ملف الإستيطان
الجمعية العامة للأمم المتحدة للأمم المتحدة تصدر قرار رقم 37/88 جيم تؤكد فيه أن الاحتلال يشكّل في حدّ ذاته انتهاكاً لحقوق الإنسان للسكان المدنيين في الأراضي العربية المحتلة، وتدين استمرار إسرائيل وتماديها في انتهاك اتفاقية جنيف المتعلقة بحماية الأشخاص المدنيين وقت الحرب. كما تدين ضمها أجزاء من الأراضي المحتلة وإنشاء مستوطنات إسرائيلية ونقل سكان أغراب إليها، وما يلي ذلك من إجلاء وترحيل وطرد وتشريد ونقل سكان الأراضي المحتلة العرب.
لجنة حقوق الإنسان تصدر قرار رقم 1983/1 ألف (الدورة 39) تعلن فيها أن انتهاكات إسرائيل لاتفاقيات جنيف المتعلقة بحماية المدنيين وقت الحرب تشكل جرائم حرب وتحدّياً للإنسانية، وتدين السياسات والممارسات الإسرائيلية لتشجيع وتوسيع المستعمرات الاستيطانية في الأراضي المحتلة، وما يلي ذلك من ضم للأراضي العربية المحتلة وإقامة مستوطنات وتوسيعها ونقل سكان غرباء إليها وتسليحم، وتفريغ الأراضي المحتلة من سكانها العرب وإبعادهم وطردهم وتهجيرهم ونقلهم وإنكار حقهم في العودة.
لجنة حقوق الإنسان تصدر قرار رقم 1984/1 ألف (الدورة 40) تدين فيه السياسات والممارسات الإسرائيلية لتشجيع إقامة وتوسيع المستعمرات الاستيطانية في الأراضي المحتلة، وما يلي ذلك من ضم للأراضي العربية المحتلة ونقل سكان غرباء إليها وتسليحم، وتفريغ الأراضي المحتلة من سكانها العرب وإبعادهم وطردهم وتهجيرهم ونقلهم وإنكار حقهم في العودة.
الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر قرار رقم 39/95 دال تؤكد فيه أن الاحتلال يشكّل في حدّ ذاته انتهاكاً لحقوق الإنسان للسكان المدنيين في الأراضي العربية المحتلة وتدين فيه السياسات والممارسات الإسرائيلية من ضم الأراضي وفرض القوانين والإِدارة الإِسرائيلية على مرتفعات الجولان السورية وإقامة مستوطنات إسرائيلية جديدة وتوسيع المستوطنات القائمة في الأراضي العربية الخاصة والعامة، ونقل سكان أجانب إليها، وما يلي ذلك من طرد وإبعاد ونفي وتشريد ونقل سكان الأراضي المحتلة العرب وحرمانهم من حقهم في العودة. كما تدين عمليات الحفر وتغيير المعالم، خاصة في القدس.
الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر قرار رقم 39/169 تعرب فيه عن جزعها إزاء تدهور أحوال معيشة الشعب الفلسطيني في الأراضي الفلسطينية المحتلة نتيجة الإحتلال الإسرائيلي، وعن رفضها الخطط والإجراءات الإسرائيلية الهادفة إلى تغيير التكوين الديموغرافي للأراضي الفلسطينية المحتلة عبر إقامة وتوسيع المستوطنات، وغير ذلك من الخطط والإجراءات التي تخلق أوضاعاً تؤدي إلى تشريد الفلسطينيين وخروجهم من الأراضي الفلسطينية المحتلة.
لجنة حقوق الإنسان تصدر قرار رقم 1985/1 ألف (الدورة 41) تدين فيه السياسات والممارسات الإسرائيلية لتشجيع إقامة وتوسيع المستعمرات الاستيطانية في الأراضي المحتلة، وما يلي ذلك من ضم للأراضي العربية المحتلة ونقل سكان غرباء إليها وتسليحم، وتفريغ الأراضي المحتلة من سكانها العرب وإبعادهم وطردهم وتهجيرهم ونقلهم وإنكار حقهم في العودة.
الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر قرار رقم 40/201 ترفض فيه الخطط والإجراءات الإسرائيلية الرامية إلى تغيير التكوين الديموغرافي للأراضي الفلسطينية المحتلة، والزيادة والتوسُّع في المستوطنات الإسرائيلية، وغير ذلك من الخطط والإجراءات التي تخلق أوضاعاً تؤدي إلى تشريد الفلسطينيين وخروجهم من الأراضي الفلسطينية المحتلة. وترجو من الأمين العام أن ينظم حلقة دراسية تتناول المشاريع الإنمائية ذات الأولوية اللازمة لتحسين أحوال معيشة الشعب الفلسطيني في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
لجنة حقوق الإنسان تصدر قرار رقم 1986/1 ألف (الدورة 42) تدين فيه السياسات والممارسات الإسرائيلية لتشجيع إقامة وتوسيع المستعمرات الاستيطانية في الأراضي المحتلة، وما يلي ذلك من ضم للأراضي العربية المحتلة ونقل سكان غرباء إليها وتسليحم، وتفريغ الأراضي المحتلة من سكانها العرب وإبعادهم وطردهم وتهجيرهم ونقلهم وإنكار حقهم في العودة.
الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر قرار رقم 41/63 دال تؤكد فيه أن الاحتلال يشكّل في حدّ ذاته انتهاكاً لحقوق الإنسان للسكان المدنيين في الأراضي العربية المحتلة. كما تدين ضمها أجزاء من الأراضي المحتلة وإنشاء مستوطنات إسرائيلية ونقل سكان أغراب إليها، وما يلي ذلك من إجلاء وترحيل وطرد وتشريد ونقل سكان الأراضي المحتلة العرب.
لجنة حقوق الإنسان تصدر القرار رقم 1987/2 ألف (الدورة 43) تؤكد فيه أن الاحتلال في حدّ ذاته يشكل انتهاكاً لحقوق الإنسان للسكان المدنيين في الأراضي العربية المحتلة. وترفض وتدين قرار إسرائيل بضم القدس وتغيير الطابع العمراني والتركيب السكاني، وتعتبر جميع هذه التدابير لاغية وباطلة. كما تدين سياسات إسرائيل التي تشجع إنشاء مستعمرات استيطانية في الأراضي المحتلة وإلى التوسع في إنشائها، وكل الممارسات الناتجة عن تلك السياسات؛ من ضم الأراضي المحتلة، ونقل سكان غرباء مستجلبين من أنحاء أخرى من العالم وتوطينهم مكان مالكي الأرض الفلسطينيين الأصليين في المستوطنات وتسليحهم لكي يرتكبوا أعمال عنف ضد المدنيين العرب، وإجلاء وترحيل وطرد وتشريد ونقل سكان الأراضي المحتلة العرب وإنكار حقهم في العودة إلى وطنهم. فترجو اللجنة من الجمعية العامة أن توصي مجلس الأمن بأن يتخذ ضد إسرائيل التدابير المشار إليها في الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة لاستمرارها في انتهاك حقوق الإنسان.
اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، تصدر بياناً ختامياً عقب اجتماعها حول التطورات في المناطق المحتلة، تدعو فيه إلى الوقوف بحزم ضد الإجراءات الصهيونية التعسفية والإجرامية التي تمارس داخل المناطق المحتلة، وخاصة منها سياسة الاستيطان وانتزاع الأراضي بالقوة من أصحابها، وتشجيع عصابات المستوطنين المسلحة .
الجمعية العامة تصدر القرار رقم 42/190 ترفض فيه الخطط الإسرائيلية الهادفة إلى تغيير التكوين الديموغرافي للأراضي الفلسطينية المحتلة، خصوصاً إجراءاتها لزيادة وتوسيع المستوطنات الإسرائيلية، وغير ذلك من الخطط والإجراءات التي تشرد الفلسطينيين وتخرجهم من الأراضي الفلسطينية. كما تعرب عن جزعها إزاء تدهور أحوال معيشة الشعب الفلسطيني منذ عام 1967 نتيجة للاحتلال الإسرائيلي، مؤكدة أن الاحتلال يتنافى مع المتطلبات الأساسية للتنمية الاجتماعية والاقتصادية.
الجمعية العامة تصدر القرار رقم 43/58 ألف تؤكد فيه أن الاحتلال العسكري الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية والأراضي العربية الأخرى هو ذو طابع مؤقت، وبالتالي لا يعطي إسرائيل أي حق كان في ضم أجزاء من الأراضي المحتلة، أو فرض القوانين والولاية والإدارة الإسرائيلية على الجولان العربية السورية، أو إقامة وتوسيع مستوطنات إسرائيلية في الأراضي العربية الخاصة والعامة، أو نقل سكان أجانب إليها وتسليحهم. وتطلب من إسرائيل أن تتخذ خطوات فورية لعودة جميع السكان العرب والفلسطينيين المشرّدين.
الجمعية العامة تصدر القرار رقم 44/48 ألف تؤكد فيه أن الاحتلال يشكّل في حدّ ذاته انتهاكاً لحقوق الإنسان للسكان المدنيين في الأراضي العربية المحتلة، وتدين استمرار إسرائيل في انتهاك اتفاقية جنيف المتعلقة بحماية الأشخاص المدنيين وقت الحرب وتعلن ان ما ارتكبته إسرائيل من حالات خرق لأحكام تلك الاتفاقية هي جرائم حرب وإهانة للإنسانية. كما تدين ضمها أجزاء من الأراضي المحتلة وإنشاء مستوطنات إسرائيلية ونقل سكان أغراب إليها، وما يلي ذلك من إجلاء وترحيل وطرد وتشريد ونقل سكان الأراضي المحتلة العرب، وتنفيذ سياسة "القبضة الحديدية" ضد الشعب الفلسطيني في الأرض الفلسطينية المحتلة.
الجمعية العامة تصدر القرار رقم 45/74 ألف تؤكد فيه أن الاحتلال يشكّل في حدّ ذاته انتهاكاً لحقوق الإنسان للسكان المدنيين في الأراضي العربية المحتلة، وتدين استمرار إسرائيل في انتهاك اتفاقية جنيف المتعلقة بحماية الأشخاص المدنيين وقت الحرب وتعلن ان ما ارتكبته إسرائيل من حالات خرق لأحكام تلك الاتفاقية هي جرائم حرب وإهانة للإنسانية. كما تؤكد أن الاحتلال العسكري الإسرائيلي للأراضي العربية ذو طابع مؤقت، وبالتالي لا يعطي السلطة القائمة بالاحتلال أي حق كان في المساس بالسلامة الإقليمية للأراضي المحتلة كما، وذلك يشمل ضمها أجزاء من الأراضي المحتلة وإنشاء مستوطنات إسرائيلية ونقل سكان أغراب إليها، وما يلي ذلك من إجلاء وترحيل وطرد وتشريد ونقل سكان الأراضي المحتلة العرب، وتنفيذ سياسة "القبضة الحديدية" ضد الشعب الفلسطيني في الأرض الفلسطينية المحتلة.
برنامج الأمم المتحدة للبيئة تصدر المقرر رقم 16/13 يؤكد فيه قلقه إزاء استمرار سلطات الاحتلال الإسرائيلية في ممارساتها التي تشمل مصادرة الأراضي وموارد المياه وهدم المنازل وتشريد السكان العرب وطردهم بالقوة وبناء مستوطنات جديدة في الأراضي العربية المحتلة، بما فيها القدس، كما تقتلع الأشجار من مساحات واسعة من الأراضي وتستعمل الغازات الضارة بالصحة والتي لها من آثار بيئية خطرة على السكان الفلسطينيين والعرب الآخرين وعلى الإنتاج الزراعي والأوضاع الاقتصادية والاجتماعية.
لجنة حقوق الإنسان / اللجنة الفرعية لمنع التمييز وحماية الأقليات تصدر القرار رقم 1991/12 تسترعي فيه انتباه لجنة حقوق الإنسان إلى الطابع غير المشروع والباطل لإقامة المستوطنات الإسرائيلية في الأراضي المحتلة والى أن ممارسة الإخلاء القسري تشكل انتهاكاً لحقوق الإنسان، والى ضرورة اتخاذ تدابير فورية تهدف إلى القضاء على ممارسة الإخلاء القسري لسكان الأراضي العربية المحتلّة.
لجنة حقوق الإنسان / اللجنة الفرعية لمنع التمييز وحماية الأقليات تصدر القرار رقم 1991/28 تقر فيه النظر في سياسات وممارسات نقل السكان والمستوطنات. وتسلّم بأن نقل السكان يؤثر على حقوق الإنسان والحريات الأساسية للشعوب المعنية، بما فيها السكان الأصليون، والناس المنقولون، والمستوطنون. فتقرر أن تُضَمّن برنامج عملها المقبل مسألة أبعاد حقوق الإنسان التي ينطوي عليها نقل السكان، بما في ذلك توطين المستوطنين وإقامة المستوطنات، بهدف النظر في اتخاذ المزيد من الإجراءات الفعالة بشأن هذه القضية.
الجمعية العامة تصدر القرار رقم 46/47 ألف تؤكد فيه أن الاحتلال يشكّل في حدّ ذاته انتهاكاً لحقوق الإنسان للسكان المدنيين في الأراضي العربية المحتلة، وتدين استمرار إسرائيل في انتهاك اتفاقية جنيف المتعلقة بحماية الأشخاص المدنيين وقت الحرب وتعلن ان ما ارتكبته إسرائيل من حالات خرق لأحكام تلك الاتفاقية هي جرائم حرب وإهانة للإنسانية. كما تدين ضمها أجزاء من الأراضي المحتلة وإنشاء مستوطنات إسرائيلية ونقل سكان أغراب إليها، وما يلي ذلك من إجلاء وترحيل وطرد وتشريد ونقل سكان الأراضي المحتلة العرب، وتنفيذ سياسة "القبضة الحديدية" ضد الشعب الفلسطيني في الأرض الفلسطينية المحتلة.
المجلس الاقتصادي والاجتماعي يصدر القرار رقم 1992/16 يعبر فيه عن جزعه لحالة النساء والأطفال الفلسطينيين الذين يعيشون في الأرض الفلسطينية المحتلة نتيجة تمادي إسرائيل في انتهاك حقوق الإنسان وتدابيرها القمعية التي تتضمن فرض العقوبات الجماعية، وتهديم المنازل، وإغلاق المدارس، والترحيل، والقيام بالأنشطة الاستيطانية، وهي كلها تدابير غير مشروعة. ويطالب بوضع حد للانتهاك الإسرائيلي لحقوق الإنسان في الأرض الفلسطينية المحتلة، بما في ذلك الوقف الفوري لأنشطة إقامة المستوطنات الإسرائيلية التي تلحق الأذى بالنساء الفلسطينيات وأُسرهن.
الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر القرار رقم 47/172 تشجب فيه إسرائيل لإنشاءها مستوطنات في الأراضي الفلسطينية والعربية المحتلة، بما فيها القدس، وتعتبرها غير شرعية وأنها تشكل عقبة للتوصل الى السلام. كما تدرك الانعكاسات الاقتصادية والاجتماعية للمستوطنات الإسرائيلية على الشعب الفلسطيني والجولان السوري، وتشجب ممارسات إسرائيل الاخرى لا سيّما مصادرتها للأراضي واستيلاؤها على الموارد المائية، واستنفادها للموارد الاقتصادية الأخرى وتشريدها وإبعادها لسكان هذه الأراضي.
أصدرت المحكمة العليا الإسرائيلية قراراً يقضي بترحيل عرب الجهالين من محيط مستوطنة "معاليه ادوميم" إلى منطقة تقع بالقرب من مجمع نفايات العيزرية، وأمهلتهم 3 أشهر لتنفيذ القرار.
عرض وزير البنية التحتية في الحكومة الإسرائيلية أريئيل شارون اقتراحاً جديداً لحل قضية مدينة الخليل دعا بموجبه إلى تقسيم المدينة بين الفلسطينيين والمستوطنين اليهود.
وتنص الخطة المقترحة من شارون في بنودها الرئيسية على توسيع رقعة الاستيطان اليهودي في وسط المدينة، وزيادة عدد المستوطنين القاطنين فيها أكثر من عشرة أضعافهم، وترحيل الآلاف من أهالي المدينة الفلسطينيين عن بيوتهم في بعض الأحياء وجلب مستوطنين يهود لتوطينهم فيها بدلاً منهم، وتحويل حي القصبة (البلدة القديمة) ومحيط الحرم الإبراهيمي إلى منطقة يهودية نظيفة كلياً من السكان الفلسطينيين وتخضع لسيطرة إسرائيلية مطلقة.
هدمت القوات الإسرائيلية مساكن 9 عائلات من عرب الجهالين وأرغمتها على الرحيل عن أراضيها الواقعة بجانب مستوطنة "معاليه أدوميم" بالقرب من القدس.
لجنة حقوق الإنسان تصدر القرار رقم 1997/3 (الدورة 53) تعبر فيه عن قلقها إزاء أنشطة الاستيطان الإسرائيلي، بما في ذلك توسيع المستوطنات، وإسكان المستوطنين في الأراضي المحتلة، ونزع ملكية الأراضي، وهدم المنازل، ومصادرة الممتلكات، وطرد السكان التي تغير الطابع العمراني والتكوين السكاني للأراضي المحتلة.
طلبت وزارة المالية الإسرائيلية تخصيص 90 مليون شيكل لدعم البناء الاستيطاني في الأراضي الفلسطينية. وقد داهمت القوات الإسرائيلية بيوت شعر قرب دير دبوان وأحرقتها وصادرت صهاريج مياه وتراكتورات لترحيل المواطنين، في وقت أعلن فيه رئيس بلدية القدس ع اتخاذ قرار حكومي لهدم مئات المنازل العربية في القدس.
أقدمت الشرطة الإسرائيلية على طرد 9 عائلات فلسطينية من منازلها في حي الشيخ جراح في القدس الشرقية بحجة أن المستعمرين يطالبون بها. وكانت محكمة إسرائيلية أيدت في وقت سابق إخلاء المنازل وتسليمها للمستعمرين اليهود.
دعا مجلس المستوطنات اليهودية في الضفة الغربية وقطاع غزة في بيان إلى طرد مكثف للفلسطينيين في إثر تزايد الهجمات المناهضة للإسرائيليين. وقال المجلس في بيانه إنه "يجب تنفيذ طرد مكثف للإرهابيين وعائلاتهم ومحيطهم الذي يدعمهم إلى خارج الحدود". وأضاف المجلس "علينا أن نغير قواعد اللعبة"، مندداً بالقيود القانونية على الطرد، ومعتبراً أن الطرد الإفرادي للأشخاص لا يشكل تدبيراً رادعاً كافياً.
أكد المجلس الإقليمي للقرى غير المعترف بها في النقب – العونة، أن السلطات الإسرائيلية شكلت وحدة من رجال شرطة حرس حدود خاصة لمرافقة وحدة مراقبة البناء غير المرخص، وذلك لحماية وحدات الهدم التي تقوم بملاحقة أهالي القرى غير المعترف بها في النقب، بحجة البناء غير المرخص. وذلك ضمن الخطة التي وضعتها الحكومة الإسرائيلية والتي تهدف إلى اقتلاع المواطنين الفلسطينيين في النقب من أراضيهم وقراهم.
استولت جمعية "العاد" الاستيطانية الإسرائيلية المتطرفة، بالقوة وتحت حماية قوات كبيرة من الشرطة الإسرائيلية وحرس الحدود، على 16 منزلاً فلسطينياً في بلدة سلوان في القدس الشرقية وقامت برفع الأعلام الإسرائيلية على أسطح المنازل التي تقع على بعد عشرات الأمتار من المسجد الأقصى.
وكشفت الجمعية عن أن هذه العملية تأتي ضمن خطة استيطانية جديدة تهدف إلى إيجاد تواصل بين المواقع الاستيطانية في سلوان وما يسمى بـ "مدينة داود" وربطها بالمشروع السياحي الاستيطاني الكبير في باب المغاربة ومنها إلى حائط البراق.
وادعى المستوطنون الذين استولوا على المنازل، أن جمعية "العاد" قامت بشراء هذه البيوت بعشرات ملايين الشواكل من أجل دعم وإسكان اليهود فيها. وفور طرد سكان المنازل الفلسطينيين قامت جمعية "العاد" بإدخال عائلات من المستوطنين وطلاب مدارس دينية، ووفرت لهم الحماية شركة حراسة خاصة وأفراد من الشرطة الإسرائيلية وحرس الحدود.
كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" النقاب عن أن الحكومة الإسرائيلية تخطط لبناء 6391 وحدة استيطانية في مستوطنات الضفة الغربية. وقالت الصحيفة إن موجة البناء المستقبلية مفصلة في خطة عمل دائرة أراضي إسرائيل لسنة 2005. وتنوي دائرة الأراضي توسيع مستوطنة "معاليه أدوميم" عبر إضافة 2100 وحدة سكنية جديدة. وتتجه النوايا نحو تسويق 600 وحدة سكنية منها في العام الحالي. ومن أجل تخصيص الأراضي لبناء 1500 وحدة سكنية في "معاليه أدوميم"، تنوي الدولة العبرية إجلاء أبناء عائلة الجهلين الذين يسكنون في جوار المستوطنة وسيستكمل تنفيذ هذ الخطوة حتى نهاية سنة 2005.
وأضافت الصحيفة أنه لن تكون مستوطنة "معاليه أدوميم" الوحيدة التي ستجني ثمار موجة البناء هذه، بل سيتم بناء وحدات سكنية في "عين عيليت" (1500 وحدة سكنية)، "بيتار عيليت" (500)، "هار غيلو" (35)، "غفعات زئيف" (132)، "غفعات بنيامين" (200)، "عيتس إفرايم" (240)، "إلكناه" (90)، و"ألون شبوت" (24). كذلك يشمل المخطط ذاته بناء 70 وحدة سكنية في "هار أدار" المتواجدة داخل الخط الأخضر.
لجنة حقوق الإنسان تصدر القرار رقم 2005/6 (الدورة 61) تعرب فيه عن قلقها إزاء استمرار أنشطة الاستيطان الإسرائيلية، بما في ذلك توسيع المستوطنات، ونزع ملكية الأراضي، وهدم المنازل، ومصادرة الممتلكات وتدميرها، وطرد الفلسطينيين، وشق الطرق الالتفافية، مما يؤدي إلى تغيير الطابع العمراني والتكوين الديموغرافي للأراضي المحتلة. كما تحث إسرائيل على أن تتخلى عن سياستها الاستيطانية في الأراضي المحتلة، وأن تقوم فوراً بتفكيك المستوطنات، وبأن تمنع أي توطين جديد للمستوطنين في الأراضي المحتلة.
تنشط جمعية استيطانية جديدة في البلدة القديمة في القدس باسم "عير عال هتال" في محاولة لإخلاء عدة عائلات فلسطينية في منطقة عقبة الخالدية وحي القرمي. وقال عدد من أهالي حي القرمي وعقبة الخالدية إن الجمعية الاستيطانية الجديدة قامت مؤخراً برفع دعاوى على عدة عائلات فلسطينية لإخلائهم من منازلهم بغية السيطرة عليها بحجة أن حاكورة الشيخ محمد القرمي ملك للجمعية الاستيطانية، وهو ما تنفيه العائلات الفلسطينية.
أكد الخبير الفلسطيني في شؤون الاستيطان والخرائط خليل التفكجي صحة تقرير صدر عن الأمم المتحدة قال إن إسرائيل تسعى لطرد الفلسطينيين من القدس عبر إقامة الجدار وأن 15 فلسطينياً أجبروا على النزوح. وقال في تصريحات للإذاعة الفلسطينية الرسمية، إن هذا الرقم ما زال متواضعاً لأن الرقم حتى في الاعتراف الإسرائيلي يزيد على 120 ألف فلسطيني.
مجلس حقوق الإنسان يصدر القرار رقم 2/4 (الدورة 2) يعرب فيه عن قلقه إزاء استمرار أنشطة الاستيطان الإسرائيلي، بما في ذلك توسيع المستوطنات، ونزع ملكية الأراضي، وهدم المنازل، ومصادرة الممتلكات وتدميرها، وطرد الفلسطينيين. كما تؤكد أن المستوطنات تشكل عقبة رئيسية أمام تحقيق السلام. فيحث المجلس إسرائيل على أن تتخلى عن سياستها الاستيطانية في الأراضي العربية المحتلة وأن تقوم فوراً بتفكيك المستوطنات، وبوقف توسيع المستوطنات القائمة، وأن تمنع أي توطين جديد للمستوطنين.
تقوم "اللجنة الشعبية للدفاع عن الأرض والحق بالمسكن في يافا"، التي أنشأها سكان يافا العرب، بمسيرة احتجاجية اليوم ضد إدارة أراضي إسرائيل وشركة "عميدار". وتدعي اللجنة التي أنشئت قبل بضعة أسابيع أن نحو 500 عائلة عربية، أغلبيتها من حي العجمي، تلقت خلال العام الماضي أوامر بإخلاء منازلها بحجة غزو أملاك الغير والبناء غير القانوني. وعلى حد قول محامي اللجنة أمير بدران: "يشعر الناس بأن هناك سياسة رسمية متعمدة تهدف إلى ترحيل العرب (ترانسفير) وتهويد يافا".
مجلس حقوق الإنسان يصدر القرار رقم 7/18(الدورة 7) يعرب فيه عن قلقه إزاء استمرار أنشطة الاستيطان الإسرائيلي، بما في ذلك توسيع المستوطنات، ونزع ملكية الأراضي، وهدم المنازل، ومصادرة الممتلكات وتدميرها، وطرد الفلسطينيين. كما تؤكد أن المستوطنات تشكل عقبة رئيسية أمام تحقيق السلام. فيحث المجلس إسرائيل على أن تتخلى عن سياستها الاستيطانية في الأراضي العربية المحتلة وأن تقوم فوراً بتفكيك المستوطنات، وبوقف توسيع المستوطنات القائمة، وأن تمنع أي توطين جديد للمستوطنين.
حذر مركز القدس للمساعدة القانونية وحقوق الإنسان من المخاطر التي تتهدد المواطنين الفلسطينيين في عدد من القرى والبلدات ومضارب البدو الذين تستهدفهم خطة الترحيل القسري الاحتلالية الإسرائيلية.
وبيّن تقرير أصدره المركز، أن هذه الخطة تضع مواطني القرى والبلدات الفلسطينية بين سندان منع توسيع مخططاتها الهيكلية بما يستجيب لحاجات النمو الديمغرافي وما يتطلبه من توسيع البنية التحتية التي تلبي احتياجات هذا النمو، وبين مطرقة أوامر هدم المنازل والمنشآت وقرارات الترحيل الموجهة خاصة للمواطنين البدو.
سلّمت القوات الإسرائيلية 8 مواطنين في منطقة "عرب الرماضين"، أقصى جنوب الضفة الغربية، إخطارات تطالبهم بالتوقف عن بناء مساكنهم، واستصدار تصاريح تسمح بإقامتها من جانب الجهات المختصة في ما تسمى "الإدارة المدنية الإسرائيلية"، فيما اعتبر رئيس المجلس المحلي في "الرماضين" الإخطارات الجديدة "خطوة إسرائيلية إضافية في إطار عمليات الترحيل والاستيلاء على أراضي المنطقة".
حقوق الإنسان يصدر القرار رقم 10/18 (الدورة 10) يعرب فيه عن قلقه إزاء استمرار أنشطة الاستيطان الإسرائيلي، بما في ذلك توسيع المستوطنات، ونزع ملكية الأراضي، وهدم المنازل، ومصادرة الممتلكات وتدميرها، وطرد الفلسطينيين. كما تؤكد أن المستوطنات تشكل عقبة رئيسية أمام تحقيق السلام. فيحث المجلس إسرائيل على أن تتخلى عن سياستها الاستيطانية في الأراضي العربية المحتلة وأن تقوم فوراً بتفكيك المستوطنات، وبوقف توسيع المستوطنات القائمة، وأن تمنع أي توطين جديد للمستوطنين.
ندّد الاتحاد الأوروبي بمذكرات الترحيل التي أصدرتها السلطات الإسرائيلية بحق عائلتين في القدس الشرقية، معرباً عن "القلق" تجاه ما تقوم به إسرائيل من ترحيل للعائلات العربية في المدينة وتفكيك منازلها بدعوى توسع المستوطنات.
وزيرة الخارجية الأميركية، هيلاري كلينتون ونظيرها الأردني، ناصر جودة يتناولان في مؤتمر صحافي مشترك مسألة تهجير الفلسطينيين من القدس الشرقية.
الرئيس الفلسطيني محمود عباس يعتبر في كلمة أن الاستيطان الاسرائيلي في الاراضي الفلسطينية هو أكبر الهموم التي تواجه الشعب الفلسطيني، إضافة إلى هدم البيوت وطرد العائلات.
الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر القرار رقم 64/93 تعرب فيه عن قلقها إزاء مواصلة إسرائيل أنشطة الاستيطان في الأرض الفلسطينية المحتلة، من بناء وتوسيع المستوطنات في القدس الشرقية المحتلة وحولها، بما في ذلك ما تسميه الخطط الرامية إلى الربط بين مستوطناتها غير الشرعية حول القدس الشرقية وزيادة عزلتها، ومواصلة هدم بيوت الفلسطينيين وطرد الأُسر الفلسطينية من المدينة وتكثيف الأنشطة الاستيطانية في غور الأردن، منتهكة بذلك القانون الإنساني الدولي. فتؤكد أن المستوطنات الإسرائيلية في الأرض الفلسطينية وفي الجولان السوري المحتل، غير قانونية وتشكل عقبة أمام السلام والتنمية الاقتصادية والاجتماعية.
سلّمت السلطات الإسرائيلية عدداً من العائلات والمواطنين في مناطق مختلفة من الأغوار إخطارات بهدم وإزالة أبنية سكنية و"بركسات" للأعلاف والماشية تعود إليهم ويعتاشون منها ومنازل تأويهم.
وتطالب الإخطارات المواطنين بالرحيل عن المناطق التي يتواجدون فيها حتى 14 كانون الثاني (يناير) المقبل، زاعمة أن المباني أنشئت بدون الحصول على التراخيص اللازمة، وأنها قريبة من المستوطنات والمناطق العسكرية.
مجلس حقوق الإنسان يصدر القرار رقم 13/5 (الدورة 13) يطلب فيه إلى إسرائيل الكف عن بناء المستوطنات وعن تغيير الطابع العمراني والتكوين الديموغرافي والهيكل المؤسسي والوضع القانوني للجولان السوري المحتل، ويؤكد على وجوب السماح للنازحين من سكان الجولان السوري المحتل بالعودة إلى ديارهم واستعادة ممتلكاتهم.
مجلس حقوق الإنسان يصدر القرار رقم 13/7 (الدورة 13) يعرب فيه عن قلقه إزاء استمرار أنشطة الاستيطان الإسرائيلي، بما في ذلك توسيع المستوطنات، ونزع ملكية الأراضي، وهدم المنازل، ومصادرة الممتلكات وتدميرها، وطرد الفلسطينيين. كما تؤكد أن المستوطنات تشكل عقبة رئيسية أمام تحقيق السلام. فيحث المجلس إسرائيل على أن تتخلى عن سياستها الاستيطانية في الأراضي العربية المحتلة وأن تقوم فوراً بتفكيك المستوطنات، وبوقف توسيع المستوطنات القائمة، وأن تمنع أي توطين جديد للمستوطنين.
أكدت مصادر أمنية فلسطينية أن عشر عائلات من بدو الكعابنة الذين يقطنون في محيط قرية الطيبة شرق رام الله، فوجئوا بدوريات الجيش الإسرائيلي تحاصر مضاربهم وتطلب منهم إخلائها خلال 10 ساعات. وأضافت المصادر أن جيش الاحتلال هدّد العائلات بتدمير مضاربهم ومصادرة أغنامهم في حال رفضوا تنفيذ أوامر الإخلاء التي أصدرها، بهدف توسيع مستوطنة "ريمونيم" المقامة على أراضي قرى شرق رام الله.
أصدرت السلطات الإسرائيلية، اليوم، إخطارات جديدة تلزم سكان المضارب الرعوية في مناطق الأغوار الشمالية الرحيل عن أماكن سكناهم.
أخطرت القوات الإسرائيلية 6 عائلات فلسطينية من منطقة أم الرشاش بالقرب من قرية دوما جنوب نابلس، شمال الضفة الغربية، بالرحيل خلال 48 ساعة استعداداً لهدم المنازل.
في سياق آخر، قام مستوطنون من مستوطنة "ألون موريه" الواقعة بالقرب من قريتي دير الحطب وعزموط شرق نابلس شمال الضفة الغربية، بإضافة 5 بيوت جاهزة للسكن في المستوطنة.