ملف الإستيطان

17/9/2010

أجرى وزير الدفاع إيهود باراك جولة أولى من النقاشات بشأن موضوع تجميد البناء، وذلك قبل أسبوعين من انتهاء مدته، بهدف إيجاد الوسائل التي تسمح لوزارة الدفاع التي تسيطر على الضفة الغربية، بفرض قيود على البناء من دون إصدار قرار جديد بالتجميد. واستناداً إلى موظف رسمي كبير على معرفة بتفصيلات النقاشات التي دارت في وزارة الدفاع حول الموضوع، فإن في الإمكان استخدام وسائل قانونية من أجل تجميد البناء فترة أطول.

بالإضافة إلى ذلك، تجري دراسة الطرق القانونية لعرقلة بناء 2000 وحدة سكنية تم الترخيص لها، قبل صدور قرار التجميد.

وكان نتنياهو أوضح هذا الأسبوع في محادثاته مع رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، أنه لن يصدر قراراً جديداً بالتجميد.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 17/9/2010.
20/9/2010

بدأ عشرات المستوطنين من مستوطنة "يتسهار" القريبة من قرية بورين ومستوطني مستوطنة "رمات غلعاد" القريبة من قرية جنصافوت بين نابلس وقلقيلية ومستوطني مستوطنة "حفات غلعاد" القريبة من قرية فرعتا قرب قلقيلية، بعملية قطف ثمار الزيتون التابع للفلسطينيين في المناطق القريبة من المستوطنات في ثلاثة مواقع في نابلس وقلقيلية.

وقد أحضر المستوطنين معهم السلالم والمفارش كأنهم هم أصحاب هذه الأشجار في سابقة تعد انتهاكاً صارخاً لحقوق المواطنين الفلسطينيين.

كذلك هاجم مستوطنون متطرفون، حقول زيتون في ريف نابلس الجنوبي وشرعوا في جني ثمارها.

كما أقدم عدد من المستوطنين على اقتلاع نحو 100 شجرة كرمة مزروعة على مساحة دونم في منطقة البويرة شرق الخليل.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
21/9/2010

هاجمت مجموعات مسلحة من المستوطنين حقول الزيتون في بلدة بورين جنوب محافظة نابلس لليوم الثاني على التوالي، وشرعت في جني ثمارها وسرقتها.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
23/9/2010

أوضحت إسرائيل اليوم (الخميس) أن أعمال البناء في المستوطنات [في الضفة الغربية] ستُستأنف مباشرة فور انتهاء مفعول القرار الحكومي القاضي بتجميدها بعد غد [في 26 أيلول/سبتمبر 2010]. ومع ذلك، فإن مسؤولين رفيعي المستوى في القدس أكدوا أن أعمال البناء الجديدة التي ستتم المصادقة عليها ستكون على نطاق محدود، كما كانت الحال في إبان ولاية حكومة إيهود أولمرت.

وقد امتنع رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو من التطرق بصورة واضحة إلى مطالبة الرئيس الأميركي باراك أوباما إسرائيل بتمديد فترة تجميد أعمال البناء في المستوطنات ثلاثة أشهر على الأقل، لكن يتبين مما قاله نتنياهو في الآونة الأخيرة، وخلال مداولات مغلقة مع كبار الموظفين في ديوانه، أنه لا ينوي التراجع عن وعده باستئناف أعمال البناء [بعد انتهاء مفعول القرار الحكومي]. هذا، وتقوم الإدارة الأميركية، منذ بضعة أيام، ببذل جهود كبيرة من أجل منع الفلسطينيين من استغلال انتهاء فترة تجميد الاستيطان لتفجير المفاوضات المباشرة مع إسرائيل.

وفي نيويورك عقد كل من الرئيس الإسرائيلي شمعون بيرس ووزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك لقاءين مع [رئيس السلطة الفلسطينية] محمود عباس، وذلك لحثه على الاستمرار في المفاوضات المباشرة حتى في حال استئناف أعمال البناء في المستوطنات بعد 26 أيلول/سبتمبر الحالي.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 24/9/2010.
25/9/2010

استولى مستوطنو مستوطنة "رفافاه" المقامة عنوة على أراضي بلدتي دير إستيا وحارس، شمال غرب محافظة سلفيت، على عشرات الدونمات من أراضي بلدة دير إستيا ونصبوا عليها عدداً من الكرفانات.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
26/9/2010

انتهى في منتصف ليل اليوم مفعول القرار الحكومي الإسرائيلي القاضي بتجميد أعمال البناء في المستوطنات [في الضفة الغربية] عشرة أشهر، ولم يقم رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو بتمديده، الأمر الذي أدى إلى إقامة احتفالات حاشدة شارك فيها مئات المستوطنين وعدد من الوزراء وأعضاء الكنيست من حزب الليكود.

ويعني انتهاء مفعول القرار المذكور أن كل من لديه تصريح بناء في المستوطنات سيكون في إمكانه أن يبدأ تنفيذه مباشرة.

وقال نتنياهو، في بيان صحافي خاص صادر عن ديوانه: "أدعو الرئيس محمود عباس إلى الاستمرار في المفاوضات الجادة والجيدة التي بدأنا بها للتوّ، وذلك بهدف التوصل إلى اتفاق سلام تاريخي بين شعبينا". وتجنب البيان التطرق، بصورة مباشرة، إلى مسألة عدم تمديد القرار المتعلق بتجميد أعمال البناء في المستوطنات.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 27/9/2010.
27/9/2010

تؤكد التقارير الإسرائيلية أنه مع انتهاء "تجميد البناء الاستيطاني" الجزئي في الضفة الغربية، يوم أمس الأحد، تجدّدت أعمال البناء اليوم، وبدأ العمل على بناء عشرات الوحدات السكنية في عدد من المستوطنات. وذكرت صحيفة "هآرتس" أنه بدأ العمل ببناء الوحدات السكنية في مستوطنات "أريئيل" و"رفافاه" و"يكير" و"كوخاف هشحر".

وبحسب "هآرتس" فإن هناك 2000 وحدة سكنية جاهزة للبدء ببنائها، إلاّ إن التقديرات تشير إلى أن الأشهر القريبة ستشهد البدء ببناء ما يقارب 500-600 وحدة سكنية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
28/9/2010

قال وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك، في تصريحات خاصة أدلى بها إلى صحيفة "يديعوت أحرونوت"، إن مسألة تجميد أعمال البناء في المستوطنات [في الضفة الغربية] هي موضوع رمزي للغاية، فضلاً عن أن أعمال البناء هذه ليست مقرونة بعمليات مصادرة أراض جديدة، وبناء على ذلك، فإن هذا الأمر يجب ألا يعرقل التوصل إلى تسوية [نهائية] مع الفلسطينيين. وأضاف باراك: "إن أعمال البناء كلها التي قمنا بها على مدار 43 سنة [منذ الاحتلال الإسرائيلي في حزيران/يونيو 1967] لا تغطي حتى نسبة 2% من أراضي الضفة الغربية. ولذا، فإن هذا الموضوع يجب ألا يقف عائقاً أمام الاستمرار في المفاوضات".

هذا، وأعلنت الإدارة الأميركية أنها أصيبت بخيبة أمل من قرار إسرائيل إنهاء تجميد البناء في المستوطنات. 

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 28/9/2010.
28/9/2010

هاجم مستوطنون متطرفون أطراف قرية قريوت، 28 كلم جنوب مدينة نابلس، واقتحموا عدداً من المنازل. وقال سكان خربة سرى الملاصقة لمراسل "وفا"، إن المستوطنين تدفقوا إلى المنطقة يمتطون خيولاً ويحملون أنصالاً وهراوات، وهددوهم بالقتل.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
29/9/2010

قام الرئيس الأميركي باراك أوباما بتمرير رسالة إلى رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو تتضمن تعهدات أميركية بعيدة المدى تتعلق بأمن إسرائيل، وذلك في مقابل الموافقة على مطلب واشنطن تمديد تجميد أعمال البناء في المستوطنات [في الضفة الغربية] ستين يوماً أخرى .

وتتضمن الرسالة ما يلي: أولاً، تعهد أميركي بتزويد إسرائيل بسلسلة من الوسائل القتالية المتطورة عشية التوصل إلى تسوية نهائية مع الفلسطينيين؛ ثانياً، تعهد أميركي بإحباط أي مبادرة عربية تتعلق بمسألة الدولة الفلسطينية قد يتم طرحها في غضون العام المقبل على مجلس الأمن الدولي؛ ثالثاً، تعهد أميركي بعدم تمكين الفلسطينيين من طرح مسألة المستوطنات ضمن أي إطار مستقل عن المفاوضات المباشرة بهدف ممارسة الضغوط على إسرائيل، كما يحدث في الوقت الحالي، الأمر الذي يعني أن حسم مستقبل المستوطنات سيتم في إطار التسوية النهائية وليس قبل ذلك. علاوة على هذه التعهدات كلها، فإن الرسالة تتضمن تعهدات أميركية بعيدة المدى فيما يتعلق بالحفاظ على أمن إسرائيل ومستقبلها.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 29/9/2010.
2/10/2010

أحرق مستوطنان من مستوطنة "إيتامار"، ما لا يقل عن عشرة دونمات مزروعة بالزيتون في منطقة "البياضة" شمال شرق قرية عورتا جنوب نابلس.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
5/10/2010

قرّرت الحكومة الإسرائيلية دفع أكثر من 2.5 مليون شيكل كتعويضات للمستوطنين الذين تضرّروا اقتصادياً بسبب قرار الحكومة تجميد البناء في المستوطنات في الضفة الغربية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
6/10/2010

أقدم مستوطنون على سرقة ثمار 25 شجرة زيتون من أراضي قرية يانون جنوب شرق محافظة نابلس.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
7/10/2010

طلب رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو من الرئيس الأميركي باراك أوباما أن يعلن تبنيه التعهدات التي قدمها سلفه جورج بوش إلى رئيس الحكومة الإسرائيلية الأسبق أريئيل شارون [ما عُرف باسم "رسالة الضمانات"]، وفي مقدمها تأييد واشنطن ضم الكتل الاستيطانية الكبرى [في الضفة الغربية] إلى إسرائيل في أي اتفاق يتعلق بالتسوية النهائية في المستقبل. وتجدر الإشارة إلى أن تعهدات الرئيس بوش وردت في رسالة أرسلها إلى شارون في 14 نيسان/أبريل 2004 ، أي قبل تنفيذ خطة الانفصال عن غزة وأجزاء من شمال الضفة الغربية بأكثر من عام.

وكان في مقدمها تعهد بتأييد ضم إسرائيل الكتل الاستيطانية الكبرى إليها في إطار التسوية النهائية [مع الفلسطينيين]، وتعهد آخر برفض عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى داخل دولة إسرائيل. لكن إدارة أوباما تنكرّت لتعهدات بوش هذه، ولا سيما فيما يتعلق بتأييد ضمّ الكتل الاستيطانية الكبرى.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 7/10/2010.
7/10/2010

لا تزال الاتصالات المحمومة بين إسرائيل والولايات المتحدة فيما يتعلق بتمديد تجميد أعمال البناء في المستوطنات [في الضفة الغربية] مستمرة طوال الوقت، لكن حتى مساء اليوم (الخميس) لم يكن قد تم التوصل إلى أي اتفاق بين الجانبين. وإذا لم يحدث تغيير في آخر لحظة، فإن من المتوقع أن يعلن [رئيس السلطة الفلسطينية] محمود عباس بعد غد (السبت) خلال اجتماع لجنة المتابعة العربية في سرت (ليبيا)، تعليق المفاوضات المباشرة مع إسرائيل إلى أن تقدم على تمديد تجميد أعمال البناء في المستوطنات فترة أخرى.

وقال وزراء كبار من حزب الليكود إن نتنياهو يدرك أنه لا يحظى في الحكومة أو في المجلس الوزاري المصغر للشؤون السياسية والأمنية بأكثرية تؤيد تمديد تجميد أعمال البناء، ولذا، فإنه يتحرك في مسارين: من جهة أولى يحاول من خلال اتصالاته مع المسؤولين الأميركيين أن يحسّن رزمة ضمانات الامتيازات التي حصل عليها من أوباما [في مقابل تمديد تجميد أعمال البناء في المستوطنات] وذلك كي يظهر أمام الجمهور الإسرائيلي العريض بمظهر الذي حقق إنجازاً كبيراً يستطيع بواسطته إقناع وزراء حكومته بتأييد تمديد التجميد؛ ومن جهة ثانية، اختار تمرير التعديل على قانون المواطنة الإسرائيلية في هذا التوقيت بالذات كي يظهر بمظهر المخلص للمبادئ الوطنية حتى النهاية، وبذا، فإنه يخفف حملة النقد الموجهة إليه من جانب أحزاب اليمين.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 8/10/2010.
7/10/2010

شن مستوطنون من مستوطنة "يتسهار" اعتداءات على حقول المواطنين في جنوب نابلس، واقتلعوا وحطموا عشرات أشجار الزيتون التي تعود إلى مزارعين من قريتي حوارة ويانون.

من جهة أخرى، بدأ مستوطنون، بتوسيع مستوطنة "ميخولا"، شمال شرق الأغوار الشمالية في محافظة طوباس في الضفة الغربية، وذلك بإضافة وحدات سكنية في الجهة الغربية من المستوطنة التي تعتبر من أكبر المستوطنات الزراعية في الأغوار.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
13/10/2010

أصدرت السلطات الإسرائيلية، أمراً عسكرياً، يقضي بوضع اليد على مساحات واسعة من الأراضي في قرية جالود جنوب شرقي نابلس. وتبلغ مساحة الأراضي التي صدر القرار بالاستيلاء عليها أكثر من ألف دونم.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
13/10/2010

شرع مستوطنون في أعمال تسوية وتجريف أراضٍ لمواطني قرية مسحة بمحافظة سلفيت، تمهيداً لإقامة حي جديد في مستوطنة "القناة".

كذلك، بدأت الجرافات الإسرائيلية بأعمال تجريف بغرض توسيع مستوطنة "كرمي تسور" المقامة جنوب بلدة بيت أمر شمال الخليل.

كما بدأ مستوطنون بتوسيع مستوطنة "عيلي" جنوب محافظة نابلس، في الوقت الذي تواصلت فيه اعتداءاتهم ضد قاطفي الزيتون في الريف الجنوبي.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
14/10/2010

على الرغم من تجميد أعمال البناء في المستوطنات [الذي استمر عشرة أشهر بين تشرين الثاني/نوفمبر 2009 وأيلول/سبتمبر 2010 ] فإن عدد السكان اليهود في يهودا والسامرة [الضفة الغربية] تجاوز خلال العام الفائت المعدل الاعتيادي.

ويُذكر أن المجالس الإقليمية في يهودا والسامرة [الضفة الغربية] تقوم كل عام، عقب افتتاح السنة الدراسية الجديدة، بإجراء إحصاء لعدد العائلات الجديدة التي انضمت إلى مناطق نفوذها، وقد بيّن هذا الإحصاء معطيات مفاجئة تشير إلى ازدياد ملحوظ في عدد المستوطنين. ويبدو أن هذا الأمر يعود إلى سببين: أولاً، أن معدل التكاثر الطبيعي هناك أكبر كثيراً منه في إسرائيل؛ ثانياً، أن عدداً كبيراً نسبياً من العائلات اليهودية قام بنقل مكان سكناه، خلال هذا العام، إلى ما وراء الخط الأخضر. فمثلاً ازداد عدد العائلات التي تسكن في منطقة نفوذ مجلس إفرات المحلي [جنوبي بيت لحم] بنحو 80 عائلة، منها 50 عائلة جاءت في إطار مشروع سكني تابع لوزارة البناء والإسكان الإسرائيلية. وتبلغ نسبة هذه الزيادة 8٪. أمّا في المناطق التابعة لمنطقة نفوذ مجلس ماتيه بنيامين الإقليمي [شمالي رام الله] فإن المعطيات تشير إلى ازدياد عدد العائلات اليهودية التي تسكن فيها بأكثر من 8٪، وذلك نتيجة التكاثر الطبيعي وانضمام سكان جدد على حدّ سواء. من ناحية أخرى فإنه خلال العام الفائت قامت 64 عائلة جديدة، معظمها عائلات علمانية، بالسكن في منطقة نفوذ مجلس هار حفرون الإقليمي [جبل الخليل]، وتبلغ نسبة هذه الزيادة 5٪.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 14/10/2010.
17/10/2010

بدأت الجرافات الإسرائيلية بأعمال تجريف جديدة في مستوطنة "رفافاه" المقامة على أراضي حارس ودير إستيا شمال محافظة سلفيت بالضفة الغربية.

كذلك استأنفت السلطات الإسرائيلية العمل بحفريات ضخمة تمهيداً لبناء مئات الوحدات السكنية في مستوطنة "شكيد" المقامة فوق أراضي قرية طورة الغربية قرب يعبد والقرى المجاورة لها في محافظة جنين شمال الضفة الغربية.

في سياق آخر، ذكرمركز أبحاث الأراضي في الضفة الغربية أن السلطات الإسرائيلية سلّمت إخطارات تقضي بهدم وإزالة تجمع سكاني بالكامل في منطقة "وادي جحيش" جنوب بلدة يطا بمحافظة الخليل.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
18/10/2010

قال رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو اليوم (الاثنين) إن مطلب تجميد أعمال البناء في المستوطنات [في الضفة الغربية] هو "عقبة مفتعلة" أمام المفاوضات المباشرة بين إسرائيل والفلسطينيين، وشدد على ضرورة توصل هذه المفاوضات إلى ترتيبات أمنية بعيدة المدى.

واعتبر نتنياهو أن "الجدل بشأن البناء [الاستيطاني] الجديد هو عقبة مفتعلة، ذلك بأن هذا البناء يجري في أراض تشكل نسبة ضئيلة من المناطق [المحتلة] كلها ولا تؤثر في خريطة الاستيطان، فضلاً عن أن هذا الأمر لا ينطوي على أي تأثير يتعلق بخريطة التسوية المحتملة".

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 19/10/2010.
19/10/2010

وجهت رئيسة المحكمة الإسرائيلية العليا دوريت بينيش اليوم (الثلاثاء) نقداً حاداً إلى الحكومة الإسرائيلية جرّاء تغاضيها عن استمرار أعمال البناء غير الشرعية في ست بؤر استيطانية، غير قانونية في الضفة الغربية، وذلك على الرغم من قيام هذه المحكمة، في أيار/ مايو 2009 بإصدار أمر مؤقت يلزم كلاً من وزير الدفاع الإسرائيلي وقائد قوات الجيش الإسرائيلي في يهودا والسامرة [الضفة الغربية] بتقديم تسويغاته فيما يتعلق بهذا التغاضي.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 20/10/2010.
19/10/2010

أضرم مستوطنون من مستوطنة "بيتار عيليت" غرب بيت لحم النار في حقول تعود لمزارعين من قرية حوسان، حيث أتت النيران على مساحات شاسعة من الأراضي المزروعة بأشجار الزيتون قبل أن تسيطر عليها طواقم الدفاع المدني.

كما أقدم مستوطنون متطرفون الاثنين على إغراق عدة دونمات مزروعة بالعنب بالمياه العادمة والسامة في منطقة واد شخيت القريبة من عتسيون شمال الخليل.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
20/10/2010

قامت السلطات الإسرائيلية بأعمال توسعة جديدة في مستوطنة "أريئيل" المقامة على أراضي مواطني سلفيت واسكاكا وياسوف وبروقين في محافظة سلفيت.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
23/10/2010

ذكرت مصادر أمنية وشهود عيان أن نحو 30 مستوطناً من مستوطنة "كدوميم" المقامة على أراضي قرية كفر قدوم قضاء قلقيلية أقدموا على اقتحام القرية والاعتداء على عدد من منازلها وخصوصاً الواقعة على أطرافها حيث أطلق المستوطنون عيارات نارية أدت إلى إثارة الهلع في صفوف الأهالي.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
23/10/2010

قامت مجموعة من المستوطنين من البؤرة الاستيطانية "دولب" بالاعتداء على مزارعين من قرية دير إبزيع في أثناء وجودهم في حقولهم لقطف الزيتون حيث طردوا المزارعين من أراضيهم وقاموا بترويع النساء والأطفال وأجبروهم تحت وابل من الحجارة على مغادرة أراضيهم، وسلبوهم ما جمعوه من محصول الزيتون.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
26/10/2010

بدأ مستوطنون بتوسيع مستوطنة "شفوت رحيل" القريبة من قرية جالود جنوب شرق مدينة نابلس في الضفة الغربية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
27/10/2010

انتهى "مجلس مستوطنات يهودا والسامرة" [الضفة الغربية] مؤخراً من إعداد خطة لبناء 4321 وحدة سكنية جديدة في عشرة مواقع مركزية، وأعلن أن هذه الخطة حصلت على المصادقات المطلوبة باستثناء مصادقة وزير الدفاع الإسرائيلي [إيهود باراك] ورؤساء السلطات المحلية في المستوطنات التي سيتم بناء الوحدات السكنية المذكورة فيها.

وفضلاً عن هذه الوحدات السكنية فإنه منذ انتهاء فترة تجميد أعمال البناء في المستوطنات [في 26 أيلول/سبتمبر الفائت] بوشر العمل في بناء 600 وحدة سكنية جديدة في مستوطنات يهودا والسامرة [الضفة الغربية] صودق عليها حديثًا، علاوة على البدء ببناء آلاف الوحدات السكنية التي كان وزير الدفاع صادق عليها في السابق.

وقال رئيس المجلس داني دايان إن خطط النباء هذه لا تهدف إلى تخفيف أزمة السكن فحسب، بل وإنما أيضاً إلى خفض أسعار البيوت في المدن الإسرائيلية الواقعة بمحاذاة الخط الأخضر، مثل كفار سابا والقدس وبيتح تكفا، وبالتالي فإن "مستوطنات يهودا والسامرة [الضفة الغربية] تعتبر منطقة السكن الاحتياطي لمناطق غوش دان [وسط إسرائيل] وهَشارون [السهل الساحلي] والقدس" على حدّ قوله.

وكانت صحيفة "يديعوت أحرونوت" كشفت النقاب قبل نحو أسبوع عن أن مشاريع البناء في المستوطنات ما زالت مجمدة حتى الآن بسبب الخشية من اندلاع مواجهة أخرى مع الإدارة الأميركية، وأشارت إلى أن هذه الخشية تسببت أيضاً بعدم المصادقة على مشاريع بناء 1300 وحدة سكنية جديدة في القدس.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 27/10/2010.
1/11/2010

ردّ رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو اليوم (الاثنين) على أسئلة طرحها عليه أعضاء كنيست من الليكود بشأن إمكان تمديد تجميد أعمال البناء في المستوطنات [في الضفة الغربية]، فقال إنه "في واقع الأمر هناك تجميد لعملية الانشغال بموضوع تجميد أعمال البناء". وأضاف نتنياهو، الذي كان يتكلم في اجتماع عقدته كتلة الليكود في الكنيست، أنه في الوقت الحالي لا يوجد أي اقتراح أميركي معروض على إسرائيل في مقابل قيامها بتمديد تجميد أعمال البناء في المستوطنات فترة أخرى، كما أنه لا يجري أي حديث في هذا الشأن.

وفي الوقت الذي كان نتنياهو يلقي خطابه اليوم (الاثنين) في مؤتمر الجاليات اليهودية في أميركا الشمالية [الذي يُعقد في نيو أورليانز]، عقد الناطق بلسان وزارة الخارجية الأميركية فيليب كراولي مؤتمراً صحافياً في واشنطن وجه خلاله، وباسم الإدارة الأميركية، نقداً حاداً إلى هذه الخطوات الإسرائيلية. وقال كراولي: "لقد أصبنا بخيبة أمل كبيرة جرّاء إقدام إسرائيل على بناء وحدات سكنية جديدة في القدس الشرقية. إن هذه الخطوة تقوّض الثقة، وتضع مزيداً من العراقيل في طريق دفع المفاوضات [الإسرائيلية  الفلسطينية] قدماً. يجوز أن ثمة أوساطاً في إسرائيل ترغب في إحراج رئيس الحكومة وفي نسف المفاوضات".

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 2/11/2010.
2/11/2010

أكدت مصادر محلية في قرية المزرعة القبلية شمال رام الله أن مستوطنة "تلمون" المقامة على أراضي القرية تشهد منذ عدة أيام أعمال توسّع، كما كشف مركز أبحاث الأراضي عن عمليات توسّع استيطانية مماثلة في مستوطنة "بركان الصناعية" المقامة على أراضي بروقين وسرطة وحارس غرب سلفيت.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
4/11/2010

اقتحم أكثر من ألف مستوطن من المستوطنين المتدينين" قبر يوسف" في مدينة نابلس بحماية قوة كبيرة من الجيش الإسرائيلي. ووصل المستوطنون إلى المكان بواسطة حافلات، في حين فرض الجيش الإسرائيلي إغلاقاً تاماً على الأحياء الشرقية من المدينة والمتاخمة لمنطقة القبر.

من جهة أخرى، بدأ مستوطنو مستوطنة "عيلي" المقامة على أراضي المواطنين جنوب محافظة نابلس بتوسيع المستوطنة من الجهة الغربية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
12/11/2010

أفاد منسق شؤون الجدار والاستيطان في مديرية زراعة بيت لحم عوض ابوصوي عن قيام المستوطنين بتسريب المياه العادمة إلى منطقة "الحرايق" في قرية حوسان غربي بيت لحم.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
14/11/2010

ذكرت حركة "السلام الآن" الإسرائيلية أنه تم البدء ببناء 1260 وحدة استيطانية في مستوطنات الضفة الغربية منذ انتهاء فترة تجميد الاستيطان، أي قبل نحو شهر ونصف. وأوضح التقرير أن المعدل السنوي للبناء في المستوطنات يصل إلى 1600 وحدة استيطانية، مطالباً رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو بتجميد الاستيطان.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
16/11/2010

أضرم مستوطنون النار بمساحات واسعة من أراضي المواطنين في قرية جيت الواقعة بين مدينتي نابلس وقلقيلية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
16/11/2010

علمت صحيفة "معاريف" أن الإدارة الأميركية لم تتعهد، في أي مرحلة من الاتصالات التي جرت بينها وبين إسرائيل، بأن يكون تمديد تجميد أعمال البناء في المستوطنات [في الضفة الغربية] ثلاثة أشهر أخرى، هو "آخر تجميد" مطلوب منها. غير أن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو ما زال من جانبه مصرّاً على أن يحصل على رسالة خطية تتضمن تعهداً كهذا وإلا فإنه لن يقدم على اتخاذ قرار يقضي بتمديد تجميد أعمال البناء في المستوطنات ثلاثة أشهر أخرى.

وفي ضوء ذلك فإن المفاوضات الجارية بين الجانبين بهدف التوصل إلى صيغة تتيح إمكان اتخاذ قرار إسرائيلي في هذا الشأن لا تزال عالقة.

وقالت مصادر أميركية رفيعة المستوى اليوم (الثلاثاء) إن الولايات المتحدة تعتقد أنه خلال الأشهر الثلاثة التي سيتم تمديد تجميد البناء الاستيطاني فيها، سيحدث تقدّم كبير فيما يتعلق بموضوع الحدود [بين إسرائيل والدولة الفلسطينية التي ستُقام]، الأمر الذي من شأنه أن يسقط الحاجة إلى تجميد آخر. لكن في الوقت نفسه فإن المسؤولين الأميركيين الذي أجروا في الأيام القليلة الفائتة اتصالات مع مبعوثي رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس أكدوا أن واشنطن لا تنوي أن تتيح لإسرائيل إمكان استئناف أعمال البناء في المستوطنات لدى انتهاء فترة الأشهر الثلاثة المذكورة في حال عدم حدوث تقدّم كبير في موضوع الحدود، مثل الاتفاق على حجم الكتل الاستيطانية الكبرى [التي ستبقى خاضعة للسيادة الإسرائيلية] والتي يمكن لنتنياهو أن يستأنف أعمال البناء فيها .

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 17/11/2010.
17/11/2010

أحرق مستوطنون من بؤرة بيت عين الاستيطانية عشرات الأشجار التابعة لخربة صافا ببلدة بيت أمر شمال الخليل بالضفة الغربية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
21/11/2010

قال شهود عيان، إن مستوطنين شرعوا في توسيع مستوطنة تقع على خط المستوطنات المقامة جنوب مدينة نابلس في الضفة الغربية.

وأكد مسؤول ملف الاستيطان شمال الضفة الغربية، غسان دغلس، إن مستوطنين شرعوا في تجريف أراضي بمحاذاة مستوطنة "رحاليم" المقامة على أراضي قريتي الساوية ويتما على بعد 20 كلم جنوب المحافظة. وأشار دغلس إلى أن عدة جرافات تعمل على تسوية الأرض وإزالة الصخور منها.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
21/11/2010

أكد أحد المقربين من رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو أن هذا الأخير "تمكن من إحباط التمرد ضده داخل الليكود ولو بصورة موقتة على الأقل"، وذلك عقب اللقاء الذي عقده اليوم في ديوانه في القدس مع أعضاء الكنيست من الحزب الذين أعلنوا تمردهم عليه. وقد بدا أعضاء الكنيست هؤلاء، في أثناء اللقاء مع نتنياهو، أكثر هدوءاً. وقام رئيس الحكومة بعرض الصيغة التي يعتمدها لتمديد تجميد أعمال البناء في المناطق [المحتلة] ثلاثة أشهر أخرى، مؤكداً أنه في حال عدم تلقيه رسالة خطية من واشنطن تتضمن تفصيلات الصفقة بين الجانبين فإنه لن يتم تمديد التجميد. ونفى نتنياهو ادعاء بعض أعضاء الكنيست من كتلة الليكود أنه تعهد بإنهاء موضوع حدود الدولة الفلسطينية في غضون ثلاثة أشهر [وهي الفترة المتوقعة لتمديد تجميد البناء الاستيطاني]. 

وكان أكثر من 5000 شخص من الناشطين اليمينيين والمستوطنين، معظمهم من الشباب، قاموا اليوم بالتظاهر قبالة ديوان رئيس الحكومة في القدس. وخطب في المتظاهرين الوزير عوزي لانداو [من حزب "إسرائيل بيتنا"] قائلاً: "لقد أكدنا مراراً وتكراراً أننا لن ننسحب من الجولان وغور الأردن، ولن نعود إلى حدود 1967 التي هي أشبه بحدود أوشفيتس [معسكر للإبادة النازية]، ولن نقسم القدس أو نفكك مستوطنات، ومع ذلك فإننا نرى أن الحكومات الإسرائيلية تبدي من عام على آخر الاستعداد لتقديم تنازلات". أمّا رئيس "مجلس المستوطنات في يهودا والسامرة" [الضفة الغربية] داني دايان فقال إنه إذا لم يعد نتنياهو إلى موقعه السابق رئيساً للمعسكر القومي "فإننا لن نتحرك من هنا إلى أن يحدث مثل هذا التغيير".

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 22/11/2010.
25/11/2010

هاجم رئيس الحكومة الإسرائيلية السابق إيهود أولمرت، مساء اليوم رئيس الحكومة الحالية بنيامين نتنياهو بسبب عدم تجاوبه الفوري مع المطلب الأميركي الداعي إلى تمديد تجميد أعمال البناء في المناطق [المحتلة] ثلاثة أشهر أخرى.

وأضاف أولمرت الذي كان يتحدث إلى مندوبي وسائل الإعلام الأجنبية، أن حكومة نتنياهو والإدارة الأميركية تهدران وقتاً ثميناً على قضية هامشية مثل تجميد البناء الاستيطاني بدلاً من التركيز على القضايا المركزية للنزاع، مؤكداً أنه هو نفسه ما كان ليوافق منذ البداية على تجميد البناء الاستيطاني لأن هناك قضايا أهم كثيراً مثل الحدود واللاجئين ومكانة القدس. ومع ذلك، فإنه أشار إلى أنه ما كان ليرفض الطلب الأميركي بشأن تمديد التجميد، ذلك بأن مثل هذا الرفض يهدد العلاقات مع الصديقة الأكبر لإسرائيل.

ًوسئل أولمرت عن الاقتراح الذي عرضه على الفلسطينيين بشأن الاتفاق النهائي، والذي وافق بموجبه على إعادة 94٪ من أراضي الضفة الغربية إلى السلطة الفلسطينية، فقال إن الفلسطينيين، في رأيه ارتكبوا برفضه خطأ تاريخياً سيندمون عليه كثيرا.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 26/11/2010.
30/11/2010

أضرم عشرات المستوطنين من مستوطنة "يتسهار" النار في عشرات أشجار الزيتون في منطقة تقع بين قريتي مادما وعصيرة القبلية إلى الجنوب من نابلس.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
1/12/2010

هدمت جرافات وآليات تابعة للبلدية الإسرائيلية في القدس منزلين في حي راس خميس بالقرب من مخيم شعفاط وسط مدينة القدس، وذلك بحجة البناء دون ترخيص، وسط حراسة عسكرية مشددة.

هذا وجرفت القوات الإسرائيلية مساحات واسعة من أراضي المواطنين في بلدة كفر الديك غرب مدينة سلفيت، بهدف بناء وحدات استيطانية جديدة في مستوطنة "بدوئيل" المقامة على أراضي البلدة.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
3/12/2010

وقّع 35 عضو كنيست من بينهم وزراء ورؤساء لجان على عريضة دعوا من خلالها رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو وحكومته إلى ضم مستوطنة "أريئيل"، إحدى أكبر المستوطنات في الضفة الغربية، إلى ما يسمى بـ "أرض إسرائيل".

وذكرت صحيفة "إسرائيل اليوم"، أن الموقعين على العريضة دعوا نتنياهو إلى فرض السيادة الإسرائيلية على تلك المستوطنة الآخذة بالتوسع، وعدّها كباقي المدن الإسرائيلية، لا التعامل معها على أنها مستوطنة على أراض محتلة.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
3/12/2010

أضرم مستوطنون إسرائيليون النار في أراض مزروعة بالزيتون بالقرب من مستوطنة "حومش" المخلاة إلى الغرب من مدينة نابلس.

وقال مسؤول ملف الاستيطان في شمال الضفة الغربية غسان دغلس إن المستوطنين أضرموا النار في منطقة "خلة عوانة" المحاذية لمستوطنة "حومش" المخلاة مؤكداً أن النار تشتعل بشكل ملحوظ في المنطقة وأن ألسنة اللهب يمكن مشاهدتها من مسافات بعيدة.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
7/12/2010

أكد موظف أميركي رفيع المستوى اليوم أن الاتصالات التي جرت في الآونة الأخيرة بين الولايات المتحدة وإسرائيل بشأن تمديد تجميد أعمال البناء في المستوطنات [في الضفة الغربية] ثلاثة أشهر أخرى تمهيداً لاستئناف المفاوضات المباشرة بين إسرائيل والفلسطينيين مُنيت بالفشل، الأمر الذي يعني "تراجع الإدارة الأميركية عن مطلب تمديد تجميد أعمال البناء شرطاً لاستئناف هذه المفاوضات المباشرة".

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 8/12/2010.
10/12/2010

الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر القرار رقم 65‏/104 تعرب فيه عن قلقها إزاء مواصلة إسرائيل أنشطة الاستيطان في الأرض الفلسطينية المحتلة، من بناء وتوسيع المستوطنات في القدس الشرقية المحتلة وحولها، بما في ذلك ما تسميه الخطط الرامية إلى الربط بين مستوطناتها غير الشرعية حول القدس الشرقية وزيادة عزلتها، ومواصلة هدم بيوت الفلسطينيين وطرد الأُسر الفلسطينية من المدينة وتكثيف الأنشطة الاستيطانية في غور الأردن، منتهكة بذلك القانون الإنساني الدولي. فتؤكد أن المستوطنات الإسرائيلية في الأرض الفلسطينية وفي الجولان السوري المحتل، غير قانونية وتشكل عقبة أمام السلام والتنمية الاقتصادية والاجتماعية.

المصدر: قرارات الأمم المتحدة بشأن فلسطين والصراع العربي – الإسرائيلي. المجلد السابع: 2005-2011 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 2015).
17/12/2010

وقّع رئيس الإدارة المدنية في الضفة الغربية يؤاف مردخاي، المنتهية ولايته، أمراً يقضي بمصادرة 50 دونماً من أراضي القرية الفلسطينية بيت إكسا شمال القدس والواقعه جغرافياً ضمن أراضي الضفة الغربية، لصالح مشروع سكة الحديد التي ستربط القدس بتل أبيب وفقاً لما ورد في موقع صحيفة "هآرتس" الإلكتروني.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
22/12/2010

استولى مستوطن من مستوطنة "ريحان" على قطعتي أرض تزيد مساحتهما على 40 دونماً من الأراضي المعزولة بسياج الفصل العنصري، والمملوكة لمواطنين من قرية طورة الغربية المحاذية للخط الأخضر غرب جنين.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
26/12/2010

استولى مستوطنو مستوطنة "شيلو" على 20 دونماً من أراضي خربة سِرا شرق قرية قريوت جنوب شرق نابلس.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
27/12/2010

استولى عشرات المستوطنين من مستوطنة "مسا يئير" على نحو 1500 دونم من أراضي منطقة "أم العرايس" في يطا الخليل، وذلك تحت حماية من الجيش الإسرائيلي، وأعلنوها منطقة عسكرية مغلقة ومنعوا المزارعين من الدخول إليها أو العمل فيها.

وفي السياق نفسه قام مستوطنون من مستوطنة "إسفر" شمال غرب بلدة سعير بتجريف عشرات الدونمات من أراضي البلدة المحاذية للمستوطنة.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
29/12/2010

هاجم مستوطنو مستوطنة "يتسهار" قرية عصيرة القبلية جنوب نابلس وأحرقوا مساحات كبيرة من أراضي المواطنين.

واستولى مستوطنو مستوطنة "كيدا" المقامة عنوة على أراضي قرية جالود جنوب شرق نابلس على 60 دونماً من أراضي القرية، لتبلغ مساحة الأرض المستولى عليها من أراضي القرية خلال أسبوع 100 دونم.

وفي السياق نفسه، ذكر شهود عيان من قرية عين جالود أن مستوطني مستوطنة "شفوت رحيل" يواصلون أعمال التوسع وتجريف الأراضي المحيطة بهذه المستوطنة، وبناء مزيد من البيوت ونصب عشرات البيوت المتنقلة.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.

Pages