ملف الإستيطان

3/12/2012

الأمين العام للامم المتحدة، بان كي مون، يؤكد في بيان أن المستوطنات التي أعلنت إسرائيل عن بنائها تشكل ضربة قاتلة للفرص المتبقية للتوصل إلى حل الدولتين.

المصدر: إذاعة الأمم المتحدة.
4/12/2012

كشف موقع صحيفة "هآرتس"، أنه على الرغم من سيل الاحتجاجات الدبلوماسية والدولية التي تعرضت لها إسرائيل منذ مطلع الأسبوع، إلا أن الحكومة الإسرائيلية تقوم بتسريع عمليات البناء في المستوطنات، ليس فقط في المنطقة E1 الواصلة بين مستوطنة "معاليه أدوميم" والقدس.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
5/12/2012

يعقد مجلس التخطيط الأعلى في الإدارة المدنية، اجتماعاً من أجل الدفع بمخطط بناء نحو 3,400 وحدة سكنية في المنطقة "E1" التي تربط مستوطنة "معاليه أدوميم" بالقدس.

وقالت صحيفة "هآرتس" إنه سيتم طرح مخططين في المنطقة E1: المخطط الجنوبي الذي يشمل بناء 1250 وحدة سكنية، والمخطط الشرقي الذي يشمل بناء 2176 وحدة سكنية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
6/12/2012

بعثت القائم بالأعمال بالإنابة للبعثة المراقبة الدائمة لدولة فلسطين لدى الأمم المتحدة في نيويورك، فداء عبد الهادي ناصر، برسائل متطابقة إلى الأمين العام للأمم المتحدة ورئيس مجلس الأمن ورئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، ذكرت فيها أن هذه الرسائل هي متابعة لرسائل أرسلتها البعثة يوم 3 كانون الأول (ديسمبر) 2012، وبناءً على تعليمات القيادة الفلسطينية، لمطالبة المجتمع الدولي، وخاصة مجلس الأمن، مجدداً للإضطلاع بمسؤولياته والعمل على وقف حملة إسرائيل الاستيطانية غير القانونية المستمرة والمكثفة في جميع أنحاء أرض دولة فلسطين المحتلة، بما في ذلك في القدس الشرقية وحولها.

وذكرت أنه بعد قرار الحكومة الإسرائيلية بناء 3000 وحدة استيطانية أخرى في الأراضي الفلسطينية المصادرة شرق القدس الشرقية، والمسماة منطقة "E1"، أعلنت الحكومة الإسرائيلية نواياها لإحياء خطط كانت قد أعلنتها في آذار (مارس) 2010 لبناء 3600 وحدة استيطانية في المستوطنات غير القانونية "رمات شلومو" و"جفعات زئيف" و"جفعات هماتوس".

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
8/12/2012

كشفت حركة السلام الآن الإسرائيلية النقاب عن أن الحكومة الإسرائيلية أقرت بناء 11 ألف وحدة استيطانية جديدة في المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، خلال أسبوع واحد رداً على تصويت الأمم المتحدة لصالح حصول فلسطين على مكانة دولة مراقبة غير عضو.

وأشارت إلى أن القرارات الإسرائيلية شملت 3426 وحدة استيطانية في المشروع الاستيطاني "E1" شرق القدس، ومناقصات لبناء 3000 وحدة استيطانية في الضفة الغربية والقدس الشرقية، إضافة إلى دفع خطط لإقامة 5310 وحدات استيطانية في القدس الشرقية، وقالت "بعض خطط البناء قد تكون قاتلة لفرص حل الدولتين".

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
10/12/2012

أكد الأمين العام للهيئة الإسلامية المسيحية لنصرة القدس والمقدسات، حنا عيسى، أن السلطات الإسرائيلية تعكف على البناء الاستيطاني الجديد في منطقة "E1"، بهدف فصل مدينة القدس عن ضواحيها، وفصل الضفة الغربية شمالها عن جنوبها، وهذه هي السياسة الإسرائيلية المتبعة منذ احتلالها في العام 1967.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
12/12/2012

كشف النقاب عن أن الحكومة الإسرائيلية استحدثت آلية خاصة لتسريع اعتماد عدد من المشاريع الاستيطانية الإسرائيلية العالقة في مدينة القدس الشرقية خصوصاً الخطة الاستيطانية لبناء 1600 وحدة استيطانية في مستوطنة "رامات شلومو" والخطط لبناء مئات الوحدات الاستيطانية في مستوطنة "جفعات همتوس أ وب وج".

وذكرت المسؤولة عن ملف الاستيطان في حركة السلام الآن، هاغيت اوفران، أن اللجنة الإقليمية للتخطيط والبناء في القدس سمت ممثلاً عنها لعضوية لجنة خاصة تسمى "لجنة استكمال الخطط" والتي تتألف من 3 أعضاء وهم ممثل عن وزارة الداخلية الإسرائيلية وممثل عن اللجنة الإقليمية للتخطيط والبناء وممثل عن اللجنة المحلية للتخطيط والبناء وقالت، "تتم إقامة هكذا لجنة فقط في حالات فريدة وذلك بهدف دفع مشاريع استيطانية "عالقة" منذ فترة طويلة".

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
15/12/2012

المراقب الدائم لفلسطين لدى الأمم المتحدة، رياض منصور، يؤكد في كلمة أمام مجلس الأمن أن القدس الشرقية لا تزال تشكل الهدف الرئيسي للاستيطان.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا.
17/12/2012

وزارة الداخلية الإسرائيلية تصادق على خطة بناء ألف وخمسمئة وحدة استيطانية جديدة في حي رمات شلومو في شمال القدس.

المصدر: صوت إسرائيل والتلفزيون الإسرائيلي، عربيل.
18/12/2012

سلمت القوات الإسرائيلية، أهالي بلدتي العيزرية وأبو ديس شرق مدينة القدس إخطارات تقضي بمصادرة 1200 دونم من أراضيهم لتوسيع المستوطنات.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
18/12/2012

اعتبرت الهيئة الإسلامية المسيحية لنصرة القدس والمقدسات إعادة إقرار السلطات الإسرائيلي بناء 1500 وحدة استيطانية جديدة في "رمات شلومو" بالقدس الشرقية، بعد تنديد دولي كبير عند إقرار هذا المشروع عام 2010، تعنت إسرائيلي جديد بوجه الشرعية الدولية والمجتمع الدولي وكافة المواثيق والأعراف القانونية، حيث تواصل عمليات البناء والتوسع في مدينة القدس وسائر الأراضي الفلسطينية، ضاربة بعرض الحائط الحق العربي الفلسطيني، وموقف العالم أجمع من الاستيطان.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
18/12/2012

الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر القرار رقم 67‏/120 تعرب فيه عن قلقها إزاء قيام إسرائيل ببناء وتوسيع المستوطنات في القدس الشرقية المحتلة وحولها، ومواصلة هدم بيوت الفلسطينيين وطرد الأسر الفلسطينية من المدينة. كما تعرب عن قلقها إزاء الأنشظة الإسرائيلية اللإستيطانية الجارية في غور الأردن. وتؤكد أن المستوطنات الإسرائيلية في الأراضي العربية المحتلة غير قانونية، وتشكل عقبة أمام السلام.

المصدر: القرارات والمقررات التي اتخذﺗﻬا الجمعية العامة في دورﺗﻬا السابعة والستين. اﻟﻤﺠلد الأول: القرارات، 18 أيلول/سبتمبر– 24 كانون الأول/ديسمبر 2012. الجمعية العامة، الوثائق الرسمية، الدورة السابعة والستون، الملحق رقم 49 (نيويورك: الأمم المتحدة، 2013).
18/12/2012

الخارجية الفلسطينية تدين في بيان مصادقة الحكومة الإسرائيلية على مشروع استيطاني جديد في القدس وتعتبره جريمة حرب.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا.
18/12/2012

رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، يدعو في كلمة خلال حفل أداء التحية للاستيطان في الجليل إلى دعم مشاريع البناء في الجليل وفي الأحياء اليهودية من القدس.

المصدر: رئاسة الحكومة الإسرائيلية.
20/12/2012

كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" عن مصادقة وزير الجيش الإسرائيلي، إيهود باراك، لبناء 523 وحدة استيطانية في مستوطنة "غفعوت" الواقعة ضمن التجمع الاستيطاني "غوش عصيون" جنوب بيت لحم، قبيل التوجه الفلسطيني للأمم المتحدة، ونيل فلسطين صفة دولة مراقب فيها.

وكانت الحكومة الإسرائيلية قد قرّرت اليوم، خطة لبناء 2610 وحدات استيطانية جديدة فى حي "جفعات حاماتوس" جنوب شرق مدينة القدس، وذلك بعد يومين من إعلانها إقامة 1500 وحدة سكنية في مستوطنة "رمات شلومو" شمال القدس الشرقية، بينما تستعد السلطات للمصادقة على بناء ألف شقة أخرى في الجهة الجنوبية من حي "غيلو" جنوبي القدس.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
20/12/2012

الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية، نبيل أبو ردينة، يؤكد في تصريح صحافي أن إسرائيل ستحاسب على جرائم الاستيطان في الأرض الفلسطينية، موضحاً أنه على المستوطنين وحكومة إسرائيل أن يعلموا أنهم سيحاسبون على جرائم الاستيطان. وتوعد بألا يبقى حجر واحد من كل هذه المشاريع الاستيطانية الهستيرية في الضفة الغربية والقدس الشرقية عاصمة دولة فلسطين.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا.
21/12/2012

في تقرير نشرته صحيفة "يديعوت أحرونوت" في موقعها على الإنترنت، ذي صلة بالمصادقة على مخططات البناء الاستيطاني أشارت إلى أن الحكومة الإسرائيلية رفعت مؤخراً من الوتيرة بكل ما يتصل بالدفع بمخططات بناء آلاف الوحدات السكنية في الضفة الغربية، بما في ذلك القدس. وأشارت إلى أن بعض هذه المخططات قد تم تحريكها مباشرة بعد حصول السلطة الفلسطينية على مكانة دولة غير كاملة العضوية في الأمم المتحدة.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
21/12/2012

الرئيس اللبناني، ميشال سليمان، يدين في بيان قرار إسرائيل بناء 2600 وحدة استيطانية جديدة، داعياً المجتمع الدولي إلى الضغط على إسرائيل للانخراط في عملية السلام على أساس مرجعية مؤتمر مدريد ومبادرة السلام العربية.

المصدر: موقع الرئاسة اللبنانية.
22/12/2012

رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، يكرر في مقابلة مع القناة الاولى في التلفزيون الإسرائيلي التزام حكومته بمواصلة بناء المستوطنات في القدس.

المصدر: صوت إسرائيل والتلفزيون الإسرائيلي، عربيل.
23/12/2012

طالبت مؤسسة القدس الدولية، الأمم المتحدة والدول الكبرى والمؤسسات الأممية في العالم، بالعمل من أجل وقف سياسة التهويد والاستيطان الإسرائيلية في مدينة القدس.

واستنكرت المؤسسة، خلال اجتماعها في العاصمة اللبنانية بيروت، القرارات التي اتخذتها الحكومة الإسرائيلية ببناء أكثر من 600 بؤرة استيطانية في القدس.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
23/12/2012

رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، يؤكد أن مهمة الحكومة الاسرائيلية هي الحفاظ على أمن كل إسرائيلي في المستوطنات، وذلك خلال زيارة تفقدية لمقر قيادة المنطقة الوسطى التابعة للجيش الاسرائيلي، في أعقاب المواجهات التي وقعت خلال الأسابيع الاخيرة بين قوات الجيش الإسرائيلي وشبان فلسطينيين في الضفة الغربية.

المصدر: رئاسة الحكومة الإسرائيلية.
23/12/2012

مجلس جامعة الدول العربية في الدورة غير العادية على مستوى المندوبين الدائمين يصدر القرار رقم 7577 بشأن مواجهة المخططات الاستيطانية لسلطات الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة.

المصدر: جامعة الدول العربية.
25/12/2012

عضو المكتب السياسي لحركة حماس، عزت الرشق، يندد في تعليق على صفحته الشخصية على الفيسبوك بقرار الاحتلال الإسرائيلي بناء 1200 وحدة استيطانية جديدة في حي جيلو الاستيطاني في القدس.

المصدر: صفحة عزت الرشق على فيسبوك.
25/12/2012

قرّرت اللجنة اللوائية للتنظيم والبناء التابعة لبلدية الاحتلال في القدس بناء 1240 وحدة استيطانية في مستوطنة "جيلو" جنوب مدينة القدس. وبحسب مصادر إسرائيلية فقد قرّرت اللجنة بناء 940 وحدة في المرحلة الأولى في حين سيتم الإعلان عن بناء 300 وحدة في المرحلة الثانية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
25/12/2012

تعتزم شركة استيطانية إسرائيلية، بناء نفق للمشاة المستوطنين والسياح في بلدة سلوان بالقدس، يربط البؤرة الاستيطانية "مدينة داود" وساحة حي وادي حلوة المسمى "موقف جفعاتي".

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
26/12/2012

وزير شؤون الشرق الأوسط البريطاني، أليستر بيرت، يدين في بيان الموافقة الإسرائيلية على بناء مستوطنات جديدة في القدس.

المصدر: وزارة الخارجية البريطانية.
26/12/2012

الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، أكمل الدين إحسان أوغلي، يدين في بيان له الاستيطان في القدس ويدعو المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته.

المصدر: منظمة التعاون الإسلامي.
26/12/2012

الحكومة الفلسطينية تستنكر في بيان لها تصاعد الهجمة الاستيطانية وتحذر من مخاطرها.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا.
27/12/2012

الناطق باسم وزارة الخارجية الفرنسية، فانسان فلورياني، يدين في بيان موافقة إسرائيل على توسيع مستوطنة جيلو في القدس الشرقية.

المصدر: الديبلوماسية الفرنسية.
27/12/2012

أكدت الأمم المتحدة "أن الاستمرار في بناء المستوطنات وتوسيعها والتعدي على الأراضي الفلسطينية هو جزء لا يتجزأ من سياسة تفتيت الضفة الغربية المتواصلة، بما في ذلك عزل القدس الشرقية، بما يقوض حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره، وهو حق يجب أن يطبق جنباً إلى جنب مع إنشاء دولة فلسطينية تتوافر لها مقومات البقاء والتواصل الجغرافي إلى جانب إسرائيل".

وشددت على أن "مصادرة الأراضي من أجل بناء المستوطنات وتوسيعها المستقبلي أدت إلى انكماش الحيّز المتاح للفلسطينيين من أجل تطوير مساكن ملائمة وبنى تحتية وخدمات أساسية والحفاظ على مصادر كسب رزقهم"، وقالت، "أسهمت هذه الإجراءات، إلى جانب تدابير أخرى، في تهجير العائلات والمجتمعات بالقوة".

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
30/12/2012

قالت منظمة الأزمات الدولية "حتى مع سعي المجتمع الدولي لإعادة صياغة عملية السلام، فإنه يبقى من الضروري منع بناء المستوطنات في المنطقة E1، وحماية الأسس المتعلقة بالأرض التي من شأنها أن تسمح في النهاية بتقسيم القدس على نحو حساس وتهيئة الأرضية للاعتراف بالمطالب المتبادلة في المدينة".

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
30/12/2012

رئيس الحكومة الفلسطينية، سلام فياض، يدين في تصريح صحافي الاستيلاء الاسرائيلي على أراضي بيت إكسا ويدعو لمواجهة الهجمة الاستيطانية، ويطالب المجتمع الدولي بخطوات عملية ملموسة.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا.
3/1/2013

اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية تؤكد في بيان ضرورة التوجه إلى مجلس الأمن لإصدار قرار ملزم ضد قرارات الاستيطان الاسرائيلي في القدس ومحيطها.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا.
4/1/2013

علمت صحيفة "يديعوت أحرونوت" من مصادر مطلعة أن ديوان رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو منع إيداع خطة البناء المعدّلة في منطقة "E 1" الواقعة بين مستوطنة "معاليه أدوميم" والقدس الشرقية لدى لجنة التخطيط والبناء العليا التابعة للإدارة المدنية في يهودا والسامرة [الضفة الغربية]، بغية المصادقة عليها بصورة نهائية والبدء بتنفيذها.

وعلى ما يبدو فإن خطوة ديوان رئيس الحكومة هذه جاءت في إثر الضجة الكبيرة التي أثيرت في شتى أنحاء العالم، ولا سيما في الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، ضد القرار القاضي بدفع هذه الخطة قدمًا، والذي اتخذته الحكومة الإسرائيلية بعد مصادقة الجمعية العامة للأمم المتحدة [في 29 تشرين الثاني/نوفمبر 2012] على مبادرة السلطة الفلسطينية الاعتراف بفلسطين دولة غير عضو في هذه المنظمة الدولية.

وقال مصدر سياسي إسرائيلي رفيع المستوى مطلع على تفاصيل هذا الموضوع للصحيفة إن خطة البناء في منطقة "E 1" أصبحت جاهزة بصورة نهائية من ناحية التخطيط، ولم يبق لدفعها قدمًا سوى صدور أوامر في هذا الشأن من رئيس الحكومة إلى الإدارة المدنية.

وقال عضو الكنيست أوري أريئيل من حزب "الاتحاد الوطني" تعقيباً على هذا النبأ، إن تجميد دفع هذه الخطة قدمًا يثبت أن تصريحات رئيس الحكومة نتنياهو في كل ما يتعلق بأعمال البناء في المناطق [المحتلة] هي تصريحات جوفاء لا رصيد لها.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 4/1/2013.
11/1/2013

أكثر من مئتي مواطن من كافة المناطق في فلسطين يقيمون قرية فلسطينية جديدة أطلقوا عليها اسم 'باب الشمس'، على الأراضي التي قررت إسرائيل بناء آلاف الوحدات الاستيطانية عليها، فيما يعرف بمخطط "إي 1" الذي سيفصل شمال الضفة الغربية عن القدس وجنوبها. وأشار بيان صدر عنهم ونشر على صفحتهم على موقع فيسبوك أن اسم القرية مستوحى من رواية 'باب الشمس' للكاتب اللبناني إلياس خوري، وهي رواية تحكي تاريخ فلسطين ونكبتها.

المصدر: صفحة باب الشمس على موقع فيسبوك.
13/1/2013

أكد رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو أن حكومته لن تسمح لأحد بأن يمس التواصل الجغرافي القائم بين القدس ومستوطنة "معاليه أدوميم".

وأشاد نتنياهو، الذي كان يتكلم في مستهل الاجتماع الذي عقدته الحكومة الإسرائيلية اليوم (الأحد)، بأداء الشرطة الإسرائيلية التي قامت بشكل سريع وحازم، بمساعدة الجيش الإسرائيلي في إخلاء التجمهر الفلسطيني من بعض أراضي منطقة "E 1" الواقعة بين القدس و"معاليه أدوميم"، وقال إنه فور إطلاعه على هذا التجمهر الفلسطيني أوعز بإخلائه على الفور، وجرى القيام بذلك ليلة السبت - الأحد على أفضل وجه، وشدّد على أن الشرطة جاهزة لمواصلة الحفاظ على هذه الأراضي.

وكان عشرات الناشطين الفلسطينيين قد بادروا يوم الجمعة الفائت إلى إقامة قرية خيم على قطعة أرض شرقي القدس أعلنت الحكومة الإسرائيلية قرارها إقامة آلاف الوحدات السكنية الجديدة فيها ضمن المخطط المعروف باسم "E1" الذي يهدف إلى ربط مستوطنة "معاليه أدوميم" بالقدس الغربية، ويؤدي إلى عزل القدس الشرقية من ناحية الشرق وتقسيم الضفة الغربية إلى قسمين، الأمر الذي دانه المجتمع الدولي ودعا إسرائيل إلى التراجع عنه. وأطلق هؤلاء الناشطون على القرية اسم "باب الشمس" المستوحى من اسم رواية للكاتب اللبناني إلياس خوري تحكي تاريخ فلسطين ونكبتها.

وجاء في بيان أصدره الناشطون: "نعلن نحن أبناء فلسطين من كافة أرجائها عن إقامة قرية 'باب الشمس' بقرار من الشعب الفلسطيني، بلا تصاريح من الاحتلال، وبلا إذن من أحد، لأنها أرضنا ومن حقنا إعمارها. لقد اتخذنا قراراً بإقامة هذه القرية على أراضي ما يسمى منطقة E1 التي أعلن الاحتلال قبل أشهر نيته إقامة 4000 وحدة استيطانية عليها، لأننا لن نصمت على استمرار الاستيطان والاستعمار في أرضنا، ولكوننا نؤمن بالفعل وبالمقاومة نؤكد أن القرية ستصمد إلى حين تثبيت حق أصحاب الأرض في أراضيهم."

وأضاف البيان: "إن باب الشمس هو بابنا إلى الحرية والصمود، وبابنا إلى القدس، وهو باب إلى العودة. لقد فرضت إسرائيل عبر عقود وقائع على الأرض، وسط صمت المجتمع الدولي على انتهاكاتها، وقد حان الوقت لتتغير قواعد اللعبة، نحن أصحاب هذه الأرض ونحن مَن سيفرض الواقع على الأرض. إن هذه الفعالية هي أحد أشكال المقاومة الشعبية، ويشترك فيها نساء ورجال من الشمال إلى الجنوب، وستُعقد في القرية خلال الأيام المقبلة حلقات نقاش حول موضوعات عدة، وأمسيات ثقافية وفنية، وعروض أفلام."

وعلمت صحيفة "هآرتس" أن الأراضي التي أقيمت عليها "قرية باب الشمس" هي أراض يملكها فلسطينيون من قرى العيسوية، والعيزرية، والطور، وعناتا، وأبو ديس. وبين الخيم التي تم نصبها، خُصصت خيمة لمجلس إدارة القرية، وأُخرى لمركز خدمات صحية، فضلاً عن تخصيص خيم إضافية لباقي مكونات القرية التقليدية.

ولم يكد يمر يوم واحد على إقامة قرية "باب الشمس"، حتى بدأت إسرائيل حربها ضدها، وقام الجيش الإسرائيلي بمحاصرتها وإعلانها منطقة عسكرية مغلقة، ومنع كثيراً من المتضامنين الفلسطينيين والأجانب من الوصول إليها، وأنذر الموجودين فيها بوجوب إخلائها. لكن المحكمة الإسرائيلية العليا أصدرت أمراً احترازياً يمنع الحكومة الإسرائيلية من إخلاء الخيم في القرية ما دام ليس هناك سبب طارئ يستلزم الإخلاء. وقدمت الحكومة الإسرائيلية طلب التماس جديداً إلى المحكمة لإلغاء الأمر الاحترازي الصادر عنها معللة طلبها بأسباب أمنية طارئة، وقد استجابت المحكمة لطلب الحكومة.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 14/1/2013.
19/1/2013

المكتب الإعلامي لحركة حماس يصدر تقريره الثاني عشر لعام 2012 بشأن الانتهاكات الاستيطانية، ويؤكد فيه أن عام 2012 كان حافلاً بالمخططات والمشاريع الاستيطانية والتهويدية والجرائم الصهيونية ضد الشعب الفلسطيني وأرضه ومقدساته في الضفة الغربية والقدس.

المصدر: حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، المكتب الإعلامي.
21/1/2013

علمت صحيفة "هآرتس" أن وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك قرر مؤخراً أن يغيّر مسار الجدار الفاصل [بين إسرائيل والضفة الغربية] بشكل يؤدي إلى إنشاء جزء جديد منه في المنطقة الممتدة بين القدس ومستوطنة "معاليه أدوميم"، الأمر الذي من شأنه أن يُبقي هذه المستوطنة خارج الجدار، وأن يمنع السكان الفلسطينيين من الوصول إلى منطقة E1.

وسيعرض باراك خطته الأسبوع المقبل على رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو للمصادقة عليه.

وتقع المنطقة التي قرر وزير الدفاع إنشاء جزء من الجدار الفاصل فيها بمحاذاة قرية الزعيم الفلسطينية، ويبلغ طولها نحو 3 كيلومترات، وكان ناشطون فلسطينيون قد قاموا قبل نحو أسبوعين بالمرور عبرها والوصول إلى منطقة E1 حيث أقاموا قرية خيم أطلقوا عليها اسم "باب الشمس"، في قطعة أرض أعلنت الحكومة الإسرائيلية قرارها إقامة آلاف الوحدات السكنية الجديدة فيها ضمن المخطط الذي يهدف إلى ربط مستوطنة "معاليه أدوميم" بالقدس الغربية، ويؤدي إلى عزل القدس الشرقية وتقسيم الضفة الغربية إلى قسمين.

وقالت مصادر رفيعة المستوى في المؤسسة الأمنية الإسرائيلية لصحيفة "هآرتس" إن دوافع باراك إلى الإقدام على هذه الخطوة هي دوافع سياسية بحتة، ذلك بأنه لا يوجد أي أسباب أمنية وجيهة تستلزم إنشاء جدار فاصل في تلك المنطقة.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 21/1/2013.
31/1/2013

قال بيان صادر عن وزارة الخارجية الإسرائيلية اليوم (الخميس) إن تقرير مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، والذي شجب أعمال البناء في منطقة يهودا والسامرة [الضفة الغربية]، وطالب إسرائيل بإخلاء جميع المستوطنات اليهودية في هذه المنطقة، ودعا إلى فرض عقوبات دولية عليها، هو تقرير أحادي الجانب.

وأكد البيان أن الطريق الوحيدة لحل جميع المشكلات العالقة بين إسرائيل والفلسطينيين، بما في ذلك قضية المستوطنات، كامنة في استئناف المفاوضات المباشرة بين الجانبين من دون شروط مسبقة، وأن أي خطوات سلبية على غرار هذا التقرير من شأنها أن تلحق أضراراً كبيرة بالجهود الرامية إلى إيجاد حل دائم للنزاع الإسرائيلي - الفلسطيني.

وأضاف بيان وزارة الخارجية أن مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة اتسم دائماً بانتهاج مقاربة أحادية الجانب ومنحازة ضد إسرائيل، وهذا التقرير يشكل إثباتاً آخر على هذه المقاربة.

وتجدر الإشارة إلى أن تقرير مجلس حقوق الإنسان صدر اليوم (الخميس)، وذلك بعد أن عقدت لجنة تحقيق خاصة منتدبة من المجلس لقاءات في العاصمة الأردنية عمّان مع عشرات السكان الفلسطينيين من المناطق [المحتلة]، كما سعت هذه اللجنة لعقد لقاءات مع المسؤولين الإسرائيليين، لكن الحكومة الإسرائيلية أعلنت مقاطعتها لعملها.

وأشار التقرير أيضاً إلى أن استمرار إسرائيل في أعمال البناء في مستوطنات الضفة الغربية يشكل مخالفة للقانون الدولي، وشدد على أنه يتعين عليها أن تنسحب فوراً من المناطق [المحتلة].

كما لفت التقرير إلى أن عدد المستوطنات الإسرائيلية في المناطق [المحتلة]، بما في ذلك القدس الشرقية، بلغ 250 مستوطنة يسكن فيها 520,000 مستوطن.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 1/2/2013.
6/2/2013

مؤتمر القمة الإسلامي المنعقد في دورته الثانية عشرة في القاهرة يدين الاستيطان الإسرائيلي في قرار بشأن قضية فلسطين والقدس الشريف، مؤكداً الهوية العربية الإسلامية للقدس الشرقية المحتلة وضرورة الدفاع عن حرمة الأماكن الإسلامية والمسيحية المقدسة.

المصدر: منظمة التعاون الإسلامي.
7/2/2013

علمت صحيفة "هآرتس" أن اللواء احتياط يعقوب عميدرور، الذي يشغل منصب مستشار الأمن القومي لدى رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو ورئيس مجلس الأمن القومي، أكد خلال جلسات مغلقة في الأسابيع الأخيرة أن أعمال البناء التي تقوم بها إسرائيل في مستوطنات يهودا والسامرة [الضفة الغربية] ألحقت أضراراً سياسية بها، وأدت إلى خسارة أكبر مؤيّديها في الدول الغربية.

وقال مصدران سياسيان إسرائيليان رفيعا المستوى سمعا أقوال عميدرور للصحيفة إن هذا الأخير يشعر بالقلق الشديد جرّاء تدهور مكانة إسرائيل في العالم، بسبب حملة النقد الحادة التي تعرضت لها في أغلبية دول العالم في إثر مخططات البناء التي أقرّتها الحكومة عقب مصادقة الجمعية العامة للأمم المتحدة في 29 تشرين الثاني/ نوفمبر 2012 على مبادرة السلطة الفلسطينية الاعتراف بفلسطين دولة غير عضو في هذه المنظمة الدولية.

وممّا قاله عميدرور في إحدى هذه الجلسات المغلقة إنه لا يمكن تبرير البناء في المستوطنات في أي مكان في العالم، بل حتى لا يمكن تبريره لأصدقاء مقربين من إسرائيل مثل مستشارة ألمانيا أنجيلا ميركل، ورئيس الحكومة الكندية ستيفن هاربر. كما أكد عميدرور أن أعمال البناء في المستوطنات تحولت إلى مشكلة سياسية، وتؤدي إلى خسارة إسرائيل أقرب أصدقائها في الدول الغربية.

وأشار المصدران السياسيان الإسرائيليان المذكوران إلى أن عميدرور تحفّظ في حينه من ردة فعل إسرائيل العنيفة على المبادرة الفلسطينية في الأمم المتحدة، كما عارض بشدة إعلان الحكومة المتعلق بدفع خطة البناء قدماً في منطقة E1 الواقعة بين مستوطنة معاليه أدوميم والقدس، وقال إن ردة فعل العالم على هذا الإعلان ستكون صارمة للغاية.

هذا، وقالت مصادر إسرائيلية مطّلعة إن المبعوث الخاص لرئيس الحكومة المحامي يتسحاق مولخو الذي يتولى المسؤولية عن الملف الفلسطيني في ديوان رئيس الحكومة، يتبنّى الأفكار نفسها التي يعبّر عنها عميدرور.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 7/2/2013.
1/3/2013

علمت صحيفة "معاريف" أن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو أصدر هذا الأسبوع أوامر تقضي بإرجاء أي أعمال بناء جديدة في مستوطنات يهودا والسامرة [الضفة الغربية] إلى حين انتهاء الزيارة التي سيقوم بها رئيس الولايات المتحدة باراك أوباما لكل من إسرائيل والسلطة الفلسطينية [في 20 آذار/ مارس الحالي].

ووفقاً لهذه الأوامر التي جرى نقلها من ديوان رئيس الحكومة إلى الجهات المعنية في وزارتَي الدفاع والبناء والإسكان، فإنه سيتم الامتناع، في غضون الفترة المتبقية حتى موعد الزيارة، من نشر أي مناقصات بناء في المستوطنات، ولن تتم المصادقة على خطط بناء انتهت إجراءات إعدادها.

وقالت مصادر سياسية إسرائيلية رفيعة المستوى للصحيفة إن الحديث لا يدور على تجميد أعمال البناء في المستوطنات، وإنما على إرجائها. وأضافت هذه المصادر نفسها أن الهدف من وراء ذلك هو أن تمر زيارة الرئيس الأميركي بسلام، وتجنّب أن تقرن بحادثة شبيهة بالحادثة التي اقترنت بها الزيارة التي قام بها نائب الرئيس الأميركي جو بايدن لإسرائيل قبل ثلاثة أعوام، حين قامت وزارة الداخلية الإسرائيلية في أثنائها بنشر مناقصة لتنفيذ خطة إقامة وحدات سكنية جديدة في حي رامات شلومو في القدس الشرقية، الأمر الذي أثار في حينه غضب بايدن، وتسبب بأزمة حادة في العلاقات بين إسرائيل والولايات المتحدة.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 1/3/2013.
2/3/2013

حركة حماس تدين في بيان شق إسرائيل لطريق استيطاني على مشارف القدس وتعتبره إمعاناً في التضييق على الشعب الفلسطيني.

المصدر: حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، المكتب الإعلامي.
4/3/2013

أمين عام الهيئة الإسلامية المسيحية لنصرة القدس والمقدسات، حنا عيسى، يعتبر في بيان أن استثناء القدس الشرقية من التجميد الاستيطاني في الحكومة الإسرائيلية المقبلة استخفاف بقرارات مجلس الأمن.

المصدر: الهيئة الاسلامية المسيحية لنصرة القدس والمقدسات.
21/3/2013

مجلس شورى المجاهدين في أكناف بيت المقدس يعلن في بيان مسؤوليته عن إطلاق صواريخ من قطاع غزة نحو مستوطنة سديروت.

المصدر: موقع فرانس 24.
28/3/2013

كشفت وثائق قدمتها الإدارة المدنية في منطقة الضفة الغربية إلى المحكمة المركزية في القدس أن نسبة الأراضي التي تم تخصيصها للمستوطنات الإسرائيلية في هذه المنطقة من مجمل الأراضي المسجلة باسم الدولة تبلغ 37%، بينما بلغت نسبة الأراضي المخصصة للفلسطينيين منها 0,7% فقط.

ووفقاً لهذه الوثائق، فإن حجم الأراضي المسجلة باسم الدولة في الضفة الغربية، والتي تُسمى أراضي دولة، يصل إلى 1,300,000 دونم، والجزء الأصغر منها كان مسجلاً باسم المملكة الأردنية قبل سنة 1967، بينما الجزء الأكبر منها تم إعلانه أراضي دولة بعد سنة 1979 وذلك بهدف إقامة مستوطنات عليه.

وقامت الإدارة المدنية بكشف هذه الوثائق أمام المحكمة المركزية رداً على طلب التماس تقدمت به إلى هذه المحكمة كل من جمعية حقوق المواطن، وجمعية "بمكوم" [في المكان] المتخصصة بشؤون تخطيط الحيّز العام. وطالبت الجمعيتان بكشف حجم الأراضي المسجلة على اسم الدولة في الضفة الغربية، والتي تم تخصيصها لكل من المستوطنين والفلسطينيين.

وبموجب النسبتين المذكورتين أعلاه المتعلقتين بالأراضي المخصصة للمستوطنين والفلسطينيين، يتبين أيضاً أن 671,000 دونم من الأراضي المسجلة باسم الدولة في الضفة الغربية ما زالت في حيازة الإدارة المدنية ولم يتم تخصيصها لأي غرض.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 28/3/2013.
31/3/2013

رئيس أوقاف القدس، عزام الخطيب، يؤكد في تصريح لصحيفة الأيام تسهيل الشرطة الإسرائيلية اقتحام أكثـر من 200 مستوطن يهودي للمسجد الأقصى، مما أدى إلى اشتباكات تخللها اقتحام القوات الخاصة الإسرائيلية للمسجد واعتقال 6 مصلين.

المصدر: الأيام، رام الله، 1/4/2013.
18/4/2013

مجلس الإفتاء الأعلى الفلسطيني يحذر في بيان من عواقب استباحة المستوطنين والمتطرفين اليهود للمسجد الأقصى.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا.
7/5/2013

قالت مصادر سياسية إسرائيلية رفيعة المستوى لصحيفة "هآرتس" اليوم (الثلاثاء) إن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو تعهّد لوزير الخارجية الأميركية جون كيري بتجميد أعمال البناء في مستوطنات يهودا والسامرة [الضفة الغربية]، وفي القدس الشرقية، حتى حزيران/يونيو المقبل، وذلك كي يفسح المجال أمام إمكان استئناف المفاوضات بين إسرائيل والفلسطينيين.

وذكرت إذاعة الجيش الإسرائيلي ["غالي تساهل"] اليوم أن رئيس الحكومة عقد قبل عدة أيام اجتماعاً بوزير البناء والإسكان أوري أريئيل ["البيت اليهودي"] وطلب منه أن يجمّد جميع الإجراءات المتعلقة بنشر مناقصات لبناء 3000 وحدة سكنية جديدة في المستوطنات، وفي الأحياء اليهودية في القدس الشرقية. غير أن الوزير أريئيل رفض في سياق المقابلة التي أجرتها معه هذه الإذاعة أن يتطرق إلى هذا النبأ، كما رفض ديوان رئيس الحكومة التطرق إليه.

وقال المراسل السياسي لصحيفة "هآرتس" إن طلب رئيس الحكومة من وزير البناء والإسكان هو جزء من السياسة التي قرر نتنياهو اتباعها منذ آذار/مارس الفائت، وذلك قبل أسبوعين من الزيارة التي قام بها رئيس الولايات المتحدة باراك أوباما لكل من إسرائيل والسلطة الفلسطينية، وفحواها تجميد أي أعمال بناء جديدة في المناطق [المحتلة].

وأضاف المراسل نفسه أنه في إثر انتهاء زيارة أوباما، قام وزير الخارجية كيري في 23 آذار/مارس الفائت بعقد اجتماع مع رئيس الحكومة في ديوانه في القدس، وتناول الاجتماع الجهود التي تبذلها واشنطن لاستئناف المفاوضات بين إسرائيل والفلسطينيين. ووافق نتنياهو في ختام هذا الاجتماع على أن يجمّد أعمال البناء في المناطق [المحتلة] حتى حزيران/يونيو، كي يمنح كيري مهلة كافية لمواصلة هذه الجهود.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 8/5/2013.
8/5/2013

وافقت اللجنة الفرعية لشؤون البناء التابعة للإدارة المدنية في يهودا والسامرة [الضفة الغربية] اليوم (الأربعاء) على إيداع خطة لإقامة 296 وحدة سكنية جديدة في مستوطنة بيت إيل شمالي رام الله.

وجرت الموافقة بعد تلقّي هذه اللجنة ضوءاً أخضر من وزير الدفاع الإسرائيلي موشيه يعلون، الذي أشار إلى أن هذه الخطة تندرج في إطار تعهّد الحكومة بإقامة هذه الوحدات لتعويض السكان الذين جرى إخلاؤهم من حي غفعات هأولبانا قبل عدة أشهر تنفيذاً لقرار صادر عن المحكمة الإسرائيلية العليا.

ووفقاً للخطة التي جرى إيداعها سيتم إخلاء معسكر تابع لحرس الحدود بالقرب من بيت إيل ومنح المكان للمستوطنين. وقد وقّع قائد المنطقة العسكرية الوسطى اللواء نيتسان ألون الوثائق المتعلقة بتسليم أرض المعسكر إلى المستوطنين. وستُقام في هذه الأرض 4 بنايات تتألف كل واحدة منها من 10 طوابق يضم كل طابق منها 4 وحدات سكنية، كما ستُقام 8 بنايات تتألف كل واحدة منها من 8 طبقات، وتضم كل بناية 17 وحدة سكنية.

وتجدر الإشارة أيضاً إلى أن هذه الخطوة جاءت بالتزامن مع الاجتماع الذي عقده وزير الخارجية الأميركية جون كيري اليوم في بيت السفير الأميركي لدى إيطاليا في العاصمة روما مع وزيرة العدل تسيبي ليفني، المسؤولة عن ملف المفاوضات مع الفلسطينيين، والمبعوث الخاص لرئيس الحكومة إلى مفاوضات السلام المحامي يتسحاق مولخو، وجرى التداول فيه بشأن استئناف المفاوضات بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية.

كما جاءت هذه الخطوة بعد يوم واحد من تأكيد مصادر سياسية إسرائيلية رفيعة المستوى أن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو تعهد لوزير الخارجية الأميركية بتجميد أعمال البناء في مستوطنات يهودا والسامرة [الضفة الغربية]، وفي القدس الشرقية، حتى حزيران/يونيو المقبل، وذلك كي يتيح المجال أمام إمكان استئناف المفاوضات مع الفلسطينيين، ونشر أنباء تفيد بأن رئيس الحكومة عقد لهذا الغرض اجتماعاً مع وزير البناء والإسكان أوري أريئيل ["البيت اليهودي"]، طلب منه فيه أن يجمّد جميع الإجراءات المتعلقة بنشر مناقصات لبناء 3000 وحدة سكنية جديدة في المستوطنات، وفي الأحياء اليهودية في القدس الشرقية.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 10/5/2013.

Pages