ملف الإستيطان

1/4/1988

الشرطة وجهاز الأمن العام الإسرائيلي ينشرون تقريراً حول حادث قرية بيتا في الضفة الغربية، بين العرب سكان القرية وبين المستوطنين اليهود.

المصدر: البيادر السياسي، القدس، ع 300 (7/5/1988).
22/6/1988

قال وزير الدفاع الإسرائيلي، يتسحاق رابين، في الكنيست أن على المستوطنين في الضفة الغربية وقطاع غزة وفي المستعمرات القريبة من المناطق، أن يدافعوا عن حياتهم وأملاكهم بالإضافة إلى الدفاع الذي يقدمه لهم الجيش الإسرائيلي. وأضاف رابين أن على كل من يتجول ليلاً أن يكون مسلحاً بسلاحه الشخصي أو بسلاح الجيش الإسرائيلي.

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 15، ع 7 (تموز/يوليو 1988): 549.
20/8/1988

قال رئيس الحكومة الإسرائيلية، يتسحاق شامير، في اجتماع ضم أعضاء من الليكود، إنه في حال فوز الحزب بالانتخابات وتأليف حكومة برئاسته فإن أول شيء يقوم به هو تحريك الاستيطان في الضفة الغربية وتعزيز السيطرة اليهودية على هذه المناطق. وأشار شامير إلى أن لا مجال لأية تسوية إقليمية، لأن اتفاق كامب ديفيد لم يلزم إسرائيل بالانسحاب من المناطق، وإنما إجراء مفاوضات في شأنها. ورفض شامير رفضاً قاطعاً الأصوات المطالبة في حزب العمل بالتنازل عن غزة أولاً.

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 15، ع 9 (أيلول/سبتمبر 1988): 705.
22/8/1988

عرض أريئيل شارون أثناء جولة قام بها مع المراسلين الصحافيين على طول الخط الأخضر، مشروع ألون الموسع، الذي تقوم عليه مبادئ وجهة نظر الوزير شارون القاضية بتطبيق القانون الإسرائيلي على مناطق واسعة وتطبيق الحكم الذاتي في المدن الكبيرة التي يفوق عدد سكانها 500 ألف نسمة. وأشار شارون إلى أن المناطق التي يقترح ضمها لا يوجد فيها سكان عرب، وإنما تشمل في المقابل حركة استيطان يهودية مهمة.

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 15، ع 9 (أيلول/سبتمبر 1988): 705.
7/9/1988

رئيس الحكومة الإسرائيلية، يتسحاق شمير، يشدد في كلمة في مهرجان خطابي خلال افتتاح الحملة الانتخابية لتكتل الليكود، على الحاجة لتطبيق إجراءات صارمة من أجل استعادة الهدوء في الأراضي المحتلة، ومن أجل إنشاء المزيد من المستوطنات. وحيا شمير المستوطنين ووعد بدعمهم، قائلاً إن إسرائيل وجدت لتبقى وستبقى.

المصدر: السفير، بيروت، 8/9/1988.
27/9/1988

أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي، يتسحاق رابين، أن كل مستعمرة في الضفة الغربية تقام بناء على قرار من الحكومة، وأنه لن يسمح بأية تظاهرة سياسية أو أية تظاهرة ذات مغزى سياسي في هذه المناطق. كما أنه لن يرخص لأي نشاط سياسي خارج المستعمرات القائمة.

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 15، ع 10 (تشرين الأول/أكتوبر 1988): 787.
4/10/1988

انتقد وزير الخارجية الإسرائيلي، شمعون بيرس، ما أعلنه رئيس الحكومة الإسرائيلية، يتسحاق شامير، بشأن خطط لإقامة مستعمرات جديدة في الضفة الغربية وقطاع غزة. وحذر من إضافة مستعمرات جديدة في هذه المناطق، لأن من شأنها تهديد مسار السلام.

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 15، ع 10 (تشرين الأول/أكتوبر 1988): 787.
20/10/1988

قدم مجلس مستعمرات يهودا والسامرة وغزة إلى الأحزاب الصهيونية خطة استيطان في المناطق كلها، تقضي بإنشاء 53 مستعمرة جديدة فوراً بعد انتخابات الكنيست. وقال الأمين العام للمجلس أوري أريئيل، إن 19 مستعمرة في هذه الخطة سبق أن أُقرت لكن إنشاءهما جمّد بسبب الاتفاق الائتلافي الذي منع الاستيطان طوال السنوات الأربع الأخيرة. 

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 15، ع 11 (تشرين الثاني/نوفمبر 1988): 865.
5/11/1988

قال رئيس الحكومة الإسرائيلية، يتسحاق شامير، إن إسرائيل ستقيم مستعمرات جديدة في المناطق المحتفظ بها في الضفة الغربية وقطاع غزة في حال تأليفه حكومة ائتلافية بمشاركة الأحزاب اليمينية والدينية. ومما قاله شامير في حديثه إلى إذاعة إسرائيل: "بالطبع ستكون هناك مستعمرات. وحتى في عهد الحكومة الحالية أقيمت عدة مستعمرات في الأراضي المحتفظ بها. ولا أرى سبباً سيمنع الحكومة الجديدة بعد تأليفها من إقامة مستعمرات جديدة".

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 15، ع 11 (تشرين الثاني/نوفمبر 1988): 865.
23/11/1988

طالب زعماء المفدال بإنشاء ثماني مستعمرات جديدة في الضفة الغربية وقطاع غزة، وسبع نقاط استيطانية عسكرية، بالإضافة إلى بناء الحي المديني في الخليل ومستعمرة بالقرب من قبر يوسف في نابلس.

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 15، ع 12 (كانون الأول/ديسمبر 1988): 939.
28/11/1988

مجموعة من المستوطنين من مستعمرات في الخليل يحذرون في بيان المسؤولين الإسرائيليين من الرضوخ لتطلعات السكان العرب إلى الاستقلال.

المصدر: السفير، بيروت، 29/11/1988.
22/12/1988

حكومة الوحدة الوطنية الجديدة في إسرائيل تعرض الخطوط الأساسية لسياستها، ومنها ضمان الحفاظ على وجود المستوطنات، وإقامة خمس إلى ثماني مستوطنات في غضون عام.

المصدر: الملف، نيقوسيا، ع 10/58 (كانون الثاني/يناير 1989).
8/2/1989

الحاخام اليهودي المتطرف، مئير كاهانا، يؤكد في مؤتمر صحافي أنه وأنصاره سيعلنون دولة يهودية ثانية إذا انسحبت إسرائيل من الضفة الغربية وقطاع غزة.

المصدر: النهار، بيروت، 10/2/1989.
17/3/1989

رئيس الحكومة الإسرائيلية، يتسحاق شمير، يؤكد في حديث خاص إلى صحيفة "هآرتس"، أن بناء المستوطنات في الأراضي المحتلة لا علاقة له بعملية السلام.

المصدر: السفير، بيروت، 18/3/1989.
23/5/1989

رئيس الحكومة الإسرائيلية، يتسحاق شمير، يرفض في مؤتمر صحافي التصريح الأخير لوزير الخارجية الأميركي، جيمس بيكر، الداعي إلى التخلي عن حلم "إسرائيل الكبرى" وعن بناء المستوطنات.

المصدر: السفير، بيروت، 24/5/1989.
5/7/1989

رئيس الحكومة الإسرائيلية، يتسحاق شمير، يلقي خطاباً أمام مركز الليكود، يدعو فيه إلى مواصلة الاستيطان اليهودي في الضفة الغربية وقطاع غزة.

المصدر: الملف، نيقوسيا، ع 4/64 (تموز/ يوليو 1989).
5/7/1989

اللجنة المركزية لتكتل الليكود الإسرائيلي تتبنى قراراً يتضمن المبادىء الأساسية التي يشترطها التكتل لقبول خطة رئيس الحكومة الإسرائيلة إجراء انتخابات في الأراضي المحتلة.

المصدر: السفير، بيروت، 6/7/ 1989.
14/1/1990

رئيس الحكومة الإسرائيلية، يتسحاق شمير، يلقي كلمة أمام أعضاء تكتل الليكود، يدعو فيها إلى التمسك بالضفة الغربية وقطاع غزة في انتظار هجرة اليهود السوفيات.

المصدر: النهار، بيروت، 15/1/1990.
12/2/1990

رئيس الحكومة الإسرائيلية، يتسحاق شمير، يؤكد في كلمة أمام اجتماع اللجنة المركزية لليكود حول الهجرة اليهودية إلى إسرائيل، بأن إسرائيل قد خصّصت المبالغ الأولى لتمويل أول مراحل عملية استيعاب المهاجرين، كما بدأ بناء الآلاف من الشقق.

المصدر: مجلة الدراسات الفلسطينية، بيروت، ع 2 (ربيع 1990).
6/3/1990

قال رئيس بلدية القدس الغربية تيدي كوليك، في تصريح له لصحيفة "جيروزاليم بوست"، إن الأراضي الواقعة بين مستوطنتي "شيلو" و"رموت" في القدس هي "أراضي دولة كانت تابعة للأتراك وانتقلت إلى البريطانيين ثم إلى الأردنيين وانتقلت إلينا باعتبار أنها أراضي دولة".

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 190 (31/3/1990): 22.
16/4/1990

وقائع الطاولة المستديرة وموضوعها "الهجرة اليهودية من الاتحاد السوفياتي" والتي شارك فيها شخصيات فلسطينية وأميركية وسوفياتية ويهودية وإسرائيلية ومصرية.

المصدر: الحياة، لندن، 20/4/1990 و21 – 22/4/1990 و25/4/1990.
25/5/1990

وزير الصناعة والتجارة الإسرائيلي، آريئيل شارون، ينشر مقالاً بعنوان "حالة طوارئ"  يشدد فيه على أهمية التركيز في معالجة الهجرة، الاستيعاب، العمالة والبناء، من خلال تأمين كافة الوسائل والأراضي المطلوبة لذلك، ولتوطين مليون يهودي على الأقل.

المصدر: الملف، نيقوسيا،ع 3/75 (حزيران/يونيو 1990).
10/6/1990

الخطوط الأساسية لسياسة الحكومة الإسرائيلية الجديدة تتركز على أهمية لم شمل الشعب اليهودي في أرضه، وتضع الهجرة والاستيعاب في مقدمة المهام الوطنية، وتعمل على الإسراع بالهجرة وخلق الظروف الاجتماعية والاقتصادية والروحية، مؤكدة أن الاستيطان في شتى أرجاء "أرض – إسرائيل" هو حق لليهود وجزء لا ينفصم من الأمن القومي؛ وتعلن العمل على تعزيز الاستيطان وتوسيعه وتطويره.

المصدر: الملف، نيقوسيا،ع 3/75، (حزيران/يونيو 1990).
13/6/1990

الأمانة العامة لجامعة الدول العربية تصدر بياناً أن الحكومة الإسرائيلية الجديدة ترتكز على ميثاق استعماري، يتضمن استيعاب اليهود المهاجرين بالملايين وتكثيف القمع لإخماد الانتفاضة، مشددة على أنها حكومة حرب على الشرعية الدولية، وعلى حقوق الشعب الفلسطيني.

المصدر: أخبار جامعة الدول العربية، تونس، 14/6/1990.
26/6/1990

رئيس دائرة الإعلام في وزارة الخارجية السوفياتية، غينادي غيراسيموف، يؤكد في مؤتمر صحافي رداً على تصريح رئيس الحكومة الإسرائيلية، يتسحاق شامير، الذي زعم فيه أنه ينوي ترتيب صلات مع الرئيس السوفياتي، ميخائيل غورباتشوف، أن الجانب السوفياتي لم يتلق أية "رسائل رسمية أو أخبار مباشرة من حكومة إسرائيل" حول هذا الموضوع. وأضاف قوله "بالطبع إذا أعطت حكومة إسرائيل بشكل ما ضمانات بأن اليهود السوفيات لن يجري توطينهم في الأراضي المحتلة فإن هذا يغير الصورة بما في ذلك ما يخص موقفنا من إسرائيل في مسألة العلاقات الدبلوماسية". وعبر عن شكه بصدد "وجود إشارة محددة إلى عدم توطين المهاجرين السوفيات في القدس الشرقية والتي هي أيضاً من ضمن الأراضي المحتلة".

المصدر: نشرة إعلامية تصدر عن المكتب الصحافي لدى السفارة السوفياتي في لبنان وفقاً لمواد وكالة أنباء "نوفوستي" ع 142 (27/6/1990).
17/10/1990

وزير الخارجية الإسرائيلي، ديفيد ليفي، يوجه رسالة إلى وزير الخارجية الأميركي، جيمس بيكر، حول الضمانات التي قدمتها إسرائيل للإدارة الأميركية بشأن الاستيطان في القدس والأراضي المحتلة.

المصدر: الحرية، نيقوسيا، ع 382 (28/10/1990).
18/11/1990

رئيس الحكومة الإسرائيلية، يتسحاق شمير، يلقي كلمة أمام تجمع لقدامى حزب "حيروت"، يدعو فيها إلى الحفاظ على إسرائيل الكبرى لمصلحة المهاجرين اليهود.

المصدر: السفير، بيروت، 20/11/1990.
20/11/1990

الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات يدين في تصريح صحافي التصريحات الأخيرة لرئيس الحكومة الإسرائيلية، يتسحاق شمير، الداعية الى الاحتفاظ بالأراضي الفلسطينية المحتلة.

المصدر: وفا، تونس، 21/11/1990.
17/2/1991

رئيس الحكومة الإسرائيلية، يتسحاق شامير، يلقي كلمة أمام اللجنة التنفيذية للوكالة اليهودية، يؤكد فيها أن أحد الأهداف الأولى لإسرائيل هو استيعاب مليون مهاجر في سنة أو سنتين.

المصدر: النهار، بيروت، 18/2/1991.
21/5/1991

وزير الاسكان الإسرائيلي، أريئيل شارون، يدعو في تصريح صحافي الى مضاعفة الاستيطان في مرتفعات الجولان المحتلة.

المصدر: السفير، بيروت، 22/5/1991.
1/7/1991

وزير الخارجية الإسرائيلي، ديفيد ليفي، يتطرق في حديث صحافي إلى مؤتمر السلام،  الانسحاب من الجولان وجنوب لبنان، وبناء المستوطنات في الأراضي المحتلة.

المصدر: الأهرام، القاهرة، 28/7/1991.
31/7/1991

وزيرا خارجية مصر وإسرائيل، عمرو موسى وديفيد ليفي، يعقدان مؤتمراً صحافياً مشتركاً حول موقف البلدين من التمثيل الفلسطيني في مؤتمر السلام وموضوع القدس، بناء المستوطنات والانسحاب من الأراضي المحتلة.

المصدر: الأهرام، القاهرة، 1/8/1991.
16/9/1991

وزير الدفاع الإسرائيلي، موشيه أرينز، يتطرق في حديث صحافي خاص إلى الخلافات مع الولايات المتحدة بشأن الاستيطان، الانتفاضة في الأراضي المحتلة واستمرار السيطرة الإسرائيلية على هذه الأراضي.

المصدر: السفير، بيروت، 28/9/1991.
28/9/1991

رئيس الحكومة الإسرائيلية، يتسحاق شامير، يتطرق في حديث صحافي إلى الأزمة في العلاقات الإسرائيلية – الأميركية، مؤكداً أن المشكلة ليست في الاستيطان.

المصدر: السفير، بيروت، 12/10/1991.
7/10/1991

رئيس الحكومة الإسرائيلية، يتسحاق شمير، يلقي خطاباً في افتتاح الدورة الشتوية للكنيست، ينتقد فيه الإدارة الأميركية لتأجيلها منح إسرائيل ضمانات قروض، مؤكداً أن مؤتمر السلام قد يحقق خرقاً تاريخياً.

المصدر: السفير، بيروت، 8/10/1991.
30/10/1991

رئيس الحكومة الإسرائيلية، يتسحاق شمير، يجدد في تصريح خاص لشبكة التلفزيون الأميركية "سي. بي. آس." معارضته مبادلة الأرض بالسلام ووقف المستوطنات أو العزم على وقف بناء المستوطنات في الأراضي المحتلة وقال ردًا على سؤال حول احتمال "تجميد" عملية بناء المستوطنات في الضفة الغربية، "كلا ليس هناك أي احتمال. إن الناس (المهاجرين اليهود) يتوافدون ويجب أن نعيش هناك. نحن في حاجة إلى مبان جديدة وبأعداد أكثر في كل مكان في بلدنا". وحول احتمال مبادلة الأرض بالسلام قال شامير "إنها أرضي. إنها أرضنا. كيف يمكن أن نبادلها. كيف يمكن أن نتنازل عن هذه الأرض. هناك نزاع بيننا وبين العرب. إنهم يقولون إن هذه الأرض أرضهم واعتقد أنهم مخطئون". 

المصدر: السفير، بيروت، 31/10/1991.
31/10/1991

رئيس الحكومة الإسرائيلية، يتسحاق شمير، يشدد في كلمته أمام مؤتمر السلام للشرق الأوسط، المنعقد في مدريد، على الالتزام بالتفاوض دون توقف إلى أن يتم التوصل إلى اتفاق، بالرغم من وجود مشكلات وعقبات وأزمات ودعاوى متناقضة، مؤكد اً أنه من المؤسف أن تتركز المفاوضات فقط وبصفة أساسية على الأرض. كما أكد شمير أن ذلك أسرع طريق للوصول إلى طريق مسدود، وأن المطلوب في المقام الأول هو بناء الثقة وإزالة خطر المواجهة وتطوير العلاقات في أكبر عدد ممكن من الميادين.

المصدر: السفير، بيروت، 1/11/1991.
21/11/1991

مقتطفات من القرار الذي تبناه المؤتمر الخامس لحزب العمل الإسرائيلي والذي يؤكد فيه مواصلة الجهود لتعزيز المستوطنات الموجودة في هضبة الجولان.

المصدر: الحياة، لندن، 23/11/1991.
7/12/1991

رئيس الحكومة الإسرائيلية، يتسحاق شامير، يدعو في حديث اذاعي إلى متابعة المفاوضات الثنائية في الشرق الأوسط، ويكرر رفضه مبادلة الأرض بالسلام.

المصدر: السفير، بيروت، 9/12/1991.
1/2/1992

رئيس الحكومة الإسرائيلية، يتسحاق شمير، يتطرق في حديث صحافي خاص نشره الملحق الأسبوعي لـ "يديعوت أحرونوت"،  إلى الهجرة الى إسرائيل والضمانات لاستيعاب المهاجرين، والاستيطان في الأراضي المحتلة.

المصدر: السفير، بيروت، 22/2/1992.
24/2/1992

رئيس الحكومة الإسرائيلية، يتسحاق شمير، يؤكد في كلمة أمام مؤتمر رؤساء المنظمات اليهودية الأميركية رفضه وقف الاستيطان في الأراضي المحتلة.

المصدر: السفير، بيروت، 25/2/1992.
23/3/1992

رئيس الحكومة الإسرائيلية، يتسحاق شمير، يلقي كلمة أمام وفد من الحجاج المسيحيين الغربيين يكرر فيها رفضه وقف الاستيطان في الأراضي المحتلة والربط بين هذه الخطوة وضمانات القروض. 

المصدر: السفير، بيروت، 24/3/1992.
18/4/1992

زعيم حزب العمل الإسرائيلي، يتسحاق رابين، يؤكد في حديث صحافي خاص أن الأولوية هي للتفاوض مع الفلسطينيين، ويكرر معارضته للمستوطنات السياسية لكنه يعلن أنه لن يخليها.

المصدر: الأهرام الدولي، لندن، (19/4/1992).
2/5/1992

زعيم حزب العمل الإسرائيلي، يتسحاق رابين، يوضح في حديث خاص لصحيفة "يديعوت أحرونوت" موقفه من عملية السلام في الشرق الأوسط.

المصدر: الملف، نيقوسيا، ع 2/98 (أيار/مايو 1992).
26/6/1992

رئيس الحكومة الإسرائيلية، يتسحاق شمير، يكشف في تصريح خاص  لصحيفة "معاريف" أنه كان ينوي تكثيف الاستيطان في الأراضي المحتلة وإطالة أمد المفاوضات مع الفلسطينيين عشر سنوات.

المصدر: السفير، بيروت، 27/6/1992.
11/8/1992

الرئيس الأميركي جورج بوش ورئيس الحكومة الإسرائيلية، يتسحاق رابين، يعلنان في مؤتمر صحافي مشترك الموافقة على منح إسرائيل ضمانات قروض بقيمة عشرة مليار دولار.

المصدر: السفير، بيروت، 12/8/1992.
23/8/1992

وزير المال الإسرائيلي، أبراهام شوحاط، يؤكد في حديث صحافي خاص أن تجميد الاستيطان للحصول على ضمانات القروض الأميركية ليس خدعة.

المصدر: الأهرام الدولي، لندن، 24/8/1992.
1/9/1992

رئيس الحكومة الإسرائيلية، يتسحاق رابين، يدعو في تصريح صحافي خاص لصحيفة "حداشوت"، إلى إيجاد حل لمشكلة قطاع غزة. ورأى رابين أن المستوطنات الإسرائيلية التي أنشئت في القطاع والتي يعيش فيها أكثر من أربعة آلاف شخص تشكل جزءاً من المستوطنات السياسية التي يريد وقف توسيعها.

المصدر: النهار، بيروت، 4/9/1992.
1/9/1992

رئيس الوفد الفلسطيني إلى المفاوضات الثنائية مع إسرائيل، حيدر عبد الشافي، يؤكد في تصريح خاص لمجلة "فلسطين الثورة"، أنه لا يوجد تقدم ملحوظ في الجولة السادسة من مفاوضات السلام بسبب تصلب الموقف الإسرائيلي، وتعارضه مع الموقف الفلسطيني، وعدم ايجاد أرضية مشتركة للتفاوض. كما أكد أن الصعوبة الحقيقية هي مواجهة مسألة الاستيطان بشكل عام، ومسألة اصرار الجانب الإسرائيلي على أن القدس الشرقية هي خارج إطار المفاوضات باعتبار ان وضعها منتهياً.

المصدر: فلسطين الثورة، نيقوسيا، ع 910 (18/10/1992).
1/9/1992

عضو الكنيست الإسرائيلي، ورئيس مجلس مستوطنة أريئيل في الضفة الغربية المحتلة، رون نحمان، يعارض في حديث صحافي خاص إزالة المستوطنات مقابل السلام مع العرب.

المصدر: الأهرام الدولي، لندن، 2/9/1992.

Pages