ملف الإستيطان

8/10/2012

أقامت السلطات الإسرائيلية قاعدة عسكرية لوحدة حرس الحدود في موقع البؤرة الاستيطانية العشوائية "ميغرون" بالضفة الفلسطينية، بعدما أخلت المستوطنين منها قبل شهر تقريباً بموجب أمر من المحكمة العليا الإسرائيلية؛ لأن الأراضي في المكان هي بملكية فلسطينية خاصة.

من جهة أخرى، هاجمت مجموعات من المستوطنين قدمت من مستوطنة " نحالائيل"، مزارعين فلسطينيين من قرية بتيلو قرب رام الله كانوا يعملون على جني محصول الزيتون.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
1/11/2012

هدمت الجرافات الإسرائيلية، منزلين في منطقة سطيح شمال مدينة أريحا، إضافة إلى هدم عدد من أسوار المنازل في المنطقة، كما دمرت الشبكة الكهربائية في المنطقة التي استهدفتها عملية الهدم.

كذلك، اقتحمت القوات الإسرائيلية خربة ابزيق شمال طوباس في الأغوار الشمالية وشرعت بعمليات تجريف أسفرت عن هدم خمسة منشآت وتهجير ساكنيها.

من جهة أخرى وزعت طواقم بلدية القدس برفقة القوات الإسرائيلية، أوامر تقضي بهدم عدة منازل في سلوان، بالقدس بحجة البناء دون ترخيص، كما هدمت 4 حظائر وبركسات للأغنام والأبقار في "النبي صمويل" شمال القدس.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
5/11/2012

كشفت صحيفة "هآرتس" عن قيام أحد ضباط الأمن التابعين للجيش الإسرائيلي باستغلال سيارته العسكرية الرسمية من أجل بناء منزل غير قانوني بإحدى مستوطنات جنوب الخليل.

على صعيد آخر نقلت الصحيفة عن جهات قانونية وحقوقية إسرائيلية بقيام المستوطنيين والجيش بإضافة منازل جديدة في البؤرة المذكورة حيث أوضحت هذه المصادر أن عدد المنازل فيها أصبح 33 بينما كان 30 فقط ما يعني إضافة منازل جديدة بشكل غير قانوني.

كذلك، أجرت قوات من الجيش الإسرائيلي عمليات تمشيط ومسح لأراضي المواطنين الواقعة قرب معسكر طاروسة المخلى غرب مدينة دورا بالخليل. وأعرب المواطنون عن تخوفهم من مخطط استيطاني في المكان.

كما واصل المستوطنون في مستوطنتي "سوسيا" و"أفيغايل" المقامتين إلى الشرق من بلدة يطا، أعمال البناء والتوسع الاستيطانية على حساب مساحات إضافية من أراضي المواطنين.

كذلك، كشف اتحاد "لجان العمل الزراعي"، عن تعرض أراضٍ في قرية "اللبن الشرقية" جنوب نابلس، لسلسلة من الاعتداءات من قبل مستوطني "معاليه لبونه" المقامة على أراضي القرية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
7/11/2012

أخطرت القوات الإسرائيلية، مواطنين من قرية الفرديس شرق بيت لحم بنيتها الاستيلاء على مساحات شاسعة في موقع العقبان المحاذي للقرية، لأغراض عسكرية، كما تدعي.

كذلك، أصدرت القوات الاحتلال الإسرائيلية قرارات عسكرية تطالب فيها 40 عائلة فلسطينية بالرحيل من منازلهم في خربة طانا جنوب نابلس.

من جهة أخرى، اقتحمت آليات وجرافات مستوطني "إفرات"، منطقة النحلة إلى الجنوب من مدينة بيت لحم، ونفذت أعمال تجريف في الأراضي القريبة من منطقة الكسارة القديمة.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
8/11/2012

افتتح وزير المواصلات الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، طريقاً استيطانياً جديداً يربط الحرم الإبراهيمي وسط مدينة الخليل بمستوطنة "كريات أربع".

وقد أخطرت السلطات الإسرائيلية، خمس عائلات جديدة بالرحيل عن مساكنها في منطقة الأغوار الشمالية شرق الضفة الغربية.

كذلك، اعتدى مستوطنو مستوطنة "حجاي"، المقامة عنوة على أراضي قرية الريحية جنوب الخليل، على المزارعين، وسرقوا ثمار زيتونهم.

كما جرفت القوات الإسرائيلية، أراضٍ زراعية في منطقة "خلة القطن" جنوب بيت لحم، لشق طريق إلتفافي، سيمهد للسيطرة على 280 دونماً، وضمها لمستوطنة "إفرات" المقامة على أراضي المواطنين.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
20/12/2012

كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" عن مصادقة وزير الجيش الإسرائيلي، إيهود باراك، لبناء 523 وحدة استيطانية في مستوطنة "غفعوت" الواقعة ضمن التجمع الاستيطاني "غوش عصيون" جنوب بيت لحم، قبيل التوجه الفلسطيني للأمم المتحدة، ونيل فلسطين صفة دولة مراقب فيها.

وكانت الحكومة الإسرائيلية قد قرّرت اليوم، خطة لبناء 2610 وحدات استيطانية جديدة فى حي "جفعات حاماتوس" جنوب شرق مدينة القدس، وذلك بعد يومين من إعلانها إقامة 1500 وحدة سكنية في مستوطنة "رمات شلومو" شمال القدس الشرقية، بينما تستعد السلطات للمصادقة على بناء ألف شقة أخرى في الجهة الجنوبية من حي "غيلو" جنوبي القدس.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
14/1/2014

أصدر قائد المنطقة الوسطى في الجيش الإسرائيلي نيتسان ألون أمراً عسكرياً يحظر بموجبه على الفلسطينيين استئناف قراراته بمصادرة أملاكهم لدى المحاكم العسكرية في الضفة الغربية.

ويذكر أن الأوامر العسكرية المطبقة في الضفة الغربية تجيز للاحتلال مصادرة أملاك تابعة لفلسطينيين بحجة استخدامها لارتكاب مخالفات.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان.
16/1/2014

أعلن الجيش الإسرائيلي أنه ينوي السيطرة على أراضٍ وأملاك محيطة بالحرم الإبراهيمي في مدينة الخليل، وعلّق بياناً على جدران ومداخل المسجد الإبراهيمي اشتمل على تهديد السكان الفلسطينيين بنيته الاستيلاء على كافة الأراضي القريبة من الحرم، والتي لا يستخدمها أصحابها.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان.
14/2/2014

أصدرت السلطات الإسرائيلية أوامر عسكرية بمصادرة أربعة دونمات من أراضي قريتي تل ومادما جنوب مدينة نابلس شمال الضفة الغربية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان.
31/3/2014

كُشف اليوم الاثنين عن استيلاء السلطات الإسرائيلية على نحو 300 دونم جنوب محافظة نابلس بهدف إنشاء مشروع استيطاني جديد. ولفت مسؤول ملف الاستيطان شمال الضفة الغربية غسان دغلس إلى أن أوامر عسكرية صدرت عن "اللجنة الفرعية للاستيطان" للاستيلاء على مساحات واسعة من الأرض في قرية جالود لإقامة مشروع استيطاني.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان.
7/8/2014

كشف تقرير نشرته صحيفة "هآرتس" أن جيش الاحتلال كان قد أصدر في أيار (مايو) الماضي أمرا عسكريا يستولي بموجبه على 6.4 دونمات من أراضي قرية عين يبرود، القريبة من مدينة رام الله، وذلك بهدف إتاحة المجال للمستوطنين استخدامها كطريق إلى البؤرة الاستيطانية "عمونا" التي أقيمت على أراض فلسطينية خاصة.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان.
6/9/2014

سلمت السلطات الإسرائيلية، مواطني واد بن زيد شمال شرق يطا جنوب الخليل قراراً عسكرياً يقضي بالاستيلاء على 2000 دونم، "لأغراض عسكرية".

من ناحية أخرى، دشنت إسرائيل حياً استيطانياً جديداً وسط مستوطنة هار براخا المقامة على أراضي محافظة نابلس شمال الضفة الغربية وسط حضور رسمي إسرائيلي.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان.
10/9/2014

قالت وزيرة العدل الإسرائيلية تسيبي ليفني إن المستوطنات لا تدعم الأمن بل تجلب أضراراً للأجيال القادمة. وأضافت في تصريح للإذاعة العامة الإسرائيلية، أن تسوية سياسية مع جهات معتدلة هي جزء من المفاهيم الأمنية لإسرائيل.

من جهة أُخرى، رفضت المحكمة العليا الإسرائيلية التماساً قدّمه صاحب أرض فلسطينية خاصة طالب فيه بإلغاء الأمر العسكري الإسرائيلي على الأرض. وأمهلت المحكمة مستوطنة بيت إيل 6 أشهر من أجل هدم وإزالة مبنيين أقامهما المستوطنون في أرض بملكية مواطن فلسطيني من قرية دورا القرع شمال رام الله، بالإضافة إلى 3 مبانٍ أُخرى في إطار البناء.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان.
7/10/2014

اقتحمت قوة كبيرة من الجيش الإسرائيلي قرية وادي النيص جنوب بيت لحم، وسلمت تسعة مواطنين من القرية إخطارات بهدم منازلهم بحجة عدم الترخيص.

من جهة أُخرى، أقدم مستوطنون من مستوطنة تفوح على تقطيع وتخريب نحو 100 شجرة زيتون في أرض زراعية في قرى ياسوف وبورين وعورتا جنوب نابلس.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان.
8/10/2014

استولت القوات الإسرائيلية على نحو 3 دونمات في منطقة سرب التين المحاذية لمستوطنة دانيال الجاثمة على أراضي مواطني الخضر. وقامت القوات الإسرائيلية بتجريف الأرض وتسويتها ثم وضعت لافتات كتب عليها "منطقة مغلقة يحظر على العرب الاقتراب منها"، وأخرى نصبت وسط الأرض كتب عليها أنه ستتم إقامة حدائق عامة للمستوطنات القريبة.

من ناحية أخرى، قامت مجموعة من مستوطني مستوطنة بيتار عليت بحرق عدد من أشجار الزيتون في أراضي قرية نحالين غرب بيت لحم. وبتعليمات من القيادة الوسطى في الجيش الإسرائيلي، قامت القوات الإسرائيلية بتحديد مناطق شرق بلدة نحالين وجنوب بلدة الخضر، كمناطق عسكرية مغلقة.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان.
26/11/2014

صادرت الإدارة المدنية التابعة للجيش الإسرائيلي 221 دونماً بهدف بناء 620 وحدة سكنية فيها وضمها إلى مستوطنة عيلي، وقدمت مجالس قروية فلسطينية ومنظمات حقوقية إسرائيلية التماساً أكدت من خلاله أن عملية مصادرة الأراضي تمت من دون تنفيذ إجراءات إدارية سليمة.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان.
4/12/2014

أصدرت السلطات الإسرائيلية أوامر عسكرية جديدة تقضي بمصادرة عشرات الدونمات من أراضي قرى غرب رام الله وسط الضفة الغربية، وأوامر أُخرى تحظر على الفلسطينيين البناء في أراضيهم.

وأفاد شهود عيان أن مواطنين عثروا على قرارات منفصلة على مدخل قرية رنتيس تفيد بصدور قرارين، وتحمل توقيع قائد قوات الجيش الإسرائيلي نيتسان ألون، وتقضي بوضع اليد على 231 دونماً من أراضي قرى (رنتيس، شقبا، قبيا، بدرس) لأغراض أمنية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان.
18/12/2014

أمر وزير الأمن الإسرائيلي موشيه يعالون بنقل قاعدتين عسكريتين في الضفة الغربية إلى موقعين آخرين ستتم مصادرة أراضٍ فلسطينية لإقامتهما عليها مجدداً، وذلك من أجل توسيع مستوطنتين مكانهما.

وكشفت مصادر إسرائيلية أن يعالون أصدر تعليمات خلال الأسبوعين الأخيرين بتنفيذ مشاريع استيطانية ضخمة في الضفة الغربية تشمل شق شوارع وإقامة مبانٍ عامة في العديد من المستوطنات، ويأتي ذلك بعد يوم واحد من قراره بإخلاء مناطق عسكرية لأغراض استيطانية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان.
28/1/2015

كشفت صحيفة "هآرتس"، في عددها الصادر اليوم، أن "الادارة المدنية الإسرائيلية" حوّلت إلى الشركة المسماة "تطوير السامرة" أراضي تقدّر بملايين الشيكلات، بدون طرح أي عطاء، وخلافاً للتعليمات الواضحة بهذا الشأن من قبل قائد منطقة الضفة الغربية في الجيش الإسرائيلي، نيتسان ألون. وتبلغ مساحة الأراضي المذكورة نحو 2400 دونم في محافظة قلقيلية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان.
28/1/2015

قال منسق اللجنة الشعبية لمقاومة الجدار والاستيطان في بيت أولا عيسى العملة إن محكمة الاحتلال أصدرت قراراً عسكرياً يقضي بالاستيلاء على ما يزيد على 500 دونم من أراضي غرب الخليل. وأوضح العملة، أن قرار الاستيلاء الذي تسلم نسخة منه، أمس، صادر عن محكمة الاحتلال قبل عدة أيام، بحجة أنها أراضي دولة.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان.
9/2/2015

سلّمت القوات الإسرائيلية عدداً من المواطنين إخطارات بمصادرة أراضيهم الواقعة إلى الشرق من بلدة الشيوخ بمحافظة الخليل جنوب الضفة الغربية. وأفاد رئيس بلدية الشيوخ شريف الحلايقة بأن قوة عسكرية من الجيش الإسرائيلي داهمت المنطقة الشرقية للبلدة والقريبة من المنطقة الصناعية، وتركت إخطارات تنص على مصادرة مساحات واسعة من أراضي المواطنين تقدر بنحو ألفي دونم.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان.
9/2/2015

قالت صحيفة "هآرتس"، اليوم الاثنين، إنه بموجب تعليمات صادرة عن الحكومة الإسرائيلية، حددت "الإدارة المدنية" التابعة للجيش الإسرائيلي خلال سنة 2014 الفائت أراض بمساحة 3740 دونماً على أنها أصبحت "أراضي دولة" تقع في مناطق استراتيجية تمهيداً لتوسيع أربع مستوطنات بشكل كبير جداً. وهذه المستوطنات الأربع هي كدوميم وحلميش وعمانؤيل الواقعة في وسط الضفة الغربية، ومستوطنة فيرد يريحو القريبة من البحر الميت.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان.
9/3/2015

كشفت مصادر صحفية عبرية النقاب عن قيام قائد المنطقة الوسطى في الجيش الإسرائيلي نيتسان ألون بإصدار أمر عسكري لإلغاء تصنيف "منطقة إطلاق نار" لأراض في منطقة واسعة في غور الأردن، وذلك بهدف ضمّها إلى أراضي مستوطنة "معاليه أدوميم" اليهودية المقامة على أراضي مدينة القدس. 

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان.
25/5/2015

أخطرت قوات الاحتلال باقتلاع 300 شجرة زيتون حديثة الزراعة في أرض تعود إلى مواطن من قرية سالم، شرقي مدينة نابلس بحجة قربها من مستوطنة ألون موريه.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان.
1/7/2015

أصدر قائد المنطقة الوسطى في الجيش الإسرائيلي الميجر جنرال بوني نوما أمراً بالاستيلاء على قطعة أرض تقع داخل أراضي نقطة ميغرون الاستيطانية العشوائية قرب رام الله على الرغم من إيعاز محكمة العدل العليا بإخلاء النقطة تماماً. ويتعلق الأمر العسكري بمساحة 70 متراً مربعاً.

من جهة أخرى، أخطرت السلطات الإسرائيلية عدداً من مزارعي بلدة بروقين غرب سلفيت بمصادرة أراضيهم الواقعة شمال البلدة. وذكر المزارعون أن السلطات تريد إنشاء برج مراقبة عسكري على مساحة أربعة دونمات من أراضيهم الزراعية. وأوضح المزارعون أن البلدة باتت محاطة بثلاث مستوطنات تتوسع على حساب أراضيهم وهي أريئيل الصناعية وبركان الصناعية وبروكين.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان.
15/7/2015

أصدر قائد الجيش الإسرائيلي في الضفة الغربية، مساء اليوم الأربعاء، قراراً يقضي بهدم 15 منزلاً من منازل قرية سوسية إلى الجنوب من مدينة الخليل. وقال منسق حملة مناهضة هدم سوسية وتهجير أهلها نصر نواجعة إن السلطات الإسرائيلية سلمت المحامية التي تتولى الدفاع عن قرية سوسية وسكانها قمر مشرقي أوامر بهدم هذه المنازل وأمهلت أصحابها 40 يوماً من تاريخ هذا الإعلان.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان.
9/8/2015

قال مصدر عسكري إسرائيلي رفيع اليوم الأحد إن حالة التأهب في صفوف قوات الجيش الإسرائيلي في يهودا والسامرة [الضفة الغربية] رُفعت إلى الدرجة القصوى منذ يوم الجمعة الفائت وأكد أنها ستستمر كذلك حتى إشعار آخر تحسباً لمحاولات قد تقوم بها تنظيمات فلسطينية لارتكاب اعتداءات في إثر وفاة سعد دوابشة (32 عاماً) متأثراً بالحروق الخطرة التي أصيب بها في اعتداء إضرام النار الذي تعرّض له منزله في قرية دوما جنوبي نابلس الأسبوع الفائت. 

وأسفر هذا الاعتداء في حينه عن مقتل ابنه الطفل علي دوابشة (18 شهراً)، كما أسفر عن إصابة سعد وزوجته وابنه البكر بحروق بالغة الخطورة. 

من ناحية أخرى وقع وزير الدفاع الإسرائيلي موشيه يعلون اليوم أمري اعتقال إداريين لمدة 6 أشهر بحق ناشطين من اليمين المتطرف هما إفياتار سلونيم ومئير إتينغر حفيد الحاخام مئير كهانا مؤسس حركة "كاخ" المحظورة المشتبه بهما بالضلوع في أعمال عنف ضد فلسطينيين.

وداهمت أجهزة الأمن الإسرائيلية صباح أمس بؤراً استيطانية غير قانونية في منطقة رام الله واعتقلت عشرة شبان للاشتباه بهم بالضلوع في عدة أعمال عنف ضد فلسطينيين أخطرها إحراق منزل عائلة دوابشة.

وفي رام الله أكدت الحكومة الفلسطينية أنها مستمرة في الجهود الدبلوماسية والإجراءات القانونية لملاحقة المجرمين الإسرائيليين. 

وقال الناطق بلسان الحكومة إيهاب بسيسو إن حكومة إسرائيل تواصل تشجيع جرائم المستوطنين من خلال تحريضها على الفلسطينيين والمصادقة على بناء وحدات سكنية جديدة خارج الخط الأخضر. 

وأضاف أنه خلال السنوات الخمس الفائتة تمّ توثيق إضرام النار في 20 مسجداً و5 كنائس فضلاً عن 11,000 اعتداء نفذه مستوطنون ضد فلسطينيين خلال العقد الأخير. ودعا بسيسو الأسرة الدولية إلى توفير الحماية للفلسطينيين.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 10/8/2015.
30/8/2015

شكّلت الإدارة المدنية التابعة للجيش الإسرائيلي طاقماً لمفاوضة المستوطنين في الأغوار لتعويضهم بأراضٍ بديلة بعد سيطرتهم على 5000 دونم تعود ملكيتها إلى فلسطينيين. وذكرت صحيفة "هآرتس"، صباح اليوم الأحد، أن الحديث عن أراضٍ سيطر عليها المستوطنون وقاموا بزراعتها طوال سنين في حين منعت قوات الاحتلال أصحابها الفلسطينيين من دخولها على الرغم من أن الأراضي مسجلة بملكيتهم في الطابو.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان.
30/8/2015

أخلت القوات الإسرائيلية، صباح اليوم الأحد، 14 عائلة من منطقة الرأس الأحمر شرق طوباس، استعداداً لبدء تدريبات عسكرية تستمر خمسة أيام منفصلة من الساعة السادسة صباحاً وحتى الثانية عشرة ظهراً.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان.
30/8/2015

أقامت الإدارة المدنية طاقماً خاصاً لإجراء مفاوضات من أجل إخلاء وتعويض مزارعين غرسوا وفلحوا أراضي يملكها فلسطينيون في منطقة غور الأردن. والمقصود هو نحو خمسة آلاف دونم من الأراضي الخاصة مسجلة في الطابو ويملكها فلسطينيون وتقع بين الجدار الفاصل ونهر الأردن الذي يشكل عملياً الحدود الإسرائيلية - الأردنية، ولا يسمح لأصحابها من الفلسطينيين بدخولها بأمر عسكري.

وكانت هذه المنطقة أغلقت في وجه الفلسطينيين سنة 1967 بأمر عسكري رقم 151 اعتبر المنطقة المحاذية للحدود الأردنية منطقة عسكرية مغلقة. بعدها جرى بناء الجدار الفاصل الذي يمرّ في أجزاء منه على مسافة نحو كيلومترين من نهر الأردن، الحدود الطبيعية مع المملكة الأردنية. ومنذ بداية الثمانينيات قررت الحكومة تشجيع المزارعين اليهود على فلاحة الأرض "الحبيسة" بين الجدار والنهر، حيث يوجد خمسة آلاف دونم تابعة لملكية فلسطينية خاصة. وكان الهدف إنشاء منطقة فاصلة على الحدود ومنع عمليات التسلل من الأردن.

في البداية تقرر منع فلاحة الأراضي التي يملكها فلسطينيون، لكن في تشرين الأول/أكتوبر 1981 تغير القرار وسمح مساعد وزير الدفاع لشؤون الاستيطان حينها أوري بار أون، بزراعة الأراضي الفلسطينية. وفي جميع الأحوال كانت هذه الأراضي حتى سنة 1994 مهجورة بسبب حقول الألغام الكثيرة التي نزعت بعد توقيع اتفاق السلام مع الأردن [تشرين الأول /أكتوبر 1994].

وفي كانون الثاني/يناير 2013 كشف تحقيق نشرته "هآرتس" أن دائرة الاستيطان في الهستدروت الصهيوني سلمت بموجب الأمر رقم 151 خمسة آلاف دونم يملكها فلسطينيون إلى مزارعين يهود لزراعتها. وقيل يومها إن دائرة الاستيطان هي التي مهدت لهذا الأمر بالتعاون مع الصندوق القومي والجيش الإسرائيلي (دائرة نزع الألغام) وبالتنسيق مع قيادة المنطقة الوسطى، وسلمت الأراضي الى بلدات زراعية.

بعد نشر التحقيق في "هآرتس" سنة 2013، رفع بعض أصحاب الأراضي الفلسطينية التماساً إلى المحكمة العليا مطالبين باسترداد أراضيهم. وفي المداولات التي أجرتها المحكمة العليا في نيسان/أبريل من هذا العام، انتقد القضاة سلوك الدولة بشدة. وفي نهاية هذه المداولات أصدرت المحكمة العليا أمراً احترازياً يطالب الدولة بتوضيح أسباب عدم إعادتها الأراضي للذين تقدموا بطلب الالتماس. وفي الأسابيع الأخيرة شكلت الإدارة المدنية طاقماً لإجراء مفاوضات لإخلاء وتعويض مزارعي هذه الأراضي الذين في أغلبيتهم ينتمون إلى قرى زراعية وكيبوتسات في المنطقة.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 31/8/2015.
29/9/2015

سمحت الرقابة العسكرية الإسرائيلية اليوم الثلاثاء بنشر نبأ قيام الجيش الإسرائيلي وجهاز الأمن العام ["الشاباك"] باعتقال مجموعة إرهابية من قرية عورتا قضاء نابلس.

وقال بيان صادر عن جهاز "الشاباك" إنه ثبت ضلوع اثنين من أعضاء المجموعة وهما شابان في العشرين من عمرهما، في حادث إضرام نار في محطة وقود داخل مستوطنة عيلي في السامرة قبل ستة أسابيع تم خلاله كتابة شعار الجبهة الشعبية في موقع الحادث. 

وأضاف البيان أن الشابين اعترفا خلال التحقيق معهما بأنهما قاما بارتكاب هذا الحادث انتقاماً لمقتل الطفل الرضيع علي دوابشة خلال اعتداء إحراق منزل عائلته بزجاجات حارقة في قرية دوما جنوب شرقي نابلس قبل نحو شهرين. وأسفر هذا الاعتداء أيضاً عن إصابة شقيق علي الأكبر ووالده ووالدته بجروح خطرة توفي الأخيران متأثرين بها لاحقاً.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 30/9/2015.
1/10/2015

قرّر وزير الدفاع الإسرائيلي موشيه يعالون ضم المستوطنة الجديدة الجاري إقامتها بالقرب من مخيم العروب جنوبي بيت لحم إلى المجمع الإقليمي غوش عتسيون غربي القدس. وأشارت إذاعة الجيش الإسرائيلي إلى أن هذه الخطوة تعني إضفاء صبغة الشرعنة الاستيطانية التي قام ثري أميركي بشراء أراضيها عبر شركات وهمية.

وصرّح يعالون أنه لن يكون هناك أي تجميد للاستيطان في الضفة الغربية والقدس، وأشار إلى أن البناء الاستيطاني في الضفة الغربية تطور وتنامى، لكن هناك فترات من التأخير في التنفيذ، وفق قوله.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان.
28/10/2015

أصدرت قوات الاحتلال الإسرائيلي، أمس، أوامر بوضع اليد والاستيلاء على مساحات واسعة من أراضي عدة قرى في محافظة نابلس.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان.

Pages