ملف الإستيطان

22/12/2011

أعدم مستوطنون من مستوطنة "شمعة" المقامة جنوب شرقي بلدة الظاهرية، جنوب الخليل، 27 شجرة زيتون مثمرة، وذلك في إطار اعتداءات متكرّرة لغرض فرض سيطرة المستوطنة على مساحات إضافية من الأراضي بالمنطقة.

من جهة أخرى، قامت الجرافات الإسرائيلية، بتجريف عدد من آبار مياه الجمع والغرف والعرش والأراضي الزراعية في المنطقة المعروفة باسم "ظهر صبح" شمال بلدة كفر الديك بمحافظة سلفيت.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
28/12/2011

خلال مؤتمر صحافي مشترك مع منسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في الأراضي الفلسطينية، ماكسويل جيلارد، تحدث وزير الدولة الفلسطيني لشؤون الجدار والاستيطان، ماهر غنيم، عن مضمون التقرير السنوي حول اعتداءات قوات الاحتلال والمستوطنين على المواطنين الفلسطينيين وممتلكاتهم. وأوضح غنيم أن عدد الاعتداءات بلغ 893 اعتداء، ذهب ضحيتها تسعة مواطنين فيما أصيب 926 مواطناً. أما عمليات الهدم فبلغت حسب التقرير 535 عملية شملت منازل ومنشآت ومساجد وكنيسة، إضافة إلى تجريف مساحات واسعة من الأراضي.

المصدر: وكالة معاً الإخبارية.
1/1/2012

مستشار ديوان الرئاسة الفلسطينية، المختص في شؤون القدس، أحمد الرويضي، يؤكد أن منطقة سلوان جنوب المسجد الأقصى، وبالتحديد وادي حلوة هي المنطقة التي سيتركز فيها عمل الجمعيات الاستيطانية الإسرائيلية خلال العام 2012 وعلى رأسها جمعية إلعاد. وقدم الرويضي شرحاً لما تقوم به الدوائر الحكومية الإسرائيلية لمساعدة هذه الجمعيات في الاستيلاء على الأراضي والمنازل الفلسطينية. وحذر من أن 20 ألف منزل في مدينة القدس مهددة بالهدم بحجة البناء من غير ترخيص.

المصدر: وكالة معاً الإخبارية.
2/1/2012

ذكر مجلس قروي المالح والمضارب البدوية في الأغوار، أن مستوطني "مسكيوت" بدأوا التضييق على الرعاة في منطقة عين الحلوة في المالح، مشيراً إلى أن مسؤول المستوطنة لاحق الرعاة في مناطق بعيدة عن المستوطنة، وقام بتهديدهم تحت قوة السلاح لمنعهم من رعي أغنامهم.

من جهة أخرى، صادرت السلطات الإسرائيلية نحو 3158 دونماً وهدمت 41 منزلاً بالقدس خلال العام 2011. وذلك بحسب مركز أبحاث الأراضي في القدس.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
6/1/2012

اقتحم مئات المستوطنين قرية كفل حارس شمال مدينة سلفيت بالضفة الغربية لأداء طقوس تلمودية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
9/1/2012

سلّمت القوات الإسرائيلية، إخطارات بهدم 7 مساكن مأهولة في خربة أم الخير شرق بلدة يطا، جنوب الضفة الغربية، والمحاذية لمستوطنة "كرمائيل"، وذلك بذريعة إقامتها من دون ترخيص.

كما أقدمت مجموعة من المستوطنين على إحراق مركبة مواطن في منطقة البقعة شرق مدينة الخليل بالضفة الغربية، في مكان قريب من مستوطنة "كريات أربع".

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
11/1/2012

الأمين العام المساعد لشؤون فلسطين والأراضي العربية المحتلة في جامعة الدول العربية، محمد صبيح، يحذر في تصريح صحافي من مخاطر الاستيطان الإسرائيلي على عملية السلام ويستنكر اعتداءات المستوطنين بحق الفلسطينيين في الضفة الغربية.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا.
14/1/2012

أتلف مستوطنو مستوطنة "تفوح"، في محافظة سلفيت، حوالى 100 شجرة زيتون معمرة في المنطقة المعروفة باسم "المفقعة"، الواقعة شمال غرب ياسوف.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
18/1/2012

وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية فاليري أموس تعرب، في تصريح صحافي، عن قلقها إزاء ازدياد أعمال العنف من جانب المستوطنين الإسرائيليين في الضفة الغربية.

المصدر: مركز أنباء الأمم المتحدة.
31/1/2012

هاجم عشرات المستوطنين من البؤر الاستيطانية "حافات ماعون" المقامة على أراضي الموطنين شرق بلدة يطا جنوب الخليل، المواطنين بالبلدة، وقاموا بأعمال عربدة وتخريب.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
31/1/2012

كشف تقرير صادر عن مركز أبحاث الأراضي في القدس الإنتهاكات والاعتداءات الإسرائيلية ضد الفلسطينيين في كل الأراضي الفلسطينية سواء المحتلة منها عام 1948 أو الضفة الغربية أو القدس أو قطاع غزة.

وجاء في التقرير أن الفلسطينيين لم يسلموا من الاعتداءات عليهم وعلى ممتلكاتهم، من هدم لمساكنهم وإجبارهم على هدم مساكنهم بأنفسهم، وتهديد مساكنهم بالهدم والإخلاء والاستيلاء، والاعتداء على الأراضي الفلسطينية مستخدمين أبشع الوسائل، كل ذلك لتوسيع وبناء المزيد من المستوطنات الاحتلالية وتفريغ الأرض الفلسطينية من أصحابها الفلسطينيين.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
1/2/2012

اقتحم مستوطنون متطرفون مقامات إسلامية ببلدة عورتا جنوب نابلس وأدوا طقوساً دينية بها، وهم يزعمون أنها مقامات يهودية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
1/2/2012

اعتدى عدد من المستوطنين، على 6 سيارات لمواطنين مقدسيين في حي وادي حلوة بسلوان جنوب المسجد الأقصى، وأعطبوا إطاراتها.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
10/2/2012

جرف مستوطنو مستوطنة "ماعون" المقامة على أراضي بلدة يطا، جنوب الخليل، 100 دونم من الأراضي الزراعية التابعة لخربة الخروبة.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
11/2/2012

أقدم عشرات المستوطنين من نزلاء مستوطنة " كرمائيل" المقامة شرق بلدة يطا بمحافظة الخليل، على زراعة 40 دونماً تقع إلى الشرق من المستوطنة، وذلك بمرافقة القوات الإسرائيلية وعلى مرأى من أصحابها.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
12/2/2012

شرع مئات المستوطنين من مستوطنة "كريات أربع"، بزراعة نحو 20 دونماً من أراضي المواطنين شرق الخليل بالضفة الغربية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
13/2/2012

جرافات تابعة لسلطة الحدائق الطبيعية الاسرائيلية تجرف أرضية ملعب وادي حلوة ببلدة سلوان، وهو الحي الاقرب الى المسجد الاقصى من الجهة الجنوبية، وتزيل خيمة اعتصام اقامها سكان الحي العام 2007 للتعبير عن احتجاجهم ورفضهم وضع يد الاحتلال والجمعيات اليهودية الاستيطانية على عقارات وأراض في المنطقة.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا.
13/2/2012

شرع مستوطنون، بزراعة أراضي المواطنين بالأشجار الحرجية في منطقة العديسة غرب بلدة سعير بمحافظة الخليل بالضفة الغربية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
15/2/2012

سرقت مجموعة من المستوطنين أشجار زيتون في بلدة ترمسعيا شمال شرق مدينة رام الله.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
16/2/2012

اقتحم أكثر من 500 مستوطن قبر يوسف شرقي مخيم بلاطة بنابلس تحت حراسة مشدده من قبل قوات الجيش الإسرائيلي.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
19/2/2012

كشفت صحيفة "هآرتس" أن البؤر الاستيطانية والأراضي الزراعية التي يسيطر عليها المستوطنون في الضفة الغربية تستولي على أراضي مساحات شاسعة من منطقة "بي" بما يتناقض مع اتفاقيات أوسلو "ب" التي تنص على أن تكون المسؤولية المدنية، بما في ذلك مسؤولية التخطيط والبناء هي مسؤولية السلطة الفلسطينية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
20/2/2012

قرّر مستوطنو مستوطنة "كريات اربع" بمدينة الخليل، تسيير قوافل من السيارات على الطريق المؤدي للمستوطنة بدعوى إلقاء القبض على "ملقي الحجارة" من الفلسطينيين.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
22/2/2012

عاد عشرات المستوطنين المتطرفين إلى موقع البؤرة الاستيطانية العشوائية "متسبي افيحاي" القريبة من مستوطنة "كريات اربع" شرق مدينة الخليل، وأعادوا بناء منازل خشبية بعد أن هدمت قبل بضعة أسابيع.

كذلك، أخطرت مجموعات من المستوطنين، سكان خربة سوسيا جنوب محافظة الخليل بالضفة الغربية بالرحيل من أراضيهم، لضمها إلى المستوطنة المجاورة.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
4/3/2012

هاجم مستوطنو مستوطنة "جلعاد" المقامة على أراضي قرية فرعتا غرب مدينة نابلس أراضي المواطنين وحطموا 22 شجرة زيتون مثمرة.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
8/3/2012

سرق مستوطنون عحوالى 230 شتلة من أشتال الزيتون بعد قلعها من أراضٍ زراعية واقعة في منطقة "خلة أم الفحم" تعود لعائلة من بلدة الخضر القريبة من مستوطنة "اليعازر".

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
9/3/2012

قطعت مجموعة مستوطني مستوطنة "عيليه"، 40 شجرة زيتون في قرية قريوت جنوب نابلس.

كذلك، أقدم مستوطنو مستوطنة "نحلائيل" القريبة من قرية بيت إيلو غرب رام الله، على تقطيع وتكسير ما يزيد على 80 شجرة زيتون مثمرة في منطقة الظهرات القريبة من القرية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
12/3/2012

أقدم مستوطنون من مستوطنة "بيت عين" المقامة على أراضي بلدة بيت أمر شمال الخليل، على اقتلاع عشرات أشجار الزيتون والعنب في منطقة واد أبو الريش شمال البلدة، بهدف إجبار المزارعين على ترك أراضيهم لتوسيع المستوطنة.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
14/3/2012

أقدم مستوطنو مستوطنة "متساد"، على اقتلاع ومصادرة نحو 240 شتلة زيتون ولوزيات من أراضي المواطنين في منطقة "الصير" شرق بلدة سعير بمحافظة الخليل.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
15/3/2012

اقتلع مستوطنو مستوطنة "عتس فرايم" المقامة على أراضي بلدة مسحة غرب سلفيت، عشرات أشجار الزيتون في المنطقة المعروفة بإسم "باط أبو ارزيق" الواقعة خلف الجدار العنصري.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
19/3/2012

المفوضة السامية لحقوق الإنسان، نافي بيلاي، تطالب في تصريح صحافي من جنيف السلطات الإسرائيلية بالتحقيق في حوادث عنف المستوطنين ضد الفلسطينيين في الأراضي المحتلة.

المصدر: مركز أنباء الأمم المتحدة.
19/3/2012

مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية يصدر تقريراً يفيد بأن الفلسطينيين قد فقدوا إمكانية الوصول إلى مصادر المياه في الضفة الغربية نتيجة استيلاء المستوطنين اليهود على ينابيع المياه من خلال التهديد والترهيب والتخويف وإقامة أسلاك لضمان السيطرة على نقاط المياه القريبة من المستوطنات.

المصدر: مركز أنباء الأمم المتحدة.
22/3/2012

جرفت الجرافات الإسرائيلية حوالى 20 دونماً من الأراضي الزراعية في بلدة الخضر جنوب بيت لحم.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
29/3/2012

تعكف الإدارة المدنية الإسرائيلية منذ عدة أعوام على عملية إنشاء ما يمكن اعتباره "بنك أراض" في الضفة الغربية، والهدف من ذلك هو توفير أراض لتوسيع المستوطنات القائمة أو لإقامة مستوطنات جديدة في المستقبل.

وقد شملت هذه العملية حتى الآن جمع معلومات عن مئات ألوف الدونمات، وتمت بصورة سرية للغاية، ولم يتم كشف النقاب عنها إلا مؤخراً، وذلك بعد اضطرار الإدارة المدنية إلى تقديم معطيات بشأنها إلى حركة "السلام الآن" تنفيذاً لقانون حرية المعلومات.

ويشمل هذا "البنك" معلومات تتعلق بـ 569 موقعاً في شتى أنحاء الضفة الغربية، وتمتد هذه المواقع على مساحة تبلغ نحو 620,000 دونم تشكل حوالي 10 ٪ من مساحة الضفة الغربية. وجرى الاحتفاظ بجزء من هذا المواقع في "البنك" بأسماء مستوطنات إسرائيلية قائمة، بينما جرى الاحتفاظ بالجزء الآخر بأسماء مستوطنات غير قائمة مطلقاً.

كما أقيمت 23 بؤرة استيطانية من البؤر الاستيطانية غير القانونية في الضفة الغربية في هذه المواقع، وتجري في الوقت الحالي عملية شرعنة جزء منها في الإدارة المدنية.

هذا، وتبين من المعلومات الموجودة في "البنك" أن جزءاً من هذه الأراضي موجود في المنطقتين أ و ب الخاضعتين من الناحية المدنية إلى السلطة الفلسطينية بموجب اتفاقيات أوسلو، الأمر الذي يعني أن

عملية إنشاء هذا "البنك" بدأت قبل توقيع هذه الاتفاقيات بين إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية.

ويشمل الجزء الخاص بالأراضي في منطقتي أ و ب 81 موقعاً تمتد على مساحة نحو 114,000 دونم. أمّا الجزء الباقي من هذه المواقع فيقع في المنطقة ج التي ما زالت خاضعة من الناحية المدنية لسيطرة إسرائيل. وقد جرى تعريف 485,000 دونم من هذا الجزء على أنها أراض تابعة لملكية الدولة، وجرى تعريف 7611 دونماً على أنها أراض تابعة لملكية اليهود منذ ما قبل 1948 ، بينما لم يجر تعريف 12,800 دونم لكن يبدو أن الإدارة المدنية تتعامل معها باعتبارها تابعة لملكية الدولة.

على صعيد آخر أقدم مستوطنون من الحي اليهودي في الخليل، فجر اليوم، على احتلال بيت فلسطيني مهجور مؤلف من ثلاثة طوابق يقع على بعد 100 متر من الحرم الإبراهيمي في المدينة، وادعوا أنه ملك لهم وأن لديهم وثائق تثبت ذلك.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 30/3/2012.
29/3/2012

أضاف مستوطنون، 4 منازل متحركة لبؤرة استيطانية مقامة على أراضي المواطنين شرق قرية يانون جنوب شرق محافظة نابلس تحمل إسم "771".

كذلك، ذكر موقع صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن العشرات من المستوطنين استولوا على أحد المنازل الفلسطينية بمدينة الخليل مدعين أنهم قاموا بشراءه من أصحابه الفلسطينيين.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
2/4/2012

علمت صحيفة "هآرتس" أن عدة وزراء في الحكومة الإسرائيلية يعارضون إخلاء مجموعة المستوطنين التي أقدمت فجر يوم الخميس الفائت على احتلال بيت فلسطيني مهجور مؤلف من ثلاث طبقات يقع على بعد 100 متر من الحرم الإبراهيمي في الخليل، وذلك على الرغم من أن قيادة الجيش الإسرائيلي طالبت بإخلائها على الفور.

ويقف في طليعة هؤلاء الوزراء كل من وزير التربية والتعليم جدعون ساعر، ووزير الدعاية والإعلام يولي إدلشتاين.

ووفقاً للمعلومات التي وصلت إلى الصحيفة فإن قائد فرقة الخليل العسكرية العقيد جاي حزوت وضباطاً كباراً آخرين في الفرقة يمارسون ضغوطاً كبيرة على قيادة الجيش الإسرائيلي لإخلاء مجموعة المستوطنين فوراً، بحجة أن عملية السيطرة على هذا البيت تمت من دون التنسيق معهم مسبقاً.

تجدر الإشارة إلى أن مجموعة المستوطنين المذكورة تدعي أن البيت ملك لها وأن لديها وثائق تثبت ذلك. وقد بينت التحقيقات التي أجرتها الشرطة الإسرائيلية حتى الآن أن الوثائق الموجودة في حيازة هذه المجموعة صحيحة وليست مزورة، وأن عملية امتلاك البيت تمت بصورة قانونية.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 2/4/2012.
4/4/2012

رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو يؤكد في تصريح صحافي مواصلة تقديم الدعم للاستيطان في الضفة الغربية وفي مدينة الخليل.

المصدر: رئاسة الحكومة الإسرائيلية.
6/4/2012

اقتحم عشرات المستوطنين، مستوطنة "حومش" المخلاة، وأراضي زراعية في بلدة جبع جنوب جنين وطردوا أصحاب الأراضي الزراعية من أراضيهم تحت تهديد السلاح، وبحماية الجيش الإسرائيلي.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
9/4/2012

اقتحم عشرات المستوطنين، تحت حراسة الجيش الإسرائيلي، منطقة الحفيرة جنوب جنين الواقعة بين بلدة قباطية ومركة، ومارسوا أعمال العربدة داخل الأراضي الزراعية ووجهوا كلمات نابية وشتائم للمواطنين.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
12/4/2012

أصيب ثلاثة مواطنين، وجرى اعتقال خمسة آخرين خلال قيام المستوطنين بالاعتداء على المواطنين الذين يزرعون أراضيهم في قرية يانون جنوب مدينة نابلس.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
14/4/2012

قطعت مجموعة من مستوطني مستوطنة "ماعون" عشرات أشجار الزيتون في منطقة الخروبة شرق قرية التوانة، جنوب الخليل. كما قامت المجموعة نفسها، بملاحقة رعاة الأغنام والمتضامنين الأجانب الذين كانوا يصورون الحدث حتى تم وصولهم للمنطقة السكنية في قرية التوانة ورشقوا بيوت المواطنين بالحجارة.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
16/4/2012

استولت مجموعة من المستوطنين على أراضٍ شرق يطا بمنطقة أم الزيتونة وتقع بين مستوطنتي "كرمائيل" و"معون" جنوب الخليل.

كذلك، أقدم مستوطنون متطرفون على قطع أكثر من 250 شجرة زيتون في قرية بيتللو غرب رام الله وسط الضفة الغربية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
18/4/2012

قام موظفو دائرة الإخلاء برفقة قوة من الشرطة الإسرائيلية صباح اليوم بإخلاء عائلة المواطن الفلسطيني خالد النتشة المؤلفة من 11 فرداً من بيتها في حي بيت حنينا في شمال القدس الشرقية، وذلك في إطار مخطط واسع يرمي إلى إقامة مستوطنة إسرائيلية جديدة في قلب هذا الحي الفلسطيني.

وبعد وقت قصير دخلت مجموعة من المستوطنين اليهود إلى البيت. وتمت عملية الإخلاء بأمر صادر عن محكمة إسرائيلية بعد أن خسرت عائلة النتشة شكوى قضائية رفعها ضدها مستوطن ادعى أن البيت ملك له، وأنه اشتراه في سبعينيات القرن الفائت.

وتعتزم جمعية استيطانية تطلق على نفسها اسم "صندوق أراضي إسرائيل" إقامة مستوطنة جديدة في حي بيت حنينا بعد أن تم مؤخراً إخلاء عائلتين فلسطينيتين أخريين من بيتيهما اللذين يقعان بالقرب من بيت عائلة النتشة، وقد جرى إخلاؤهما طواعية في مقابل شطب دين مالي.

وقال مدير "صندوق أراضي إسرائيل" أرييه كينغ، وهو نشيط يميني يقف وراء طرد العائلات الفلسطينية الثلاث من بيوتها، في بيان صحافي عممه على وسائل الإعلام، إن "عملية الإخلاء التي تم تنفيذها اليوم استندت إلى قرار صادر عن المحكمة المركزية في القدس."

وأضاف: "إننا نتوقع أن نحصل في غضون عام واحد على تصاريح تقضي ببناء عشرات الوحدات السكنية، وذلك بهدف إقامة حي جديد سيكون مخصصاً للأزواج اليهودية المثالية."

وأكد كينغ أن "الصندوق يخطط أيضاً لتنفيذ مزيد من عمليات الإخلاء [لعائلات فلسطينية أخرى] خلال الأشهر القريبة المقبلة في كل من حي نوف شموئيل [بيت حنينا] وحي نحالات شمعون [الشيخ جراح]."

وقال السكرتير العام لحركة "السلام الآن" ياريف أوبنهايمر إن المستوطنة الجديدة المزمع إقامتها في قلب حي بيت حنينا تشكل تهديداً آخر لحل الدولتين، وأن إخلاء عائلة النتشة يعتبر عملاً غير أخلاقي وخطراً ومناقضاً للمصلحة الإسرائيلية. واتهم الحكومة الإسرائيلية بتشجيع الممارسات التي تقوم بها جمعيات يمينية متطرفة وتهدف إلى تهويد الأحياء الفلسطينية في القدس الشرقية من خلال فرض وقائع ميدانية.

وقال "تحالف منظمات شراكة"، الذي يعمل من أجل المساواة بين العرب واليهود في إسرائيل، إن عملية إخلاء بيت عائلة النتشة تشكل جزءاً من ظاهرة واسعة النطاق يقوم خلالها مستوطنون يهود بغزو بيوت في مناطق عربية بقصد تهويدها وتطهيرها من سكانها الأصليين.

تجدر الإشارة إلى أن مدير "صندوق أراضي إسرائيل" كينغ كان قد نشر في آذار/ مارس الفائت إعلاناً دعا فيه "رجالاً أقوياء" إلى تقديم المساعدة له من أجل إخلاء عائلة النتشة، مدعياً أن الشرطة تماطل في إخلاء البيت.

وفي إثر نشر هذا الإعلان قال صاحب البيت خالد النتشة لصحيفة "هآرتس": "لقد بل غت كينغ بأنني لن أخلي البيت، حتى لو قتلونا." وأكد أن والده اشترى الأرض التي أقيم البيت عليها سنة 1935 لكنه لم يتمكن الآن من تزويد المحكمة بالوثائق التي تثبت ملكيته للبيت والأرض. وأضاف: "أنا رجل مريض طوال حياتي ولا مال لدي من أجل أن أسدد تكاليف المحكمة والاستئناف، وقد خسرت القضية، لكني لا أنوي الخروج من البيت بأي حال من الأحوال."

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 19/4/2012.
21/4/2012

ألقى مستوطنون الحجارة والقاذورات على وفد من أساتذة القانون الأجانب والعرب المشاركين في مؤتمر عضوية فلسطين في الأمم المتحدة، الذي نظمته جامعة الخليل، خلال تجوالهم في شارع الشلالة القديم خلف البؤرة الإستيطانية المسماة "بيت هداسا".

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
22/4/2012

جرفت القوات الإسرائيلية، مساحة واسعة من الأراضي الزراعية، واقتلعت نحو 500 شجرة زيتون في مدينة سلفيت.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
23/4/2012

هاجم مستوطنو مستوطنة "يتسهار" المقامة على أراضي المواطنين بمحافظة نابلس، قرية عوريف جنوب المحافظة، واشتبكوا مع طلبة مدرسة القرية التي هاجموها بقنابل الغاز المدمع.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
27/4/2012

اقتحم حوالى 200 مستوطن منطقة برك سليمان جنوب بيت لحم بحماية قوات كبيرة من الجيش الإسرائيلي.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
29/4/2012

جرف مستوطنون متطرفون أراضِ زراعية قرب بلدة قصرة جنوب نابلس شمال الضفة الغربية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
2/5/2012

استأنفت جرافات عسكرية تابعة للجيش الإسرائيلي، أعمال التجريف والبناء، في منطقة وادي الربابة، في بلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى، لزراعة قبور وشواهد وهمية للمستوطنين، وتصويرها على أنها شواهد قديمة.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
5/5/2012

قامت مجموعة من مستوطني مستوطنة "كرمي تسور" المقامة على أراضي بلدة بيت أمر شمال الخليل بالاعتداء على كروم العنب المزروعة في الأراضي الزراعية على حدود المستوطنة في منطقة خلة الكتلة في بيت أمر.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
8/5/2012

أقدمت الجرافات الإسرائيلية على تجريف حوالى 19 دونماً من أراضٍ في منطقة (الميخذ) إلى الجهة الغربية من البلدة، وصادرت حوالى 400 شجرة مثمرة.

من جهة أخرى، اقتحمت القوات الإسرائيلية، مكتب الحملة الشعبية لمقاومة الجدار والاستيطان في مدينة البيرة، وحطّمت الأبواب الرئيسة لمقر الحملة، وصادرت أجهزة حاسوب وكاميرات تصوير من داخل المقر.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.

Pages