ملف الإستيطان
استولت القوات الإسرائيلية على نحو 3 دونمات في منطقة سرب التين المحاذية لمستوطنة دانيال الجاثمة على أراضي مواطني الخضر. وقامت القوات الإسرائيلية بتجريف الأرض وتسويتها ثم وضعت لافتات كتب عليها "منطقة مغلقة يحظر على العرب الاقتراب منها"، وأخرى نصبت وسط الأرض كتب عليها أنه ستتم إقامة حدائق عامة للمستوطنات القريبة.
من ناحية أخرى، قامت مجموعة من مستوطني مستوطنة بيتار عليت بحرق عدد من أشجار الزيتون في أراضي قرية نحالين غرب بيت لحم. وبتعليمات من القيادة الوسطى في الجيش الإسرائيلي، قامت القوات الإسرائيلية بتحديد مناطق شرق بلدة نحالين وجنوب بلدة الخضر، كمناطق عسكرية مغلقة.
اعتدى عدد من المستوطنين، على عائلة فلسطينية كانت تقطف الزيتون في واد يانون جنوب محافظة نابلس، مما أدى إلى حدوث إشتباكات بين المستوطنين والمزارعين، لمنعهم من سرقة ثمار الزيتون.
مسؤول ملف الاستيطان في شمال الضفة الغربية، غسان دغلس، يؤكد في تصريح صحافي إصابة مواطنة فلسطينية برضوض وجروح جراء الاعتداء عليها بالضرب من قبل مستوطنين هاجموا عدداً من قاطفي الزيتون في قرية ياسوف شمال شرق سلفيت.
عرضت القناة الثانية العبرية تقريراً عن عمليات تزوير المستوطنين لوكالات بيع أراض من فلسطينيين إلى مستوطنين في الضفة الغربية لبناء مستوطنات على أراضي ملكية خاصة للفلسطينيين من خلال تشكيل شركة عقارية لهذا الغرض.
أكد وزير الأمن الإسرائيلي موشيه يعالون، في مقابلة مع صحيفة "يديعوت أحرونوت"، استمرار البناء الاستيطاني في الضفة الغربية، مؤكداً أنه لا يحصل أي تأخير في المصادقة على مشاريع البناء، وإنما قد يحصل تأخير في النشر عن هذه المشاريع.
استشهدت طفلة فلسطينية في مجمع فلسطين الطبي في رام الله، متأثرة بجروح أصيبت بها جراء دهسها من قبل مستوطن قرب قرية سنجل شمال مدينة رام الله، في حين لا تزال حالة زميلتها التي أصيبت معها حرجة.
قالت مصادر فلسطينية إن المستوطنين قاموا صباح يوم السبت بقطع عشرات أشجار الزيتون في قرية الجبعة جنوب غرب بيت لحم.
أفاد الإعلام العبري بأن البلدية الإسرائيلية في القدس صادقت على بناء 71 وحدة استيطانية من خلال منح تصريح بناء لشركة "أفيسرور وأبنائه" ضمن المشروع الاستيطاني "مارومي أفيسرور" في هار حوما في آب/ أغسطس الماضي، لكن تم الكشف عن ذلك مساء أمس الأحد. ويمتد المشروع الاستيطاني على أربعة دونمات ويشمل ثلاثة مباني كل واحد منها يرتفع إلى ثماني أو تسع طبقات، ويضم كل مبنى ما بين 21 إلى 27 شقة.
من جهة أخرى، كشفت صحيفة "هآرتس" أن حركة "إم ترتسو" اليمينية تحصل على تمويل من جمعيات تابعة لمنظمة "أمنة"- الذراع الاستيطاني للمجلس الاستيطاتي "ييشع" في الضفة الغربية - وقالت الصحيفة إن الحركة تلقت سنة 2013 نحو 200 ألف شيكل من "أمنة" التي تدير جمعيات لإقامة المستوطنات والبؤر الاستيطانية وتعزيز المستوطنات القائمة.
أقام مستوطنون خلال أقل من شهر بؤرتين استيطانيتين في يانون جنوب شرق نابلس، الأولى في منطقة الدوا جنوب يانون، والثانية شمال شرق يانون.
قبيل البدء بدورة الكنيست الجديدة هذا الأسبوع، طالب حزب البيت اليهوي رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو بالتوقف فوراً عما أسماه التجميد الصامت لعمليات التخطيط والبناء في الضفة الغربية خلال الأشهر الخمسة الأخيرة.
والتقى زعيم حزب البيت اليهودي نفتالي بينت ووزير الإسكان أوري أريئيل اليوم الأربعاء نتنياهو وطلبا منه تقديم توضيحات تتعلق بموضوع البناء في المستوطنات، والسماح فوراً بالبناء في الضفة الغربية، وبأن تستأنف لجان التخطيط عملها في الإدارة المدنية. وذكر مصدر مطلع على مضمون الاجتماع أن بينت وأريئيل أعطيا نتنياهو فرصة للرد تنتهي يوم الاثنين المقبل أي موعد افتتاح الدورة الجديدة للكنيست.
أحرق العشرات من مستوطني يتسهار، نحو 100 شجرة زيتون مثمرة في بلدة حوارة جنوب نابلس.
أفادت قناة التلفزة الإسرائيلية الثانية اليوم أن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو توصل مع وزير الاقتصاد نفتالي بينت [رئيس "البيت اليهودي"] إلى تفاهمات تقضي بالدفع قدماً بخطة إقامة 2000 وحدة سكنية جديدة في مستوطنات يهودا والسامرة [الضفة الغربية] معظمها في الكتل الاستيطانية الكبرى فضلاً عن تطوير بنى تحتية في هذه المستوطنات مثل شق طرق وإقامة متنزهات ومساكن طلابية.
وأضافت القناة أنه تم التوصل الى هذه التفاهمات خلال اجتماع عقده نتنياهو مع بينت يوم الأربعاء الفائت بحضور أحد قادة "مجلس المستوطنات في يهودا والسامرة". وأشارت إلى أنه من المتوقع أن تجري المصادقة على هذه الخطة خلال اجتماع خاص سيعقده نتنياهو يوم الأربعاء المقبل في ديوان رئيس الحكومة في القدس باشتراك بينت ووزراء المال والمواصلات والبناء والإسكان يائير لبيد ويسرائيل كاتس وأوري أريئيل.
ورفض ديوان رئيس الحكومة التعقيب على هذا النبأ.
في المقابل قال وزير المال لبيد إنه يعارض بشدة تطبيق أي خطة لإقامة وحدات سكنية جديدة في مستوطنات المناطق [المحتلة] أو لشرعنة بؤر استيطانية غير قانونية.
أصدر رئيس الحكومة الإسرائيلية تعليمات بدفع مخططات لبناء نحو 1000 وحدة سكنية استيطانية في القدس الشرقية في أحياء استيطانية واقعة في المناطق المحتلة سنة 1967.
وقال موقع "والا" العبري إن المخططات تشمل إقامة 660 وحدة في الحي الاستيطاني رموت شلومو و400 وحدة سكنية في الحي الاستيطاني هار حوما في جبل أبو غنيم. فضلاً عن ذلك أصدر نتنياهو تعليمات بدفع مخططات لمشاريع بنى تحتية واسعة في المستوطنات في الضفة الغربية.
وكان الاتحاد الأوروبي حذّر الحكومة الإسرائيلية من مغبة استمرار البناء الاستيطاني في القدس والضفة الغربية، وكان البناء في جبل أبو غنيم أحد "النقاط الحمراء" التي وردت في وثيقة أرسلت إلى إسرائيل.
أعطى بنيامين نتنياهو توجيهاته بتسريع البناء في 1000 وحدة سكنية جديدة في حيّي هار حوما ورمات شلومو الواقعين وراء الخط الأخضر الذي يقسم مدينة القدس منذ سنة 1967. كما أمر نتنياهو بتسريع العمل في تنفيذ عدد من خطط بناء البنى التحتية في يهودا والسامرة [الضفة الغربية] بينها شرعنة بؤر استيطانية، وتشييد مبان للطلبة في المستوطنات.
واليوم عقدت لجنة خاصة اجتماعاً بحضور عشرات الجهات المختصة وممثلين عن الوزارات الحكومية المعنية لدراسة كيفية تنفيذ سلسلة مشاريع تطوير البنى التحتية في عدد من المستوطنات في يهودا والسامرة [الضفة الغربية].
وأثار قرار رئيس الحكومة بناء 1000 وحدة سكنية جديدة في القدس الشرقية المزيد من مواقف الشجب من جانب الإدارة الأميركية والاتحاد الأوروبي. فقد أدانت الناطقة باسم وزارة الخارجية الأميركية جين ساكي هذا البناء الذي وصفته بأنه "غير القانوني" ويتناقض مع التصريحات الإسرائيلية التي تتحدث عن الرغبة في السلام. أما الناطقة باسم وزارة الخارجية في الاتحاد الأوروبي فقالت: "إذا نُفذت هذه الخطط للبناء، فإنها ستطرح شكوكاَ جدية بشأن التزام إسرائيل بالحل السلمي من خلال المفاوضات مع الفلسطينيين".
رفض وزير المال الإسرائيلي يائير لبيد تحويل ميزانيات لغرض تمويل مشاريع شق طرق خارج الكتل الاستيطانية الكبرى في يهودا والسامرة [الضفة الغربية].
وجاء ذلك خلال جلسة مداولات عقدها رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو صباح اليوم (الأربعاء) في ديوان رئيس الحكومة في القدس حول خطط البناء وتطوير البنى التحتية في يهودا والسامرة والقدس الشرقية. واشترك في الجلسة وزراء الاقتصاد والمواصلات والبناء والإسكان نفتالي بينت ويسرائيل كاتس وأوري أريئيل، بالإضافة إلى وزير المال.
وقال لبيد إنه يدعم شق طرق إلى كريات شمونا في الجليل الأعلى وإلى بئر السبع في الجنوب وليس في مستوطنات منعزلة.
وقد تسبب ذلك بإنهاء الجلسة من دون اتخاذ أي قرار.
أقرت اللجنة الوزارية الإسرائيلية لشؤون التشريع إحلال القانون الإسرائيلي على المستوطنات في الضفة الغربية الأمر الذي يعني بشكل عملي ضم المستوطنات لإسرائيل حتى لو لم يعلن ذلك بشكل صريح.
كشفت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن تفاصيل خطة لشق عشرات الطرق الاستيطانية في الضفة الغربية وعلى طول 300 كيلومتر. ووصفت الإذاعة الخطة بـ "خطة الدرج"، وتحتوي على 44 خطة لشق طرق، والتي لم تنفذها إسرائيل حتى الآن، ومن بينها 24 خطة تمت المصادقة عليها.
قام مستوطنون إسرائيليون بحرق المسجد الغربي في قرية المغير بمحافظة رام الله. وتبلغ مساحة المسجد 190م، وقد أتت النيران على الطابق الأرضي بشكل كامل، ووصلت ألسنة اللهب إلى نوافذ الطابق العلوي من المسجد وحطمتها قبل أن يتم إخماد الحريق من قبل أهالي القرية.
وزير الأوقاف والشؤون الدينية، يوسف ادعيس، يدين في تصريح صحافي إقدام المستوطنين الإسرائيليين على إحراق المسجد الغربي لقرية المغير بمحافظة رام الله.
يدفع مستوطنون، كانوا يقطنون في مستوطنتي حومش وسانور في شمال الضفة الغربية واللتين تم إخلاؤهما في إطار خطة الانفصال عن غزة في سنة 2005، بالتعاون مع أعضاء كنيست من حزبي الليكود و"البيت اليهودي"، لإصدار مشروع قانون يهدف إلى إقامة المستوطنتين مجدداً وعودة المستوطنين إليهما.
هاجم عشرات المستوطنين الملثمين من مستوطنة يتسهار مدرسة الذكور في قرية عوريف جنوب مدينة نابلس شمال الضفة الغربية، واندلعت مواجهات مع الأهالي.
وزير الخارجية الفلسطيني، رياض المالكي، يؤكد في تصريح خاص لصحيفة الأيام أن هناك تعديلات ستجري على مشروع القرار الفلسطيني العربي في مجلس الأمن لتقويته وتعزيزه ليكون أكثر وضوحاً فيما يتعلق بالموقف من القضايا الأساسية وخاصة القدس والاستيطان.
كشفت صحيفة "هآرتس" عن اتخاذ رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو قراراً بتخصيص 70 مليون شيكل لنقل معسكر للجيش الإسرائيلي، من أجل بناء 300 وحدة استيطانية في مستوطنة بيت إيل شمال شرق رام الله وسط الضفة الغربية.
أعدّ وزير الخارجية الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان [رئيس "إسرائيل بيتنا"] خطة سياسية تنص على استعداد حزبه للتنازل عن مناطق في يهودا والسامرة [الضفة الغربية] من أجل إقامة دولة فلسطينية في إطار خطة سلام إقليمية شاملة.
كما تنص هذه الخطة على تطبيق مبدأ تبادل الأراضي والسكان في إطار حل يُطرح على سكان الدولة العرب وخصوصاً في منطقتي المثلث ووادي عارة.
وجاء في خطة ليبرمان أنه يمكن إفساح المجال أمام المواطنين العرب الذين لا يبدون تضامنهم مع دولة إسرائيل، أن يصبحوا جزءاً من الدولة الفلسطينية التي ستُقام.
أصيبت الفتاة الفلسطينية أمل طقاطقة (22 عاماً) بجروح خطيرة للغاية إثر إطلاق النار عليها بشكل كثيف من قبل حرس الحدود، بعد أن قامت بطعن مستوطن (جندياً يبلغ من العمر 19 عاماً) قرب مستوطنة غوش عتسيون جنوبي بيت لحم، وأصابته بجروح وصفت بالطفيفة. كما قام الجيش الإسرائيلي باعتقال والد الفتاة وخطيبها.
وفي حادث آخر أصيب مستوطناً في الخمسين من العمر بجراح وصفت بغاية الخطورة في حادث دهس قرب مفترق الون جنوب نابلس.
أما في القدس، فقد قام إسرائيلي بمهاجمة سائق سيارة أجرة عربي بوساطة غاز مسيل للدموع ولاذ بالفرار.
اقتلع مستوطنون متطرفون من مستوطنة ألون موريه، 50 شجرة زيتون تعود ملكيتها إلى مواطنين فلسطينيين من قرية عقربا جنوب مدينة نابلس.
اعتدى مستوطنان على شابين مقدسيين أثناء عملهما في محطة وقود في قرية عين كارم المهجرة جنوب غربي المدينة.
كشفت مداولات لجنة فرعية تابعة للجنة الخارجية والأمن التابعة للكنيست الإسرائيلي عن أن عدد المستوطنين في مناطق ج في الضفة الغربية بلغ نحو أربعة أضعاف أي 400 ألف، في مقابل 90 ألف فلسطيني. وعُقِدت اللجنة في الكنيست للبحث فيما أطلقت عليه "البناء الفلسطيني غير القانوني في منطقة ج" بمشاركة منسّق العمليات في الضفة يوآف مردخاي، وممثلين عن جمعيات يمينية متطرفة كـ "رغفيم".
صادقت لجنة المالية في الكنيست اليوم (الثلاثاء) بأغلبية الأصوات على تحويل أكثر من 100 مليون شيكل إلى قسم الاستيطان التابع للهستدروت الصهيونية، الذي يموّل أعمال بناء جديدة في المستوطنات في مناطق يهودا والسامرة [الضفة الغربية].
وعارض هذه الخطوة أعضاء اللجنة من المعارضة بمن في ذلك أعضاء كتلة "يوجد مستقبل" برئاسة وزير المال المُقال يائير لبيد الذين أيدوا خطوات مماثلة في الماضي.
قال وزير الدفاع الإسرائيلي موشيه يعلون إنه كان يرغب في المصادقة على مزيد من أعمال البناء في مناطق يهودا والسامرة [الضفة الغربية] إلا إنه يجب توخي الحذر بسبب موقف الإدارة الأميركية وردّها المتوقع على ذلك، وبسبب تهديدات من جانب جهات متعددة أخرى.
وجاءت أقوال يعلون خلال اجتماع مغلق اليوم مع طلاب أحد المعاهد الدينية في غوش عتسيون [منطقة الخليل- بيت لحم] رداً على سؤال وُجّه إليه حول سبب تجميد أعمال البناء في المستوطنات، وقامت إذاعة الجيش الإسرائيلي ["غالي تساهل"] بتسجيلها وإذاعتها على الملأ.
كشفت صحيفة "هآرتس" النقاب عن خطة إسرائيلية تقضي بتحويل 35.000 دونم في الضفة الغربية، بعد إعداد الخرائط اللازمة لذلك من قبل الإدارة المدنية، والتي تعتبرها حكومة إسرائيل "أراضي دولة"، لمصلحة توسيع المستوطنات. وبينت الصحيفة أن إسرائيل استولت على مليون دونم من أراضي الضفة الغربية وحولتها إلى معسكرات تدريب للجيش، لكن بعد اتفاقية أوسلو سنة 1993 تم نقل المعسكرات إلى النقب، إلا إن السلطات الإسرائيلية واصلت سيطرتها على الأراضي ومنعت أصحابها الفلسطينيين من دخولها لأنها أعلنتها "أراضي دولة". وأضافت "هآرتس" أن 99٪ من "أراضي الدولة" تم تخصيصها لمصلحة المستوطنين.
اقتلع عشرات المستوطنين المتطرفين عدداً من الأعمدة الكهربائية، وحطموا العشرات من أضواء الإنارة خلال هجوم شنوه على قرية بورين جنوب نابلس.
صادقت اللجنة الاقتصادية التابعة للكنيست الإسرائيلية على تحويل مبلغ 110 مليون شيكل إسرائيلي لمصلحة المستوطنات في الضفة الغربية.
أصيب المواطن جمال عبد المجيد غياضة من ذوي الإحتياجات الخاصة من قرية نحالين في بيت لحم، برصاص مستوطن إسرائيلي على مفترق بلدة حوسان القريب من حاجز الأنفاق المؤدي إلى مدينة القدس، وذلك على خلفية أن المواطن غياضة هاجم مركبة للمستوطنين قرب مفترق حوسان الخضر بمادة حمضية حارقة.
نشرت دائرة الإحصاء الإسرائيلية إحصاءاً جديداً بشأن النمو السكاني للإسرائيليين الذين يعيشون داخل المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية خلال الأعوام العشرة الماضية، بما في ذلك الأعوام الخمسة الماضية في عهد رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، بالإضافة إلى إحصاء عن نمو السكان في الضفة الغربية.
وبحسب هذا الإحصاء فإن عدد المستوطنين في الضفة الغربية في سنة 2003، كان 221.898 نسمة، وفي سنة 2008 كان 290.311 نسمة، وفي سنة 2013 أصبح عددهم 355.993 نسمة، أي بارتفاع بنسبة 23٪ في سنة 2008 و32٪ في سنة 2013.
أمر وزير الأمن الإسرائيلي موشيه يعالون بنقل قاعدتين عسكريتين في الضفة الغربية إلى موقعين آخرين ستتم مصادرة أراضٍ فلسطينية لإقامتهما عليها مجدداً، وذلك من أجل توسيع مستوطنتين مكانهما.
وكشفت مصادر إسرائيلية أن يعالون أصدر تعليمات خلال الأسبوعين الأخيرين بتنفيذ مشاريع استيطانية ضخمة في الضفة الغربية تشمل شق شوارع وإقامة مبانٍ عامة في العديد من المستوطنات، ويأتي ذلك بعد يوم واحد من قراره بإخلاء مناطق عسكرية لأغراض استيطانية.
أقرت لجنة المالية في الكنيست الإسرائيلي صرف 3.3 ملايين دولار لبناء مركز سياحي في مستوطنة إسرائيلية في الضفة الغربية. وأوضح بيان الكنيست أن هذا المركز سيقام في مستوطنة بركان الواقعة شمال الضفة الغربية وتحديداً في محافظة سلفيت.
الرئيس الفلسطيني محمود عباس يلقي كلمة في وزارة الخارجية الجزائرية، يشدد فيها على أن الشعب الفلسطيني لن يستسلم أبداً لسياسة الهيمنة والاستيطان ولن يخضع لغطرسة القوة، محذراً من أنه إن لم يمر مشروع القرار المقدم في مجلس الأمن، فسيتم اتخاذ جملة من الخطوات السياسية والقانونية.
أصدرت المحكمة العليا الإسرائيلية في القدس قراراً بإخلاء مستوطنة عمونا المقامة على أراضي المواطنين في بلدة سلواد في محافظة رام الله والبيرة وهدمها خلال سنتين، بعد التماس قدمه أصحاب الأراضي الذين أقيمت المستوطنة على أرضهم عام 2008.
كشفت صحيفة "هآرتس" في تحقيق لها عن أن وزير الحرب الأسبق شاؤول موفاز والمستشار الحالي ليعالون، ساعدا في إنجاز صفقة بادر إليها مزيفون لانتزاع ملكية 1600 دونم من أراضي الفلسطينيين في الضفة الغربية.
وزارة الخارجية المصرية تصدر بياناً تدين فيه إصدار الحكومة الإسرائيلية تراخيص لبناء 380 وحدة استيطانية في القدس الشرقية وبيت لحم.
ارتفع عدد المستوطنين في الضفة الغربية عام 2014، ليصل إلى 389.285 مستوطناً، بزيادة قدرها 4٪، بحسب الأرقام الصادرة عن وزارة الداخلية الإسرائيلية. وكان نحو 375.000 مستوطن يعيشون في بداية عام 2014 في المنطقة جيم في الضفة الغربية، وتشكل هذه المناطق نحو 60٪ من أراضي الضفة الغربية، وتخضع لسيطرة إسرائيل التامة، وتوجد في هذه المناطق أغلبية المستوطنات التي يعتبرها المجتمع الدولي غير شرعية.
عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، صائب عريقات، يؤكد في تصريح خاص لصحيفة الأيام أن الفلسطينيين سيركزون في قضاياهم التي سيقدمونها إلى المحكمة الجنائية الدولية على ملفين وهما العدوان الإسرائيلي على غزة، والنشاطات الاستيطانية الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية.
مسؤول ملف الاستيطان في شمال الضفة الغربية، غسان دغلس، يؤكد في تصريح صحافي أن الحكومة الإسرائيلية صادقت على مخططات لبناء 16716 وحدة استيطانية جديدة في 33 مستوطنة خلال العام 2014.
قدمت رئيسة حزب ميرتس عضو الكنيست زهافا غالئون طلب التماس إلى رئيس لجنة الانتخابات المركزية قاضي المحكمة العليا سليم جبران لإصدار أمر يمنع بموجبه وزير البناء والإسكان أوري أريئيل ["البيت اليهودي"] من توسيع مسطحات مستوطنات يهودية في الضفة الغربية لاستيعاب مهاجرين يهود جدد من فرنسا.
وقالت غالئون إن وزير البناء والإسكان يستخدم الممتلكات العامة خلافاً للقانون ويستغل المأساة التي تعرضت لها فرنسا والسكان اليهود فيها أخيراً للدعاية الانتخابية ولتوسيع أعمال البناء في المستوطنات.
وقرر رئيس لجنة الانتخابات عقد جلسة للنظر في طلب الالتماس بحضور الطرفين يوم الثلاثاء المقبل [27/1/2015].
عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، حنان عشراوي، تدين في كلمة خلال لقائها وفداً من صندوق النقد الدولي قرار وزير الإسكان الإسرائيلي بتوسيع الاستيطان في منطقة بيت لحم ليصل البناء الاستيطاني إلى مشارف المدينة.
وزارة الخارجية الفلسطينية تدين في تصريح صحافي موافقة وزير البناء والإسكان الإسرائيلي، أوري أريئيل، على بدء العمل لتوسيع مستوطنة أفرات جنوب بيت لحم، مطالبة المجتمع الدولي بفرض عقوبات على إسرائيل جراء جرائمها الاستيطانية.
كشفت صحيفة "هآرتس"، في عددها الصادر اليوم، أن "الادارة المدنية الإسرائيلية" حوّلت إلى الشركة المسماة "تطوير السامرة" أراضي تقدّر بملايين الشيكلات، بدون طرح أي عطاء، وخلافاً للتعليمات الواضحة بهذا الشأن من قبل قائد منطقة الضفة الغربية في الجيش الإسرائيلي، نيتسان ألون. وتبلغ مساحة الأراضي المذكورة نحو 2400 دونم في محافظة قلقيلية.
الحكومة الفلسطينية تصدر بياناً عقب جلستها الأسبوعية تحذر فيه من المخططات الإسرائيلية لبناء أكثر من 55 ألف وحدة استيطانية جديدة في الضفة الغربية.
وزارة البناء والاسكان الإسرائيلية طرحت عطاءات لبناء نحو 450 وحدة سكنية في مستوطنات ادام والكانا في الضفة الغربية.