ملف الإستيطان

30/8/2009

رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، يتناول في حديث إذاعي مسألة تجميد المستوطنات.

المصدر: رئاسة الوزراء الإسرائيلية.
4/9/2009

البيت الأبيض يصدر بياناً يعتبر استمرار النشاط الاستيطاني في الأراضي الفلسطينية المحتلة مخالفا لخريطة الطريق.

المصدر: وزارة الخارجية الأميركية.
4/9/2009

رئيس دائرة شؤون المفاوضات في منظمة التحرير الفلسطينية، صائب عريقات يلقي كلمة خلال محاضرة نظمها مركز الدراسات الإستراتيجية الفرنسي، ينفي فيها أن يكون وقف الاستيطان شرطاً فلسطينياً إنما التزاماً اسرائيلياً ورد في المرحلة الأولى من خارطة الطريق.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا.
4/9/2009

تمكنت مؤسسة "يش دين" لحقوق الإنسان من استصدار أمر من المحكمة العليا الإسرائيلية يقضي بمنع استمرار الاستيطان على أراضي قرية "كفر عقب"، جنوب رام الله، والتي أقيمت على أراضيها بؤرة استيطانية تعرف باسم "كوخاف يعقوف".

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
4/9/2009

ذكر مصدر رفيع المستوى أن رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، يعتزم الموافقة على متابعة بناء مئات الوحدات السكنية الجديدة في الضفة الغربية التي بُدِء العمل بها، وذلك قبل اتخاذ القرار بتجميد البناء هناك. وأوضح المصدر أن المقصود بذلك عدم تجميد البناء في 2500 وحدة سكنية بُدئ العمل فيها، ومن المنتظر إنجازها.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 4/9/2009.
7/9/2009

أعلنت الحكومة الإسرائيلية أن وزير الأمن إيهود باراك صادق على بناء 455 وحدة سكنية ونادٍ رياضي ومدرسة في مستوطنات الضفة الغربية، في خطوة تعتبر استباقية لتجميد الاستيطان.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
7/9/2009

أعرب نائب رئيس الحكومة الوزير سيلفان شالوم عن عدم رضاه على خطة تجميد البناء في المستوطنات، ودعا إلى تأجيل القرار حتى بدء المفاوضات. وقال في لقاء في تل أبيب: "إذا تحدثنا الآن عن دولة فلسطينية، وعن تجميد [الاستيطان]، فعن أي شيء سنتحدث في المفاوضات؟"

وأضاف: "ماذا نقول بعد بضعة أشهر من التجميد؟ هل نقول: هذا يكفي؟ من الواضح أن هذا لن يكون ممكناً، وسيؤدي إلى مواجهة لا مفر منها. تعالوا نعمل على تأجيل النقاش حتى البدء بالكلام على الحل الدائم. علينا أن نسمع ما سيقوله الجميع. والنقاش الداخلي سيمنع كثيراً من الضغط، وبذلك نستطيع التوصل الى تفاهم مع كل أطراف الليكود".

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 7/9/2009.
8/9/2009

أمين عام جامعة الدول العربية، عمرو موسى، ووزير الخارجية الأسباني، ميغل أنخل موراتينوس، يعقدان مؤتمراً صحافياً مشتركاً حول إستمرار اسرائيل في بناء المزيد من المستوطنات في الضفة الغربية.

المصدر: جامعة الدول العربية.
8/9/2009

أثارت موافقة وزير الدفاع إيهود باراك على بناء وحدات سكنية جديدة في الضفة، موجة انتقادات في إسرائيل، من اليمين ومن اليسار. فرئيس كتلة "البيت اليهودي المفدال الجديد" زفولون أورليف، قال إن قرار الموافقة على البناء "لم يأت لتلبية حاجات المستوطنين الحقيقية، وإنما من الواضح تماماً أنه محاولة لإدخال التوازن إلى الصورة، إذ إن نتنياهو يريد أن يُظهر وجود بناء إلى جانب التجميد، وذلك كي يقدم للجمهور صورة متوازنة". وأضاف: "هذه هي المرة الأولى في إسرائيل التي توافق فيها حكومة وطنية على تجميد البناء. وهذا أمر خطر للغاية" .

في الجانب الآخر من الخريطة السياسية، وجهت أحزاب اليسار إنتقاداتها إلى باراك ونتنياهو، فقال رئيس كتلة "ميرتس"، عضو الكنيست حاييم أورون، إن قرار باراك بناء وحدات سكنية في الضفة يعكس طبيعة هذه الحكومة المتذبذبة. ورأى أورون أن دعم باراك وبعض أعضاء كتلته لهذا القرار، يفاقم في حدة المشكلة، ويسرّع في نهاية حزب العمل.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 8/9/2009.
8/9/2009

هاجمت رئيسة المعارضة وزعيمة حزب كاديما تسيبي ليفني، قرار الحكومة بالموافقة على بناء مئات الوحدات السكنية في الضفة الغريبة، قبل تجميد الاستيطان. وقالت في مقابلة أجرتها معها الصحيفة أن ما يجري لا يخدم مصلحة الدولة، وأن سلوك الحكومة يتسبب بخسارة لإسرائيل.

ووصفت ليفني خطة إعطاء مئات الأذونات بالبناء في الضفة بأنها من أجل "ذر الرماد في العيون" وهي "ليست صادقة". ففي رأيها، ليس هناك شيء حقيقي يجري غير صراع نتنياهو بشأن البقاء في منصبه.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 8/9/2009.
9/9/2009

تطرق وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك في لقاء مع رؤساء السلطات المحلية إلى التوتر الناشىء مع الولايات المتحدة على خلفية الموافقة على بناء 450 وحدة سكنية قبل تجميد الاستيطان، فقال: "على إسرائيل التوصل إلى تفاهم مع الولايات المتحدة بشأن المستوطنات. ونحن نعمل بكل طاقتنا، كي نكون إلى جانب الولايات المتحدة لا ضدها". ولم يحضر الاجتماع عدد كبير من رؤساء السلطات المحلية الذين وُجهت الدعوة إليهم، وذلك بسبب قرار رئيس الحكومة ووزير الدفاع تجميد البناء في المستوطنات، إذ حضر 30 رئيساً فقط من أصل 100 رئيس.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 9/9/2009.
14/9/2009

تطرق رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، خلال اجتماع لجنة الخارجية والأمن في الكنيست اليوم، إلى تقدّم عملية السلام، وإلى المطلب الأميركي بشأن تجميد أعمال البناء في المستوطنات. وقال إن "الفلسطينيين يتوقعون أن نوقف البناء [في المستوطنات] بصورة مطلقة، وقد أصبح واضحاً الآن أن هذا الأمر لن يحدث. إن القدس ليست مستوطنة، والبناء فيها سيستمر كالمعتاد".

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 15/9/2009.
22/9/2009

بينما يستعد رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو للقاء الرئيس الأميركي باراك أوباما ورئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس في نيويورك، يواصل العمال في مستوطنة بيتار عيليت في الضفة الغربية وضع الأسس لبناء منازل جديدة. وعلى الرغم من الحديث عن تجميد البناء في هذه المستوطنة التابعة للمتدينين المتشددين، والتي تقع جنوبي القدس، فإن أعمال البنية التحتية في المستوطنة، بدأت في الأسابيع الأخيرة، تحضيراً، على ما يبدو، لإنشاء حي سكني جديد. وفي حين أن موقع البناء كائن ضمن الحدود البلدية للمستوطنة، إلا إنه يقع على تلة خارج المساحة المبنية عليها المستوطنة.

ويبدو أن ما لا يقل عن بضع عشرات من الوحدات السكنية سيتم بناؤها في الموقع غير المذكور في قائمة ال 455 وحدة سكنية التي أعلن وزير الدفاع إيهود باراك إعطاء الموافقة على بنائها قبل أسبوعين كخطوة أخيرة قبل تنفيذ التفاهمات الجديدة بشأن تجميد البناء.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 22/9/2009.
24/9/2009

اللجنة الرباعية الخاصة بالشرق الأوسط تصدر بياناً تحث فيه الحكومة الإسرائيلية على تجميد كل النشاطات الاستيطانية، بما في ذلك النمو الطبيعي.

المصدر: محفوظات مؤسسة الدراسات الفلسطينية.
24/9/2009

صادق وزير الجيش الإسرائيلي إيهود باراك على إقامة 37 وحدة استيطانية جديدة في مستوطنة "كرني شومرون" شمال الضفة الغربية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
26/9/2009

وزير الخارجية المصري، أحمد أبو الغيط يلقي خطاباً أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة يؤكد ضرورة التزام إسرائيل بالتجميد الكامل للنشاط الاستيطاني في كافة الأراضي الفلسطينية المحتلة بما في ذلك القدس الشرقية.

المصدر: الهيئة العامة للاستعلامات (مصر).
28/9/2009

وزعت منظمة "عطيرت كوهنيم" الاستيطانية، التي تنشط في القدس وهدفها المعلن تهويد المدينة العربية وتغيير معالمها، نشرة سرية لمموليها ومتبرعيها تتضمن تفصيلات عن مشاريعها الاستيطانية والتهويدية في القدس. وتشمل النشرة معلومات عن المنازل التي تمتلكها الجمعية في البلدة القديمة والأحياء العربية، وتشمل أيضاً ستة منازل عربية معروضة للبيع تحث الجمعية المتبرعين على شرائها لإسكان عائلات يهودية فيها. وتعرض الجمعية صور المنازل بشكل واضح يمكن تمييزها بسهولة.

والمخطط الأكثر إثارة في النشرة هو مشروع لتوسيع المستوطنة الصغيرة المسماة "كدمات تسيون" في قرية أبو ديس بحيث تشمل المرحلة الأولى منه بناء 300 وحدة سكنية. كما تكشف النشرة عن مخطط استيطاني جديد باسم "حي هرامبان" في ضاحية الشيخ جراح، بالقرب من فندق المفتي الذي تخطط الجمعية لبناء 20 وحدة سكنية مكانه.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
1/10/2009

ستقدَّم إلى مكتب التخطيط اللوائي [تخطيط المحافظات] في وزارة الداخلية، وإلى سلطات التخطيط في بلدية القدس، خلال الأسابيع القليلة المقبلة، خطة لبناء 14 ألف وحدة سكنية في منطقة قرية الولجة الفلسطينية التي تقع جنوبي غربي القدس من أجل المصادقة عليها. وهذا هو أكبر مشروع سينفذ في المنطقة التي ضُمت إلى القدس بعد سنة 1967، منذ إقامة الأحياء السكنية بسغات زئيف وجيلو وهار حوما. وبحسب التقديرات، فإن هذا الحي الجديد المسمى غفعات ياعيل سيمتد على مساحة 3000 دونم، ومن المفترض أن يستوعب 40 ألفاً من السكان اليهود. كما أنه من المفترض أن يتجاوز الحي السكني الجديد عن نطاق الحدود البلدية لمدينة القدس، وأن يمتد إلى داخل مناطق يهودا والسامرة [الضفة الغربية].

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 1/10/2009.
6/10/2009

ذكر تقرير لحركة "السلام الآن" أن أعمال بناء تجري لتنفيذ نحو 800 وحدة سكنية جديدة في مستوطنات في الضفة الغربية، رغم دعوات الولايات المتحدة لإسرائيل إلى تجميد بناء المستوطنات. وقالت المنظمة إن أعمال بناء الوحدات الاستيطانية انطلقت في الأشهر الثلاثة الماضية في 34 مستوطنة.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
7/10/2009

تعقد ظهر اليوم (الأربعاء) مراسيم احتفال بوضع حجر الأساس لحي سكني يهودي جديد في قرية جبل المكبر في القدس الشرقية. وتهدف هذه المراسيم إلى تدشين بناء المرحلة الثانية من حي "نوف تسِيون" السكني. وتضم المرحلة الأولى التي تمت قبل بضعة أعوام 91 وحدة سكنية، ويجري في هذه الأيام استكمال توطين الحي السكني بعائلات تنتمي إلى حركات دينية  قومية. أما المرحلة الثانية التي حصلت على تراخيص البناء اللازمة فستضم 105 وحدات سكنية، وستبدأ أعمال البناء فيها، على حد قول أصحاب المشروع، خلال فترة قريبة جداً. و في حيازة أصحاب المشروع خطة مقرَّة لبناء 150 وحدة سكنية إضافية في المرحلة الثالثة. وفي حال بنائها سيصبح حي "نوف تسِيون" أكبر مستوطنة يهودية تقع داخل حي عربي في القدس الشرقي. وكان تم خلال الأشهر القليلة الفائتة، البدء بتوطين حي "نوف تسِيون" السكني بمواطنين إسرائيليين ويهود أميركيين، وهو يقع بالقرب من فندق شيبارد الذي يشكل بؤرة خلاف في هذه الأيام.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 7/10/2009.
7/10/2009

الرئيس الفلسطيني محمود عباس يطالب إسرائيل في كلمة خلال افتتاحه مقر مفوضية فلسطين في روما، بوقف الاستيطان والاعتراف بحل الدولتين. وقال عباس "نحن ملتزمون في عملية السلام  وملتزمون بكل الشرعيات الدولية  ... طبقنا كل ما علينا من التزامات في خطة خارطة الطريق، وهذا بشهادة كل الشهود من الإسرائيليين والأميركان، ونحن ما نريده الآن من الحكومة الإسرائيلية أمرين اثنين، وهما أن يتوقف الاستيطان و قضم الأرض الفلسطينية، وأن يعترفوا بالدولتين وهذا وارد في خارطة الطريق، لأن خطة خارطة الطريق تقول -لابد من وقف كامل لاستيطان بما في ذلك النمو الطبيعي-  وتقول أيضا -إقامة دولة فلسطينية قابلة للحياة تعيش جنبا إلى جنب مع دولة إسرائيل بأمن واستقرار-  وتقول أيضا -بإنهاء الاحتلال الذي وقع عام 1967، فإذا ما التزمت إسرائيل بوقف الاستيطان الوارد في خطة خارطة الطريق وإذا ما قبلت برؤية الدولتين فان الطريق إلى السلام سيكون قصيرا وقصيرا جدا".

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا.
12/10/2009

شرع المستوطنون في إقامة مبانٍ جديدة فوق أراضٍ تم الاستيلاء عليها بالقوة تقع إلى الجنوب من مستوطنة "كرمئيل" المقامة على بعد 13 كلم جنوب شرقي الخليل، فيما ذكرت مصادر "لجنة الدفاع عن الأراضي" أن النشاطات الاستيطانية تشمل أعمال بناء وتجريف في محيط 3 مستوطنات أخرى في المحافظة.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
14/10/2009

على الرغم من التعهدات التي قدمتها إسرائيل إلى إدارة أوباما الشهر الفائت، فإن أعمال بناء واسعة في 11 مستوطنة في الضفة الغربية، بدأت خلال الأسابيع الثلاثة الأخيرة. هذا ما يتبين من عملية رصد أُجريت هذا الأسبوع في مناطق الضفة. وأعمال البناء هذه ليست جزءاً من 2500 وحدة سكنية كان رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع إيهود باراك قد تفاهما مع الولايات المتحدة على إنجازها، كما أن هذه المواقع الجديدة لا تدخل ضمن لائحة 492 وحدة سكنية جديدة وافقت وزارة الدفاع على بنائها. بالإضافة إلى ذلك، فإن أعمال البناء في نحو 20 مستوطنة أخرى، ما زالت مستمرة. وفي المقابل، أقر وزير المواصلات يسرائيل كاتس اليوم سلسلة مشاريع تدخل في مجال المواصلات في مناطق يهودا والسامرة [الضفة الغربية].

وتشمل التغييرات الميدانية في مستوطنات الضفة مئات الدونمات، ويمكن رؤيتها بوضوح. وتجري أعمال البناء في مستوطنات: كرمل؛ كريات أربع؛ بيتار عيليت؛ إليعيزر؛ شيلو؛ طلمون؛ نيلي؛ يتسهار؛ معون؛ براخاه؛ روش تسوريم.

كما تجري أشغال إضافية في كل من: تكواع؛ نوكديم؛ مسكيوت؛ كوخاف هشحر؛ معاليه مخماش؛ أفني حيفتس؛ معاليه شومرون؛ أورانيت؛ ألون؛ ألون شفوت؛ ألوني شيلو؛ بيتار عيليت؛ بركان؛ غفعات زئيف؛ دوليف؛ هار غيلو؛ طلمون؛ يتسهار؛ كوخاف يعقوف؛ كفار أدوميم؛ كفار عتسيون؛ كرمل؛ مفو حورون؛ متتياهو؛ نعاليه؛ عيتس إفرايم؛ بدوئيل؛ تسوفيم؛ كيدار؛ كالية. وتجدر الإشارة إلى أن جزءاً من هذه المستوطنات يقع شرقي الجدار، بينما يقع الجزء الآخر ضمن الكتل الاستيطانية. ووفقاً للأرقام التي نشرتها حركة "السلام الآن" في الأسبوع الماضي، فإنه يجري الإعداد لبناء نحو 800 وحدة سكنية في 34 مستوطنة.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 16/10/2009.
16/10/2009

مجلس حقوق الإنسان يصدر القرار رقم ‏د‏إ‏-12‏/1 (الدورة الاستثنائية الثانية عشرة) يدين فيه الانتهاكات الإسرائيلية لحقوق الإنسان في القدس الشرقية المحتلة، وبخاصة إنشاء وتوسيع المستوطنات، ومصادرة الأراضي والممتلكات، وهدم المنازل والممتلكات الخاصة، ومواصلة بناء جدار الفصل، وتغيير الطابع الديموغرافي والجغرافي للقدس الشرقية. كما يطالب إسرائيل بأن تحترم الحقوق الدينية والثقافية في الأرض الفلسطينية المحتلة، حسبما ينص عليه الصكوك الدولية الأساسية لحقوق الإنسان.

المصدر: قرارات الأمم المتحدة بشأن فلسطين والصراع العربي – الإسرائيلي. المجلد السابع: 2005-2011 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 2015).
16/10/2009

أوردت صحيفة "هآرتس" أن هناك حالياً أعمال بناء واسعة تجري في 11 مستوطنة في الضفة الغربية، إضافة إلى أعمال بناء في 20 مستوطنة أخرى تتعدى جميعها التفاهمات بين إسرائيل والولايات المتحدة حول استكمال بناء 2500 وحدة سكنية قيد الإنشاء في المستوطنات.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
17/10/2009

صادقت اللجنة اللوائية للتخطيط والبناء في القدس اليوم على إنشاء 900 وحدة سكنية في حي جيلو في القدس، وذلك رغم معارضة الأميركيين توسيع هذا الحي الذي يقع ما وراء الخط الأخضر. وستؤدي هذه الخطة إلى توسيع حي جيلو في اتجاه قرية المالحة [الفلسطينية] بشكل ملحوظ، وستكون ال 900 وحدة سكنية المخطط لبنائها منازل فسيحة تتألف من 4 - 5 غرف بهدف جذب سكان أثرياء نسبياً إلى الحي. وكان المبادر إلى وضع هذه الخطة هو رئيس مديرية أراضي إسرائيل، وتم إقرارها كجزء من الخطة الهيكلية لمدينة القدس، وقد صادقت اللجنة اللوائية عليها أمس، وبشكل نهائي. وتشكل الخطة مرحلة أولى في التوسيع المخطط له للحي، فهناك خطط أخرى قيد الإقرار وتتعلق ببناء نحو 4000 وحدة سكنية إضافية في حي جيلو والمناطق المجاورة له.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 18/10/2009.
18/10/2009

أقامت حركة "الليكود العالمي" اليوم، مراسم احتفال بوضع حجر الأساس لتوسيع حي "نوف تسيون"، المستوطنة اليهودية الواقعة في قلب جبل المكبر في القدس الشرقية. وسيكون الحي الجديد عبارة عن توسعة للحي القائم حالياً الذي يحتوي على 90 وحدة سكنية، والذي يتوقع بناء 105 وحدات سكنية إضافية فيه.

واشترك في المراسم أعضاء وفد من اليهود الأميركيين المهتمين بشراء منازل [في القدس]. وترأس الوفد الأميركي عضو مجلس نواب ولاية نيويورك دوف هيكيند، الذي يعتبر من المؤيدين المتحمسين للمستوطنين.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 19/10/2009.
28/10/2009

الرئيس الفلسطيني محمود عباس يلقي خطاباً أمام ملتقى القدس الدولي يدعو فيه الى الوقف الكلي للإستيطان الإسرائيلي في القدس.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا.
31/10/2009

رئيس الحكومة الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو ووزيرة الخارجية الأميركية، هيلاري كلينتون، يعقدان مؤتمراً صحافياً مشتركاً، يؤكد فيه نتنياهو عدم بناء مستوطنات جديدة وعدم مصادرة الأراضي لأجل توسيع المستوطنات القائمة، ولكن سيسمح  الأمر للسكان القاطنين هناك بممارسة حياة طبيعية.

المصدر: وزارة الخارجية الإسرائيلية.
18/11/2009

خلافاً لموقف الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، فإن وزير الخارجية الفرنسي، برنار كوشنير، لا يعتقد أن البناء الإسرائيلي في حي جيلو [الذي أُقرت خطة إسرائيلية لبناء 900 وحدة سكنية فيه قبل يومين] يشكل عقبة أمام معاودة المفاوضات مع الفلسطينيين. فقد قال كوشنير اليوم إن فرنسا، مع أنها تعارض البناء في المستوطنات من الناحية المبدئية، إلاّ إن حالة جيلو ليس من المفترض أن تشكل عقبة. وفي حديث أدلى به إلى مراسلين إعلاميين في السفارة الفرنسية في إسرائيل قال: "لقد فهمتُ من نتنياهو أن الأمر يتعلق بإجراءات تخطيط وبناء عادية، وأنا أوافق على هذه المسألة".

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 19/11/2009.
18/11/2009

في موازاة مصادقة السلطات الإسرائيلية على مخطط لبناء 900 وحدة سكنية في مستوطنة "غيلو" في القدس الشرقية رفضت هذه السلطات خطة لبناء 200 وحدة سكنية في ضاحية صور باهر في القدس الشرقية وواصلت عمليات هدم البيوت العربية في المدينة.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
25/11/2009

رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو يعلن في بيان في ختام جلسة مجلس الوزراء المصغر للشؤون السياسية والأمنية، تجميد الاستيطان لمدة عشرة أشهر.

المصدر: وزارة الخارجية الإسرائيلية.
25/11/2009

المبعوث الخاص لسلام الشرق الأوسط، جورج متشل، يؤكد في تصريح صحافي أن الحكومة الإسرائيلية ستوقف لأول مرة على الإطلاق الموافقة على تصاريح الإسكان وستمنع بناء كل الوحدات السكنية الجديدة والبنية التحتية ذات الصلة في مستوطنات الضفة الغربية.

المصدر: وزارة الخارجية الأميركية.
25/11/2009

وزيرة الخارجية الأميركية، هيلاري كلينتون ترحب في تصريح صحافي بقرار اسرائيل تجميد الإستيطان مؤقتاً.

المصدر: وزارة الخارجية الأميركية.
28/11/2009

أعطى وزير الجيش الإسرائيلي ايهود باراك الضوء الأخضر لتشييد 28 مبنى عاماً في مستوطنات الضفة الغربية. وقال بيان لوزارة الجيش نقلته وكالة "فرانس برس"، إن "هذه المباني العامة والمدارس يفترض إنجازها بحلول مطلع العام الدراسي المقبل" في أيلول/ سبتمبر.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
1/12/2009

حاول رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو تهدئة الخواطر اليوم، بعد يوم من بدء المراقبين التابعين للإدارة المدنية توزيع أوامر تجميد البناء في المستوطنات، وبعد أن قوبلوا بمقاومة شديدة من جانب المستوطنين، وأوضح نتنياهو أن قرار تجميد البناء في المستوطنات هو قرار "لمرة واحدة"، وأنه لا يتوقع أن يتكرر. وصرح نتنياهو في كلمة ألقاها أمام مؤتر اقتصادي أن قرار المجلس الوزاري المصغر للشؤون السياسية والأمنية بشأن تجميد البناء لا ينطبق على 2500 وحدة سكنية يجري بناؤها حالياً، ولا على 500 وحدة سكنية أخرى أقر بناؤها في الآونة الأخيرة، كما أنه لن ينطبق على المباني العامة.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 2/12/2009.
1/12/2009

مركز المعلومات الإسرائيلي لحقوق الإنسان في الأراضي المحتلة "بتسليم" ينشر تقريراً مشتركاً مع مؤسسة "بمكوم" بعنوان "تاريخ من الضم معروف مسبقاً : نوايا حكومة إسرائيل من إقامة معاليه أدوميم، خطة ربطها بمدينة القدس والمس بالفلسطينيين". ويشير التقرير إلى أن الحكومات الإسرائيلية اتخذت في السنوات الأخيرة الكثير من الخطوات الهادفة إلى تقوية الصلة بين "معاليه أدوميم" وبين مدينة القدس من حيث الأداء والتواصل الجغرافي. في هذا الإطار، صادقت السلطات المسؤولة عن التنظيم والبناء على خرائط هيكلية لبناء الأحياء السكنية في منطقة E1، الموجودة في منطقة نفوذ "معاليه أدوميم" وتطل على حدود بلدية القدس.

والتقرير المشترك - وهو ثمرة تعاون بين جمعية بمكوم وبين منظمة بتسيلم - يفحص هذه الإجراءات من وجهة نظر تنظيمية - جغرافية، بمنظار تاريخي وعلى ضوء مستندات من أرشيف الدولة، التي فتحت مؤخراً أمام الجمهور ويتم الكشف عنها لأول مرة.

المصدر: مركز المعلومات الإسرائيلي لحقوق الإنسان في الأراضي المحتلة، بتسيلم.
1/12/2009

أعطى رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو أوامره بمواصلة بناء 29 وحدة سكنية في مستوطنة "كيدار" القريبة من "معاليه أدوميم" بحجة أن "المصادقة على بنائها قد تم قبل اتخاذ القرار الخاص بتجميد أعمال البناء".

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
2/12/2009

اجتمع وزير الدفاع إيهود باراك في مكتبه بوزارة الدفاع اليوم، بأربعة من رؤساء المجالس المحلية [للمستوطنات] في المناطق [المحتلة]، وأوضح أن "الكتل الاستيطانية ستعتبر جزءاً لا يتجزأ من إسرائيل في أي مفاوضات مستقبلية مع الفلسطينيين، كما أن غور الأردن والبحر الميت هما منطقتان عزيزتان على قلبي".

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 3/12/2009.
3/12/2009

نشر منسق الأنشطة في المناطق [المحتلة]، اللواء إيتان دنغوت، قائمة تشمل 84 مبنى ستسمح الإدارة المدنية ببنائها في مستوطنات الضفة الغربية، وذلك على الرغم من قرار الحكومة تجميد البناء في المستوطنات. وكان إقرار إنشاء هذه المباني التي تشمل 492 وحدة سكنية قد تم في الصيف الفائت. ومع أنه لم يتم، حتى الآن، صب الأساس لإقامتها، فإن القيادة السياسية قررت الموافقة على بنائها. وتضاف هذه المباني إلى نحو 2500 وحدة سكنية جرى البدء ببنائها قبل قرار التجميد وسُمح بمواصلة بنائها. ونفى المسؤولون في وزارة الدفاع أن تكون الموافقة عبارة عن محاولة لاسترضاء المستوطنين في أعقاب قرار التجميد، وقالوا إن الحكومة أقرت هذه المباني أيضاً في إطار قرار التجميد، على الرغم من أن القرار لم يذكرها صراحة. وكانت قائمة المباني المشار إليها أُقرت في الصيف الفائت، وهي تتوزع على المستوطنات التالية: هار جيلو في غوش عتسيون ( 149 وحدة سكنية)؛ ألون شفوت (12)؛ موديعين عيليت (84)؛ منطقة غفعات زئيف (76)؛ كيدار (25)؛ مسكيوت (20)؛ معاليه أدوميم (89). وبالإضافة إلى ذلك، أقر وزير الدفاع إنشاء حديقة ألعاب رياضية في مستوطنة أريئيل، ويجري دفع خطة لبناء مدرسة جديدة في مستوطنة هار أدار.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 3/12/2009.
3/12/2009

أقرّت الإدارة المدنية لسلطات الاحتلال بناء 492 وحدة سكنية في مستوطنات الضفة الغربية، بينما أعلن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو تخفيف قرار التجميد الجزئي للبناء في المستوطنات.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
4/12/2009

أفتى حاخام "كريات أربع" دف ليؤور بجواز استخدام عمّال غير يهود للبناء داخل المستوطنات أيام السبت وذلك للالتفاف على قرار تجميد البناء الذي أعلنه رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو.

وتأتي هذه الفتوى وفقاً لصحيفة "يديعوت احرونوت" لتضع مزيداً من العقبات أمام مفتشي البناء المسؤولين عن تطبيق قرار التجميد الذين لا يعملون أيام السبت ما يترك المجال مفتوحاً أمام المستوطنين لاستكمال البناء من دون عائق.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
6/12/2009

رفض رئيس مجلس المستوطنات في الضفة الغربية داني دايان الامتثال إلى قرار حكومة بنيامبن نتنياهو بوقف البناء في المستوطنات. وأضاف خلال اجتماع طارئ عقد في مستوطنة "عوفرا" قرب رام الله، "سوف ننتهك أوامر التجميد ونحن على استعداد لدفع الثمن وأن نضال المستوطنين ليس المقصود به الحصول على امتيازات أو التخفيف من القرار، لكن يهدف إلى إلغاء تجميد البناء بالكامل".

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
7/12/2009

عقد رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو لقاء مع أعضاء كنيست من حزب الليكود أوضح لهم خلاله الدوافع الكامنة وراء قرار تجميد البناء في المستوطنات، وقال: "ربما يقول البعض إننا نسير نحو تفكيك المستوطنات في يهودا والسامرة [الضفة الغربية]، وإنه يجب تفكيك الليكود، لكن علينا أن نفهم أن النية هي العكس تماماً، وأن وحدة الليكود مهمة للغاية".

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 7/12/2009.
7/12/2009

وجّهت كتلة حزب كاديما في الكنيست انتقاداً إلى رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو باعتبار أنه لا ينوي القيام بخطوة سياسية [على صعيد الحل السلمي]، وإنما ينوي تقييد البناء في المستوطنات كخطوة تكتيكية تهدف إلى استرضاء الإدارة الأميركية. وفي جلسة عقدتها كتلة حزب كاديما اليوم، تطرقت زعيمة المعارضة إلى قرار المجلس الوزاري المصغر للشؤون السياسية والأمنية بشأن تقييد البناء في المستوطنات بصورة موقتة، وأكدت أن الأمر يتعلق بخطة قصيرة الأمد لا تميز بين المستوطنات الصغيرة والنائية وبين المستوطنات الكبرى والراسخة.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 8/12/2009.
8/12/2009

بعد خمسة أعوام من تقديم المحامية تاليا ساسون تقريرها المتعلق بإخلاء البؤر الاستيطانية غير القانونية، وبعد سبعة أشهر من تولي إيهود باراك منصب وزير الدفاع وإعلانه أنه سيخلي البؤر الاستيطانية، اعترفت وزارة الدفاع اليوم بأن إخلاء البؤر الاستيطانية غير مدرج في جدول الأعمال. من الناحية الرسمية، تبرر مصادر وزارة الدفاع هذا القرار بقولها إن وعد إخلاء البؤر الاستيطانية مرتبط ببدء المفاوضات مع الفلسطينيين. بكلمة أخرى، ما دامت المفاوضات غير جارية، فإن إخلاء بؤر استيطانية غير قانونية لن يتم.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 8/12/2009.
10/12/2009

الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر القرار رقم 64‏/93 تعرب فيه عن قلقها إزاء مواصلة إسرائيل أنشطة الاستيطان في الأرض الفلسطينية المحتلة، من بناء وتوسيع المستوطنات في القدس الشرقية المحتلة وحولها، بما في ذلك ما تسميه الخطط الرامية إلى الربط بين مستوطناتها غير الشرعية حول القدس الشرقية وزيادة عزلتها، ومواصلة هدم بيوت الفلسطينيين وطرد الأُسر الفلسطينية من المدينة وتكثيف الأنشطة الاستيطانية في غور الأردن، منتهكة بذلك القانون الإنساني الدولي. فتؤكد أن المستوطنات الإسرائيلية في الأرض الفلسطينية وفي الجولان السوري المحتل، غير قانونية وتشكل عقبة أمام السلام والتنمية الاقتصادية والاجتماعية.

المصدر: قرارات الأمم المتحدة بشأن فلسطين والصراع العربي – الإسرائيلي. المجلد السابع: 2005-2011 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 2015).
10/12/2009

الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر القرار رقم 64‏/95 تطلب فيه إلى إسرائيل أن تكف عن إقامة المستوطنات، وأن تكف عن تغيير الطابع العمراني والتكوين الديموغرافي والهيكل المؤسسي والوضع القانوني للجولان السوري المحتل. كما تهيب بالدول الأعضاء عدم الاعتراف بأي من تلك التدابير والإجراءات التشريعية والإدارية.

المصدر: قرارات الأمم المتحدة بشأن فلسطين والصراع العربي – الإسرائيلي. المجلد السابع: 2005-2011 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 2015).
10/12/2009

شدد ديوان رئاسة الحكومة في محادثات أجراها مساء اليوم مع مسؤولين كبار في الإدارة الأميركية، على أن إدخال المستوطنات ضمن خريطة المناطق ذات الأولوية القومية، لا يتعارض أو يتناقض مع قرار تجميد البناء فيها. وأكد المكتب أنه بعكس البلدات الأخرى الموجودة في الخريطة، فإن المستوطنات لن تحصل على مساعدات في مجال الإسكان والبناء.

وأعرب مسؤول كبير في الإدارة الأميركية للصحيفة عن ارتياحه للتوضيحات التي قدمتها إسرائيل، وقال: "لا مشكلة للإدراة مع هذه المساعدات ما دامت لا تتناقض مع أوامر التجميد، ولا تمس الإسكان والبناء".

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 11/12/2009.
13/12/2009

أقرت الحكومة اليوم (الأحد) خريطة مناطق الأفضليات القومية، وقد أيدها 21 وزيراً، في حين صوت وزراء حزب العمل الخمسة ضدها وتضم خريطة مناطق الأفضلية القومية التي أُقرت أمس نحو 90 مستوطنة قائمة في الضفة الغربية، بينها 43 مستوطنة معزولة، و16 مستوطنة تقع ضمن الكتل الاستيطانية الكبرى، و26 مستوطنة في غور الأردن. وسيحصل كل مواطن يقيم في إحدى المستوطنات التي تشملها الخريطة على ميزانية قدرها ألف شيكل ستخصص للتعليم والبنية التحتية وغيرها. وتضم الخريطة 110 آلاف مستوطن في يهودا والسامرة، وعليه، فإن المستوطنات ستحصل على ميزانية تبلغ قيمتها 110 ملايين شيكل.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 14/12/2009.

Pages