ملف الإستيطان
المتحدث باسم حركة فتح في القدس، رأفت عليان، يؤكد في تصريح صحافي أن قرار إسرائيل إنشاء 580 غرفة فندقية على الأراضي الواقعة قرب بلدة جبل المكبر جنوب شرق مدينة القدس، هو إصرار إسرائيلي على قتل حل الدولتين واستمرار لسياسة الاستيطان وتهويد المدينة المقدسة.
وزارة الخارجية المصرية تصدر بياناً تدين فيه المخططات الإسرائيلية ببناء 64 وحدة استيطانية جديدة في القدس، فضلاً عن توسيع نطاق أربع مستوطنات إسرائيلية فى الضفة الغربية.
هدمت جرافات الاحتلال الإسرائيلي قرية «بوابة القدس» للمرة السابعة على التوالي، بعد محاصرتها ومهاجمة المتواجدين فيها بالقنابل الصوتية والغازية، والاعتداء عليهم بالهراوات. يذكر أن قرية «بوابة القدس» بنيت على أراضي قرية أبو ديس، قبل حوالي أسبوعين رفضاً لمخطط توطين البدو من 22 تجمعاً بدوياً إلى تجمعات حديثة ينوي الاحتلال إقامتها على أراضي أبو ديس والأغوار، ورفضاً لمخطط «E1» الذي يربط المستوطنات ببعضها البعض ويقطع أوصال الدولة الفلسطينية بفصل شمالها عن جنوبها كما يعزل القدس عن الضفة.
قام مستوطنون، بحماية من حرس الحدود والقوات الخاصة الإسرائيلية، بهدم قرية بوابة القدس المشيدة من الطوب والأخشاب والمقامة في بلدة أبو ديس شرق القدس المحتلة، للمرة الثامنة على التوالي. وهذه هي المرة الثامنة التي يهدم فيها الاحتلال القرية، التي شيدت من قبل مواطنين والمقاومة الشعبية، لرفض مخطط توطين البدو ضمن تجمعات في أبو ديس وأريحا، ومخطط E1 الاستيطاني الذي يربط المستوطنات ببعضها البعض، ويفتت أراضي الدولة الفلسطينية المستقبلية.
قام مستوطنون، بحماية من حرس الحدود والقوات الخاصة الإسرائيلية، بهدم قرية بوابة القدس المشيدة من الطوب والأخشاب والمقامة في بلدة أبو ديس شرق القدس المحتلة، للمرة الثامنة على التوالي. وهذه هي المرة الثامنة التي يهدم فيها الاحتلال القرية، التي شيدت من قبل مواطنين والمقاومة الشعبية، لرفض مخطط توطين البدو ضمن تجمعات في أبو ديس وأريحا، ومخطط E1 الاستيطاني الذي يربط المستوطنات ببعضها البعض، ويفتت أراضي الدولة الفلسطينية المستقبلية.
نظم مستوطنون يهود مسيرتهم الشهرية، "مسيرة الأبواب" في شوارع البلدة القديمة بالقدس المحتلة"، تحت حراسة مشددة من القوات الاسرائيلية، بمناسبة بداية الشهر العبري، حسب تقويمهم. وانطلق المستوطنون من حائط البراق – بعد تنظيم فعاليات راقصة في المكان- باتجاه شارع الواد – بموازاة السور الغربي للمسجد الأقصى، ومروا بسوق القطانين، ومن ثم واصلوا سيرهم إلى شارع الواد وشارع المجاهدين، وانتهت المسيرة عند باب الأسباط.
اقتحمت مجموعات جديدة من المستوطنين اليهود، زاد عدد عناصرها الاجمالي عن ستين مستوطناً، المسجد الأقصى المبارك، وذلك عبر مجموعات صغيرة ومتلاحقة بحماية مشددة ومعززة بعناصر من الوحدات الخاصة بشرطة الاحتلال الإسرائيلي، ونفذت جولات سريعة في المسجد.
هدم مستوطنون يهود بحماية قوات عسكرية إسرائيلية قرية 'بوابة القدس'، المشيدة في بلدة أبو ديس شرقي القدس احتجاجاً على مخططي توطين البدو و'E1' الاستيطاني، وذلك للمرة التاسعة على التوالي. يذكر أن نشطاء المقاومة الشعبية والمواطنين شيدوا القرية مؤخراً احتجاجاً على مخططي توطين البدو 'E1' الاستيطاني الذي يفصل شمال الضفة عن جنوبها لصالح ربط المستوطنات.
ذكرت منظمة السلام الآن أن عملية بناء 3100 وحدة سكنية بدأت العام الماضي في مستوطنات الضفة الغربية، بينما أطلقت عمليات استدراج عروض لبناء 4485 مسكناً في مستوطنات الضفة الغربية والقدس الشرقية في سنة 2014، وهذا رقم قياسي منذ عقد على الاقل. ومن أصل الوحدات الـ 3100 المذكورة، تم بناء 287 في مستوطنات عشوائية.
قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" إن وزير الإسكان الإسرائيلي أوري أريئيل سيقدم لرئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو مخططات لإقامة 48 ألف وحدة استيطانية منها 15 ألف وحدة في القدس عشية سفره إلى واشنطن لإلقاء خطاب في الكونغرس. وأضافت أن حجم عمليات البناء المخططة كشف خلال مداولات بين مسؤولي وزارة الإسكان ووزارة المالية في إطار بحث طلب الإسكان الحصول على ميزانيات إضافية.
وزارة الخارجية الفلسطينية تدين في بيان تعزيز الاستيطان الإسرائيلي في القدس القديمة، التي تعتبر جزءاً من عمليات تهويد محيط المسجد الأقصى.
أقدم مستوطنون يهود ينتمون إلى عصابة تدفيع الثمن على إحراق كنيسة جبل صهيون في القدس ما أدى إلى وقوع إضرار بأجزاء من الكنيسة.
وزارة الخارجية الفلسطينية تصدر بياناً تشدد فيه على أن مواصلة عمليات مصادرة الأراضي والتوسع الاستيطاني، وعمليات تهويد القدس وهدم المنازل وسحب الهويات، وحجز الأموال الفلسطينية والحفريات تحت المسجد الأقصى، تؤكد أن الحكومة الإسرائيلية تقوم بالإعداد لانفجار مرتقب.
مركز قدسنا للإعلام (كيوبرس) يصدر تقريراً يعلن فيه أن 200 مستوطن اقتحموا المسجد الأقصى خلال الأسبوع الماضي، مشيراً إلى ارتفاع ملحوظ في الاقبال على عقد القران فيه.
تعهد رئيس الحكومة الإسرائيلية رئيس الليكود بنيامين نتنياهو بتحدي الضغوط الدولية التي تُمارس على إسرائيل وبناء آلاف الوحدات السكنية الجديدة في جميع أنحاء القدس في حال انتخابه مجدداً رئيساً للحكومة بعد الانتخابات العامة للكنيست الجديد التي ستجري اليوم (الثلاثاء).
وجاء تعهد نتنياهو هذا خلال جولة قام بها في حي هار حوما [جبل أبو غنيم] جنوب القدس أمس (الاثنين)، أشار فيه أيضاً إلى أنه هو من بادر إلى إقامة هذا الحي [في أراضي القدس الشرقية] سنة 1997 على الرغم من معارضة المجتمع الدولي لذلك.
عضو المكتب السياسي لحركة حماس، موسى أبو مرزوق، يؤكد في تصريح صحافي أن فوز بنيامين نتنياهو في الانتخابات الإسرائيلية يؤدي إلى تكريس الاستيطان وتهويد القدس.
قررت وزارة البناء والإسكان ولجنة التخطيط والبناء في بلدية القدس تجميد مشاريع إقامة 1500 وحدة سكنية جديدة في حي هار حوما [جبل أبو غنيم] في القدس الشرقية.
وقالت مصادر في لجنة التنظيم والبناء في بلدية القدس اليوم الأربعاء، إنه تقرر عدم الدفع قدماً بهذه المشاريع بسبب الحساسية السياسية التي تنطوي عليها.
وأضافت هذه المصادر نفسها أن اللجنة لم تتلق ضوءاً أخضر من ديوان رئيس الحكومة لمواصلة المناقشات الضرورية من أجل إقرار هذه المشاريع.
عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، حنان عشرواي، تؤكد في بيان صحافي أن قرار بناء 142 وحدة استيطانية جديدة في جبل أبو غنيم استفزاز وتحد للمجتمع الدولي.
صادقت اللجنة المحلية للتخطيط والبناء في القدس، على ما سمي بـ "خطة السواحرة"، والتي بموجبها سيتم بناء 2500 وحدة سكنية للمقدسيين في عرب السواحرة، المنطقة الواقعة بين جبل المبكر وأبو ديس. ويأتي ذلك في أعقاب المصادقة على بناء آلاف الوحدات السكنية للمستوطنين في مختلف مناطق الضفة الغربية، بما في ذلك القدس، بالإضافة إلى مخططات استيطانية أُخرى يجري الإعداد لها.
دائرة شؤون القدس في منظمة التحرير الفلسطينية، تدعو في بيان المواطنين إلى حماية المسجد الأقصى وصد أي محاولة لاجتياحه وتدنيسه من قبل المستوطنين واليهود المتطرفين.
تسعى السلطات الإسرائيلية، لإعادة هيكلة مخطط مستوطنة جبل أبو غنيم، للسيطرة على مزيد من أراضي المواطنين في محافظتي بيت لحم والقدس. وتسارع السلطات إلى بناء مزيد من الوحدات الاستيطانية، الأمر الذي يقطع أوصال المناطق الفلسطينية.
نشرت دائرة أراضي إسرائيل اليوم الاثنين مناقصات لإقامة وحدات سكنية جديدة خارج "الخط الأخضر" في القدس.
وتشمل هذه المناقصات إقامة 77 وحدة سكنية جديدة في حيي نفيه يعقوف وبسغات زئيف في القدس الشرقية.
وتعقيباً على ذلك قالت حركة "السلام الآن" في بيان خاص صادر عنها، إن هذا أول إعلان من نوعه منذ الانتخابات الإسرائيلية العامة التي جرت في 17 آذار/ مارس الفائت.
وأضافت أن نشر المناقصات في القدس الشرقية يشير إلى ما ينتظر إسرائيل بعد تشكيل الحكومة المقبلة، وأشارت إلى أن رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو يواصل نهجه الرامي إلى إحباط فرص السلام بدلاً من تغيير الاتجاه.
طرحت وزارة البناء والإسكان وما يسمى بمدير دائرة أراضي إسرائيل، صباح اليوم، عطاءات جديدة لبناء 77 وحدة استيطانية جديدة في مستوطنتي بسغات زئيف ونفيه يعقوف في القدس داخل الأراضي المحتلة عام 1967. وذكر موقع "واللا" العبري أن 36 وحدة استيطانية ستقام في مستوطنة نفيه يعقوف في حين ستقام 41 وحدة أخرى في مستوطنة بسغات زئيف.
نشرت الحكومة الإسرائيلية مناقصات لبناء 77 وحدة جديدة في مستوطنات إسرائيلية في مستوطنتي بسغات زئيف والنبي يعقوب في القدس الشرقية المحتلة.
كشفت القناة العبرية السابعة، صباح اليوم الخميس، عن اتفاق بين رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو ووزير حربه موشيه يعالون على تخصيص مبلغ بين 300 إلى 500 مليون شيكل سنوياً لمصلحة التوسع الاستيطاني في الضفة الغربية والقدس خلال السنوات الثلاث المقبلة.
مدير دائرة الخرائط في جمعية الدراسات العربية، خليل التفكجي، يؤكد في تصريح خاص لصحيفة الأيام أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي تقرر بناء 1500 وحدة استيطانية في القدس المحتلة بعد تشكيل الحكومة الإسرائيلية الجديدة.
ذكرت القناة العبرية العاشرة، في خبر أوردته على موقعها الإلكتروني صباح اليوم الأحد أن التعليمات رفعت للجنة اللوائية للتخطيط والبناء في القدس، وذلك بإقرار بناء 1500 وحدة استيطانية في مستوطنة رمات شلومو شمالي القدس.
من جهة أخرى، كتب موقع المستوطنين (القناة السابعة) أن كرّاسة تضم صوراً جوية لنحو 20 مستوطنة في الضفة الغربية، تعرض "الخطر" الذي يتربص بالمستوطنات من جانب "اليسار المتطرف". ففي هذه الكرّاسة يتم الإشارة إلى 2026 بيتاً تقوم على أراض خاصة ومعدة للهدم إذا لم تعمل القيادة السياسية على صد الالتماسات التي ستقدم ضدها في السنوات القريبة.
عضو اللجنة التنفيذية في منظمة التحرير الفلسطينية، أحمد قريع، يحذر في بيان من خطورة المصادقة على بناء 1500 وحدة استيطانية في القدس.
عضو اللجنة التنفيذية في منظمة التحرير الفلسطينية، أحمد قريع، يدين في بيان صحافي اقتحام مجموعات من المستوطنين المتطرفين باحات المسجد الأقصى من باب المغاربة، بحماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي وعمليات الإستيلاء على منازل المقدسيين.
استولى مستوطنون متطرفون، ترافقهم قوات كبيرة من الشرطة الإسرائيلية، على مبنى من ثلاث شقق في بلدة سلوان، جنوب المسجد الأقصى، بادعاء أنه كان كنيساً يهودياً قبل العام 1948 في إطار ما يسمى قانون العودة.
ومن جهة أخرى اعتقلت الشرطة االإسرائيلية السيدة فاتنة حسين أثناء خروجها من المسجد الأقصى من باب الناظر، وتم اقتيادها إلى مركز شرطة الياهو في باب السلسلة في القدس القديمة للتحقيق.
في السياق اقتحمت مجموعات من المستوطنين المسجد الأقصى من باب المغاربة، ونفذت جولات مشبوهة واستفزازية في مرافق المسجد بحمايات وحراسات معززة ومشددة من شرطة الاحتلال الخاصة.
أعلنت حركة "السلام الآن" أن لجنة التنظيم والبناء في بلدية القدس صادقت نهائياً على إقامة 900 وحدة سكنية جديدة في حي رمات شلومو الواقع خارج "الخط الأخضر" شمالي القدس الشرقية.
ودانت الولايات المتحدة هذه المصادقة. وقال نائب الناطقة بلسان وزارة الخارجية الأميركية في تصريحات أدلى بها إلى وسائل إعلام الليلة الماضية، إن واشنطن تشعر بالقلق وخيبة الأمل من جراء المصادقة على خطط بناء جديدة في القدس الشرقية.
انتقد الاتحاد الأوروبي قرار إسرائيل إقامة 900 وحدة سكنية جديدة في حي رمات شلومو الواقع خارج "الخط الأخضر" شمالي القدس الشرقية.
وجاء في بيان خاص صادر عن الاتحاد الأوروبي اليوم السبت، أن إصرار إسرائيل على مواصلة سياستها الاستيطانية في المناطق [المحتلة] برغم إدانة المجتمع الدولي يهدّد حيوية حل الدولتين مع الجانب الفلسطيني.
ودانت الولايات المتحدة هذه المصادقة، وقال نائب الناطقة بلسان وزارة الخارجية الأميركية في تصريحات أدلى بها إلى وسائل إعلام، إن واشنطن تشعر بالقلق وخيبة الأمل من جراء المصادقة على خطط بناء جديدة في القدس الشرقية.
اللجنة التنفيذية في منظمة التحرير الفلسطينية، أحمد قريع، يستنكر في بيان صحافي اقتحام مجموعات استيطانية متطرفة، باحات المسجد الأقصى وأداء صلوات تلمودية في باحاته.
السكرتير الإعلامي لوزارة الخارجية اليابانية، ياسوهيسا كاوامورا، يعرب في بيان عن أسفه لمصادقة الجانب الإسرائيلي على بناء 900 وحدة استيطانية في القدس الشرقية، مؤكداً أن الاستمرار في الاستيطان يقوض الجهود الدولية نحو تحقيق حل الدولتين.
أصدرت محكمة "الصلح الإسرائيلية" قراراً بهدم وإخلاء ثمانية مبان سكنية في حي سميراميس شمال مدينة القدس بحجة ملكيتها ليهود منذ سنة 1971. وعُلم بأن قرار المحكمة يقضي بإخلاء المباني السكنية وهدمها يدوياً (من قبل أصحابها)، وأمهلت العائلات حتى مطلع آب/أغسطس المقبل لتنفيذ القرار، بالإضافة إلى دفع غرامة مالية قيمتها 49 ألف شيكل.
من جهة أُخرى، رفض قاضي المحكمة العليا الإسرائيليةطلباً بإصدار أمر موقت يوقف تنفيذ أوامر الهدم التي صدرت ضد بيوت في قرية خربة سوسية جنوبي جبال الخليل.
عضو اللجنة التنفيذية في منظمة التحرير الفلسطينية، رئيس دائرة شؤون القدس، أحمد قريع، يندد في بيان بطرح وزارة الإسكان الإسرائيلية عطاءات لبناء 85 وحدة استيطانية و1500 غرفة فندقية في القدس.
دائرة شؤون القدس في منظمة التحرير الفلسطينية، تصدر بياناً تستنكر فيه مناقشة مخطط لبناء 142 وحدة استيطانية في مدينة القدس.
وزارة الخارجية الفلسطينية تصدر بياناً تدين فيه قرار الحكومة الإسرائيلية بإقامة مستوطنة جديدة في المنطقة الواقعة بين القدس والخليل من أجل تدعيم تجمع غوش عتصيون الاستيطاني.
مرّر رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو قراراً خلال اجتماع حكومته الأسبوعي، أمس الثلاثاء، يقضي برصد مبلغ 100 مليون شيكل من أجل الاستثمار في أعمال استيطانية في محيط حائط البراق في القدس.
أظهر تحقيق جديد أجرته صحيفة "هآرتس" أن جمعية خيرية أميركية يسيطر عليها الثري اليهودي اليميني إرفين موسكوفيتش هي صاحبة الأراضي الواقعة بالقرب من شارع 60 في الضفة الغربية في المقطع الواقع بين القدس والخليل والتي تقام عليها حالياً مستوطنة جديدة.
وكان تحقيق سابق أجرته الصحيفة يوم الجمعة الفائت أظهر أن شركة سويدية قدمت نفسها على أنها تابعة للكنيسة الإسكندنافية اشترت هذه الأراضي من مالكتها وهي إحدى الكنائس الأميركية. وتبين الآن أن هذه الشركة وهمية وأن الذي اشترى تلك الأراضي هو موسكوفيتش تمهيداً لوضعها تحت تصرّف المستوطنين في منطقة غوش عتسيون.
وتقع هذه الأراضي على مساحة 38 دونماً بالقرب من مخيم العروب للاجئين الفلسطينيين. وشهدت خلال الأشهر الأخيرة أعمال ترميم واسعة تمهيداً لإسكانها بمستوطنين من المناطق [المحتلة].
وزارة الخارجية الفلسطينية تصدر بياناً تدين فيه بشدة المشروع الإسرائيلي الاستيطاني "كيدم"، مؤكدة أن الهدف من وراء هذا المشروع السيطرة على محيط المسجد الأقصى وتهويده، وترحيل آلاف المقدسيين.
كشف خبير الخرائط ونظم المعلومات الجغرافية الفلسطينية خليل التفكجي عن نية السلطة الفلسطينية تقديم 160 ملفاً عن الاستيطان إلى المحكمة الجنائية الدولية. وقال التفكجي، وهو مدير دائرة الخرائط والمساحة في بيت الشرق بالقدس، إن هذه الملفات ستكون مرفقة بالخرائط والصور الجوية. وأشار إلى أن هذه الصور تعود إلى سنة 1997، مضيفاً أن الملفات ستتطرق إلى 145 مستوطنة في الضفة الغربية و15 أُخرى في مدينة القدس تحوي نحو 200 ألف مستوطناً.
الحكومة الفلسطينية تصدر بياناً عقب جلستها الأسبوعية، تؤكد فيه رفض الحكومة الفلسطينية اقتراح رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، إطلاق مفاوضات تقتصر على التوصل إلى تفاهمات حول حدود الكتل الاستيطانية المقامة على أراضي الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية.
مؤسسة الأقصى للوقف والتراث توثّق في تقرير انتهاكات قوات الاحتلال والمستوطنين في المسجد الأقصى ومحيطه في شهر أيار/مايو 2015، مؤكدة أن 1128 مستوطن وعنصر احتلالي اقتحموا المسجد الأقصى خلال شهر أيار تزامناً مع حلول ذكرى احتلال شطري القدس.
كشفت مصادر إسرائيلية، أمس، النقاب عن استعددادات جارية لإقامة مستوطنة في كفر عقب شمالي القدس بعد إخلاء اثنتي عشرة عائلة فلسطينية من منازلها بدعوى أن هذه المنازل مقامة على أراضٍ اشتراها يهود قبل أكثر من عقد. فيما كشفت أيضاً عن توسيع مستوطنتي كوخاف يعقوف وبيت حورون قرب رام الله بإقامة 90 وحدة استيطانية جديدة. وأعلن "صندوق إنقاذ الأراضي" الذي يديره عراب الاستيطان أرييه كينغ أنهم يعتزمون إقامة مستوطنة في أراضي كفر عقب بعد قرار إخلاء العائلات الفلسطينية الذي اتخذه القضاء الإسرائيلي قبل أسابيع وأن المستوطنين سيطالبون بفتح منفذ لهذه المستوطنة عبر جدار الفصل إلى مدينة القدس.
قالت الحركة العالمية للدفاع عن الأطفال – فلسطين إن الأطفال المقدسيين ما زالوا يعانون جراء الاعتداءات المختلفة التي يمارسها ضدهم المستوطنون، وسط تواطؤ أجهزة الاحتلال الرسمية. ووثقت الحركة حالات تسعة أطفال مقدسيين تعرضوا لاعتداءات من جانب المستوطنين، منذ بداية العام الجاري، فيما أشار مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة (أوتشا)، في تقاريره، إلى أنه وثق 139 اعتداءً من قبل المستوطنين منذ بداية سنة 2014 وحتى الآن في الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية.
المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان يعلن في تقرير أن وزير الدفاع الإسرائيلي، موشيه يعالون، صادق على عملية إعمار كنيسة بيت البركة الواقعة قبالة مخيم العروب شمال الخليل، تمهيداً لإقامة مستوطنة استراتيجية فيها، مؤكداً أن الاحتلال الإسرائيلي مستمر في تهويد القدس المحتلة بكافة الطرق واستهداف المسجد الأقصى على وجه الخصوص من خلال مواصلة أنشطته التهويدية والاستيطانية.
حذرت جهات إسرائيلية من أن سماسرة عقارات إسرائيليين بادروا إلى تزييف صفقات عقارات تم خلالها بيع أراضٍ بملكية فلسطينية خاصة إلى حريديم في مستوطنة غفعات زئيف الواقعة شمال غرب القدس. والغريب في الأمر أن هذه التحذيرات جاءت من جانب جهات تعمل مع "الإدارة المدنية" التابعة للجيش الإسرائيلي والتي تدير عمليات نهب الأراضي الفلسطينية.
أفاد شهود عيان من بلدات وقرى غرب سلفيت بأن مستوطني ليشم واصلوا تجريف وتهيئة أراض زراعية تتبع إلى ثلاث بلدات غرب سلفيت. وأوضح الشهود أن الأراضي تتبع لبلدات : كفر الديك ودير بلوط، ورافات؛ وأن أعمال التجريف تشمل تهيئة بنية تحتية لمستوطنة ليشم.
من جهة أخرى، كشفت صحيفة "هآرتس"، النقاب عن استغلال المستوطنين للأراضي الخاصة التي تم الاستيلاء عليها بحجج أمنية لإقامة المباني أو زراعتها.
كذلك قالت حركة "السلام الآن" الإسرائيلية المعنية بمتابعة أنشطة الاستيطان في الأراضي المحتلة، إن رئيس البلدية الإسرائيلي في القدس نير بركات أمر بمصادرة 600 دونم من أراضي بلدة العيسوية شمال القدس "بشكل موقت لأغراض البستنة." وأوضحت الحركة في بيان أن بركات استند في أمر المصادرة إلى "قانون البلديات الذي يتيح للبلدية الاستفادة من قطع أراضي الغير لمصلحة المنفعة العامة مدة خمس سنوات في حال لم يعمل صاحب الأرض على تطويرها"، لكن بلدية الاحتلال نفسها اقتلعت أشجاراً في العيسوية قبل شهر بحجة زراعتها بدون ترخيص. وأشارت إلى أن السكان عثروا على أوامر المصادرة منشورة على أراضيهم. وقالت إن هذه الأراضي مستهدفة من قبل سلطات الاحتلال منذ سنوات، حيث وضعت خطة لتحويلها إلى حديقة وطنية لخلق تواصل إسرائيلي بين القدس ومنطقة E1 شرق المدينة، كما أن الهدف من الحديقة هو منع توسع حيي العيسوية والطور.
قالت وزارة الخارجية الأميركية إنها تشعر بقلق عميق إزاء قرار الحكومة الإسرائيلية بناء 300 وحدة سكنية جديدة في مستوطنة يهودية في الضفة الغربية ومئات الوحدات في القدس الشرقية.
وقال نائب المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية، مارك تونر، في بيان صحافي إن الولايات المتحدة لا تزال تنظر إلى المستوطنات على أنها غير شرعية وتعارض بشدة خطوات توسيع البناء في الضفة الغربية والقدس الشرقية. وأضاف أن التوسع الاستيطاني يهدد حل الدولتين ويشكك في التزام إسرائيل بحل الصراع من خلال التفاوض.