ملف الإستيطان
الرئيس الفلسطيني محمود عباس، يهنىء في كلمة في مستهل اجتماع اللجنة المركزية لحركة فتح، الشعب الفلسطيني والأمة العربية، وجميع الأصدقاء في العالم، بحصول دولة فلسطين على قرار مجلس الأمن رقم 2334 الخاص بالاستيطان.
الرئيس الفلسطيني محمود عباس يهدد في تصريح خاص لصحيفة هآرتس، بحل السلطة الفلسطينية وإعادة المسؤولية عن المناطق المحتلة إلى إسرائيل، في حال استمر الجمود السياسي في المفاوضات ولم يتوقف البناء في المستوطنات.
أفاد مركز معلومات وادي حلوة بمنطقة سلوان، أن عصاباتٍ من المستوطنين اليهود استولت في ساعة مبكرة من فجر اليوم الجمعة على بناية سكنية مكونة من طابقين مساحتهما الإجمالية 160 متراً مربعاً، في حوش "الفاخوري" بحي وادي حلوة ببلدة سلوان وهو الحي الأقرب إلى الجدار الجنوبي للمسجد الأقصى.
ولفت المركز إلى أن أكثر من عشرين مستوطناً اقتحموا البناية السكنية بمساندة قوة من جنود وشرطة الاحتلال الخاصة "المقنّعة" وحرس المستوطنين، سبقها إغلاق مدخل الحوش بشاحنة كبيرة، ومنع السكان من الاقتراب من المكان، لينتهي الأمر بالسيطرة على العقار، بعد دهمه من بابه الرئيسي دون وجود سكان بداخله، ما يظهر إمكانية حدوث عملية "تسريب" للعقار.
وأوضح مركز المعلومات "أنه لم يتم التأكد من هوية مالك هذا العقار بسبب انتقال ملكيته بين عدة عائلات خلال السنوات الأخيرة، كما سكنته عدة عائلات أخرى "بعقد أجار واستئجار" خلال السنوات السبع الماضية".
وأشار المركز إلى أن هذه البؤرة الاستيطانية تعتبر الأولى في "حوش الفاخوري" بحي وادي حلوة، علماً أن سلطات الاحتلال انتهت يوم الأربعاء الماضي من تركيب كاميرات مراقبة على مدخل الحي بصورة مفاجئة.
المراقب الدائم لدولة فلسطين لدى الأمم المتحدة، رياض منصور، يوجه ثلاث رسائل متطابقة إلى كل من الأمين العام للأمم المتحدة، ورئيس مجلس الأمن (إسبانيا)، ورئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، يدعو فيها مجلس الأمن وجميع الدول لتطبيق القرار 2334 المتعلق بالمستوطنات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
توفي المستوطن غاندي كوفمان متأثراً بإصابته في عملية طعن قرب الحرم الإبراهيمي، نفذت يوم السابع من كانون الأول/ديسمبر الحالي.
بحث أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، صائب عريقات، مع الأمين العام لجامعة الدول العربية، أحمد أبو الغيط، سبل تفعيل قرار مجلس الأمن (2334) الذي يُطالب بالوقف الفوري والكامل للنشاط الاستيطاني الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المُحتلة، وكذلك الدور المنتظر لجامعة الدول العربية في هذا الخصوص. وقال المتحدث الرسمي باسم الأمين العام للجامعة العربية، محمود عفيفي، أن أبو الغيط تدارس مع عريقات كيفية المُضي قُدماً في المرحلة القادمة والاستفادة من الزخم الدولي الإيجابي، خاصة في ظل انعقاد مؤتمر باريس للسلام منتصف شهر كانون الثاني/يناير 2017، والذي يُمثل فُرصة مثالية لبلورة الإجماع الدولي حول مرجعيات ومُحددات التسوية النهائية للصراع الفلسطيني الإسرائيلي، مشدداً على أن المسؤولين تباحثا حول الخطوات الواجب اتخاذها في حال ما نفذت الإدارة الأمريكية القادمة ما جرى الحديث عنه بشأن نقل السفارة الأميركية إلى مدينة القُدس، وأن أبو الغيط حذر من أن هذه الخطوة ستمثل انتكاسة كبيرة لكل جهود السلام، وأنه على ثقةٍ من أن الإدارة الأميركية تدرك تبعاتها.
أفاد مركز معلومات وادي حلوة بمنطقة سلوان، أن عصاباتٍ من المستوطنين اليهود استولت في ساعة مبكرة من فجر اليوم الجمعة على بناية سكنية مكونة من طابقين مساحتهما الإجمالية 160 متراً مربعاً، في حوش "الفاخوري" بحي وادي حلوة ببلدة سلوان وهو الحي الأقرب إلى الجدار الجنوبي للمسجد الأقصى.
ولفت المركز إلى أن أكثر من عشرين مستوطناً اقتحموا البناية السكنية بمساندة قوة من جنود وشرطة الاحتلال الخاصة "المقنّعة" وحرس المستوطنين، سبقها إغلاق مدخل الحوش بشاحنة كبيرة، ومنع السكان من الاقتراب من المكان، لينتهي الأمر بالسيطرة على العقار، بعد دهمه من بابه الرئيسي دون وجود سكان بداخله، ما يظهر إمكانية حدوث عملية "تسريب" للعقار.
وأوضح مركز المعلومات "أنه لم يتم التأكد من هوية مالك هذا العقار بسبب انتقال ملكيته بين عدة عائلات خلال السنوات الأخيرة، كما سكنته عدة عائلات أخرى "بعقد أجار واستئجار" خلال السنوات السبع الماضية".
وأشار المركز إلى أن هذه البؤرة الاستيطانية تعتبر الأولى في "حوش الفاخوري" بحي وادي حلوة، علماً أن سلطات الاحتلال انتهت يوم الأربعاء الماضي من تركيب كاميرات مراقبة على مدخل الحي بصورة مفاجئة.
المراقب الدائم لدولة فلسطين لدى الأمم المتحدة، رياض منصور، يوجه ثلاث رسائل متطابقة إلى كل من الأمين العام للأمم المتحدة، ورئيس مجلس الأمن (إسبانيا)، ورئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، يدعو فيها مجلس الأمن وجميع الدول لتطبيق القرار 2334 المتعلق بالمستوطنات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
مركز عبد الله الحوراني للدراسات والتوثيق التابع لمنظمة التحرير الفلسطينية يصدر تقريراً خاصاً حول حصاد الانشطة الاستيطانية ومصادرة الاراضي في الضفة الغربية والقدس للعام 2016.
الرئيس الفلسطيني محمود عباس يقول في كلمة متلفزة بمناسبة الذكرى الثانية والخمسين لانطلاقة فتح، إن قرار مجلس الأمن رقم (2334) أكد المرجعيات الدولية، ويطالب إسرائيل بوقف جميع نشاطاتها الاستيطانية، معلناً استعداده للعمل مع الإدارة الأميركية الجديدة لتحقيق السلام في المنطقة، وتصميمه على توحيد الأرض والشعب وإعادة إطلاق الحوار الوطني والذهاب للانتخابات.
بحث أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، صائب عريقات، مع الأمين العام لجامعة الدول العربية، أحمد أبو الغيط، سبل تفعيل قرار مجلس الأمن (2334) الذي يُطالب بالوقف الفوري والكامل للنشاط الاستيطاني الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المُحتلة، وكذلك الدور المنتظر لجامعة الدول العربية في هذا الخصوص. وقال المتحدث الرسمي باسم الأمين العام للجامعة العربية، محمود عفيفي، أن أبو الغيط تدارس مع عريقات كيفية المُضي قُدماً في المرحلة القادمة والاستفادة من الزخم الدولي الإيجابي، خاصة في ظل انعقاد مؤتمر باريس للسلام منتصف شهر كانون الثاني/يناير 2017، والذي يُمثل فُرصة مثالية لبلورة الإجماع الدولي حول مرجعيات ومُحددات التسوية النهائية للصراع الفلسطيني الإسرائيلي، مشدداً على أن المسؤولين تباحثا حول الخطوات الواجب اتخاذها في حال ما نفذت الإدارة الأمريكية القادمة ما جرى الحديث عنه بشأن نقل السفارة الأميركية إلى مدينة القُدس، وأن أبو الغيط حذر من أن هذه الخطوة ستمثل انتكاسة كبيرة لكل جهود السلام، وأنه على ثقةٍ من أن الإدارة الأميركية تدرك تبعاتها.
لاحظ المواطنون الفلسطينيون في الضفة الغربية ولأول مرة وجود مستوطنين مسلحين يشاركون جنود الاحتلال على حواجز التفتيش على مداخل مدينة رام الله. وأوضح مواطنون أن عشرات المستوطنين باللباس المدني كانوا يقفون مع الجنود الإسرائيليين على حاجز بيت إيل شمال شرق رام الله، ويقومون بتفتيش المواطنين الفلسطينيين والتدقيق في هوياتهم.
مركز عبد الله الحوراني للدراسات والتوثيق التابع لمنظمة التحرير الفلسطينية يصدر تقريراً خاصاً حول حصاد الانشطة الاستيطانية ومصادرة الاراضي في الضفة الغربية والقدس للعام 2016.
الرئيس الفلسطيني محمود عباس يقول في كلمة متلفزة بمناسبة الذكرى الثانية والخمسين لانطلاقة فتح، إن قرار مجلس الأمن رقم (2334) أكد المرجعيات الدولية، ويطالب إسرائيل بوقف جميع نشاطاتها الاستيطانية، معلناً استعداده للعمل مع الإدارة الأميركية الجديدة لتحقيق السلام في المنطقة، وتصميمه على توحيد الأرض والشعب وإعادة إطلاق الحوار الوطني والذهاب للانتخابات.
فريقا التفاوض برئاسة أحمد قريع عن الجانب الفلسطيني ووزيرة الخارجية الإسرائيلية، تسيبي ليفني، عن الجانب الإسرائيلي يفشلان في تحقيق تقدم خلال جولة ثانية عقدت في القدس منذ إطلاق مفاوضات السلام في تشرين الثاني/نوفمبر في أنابوليس بسبب الاستيطان الإسرائيلي. وقال المفاوض الفلسطيني، صائب عريقات "ان لم يتم وقف النشاطات الاستيطانية لا يمكننا أن نبدأ بالتفاوض حول الوضع النهائي، ونحن نرفض البدء بمفاوضات الوضع النهائي حتى يحدث ذلك".
قرّرت السلطات الإسرائيلية هدم وإزالة مساكن ومضارب تابعة لبدو الجهالين (عرب السعيدي) والواقعة في منطقة الزعيم في القدس وتمتد على مساحة تبلغ نحو 34 دونماً.
كما سلّمت السلطات الإسرائيلية، ثلاثة مواطنين إخطارات هدم لمنشآت يمتلكونها في خربة المفقرة جنوب محافظة الخليل.
قاضي قضاة فلسطين، محمود الهباش، يستنكر في بيان صحافي محاولات إسرائيل المتكررة انتهاك القانون الدولي عبر محاولات سن قوانين تتعلق بمنع الأذان وبشرعنة البؤر الاستيطانية.
حذر خطيب المسجد الأقصى، النائب الأول لرئيس الهيئة الإسلامية العليا في القدس، الشيخ يوسف جمعة سلامة، في بيان، الأمتين العربية والإسلامية بألا ينسوا مدينة القدس، مشيراً إلى أن المدينة تتعرض يومياً لمذبحة إسرائيلية تستهدف الإنسان والتاريخ والحضارة. وأشار إلى أن السلطات الإسرائيلية قامت في الفترة الأخيرة بتسريع الهجمة المنظمة على مدينة القدس بهدف تهويدها وفصلها عن محيطها الفلسطيني ومحاصرتها بالمستوطنات. وأوضح أن هذه السلطات هدمت مئات المنازل في القدس وبشكل خاص في منطقة الشيخ جراح وسلوان وشعفاط والعيسوية، ما أدى إلى طرد آلاف السكان المقدسيين، كما قامت أيضاً بسحب آلاف الهويات من المواطنين. وأضاف أن سلطات الاحتلال تمارس سياسة التضييق أيضاً على الشخصيات الدينية والوطنية من خلال منعهم من دخول القدس والمسجد الأقصى. وأشار الشيخ سلامة إلى الرسوم الباهظة التي تفرض على رخص البناء لأبناء المدينة، فيما يتم بناء آلاف الوحدات الاستيطانية لإحداث تغيير ديموغرافي في مدينة القدس لصالح المستوطنين اليهود، في مقابل مخطط لتقليص نسبة السكان الفلسطينيين إلى أدنى مستوى في حلول العام 2020، لفرض الطابع اليهودي على القدس، مشيراً إلى أنه على الرغم من كل الإجراءات الإسرائيلية فإن عدد الفلسطينيين في القدس حالياً يزيد عن 300 ألف. واستعرض الشيخ سلامة، قرار السلطات الإسرائيلية بإقامة مشاريع استيطانية جديدة في القدس، تشمل إقامة وحدات استيطانية في شعفاط وبيت حنينا وجبل أبو غنيم ورأس العمود والتلة الفرنسية.
الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، يشدد في كلمة له أمام مؤتمر الدول المانحة من أجل الدولة الفلسطينية على وجوب تنفيذ إسرائيل التزاماتها بشكل متكامل وبلا ذرائع ووقف كل النشاطات الاستيطانية وإزالة 127 بؤرة استيطانية أقيمت منذ سنة 2001، وإعادة فتح مؤسسات القدس الفلسطينية، ورفع الحواجز العسكرية والعوائق، ووقف بناء جدار الفصل العنصري، وإطلاق الأسرى والمعتقلين بشكل فعلي وليس عبر خطوات رمزية فقط، معتبراً أنه بعد مؤتمر أنابوليس لا يمكن أن تستمر الأساليب القديمة ذاتها، ويؤكد أن السلطة الفلسطينية تسعى لبناء دولة حديثة تنهض على أسس الاستقامة والاستدامة، وليس دولة تقوم على الإغاثة والطوارئ والحلول الموقتة، وعلى أن مشروعها للإصلاح والتنمية يشمل الأراضي الفلسطينية بأسرها في الضفة وغزة والقدس الشرقية.
نائب الرئيس الأميركي، جوزف بايدن، يلقي خطاباً أمام المؤتمر السنوي للجنة الشؤون الأميركية- الإسرائيلية (أيباك) يدعو فيها اسرائيل الى إنهاء الاستيطان وتأييد حل الدولتين.
حاول مستوطنون، إحراق منزل في قرية المنشية جنوب شرق بيت لحم، والواقعة على مفرق طرق بلدة تقوع، كما خطّوا كتابات عنصرية على منزل آخر.
كذلك، داهمت القوات الإسرائيلية عدداً من البلدات والأحياء بمحافظة الخليل جنوب الضفة الغربية، فيما اعتدت مجموعة من المستوطنين على شاب في حارة جابر بالمنطقة الجنوبية لمدينة الخليل.
أكد وزير الدفاع الإسرائيلي، أفيغدور ليبرمان أن إسرائيل تتعرض لحرب استنزاف قضائية دولية حول المشروع الاستيطاني في الضفة الغربية. وأشار إلى أن هناك 260 طلب التماس قُدمت إلى المحكمة الإسرائيلية العليا ضد أعمال بناء غير قانونية في المناطق [المحتلة]. وأكد أن الهدف من طلبات الالتماس هذه هو التضييق على مشاريع الاستيطان. ورأى أنه لا يعقل أن تنظر المحكمة العليا في أي التماس، ودعا إلى التشاور مع المحكمة في هذا الشأن.