ملف الإستيطان
أضرمت مجموعة من مستوطني مستوطنة "يتسهار"، النار في أراضي المواطنين في قرية بورين جنوب نابلس.
أقدم مستوطنون من مستوطنة "يتسهار" المقامه على أراضي عصيره القبليه بإضرام النار في أراضي زراعية في المنطقتين الجنوبية والشرقية من القرية بينما قام الجيش بحمايتهم وطرد سكان القرية الذين حاولوا إخماد النيران، ووقعت حالات اختناق جراء استخدام الجيش قنابل الغاز المسيل للدموع لتفريق المواطنين.
كما اعتدى مستوطنون، على مواطن من قرية مادما جنوبي نابلس، وأحرقوا مساحات من الأراضي الزراعية في محيط القرية.
اقتحم عشرات المستوطنين اليهود قرية عاطوف في سهل عاطوف قرب بلدة طمون في طوباس شمال الضفة الغربية وجابوا بين منازل المواطنين بحماية من القوات الإسرائيلية.
وقال شهود عيان إن المستوطنين كانوا مزودين بأسلحتهم وعصي وخرائط وكاميرات وأجهزة مساحة الأرض ويقومون بعمليات مسح في سهل البقيعة مما أثار شكوك المواطنين حول علميات مصادرة جديدة لصالح المغتصبات الزراعية في المنطقة.
أحرق جنود إسرائيليون عشرات الدونمات الزراعية غرب مدينة نابلس شمال الضفة الغربية. وقال شهود عيان إن النيران اشتعلت بمساحات واسعة من أراضي قرى زواتا والناقورة وبيت ايبا.
كذلك، أقدمت القوات الإسرائيلية على تجريف عشرات الدونمات في منطقة "شعابة السير" الواقعه شرق مستعمرة "اسفر" المقامه على أراضي سعير في محافظة الخليل.
جرفت القوات الإسرائيلية مساحات واسعة من أراضي خربة أم نير شرق يطا جنوب الخليل بالضفة الغربية، والتي تعرضت للتجريف عدة مرات خلال الأشهر الاخيرة.
كذلك، شرعت الجرافات الإسرائيلية، بتجريف أشجار الزيتون الواقعة إلى الجنوب الغربي من قرية بيت إكسا في محافظة القدس.
أصيب في بلدة بيت أمر شمال الخليل، 10 من المواطنين ونشطاء السلام الأجانب، جراء قمع القوات الإسرائيلية تظاهرة ضد الاستيطان نظمت في محيط مستوطنة "كارمي تسور" جنوب البلدة، فيما ذكرت لجنة مقاومة الاستيطان، أن اثنين من نشطاء السلام الأميركيين اعتقلا بعد الاعتداء عليهما بالضرب.
الأمم المتحدة تصدر بياناً حول ارتفاع هجرة الفلسطينيين في المنطقة ج بالضفة الغربية التي تخضع للسيطرة العسكرية الإسرائيلية الكاملة بسبب هجمات المستوطنين المتكررة.
أحرق مستوطنون من مستوطنة "شافوت راحيل" المقامة على أراضي المواطنين في قرية جالود بمحافظة نابلس، 150 دونماً من أراضي المواطنين.
جرفت القوات الإسرائيلية، 19 دونماً من أراضي البقعة شرق الخليل، وأتلفت معدات زراعية فيها وصادرت شبكات لري المزروعات.
أضرم عشرات من المستوطنين الإسرائيليين، النار بعشرات الدونمات الزراعية في محيط مستوطنة "حومش" المخلاة شمال مدينة نابلس.
كذلك، بدأ مستوطنون بتوسيع بؤرة استيطانية جنوب مدينة نابلس في الضفة الغربية.
من جهة أخرى، شارك المئات من المستوطنين، بمسيرة تطالب بتوسيع المستوطنات في محافظة الخليل، ومصادرة المزيد من أراضي المواطنين.
اعتدى مستوطنون من مستوطنة "ايش كودش" جنوب قرية قصرة، جنوب نابلس، على أراضي المزارعين واقتلعوا 80 شتلة زيتون من منطقة "مراح تين" بالقرية.
أحرق مستوطنون 100 شجرة زيتون مثمرة في قرية مخماس جنوب شرق رام الله.
هاجم عشرات المستوطنين المسلحين من مستوطنة "احيا"، قرية جالود جنوبي مدينة نابلس، شمال الضفة الغربية، وطالبوهم بالرحيل عن القرية وترك منازلهم، بعد الاعتداء على الأهالي والممتلكات.
اقتحم مستوطنون مسجد النورين في قرية قصرة جنوب نابلس وأضرموا النار فيه بعد أن حطموا محتوياته وخطّوا شعارات مناوئة للعرب.
قالت مصادر رفيعة المستوى في المؤسسة الأمنية الإسرائيلية إن عملية هدم ثلاثة بيوت في بؤرة مِغرون الاستيطانية غير القانونية في الضفة الغربية فجر اليوم تشكل مقدمة لعمليات هدم في بؤر استيطانية غير قانونية أخرى في غضون الأشهر السبعة المقبلة.
وتمت عملية هدم البيوت الثلاثة في مِغرون بناء على أوامر خاصة صادرة عن المحكمة الإسرائيلية العليا، وقد اشتركت فيها قوة مشتركة من الجيش والشرطة مؤلفة من نحو 1400 جندي وشرطي.
وقبل أن تباشر هذه القوة في عملية الهدم توجه عدد من سكان البؤرة الاستيطانية إلى القاضي المناوب في المحكمة العليا طالباً إرجاءها، لكن المؤسسة الأمنية، وبأوامر مباشرة من وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك، أصرّت على تنفيذها.
وقال أحد ناشطي اليمين الاستيطاني لصحيفة "هآرتس" إن عملية هدم البيوت الثلاثة في ميغرون تمت من دون مواجهات مع قوات الجيش والشرطة لأن سكان هذه البؤرة أشخاص مسالمون ولا يرغبون في خوض مواجهات، لكن في حال تنفيذ عمليات هدم في بؤر استيطانية أخرى فإن ناشطي اليمين سيقفون بالمرصاد لقوات الجيش والشرطة.
وعقب عملية الهدم هذه حاولت مجموعة من المستوطنين المتطرفين إحراق مسجد في قرية كسرى القريبة من نابلس، لكن محاولتها باءت بالفشل، كما كتبت شعارات عنصرية على جدران المسجد. وانتقد عضو الكنيست داني دانون من حزب الليكود وزيرَ الدفاع باراك الذي أصدر قرار الهدم، مؤكداً أن آلاف الناشطين من الليكود سيزورون بؤرة ميغرون الاستيطانية خلال الأعياد اليهودية القريبة كي يعربوا عن تضامنهم مع المستوطنين الذين بقوا فيها، والذين من المتوقع أن تكون بيوتهم عرضة للهدم في وقت لاحق.
قال مسؤول ملف الاستيطان في شمال الضفة الغربية، غسان دغلس، إن مستوطنين اقتحموا قرية يتما جنوب نابلس ووجهوا تهديداً مكتوباً لسكانها، كما أضرم آخرون النار في مركبتين لمواطنين جنوب نابلس.
كشف موقع "News1" الإخباري الإسرائيلي عن وثيقة سرية خطيرة سلّمها الجيش الإسرائيلي إلى المستوطنين الإسرائيليين، تبيح بموجبها قتل المتظاهرين الفلسطينيين العزل في حال اقترابهم من السياج الذي يحيط بالمستوطنات.
وأشار الموقع إلى أن الوثيقة تضمنت تعليمات جديدة تم صياغتها من خلال مكتب المستشار القانوني الإسرائيلي التابع للفرقة العسكرية العاملة في منطقة الضفة الغربية، وأنها أرسلت إلى المستوطنين المسؤولين عن حماية أمن المستوطنات.
أقدم مستوطنون من مستوطنة "كرم تسور" بالاعتداء على كروم العنب في منطقة وادي الأمير في مدينة حلحول في الخليل.
أحرق مستوطنو "كريات أربع"، عشرات أشجار العنب المثمرة في منطقة البويرة بالخليل. كما أضرم مستوطنو "مابو دوثان" المقامة على أراضي بلدة يعبد جنوب غرب جنين، النار بأشجار زيتون في البلدة.
أقدم مستوطنون من مستوطنة "يتسهار" جنوب نابلس، على اقتلاع وتحطيم نحو 60 شجرة زيتون بقرية مادما جنوب نابلس.
كذلك قامت مجموعة من المستوطنين بمهاجمة الأراضي الزراعية لبلدة دير جرير قضاء مدينة رام الله وقاموا بحرق عشرات الدونمات المزروعة بأشجار الزيتون والأشجار المثمرة، والتي تعود ملكيتها لأهالي البلدة.
قام مستوطنون بحرق 10 دونمات زراعية في قرية حواره جنوب مدينة نابلس شمال الضفة الغربية.
جرفت القوات الإسرائيلية عشرات الدونمات الزراعية من أراضي بلدة بروقين في محافظة سلفيت، ضمن مخططاتها للاستيلاء على أراضي القرية لصالح مستوطنة "بروخين" المقامة على أراضي القرية والقرى المجاورة.
أقدم مستوطنون على حرق عدد من أشجار وحقول الزيتون في شمال غربي رام الله، وجنوب مدينة نابلس وفي قرية دير استيا شمال محافظة سلفيت.
مستوطنون إسرائيليون يضرمون النار بمسجد في قرية طوبا الزنغرية في الجليل الأعلى داخل أراضي 48، ما أدى إلى احتراق أجزاء من المسجد وبعض محتوياته.
قطع مستوطنون نحو 170 شجرة زيتون مثمرة بقرية قصره جنوب مدينة نابلس بالضفة الغربية واقتلعوا كذلك عشرات الشتلات الصغيرة ولاذوا بالفرار.
أضرم مستوطنون متطرفون من مستوطنة "رامات شلومو" شمال القدس، النار في عشرات أشجار الزيتون على مساحة دونم من أراضي المواطنين. وأفاد أهالي القرية أنه تم إحراق دراس للقمح، مما أدى إلى احتراق أعلاف المواشي بالكامل.
هاجم مستوطنون قاطفي الزيتون في قرية عورتا شرق نابلس، وسرق آخرون ثمار الزيتون في قرية فرعتا القرية من مدينة قلقيلية.
قال مكتب المفوضة السامية لحقوق الإنسان بالأمم المتحدة، نافي بيلاي، إن قوات الأمن الإسرائيلية التي ترافق مستوطنين في قرى في الضفة الغربية استخدمت فيما يبدو القوة المفرطة ضد الفلسطينيين. ودعا المكتب إسرائيل إلى حماية الفلسطينيين والتحقيق في زيادة هجمات المستوطنين على المدنيين في الضفة الغربية وخصوصاً في قرية قصرة القريبة من نابلس.
أحرق مستوطنون من مستوطنة "بروخين" المقامة على أراضي بلدة بروقين بمحافظة سلفيت، 300 شجرة زيتون في منطقة الخلايل شمال غرب البلدة. وقال رئيس بلدية بروقين، عكرمة سمارة، إن الحريق طال حوالى 150 دونماً من الأراضي المحاذية للمستوطنة.
أقدم مستوطنو مستوطنة "نيرا" المقامة فوق أراضي قرية راس كركر شمال غرب رام الله، على إشعال النيران في عشرات الدونمات المزروعة بأشجار الزيتون واللوزيات في منطقة النبي عنير بالقرية، ما أدى إلى إحراق ما لا يقل عن 120 شجرة زيتون مثمرة.
أحرق مستوطنون من مستوطنة "ايتمار" عشرات الدونمات من أراضي بلدة بيت فوريك شرق نابلس بالضفة الغربية.
اعتدى مستوطنو البؤرة الاستيطانية "نفي نحنياه" المقامة عنوة على أراضي بلدة اسكاكا، على عدد من مزارعي البلدة، وسرقوا ثمار الزيتون التي كانت بحوزتهم.
الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية لشؤون فلسطين والاراضي المحتلة، محمد صبيح يطالب في تصريح صحافي بالوقوف على ظاهرة مطالبة المستوطنين بقتل الاسرى الفلسطينيين المحررين.
هاجمت مجموعة من المستوطنين، مزارعين ومتضامنين أجانب وإسرائيليين، وأصابت أربعة منهم بجروح، وذلك خلال مساعدتهم مزارعي قرية "جالود" جنوبي نابلس قطف ثمار الزيتون، ضمن حملة "إحنا معكم" لمساعدة المزارعين بقطف ثمار الزيتون.
قطع مستوطنون عشرات أشجار الزيتون في قرية الجانية غرب مدينة رام الله، ووضعوا ملصقات على أشجار أخرى كتب عليها "هذه الشجرة نقلت إلى ملكية يهودية ممنوع الاقتراب منها".
كذلك، قامت العصابات الاستيطانية اليهودية التي توقع عملياتها الارهابية ضد العرب ب "جباية الثمن" باقتلاع 20 شجرة زيتون تابعة لإحدى العائلات الفلسطينية في قرية بيت صفافا في القدس.
هاجم عشرات المستوطنين، المزارعين في قرية عزموط شرقي نابلس، ومنعوهم من قطف الزيتون بالقرب من مستوطنة "الون موريه".
أحرق مستوطنون متطرفون جراراً زراعياً بقرية عقربا جنوب نابلس بالضفة الغربية.
كذلك، نفذ عشرات المستوطنين من مستوطنتي "كريات أربع" و"خارصينا" في الخليل بالضفة الغربية، وبمرافقة الجيش الإسرائيلي، عمليات عنف وعربدة ضد أهالي منطقة البقعة شرقي المدينة.
أقدم مستوطنو مستوطنة "ايتسهار" المقامة على أراضي المواطنين جنوب نابلس، بقطع أكثر من 30 شجرة زيتون لمواطنين من قرية مادما جنوب نابلس.
أحرق مستوطنون ثلاث مركبات في بلدة بيت أمر شمال الخليل.
كذلك رشّ مستوطنون من مستوطنة "عصيون" المقامة على أراضي المواطنين جنوب بيت لحم، مساء أمس الثلاثاء، الغاز على أسرة مواطن من قرية ارطاس في بيت لحم أثناء تواجدهم في أرضهم القريبة من منزلهم قبالة المستوطنة.
ذكر مكتب تنسيق الشؤون الانسانية التابع للأمم المتحدة (اوتشا) في تقرير حديث صدر عنه أن "ما يزيد عن 80 مجمعاً سكنياً فلسطينياً يسكنها ما مجموعه 250000 فلسطيني عرضة لعنف المستوطنين الإسرائيليين، من بينهم 76000 شخصاً عرضة لخطر مرتفع" مشيراً إلى "أن المعدل الأسبوعي للحوادث المتصلة بالمستوطنين التي تؤدي إلى إصابات في صفوف الفلسطينيين أو أضرار بممتلكاتهم ارتفع بنسبة 40% خلال عام 2011 مقارنة بعام 2010، وبما يزيد عن 165% مقارنة بعام 2009".
المراقب الدائم لفلسطين لدى الأمم المتحدة، رياض منصور، يتناول في كلمة له خلال اجتماعه مع وفد من البرلمان الأوروبي مسألة الاستيطان الإسرائيلي ويعتبره بمثابة جريمة حرب لا يمكن للمجتمع الدولي أن يقف صامتاً تجاهها.
اعتدى مستوطنون إسرائيليون، على مسن فلسطيني خلال فلاحة أرضه، بالقرب من مستوطنة "ايتمار" شرقي قرية سالم شرقي نابلس.
كذلك، أقدمت مجموعة من المستوطنين المتطرفين على كتابة شعارات عنصرية ضد الفلسطينيين في مدينة بئر السبع المحتلة عام 1948.
قامت مجموعة من المستوطنين بإضرام النيران، بأشجار حرجية داخل مستوطنة "حوميش" المخلاة جنوب مدينة جنين ما أدى إلى احتراق أكثر من 5 دونمات.
كذلك قامت الجرافات الإسرائيلية التابعة لبلدية القدس بهدم منزل مواطن مقدسي في حي الأشقرية ببيت حنينا شمال القدس، بحجة البناء دون ترخيص. كما، هدمت منزلاً في حي ياصول ببلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى.
أضرم مستوطنون متطرفون النار في مسجد ومركبتين في بلدة بروقين غرب سلفيت شمال الضفة الغربية.
اقتحم نحو 30 من نشيطي اليمين المتطرف اليوم السياج الحدودي بين إسرائيل والأردن في منطقة جسر اليهود بالقرب من جسر أللنبي، وسيطروا على مبنى مهجور وراء السياج بهدف إقامة بؤرة استيطانية فيه، وذلك احتجاجاً على تدخل الحكومة الأردنية في قضية جسر باب المغاربة.
وقال زعيم هذه المجموعة، وهو أحد النشيطين في إقامة بؤر استيطانية غير قانونية في يهودا والسامرة [الضفة الغربية]، إن الهدف من هذه العملية هو توجيه رسالة واضحة إلى الأردن فحواها أنه لا يجوز له أن يتدخل في الشؤون الداخلية الخاصة بدولة إسرائيل.
رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، يصدر بياناً يقبل فيه توصيات وزير الأمن الداخلي ووزير العدل، يتسحاق أهرونوفيتش، بالتعامل بشدة مع المستوطنين المشاغبين في الضفة الغربية.
أقدم مستوطنون على إضرام النار في مسجد النور في قرية برقة شمال شرق رام الله، حيث أتت النيران على مقتنيات المسجد واحترق الطابق الثالث منه، وكتب المستوطنون شعارات معادية على الجدران منها، الحرب و مستوطنو يتسهار.
أضرم مستوطنون النار في مسجد "النور" القريب من بؤرة استيطانية مقامة على أراضي قرية برقة شمال شرق محافظة رام الله، وكتبوا شعارات معادية على جدران المسجد منها "الحرب"، إضافة إلى شعار "مستوطنو يتسهار".
رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، يؤكد في كلمة له خلال حفل إيقاد الشمعة الأولى لعيد الأنوار اليهودي في مقر قيادة لواء إفرايم في الضفة الغربية ضرورة التكاتف إزاء ظاهرة اعتداء المستوطنين اليهود على الجيش.
شجب مندوبو أوروبا في مجلس الأمن الدولي اليوم استمرار أعمال البناء في المستوطنات في المناطق [المحتلة]، وأعمال العنف التي يرتكبها المستوطنون ضد الفلسطينيين في إطار عمليات "جباية الثمن".
ودعا بيان صادر عن مندوبي كل من بريطانيا وفرنسا وألمانيا والبرتغال في مجلس الأمن الحكومة الإسرائيلية إلى وقف الاعتداءات التي يرتكبها المستوطنون، وشددوا على تخوفهم من التطورات السلبية التي يمكن أن تترتب على هذه الاعتداءات وعلى استمرار أعمال البناء في المستوطنات.
ووجه البيان نقداً حاداً إلى نية وزارة البناء والإسكان الإسرائيلية بناء أكثر من 1000 وحدة سكنية جديدة وراء الخط الأخضر، ودعا الحكومة الإسرائيلية إلى عدم الإقدام على ذلك.
وأشار البيان أيضاً إلى أن حل الدولتين يعتبر ضرورياً للحفاظ على أمن إسرائيل في المدى البعيد، غير أن توسيع المستوطنات الإسرائيلية في المناطق [المحتلة] يهدد إمكان تطبيق هذا الحل.
كما شدد على أن استمرار عمليات إحراق المساجد في الضفة الغربية في إطار "جباية الثمن" تفاقم التوتر، وعلى الحكومة الإسرائيلية أن تقدّم منفذي هذه العمليات إلى المحاكمة على وجه السرعة.