Aqsa Files
أصدرت المحكمة العليا الإسرائيلية أمراً احترازياً منعت بموجبه الجماعات الدينية المتطرفة من دخول المسجد الأقصى لتقديم قرابين عيد الفصح اليهودي في ساحات المسجد.
وكانت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس أعلنت الاستنفار في صفوف حراس المسجد الأقصى وسدنته وأبقتهم في حالة تأهب لمنع أي اعتداء أو اقتحام، فيما حذر المفتي العام للقدس والديار الفلسطينية الشيخ محمد حسين من تصاعد موجة الاعتداءات على الحرم القدسي.
وأدّى توافد أهالي مدينة القدس والداخل الفلسطيني منذ ساعات الفجر إلى المسجد الأقصى إلى افشال مخططات جماعات يهودية أعلنت نيتها اقتحام المسجد الأقصى لتقديم قرابين الفصح العبري داخل المسجد، كخطوة مرحلية في بناء الهيكل المزعوم.
لليوم الثاني على التوالي سمحت السلطات الإسرائيلية لمجموعات من الإسرائيليين بدخول ساحات المسجد الأقصى بمناسبة الفصح اليهودي وذلك وسط حماية قوات كبيرة من الشرطة وحرس الحدود والقوات الخاصة.
وسادت المدينة المقدسة أجواء من السخط والغضب، فيما تظاهر العشرات من أتباع حركة أمناء جبل الهيكل المتطرفة مطالبين بالسماح لهم باقتحام المسجد الأقصى، وقاموا بجولة حول أبواب المسجد وهم يردّدون الهتافات العنصرية ضد العرب والمسلمين ويطالبون بهدم المسجد الأقصى وإقامة الهيكل مكانه.
وحمل العشرات من أتباع هذه الحركة مجسماً للهيكل مصنوعاً من الخشب وجابوا فيه ساحة حائط البراق وسط حماية الشرطة الإسرائيلية والقوات الخاصة.
وفي مؤتمر صحافي مشترك استنكر مفتي القدس والديار الفلسطينية الشيخ محمد حسين ورئيس أساقفة سبسطية المطران عطالله حنا إقدام مجموعة من المتطرفين اليهود على اقتحام المسجد الأقصى بحراسة من الشرطة الإسرائيلية.
حذّر المفتي العام للقدس والديار الفلسطينية وخطيب المسجد الأقصى، الشيخ محمد حسين، من محاولات التهويد التي تقوم بها سلطات الاحتلال الإسرائيلي ضد المقدسات الإسلامية في فلسطين.
وقال الشيخ حسين في بيان صحافي إن قيام شركات إسرائيلية بأعمال الترميم لأسوار القدس بحجة الصيانة لا تنطلي على أحد وإن الهدف من هذه الأعمال هو وضع اليد على جميع المقدسات والأماكن الأثرية الإسلامية في القدس بهدف تهويدها.
رئيس الحركة الإسلامية في الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948، الشيخ رائد صلاح، يتناول في تصريح صحافي الحفريات الإسرائيلية تحت المسجد الأقصى والصمت العربي عن الجهود الإسرائيلية لتهويد القدس.
أصدر المؤتمر الإسلامي لبيت المقدس في الأردن بياناً صحافياً دان فيه بشدة اقتحام نحو 200 يهودي متطرف بوابات المسجد الأقصى وباحاته في حماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي في القدس، وبدعم مباشر منها.
وقال البيان إن مواصلة سلطات الاحتلال اعتداءاتها على المسجد الأقصى من خلال الحفريات المستمرة، والتي لم تتوقف منذ المباشرة في إنشاء الجسر الخرساني الذي يصل إلى باب المغاربة، يبيّن النية المبيتة لدى سلطات الاحتلال الإسرائيلي باقتحام المسجد في أي وقت.
ودعا البيان إلى تحرك واسع في العالم الإسلامي لوقف عمليات استلاب القدس وتهويدها.
من جانبها حذرت رابطة علماء فلسطين في بيان صحافي آخر من خطورة إقدام بعض المتطرفين اليهود على اقتحام باحات المسجد الأقصى، واعتبرت هذه الممارسات استهتاراً واضحاً بمشاعر المسلمين الدينية واستخفافاً صارخاً بحرمة الأماكن الدينية المقدسة.
حذّر رئيس الهيئة الإسلامية العليا، الشيخ عكرمة صبري، من مغبة تنفيذ المخطط الإسرائيلي في منطقة باب المغاربة الذي يعتبر جزءاً من المسجد الأقصى. وقال إن عرض المخططات ومسرحية تعديلها وتبديلها ومحاولات فرض الأمر الواقع مرفوض، وهذا يدل على استمرار الاعتداءات على الوقف الإسلامي بصورة عامة وعلى المسجد الأقصى بصورة خاصة.
من جهته، ناشد المفتي العام للقدس والديار الفلسطينية وخطيب المسجد الأقصى، الشيخ محمد حسين، أبناء مدينة القدس والفلسطينيين داخل الخط الأخضر التوجه إلى المسجد الأقصى لحمايته من الأخطار التي تواجهه. ودعا الشيخ حسين خلال مؤتمر صحافي عقده في رام الله الدول العربية والإسلامية إلى مساندة قضية المسجد الأقصى.
وأصدرت مؤسسة الأقصى لإعمار المقدسات الإسلامية بياناً صحافياً قالت فيه إن اللجنة المحلية للتخطيط والبناء في القدس أقرّت المخطط البديل لجسر باب المغاربة، وأضافت أن إقرار هذا المخطط يكرّس بشكل عملي استمرار المؤسسة الإسرائيلية في هدم طريق باب المغاربة التي هي جزء لا يتجزأ من المسجد الأقصى.
رئيس أساقفة سبسطية للروم الأرثوذكس، المطران عطا الله حنا يؤكد في تصريح خاص لصحيفة الرأي أن الاعتداء على المسجد الأقصى ليس اعتداء على المسلمين وحدهم، بل اعتداء على المسيحيين أيضاً.
دان قاضي قضاة فلسطين ورئيس المجلس الأعلى للقضاء الشرعي، الشيخ تيسير التميمي، تحريض بعض الأطراف الإسرائيلية ضد دائرة الأوقاف الإسلامية لقيامها بمد شكبة الكهرباء في المسجد الأقصى، واصفاً إياه بأنه تدخل مرفوض في شؤون المسجد واستفزاز لمشاعر المسلمين.
وأوضح التميمي أن الحفريات الإسرائيلية في محيط المسجد الأقصى وتحت أساساته بهدف تقويض بنيانه ومنع المسلمين من دخوله والصلاة فيه بهدف تهويده، هي الأخطار الحقيقية التي تهدده، مؤكداً أن الجهة الوحيدة المسؤولة عن إدارته وصيانته والحريصة على سلامته هي دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس ولجنة إعمار المسجد الاقصى وقبة الصخرة، التي تمنعها سلطات الاحتلال الإسرائيلي من القيام بواجبها في صيانة مبانيه وأسواره وأساساته، والتي تقوم بهذه المسوؤليات نيابة عن المسلمين في جميع أنحاء العالم.
مؤسسة الأقصى لإعمار المقدسات الإسلامية تصدر بياناً تحذر فيه من إعلان إسرائيل افتتاح كنيس يقع في حدود الجدار الغربي للمسجد الأقصى.
نفت الأوقاف الإسلامية في بيان صحافي عاجل المزاعم الإسرائيلية التي تدعي اكتشاف آثار تزيد على ألفي عام في أثناء قيام الأوقاف بتمديد كابلات كهرباء في المسجد الأقصى.
وقالت الأوقاف إن هذا الادعاء هدفه صرف الأنظار عن الأعمال التعسفية التي تنفذها سلطات الاحتلال الإسرائيلي في القدس من حفريات مخالفة للقانون الدولي طالت البلدة القديمة ومنطقة سلوان، وهدّدت الأماكن الأثرية والمقدسة وفي مقدمها المسجد الأقصى.
رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية، يؤكد في كلمة في ذكرى إعلان الاستقلال، أن كل السياسات الإسرائيلية من تهويد واستيطان وحفريات وتغيير للمعالم الحضارية والتاريخية، لن تنجح في طمس هوية القدس ولن تتمكن من اقتلاعها من الوجدان الفلسطيني والعربي والإسلامي.
رئيس الحركة الإسلامية في الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948، الشيخ رائد صلاح، يحذر في مؤتمر صحافي من مخططات إسرائيلية لاقتحام المسجد الأقصى.
حذّر مفتي القدس والأراضي الفلسطينية، الشيخ محمد حسين، من مواصلة السلطات الإسرائيلية حفرياتها تحت أساسات المسجد الأقصى وجدرانه، وأسفل أسواق البلدة القديمة في القدس، الأمر الذي يشكل خطراً على المدينة ومقدساتها وآثارها الإسلامية. وقال في خطبة صلاة الجمعة في المسجد الأقصى إن هناك دعوات دائمة من جماعات يهودية متطرفة لاقتحام باحات المسجد وساحاته، في محاولة لفرض أمر واقع جديد، مستذكراً المحاولات الإسرائيلية للتدخل في شؤونه وإدارته، وإعاقة أعمال الترميم والصيانة فيه.
الحركة الإسلامية داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة 1948، تؤكد في البيان الختامي لمؤتمرها التاسع أن مخططات بناء كنيس يهودي على أراضي المسجد الأقصى قد بدأت بعد أن أحكمت إسرائيل الخناق على الأقصى بواسطة الجدار العنصري العازل.
صادقت اللجنة المحلية للتنظيم والبناء في بلدية القدس على الخطة الخاصة بإقامة جسر حديد في باب المغاربة، أحد أهم أبواب المسجد الأقصى في الواجهة الجنوبية الغربية للمسجد.
ورفضت اللجنة كل الاعتراضات التي قدمها أعضاء الكنيست العرب وجمعيات إسرائيلية وجمعية الأقصى، وتجاهلت توصيات منظمة اليونسكو وانتقادات اللجنة التركية التي زارت الموقع وحذرت من بناء الجسر.
وبينت أن مسار الجسر قصير نسبياً ويستند إلى عدة أعمدة وسيتم توسيع الساحة المخصصة للنساء اليهوديات في منطقة حائط البراق.
ويتيح الجسر دخول 300 شرطي دفعة واحدة إلى ساحة المسجد الأقصى بعربات عسكرية من دون عوائق، ويؤدي إلى أحداث تغيير في ملامح الأقصى.
حذرت مؤسسة الأقصى لإعمار المقدسات الإسلامية في بيان صحافي من قيام جماعات إسرائيلية بفعاليات تحضيرية واستباقية لبناء الهيكل على حساب المسجد الأقصى.
وقالت مؤسسة الأقصى في بيانها: "نشرت وسائل إعلام إسرائيلية خبراً اليوم عن نية ما يسمى بجماعة حباد بتنظيم دورات في أكثر من 200 موقع في البلد على مدار ثلاثة أسابيع، بهدف تأهيل طواقم للعمل في الهيكل، وأفاد الخبر بأنه سيتم خلال هذه الدورات تقديم شروحات عن أبواب الهيكل، والشعائر المتعلقة بدخوله، وملابس الكهنة والمذابح داخل الهيكل، بالإضافة إلى مشاهدة عروض تقريبية عن الهيكل".
حذر المفتي العام للقدس والديار الفلسطينية، الشيخ محمد حسين، من إقدام سلطات الاحتلال على افتتاح كنيس يهودي كبير لا يبعد أكثر من خمسين متراً عن المسجد الأقصى.
وقال في بيان صحافي إن هذا الكنيس مرتبط بشبكة من الأنفاق تصل إلى حدود المسجد الأقصى، الأمر الذي يسهل على المتطرفين اليهود اقتحام المسجد خفية. وحمّل المفتي العام سلطات الاحتلال جميع العواقب المترتبة على بناء هذا الكنيس الذي يبنى على أرض وقف إسلامي، محذراً من أن يكون نواة لبناء الهيكل المزعوم على أنقاض المسجد الأقصى، وخطوة تشعل المنطقة وتضعها على فوهة بركان.
ذكرت مؤسسة الأقصى للوقف والتراث في بيان صحافي أن السلطات الإسرائيلية ستفتتح رسمياً، غداً، الكنيس اليهودي الذي أقيم على أرض وقف إسلامي في منطقة حمام العين على بعد عشرات الأمتار فقط عن المسجد الأقصى من جهة الجدار الغربي للمسجد، والذي يرتبط بشبكة من الأنفاق والحفريات.
بدوره حذر مستشار رئيس الحكومة لشؤون القدس حاتم عبد القادر من مغبة افتتاح هذا الكنيس، ودعا المواطنين المقدسيين إلى التواجد بكثافة في المسجد الأقصى تحسباً لقيام مستوطنين متطرفين باقتحامه على غرار ما حدث قبل عدة أيام.
كذلك شدد رئيس الهيئة الإسلامية العليا الشيخ عكرمة صبري على ضرورة تواجد المقدسيين في منطقة حمام العين في البلدة القديمة، لإعلان رفضهم واستنكارهم بناء هذا الكنيس وتهويد المدينة.
قالت مؤسسة الأقصى للوقف والتراث إن مجموعات كبيرة من المستوطنين وأعضاء الجماعات اليهودية والحاخامات ورجال السياسة الإسرائيليين اقتحموا المسجد الأقصى بصورة جماعية، ونظموا مسيرات تهويدية في داخله.
وأضافت المؤسسة في بيان صحافي أن الاقتحامات تضمنت تمتمات وإقامة طقوس دينية تلمودية في باحات المسجد الأقصى وسط حراسة مشددة من أفراد الشرطة الإسرائيلية، إذ منعت الشرطة حراس المسجد من الاقتراب من هذه المجموعات.
وفي إثر ذلك، عمدت دائرة الأوقاف إلى إغلاق بعض أبواب المسجد، كذلك وجهت مؤسسة الأقصى نداء الى أهل الداخل الفلسطيني وأهل القدس للتواجد والرباط المكثف في المسجد، وخصوصاً في ساعات الصباح الباكرة وهي الساعات التي تشهد اقتحامات متكررة.
قال وزير الدولة الأردني لشؤون الإعلام والاتصال، وزير الخارجية بالوكالة، ناصر جودة، إن الحكومة الأردنية تتابع عن كثب وبقلق بالغ سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي لأعداد كبيرة من اليهود المتدينين بالدخول إلى ساحات المسجد الأقصى وأداء طقوس دينية يهودية فيها.
وطالب جودة في تصريح صحافي إسرائيل بوقف هذا السلوك الاستفزازي فوراً، وضمان عدم تكراره بأي شكل، لما له من آثار وتداعيات خطرة، إذ إنه يمس بقدسية المسجد الأقصى ويشكل استفزازاً صارخاً لمشاعر المسلمين في مدينة القدس والعالم، كما أنه يخل بواجبات إسرائيل كقوة احتلال وفقاً للقانون الدولي، فضلاً عن انعكاساته السلبية على عملية السلام والمفاوضات الجارية بين الفلسطينيين والإسرائيليين.
دعا مستشار رئيس الحكومة الفلسطينية لشؤون القدس، حاتم عبد القادر، إلى بلورة تحرك شعبي من أجل الدفاع عن المسجد الأقصى. وأكد عبد القادر في تصريحات لإذاعة "صوت فلسطين" أن "الاعتداءات المتكررة التي يقوم بها المستوطنون والمتطرفون في إسرائيل على المسجد الأقصى، ولا سيما في الآونة الأخيرة، تدفعنا إلى العمل من أجل بلورة تحرك شعبي لمواجهة عمليات الاقتحام التي ينفذها هؤلاء."
وأضاف أن اجتماعاً سيعقد في مقر الهيئة الإسلامية العليا في القدس لمناقشة الهجمة على الأقصى، وسيشارك فيه مسؤولو الوقف الإسلامي وجمعيات أُخرى، وذلك بهدف وضع استراتيجيا دائمة تعتمد على التحرك الشعبي لوقف الاعتداءات على المسجد.
رئيس الهيئة الإسلامية العليا في فلسطين، الشيخ عكرمة صبري، يلقي كلمة خلال خطبة الجمعة في المسجد الأقصى يحذر فيها من المؤامرات الاسرائيلية ضد القدس والمسجد الأقصى.
حركة حماس تصدر بياناً تدين فيه اعتداءات المستوطنين الإسرائيليين على المسجد الأقصى، محذرة الاحتلال من غضب الشعب الفلسطيني على مسلسل الإقتحامات والعدوان على المسجد الأقصى المبارك.
حركة حماس تصدر بياناً تحذر فيه من المساس بالمسجد الأقصى، وتدعو الدول العربية والإسلامية إلى التداعي دفاعاً عنه.
رئيس الحكومة الفلسطينية المقالة، إسماعيل هنية، يطالب في تصريح صحافي الأمة العربية والإسلامية بتحمل مسؤولياتها إزاء العدوان الإسرائيلي على المسجد الأقصى، مؤكداً أن معركة المسجد الأقصى الحقيقية قد بدأت.
الحركة الإسلامية في الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948 تصدر بياناً تؤكد فيه عزمها الدفاع عن المسجد الأقصى، واستعدادها دفع أي ثمن ضريبة لمواقفها.
حركة حماس تصدر بياناً صحافياً حول محاولات المستوطنين اقتحام المسجد الأقصى، تؤكد فيه أن ما يفعله المحتل هو استعجال لنهايته المحتومة على هذه الأرض المقدسة.
هيئة علماء فلسطين في الخارج تصدر بياناً حول محاصرة الاحتلال الإسرائيلي للمسجد الأقصى ومحاولة اقتحامه، تدعو فيه جميع الأنظمة العربية والإسلامية، وفي مقدمتها السلطة الفلسطينية، إلى إتاحة الفرصة أمام الشعب للقيام بواجبه تجاه المسجد الأقصى والدفاع عنه.
قاضي قضاة فلسطين، الشيخ تيسير التميمي، يدين في مقابلة خاصة مع صحيفة الحياة محاولات الجماعات اليهودية المتطرفة اقتحام المسجد الأقصى، مشدداً على أن الأقصى في حاجة إلى من ينصره.
مؤسسة الأقصى للوقف والتراث تحذّر في بيان من تداعيات ومخاطر الإنهيارات في شارع سلوان بسبب الحفريات الإسرائيلية المتشعبة.
اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية تصدر بياناً تطالب فيه المجتمع الدولي، وخاصة الرباعية الدولية، باتخاذ موقف حازم وقاطع تجاه ما يجري في القدس من انتهاكات وأعمال تفوق كل ما حدث طوال ما يزيد عن أربعين عاماً من الاحتلال.
رئيس الحركة الإسلامية في الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948، الشيخ رائد صلاح، يكشف في حديث صحافي خاص عن خطط إسرائيلية لتحويل المصلى المرواني والمسجد الأقصى القديم ومصلى البراق إلى كنس يهودية.
مؤسسة الأقصى للوقف والتراث تقول في بيان أن الإنهيارات المتكررة في سلوان تؤكد إتساع وخطورة الحفريات الإسرائيلية أسفل بلدة سلوان جنوبي المسجد الأقصى.
وزير الخارجية السوري، وليد المعلم، يلقي كلمة أمام الجلسة الإفتتاحية للدورة العادية الـ 133 لمجلس جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري يؤكد فيها أن تهويد القدس يسير بشكل متسارع والمسجد الأقصى في خطر جراء استمرار الحفريات الإسرائيلية.
عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، أحمد قريع، يؤكد في تصريح صحافي أن أي مساس بالمسجد الأقصى وبكنيسة القيامة يعني تفجير المنطقة بأكملها لأنه لن يكون هناك سلام دون المسجد الأقصى، وإن اعتقدت إسرائيل أن بإمكانها هدم المسجد الأقصى وإقامة كنيس مكانه فهي مخطئة.
مؤسسة الأقصى للوقف والتراث تصدر تقريراً في الذكرى الـ 43 للإحتلال الإسرائيلي للمسجد الأقصى وشرقي القدس، تلخص فيه أهم الانتهاكات والحفريات في المسجد الأقصى.
رصدت مؤسسة الأقصى للوقف والتراث تواصل أعمال الحفريات بصورة مكثفة على امتداد منطقة النفق الغربي وفي عمقه غربي المسجد الأقصى، ولوحظ أن الحفريات لا تتم في طبقة واحدة من الأرض، بل تتعدى الثلاث طبقات وفي جميع الاتجاهات، وخصوصاً في اتجاه الشرق صوب المسجد الأقصى، ويزيد عمق كل طبقة على المترين، وتمتد هذه الحفريات على طول أكثر من 600 متر في الجهة الغربية من المسجد الأقصى.
مؤسسة الأقصى للوقف والتراث تصدر تقريراً تؤكد فيه أنها حصلت على صور فوتوغرافية تبيّن الحجم الكبير لحفريات الإحتلال الإسرائيلي التي ينفذّها في مناطق أسفل المسجد الأقصى المبارك وفي محيطه الملاصق على إمتداد مئات الأمتار.
حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين تصدر بياناً في ذكرى نكسة 1967 تحذر فيه من محاولة إسرائيل تهويد القدس.
مؤسسة الأقصى للوقف والتراث تصدر بياناً تؤكد فيه أن السلطات الإسرائيلية تعمل على تهويد منطقة قصور الخلافة الأموية، الملاصقة للمسجد الأقصى ضمن مخطط تحويل محيط المسجد الأقصى والبلدة القديمة بالقدس الى حدائق توراتية.
وزارة الخارجية الفلسطينية تصدر بياناً تنفي فيه وجود أي قرار لدى اليونسكو باعتبار القدس عاصمة لإسرائيل.
دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس، ولجنة المتابعة العليا للجماهير العربية في الداخل الفلسطيني، ووجهاء القدس يصدرون بياناً صحافياً حول سبل مواجهة مخطط الاحتلال الإسرائيلي في هدم طريق باب المغاربة وبناء جسر عسكري احتلالي.
حركة حماس تصدر بياناً تحذر فيه إسرائيل من هدم جسر باب المغاربة الذي يمثل انتهاكاً لحرمة المسجد الأقصى، وتدعو إلى هبّة جماهيرية نصرة للأقصى.
دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس، ولجنة المتابعة العليا للجماهير العربية في الداخل الفلسطيني، وأهل القدس الشريف، ووجهائها والقيادات الوطنية والإسلامية فيها، يصدرون بياناً يحذرون فيه من هدم طريق باب المغاربة المؤدية إلى المسجد الأقصى المبارك لإقامة جسر عسكري إسرائيلي بديل.
مؤسسة الأقصى للوقف والتراث” تصدر مذكرة وتقريراً يؤكدان استمرار استهداف منطقة باب المغاربة وحائط البراق الملاصقين للمسجد الأقصى.
رئيس دائرة شؤون القدس في منظمة التحرير الفلسطينية، أحمد قريع، يؤكد في بيان أن الدعوات الصهيونية لاقتحام المسجد الأقصى هي تمهيد لطرح فكرة تقسيمه بين المسلمين واليهود.
وزير الأوقاف والشؤون الدينية الفلسطينية، محمود الهباش، يحذر في بيان صحافي من نية أعضاء في حزب الليكود الإسرائيلي اقتحام المسجد الأقصى.
القيادي في حركة حماس، إسماعيل رضوان، يحذر في تصريح صحافي الإحتلال الإسرائيلي من مغبة المساس بالمسجد الأقصى، مشيداً بموقف الجيش المصري الذي هدد إسرائيل في حال المساس بالمسجد الأقصى.
كشف الشيخ كمال الخطيب، نائب رئيس الحركة الإسلامية في الداخل الفلسطيني، أن المؤسسة الإسرائيلية الإحتلالية تُسرِّع عمليات حفر شبكات الأنفاق الممتدة أسفل القدس الشريف، والمسجد الأقصى، باستخدامها “مواد كيميائية”.
ونبَّه الخطيب في تصريحات صحفية لوسائل إعلام عريية إلى أن الهدف من استخدام المواد الكيميائية هو تشكيل حالة من “التآكل المتسارع جداً للطبقة الصخرية التي تحمي المسجد الأقصى، أو للعمدان الصخرية التي تقوم عليها أساسات هذا المسجد”.
عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، رئيس دائرة شؤون القدس، أحمد قريع، يحذر في بيان من توالي المخططات التهويدية للبلدة القديمة بالقدس.