستوطنتي "مسكيوت" و"سلعيت"، واصلوا سيطرتهم على أراضي مواطنين قرب خربة "الحمة" و"خلة حمد"، حيث يلاحظ القاطنون في المنطقة أعمال توريد للحديد ومواد البناء إلى موقع بناء البؤرة الاستيطانية، مع تواجد دائم لسيارات المستوطنين في المكان. وأشار دراغمة، إلى أن البؤرة الاستيطانية، أقيمت على قطعة أرض ذات ملكية فلسطينية خاصة، بالقرب من بؤرة استيطانية "غير قانونية" يطلق عليها اسم "جفعات ساليت" والتي بنيت في العام 2001، وتم توسيع أعمال البناء فيها لتطال التل المجاور، حيث أقدم المستوطنون على تمديد خط مياه إلى التل، وأقاموا حظيرة للأغنام، وذلك على الرغم من وجود قرار قضائي يمنعهم من ذلك.
المكتب الوطني للدفاع عن الارض ومقاومة الاستيطان يصدر تقرير الاستيطان الأسبوعي يؤكد فيه أن مشروع الموازنة الإسرائيلية للعامين المقبلين يكرّس الاحتلال ويكثف الاستيطان، وأن رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، يتمسك بالاستيطان وحكومته تخطط لمناطق صناعية على جانبي "الخط الأخضر" بهدف إلغائه.
بدأ نحو 30 مستوطناً في بناء بؤرة استيطانية جديدة على أراضي "خلة حمد" في منطقة الأغوار الشمالية، تحت حماية قوات الاحتلال التي أقدمت في وقت سابق على هدم مساكن الفلسطينيين في المنطقة المجاورة، وذلك بالرغم من إعلان إسرائيل أن هذه البؤرة "غير قانونية".
وبحسب معتز بشارات مسؤول ملف الأغوار في محافظة طوباس والأغوار الشمالية، فإن 30مستوطناً نصبوا أربع خيام في البؤرة الاستيطانية الجديدة، وأغلقوا الطريق المؤدية إلى خربة "الحمة" و"خلة حمد" المجاورتين، بالحجارة والإطارات، ما أدى لعدم تمكن المواطنين الفلسطينيين من الدخول والخروج إلى الخربة، ولا زالوا متمركزين في البؤرة الاستيطانية.
ووجه خبير الاستيطان في الأغوار الشمالية، عارف دراغمة، نداء للمؤسسات الإنسانية والحقوقية لأخذ دورها في الوقوف مع أهالي خربة «الحمة» والتخفيف من معاناتهم، حيث يضطر الأطفال والنساء والشيوخ للمبيت في العراء، دون أن تسمح قوات الاحتلال ببناء أية خيمة تؤويهم. وأكد دراغمة، أن مستوطنين من مستوطنتي "مسكيوت" و"سلعيت"، واصلوا سيطرتهم على أراضي مواطنين قرب خربة "الحمة" و"خلة حمد"، حيث يلاحظ القاطنون في المنطقة أعمال توريد للحديد ومواد البناء إلى موقع بناء البؤرة الاستيطانية، مع تواجد دائم لسيارات المستوطنين في المكان. وأشار دراغمة، إلى أن البؤرة الاستيطانية، أقيمت على قطعة أرض ذات ملكية فلسطينية خاصة، بالقرب من بؤرة استيطانية "غير قانونية" يطلق عليها اسم "جفعات ساليت" والتي بنيت في العام 2001، وتم توسيع أعمال البناء فيها لتطال التل المجاور، حيث أقدم المستوطنون على تمديد خط مياه إلى التل، وأقاموا حظيرة للأغنام، وذلك على الرغم من وجود قرار قضائي يمنعهم من ذلك.
أبدى الفلسطينيون أصحاب الأراضي التي أقيمت عليها النقطة الاستيطانية عامونا في منطقة رام الله، معارضتهم لطلب إسرائيل إرجاء عملية إخلاء النقطة بسبعة أشهر. وأبلغ أصحاب الأراضي محكمة العدل العليا بأنهم ينتظرون منذ عقدين العودة إلى أراضيهم وأنهم يعارضون إرجاء إخلاء النقطة الاستيطانية. ورأوا أن دوافع سياسية تقف وراء طلب الإرجاء وأن هدفه الوحيد هو منع نشوب أزمة ائتلافية. والجدير بالذكر أن المحكمة ألزمت الدولة قبل عام بإخلاء نقطة عامونا إلا أن الحكم لم ينفذ حتى الآن.
توجه رئيس بلدية القدس، نير بركات، إلى المستشار القانوني للحكومة الإسرائيلية، أفيحاي مندبليت، بطلب النظر في انعكاسات قرار المحكمة العليا بشأن مستوطنة عامونا على المحاولة لتنظيم الوضع القانوني للأراضي في القدس. وقال بركات أن هناك آلالاف من الوحدات السكنية التي شيدت شرقي القدس خلافًا للقانون على أراض خاصة تعود ملكيتها لليهود ويقطن فيها اليوم مواطنون عرب. وتابع بركات يقول إن القانون يجب أن يسري على اليهود والعرب على حد سواء وأنه في حال تنفيذ أمر المحكمة في عامونا، ستكون البلدية ملزمة بهدم هذه الوحدات السكنية، وعليه يجب أن يصدر المستشار القانوني رأيه في هذه القضية.
وزارة الخارجية الفلسطينية تؤكد في بيان أن الحكومة الإسرائيلية تشرعن إرهاب المستوطنين كما شرعنت بؤرهم الاستيطانية، وذلك عقب قيام مجموعات "تدفيع الثمن" بالاعتداء على مواطنين فلسطينيين عزل في قرية الجانية غربي رام الله.
وزارة الخارجية الفلسطينية تؤكد في بيان أن الحكومة الإسرائيلية تشرعن إرهاب المستوطنين كما شرعنت بؤرهم الاستيطانية، وذلك عقب قيام مجموعات "تدفيع الثمن" بالاعتداء على مواطنين فلسطينيين عزل في قرية الجانية غربي رام الله.
أبدى الفلسطينيون أصحاب الأراضي التي أقيمت عليها النقطة الاستيطانية عامونا في منطقة رام الله، معارضتهم لطلب إسرائيل إرجاء عملية إخلاء النقطة بسبعة أشهر. وأبلغ أصحاب الأراضي محكمة العدل العليا بأنهم ينتظرون منذ عقدين العودة إلى أراضيهم وأنهم يعارضون إرجاء إخلاء النقطة الاستيطانية. ورأوا أن دوافع سياسية تقف وراء طلب الإرجاء وأن هدفه الوحيد هو منع نشوب أزمة ائتلافية. والجدير بالذكر أن المحكمة ألزمت الدولة قبل عام بإخلاء نقطة عامونا إلا أن الحكم لم ينفذ حتى الآن.
توجه رئيس بلدية القدس، نير بركات، إلى المستشار القانوني للحكومة الإسرائيلية، أفيحاي مندبليت، بطلب النظر في انعكاسات قرار المحكمة العليا بشأن مستوطنة عامونا على المحاولة لتنظيم الوضع القانوني للأراضي في القدس. وقال بركات أن هناك آلالاف من الوحدات السكنية التي شيدت شرقي القدس خلافًا للقانون على أراض خاصة تعود ملكيتها لليهود ويقطن فيها اليوم مواطنون عرب. وتابع بركات يقول إن القانون يجب أن يسري على اليهود والعرب على حد سواء وأنه في حال تنفيذ أمر المحكمة في عامونا، ستكون البلدية ملزمة بهدم هذه الوحدات السكنية، وعليه يجب أن يصدر المستشار القانوني رأيه في هذه القضية.
وزارة الخارجية الفلسطينية تؤكد في بيان أن الحكومة الإسرائيلية تشرعن إرهاب المستوطنين كما شرعنت بؤرهم الاستيطانية، وذلك عقب قيام مجموعات "تدفيع الثمن" بالاعتداء على مواطنين فلسطينيين عزل في قرية الجانية غربي رام الله.
وزارة الخارجية الفلسطينية تصدر بياناً حول لقاء وزير الخارجية الفلسطيني، رياض المالكي، مع المبعوث الفرنسي لعملية السلام في الشرق الأوسط، بيير فيمونت، يؤكد أهمية التنسيق بين فلسطين وفرنسا في كافة المراحل المقبلة، بما فيها قرار فلسطين الذهاب لمجلس الأمن لتقديم مشروع قرار حول الاستيطان.
متحدث باسم وزارة الخارجية الألمانية يعرب في تصريح صحافي عن بالغ قلق ألمانيا إزاء إصدار تصاريح بناء لـ1811 وحدة سكنية جديدة في مستوطنة "غيلو" في القدس الشرقية.
متحدث باسم وزارة الخارجية الألمانية يعرب في تصريح صحافي عن بالغ قلق ألمانيا إزاء إصدار تصاريح بناء لـ1811 وحدة سكنية جديدة في مستوطنة "غيلو" في القدس الشرقية.
وزارة الخارجية الفلسطينية تصدر بياناً حول لقاء وزير الخارجية الفلسطيني، رياض المالكي، مع المبعوث الفرنسي لعملية السلام في الشرق الأوسط، بيير فيمونت، يؤكد أهمية التنسيق بين فلسطين وفرنسا في كافة المراحل المقبلة، بما فيها قرار فلسطين الذهاب لمجلس الأمن لتقديم مشروع قرار حول الاستيطان.
متحدث باسم وزارة الخارجية الألمانية يعرب في تصريح صحافي عن بالغ قلق ألمانيا إزاء إصدار تصاريح بناء لـ1811 وحدة سكنية جديدة في مستوطنة "غيلو" في القدس الشرقية.
الحكومة الإسرائيلية توجز في بيان أهم ما جاء في جلستها الأسبوعية، ومنها قرار إخلاء مستوطنة عامونا، والتحقيق بقضية اختفاء بعض الأطفال اليهود المهاجرين من اليمن، والعلاقات الإسرائيلية - الأميركية.
المفتي العام للقدس والديار الفلسطينية، خطيب المسجد الأقصى، الشيخ محمد حسين، يحذر في تصريح صحافي من التداعيات الخطيرة لقرار بلدية الاحتلال الإسرائيلي في القدس بناء ما يقرب من 70000 وحدة استيطانية في مستوطنات محيطة بالقدس، مقامة على أراضي المواطنين الفلسطينيين.
استولت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، على 18 دونما من أراضي قريتي حارس، وبروقين، لصالح منطقة "أرائيل" الصناعية. وقال منسق لجنة الدفاع عن الأراضي في سلفيت جمال الأحمد "إن هذا التعديل الخامس على المخطط الهيكلي لهذه المنطقة الإسرائيلية، حيث تم الإستيلاء على أكثر من 138 دونما في أقل من عام". وأضاف أن سلطات الاحتلال منحت هذه الأراضي للمستثمرين الإسرائيليين؛ لإنشاء مصانع فيها، بحجة أنها املاك دولة، أي بمعنى أنه تم تسريبها بتواطؤ بين الإدارة المدنية والمستوطنين هناك، استكمالا لتعزيز المنطقة الصناعية وتثبيتها.
الحكومة الإسرائيلية توجز في بيان أهم ما جاء في جلستها الأسبوعية، ومنها قرار إخلاء مستوطنة عامونا، والتحقيق بقضية اختفاء بعض الأطفال اليهود المهاجرين من اليمن، والعلاقات الإسرائيلية - الأميركية.
المفتي العام للقدس والديار الفلسطينية، خطيب المسجد الأقصى، الشيخ محمد حسين، يحذر في تصريح صحافي من التداعيات الخطيرة لقرار بلدية الاحتلال الإسرائيلي في القدس بناء ما يقرب من 70000 وحدة استيطانية في مستوطنات محيطة بالقدس، مقامة على أراضي المواطنين الفلسطينيين.
استولت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، على 18 دونما من أراضي قريتي حارس، وبروقين، لصالح منطقة "أرائيل" الصناعية. وقال منسق لجنة الدفاع عن الأراضي في سلفيت جمال الأحمد "إن هذا التعديل الخامس على المخطط الهيكلي لهذه المنطقة الإسرائيلية، حيث تم الإستيلاء على أكثر من 138 دونما في أقل من عام". وأضاف أن سلطات الاحتلال منحت هذه الأراضي للمستثمرين الإسرائيليين؛ لإنشاء مصانع فيها، بحجة أنها املاك دولة، أي بمعنى أنه تم تسريبها بتواطؤ بين الإدارة المدنية والمستوطنين هناك، استكمالا لتعزيز المنطقة الصناعية وتثبيتها.
هيئة مقاومة الجدار والاستيطان تعتبر في بيان صحافي أن قيام "اللجنة الوزارية الإسرائيلية الخاصة بالتشريع" بالمصادقة على مشروع قرار "شرعنة البؤر الاستعمارية" المقامة على الأراضي الفلسطينية الخاصة، تشريعاً غير معلن لضم الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وزارة الخارجية الفلسطينية تحذر في بيان صحافي من التداعيات الخطرة لقانون شرعنة البؤر الاستيطانية العشوائية والوحدات الاستيطانية التي أقيمت على أراضٍ فلسطينية خاصة، على ما تبقى من حل الدولتين.
أكد المستشار القانوني للحكومة الإسرائيلية، أفيحاي مندلبليت، أن مصادقة اللجنة الوزارية لشؤون سن القوانين على مشروع القانون الخاص بتنظيم الوضع القانوني للبؤر الاستيطانية غير القانونية في الضفة الغربية يوم الأحد الفائت [6/11/2016]، تمت بخلاف رأيه القانوني.
وأشار مندلبليت خلال كلمة ألقاها أمام مؤتمر عقد في الجامعة العبرية قي القدس، إلى أنه يجب عدم قبول أي تشريع يؤدي إلى المساس بمكانة المحكمة الإسرائيلية العليا.
وأضاف أنه حينما تصدر هذه المحكمة قراراً يلزم الدولة بهدم بناء غير مرخص على أراض خاصة فيتعين على الدولة أن تنفذ القرار نصّاً وروحاً. وأوضح أنه مثلما يجب على الدولة أن تحارب "الإرهاب" في إطار القانون، فإن هذا الأمر ينطبق كذلك على البناء غير المرخص في مستوطنات المناطق [المحتلة] حتى لو تمت إقامته قبل سنوات وبتدخل من السلطات المسؤولة.
ولفت المستشار القانوني إلى أنه لا يمكن القبول بحلول من خلال تشريعات لا تتلاءم مع القوانين الدستورية والدولية.
هيئة مقاومة الجدار والاستيطان تعتبر في بيان صحافي أن قيام "اللجنة الوزارية الإسرائيلية الخاصة بالتشريع" بالمصادقة على مشروع قرار "شرعنة البؤر الاستعمارية" المقامة على الأراضي الفلسطينية الخاصة، تشريعاً غير معلن لضم الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وزارة الخارجية الفلسطينية تحذر في بيان صحافي من التداعيات الخطرة لقانون شرعنة البؤر الاستيطانية العشوائية والوحدات الاستيطانية التي أقيمت على أراضٍ فلسطينية خاصة، على ما تبقى من حل الدولتين.
أكد المستشار القانوني للحكومة الإسرائيلية، أفيحاي مندلبليت، أن مصادقة اللجنة الوزارية لشؤون سن القوانين على مشروع القانون الخاص بتنظيم الوضع القانوني للبؤر الاستيطانية غير القانونية في الضفة الغربية يوم الأحد الفائت [6/11/2016]، تمت بخلاف رأيه القانوني.
وأشار مندلبليت خلال كلمة ألقاها أمام مؤتمر عقد في الجامعة العبرية قي القدس، إلى أنه يجب عدم قبول أي تشريع يؤدي إلى المساس بمكانة المحكمة الإسرائيلية العليا.
وأضاف أنه حينما تصدر هذه المحكمة قراراً يلزم الدولة بهدم بناء غير مرخص على أراض خاصة فيتعين على الدولة أن تنفذ القرار نصّاً وروحاً. وأوضح أنه مثلما يجب على الدولة أن تحارب "الإرهاب" في إطار القانون، فإن هذا الأمر ينطبق كذلك على البناء غير المرخص في مستوطنات المناطق [المحتلة] حتى لو تمت إقامته قبل سنوات وبتدخل من السلطات المسؤولة.
ولفت المستشار القانوني إلى أنه لا يمكن القبول بحلول من خلال تشريعات لا تتلاءم مع القوانين الدستورية والدولية.
المجلس الوطني الفلسطيني يدين في بيان مصادقة اللجنة الوزارية لشؤون التشريع في الحكومة الإسرائيلية على مشروع قانون منع رفع الأذان عبر مكبرات الصوت في القدس المحتلة، وكذلك المصادقة على مشروع قانون "شرعنة" البؤر الاستيطانية.
المجلس الوطني الفلسطيني يدين في بيان مصادقة اللجنة الوزارية لشؤون التشريع في الحكومة الإسرائيلية على مشروع قانون منع رفع الأذان عبر مكبرات الصوت في القدس المحتلة، وكذلك المصادقة على مشروع قانون "شرعنة" البؤر الاستيطانية.
قال وزير الدفاع الإسرائيلي، أفيغدور ليبرمان [رئيس حزب "إسرائيل بيتنا"]، إنه يؤيد تجميد أعمال البناء خارج الكتل الاستيطانية في الضفة الغربية كجزء من تفاهمات يتم التوصل إليها مع الإدارة الأميركية الجديدة برئاسة دونالد ترامب. وأضاف ليبرمان في تصريحات أدلى بها إلى وسائل إعلام أنه من المفضل البناء فقط في الكتل الاستيطانية الكبرى مثل معاليه أدوميم وأريئيل وألون شفوت وإفرات حيث يقطن 80% من المستوطنين في المناطق المحتلة.
وانتقدت نائبة وزير الخارجية تسيبي حوتوفيلي [الليكود] هذه التصريحات وقالت إن ليبرمان لا يمثل موقف الحكومة بل موقفه الشخصي فقط. وأشارت حوتوفيلي إلى أن حكومة إسرائيل ستبدأ التفاوض مع الإدارة الأميركية الجديدة حول مسألة البناء في المستوطنات لدى تولي الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب منصبه، وأكدت أن أي تقييد لحق إسرائيل في البناء في هذه المرحلة يضر بالمصالح الإسرائيلية..
صادق الكنيست بالقراءة التمهيدية على مشروع القانون الخاص بتنظيم الوضع القانوني للبؤر الاستيطانية غير القانونية في الضفة الغربية. وأيد مشروع القانون 58 عضو كنيست من أحزاب الائتلاف الحكومي وعارضه 50 عضواً من أحزاب المعارضة.
وقال رئيس الكنيست يولي إدلشتاين إن مشروع القانون سيحال إلى لجنة الكنيست لإعداده للقراءتين الثانية والثالثة.
الاتحاد البرلماني العربي يصدر يباناً يدين فيه مصادقة اللجنة الوزارية لشؤون التشريع في حكومة الاحتلال الإسرائيلي على مشروعي منع رفع الأذان و"شرعنة البؤر الاستيطانية،" معتبرة مثل هكذا قوانين انتهاكاً لحقوق الإنسان.
قال وزير الدفاع الإسرائيلي، أفيغدور ليبرمان [رئيس حزب "إسرائيل بيتنا"]، إنه يؤيد تجميد أعمال البناء خارج الكتل الاستيطانية في الضفة الغربية كجزء من تفاهمات يتم التوصل إليها مع الإدارة الأميركية الجديدة برئاسة دونالد ترامب. وأضاف ليبرمان في تصريحات أدلى بها إلى وسائل إعلام أنه من المفضل البناء فقط في الكتل الاستيطانية الكبرى مثل معاليه أدوميم وأريئيل وألون شفوت وإفرات حيث يقطن 80% من المستوطنين في المناطق المحتلة.
وانتقدت نائبة وزير الخارجية تسيبي حوتوفيلي [الليكود] هذه التصريحات وقالت إن ليبرمان لا يمثل موقف الحكومة بل موقفه الشخصي فقط. وأشارت حوتوفيلي إلى أن حكومة إسرائيل ستبدأ التفاوض مع الإدارة الأميركية الجديدة حول مسألة البناء في المستوطنات لدى تولي الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب منصبه، وأكدت أن أي تقييد لحق إسرائيل في البناء في هذه المرحلة يضر بالمصالح الإسرائيلية.