Aqsa Files
الأمين العام المساعد لشؤون فلسطين والأراضي العربية المحتلة في جامعة الدول العربية، محمد صبيح، يصف في تصريح صحافي زيارة رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، لساحة البراق المحاورة للمسجد الأقصى بالتصرف الخطير الذي يهدد أمن واستقرار المنطقة.
حذرت المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة "إيسيسكو" من الانتهاكات التي تتعرض لها المقدسات الدينية الإسلامية والمسيحية والمواقع الأثرية والتاريخية الفلسطينية في هذه الأثناء من دون أي مراعاة لقيمتها الدينية أو التاريخية.
وجاء ذلك خلال الاجتماع السادس الذي عقدته إيسيسكو للجنة خبراء الآثار المكلفين إعداد تقارير فنية عن الانتهاكات الإسرائيلية الجديدة في محيط المسجد الأقصى، بالتعاون مع دائرة الآثار الأردنية العامة، وبالتنسيق مع اللجنة الوطنية الأردنية للتربية والثقافة والعلوم، واللجنة الوطنية الفلسطينية للتربية والعلوم والثقافة.
المنظمة العربية لحقوق الإنسان في بريطانيا تصدر تقريراً تدعو فيه إلى اعتماد مشروع انقاذ يرتكز على ضرورة حمل ملف القدس وما يجري فيها إلى المحكمة الجنائية الدولية، باعتبار الجرائم التي ترتكب بحق السكان والمقدسات وعلى وجه الخصوص المسجد الأقصى جرائم ضد الإنسانية.
أصدرت المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم الألكسو بياناً صحافياً نددت فيه بعمليات الهدم التي ينفذها الاحتلال الإسرائيلي لمبان إسلامية تاريخية في الجهة الشمالية من حائط البراق على بعد 50 متراً من المسجد الأقصى في القدس، تمهيداً لهدمه وإقامة بيعة يهودية ومركز للشرطة ومتحف للعروض.
وذكّرت المنظمة في بيانها بالاتفاقيات الدولية بشأن القدس باعتبارها مدينة فلسطينية محتلة، داعية المجتمع الدولي من حكومات ومنظمات عالمية وإقليمية إلى التصدي لهذه الأعمال الاحتلالية الممنهجة تنفيذاً لمخطط معلن يستهدف تهويد القدس من خلال طمس ملامحها العربية الإسلامية بدءاً بتطويق المسجد بسلسلة من البيعات والحدائق التوراتية والبناءات التجارية، وذلك وفق ما أعلنته بلدية القدس التي أقرت منذ أشهر مجموعة إجراءات لتغيير معالم البلدة القديمة وفرض الأمر الواقع الذى يرفضه القانون الدولى.
وجددت الألكسو تأكيد الهوية العربية الإسلامية للقدس التي لا يمكن للاحتلال الإسرائيلي تغييرها مهما يوغل في تزييف الحقائق، داعية إلى العمل على ثني إسرائيل عن تنفيذ مخططها الذي لا يسيء إلى القدس فحسب، بل أيضاً إلى القضية الفلسطينية والسلام العالمي.
استنكرت جامعة الدول العربية بشدة قيام ضابط إسرائيلي بركل المصحف وبالاعتداء على عدد من السيدات اللاتي كن يحفظن القرآن في باحات المسجد الأقصى في القدس.
وقال الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية السفير محمد صبيح في تصريح للصحافيين اليوم إن ما حدث ليس موجهاً إلى أهل القدس أو إلى الشعب الفلسطينى فحسب، بل رسالة إلى الأمتين العربية والإسلامية بشقيها الرسمي والشعبي، مؤكداً أن هناك حاجة إلى موقف صلب من الأمة العربية والإسلامية كموقف أهل القدس الصامدين. وطالب باتخاذ موقف حازم إزاء هذا الاعتداء الذين يمثل حلقة من سلسلة انتهاكات عديدة ضد القدس ومقدساتها وأهلها.
وأشار إلى أن الجامعة العربية رصدت انتهاكات هائلة ومتعددة لسلطات الاحتلال الإسرائيلي بحق المقدسات الإسلامية والمسيحية ومنها كتابات وشعارات ضد الرسول محمد والسيد المسيح. وشدد على أن أهل القدس يقومون بواجبهم في حماية الأقصى والمقدسات الإسلامية والمسيحية ويجب على الأمة مساندتهم.
السفير المصري لدى دولة فلسطين، ياسر عثمان، يعلن في تصريح صحافي عقب زيارته المسجد الأقصى، العمل على عدة مسارات لوضع حد للممارسات الإسرائيلية تجاه القدس والأقصى.
دعت المنظمة العربية لحقوق الإنسان في بريطانيا الأمناء العامين لمنظمات الأمم المتحدة وجامعة الدول العربية والتعاون الإسلامي إلى اتخاذ إجراءات تكفل سلامة المسجد الأقصى من انتهاكات الاحتلال، والعمل على وقف هذه الانتهاكات فوراً.
وانتقدت المنظمة في بيان اليوم الاثنين، قيام مجموعة من المجندات برفقة ضباط من جيش الاحتلال باقتحام المسجد الأقصى صباحاً ضمن جولات سياحية ذات أبعاد عقائدية.
وأشار البيان إلى أن هذه ليست أول مرة يتم فيها اقتحام المسجد الأقصى، إذ تم اقتحامه من جانب المستوطنين والجيش مئات المرات، لافتاً إلى أن "هناك برامج دينية داخل المؤسسة العسكرية تهدف في كل سنة إلى القيام بجولات لآلاف الجنود في أرجاء مدينة القدس المحتلة وتعمد إلى استهداف الأماكن المقدسة للعرب والمسلمين وعلى وجه الخصوص المسجد الأقصى." وحذرت المنظمة من عواقب هذه الأعمال التي يسعى الاحتلال من خلالها لتهويد مدينة القدس وهدم المسجد الأقصى وبناء الهيكل.
الأزهر الشريف يصدر بياناً يدين فيه إقتحام عشرات المستوطنين الصهيونيين باحات المسجد الأقصى.
رئيس الحكومة الأردنية، عبدالله النسور، يشدد في كلمة أمام مجلس النواب على خطورة الإنتهاكات الإسرائيلية المتكررة للمسجد الأقصى.
وزارة الدولة لشؤون الآثار المصرية تصدر بياناً تدين فيه الإعتداءات الإسرائيلية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في مدينة القدس، والتي كان آخرها اقتحام المستوطنين باحة المسجد الأقصى والاعتداء على المصلين.
الأمين العام لجامعة الدول العربية، نبيل العربي، يلقي كلمة في مستهل الإجتماع الخاص بالقدس على مستوى المندوبين يؤكد فيها على خطورة الوضع في المدينة جراء الإعتداءات الإسرائيلية على المقدسات الإسلامية والمسيحية، لا سيما على المسجد الأقصى.
مجلس جامعة الدول العربية المنعقد في دورته غير العادية على مستوى المندوبين الدائمين يصدر قراراً حول الانتهاكات الإسرائيلية الخطيرة لمدينة القدس ومقدساتها الإسلامية والمسيحية يدين فيها إسرائيل لاعتقالها مفتي القدس والديار الفلسطينية.
دعت المنظمة العربية لحقوق الإنسان في بيان العالمين العربي والإسلامي إلى بذل كل الجهود الممكنة الكفيلة بردع الاحتلال ووقف مشاريعه التهويدية في مدينة القدس، ورأت أن ذلك لا يتم إلاّ عبر مشاريع سياسية وتنموية تحافظ على هوية القدس العربية والإسلامية.
وجاءت دعوة المنظمة العربية لحقوق الإنسان على خلفية اقتحام مجموعتين من مجندات الجيش الإسرائيلي المسجد الأقصى من باب المغاربة وقيامهن بجولة استفزازية فيه.
ورأت المنظمة، أن هذه الجولات التي يطلق عليها استكشافية تتم تحت حراسة عناصر الشرطة والأمن وبقرار من أعلى مستوى سياسي وأمني في حكومة الاحتلال في إطار عملية تهويد تدريجية لمدينة القدس بصورة عامة، والمسجد الأقصى بصورة خاصة، إذ كشف أحد الحاخامات أن جهاز الشاباك (الأمن الداخلي الإسرائيلي) يشجع ويحرض على تكثيف اقتحام المسجد الأقصى لفرض أمر واقع هناك.
دعت جامعة الدول العربية إلى تشكيل لجنة دولية لتقصي الحقائق تضم خبراء ومهندسين محترفين للوقوف على حقيقة ما يحدث على الأرض في المسجد الأقصى، وإعداد دراسات تفصيلية وتوثيقية لفضح الافتراءات والمغالطات الإسرائيلية ودحضها أمام الرأي العام العالمي.
وقال قطاع فلسطين والأراضي العربية المحتلة في الجامعة، في بيان لمناسبة الذكرى الـ 44 لحرق المسجد الأقصى، أن على المجتمع الدولي الضغط على إسرائيل للتوقف عن حفر الأنفاق أسفل المسجد الأقصى نظراً إلى مخالفتها الاتفاقية الدولية الخاصة بحماية التراث العالمي الثقافي والطبيعي واتفاقيات لاهاي واتفاقية جنيف الرابعة وملحقاتها وقراري مجلس الأمن رقم 242 و338.
وزير الخارجية المصري، نبيل فهمي، يستنكر في تصريح صحافي اقتحام السلطات الإسرائيلية لساحات المسجد الأقصى وفرض إجراءات مشددة على دخول المواطنين المقدسيين إلى البلدة القديمة والأقصى.
منظمة التحرير الفلسطينية تصدر بياناً تعتبر فيه أن الاستفزاز الإسرائيلي المتواصل باقتحام المسجد الأقصى والاعتداء على القدس والأماكن المقدسة وعلى المواطنين افتعال مدروس لزعزعة الاستقرار.
استنكرت المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي باحة المسجد الأقصى، مؤكدة أن ذلك يشكل اختراقاً وتجاهلاً لكل المواثيق والأعراف الدولية وقرارات الأمم المتحدة ومنظمة اليونسكو.
دان وزير الدولة لشؤون الإعلام والاتصال الأردني محمد المومني "اعتداء القوات الإسرائيلية على المصلين في المسجد الأقصى عقب صلاة الجمعة، وإطلاقها الأعيرة النارية والقنابل المسيلة للدموع داخل المسجد."
وعبّر المومني في بيان عن "الاستهجان لتجاهل الحكومة الإسرائيلية مطالبة الأردن الصريحة منتصف الأسبوع الماضي بمنع دخول المتطرفين الصهيونيين إلى المسجد الأقصى، وتجنب إثارة أعمال العنف." مشيراً إلى أن "إصرار السلطات الإسرائيلية على فتح باب المغاربة وإدخال المتطرفين اليهود بلباسهم الديني إلى المسجد، يشكل نهجاً مباشراً لإثارة الصراع الديني وتحد صارخ لمشاعر جميع المسلمين."
قالت الهيئة الشعبية الأردنية للدفاع عن المسجد الأقصى في بيان لها أمس إن إغلاق الأقصى على مدى الأيام الثلاثة الماضية هو تطبيق صارخ وصريح للتقسيم الزماني للمسجد، بحيث يُخلى المسجد من المسلمين تماماً أيام الأعياد اليهودية، ويأتي في سياق مخطط مستمر مستغلين اللحظة العربية الراهنة، والانشغال الداخلي بالثورات لتمرير أقصى ما يمكن تمريره من مخططات.
ووجهت الهيئة رسالة مفتوحة إلى الملك عبدالله الثاني بضرورة التحرك الفوري على كل المستويات، قبل أن يسجل التاريخ بأن المسجد الأقصى قسم في عهده بينما كان تحت الوصاية القانونية والإدارية الأردنية.
وزارة الخارجية الفلسطينية تشير في بيان إلى أن غياب ردود الفعل العربية والإسلامية والدولية تجاه ما يتعرض له المسجد الأقصى من عدوان مستمر يشجع المستوطنين على تصعيد اعتداءاتهم.
دعا حزب جبهة العمل الإسلامي الأردني جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي إلى ضرورة استشعار خطورة ما يتهدد المسجد الأقصى، محذراً من محاولات الكيان الإسرائيلي تقسيم المسجد مكانياً وزمانياً على غرار الحرم الإبراهيمي.
ونبه أمين عام الحزب حمزة منصور، في رسالتين منفصلتين وجههما اليوم الثلاثاء إلى أمين عام جامعة الدول العربية الدكتور نبيل العربي وأمين عام منظمة التعاون الإسلامي أكمل الدين إحسان أوغلي، إلى خطورة الهجمة الإسرائيلية على الأقصى ممثلة باقتحام المستوطنين بواباته تحت حراسة الأجهزة الأمنية، وقيامهم بأداء صلوات يهودية فيه وممارسة أعمال "لا تليق بجلال المسجد."
دعت الهيئة الشعبية الأردنية للدفاع عن المسجد الأقصى والمقدسات الحكومة الأردنية إلى اتخاذ موقف جريء للتصدي للممارسات الإسرائيلية في المسجد الأقصى.
وناقشت الهيئة في اجتماعها اليوم الأربعاء "المحاولات الإسرائيلية لفرض أمر واقع جديد في المسجد الأقصى يؤدي إلى تقسيمه زمانياً ومكانياً."
أبدى الأردن اليوم رفضه القاطع لجميع القرارات والتصرفات التي تقوم بها سلطات الاحتلال الإسرائيلي في القدس والمسجد الأقصى، وخصوصاً ما تردد من أنباء عن أن مؤسسات سلطة الاحتلال وعدداً من أحزابها السياسية المتطرفة تدرس اقتراح قوانين لتهويد الأقصى والسماح لليهود بتأدية الصلوات داخل المسجد.
دانت الحكومة الأردنية الممارسات العدوانية الإسرائيلية ضد المسجد الأقصى والمصلين فيه.
وقال وزير الأوقاف الأردني الدكتور هايل عبد الحفيظ في بيان صحافي اليوم إن هذه الممارسات والاقتحامات المتكررة والممنهجة ضد المسجد الأقصى تعد أمراً مرفوضاً من المسلمين في جميع أنحاء العالم لأن الأقصى في صلب عقيدة 1.7 مليار مسلم حول العالم.
واستنكر الوزير الأردني محاولات سلطات الاحتلال تغيير الأمر الواقع في القدس والمسجد الأقصى خلافاً للقوانين والمواثيق والشرعية الدولية.
طلب الأردن، وهو البلد المسؤول عن الأماكن الإسلامية المقدسة في القدس، من سلطات الاحتلال الإسرائيلي سحب كاميرات المراقبة من المسجد الأقصى.
ونقلت وكالة الأنباء الأردنية الرسمية (بترا) عن وزير الإعلام الأردني محمد المومني قوله إن "الأردن يرفض قيام سلطات الاحتلال الإسرائيلي بتركيب كاميرات مراقبة على سطح إحدى غرف المسجد الأقصى بهدف مراقبة عمل موظفي الأوقاف والإعمار والمصلين المسلمين، وخصوصاً النساء اللواتي يتخذن من جامع قبة الصخرة مصلى رئيسياً لهن."
وزير الخارجية المصري، نبيل فهمي، يعرب في بيان صحافي عن قلقه من قيام الكنيست الإسرائيلي ببحث موضوع بسط السيادة الإسرائيلية على المسجد الأقصى.
الرئاسة الفلسطينية ترحب في بيان بالدعوة العربية لمجلس الأمن للتحرك بخصوص انتهاكات المسجد الأقصى، محذرة من أن مثل هذه الاعتداءات لا تشكل خطراً على المقدسات فقط، بل تخلق مناخاً سيؤدي إلى تزايد العنف والكراهية وتحويل الصراع إلى صراع ديني خطير.
مجلس جامعة الدول العربية على مستوى المندوبين الدائمين في دورته غير العادية يصدر بياناً بشأن خطورة استمرار الاقتحامات والاعتداءات الإسرائيلية للمسجد الأقصى.
حذرت جامعة الدول العربية من خطورة استمرار الممارسات والانتهاكات الإسرائيلية بحق المسجد الأقصى والإصرار على منع المصلين الفلسطينيين من دخول المسجد والسماح للمستوطنين بدخوله.
وحمّل الأمين العام المساعد لشؤون فلسطين والأراضي العربية المحتلة السفير محمد صبيح حكومة إسرائيل الحالية المسؤولية عن التدهور الذي ستصل إليه الأمور جراء هذه الإجراءات والممارسات التي يقوم بها المتطرفون الإسرائيليون.
استنكرت اللجنة الأردنية لشؤون القدس في بيان صحافي أعمال الحفريات المتواصلة التي تنفذها سلطات الاحتلال الإسرائيلي في أسفل المسجد الأقصى ومحيطه، وبالتحديد أسفل أساسات الحرم القدسي في الجهة الجنوبية الغربية، معتبرة أن هذه الحفريات تشكل خطراً على المسجد.
وطالبت اللجنة المجتمع الدولي بضرورة التحرك العاجل لوضع حد للاعتداءات الإسرائيلية المتواصلة على المسجد الأقصى.
مؤسسة القدس الدولية تصدر تقرير حال القدس الذي يرصد أبرز تطورات الفصل الأول من عام 2014، حيث تناول التقرير أبرز تطورات مشروع التهويد الثقافي والديني والديموغرافي في القدس المحتلة، وسلّط الضّوء على توسّع استهداف الاحتلال للمسجد الأقصى ليشمل طرح وضعه تحت السيادة الإسرائيلية بشكل كامل مع إنهاء أيّ دور للأردن.
دان الأردن نشر أعداد كبيرة من قوات الجيش والشرطة الإسرائيليين داخل ساحات المسجد الأقصى. فقد عبر وزير الدولة لشؤون الإعلام، الناطق الرسمي باسم الحكومة الأردنية، محمد المومني، عن رفض حكومة بلده إقدام القوات الإسرائيلية على تفريغ المسجد بشكل تام من المصلين المسلمين، بهدف إدخال أعداد كبيرة من المتطرفين اليهود والسماح لهم بانتهاك قدسية المسجد.
واعتبر المومني، في تصريح لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، أن هذه الإجراءات الإسرائيلية تشكل انتهاكاً صارخاً للشرائع الدينية والمواثيق الأخلاقية والقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ومنظمة اليونسكو، محذراً من أن هذه التصرفات من شأنها جر المنطقة إلى حالة صراع ديني لا تحمد عقباها.
اجتمع ممثلون عن الدول العربية والدول الإسلامية على هامش اجتماعات لجنة التراث العالمي التي تُعقد حالياً في الدوحة برئاسة الشيخة المياسة بنت حمد آل ثاني، رئيس مجلس أمناء متاحف قطر ورئيس لجنة التراث العالمي، وذلك بهدف تقديم عرض تفصيلي للانتهاكات التي ترتكبها سلطات الاحتلال الإسرائيلي بحق تراث بلدة القدس القديمة وخصوصاً المسجد الأقصى ومحيطه.
وناقش الاجتماع الذي عقد أمس السبت تلبية لدعوة من منظمة المؤتمر الإسلامي والمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم "ألكسو"، مسألة عدم الحرج من طرح قضية القدس في اجتماعات اليونسكو باعتبارها مسألة سياسية، أو تبتعد عن عمل اليونسكو، ذلك بأن ممارسات سلطات الاحتلال الإسرائيلي تؤثر في تراث المدينة. كذلك ناقش المجتمعون مسألة المصطلحات التي يقدمها الاحتلال الإسرائيلي إلى اليونسكو بهدف التهويد، الأمر الذي يوجب توعية أعضاء اليونسكو من الوقوع في شرك هذه المصطلحات، وجرى عرض لخطورة التقارير التي يقدمها الاحتلال لمنظمة اليونسكو ويعمد فيها إلى تغيير المعالم والأسماء لمحاربة الهوية الفلسطينية.
وزير الدولة الأردني لشؤون الإعلام والناطق الرسمي باسم الحكومة، محمد المومني، يطالب في تصريح صحافي إسرائيل بوقف حملتها ضد المسجد الاقصى، ويحذر من أن الاستمرار بهذا النهج قد أصبح من أبرز ذرائع التطرف والارهاب الديني في المنطقة.
الأمانة العامة لجامعة الدول العربية تصدر بياناً في الذكرى الـ 45 لحريق المسجد الأقصى، تدين فيه جميع الانتهاكات الإسرائيلية على المستويين الرسمي وغير الرسمي والتي تجري بشكل يومي بحق المسجد الأقصى.
مؤسسة الأقصى للوقف والتراث تحذر في بيان من مواصلة الاحتلال حفرياته أسفل المسجد الأقصى وفي محيطه، وتعرض لأهم المحطات في تنفيذ حفريات أسفل المسجد الأقصى منذ عام 2004.
تجمع العلماء المسلمين في لبنان يدين في بيان الإنتهاكات المتمادية التي يقوم بها العدو الصهيوني في المسجد الأقصى.
وزير الدولة الأردني لشؤون الإعلام، الناطق الرسمي باسم الحكومة الأردنية، محمد المومني، يؤكد في تصريح صحافي أن الأردن سيتعامل مع التصعيد الإسرائيلي ضد المسجد الأقصى بكل حزم.
قطاع فلسطين والأراضي العربية المحتلة في جامعة الدول العربية يدعو مجلس الأمن في بيان صحافي إلى التدخل الفوري لوقف العدوان على المسجد الأقصى.
جامعة الدول العربية تجتمع على مستوى المندوبين الدائمين في دورة غير عادية، وتصدر بيانات تشدد فيها على رفضها المطلق للعدوان الإسرائيلي على المسجد الأقصى والقدس.
رئيس الحكومة الأردنية، عبد الله النسور، يؤكد في مؤتمر صحافي وجود خطة حكومية ونوايا إسرائيلية واضحة لتغيير الحقائق فيما يتعلق بالأماكن المقدسة وخصوصاً المسجد الأقصى.
الندوة العلمية الإسلامية الدولية الـ 27 تعلن عن بيان نواكشط لحماية المقدسات والحرمات في فلسطين.
زار الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي إياد أمين مدني، مدينة القدس، وأدى الصلاة في المسجد الأقصى، كما قام بجولة داخل الحرم القدسي، استمع خلالها من القائمين هناك على الاعتداءات التي يتعرض لها المسجد المبارك، والانتهاكات الإسرائيلية التي تطال أساسات المسجد. وكان في استقبال الأمين العام في الحرم القدسي محافظ مدينة القدس، عدنان الحسيني، وسماحة الشيخ، محمد حسين، مفتي القدس، وسماحة الشيخ عبد العظيم سلهب، رئيس مجلس الأوقاف، وعدد من أصحاب الفضيلة شيوخ المسجد. وقد أعرب مدني عن سعادته بزيارة المسجد الأقصى، مشيراً إلى أنها لحظة حرم منها الكثير من المسلمين، وأكد أن التواجد في القدس يعد حقاً من حقوق كل مسلم مهما كانت العقوبات والعثرات، ومؤكداً دعم المنظمة الثابت للأقصى المبارك، ولأهل مدينة القدس، وصمودهم في وجه محاولات قوات الاحتلال تهويد المدينة، وطرد سكانها العرب. وأشاد بجهود العاهل الأردني، جلالة الملك عبد الله الثاني، والمملكة الأردنية الهاشمية على مدى عقود في صيانة المسجد وباحاته، مشيرا إلى أنها جهود يقدرها كل مسلم.
الأمين العام المساعد لشؤون فلسطين والأراضي العربية المحتلة في جامعة الدول العربية، محمد صبيح، يطالب في تصريح صحافي المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته تجاه الاعتداءات الإسرائيلية بحق المقدسات الإسلامية والمسيحية في الأرض الفلسطينية المحتلة، مشدداً أن التصعيد الإسرائيلي يتكرر كلما اقتربت الانتخابات الإسرائيلية.
مجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة في دورته العادية السادسة والعشرين يصدر عدة قرارات تتعلق بالقضية الفلسطينية والقدس ومنها إدانة استمرار سلطات الاحتلال الإسرائيلية بالحفريات والأنفاق تحت المسجد الأقصى المبارك وحوله.
وزارة الخارجية الأردنية تؤكد في بيان صحافي أن مشاريع الإعمار الهاشمي في المسجد الأقصى المبارك قائمة ومستمرة.
قطاع فلسطين والأراضي العربية المحتلة في جامعة الدول العربية يطالب في بيان بضرورة وجود تحرك إسلامي وعربي لوقف المد التهويدي في مدينة القدس المحتلة.
وزير الدولة لشؤون الاعلام، الناطق الرسمي باسم الحكومة الأردنية، محمد المومني، يستنكر في تصريح صحافي اقتحام المسجد الأقصى من قبل عدد من المستوطنين ووزير الزراعة الإسرائيلي واعتداءات قوات الاحتلال على حراس المسجد والمصلين.
الأمين العام المساعد لشؤون فلسطين والأراضي العربية المحتلة لدى جامعة الدول العربية، محمد صبيح، يدين في تصريح صحافي اقتحام عناصر من الوحدات الخاصة بقوات الاحتلال الإسرائيلي باحات المسجد الأقصى.
القائم بأعمال أمين اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، صائب عريقات، يعلن في تصريح صحافي عقب لقائه الأمين العام لجامعة الدول العربية، نبيل العربي، أنه تقرر عقد اجتماع طارئ للجنة متابعة مبادرة السلام العربية على مستوى وزراء الخارجية برئاسة مصر، لبحث التصعيد الإسرائيلي الأخير في القدس، خاصة فيما يتعلق بالمسجد الأقصى.