ملف الإستيطان
أحرق مستوطنون متطرفون جراراً زراعياً بقرية عقربا جنوب نابلس بالضفة الغربية.
كذلك، نفذ عشرات المستوطنين من مستوطنتي "كريات أربع" و"خارصينا" في الخليل بالضفة الغربية، وبمرافقة الجيش الإسرائيلي، عمليات عنف وعربدة ضد أهالي منطقة البقعة شرقي المدينة.
قال رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو إن حكومته ستستمر في تنفيذ أعمال بناء في مدينة القدس كلها، وخصوصاً في أحيائها [اليهودية] لأن ذلك حق لها ومن واجباتها الرئيسية عليها، ولا ينطوي على أي عقاب لأحد.
وأَضاف نتنياهو، الذي كان يتكلم في جلسة خاصة عقدها الكنيست اليوم إحياء لذكرى وزير السياحة الأسبق رحبعام زئيفي الذي اغتيل [قي تشرين الأول/ أكتوبر 2001 ] على يد ناشطين من الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، أن مهمة تحصين القدس وتعزيزها لن تنتهي أبدا.
تجدر الإشارة إلى أن "طاقم الوزراء الثمانية" قرر في اجتماع خاص عقده أمس إطلاق موجة جديدة من أعمال البناء في المستوطنات في يهودا والسامرة [الضفة الغربية]، وذلك رداً على القرار الذي اتخذته الهيئة العامة في منظمة اليونيسكو يوم الاثنين الفائت ونص على قبول فلسطين دولة كاملة العضوية في هذه المنظمة. وعقب هذا الاجتماع أصدر رئيس الحكومة أوامر تقضي بتسريع أعمال البناء في 2000 وحدة سكنية جديدة في كل من القدس الشرقية، وغوش عتسيون، ومعاليه أدوميم، بحجة أن هذه المناطق كلها ستبقى خاضعة للسيادة الإسرائيلية في أي اتفاق سلام يتم التوصل إليه في المستقبل.
أقدم مستوطنو مستوطنة "ايتسهار" المقامة على أراضي المواطنين جنوب نابلس، بقطع أكثر من 30 شجرة زيتون لمواطنين من قرية مادما جنوب نابلس.
أحرق مستوطنون ثلاث مركبات في بلدة بيت أمر شمال الخليل.
كذلك رشّ مستوطنون من مستوطنة "عصيون" المقامة على أراضي المواطنين جنوب بيت لحم، مساء أمس الثلاثاء، الغاز على أسرة مواطن من قرية ارطاس في بيت لحم أثناء تواجدهم في أرضهم القريبة من منزلهم قبالة المستوطنة.
هدمت جرافات تابعة للجيش الإسرائيلي، أربعة منازل لمواطنين فلسطينيين غرب مدينة أريحا.
أعلنت السلطات الإسرائيلية طرح مناقصة لبناء آلاف الوحدات الاستيطانية بما فيها 2000 وحدة على شكل شقق سكنية في مستوطنات مقامة على أراضي المواطنين في الضفة الغربية.
أصدرت القوات الإسرائيلية قرارات بالاستيلاء على 12 دونماً زراعياً من أراضي بلدة الخضر جنوب محافظة بيت لحم بالضفة الغربية، في المنطقة الواقعة قرب مستوطنة "دانيال".
رفضت المحكمة الإسرائيلية العليا، إخلاء حي استيطاني في طور البناء على أراضي قرية الجانية، وتقع في قضاء رام الله.
صادقت وزارة الدفاع الإسرائيلية على خطتين لبناء 119 وحدة سكنية في مستوطنة "شيلو" في الضفة الغربية.
استجابت المحكمة العليا لطلب الحكومة الإسرائيلية فيما يتعلق بتأجيل إخلاء النقاط الاستيطانية العشوائية في الضفة الغربية.
أخلت القوات الإسرائيلية البؤرة الاستيطانية "كيفف" قرب بلدة عورتا جنوب نابلس بالضفة الغربية.
اعتدى مستوطنون إسرائيليون، على مسن فلسطيني خلال فلاحة أرضه، بالقرب من مستوطنة "ايتمار" شرقي قرية سالم شرقي نابلس.
كذلك، أقدمت مجموعة من المستوطنين المتطرفين على كتابة شعارات عنصرية ضد الفلسطينيين في مدينة بئر السبع المحتلة عام 1948.
قامت مجموعة من المستوطنين بإضرام النيران، بأشجار حرجية داخل مستوطنة "حوميش" المخلاة جنوب مدينة جنين ما أدى إلى احتراق أكثر من 5 دونمات.
كذلك قامت الجرافات الإسرائيلية التابعة لبلدية القدس بهدم منزل مواطن مقدسي في حي الأشقرية ببيت حنينا شمال القدس، بحجة البناء دون ترخيص. كما، هدمت منزلاً في حي ياصول ببلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى.
أضرم مستوطنون متطرفون النار في مسجد ومركبتين في بلدة بروقين غرب سلفيت شمال الضفة الغربية.
قرّرت بلدية الاحتلال في القدس، الموافقة على بناء 14 وحدة استيطانية جديدة في حي رأس العمود في القدس الشرقية. وقالت مصادر إسرائيلية إن بلدية الاحتلال بالقدس صادقت على بناء الجيب اليهودي الجديد في القطاع الشرقي من القدس، والذي سيطلق عليه "معالي ديفيد".
من جهة أخرى، أخطرت السلطات الإسرائيلية، مواطنين في بلدة الخضر جنوب بيت لحم، بمصادرة أراضٍ زراعية. وأفاد عضو البلدية ومسؤول قطاع الزراعة، محمود عبد الله، بأن القرار تم وضعه على لائحة الإعلانات في مقر الإدارة المدنية الإسرائيلية في مجمع مستوطنة "عتصيون" جنوب بيت لحم، ويقضي بمصادرة 150 دونماً، تقع في منطقة رأس صلاح القريبة من مستوطنة "دانيال" المقامة على أراضي الخضر.
كذلك، سلّمت القوات الإسرائيلية إخطارات بمصادرة أراضٍ في بلدتي صوريف وخاراس شمال غرب الخليل، كما سلّمت 14 إخطاراً بهدم منازل وبركسات وآبار جنوب الخليل، وهدمت خزان للمياه وجرفت أراضٍ في بلدة بيت أولا.
الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر القرار رقم 66/78 تعرب فيه عن قلقها إزاء مواصلة إسرائيل أنشطة الاستيطان في الأرض الفلسطينية المحتلة، من بناء وتوسيع المستوطنات في القدس الشرقية المحتلة وحولها، بما في ذلك ما تسميه الخطط الرامية إلى الربط بين مستوطناتها غير الشرعية حول القدس الشرقية وزيادة عزلتها، ومواصلة هدم بيوت الفلسطينيين وطرد الأُسر الفلسطينية من المدينة وتكثيف الأنشطة الاستيطانية في غور الأردن، منتهكة بذلك القانون الإنساني الدولي. فتؤكد أن المستوطنات الإسرائيلية في الأرض الفلسطينية وفي الجولان السوري المحتل، غير قانونية وتشكل عقبة أمام السلام والتنمية الاقتصادية والاجتماعية.
أعلنت دائرة أراضي إسرائيل / شعبة التسويق والاقتصاد، عن عروض لتسويق مئات الوحدات الاستيطانية الجديدة في معظم المستوطنات في شمال وجنوب الضفة الغربية والقدس.
رئيس الحكومة الفلسطينية، سلام فياض يتناول في كلمة له خلال اجتماعه مع مُقرر الأمم المتحدة لتعزيز وحماية الحق في حرية الرأي والتعبير، فرانك لاور، الاستيطان الإسرائيلي في القدس والضفة الغربية، وخاصةً في المناطق المُسماة (ج).
قالت صحيفة "هآرتس" إن الأجهزة الأمنية الإسرائيلية صادقت على إقامة حي دائم ومزرعة بالقرب من مستوطنة "أفرات"، ما يعني توسيع ما يسمى بـ "غوش عتسيون" باتجاه الشمال والشمال الشرقي لتصل إلى الضواحي الجنوبية لمدينة بيت لحم.
كذلك، كشف موقع صحيفة "معاريف"، النقاب عن أن حكومة إسرائيل "لا تنفذ قرارات المحكمة العليا بكل ما يتعلق بالمستوطنات"، وقرّرت شرعنة بؤرة استيطانية، على الرغم من أن المحكمة كانت قد أصدرت أمراً بإخلائها.
اقتحم نحو 30 من نشيطي اليمين المتطرف اليوم السياج الحدودي بين إسرائيل والأردن في منطقة جسر اليهود بالقرب من جسر أللنبي، وسيطروا على مبنى مهجور وراء السياج بهدف إقامة بؤرة استيطانية فيه، وذلك احتجاجاً على تدخل الحكومة الأردنية في قضية جسر باب المغاربة.
وقال زعيم هذه المجموعة، وهو أحد النشيطين في إقامة بؤر استيطانية غير قانونية في يهودا والسامرة [الضفة الغربية]، إن الهدف من هذه العملية هو توجيه رسالة واضحة إلى الأردن فحواها أنه لا يجوز له أن يتدخل في الشؤون الداخلية الخاصة بدولة إسرائيل.
رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، يصدر بياناً يقبل فيه توصيات وزير الأمن الداخلي ووزير العدل، يتسحاق أهرونوفيتش، بالتعامل بشدة مع المستوطنين المشاغبين في الضفة الغربية.
أقدم مستوطنون على إضرام النار في مسجد النور في قرية برقة شمال شرق رام الله، حيث أتت النيران على مقتنيات المسجد واحترق الطابق الثالث منه، وكتب المستوطنون شعارات معادية على الجدران منها، الحرب و مستوطنو يتسهار.
أضرم مستوطنون النار في مسجد "النور" القريب من بؤرة استيطانية مقامة على أراضي قرية برقة شمال شرق محافظة رام الله، وكتبوا شعارات معادية على جدران المسجد منها "الحرب"، إضافة إلى شعار "مستوطنو يتسهار".
صادق أعضاء الكنيست بأغلبية 20 صوت على اقتراح قانون يمنح الشرعية القانونية للنقاط الاستيطانية العشوائية الغير قانونية في الضفة الغربية.
أصدرت وزارة البناء والإسكان الإسرائيلية اليوم إعلاناً قالت فيه إنها تنوي بناء أكثر من 1000 وحدة سكنية جديدة في القدس الشرقية والضفة الغربية وراء الخط الأخضر.
وقالت مصادر رفيعة المستوى في الوزارة إن بناء هذه الوحدات يأتي في إطار تنفيذ الأوامر التي أصدرها رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو قبل شهر ونصف الشهر، وأوعز فيها بتسريع أعمال البناء وراء الخط الأخضر رداً على قرار منظمة اليونيسكو قبول فلسطين دولة كاملة العضوية في صفوفها .
وأكدت هذه المصادر نفسها أنه ستُنشر قريباً مناقصات لبناء 500 وحدة سكنية جديدة في حي هار حوما [جبل أبو غنيم] جنوب غربي القدس، وبناء 180 وحدة سكنية جديدة في حي غفعات زئيف شمالي القدس، وبناء 348 وحدة سكنية جديدة في مستوطنة بيتار عيليت لليهود الحريديم [المتشددين دينياً] .
وقال مصدر سياسي إسرائيلي رفيع المستوى إن من المتوقع أن تثير هذه الخطوة، في حال تنفيذها فعلاً، احتجاجاً أميركياً وأوروبياً.
وأكد وزير البناء والإسكان أريئيل أتياس أن هذه الوحدات السكنية الجديدة ستُقام في مناطق ستبقى خاضعة للسيادة الإسرائيلية في أي اتفاق يتم التوصل إليه في المستقبل [مع الفلسطينيين]، لذا فإن قرار البناء فيها يعتبر منطقياً للغاية. وشدد أتياس على أن وزارته تنوي فعلاً أن تنفذ خطة بناء هذه الوحدات السكنية في غضون عام واحد وذلك بموجب جدول زمني محدد سلفاً.
نشرت وزارة البناء والإسكان الإسرائيلية ودائرة أراضي إسرائيل، مناقصات لبناء أكثر من 1000 وحدة سكنية استيطانية جديدة في الضفة الغربية والقدس. وأفاد موقع صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإلكتروني أنه تم نشر مناقصات لتسويق بناء 348 وحدة استيطانية في مستوطنة "بيتار عيليت" و500 وحدة في مستوطنة "هار حوماه" في جبل أبو غنيم جنوب القدس، و180 وحدة في مستوطنة "غفعات زئيف" شمال المدينة المقدسة.
أخطرت السلطات الإسرائيلية عدداً من المواطنين في بلدة عرابة جنوب جنين بإخلاء أراضيهم، وذلك بحجة أنها أراضٍ حكومية، والحديث يدور عن مساحة تزيد على 160 دونماً، وتقع للغرب من البلدة، ويخشى الأهالي أن يكون هذا القرار بهدف تمكين مستوطني مستوطنة" مابو دوتان" من التصرف في هذه الأراضي، التي تزرع من قبل المواطنين منذ عشرات السنين.
شجب مندوبو أوروبا في مجلس الأمن الدولي اليوم استمرار أعمال البناء في المستوطنات في المناطق [المحتلة]، وأعمال العنف التي يرتكبها المستوطنون ضد الفلسطينيين في إطار عمليات "جباية الثمن".
ودعا بيان صادر عن مندوبي كل من بريطانيا وفرنسا وألمانيا والبرتغال في مجلس الأمن الحكومة الإسرائيلية إلى وقف الاعتداءات التي يرتكبها المستوطنون، وشددوا على تخوفهم من التطورات السلبية التي يمكن أن تترتب على هذه الاعتداءات وعلى استمرار أعمال البناء في المستوطنات.
ووجه البيان نقداً حاداً إلى نية وزارة البناء والإسكان الإسرائيلية بناء أكثر من 1000 وحدة سكنية جديدة وراء الخط الأخضر، ودعا الحكومة الإسرائيلية إلى عدم الإقدام على ذلك.
وأشار البيان أيضاً إلى أن حل الدولتين يعتبر ضرورياً للحفاظ على أمن إسرائيل في المدى البعيد، غير أن توسيع المستوطنات الإسرائيلية في المناطق [المحتلة] يهدد إمكان تطبيق هذا الحل.
كما شدد على أن استمرار عمليات إحراق المساجد في الضفة الغربية في إطار "جباية الثمن" تفاقم التوتر، وعلى الحكومة الإسرائيلية أن تقدّم منفذي هذه العمليات إلى المحاكمة على وجه السرعة.
توصلت الحكومة الإسرائيلية مع رؤساء المجلس الاستيطاني في الضفة الغربية "ييشع" إلى اتفاق حول منع إخلاء النقطة الاستيطانية "رمات جلعاد" شمال الضفة الغربية.
أعدم مستوطنون من مستوطنة "شمعة" المقامة جنوب شرقي بلدة الظاهرية، جنوب الخليل، 27 شجرة زيتون مثمرة، وذلك في إطار اعتداءات متكرّرة لغرض فرض سيطرة المستوطنة على مساحات إضافية من الأراضي بالمنطقة.
من جهة أخرى، قامت الجرافات الإسرائيلية، بتجريف عدد من آبار مياه الجمع والغرف والعرش والأراضي الزراعية في المنطقة المعروفة باسم "ظهر صبح" شمال بلدة كفر الديك بمحافظة سلفيت.
توصّل المستوطنون إلى اتفاق مع الحكومة الإسرائيلية يتم بموجبه تحويل البؤرة الاستيطانية "رمات جلعاد" إلى حي استيطاني تابع لمستوطنة "كارني شمرون" شرقي مدينة قلقيلية.
من جهة أخرى، حوّلت السلطات الإسرائيلية نحو 170 دونماً من أراضي بلدة الخضر جنوب محافظة بيت لحم بالضفة الغربية إلى مناطق عسكرية، لتشييد مقاطع جديدة من جدار الفصل العنصري.
ذكر مركز القدس للحقوق الاجتماعية والاقتصادية، أن بلدية القدس الإسرائيلية، أصدرت أوامر بالاستيلاء على أراضٍ في المنطقة الصناعية بحي واد الجوز القريب من أسوار القدس، تبلغ مساحتها 13 دونماً.
من جهته، كشف الائتلاف الأهلي للدفاع عن حقوق الفلسطينيين في القدس عن مخططات استيطانية تهدف إلى توسيع المستوطنات الإسرائيلية في مدينة القدس والضفة الغربية.
كذلك، قرّرت السلطات الإسرائيلية، مصادرة حوالى 110 دونمات من أراضي بلدة واد رحال جنوب محافظة بيت لحم بالضفة الغربية لصالح الجدار ومشاريع استيطانية.
أصدرت السلطات الإسرائيلية، أوامر جديدة بوضع اليد والاستيلاء على قطع أراضٍ في بلدة اسكاكا لصالح مستوطنة "اريئيل"، وجدار الفصل العنصري.
كذلك، نشرت وسائل الإعلام الإسرائيلية 4 عطاءات لوزارة الإسكان الإسرائيلية، سيتم بموجبها بناء 312 وحدة استيطانية جديدة في كل من مستوطنة جبل أبو غنيم جنوبي القدس و"بزغات زئيف" شمالي القدس. وسلّمت السلطات الإسرائيلية أوامر جديدة للاستيلاء على 169 دونماً من أراضي بلدة اسكاكا بمحافظة سلفيت.
وافقت المحكمة العليا الإسرائيلية على اتفاق يضفي الشرعية على مستوطنة عشوائية في الضفة الغربية. وأمهلت المحكمة الحكومة حتى العاشر من كانون الثاني (يناير) لتطبيق اتفاق أبرم مع المستوطنين لحل مسألة مستوطنة "رامات جلعاد" العشوائية في شمال الضفة الغربية.
اقتحم مئات المستوطنين قرية كفل حارس شمال مدينة سلفيت بالضفة الغربية لأداء طقوس تلمودية.
أعلنت القوات الإسرائيلية عن قرار بمصادرة نحو 120 دونماً من أراضي قرية وادي رحال إلى الجنوب من مدينة بيت لحم بهدف تعديل الجدار المقام على أراضي القرية ولاستخدامها لأغراض عسكرية.
من جهتها، كشفت حركة "السلام الآن" الإسرائيلية النقاب عن أن الحكومة الإسرائيلية نشرت في الشهر الماضي وحده مناقصات لبناء نحو 1000 وحدة استيطانية في الأراضي الفلسطينية من بينها 673 وحدة في مستوطنات الضفة الغربية و312 وحدة في المستوطنات الإسرائيلية المقامة في القدس.
كشف تقرير نشرته صحيفة "هآرتس" عما وصفته بوسائل شرعنة البؤر الاستيطانية في الضفة الغربية، والتي تتضمن تزييف مستندات الملكية، الاستيلاء والبناء على أراضٍ زراعية فلسطينية وتطويق الأراضي بواسطة جدران وكلاب حراسة وغيرها من وسائل السطو والاحتيال، مشيرة إلى أن تلك هي بعض الخطوات التي تتم من خلالها شرعنة البؤر الاستيطانية. ويكشف التقرير عن صفقات بيع أراضٍ مزيفة، في المناطق التي تقع فيها البؤر الاستيطانية "غفعات اساف" و"عمونا" و"بسغات يعقوب".
سلّمت القوات الإسرائيلية، إخطارات بهدم 7 مساكن مأهولة في خربة أم الخير شرق بلدة يطا، جنوب الضفة الغربية، والمحاذية لمستوطنة "كرمائيل"، وذلك بذريعة إقامتها من دون ترخيص.
كما أقدمت مجموعة من المستوطنين على إحراق مركبة مواطن في منطقة البقعة شرق مدينة الخليل بالضفة الغربية، في مكان قريب من مستوطنة "كريات أربع".
نشرت حركة "السلام الآن" الإسرائيلية تقريرها السنوي المتعلق بمتابعتها لحركة البناء الاستيطاني والذي أظهر زيادة حجم البناء في المستوطنات في الضفة الغربية خلال العام المنصرم 2011 بنسبة 20%.
وجاء في التقرير أن مراقبي حركة السلام رصدوا بناء 1850 وحدة استيطانية العام الماضي بينها 650 وحدة اقيمت داخل مستوطنات معزولة خارج المسار الذي حددته الحكومة الإسرائيلية لجدار الفصل أي ما يشكل 35% من حجم البناء الاستيطاني. ورصد التقرير 3500 وحدة استيطانية كانت في طور البناء وتحت التشييد وفي مراحل بناء مختلفة خلال العام الماضي أقيمت في 142 مستوطنة وبؤرة استيطانية في أرجاء الضفة الغربية.
نشرت وزارة الإسكان الإسرائيلية مناقصة لبناء 213 وحدة سكنية في مستوطنة "أفرات" تتضمن تخفيضاً لسعر الأرض بنسبة 50%، الأمر الذي يعتبر محفزات لتشجيع المستوطنين على الانتقال للسكن في الضفة الغربية.
الأمين العام المساعد لشؤون فلسطين والأراضي العربية المحتلة في جامعة الدول العربية، محمد صبيح، يحذر في تصريح صحافي من مخاطر الاستيطان الإسرائيلي على عملية السلام ويستنكر اعتداءات المستوطنين بحق الفلسطينيين في الضفة الغربية.
نشرت وزارة البناء والإسكان الإسرائيلية مؤخراً مناقصات رسمية لبناء 213 وحدة سكنية جديدة في مستوطنة إفرات في المناطق [المحتلة] تتضمن تخفيضاً لسعر الأرض المخصصة لبنائها بنسبة 50 ٪، وذلك على الرغم من أن الحكومة الإسرائيلية التزمت سنة 2004 ، وذلك عدم رصد أي مخصصات دعم حكومية لتحفيز أعمال البناء في المناطق [المحتلة] رداً على الرسالة التي تلقتها من الرئيس الأميركي السابق جورج بوش والتي تعهد فيها بأن تبقى الكتل الاستيطانية الكبرى في الضفة الغربية خاضعة للسيادة الإسرائيلية في أي اتفاق يتم التوصل إليه مع الفلسطينيين في المستقبل [رسالة الضمانات].
ومعروف أن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو صادق في الآونة الأخيرة على بناء وحدات سكنية جديدة في مستوطنة إفرات، ولدى دراسة خطط البناء الخاصة بهذه الوحدات تبين أن وزارة البناء والإسكان تقوم بتسويق عملية بناء 213 وحدة سكنية من هذه الوحدات من خلال نظام حكومي ينص على خفض سعر الأرض التي تملكها الدولة بنسبة 50٪.
هدمت القوات الإسرائيلية، منشآت ومساكن زراعية في منطقة الأغوار شرق الضفة الغربية.
أكد مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة "أوتشا" وجود 150 مستوطنة و100 بؤرة استيطانية في الضفة الغربية، يقطنها قرابة 500 ألف مستوطن، مشيراً إلى أنه عند اكتمال بناء جدار الفصل العنصري سيعيش أكثر من 80 بالمائة من المستوطنين في مستوطنات تقع في الجانب الغربي (الإسرائيلي) من الجدار.
وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية فاليري أموس تعرب، في تصريح صحافي، عن قلقها إزاء ازدياد أعمال العنف من جانب المستوطنين الإسرائيليين في الضفة الغربية.
رفض المستوطنون اليوم دعوة رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو إلى قبول التسوية المقترحة لمشكلة بؤرة ميغرون الاستيطانية غير القانونية [في الضفة الغربية] والتي تنص على إخلائها طوعاً وإنشاء بؤرة جديدة بدلاً منها في أراض عامة تملكها الدولة وتقع بمحاذاة أراضي البؤرة الحالية. وهدّد عدد منهم بإسقاط حكومة نتنياهو في حال إقدامها على إخلاء هذه البؤرة بالقوة.
وجاءت دعوة نتنياهو في إطار الاجتماع الذي عقدته الحكومة الإسرائيلية اليوم، وذلك لدى إعلان تأييده التسوية التي توصل إليها الوزير بني بيغن مع رئيس "مجلس المستوطنات في يهودا والسامرة [الضفة الغربية]" بشأن هذه البؤرة.
وقال رئيس الحكومة إن المحكمة الإسرائيلية العليا أصدرت أوامر تقضي بإخلاء بؤرة ميغرون حتى موعد أقصاه 31 آذار/ مارس المقبل، وإن الحكومة الإسرائيلية تنوي أن تنفذ هذا القرار بحذافيره، لذا فإنها تدعو سكان هذه البؤرة إلى الموافقة على التسوية المقترحة سريعاً كي يتسنى لها الحصول على تصديق المحكمة العليا عليها.
أعلنت وزارة الجيش الإسرائيلي عن خطة بتكلفة 500 مليون شيكل لمضاعفة التدابير الأمنية حول المستوطنات الإسرائيلية والبؤر العشوائية المقامة في مناطق الضفة الغربية.
سلّمت القوات الإسرائيلية قرارات هدم وإزالة لـ 12 منشأة و8 منازل في قرية الأغوار الشمالية بالضفة الغربية بهدف إزالة القرية من الوجود لصالح معسكراتها في المنطقة.
عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، حنان عشراوي تثمن في كلمة لها خلال اجتماع رسمي مع منسقة الاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية كاترين آشتون تقارير وتوصيات القنصليات ومكاتب التمثيل الأوروبي خاصة فيما يتعلق بالقدس والاستيطان وتطالب بتبنيها من قبل الدول بشكل رسمي.
كشفت صحيفة "هآرتس"، في موقعها على الشبكة، أن ربع ميزانية الحضانات اليومية للأطفال المخصصة من قبل وزارة التجارة والصناعة الإسرائيلية تذهب إلى المستوطنات في الضفة الغربية.