ملف الإستيطان
الرئيس المصري حسني مبارك يعتبر في مؤتمر صحافي أن عملية السلام في الشرق الأوسط تمر بأصعب مراحلها منذ أن بدأت عام 1977 .
رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، يدعو في حديث صحافي خاص الفلسطينيين لملائمة مطالبهم مع موقف إسرائيل ويؤكد أن القوات الإسرائيلية لن تنسحب من 90 في المئة من الأراضي المحتلة ولن تقسم القدس.
مجلس الأمن يصوت على مشروع القرار S/1997/241 والذي يطالب فيه إسرائيل بأن تكفّ فوراً عن تشييد مستوطنة جبل أبو غنيم في القدس الشرقية، وكذلك عن جميع الأنشطة الاستيطانية الإسرائيلية الأخرى في الأراضي العربية المحتلة.
بيان للقيادة الفلسطينية تؤكد فيه أن لا سلام من دون القدس، وتستنكر العملية الاستشهادية في تل أبيب.
بيان للقيادة الفلسطينية تؤكد فيه أن لا سلام من دون القدس، وتستنكر العملية الاستشهادية في تل أبيب.
الرئيس ياسر عرفات يلقي كلمة أمام مؤتمر القمة الاستثنائي لمنظمة المؤتمر الإسلامي يطالب فيها بالعمل على إنقاذ القدس من خطر التهويد والاستيطان.
وزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي يصدرون بياناً ينتقدون فيه الفيتو الأميركي في مجلس الأمن، ويحضون كافة الدول على إعادة النظر في علاقاتها مع إسرائيل.
لجنة حقوق الإنسان تصدر القرار رقم 1997/1 (الدورة 53) تدين فيه استمرار حكومة إسرائيل انتهاك حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، لا سيما استمرار أعمال القتل، والسجن بدون محاكمة، واستمرار مصادرة الأراضي، وتوسيع وإقامة المستوطنات الإسرائيلية وتطلب إلى إسرائيل الكف عن هذه الأعمال. كما تدين إقامة مستوطنة إسرائيلية على جبل أبو غنيم في القدس العربية المحتلة.
الرئيس المصري حسني مبارك يطالب إسرائيل في حديث صحافي بالتوقف عن بناء المستوطنات في القدس
قامت الجرافات الإسرائيلية بشق عدد من الطرق الاستيطانية في منطقة جبل أبو غنيم. بينما واصل ناشطون في مناهضة الاستيطان اعتصامهم هناك.
وفي الخليل، قامت جرافات المستوطنين ترافقها قوات كبيرة من الجيش الإسرائيلي بردم الكهوف والأكواخ والخيم التي يستخدمها المزارعون والرعاة في المناطق الشرقية من بلدة يطا.
وزير الدولة البريطاني للشؤون الخارجية، جيريمي هانلي، يحض إسرائيل في حديث صحافي على وقف عمليات الاستيطان، ويطالب بحل لقضية القدس يستند الى القانون الدولي.
الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر قرار رقم دإط ـ 10/2 تؤكد فيه أن المستوطنات الإسرائيلية في جميع الأراضي المحتلة غير قانونية وتشكل عقبة للتوصل الى السلام. وتطالب بالوقف الفوري لما يجري إنشاؤه في جبل أبو غنيم في القدس ولجميع أنشطة الاستيطان الإسرائيلية الأخرى.
لجنة المستوطنات البشرية تصدر قرار رقم 16/18 تدعو فيه السلطات الإسرائيلية الى إنهاء مصادرة الأراضي الفلسطينية وإنشاء مستوطنات لإسكان المهاجرين عليها، ووقف جميع أشكال أنشطة التشييد لإقامة مستوطنة جديدة في جبل أبو غنيم إلى الجنوب من القدس الشرقية وذلك لتمكين الشعب الفلسطيني في الأراضي المحتلة من تأمين احتياجاته السكنية.
كشف تقرير لوزارة الشؤون المدنية النقاب عن خطة أعدتها وزارة الداخلية الإسرائيلية تتضمن ضم مجموعة من المستوطنات ومساحات شاسعة من الأراضي الفلسطينية إلى مدينة القدس في محاولة لتشكيل ما يسمى "القدس الكبرى". وتقضي الخطة بضم مستوطنات: "هارادار" و"غفعات زئيف" و"كوخاف يعقوف" و"أدام" و"معاليه أدوميم" و"بيتار". وسيؤدي ذلك إلى التهام ما يزيد على 12 ألف دونم من أراضي البلدات والقرى المجاورة لهذه المستوطنات.
كشفت مصادر إسرائيلية النقاب عن إحدى الخطط التي أعدتها دائرة الأراضي العاملة في نطاق وزارة البنية التحتية تنص على توسيع مستعمرة "هارادار" المقامة على أراضٍ فلسطينية مصادرة شمال غرب القدس، بحيث يزداد عدد عائلات المستوطنين القاطنين فيها خلال السنوات الخمس المقبلة أكثر من ثلاثة أضعاف عددها الحالي.
ذكر راديو إسرائيل أن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو أوعز إلى جميع الجهات المختصة بالعمل على فرض قوانين البناء في القدس الشرقية من خلال إصدار أوامر هدم وتكثيف الإجراءات القضائية.
الأمين العام للأمم المتحدة، السيد كوفي عنان، يقدم تقريراً إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة ينتقد فيه الاستيطان الإسرائيلي في القدس الشرقية وبقية الأراضي الفلسطينية المحتلة
كشف التلفزيون الإسرائيلي النقاب عن أن بلدية القدس منحت المليونير اليهودي أرفين موسكوفيتش إذناً للبدء ببناء حي استيطاني جديد في رأس العامود في القدس. وقال التلفزيون إنه بناء على الإقرار النهائي للمخططات، فإن في إمكان موسكوفيتش البدء ببناء حي استيطاني يتكون من عشرات الوحدات السكنية المخصصة لإسكان متدينين يهود.
القيادة الفلسطينية تعلن في بيان أنها فوجئت بقرار بلدية القدس بناء حي استيطاني في رأس العامود في القدس.
هدمت جرافات بلدية القدس الإسرائيلية عدداً من المنازل في مناطق العيساوية وشعفاط والطور في القدس.
أقدمت السلطات الإسرائيلية على هدم 4 منازل لمواطنين فلسطينيين، 2 منهما في حي الزعيم شرقي القدس و2 في قرية نحالين قضاء بيت لحم، بزعم أن هذه المنازل بنيت من دون ترخيص.
أقدمت بلدية القدس على هدم 3 منازل في منطقة واد قدوم في القدس بحجة أنها أقيمت بدون تراخيص. وفي منطقة نابلس هدمت جرافتان إسرائيليتان منزلاً على مدخل قرية بيتا بدعوى عدم الترخيص، ثم توجهت الجرافتان تحت حراسة الجيش الإسرائيلي إلى قرية قصرة وهدمت منزلين آخرين في القرية.
كشفت اللجنة الوطنية الإسلامية لمواجهة الاستيطان في القدس أن مستوطنين يهود من "معاليه أدوميم" استولوا على 200 دونم من أراضي بلدة العيزيرية في محافظة القدس في المنطقة المسماة "وادي حوض" تعود ملكيتها إلى أهالي البلدة والأوقاف الإسلامية في القدس.
القيادة الفلسطينية تحمل في بيان الحكومة الإسرائيلية مسؤولية العدوان الاستيطاني في رأس العامود في القدس.
أكد ناطق باسم المستوطنين اليهود أن الحكومة الإسرائيلية تعتزم بناء مستوطنة جديدة تضم 1000 مسكن في جنوب مدينة القدس. وقال رئيس المجلس الإقليمي لمجموعة مستعمرات غوش عتسيون شيلو غال إن وزير الدفاع الإسرائيلي يتسحاق مردخاي سمح ببناء ألف مسكن في مستعمرة أطلقت عليها تسمية "عير غانيم" (مدينة الحدائق) وستقام ضمن مجموعة "غوش عتسيون".
وزيرة الخارجية الأميركية، مادلين أولبرايت، تعلن في حديث خاص إلى شبكة التلفزيون الأميركية "أن. بي. سي." أن أعمال الاستيطان الإسرائيلي في الأراضي المحتلة شرعية.
الناطق باسم وزارة الخارجية الأميركية يوضح في تصريح صحافي التصريحات الأخيرة لوزيرة الخارجية الأميركية، السيدة مادلين أولبرايت، بشأن المستوطنات.
الرئيس ياسر عرفات يلقي كلمة أمام المؤتمر العام لمنظمة "الأونيسكو" يشدّد فيها أن ما زاد الأزمة التي تمر بها عملية السلام تفاقماً وتعقيداً، إمعان الحكومة الإسرائيلية بمصادرة الأراضي وبناء المستوطنات.
الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر قرار رقم دإط ـ 10/4 تدين فيه الحكومة الإسرائيلية لإستمرارها في بناء مستوطنة جديدة في جبل أبو غنيم، جنوب القدس الشرقية المحتلة، وتدعو إلى وقف جميع أشكال المساعدة والدعم المقدمة للأنشطة الإسرائيلية غير القانونية في الأرض الفلسطينية المحتلة ولا سيما أنشطة الاستيطان. كما توصي للأطراف المعاقدة في اتفاقيات جنيف بأن تتخذ التدابير للوفاء بالتزاماتها من أجل كفالة احترام إسرائيل للاتفاقيات ولتثبيط الأنشطة التي تسهم بصورة مباشرة في أي بناء أو تطوير للمستوطنات الإسرائيلية لأن هذه الأنشطة مخالفة للقانون الدولي.
الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر قرار رقم 52/66 تعرب فيه عن قلقها إزاء قرار حكومة إسرائيل استئناف أنشطة الاستيطان، بما في ذلك إنشاء المستوطنة الجديدة في جبل أبو غنيم، وإزاء الحالة الخطيرة الناجمة عن الأعمال التي يرتكبها المستوطنون الإسرائيليون المسلّحون في الأراضي المحتلة. فتؤكد أن المستوطنات الإسرائيلية في الأراضي العربية المحتلة غير قانونية. وتطلب من إسرائيل الوقف التام لإنشاء المستوطنة الجديدة، واتخاذ وتنفيذ تدابير بهدف منع أعمال العنف التي يقوم بها المستوطنون الإسرائيليون.
لجنة حقوق الإنسان تصدر قرار رقم 1998/1 (الدورة 54) تدين فيه فتح نفق تحت المسجد الأقصى، ومواصلة إقامة مستوطنة إسرائيلية على جبل أبو غنيم في القدس الشرقية المحتلة بالإضافة إلى مستوطنات أخرى في الضفة الغربية، والاستيلاء على منازل الفلسطينيين في حي العمود بالقدس. وتؤكد أن جميع المستوطنات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة غير شرعية وينبغي تفكيكها من أجل الوصول إلى سلام شامل.
ذكرت الإذاعة الإسرائيلية أن وزارة البناء والإسكان ستصدر عطاءات البناء في المستوطنة اليهودية الجديدة في جبل أبو غنيم "هارحوما" في القدس. وأوضحت مصادر الوزارة أن هذه الخطوة ستتيح الشروع في التنفيذ الفعلي للمرحلة الأولى من مشروع إقامة مستوطنة "هارحوما" التي تشمل بناء 1000 وحدة سكنية خلال العام الجاري 1998.
استنكرت اللجنة العامة للدفاع عن الأراضي نية بلدية القدس الإسرائيلية ضم مستوطنتي "أدام" و"عنتوت" إلى حدود البلدية المصطنعة. كما استنكرت الخطة الإسرائيلية الهادفة إلى بناء 6 تجمعات استيطانية في منطقة يطا جنوب شرقي الخليل، وكذلك إصدار أوامر عسكرية لهدم أكثر من 100 منزل في محافظة الخليل.
ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن نواة استيطانية ستكون الأولى من نوعها لجنود من المتدينين المتزمتين اليهود المجندين ضمن صفوف قوات "ناحل" في الجيش الإسرائيلي ستقام في جوار مدينة القدس.
هدمت بلدية القدس والإدارة المدنية الإسرائيلية في توقيت متزامن 6 منازل فلسطينية ومصنعاً للبلاط والرخام، وذلك في مدينة القدس وضواحيها وتحت حراسة قوات كبيرة من الشرطة والجيش وحرس الحدود وشركة حراسة خاصة تعمل على تفريغ المنازل الفلسطينية قبل هدمها.
وافقت وزارة الداخلية الإسرائيلية على مشروع عرضته بلدية القدس برئاسة إيهود أولمرت، لبناء 58 وحدة سكنية جديدة لطلاب المعهد الديني اليهودي "بيت أوروت" على جبل الزيتون في القدس العربية.
هدمت الجرافات الإسرائيلية وبحماية قوات كبيرة من الشرطة والوحدات الخاصة، ثلاثة منازل في منطقة الصلعة في حي جبل المكبر، جنوبي القدس.
وافقت الحكومة الإسرائيلية على مشروع إنشاء بلدية كبرى للقدس تشمل مستوطنات في الضفة الغربية، رغم الانتقادات الأميركية. وأوضح بيان لرئاسة الوزراء أن الخطة التي أطلق عليها "تعزيز القدس" تقضي بإنشاء بلدية كبرى تشرف على كل محيط القدس وتوسيع الحدود البلدية للمدينة إلى الغرب فقط في "الأراضي الإسرائيلية".
مصدر مسؤول في وزارة الإعلام في السلطة الوطنية الفلسطينية يرفض في تصريح صحافي قرار الحكومة الإسرائيلية المتمثل بتوسيع حدود بلدية القدس.
داهمت مجموعة "إلعاد" الاستيطانية مخبزاً في باب السلسلة في القدس، وذلك بذريعة أنه يقع ضمن المنطقة المصادرة التي أعلنها وزير المالية الإسرائيلية عام 1967.
مجلس جامعة الدول العربية يدين في بيان قرار الحكومة الإسرائيلية توسيع الحدود البلدية للقدس
مندوب مصر الدائم في الأمم المتحدة، نبيل العربي، يلقي كلمة أمام الجلسة الطارئة التي عقدها مجلس الأمن للنظر في قرار إسرائيل توسيع حدود القدس.
مجلس الأمن الدولي يدعو في إعلان رئاسي إسرائيل إلى عدم تنفيذ مشروع توسيع القدس القاضي بضم مستوطنات يهودية في الضفة الغربية إلى "بلدية القدس الكبرى".
لجنة القدس تؤكد في البيان الختامي والتوصيات الصادرة عن اجتماعها أن كل التدابير والإجراءات التشريعية والإدارية والاستيطانية الرامية إلى تغيير الوضع القانوني للمدينة المقدسة باطلة ومخالفة لقرارات الشرعية الدولية والمواثيق والأعراف الدولية ومنافية للاتفاقات الموقعة بين الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي.
كشف نائب وزير الإسكان الإسرائيلي مائير فوروش أن تكاليف حراسة المستوطنين وأنشطتهم التوسعية في القدس القديمة، تكلف الخزينة العامة الإسرائيلية مبالغ طائلة تقدّر بعشرات ملايين الشواكل سنوياً.
أقرّت الحكومة الإسرائيلية برئاسة بنيامين نتنياهو إدراج المنطقة الصناعية الإسرائيلية في قلنديا في الضواحي الشمالية لمدينة القدس، ضمن مناطق الأولوية التي تحظى بتسهيلات وامتيازات خاصة لدى الوزارات الإسرائيلية المتعددة.
وذكرت صحيفة "كول هعير" أن جمعية "عطيرت كوهانيم" الاستيطانية بدأت حملة واسعة النطاق في مختلف أنحاء إسرائيل والمستوطنات اليهودية في الضفة الغربية وقطاع غزة لجمع التبرعات المالية لصالح أنشطة الاستيطان والتهويد في القدس القديمة وبلدة سلوان.
ذكرت صحيفة "يروشاليم" العبرية أن وزارة الإسكان الإسرائيلية وبلدية القدس تنفذان مخططاً لإقامة حي للمتدينين اليهود على أرض تقع بين مستوطنتي "نفيه يعقوف" و"بسغات زئيف" ويحتوي على 1300 وحدة سكنية.
أعطت بلدية القدس الإسرائيلية موافقتها النهائية على مشروع لبناء 132 شقة سكنية للمستوطنين اليهود في منطقة رأس العامود في القدس الشرقية.