Aqsa Files

10/04/2001

مسؤول ملف القدس في منظمة التحرير الفلسطينية، فيصل الحسيني، يهاجم في تصريح صحافي تصريحات الرئيس الإسرائيلي موشيه كتساف بشأن الصلاة في المسجد الأقصى.

المصدر: الحياة، لندن، 11/4/2001.
24/04/2001

ذكر مكتب رئاسة الحكومة الإسرائيلية في بيان له أن رئيس الحكومة أريئيل شارون طلب إلى الأجهزة الأمنية تحديد الوسائل التي يمكنها أن تتيح لليهود زيارة باحة المسجد الأقصى في مدينة القدس القديمة.

وجاء ذلك في وقت أعلنت الإذاعة الإسرائيلية العامة أن المحكمة العليا الإسرائيلية رفضت استئنافاً تقدمت به مجموعة أمناء جبل الهيكل اليهودية المتطرفة لقرار الشرطة منع اليهود من زيارة باحة المسجد الأقصى.

وأكدت رئاسة المجلس في بيانها أن رئيس الحكومة أعطى توجيهاته إلى مختلف الأجهزة الأمنية من أجل تحديد الطريقة الملائمة لضمان الحق في زيارة "جبل الهيكل."

وخشية حدوث مواجهات، تمنع الشرطة الإسرائيلية اليهود بصورة عامة من الذهاب في مجموعات للصلاة في باحة المسجد الأقصى الذي تديره هيئة الأوقاف الفلسطينية.

المصدر: القدس: نشرة شهرية توثيقية، ع 4-6 (نيسان/أبريل-حزيران/يونيو 2001): 21.
24/04/2001

قالت اللجنة الوطنية الفلسطينية للتربية والثقافة والعلوم إن العراقيل التي وضعتها إسرائيل أمام زيارة ممثل منظمة اليونسكو أوليغ غرابار التي كانت مقررة في الأسبوع الأول من أيار/مايو المقبل للقدس أجبرته على إلغاء مهمته، علماً بأن هذه هي المرة الثانية التي يتم فيها تأجيل الزيارة.

وكان السفير الإسرائيلي لدى اليونسكو أرييه غباي قد بعث برسالة إلى نائب المدير العام للقسم الثقافي في اليونسكو أخبره فيها بأن الحكومة الإسرائيلية وافقت على وصول غرابار إلى القدس، وأنها تطلب منه زيارة المسجد الأقصى لإعداد تقرير عن أعمال الحفريات التي تجريها الأوقاف الاسلامية هناك بدعوى أنها تؤدي إلى الإضرار بالآثار الموجودة أسفل المسجد.

ورفض مدير أوقاف القدس عدنان الحسيني ما ورد في كتاب المفوضية الإسرائيلية، وقال في رسالة إلى مساعد المدير العام للثقافة في اليونسكو إنه ليس من حق إسرائيل التدخل في أمور بعيدة عن مسؤولياتها وصلاحيتها.

المصدر: القدس: نشرة شهرية توثيقية، ع 4-6 (نيسان/أبريل-حزيران/يونيو 2001): 21.
25/07/2001

سمحت المحكمة العليا في إسرائيل لمجموعة من اليهود المتشددين بوضع الحجر الأساس رمزياً للهيكل الثالث في القدس القديمة، لكن ليس داخل الحرم القدسي وفق ما أعلنت الإذاعة الإسرائيلية الرسمية.

وقالت الإذاعة إن المحكمة وافقت على طلب تقدمت به حركة أمناء جبل الهيكل لوضع الحجر الأساس للهيكل الثالث قرب باب المغاربة جنوب القدس القديمة، وذلك في احتفال تقيمه الأحد المقبل في يوم الحداد اليهودي على هدم الهيكل.

وأعرب رئيس الحركة المتشددة غيرشون سلومون عن "ارتياحه جزئياً" لقرار المحكمة، وقال "إنه قرار تاريخي شديد الأهمية... لكن عدم السماح لنا بدخول جبل الهيكل من شأنه أن يطيل مأساة اليهود".

المصدر: القدس: نشرة شهرية توثيقية، ع 7-9 (تموز/يوليو-أيلول/سبتمبر 2001): 20.
28/01/2003

صدر بيان موقّع من جماعة يهودية متطرفة تُدعى مجلس قلب الأمة يدعو إلى السماح لليهود بالدخول إلى المسجد الأقصى للصلاة فيه، إذ تزعم هذه الجماعة أن المسجد الأقصى بُني على أنقاض جبل هيكل سليمان. وطالب البيان من الحكومة رفع حظر دخول المسجد الأقصى المفروض على اليهود وسن قانون جديد يسمح لهم بدخول جبل الهيكل.

المصدر: القدس: نشرة شهرية توثيقية، ع 1 (كانون الثاني/يناير 2003): 47.
27/02/2003

قال قائد لواء القدس في الشرطة الإسرائيلية اللواء ميكي ليفي إنه سيكون في إمكان المصلين اليهود تأدية الصلاة في "جبل الهيكل" بعد الحرب على العراق.

وكانت الشرطة الإسرائيلية وأجهزة الأمن منعت المصلين اليهود من دخول الحرم القدسي منذ أيلول/سبتمبر 2000، بعد زيارة رئيس المعارضة في حينه، ورئيس الحكومة الحالي أريئيل شارون، للمكان.

ومنذ ذلك الحين، طلبت جهات عدة دخول المكان لأداء الصلاة، لكن جميع طلباتهم قوبلت بالرفض، إذ رفضت المحكمة العليا الإسرائيلية جميع الالتماسات التي قدمت لها بعد إصرار الشرطة الإسرائيلية على موقفها، معللة ذلك بأن دخول اليهود إلى المكان سيثير ردات فعل شديدة ومواجهات لا حاجة إليها بين اليهود والعرب.

وقال اللواء ليفي، الذي كان يشارك في مؤتمر صحافي عقد في مركز لواء شرطة القدس "لقد تغيرت الأجواء فيما يخص الحرم القدسي، وأوصي بالانتظار إلى ما بعد الحرب في العراق، وبعد ذلك فقط، ومن خلال عمليات سياسية وأمنية، يمكن فتح المكان أمام الزوار." وأضاف اللواء ليفي أنه بلّغ الجهات ذات الصلة بموقفه هذا.

وتدّعي عدة جهات أن السبب في التغيير الذي طرأ على موقف الشرطة الإسرائيلية، هو تراجع قوة حركة "فتح" والرئيس ياسر عرفات في العام الماضي، ووقف نشاطات السلطة الفلسطينية في مدينة القدس.

المصدر: القدس: نشرة شهرية توثيقية، ع 2-3 (شباط/فبراير-آذار/مارس 2003): 11.
15/05/2003

دانت السلطة الفلسطينية بشدة قرار وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي تساحي هانيغبي بالسماح لليهود بالصلاة في المسجد الأقصى واعتبرته تصعيدا خطراً.

وقال وزير شؤون المفاوضات في الحكومة الفلسطينية صائب عريقات لوكالة "فرانس برس": إن هذا القرار يشكل تصعيداً خطراً إذا تم، وهو قرار مرفوض. وأضاف أنه لا بد من أن يتدخل العالم بشكل فوري لمنع القرارات الإسرائيلية لما لها من انعكاسات خطرة جداً.

وكان وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي قال في كلمة له أمام الكنيست في 14/5/2003 إن الموقع سيفتح بالاتفاق مع الأوقاف الإسلامية، لكن إن لم يتم التوصل إلى اتفاق فإننا سنفتحه على الرغم من ذلك.

وأضاف "لا يمكن لنا أن نقبل وضعاً لا يسمح للمؤمنين من كل الديانات بأن يصلوا في جبل الهيكل، لا شيء يبرر ذلك، وسيكون في إمكان اليهود قريباً وقريباً جداً أن يصلوا فوق هذا الموقع المقدس."

وفي تعقيبه على تصريحات هانيغبي، قال نبيل أبو ردينة، مستشار الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات، لوكالة "فرانس برس"، "إننا نحذر الحكومة الإسرائيلية من اتخاذ أي خطوة من هذا القبيل، ولا سيما أنها ستؤدي إلى مزيد من التوتر"، وأشار أبو ردينة إلى أن الحريق (في إشارة إلى الانتفاضة الحالية) الذي اندلع في إثر زيارة أريئيل شارون للمسجد الأقصى لم ينته بعد، وطالب إسرائيل بوقف التصعيد الذي يهدف إلى تخريب كل شيء.

المصدر: القدس: نشرة شهرية توثيقية، ع 5 (أيار/مايو 2003): 3.
11/08/2003

صرح وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي، تساحي هنغبي، أن الشرطة الإسرائيلية ستسمح باستئناف زيارات اليهود وغير المسلمين لباحة الحرم القدسي في مدينة القدس بعد حوالي أسبوع إذا لم يتم التوصل الى اتفاق في هذا الصدد مع إدارة الوقف الإسلامي.

وأعرب الوزير الإسرائيلي، الذي كان يتحدث أمام أعضاء لجنة الكنيست المختصة بشؤون باحة الحرم القدسي، عن تفاؤله حيال إمكانية التوصل إلى اتفاق مع الوقف الإسلامي، حيث قال :"الأسبوع الحالي سيكون اختباراً، لن نرغب في الانتظار أكثر من أسبوع، وسنضطر إلى إعادة وتيرة هذه الزيارات لباحة الحرم القدسي من جانب واحد".

المصدر: القدس: نشرة شهرية توثيقية، ع 8 (آب 2003): 1.
01/04/2004

منعت المحكمة العليا إلاسرائيلية رئيس جماعة أمناء جبل الهيكل غيرشون سلومون من دخول الحرم القدسي مع جماعته عشية عيد الفصح العبري أو خلاله.

وكان قائد الشرطة في لواء القدس اللواء ميكي ليفي قد حذر من أبعاد السماح لرئيس أمناء جبل الهيكل وأعضائها بدخول الحرم القدسي، إذ وصف الحرم القدسي بــ"البركان القابل للانفجار"، وقال إن السماح بدخول سلومون إلى الحرم سيؤدي إلى اندلاع حريق سيمتد لهيبه إلى الضفة الغربية وقطاع غزة بل حتى إلى خارج الحدود.

المصدر: القدس: نشرة شهرية توثيقية، ع 4-6 (نيسان/أبريل-حزيران/يونيو 2004): 41.
26/07/2004

دعا زعيم حركة "حاي فكيام" يهودا عتصيون إلى إزالة مجمع الحرم القدسي من الوجود، وذلك بعد يومين من تحذير وزير الأمن الإسرائيلي تساحي هنغبي من احتمال شن هجوم على المسجد الأقصى.

وقال عتصيون لوكالة "رويترز" إنه "يتعين على إسرائيل أن تعود إلى جبل الهيكل وستعود، قد لا يكون ذلك غداً لكن لا بد من أن يحدث. يجب أن يرفع الإسلام يديه عن جبل الهيكل ويتخلى عنه."

وكانت السلطات الإسرائيلية تحظر على عتصيون دخول المجمع منذ سنة 1984 عندما اعتُقل وسُجن بتهمة التآمر لنسف المسجد الأقصى، لكنه واصل دعوة اليهود إلى استرداد الموقع الذي يزعم أنه مكان هيكلين هدما في السابق وجزء أصيل من حقوق اليهود.

وسارعت هيئة الأوقاف الإسلامية التي تشرف على المجمع إلى دق ناقوس الخطر بعد تصريحات عتصيون، إذ قال مدير عام الأوقاف الإسلامية في الأراضي الفلسطينية عدنان الحسيني لـ "رويترز": "نحن قلقون من المؤامرة ضد الحرم وهي مستمرة. ويعتبر هذا الموضوع في صميم عقيدة المسلمين في العالم."

المصدر: القدس: نشرة شهرية توثيقية، ع 7 (تموز/يوليو 2004): 21-22.
28/07/2004

اعتقلت الشرطة الإسرائيلية أحد اليهود المتطرفين خلال محاولته أداء الصلاة في ساحات المسجد الأقصى في أثناء قيامه بجولة داخل المسجد برفقة مجموعة من المتطرفين اليهود.

وقال مدير المسجد الأقصى الشيخ محمد حسين إنه في اعقاب إخراج المجموعة اليهودية المتطرفة من ساحات المسجد قام أفرادها بالتجمع خارج باب السلسلة وأدوا طقوسهم الدينية هناك.

وفي سياق متصل قال رئيس بلدية القدس أوري لوبوليانسكي إنه قلق مما يجري في منطقة الحرم، مشيراً إلى أن هذه المنطقة هي برميل بارود حقيقي يجب معرفة كيفية معالجته بترو وهدوء بسبب التعقيد الديني الذي يكتنفه، وعلى دولة إسرائيل أن تتحمل مسؤوليتها تجاه هذا المكان المقدس والحفاظ عليه. وأضاف أنا لم أزر هذا المكان أبداً، وإنما زرت الحائط الغربي وباب الأسباط، وبحسب الشريعة اليهودية فإن الحرم يعتبر مكاناً مقدساً جداً تُحظر على اليهود زيارته.

المصدر: القدس: نشرة شهرية توثيقية، ع 7 (تموز/يوليو 2004): 52.
02/08/2004

تحدث وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي تساحي هنغبي من جديد عن خطر شن متطرفين يهود اعتداءات على المسجد الأقصى في البلدة القديمة في القدس بهدف منع انسحاب إسرائيلي من قطاع غزة.

وأكد هنغبي للإذاعة الإسرائيلية العامة أن "شريحة من السكان تشعر بالإحباط أكثر فأكثر في الأشهر الأخيرة مع تقدم العملية السياسية التي تبدو في نظرهم سيناريو رهيب."

وأضاف "رأينا في الماضي أن مشاعر مماثلة يمكن أن تدفع أشخاصاً إلى مهاجمة الحرم القدسي."

من جهة أُخرى، أكد هنغبي أن الشرطة لا تملك الوسائل المالية اللازمة لنشر عدد كاف من الرجال حول باحة المسجد الأقصى، لكنه أضاف "آمل في الحصول على أموال لتأمين مراقبة إلكترونية بمساعدة كاميرات في القطاعات التي لا يمكننا نشر قوات فيها."

في السياق نفسه، قالت مصادر أمنية إسرائيلية إن هناك مخاوف من أن يسعى جنود متدينون لتهريب صواريخ "لاو" من القواعد العسكرية الإسرائيلية، ثم نقلها إلى جهات يهودية يمينية متطرفة وتوجيهها نحو المسجد الأقصى وإطلاقها.

المصدر: القدس: نشرة شهرية توثيقية، ع 8 (آب/أغسطس 2004): 1.
06/09/2004

أصدر قاضي المحكمة العليا الإسرائيلية يعقوب تيركل قراراً احترازياً يحظر على سلطات الآثار ووزير الأمن الداخلي ورئيس الحكومة الموافقة للأوقاف الإسلامية بإخراج آلاف الأطنان من الأتربة التي توجد فيها آثار من الحرم القدسي. كما أصدر القاضي قراراً مع وقف التنفيذ يوجه تعليمات إلى الدولة لتعليل أسباب عدم اشتراط إخراج الأتربة من الحرم القدسي بالبحث والتنقيب فيها.

وقالت صحيفة "هآرتس" إن هذه الأتربة تراكمت قبل نحو أربعة أعوام وذلك لدى فتح مدخل للمصلى المرواني، وصدر القرار بناء على طلب لجنة منع تدمير الآثار في الحرم القدسي الإسرائيلية.

وورد في الالتماس: "في نهاية تشرين الثاني/أكتوبر 1999، خدعت الأوقاف الإسلامية إسرائيل وتحت ذريعة فتح منفذ طوارئ للمصلى المرواني الذي أقيم بصورة غير قانونية، وافتُتح في أواخر كانون الأول/ديسمبر 1996، جرى استغلال إهمال حكومة إسرائيل ولا مبالاتها حيال الآثار الموجودة في الحرم القدسي، وحفر في الحرم بئر ضخم وفتح المدخل الرئيسي للمصلى المرواني، وخلال حفر البئر أُخرج منها 12 – 15 ألف طن من الأتربة الغنية بالآثار من جميع المراحل، من دون مراقبة سلطة الآثار ومن دون التنقيب فيها للعثور على آثار."

وأُلقي بمعظم الأتربة في مكب نفايات في العيزرية وبعد ذلك في وادي قدرون، ووصف المدير العام السابق لسلطة الآثار الإسرائيلية أمير دروري هذه الأعمال بالجريمة الأثرية.

المصدر: القدس: نشرة شهرية توثيقية، ع 9 (أيلول/سبتمبر 2004): 1.
24/02/2005

أكد قائد شرطة الاحتلال في القدس، إيلان فرانكو، أن الخطر على المسجد الأقصى من قوى إرهابية يهودية يتزايد، وقال في مؤتمر صحافي إن الجهات المتطرفة ستحاول تنفيذ عمليات استفزازية في محيط المسجد الأقصى، أو قصفه من الجو، أو إطلاق قذائف عن بعد، او حتى تنفيذ عملية انتحارية.

وأضاف فرانكو أنه تم استبدال قوات الحراسة العادية على مداخل الأقصى بعناصر وحدات خاصة تدقق في الزائرين.

المصدر: القدس: نشرة شهرية توثيقية، ع 2 (شباط/فبراير 2005): 12.
06/04/2005

وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي، غدعون عزرا، يعلن في تصريح صحافي عدم السماح للجماعات اليهودية المتطرفة بدخول الحرم القدسي.

المصدر: القدس، 7/4/2005.
11/04/2005

مجلس الوزراء الفلسطيني يصدر بياناً يدين فيه تصريحات الرئيس الإسرائيلي، موشيه كتساف، حول تقسيم الحرم القدسي الشريف.

المصدر: وكالة الأنباء الفلسطينية، وفا.
23/05/2005

وجهت وسائل الإعلام الإسرائيلية انتقادات حادة إلى كل من الأجهزة الأمنية والمؤسسات القضائية الإسرائيلية بسبب التساهل مع نشطاء التنظيمات الإرهابية الذين يخططون للمس بالمسجد الأقصى، ويقومون بعمليات إرهابية ضد الفلسطينيين، الأمر الذي حال دون الكشف عن معظم عمليات القتل التي استهدفت المواطنين الفلسطينيين خلال العقد الأخير. 

وجاءت هذه الانتقادات بعد أن أفرجت أجهزة الأمن الصهيونية عن أعضاء خليتين إرهابيتين اعترفوا بالتخطيط لتنفيذ عمليات داخل المسجد الأقصى من أجل عرقلة تنفيذ خطة فك الارتباط.

كذلك انتقد النائب العربي في الكنيست الإسرائيلي جمال زحالقة جهاز الشاباك لإفراجه عن أعضاء التنظيمات الإرهابية، متهماً الأجهزة الأمنية الإسرائيلية بالتواطؤ معهم.

المصدر: القدس: نشرة شهرية توثيقية، ع 5 (أيار/مايو 2005): 48-49.
12/03/2006

دعا الرئيس الإسرائيلي موشيه كتساف خلال احتفال ديني في الكنيست إلى مواصلة الحفريات تحت الباحة المحاذية لحائط البراق في الحرم القدسي. وقال كتساف للصحافيين، "لا أجد سبباً يدفع أبناء ديانات أُخرى إلى معارضة هذا المخطط."

وحذرت مؤسسة الأقصى لإعمار المقدسات الإسلامية، التابعة للجناح الشمالي للحركة الإسلامية الناشطة في الأراضي الفلسطينية المحتلة سنة 1948، من خطورة تصريحات كتساف، واعتبرت أنها بمثابة "مواصلة إعلان حرب على المسجد الأقصى وإعلان حرب على الأمة الإسلامية والشعب الفلسطيني."

وأكدت في بيان لها أن مطالب كتساف بتنفيذ مثل هذه الحفريات يثبت أن المؤسسة الإسرائيلية الرسمية وأذرعها المتعددة تشكل الخطر الأول على الأقصى. وطالبت الأمة الإسلامية والعالم العربي والشعب الفلسطيني بالمسارعة إلى انقاذ القدس والمسجد الأقصى من المخاطر التي يتعرض لها يومياً والتي تتصاعد في كل وقت وحين.

المصدر: القدس: نشرة شهرية توثيقية، ع 3 (آذار/مارس 2006): 29.
10/10/2006

أعلن النائب الإسرائيلي المتطرف أوري أريئيل، رئيس كتلة "هئيحود هليئومي" اليمينية التي تمثل جمهور المستوطنين، أنه ينوي تقديم مخطط لبلدية القدس من أجل بناء كنيس يهودي في الحرم القدسي، حيث المسجد الأقصى وقبة الصخرة.

وجاء هذا التصريح بعد يوم واحد من اقتحام أريئيل وثلة من المستوطنين المتطرفين الحرم القدسي وسط حماية قوات الاحتلال.

وزعم أريئيل في تصريحات صحافية، أن بناء الكنيس لن يمس الوضع القائم وسيتم في إحدى زوايا الحرم، وأضاف "لقد طُرح هذا الأمر في الماضي وحظي بموافقة الحاخام الأكبر السابق، لا يوجد من يستطيع منعنا من بناء الكنيس في جبل الهيكل."

واستنكر قاضي القضاة الفلسطيني ورئيس المجلس الأعلى للقضاء الشرعي، الشيخ تيسير التميمي، قيام أريئيل بجولة في ساحات المسجد الأقصى، وقال في بيان صحافي إن هذه الجولة تأتي في إطار المخطط الإسرائيلي لتهويد المسجد والسيطرة عليه، ثم هدمه وبناء الهيكل مكانه، محمّلاً سلطات الاحتلال الإسرائيلي العواقب الكارثية لهذا الاعتداء.

المصدر: القدس: نشرة شهرية توثيقية، ع 10 (تشرين الأول/أكتوبر 2006): 30.
11/02/2007

صادقت الحكومة الإسرائيلية بالإجماع على مواصلة إجراء أعمال تدمير وإزالة تلة باب المغاربة في القدس المحتلة. وقد أيّد جميع الوزراء هذا القرار، وامتنع ثلاثة منهم هم: عمير بيرتس ويولي تمير وغالب مجادلة.

وقال رئيس الحكومة الإسرائيلية إيهود أولمرت إن أعمال الهدم والحفريات الجارية في طريق باب المغاربة ستستمر، وما من سبب يدعو إلى وقفها بدعوى أنها تجري خارج منطقة الحرم القدسي، أو أنها تمس بالمشاعر الدينية لأي مواطن. وزعم أولمرت أن إسرائيل بلّغت جميع الجهات المعنية في إسرائيل والعالم بنيّتها الشروع في هذه الأعمال.

وأكد مجلس الوزراء ضرورة تنفيذ خطة بناء الجسر الحديد في طريق باب المغاربة بأسرع ما يمكن، وذلك بعد أن اقتنع الوزراء من خلال التقارير التي استمعوا إليها بأن هذه الأعمال لا تمس بالمقدسات الإسلامية، على حد قولهم.

وكُلف وزير شؤون القدس يعقوب أدري الإشراف على جميع الأعمال الجارية في طريق باب المغاربة.

في هذه الأثناء قام نحو ألفي شرطي نُشروا في القدس، بحسب متحدث باسم الشرطة الإسرائيلية، بتفريق تظاهرة ضد الحفريات. وذكر شهود أن نحو عشرين من أعضاء الحركة الإسلامية في فلسطين المحتلة تجمعوا قرب باحة المسجد الأقصى، وقامت الشرطة بتفريقهم بالقوة، واعتقلت أربعة منهم.

المصدر: القدس: نشرة شهرية توثيقية، ع 2 (شباط/فبراير 2007): 2.
03/08/2007

ذكرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية أن النائب في الكنيست الإسرائيلي، دافيد روتم، قال إنه على استعداد لوضع المتفجرات تحت المسجد الأقصى لتفجيره ومحوه عن بكرة أبيه إذا تأكد له أن هذا العمل سيؤدي إلى الإفراج عن الإسرائيليين المحتجرين لدى حركة حماس وحزب الله.

ورأى روتم أن "النزاع الإسرائيلي – الفلسطيني ليس نزاعاً سياسياً ولا على الأرض، إنما هو صراع بين الديانة الإسلامية التي لا تريدنا هنا، والديانة اليهودية التي تريد إسرائيل نقية من المسلمين" .

المصدر: القدس: نشرة شهرية توثيقية، ع 8 (آب/أغسطس 2007): 34.
12/05/2008

صادقت اللجنة المحلية للتنظيم والبناء في بلدية القدس على الخطة الخاصة بإقامة جسر حديد في باب المغاربة، أحد أهم أبواب المسجد الأقصى في الواجهة الجنوبية الغربية للمسجد.

ورفضت اللجنة كل الاعتراضات التي قدمها أعضاء الكنيست العرب وجمعيات إسرائيلية وجمعية الأقصى، وتجاهلت توصيات منظمة اليونسكو وانتقادات اللجنة التركية التي زارت الموقع وحذرت من بناء الجسر.

وبينت أن مسار الجسر قصير نسبياً ويستند إلى عدة أعمدة وسيتم توسيع الساحة المخصصة للنساء اليهوديات في منطقة حائط البراق.

ويتيح الجسر دخول 300 شرطي دفعة واحدة إلى ساحة المسجد الأقصى بعربات عسكرية من دون عوائق، ويؤدي إلى أحداث تغيير في ملامح الأقصى.

المصدر: القدس: نشرة شهرية توثيقية، ع 5 (أيار 2008): 16.
22/12/2008

كشفت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية النقاب عن أن حاخاماً بارزاً كان يقطن إحدى المستوطنات القريبة من مدينة رام الله أقام مؤسسة دينية يهودية في مدينة يافا تعنى بالتخطيط للسيطرة على المسجد الأقصى.

وأشارت الصحيفة الى أن المؤسسة أقيمت في الطرف الغربي من حي العجمي، الذي تقطنه أغلبية فلسطينية في يافا، وأن الحاخام إلياهو ملاي نجح في جذب العشرات من الشبان اليهود الذين قدموا معه من مستوطنة بيت إيل، إحدى أكبر المستوطنات وسط الضفة الغربية. ونقلت عن ملاي قوله إن تدمير المسجد الأقصى هو الرد الطبيعي على تنفيذ عملية فك الارتباط التي تم بموجبها إخلاء مستوطنات قطاع غزة. وسخر من الأصوات اليهودية التي تعتبر أن تدمير المسجد الأقصى سيؤدي إلى تدمير دولة إسرائيل، معتبراً أنها تعبر عن الضعف والجبن ولا يمكن أن توجه المشروع الصهيوني، مشيراً إلى أن أوضاع الشعب اليهودي لن تستقر ما لم يتم بناء الهيكل الثالث من جديد.

المصدر: القدس: نشرة شهرية توثيقية، ع 12 (كانون الأول 2008): 72.
12/10/2009

رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، يقول في تصريح صحافي أن مسألة الحفريات تحت الحرم القدسي الشريف هي أكاذيب.

المصدر: وزارة الخارجية الإسرائيلية
01/06/2011

أعلن رئيس الكنيست الإسرائيلي السابق أبراهام بورغ، خلال مقابلة معه بشأن مستقبل القدس خلال الأعوام العشرين المقبلة، أن المسجد الأقصى سيُحرق في نهاية فترة حكومة نتنياهو من دون أن يُحدث الأمر أي ردات فعل أو اعتراض، وسيقوم 300 كاهن مختص بتنظيف المكان وتطهيره، وفي الوقت نفسه ستعيّن الحكومة الإسرائيلية وزيراً توكل إليه مهمات بناء الهيكل الثالث، وستقوم وزارات ومؤسسات حكومية إسرائيلية بمساعدته في مهمة البناء، التي ستُعدّ مشروعاً قومياً، على أن يكون الافتتاح الرسمي للهيكل الثالث في "يوم القدس 2031".

المصدر: موقع مؤسسة الأقصى للوقف والتراث
10/01/2013

تحولت المواقع الإلكترونية والقنوات والصحف العبرية إلى حلبة سياسية يعرض فيها المرشحون أجنداتهم الانتخابية، والتي تتمحور في معظمها حول قضية المسجد الأقصى وحائط البراق ومدينة القدس المحتلة، وذلك من خلال نشر إعلانات انتخابية تتضمن صوراً لهم على خلفية حائط البراق، كما فعل رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، إذ اختار إعلانه الانتخابي المتلفز وهو يشعل شمعة عيد "الهانوكا"، الأمر الذي كان لافتاً، وخصوصاً أنه يمثل شخصية سياسية رفيعة المستوى. وإلى جانب إعلان نتنياهو، نشر المرشح نفتالي بنيت عن حزب البيت اليهودي إعلاناً ضم صورته الشخصية إلى جانب صور لجنود إسرائيليين وهم يؤدون شعائر تلمودية عند حائط البراق، بينما نشرت زعيمة حزب هتنوعاه الجديد تسيبي ليفني صورة لها في أثناء زيارتها الأخيرة لحائط البراق قبل أيام.

المصدر: موقع مؤسسة الأقصى للوقف والتراث
23/04/2013

مؤسسة الأقصى للوقف والتراث تصدر بياناً تحذر فيه من أن تأييد رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، لخطة شيرانكسي بخصوص التغييرات المطروحة على منطقة حائط البراق هو تصعيد لتهويد البراق وخطر مباشر على المسجد الأقصى.

المصدر: مؤسسة الأقصى للوقف والتراث.
23/04/2013

أعلنت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية أن بنيامين نتنياهو أبدى تأييده لـ "خطة شيرانسكي" بشأن التغييرات المطروحة على منطقة حائط البراق، وذلك بعد مرافقة شيرانسكي له في سفره إلى بريطانيا قبل أيام، إذ اطلع بعمق على تفصيلات الخطة المذكورة، والتي تقضي بتوسيع الساحة ورفع المستوى الأرضي الحالي، لتتشكل في النهاية ساحة واسعة تمتد من الزاوية الجنوبية الغربية للمسجد الأقصى في اتجاه الشمال لتصل حتى منطقة المدرسة التنكيزية، علماً بأن هذه المنطقة كانت في الأصل تشكل، بالإضافة إلى حائط البراق، حي المغاربة الذي دمره الاحتلال سنة 1967، وحوّله وحائط البراق من الخارج إلى كنيس يهودي كبير.

المصدر: موقع مؤسسة الأقصى للوقف والتراث
05/05/2013

عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، رئيس دائرة شؤون القدس، أحمد قريع، يحذر في تصريح صحافي من دعوات بعض القيادات الإسرائيلية لاقتحام المسجد الأقصى.

المصدر: محفوظات مؤسسة الدراسات الفلسطينية
06/05/2013

حركة حماس تصدر بياناً تحذر فيه إسرائيل من مغبة اقتحام المسجد الأقصى، محملة الإحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن التداعيات الخطيرة لهذا التصعيد المتواصل ضد الأقصى والمقدسات.

المصدر: موقع حركة المقاومة الإسلامية (حماس) – المكتب الإعلامي.
26/05/2013

اقتحمت عضو الكنيست عن حزب الليكود ونائبة وزير المواصلات تسيفي حطبولي، ظهر اليوم، المسجد الأقصى وسط حراسة أمنية مشددة، برفقة عدد من أقاربها والحاخامات، وذلك قبل يوم واحد من زفافها. وقالت حطبولي "تعمدت أن أكون هنا كون هذا المكان مقدس ومهم جداً بالنسبة إلى اليهود، لذا من الضروري أن يكون وصول اليهود إليه سهلاً ومن دون قيود." وانتقدت بشدة منع شرطة الاحتلال الشخصيات الرسمية الإسرائيلية من دخول المسجد الأقصى لأداء صلوات تلمودية فيه، داعية إلى إعادة النظر في هذا الأمر.

المصدر: موقع مؤسسة الأقصى للوقف والتراث
12/07/2013

أشار استطلاع أعدّه معهد ماجر موحوت الإسرائيلي، ونُشرت نتائجه صباح اليوم في عدد من الصحف الإسرائيلية، إلى أن ثلثي الإسرائيليين يؤيدون تقسيم المسجد الأقصى بين المسلمين واليهود زمانياً ومكانياً، ونحو ثلث الإسرائيليين يؤيدون بناء الهيكل، أو كنيس يهودي على حساب المسجد الأقصى، في حين يرى 66٪ من الإسرائيليين أن حائط البراق هو أكثر المعالم المقدسة لدى الشعب اليهودي.

المصدر: موقع مؤسسة الأقصى للوقف والتراث
18/07/2013

كثفت المؤسسة الإسرائيلية الرسمية بكل أذرعها، وفي مقدمها الحكومة الإسرائيلية، نشاطاتها وحملاتها فيما يتعلق بالقدس والمسجد الأقصى، إذ تولى رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو قيادة هذه الحملات بنفسه.

ويقوم نتنياهو، في الأشهر الأخيرة، بحملات إعلامية عالمية ترويجية سياحية عبر تصوير حلقات لبرنامج تلفزيوني أميركي شهير يحمل اسم "قناة السفر" (travel channel)، يشكل فيها نتنياهو الشخصية المركزية، إذ يقدم شروحاً للرواية الإسرائيلية، وكان آخرها تصوير حلقة خاصة للترويج "سياحياً" للأنفاق التي حفرها ويحفرها الاحتلال الإسرائيلي أسفل المسجد الأقصى.

وبحسب ما ورد في تقرير صحيفة "يسرائيل هيوم"، فإن رئيس الحكومة الإسرائيلية زار موقع الأنفاق برفقة زوجته وابنه، قبل نحو أسبوعين في منتصف الليل، وتجول فيها وقدم شروحاً عن الحجارة الضخمة التي بني منها الجدار الغربي، أو ما يطلقون عليه الهيكل، ومنها حجر ضخم زنته 600 طن، مدعياً أنه من بقايا الهيكل، كما شرح عن الصلاة اليهودية التي لم تنقطع أمام أقرب نقطة لـ "قدس الأقدس"، والنقطة أشبه بكنيس يهودي وسط الانفاق، كذلك دعا إلى زيارة الموقع، قائلاً وهو يتلمس الحجارة الضخمة: "من الضروري جداً لمس هذه الحجارة، من الضروري مجيئكم إلى هنا واستشعار هذه الحجارة."

المصدر: موقع مؤسسة الأقصى للوقف والتراث
09/09/2013

صرح مفوض الشرطة الإسرائيلية يوحنان دانينو أنه يحق للمستوطنين أداء الطقوس التلمودية في باحات المسجد الأقصى.

ويأتي تصريح دانينو في إطار دعوات رسمية إسرائيلية غير مسبوقة إلى تنفيذ اقتحامات جماعية، وبصورة علنية، للمسجد الأقصى وأداء طقوس تلمودية فيه.

وقال دانينو في تصريحه "إن كل يهودي يريد أن يصلي في جبل الهيكل، ويريد أن يصل إليه يجب أن نضمن له هذا الحق وفي الأوقات المحددة لذلك."

المصدر: موقع مؤسسة الأقصى للوقف والتراث
12/09/2013

بثت القناة العاشرة الإسرائيلية صوراً تظهر وزير الإسكان الإسرائيلي أوري أريئيل وهو يؤدي صلوات تلمودية وتوراتية تسمى "بركة الكهنة" يوم أمس الأربعاء لدى اقتحامه المسجد الأقصى.

وتشير هذه الصور بشكل واضح إلى تصعيد احتلالي وتسارع في خطوات التهويد، إذ يقوم وزير إسرائيلي، بحراسة شرطية وحكومية رسمية، بتأدية شعائر توراتية بصفته أحد الكهان المجازين، ويقدمها لمرشح قائمة "البيت اليهودي" إلى انتخابات بلدية القدس دوف قلمنوبيتس في الجهة الشرقية من المسجد الأقصى، ويلقي بتصريحات يشير فيها إلى أنه يقدم الدعوات والصلوات عشية "يوم الغفران" بأمنية بناء الهيكل المزعوم في أسرع وقت ممكن.

المصدر: موقع مؤسسة الأقصى للوقف والتراث
15/09/2013

دعا عضو الكنيست عن حزب الليكود موشيه فيغلين إلى طرد جميع موظفي المسجد الأقصى المعينين من جانب الوقف الإسلامي بسبب ما وصفها بـ"المضايقات التي يمارسونها بملاحقتهم للمصلين اليهود."

وبحسب الموقع الإلكتروني لـ"القناة السابعة" في التلفزيون الإسرائيلي، فقد دعا فيغلين إلى وقف جميع التعليمات التي تميّز بين المسلمين وبين غير المسلمين في حرية دخول ساحات المسجد الأقصى، والسماح بالدخول الحر إلى المسجد ومن جميع البوابات المحيطة به.

ونفى فيغلين في كتاب أرسله إلى المفتش العام للشرطة الإسرائيلية أن تكون الحكومة الاسرائيلية قد منحت في سنة 1967 أي نوع من الصلاحيات لهيئة الوقف الإسلامي لإدارة المكان.

المصدر: موقع مؤسسة الأقصى للوقف والتراث
17/09/2013

خلصت لجنة الداخلية في الكنيست الإسرائيلي في ختام جلسة عقدتها ظهر اليوم، إلى أن من حق اليهود الدخول بحرية إلى المسجد الأقصى وأداء الصلوات اليهودية فيه وهم يحملون التوراة، وأن على الشرطة توفير الأمن والحماية خلال تأديتهم شعائرهم الدينية في المسجد الأقصى، في حين تضمنت جلسة الكنيست المذكورة تحريضاً واضحاً على المسلمين ورواد الأقصى.

المصدر: موقع مؤسسة الأقصى للوقف والتراث
25/11/2013

قدمت رئيسة لجنة الداخلية في الكنيست ميري ريغيف توصية بتهيئة الأجواء لاقتحام اليهود المسجد الأقصى في عيد الحانوكا العبري الذي يبدأ يوم الخميس المقبل في 28/11/2013، وطلبت من قوات الاحتلال توفير الحماية لهم طوال أيام العيد الذي يستمر ثمانية أيام.

وجاء طلب ريغيف خلال جلسة عقدت في لجنة الداخلية بعد ظهر اليوم، شارك فيها ممثلون عن قوات الاحتلال يتقدمهم آفي بيتون ونائب رئيس الكنيست موشيه فيجلين والحاخام الليكوي يهودا غليك، رئيس صندوق إرث الهيكل، بالإضافة إلى ممثلين عن مكتب الأمن الداخلي .

المصدر: موقع مؤسسة الأقصى للوقف والتراث
24/12/2013

أجرت لجنة الداخلية في الكنيست الإسرائيلي اليوم جلسة خاصة بشأن أعمال الصيانة التي تقوم بها دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس، مطالبة رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو واللجنة الوزارية الخاصة بالتدخل لوقف هذه الأعمال، وأعلنت أنها ستقوم قريباً بجولة تفقدية ميدانية للمسجد الأقصى.

وقال أعضاء في الكنيست خلال الجلسة إن دائرة الأوقاف تقوم بأعمال تؤدي إلى تدمير الآثار في الموقع، مدعين وجود آثار يهودية من فترة الهيكل الأول.

المصدر: موقع مؤسسة الأقصى للوقف والتراث
09/01/2014

طالبت رئيسة لجنة الداخلية في الكنيست الإسرائيلي ميري ريغف بضرورة وجود مراقبين إسرائيليين على مدار اليوم في المسجد الأقصى، وذلك للوقوف عن كثب على سير أعمال الصيانة التي تنفذها دائرة الأوقاف الإسلامية هناك، واصفة هذه الأعمال بالـ "عبثية"، وبأنها ستخرب الآثار الموجودة في "جبل الهيكل"، وفق تعبيرها .

المصدر: موقع مؤسسة الأقصى للوقف والتراث
27/01/2014

دعا وزير البناء والإسكان الإسرائيلي أوري أريئيل، اليوم الجمعة، إلى بناء ما سماه "الهيكل الثالث" مكان المسجد الأقصى في مدينة القدس المحتلة.

وزعم أريئيل في تصريح له أن "الهيكل الأول تم تدميره سنة 586 قبل الميلاد، بينما تم هدم الهيكل الثاني سنة 70 للميلاد، ومنذ ذلك الحين والشعب اليهودي من دون هيكل."

المصدر: موقع مؤسسة الأقصى للوقف والتراث
30/01/2014

دعا رئيس "معهد الهيكل" الحاخام يسرائيل أريئيل أعضاء الكنيست وضباط شرطة الاحتلال إلى تنظيم اقتحامات ثابتة ومنظمة مرة كل أسبوع لمصلى قبة الصخرة بصورة خاصة، والمسجد الأقصى بصورة عامة، وذلك بهدف الاطلاع على ما سماها "أعمال التخريب" التي تجريها دائرة الأوقاف الإسلامية هناك.

كما وجه أريئيل دعوة مماثلة إلى جموع اليهود لاقتحام قبة الصخرة بشكل يومي من أجل إثبات وجود يهودي فيها ولتكريس سيادة احتلالية مدعاة لقبة الصخرة.

المصدر: موقع مؤسسة الأقصى للوقف والتراث
01/02/2014

دعا عضو الكنيست موشيه فيجلين إلى هدم المسجد الأقصى لإعادة بناء الهيكل، مستنداً إلى نصوص من التوراة. وقال فيجلين "في حال رشحنا قيادة حازمة ومخلصة لإسرائيل، فإننا سنعيد السيطرة كلياً على الحرم القدسي تمهيداً لإعادة بناء الهيكل." وأضاف "من يسيطر على الحرم القدسي هو من يسيطر على كل تلك الأرض (فلسطين)." 

المصدر: موقع مؤسسة الأقصى للوقف والتراث
11/02/2014

مؤسسة الأقصى للوقف والتراث تؤكد في بيان أن وزير الإسكان الإسرائيلي، أوري أريئيل، وعشرات المستوطنين والحاخامين اقتحموا المسجد الأقصى.

المصدر: مؤسسة الأقصى للوقف والتراث.
25/02/2014

وزير الخارجية المصري، نبيل فهمي، يعرب في بيان صحافي عن قلقه من قيام الكنيست الإسرائيلي ببحث موضوع بسط السيادة الإسرائيلية على المسجد الأقصى.

المصدر: جمهورية مصر العربية، وزارة الخارجية.
09/06/2014

مؤسسة الأقصى للوقف والتراث تستنكر في بيان قيام الناشط الليكودي، الحاخام يهودا غليك، باقتحام المسجد الأقصى برفقة مجموعة من المستوطنين وسط حراسة مشددة من قوات إسرائيلية خاصة.

المصدر: مؤسسة الأقصى للوقف والتراث.
20/11/2014

الناطق الرسمي باسم السفارة الإسرائيلية في عمان يؤكد في بيان صحافي أن إسرائيل لن تهدد المسجد الأقصى ولن تغير الوضع القائم في الحرم القدسي الشريف.

المصدر: صوت إسرائيل والتلفزيون الإسرائيلي، عربيل.
06/01/2015

قال نائب وزير الأديان الراف دافيد بن دهان أنه يأمل بأن تسمح الحكومة الجديدة المقبلة لليهود بالصلاة في "جبل الهيكل" – وهي التسمية اليهودية للمسجد الأقصى – مضيفاً أنهم (اليهود) لن يمسوا بالشعائر الدينية للآخرين الذين يصلون في المكان، في إشارة واضحة إلى المسلمين.

المصدر: موقع مؤسسة الأقصى للوقف والتراث
18/05/2015

وزارة الخارجية الفلسطينية تدين في بيان تصريحات رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، بخصوص القدس وترى فيها إمعاناً إسرائيلياً رسمياً في تهويد المدينة المقدسة والاستمرار في اقتحام المسجد الأقصى.

المصدر: دولة فلسطين، وزارة الخارجية
27/05/2015

المركز الإعلامي لشؤون القدس والأقصى يؤكد في بيان أن الحكومة الإسرائيلية أقرت برصد مبلغ 100 مليون شيكل (25 مليون دولار أمريكي) لتنفيذ مشاريع تهويدية في منطقة البراق والأنفاق التي يحفرها الاحتلال أسفل ومحيط المسجد الأقصى.

المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام (غزة)

Pages