ملف الإستيطان

27/3/1968

نسف الفدائيون بالمتفجرات محطة للضخ في مستعمرة الحميدية في وادي بيسان جنوبي بحيرة طبرية.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 614.
29/3/1968

جددت إسرائيل اعتداءاتها على الأراضي الأردنية، وذلك في إثر انفجار لغم في مستعمرة مسعدة أدى إلى مقتل 4 عمال إسرائيليين ومتطوع أميركي يعملون في المستعمرة. وادعى ناطق عسكري إسرائيلي أن إطلاق النار بدأ من الجانب الأردني وأن الأردنيين فتحوا ستاراً من نيران المدفعية باتجاه مستعمرتي بيت يوسف ويردينا. وأضاف أن الأردنيين بدأوا بقصف مستعمرة إسرائيلية ثالثة في وادي بيسان هي مستعمرة غيشر. وذكر الناطق أن جميع سكان المستعمرات في المنطقة هرعوا إلى الملاجئ، وأن بعض القذائف سقطت في مستعمرة مسعدة وتسببت بحرائق أخمدها المزارعون المحليون. وقال إن الأضرار في الأملاك كانت فادحة، إذ تم تدمير عدد من المصانع، بالإضافة إلى انفجار قساطل المياه وانقطاع الأسلاك الكهربائية وتدمير حظائر الماشية ومخازن الجرارات الزراعية.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 614.
29/3/1968

قيادة قوات التحرير الشعبية تصدر البلاغ العسكري رقم 8 تعلن فيه عن عمليات عسكرية استهدفت مستعمرتي نحال عوز وكسقيم في قطاع غزة.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1970).
1/4/1968

الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين تصدر بياناً بالعمليات رقم 14 تعلن فيه عن عمليات عسكرية استهدفت مستعمرتي مسادة وشاعر هغولان في الضفة الغربية.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1970).
1/4/1968

الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين تصدر بياناً بالعمليات رقم 20 تقول فيه انها استهدفت مدنيين في مستعمرة كفار تفور قرب الناصرة يوم 4/4 حيث قامت مجموعة مقاتلة بوضع مصيدة ألغام على الطريق المؤدي إلى المستعمرة وقد انفجرت الألغام تحت سيارة ركاب ونتج عن الانفجار تحطيم السيارة وقتل وجرح جميع ركابها. وقد اعترف العدو بمقتل اثنين وجرح ثلاثة أشخاص. ووجهت الجبهة الشعبية إنذار للعدو بأنها ستنتقم من مدنييه إذا استمر في عمليات التعرض للمدنيين العرب. 

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1970)، 291.
3/4/1968

أعلن ناطق عسكري إسرائيلي أن عدة قنابل هاون ألقيت على مستعمرة معوز حييم وطيرت تسفي في وادي بيسان. وسمعت أصوات انفجارات وشوهد اللهب بين مستعمرة الحميدية ووادي الأردن في المنطقة نفسها. ولم يعلن الناطق عدد الضحايا، لكنه اعترف بنسف محطة المياه في الحميدية، كذلك تم اكتشاف لغمين وعبوة ناسفة في المنطقة نفسها أيضاً.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد السابع (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1968)، 169.
11/4/1968

تبادلت القوات الأردنية والقوات الإسرائيلية إطلاق النار على فترات متقطعة في منطقة الأغوار الشمالية. وقال ناطق عسكري إسرائيلي إن قذائف المدفعية الأردنية سقطت على طول منطقة تمتد من مستعمرة غيشر إلى مستعمرة بيت يوسف في وادي بيسان.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 617.
19/4/1968

ادعى ناطق عسكري في تل أبيب أن قذائف الهاون الأردنية أصابت مستعمرة يردينا الإسرائيلية في وادي بيسان. وقال إن القوات الإسرائيلية قرب مستعمرة غيشر تعرضت لنيران أسلحة أوتوماتيكية وإن الإسرائيليين ردوا على النار بالمثل.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 618.
20/4/1968

أوردت وكالة الأسوشيتد برس في رسالة مهمة من مستعمرة معوز حييم الإسرائيلية، أن المستوطنين الإسرائيليين في مستعمرات وادي بيسان يعيشون منذ أكثر من 5 أشهر وسط غارات الفدائيين العرب والقصف الأردني. وذكرت الوكالة أن سكان مستعمرة معوز حييم البالغ عددهم 380 شخصاً، أسرعوا إلى الملاجئ 13 مرة خلال 15 يوماً.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 618.
25/4/1968

ادعى ناطق عسكري إسرائيلي أن مجموعة من فدائيي "فتح" (عدد أفرادها 6) أبيدت في معركة مع دورية إسرائيلية قرب مستعمرة بير أور في النقب.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 619.
29/4/1968

أعلن ناطق عسكري إسرائيلي أن المدفعية الأردنية ضربت مستعمرتي كفار روبين ومواز، وكانت قد ضربت منطقة شمال أريحا يوم أمس.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد السابع (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1968)، 240.
1/5/1968

الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين تصدر بياناً بالعمليات رقم 25 تقول فيه إن أحد مجموعاتها المقاتلة زرعت لغماً على الطريق الواقع شمال مستعمرة حيتل في هضبة الجولان السورية، وقد انفجر اللغم تحت جرار زراعي في تمام الساعة العاشرة والنصف من صباح يوم 20/5 مما أدى إلى تدمير الجرار ومقتل سائقه.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1970)، 407-408.
1/5/1968

الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين تقول في بيان بالعمليات رقم 26 تقول أنه بتاريخ 26/5/1968 اشتبكت إحدى دورياتها المقاتلة مع العدو، في منطقة تقع جنوب مستعمرة أشدوت يعقوف في غور بيسان، حيث دارت معركة عنيفة استمرت أكثر من ساعة، وكانت نتيجة الاشتباك تدمير سيارة نصف مجنزرة وحرق المزروعات في منطقة المستعمرة وعدد من القتلى والجرحى بين العدو. أما خسائر الجبهة فهي أربعة جرحى تمكنت المجموعة من إخلاء ثلاثة منهم إلى قواعدها، وبقي الجريح المقاتل عبد السميع يوسف فارس في أرض المعركة، وحمّلت الجبهة الشعبية العدو مسؤولية سلامته.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1970)، 408.
3/5/1968

أعلن ناطق عسكري إسرائيلي أن اثنين من المدنيين وجندياً واحداً قتلوا في حوادث انفجار ألغام زرعها الفدائيون بالقرب من مستعمرة نئوت هكِكّار إلى الجنوب من البحر الميت.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 619.
8/5/1968

قيادة قوات التحرير الشعبية تصدر البلاغ العسكري رقم 14 تعلن فيه أنه في وقت واحد قامت بمهاجمة كل من المستعمرات التالية: أشدوت يعقوف، بيت يوسيف، كفار روبين، طيرت تسفي، الزراعة.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1970).
12/5/1968

درست الحكومة الإسرائيلية الطلبات التي تقدم بها 80 إسرائيلياً يرغبون في الاستيطان في الخليل المحتلة، والاعتراضات التي تقدمت بها سلطات بلدية الخليل ضد مشروع الاستيطان.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد السابع (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1968)، 273.
12/5/1968

قالت صحيفة "جيروزالم بوست" إن حركة أرض إسرائيل كاملة دعت الحكومة إلى الموافقة على بعث الجالية اليهودية في الخليل، والعمل على مساندة الفريق الأول منها والبالغ عدد أفراده 70 يهودياً.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد السابع (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1968)، 273.
12/5/1968

ضربت وحدة مدفعية هاون تابعة لقوات العاصفة مستعمرة مرغليوت في الجليل الأعلى.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 211.
14/5/1968

ذكرت صحيفة "هآرتس" أن استياءً شعبياً عمّ مدينة الخليل بسبب وجود المستوطنين اليهود، وقد بعث المجلس البلدي للمدينة ببرقية باللغة العربية إلى كل من رئيس الحكومة ووزير الدفاع ووزير الداخلية ووزير العمل، طالب فيها الحكومة الإسرائيلية بوضع حد لأعمال المستوطنين اليهود في الخليل.

وأشارت صحيفة "دافار" أن طلب مجلس بلدية الخليل إخراج المستوطنين اليهود من الخليل قوبل بالدهشة من جانب هؤلاء المستوطنين، الذين أنكروا صحة قول رئيس بلدية المدينة إنهم يقومون كل صباح بحمل السلاح، والسير في الشوارع، وتلاوة الأناشيد الحربية، الأمر الذي يثير غضب مواطني الخليل.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 541.
20/5/1968

قال ناطق عسكري إسرائيلي إن القوات الأردنية أطلقت النار من الضفة الشرقية على جرار يعمل بالقرب من مستعمرة نفيه أور.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 621.
22/5/1968

ذكرت مصادر في تل أبيب أن الفدائيين أشعلوا النار في كومة من القمح في حقل قرب مستعمرة نحال عوز على مسافة نحو كيلومترين إلى الجنوب الشرقي من مدينة غزة. وبينما كان مزارعون من المستعمرة عائدون إلى بيوتهم بعد إطفاء الحريق، مرت سيارتهم على لغم.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 622.
23/5/1968

مرّ جرار في مستعمرة نحال غولان شبه العسكرية في مرتفعات الجولان المحتلة، على لغم أدى انفجاره إلى إصابة الجرار بأضرار. وتم تفكيك لغم آخر فيما بعد بالقرب من مكان الحادث.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 623.
27/5/1968

أعلن ناطق عسكري في تل أبيب أن اشتباكاً مسلحاً وقع ليلة أمس بالقرب من مستعمرة أشدوت يعقوف بين دورية إسرائيلية ومجموعة من فدائيي "فتح". وقال الناطق إن فدائياً واحداً أُصيب ووقع في الأسر بينما تمكن أعضاء وحدته من الانسحاب ونجحوا في عبور النهر إلى الأراضي الأردنية.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 623.
28/5/1968

قيادة قوات التحرير الشعبية تصدر البلاغ العسكري رقم 20 تقول فيه أنه بتاريخ 27 و28 أيار (مايو) تحركت عدة مفارز من قواتها باتجاه مستعمرة بيت يوسيف لضرب أهداف محددة، حيث قامت بالانقضاض على كمين للعدو مستخدمة الأسلحة الرشاشة والقنابل اليدوية وتمكنت من إبادة جميع أفراده، كما تم تدمير سيارة مجنزرة وسيارة جيب تحمل كشافاً، بالإضافة إلى تدمير مضخة المياه في المستعمرة. استمرت المعركة حوالي ساعتين وتقدر خسائر العدو بعشرين قتيلاً بين جندي وضابط. عادت المفارز إلى قواعدها سالمة.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1970)، 381.
28/5/1968

قالت صحيفة "الاتحاد" الإسرائيلية إن السلطات الإسرائيلية تحاول إقناع الناس بالنزوح عن القدس العربية لتوطين مهاجرين يهود مكانهم، وقالت إن السلطات الإسرائيلية وعدت كل من يتنازل عن حقه بمبلغ خمسة آلاف ليرة إسرائيلية. وأضافت الصحيفة "لكن أحداً لم يفتنه هذا الإغراء".

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد السابع (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1968)، 309.
29/5/1968

جرى تبادل لإطلاق النار من الرشاشات ومدفعية الميدان بين القوات الأردنية والقوات الإسرائيلية. وأُعلن في تل أبيب أن القصف الأردني للمستعمرات الإسرائيلية في وادي بيسان ألحق أضراراً طفيفة بمستعمرات غيشر وشاعر هغولان ومسعدة.

كذلك أعلن بيان عسكري إسرائيلي أن اثنين من المزارعين الإسرائيليين جرحا في انفجار لغم قرب مستعمرة تل كتسير في الجنوب الشرقي من بحيرة طبرية.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 623.
31/5/1968

قيادة قوات التحرير الشعبية تصدر البلاغ العسكري رقم 21 تعلن فيه استهداف مستعمرة كفار روبين.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1970).
1/6/1968

قوات الصاعقة تصدر البلاغ العسكري رقم 18 تعلن فيه أن المجموعة السادسة من الوحدة 276 قامت مساء يوم 2/6/1968، بزرع لغمين على الطريق بين مستعمرتي كفار روبين والزراعة، وقد انفجر اللغمان بعد ظهر يوم 3/6 تحت سيارة نقل عسكرية وسيارة نجدة للعدو. وعلى أثر ذلك، شوهدت تحشدات واسعة للعدو في المنطقة.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1970)، 429-430.
1/6/1968

الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين تؤكد في بيان بالعمليات رقم 29 قيام إحدى مجموعاتها المقاتلة بزرع شبكة ألغام مضادة للآليات على الطريق الموصل بين خزاعة ومستعمرة فورين الجماعية بقطاع غزة. وقد انفجر أحد هذه الألغام مساء يوم 31 أيار (مايو) في عربة نصف مجنزرة وقتل وجرح من فيها، كما انفجر لغم آخر في عربة جيب قيادية وقد قتل كل من فيها. 

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1970)، 445.
1/6/1968

قوات الصاعقة تصدر البلاغ العسكري رقم 25 تعلن فيه استهداف مستعمرة الياقوصة.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1970).
1/6/1968

زرعت مجموعة من قوات العاصفة لغماً شمالي غربي مستعمرة نيريم قرب قطاع غزة وقد انفجر اللغم صباحاً تحت سيارة نصف مجنزرة فدمرها وقتل ركابها. وهاجمت وحدة الصواريخ في العاصفة ليلاً مستعمرة المالكية في الجليل الأعلى وقد أصابت القذائف عدة منشآت داخل المستعمرة.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد السابع (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1968)، 318.
4/6/1968

قامت عدة وحدات بقصف مستعمرة غيشر الساعة الواحدة ظهراً، وتم تدمير بعض المنشآت، وقد أصيب أحد المناضلين بجراح. 

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد السابع (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1968)، 330.
4/6/1968

ادعى ناطق عسكري إسرائيلي أن القوات الأردنية قصفت مستعمرات كفار روبين ومعوز حييم ونفيه أور ويردينا وغيشر وبيت يوسف وأشدوت يعقوف، الأمر الذي أدى إلى مقتل 3 مدنيين إسرائيليين وإصابة 6 آخرين بجراح.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 624.
6/6/1968

صرح وزير المواصلات الإسرائيلي بأن اليهود اقتلعوا من الخليل في سنة 1929، لذا فإن الاستيطان فيها الآن هو قضية عادلة. وذكرت الصحف الإسرائيلية أن 42 شاباً يهودياً استوطنوا حارة اليهود في القدس وكفار عتسيون. صحيفة "معاريف" الإسرائيلية قالت، من جهة أخرى، إن أحد زعماء حركة أرض إسرائيل الكاملة صرح أن الأهداف المقبلة لاستيطان اليهود ستكون نابلس وأريحا "ولن يقيم المستوطنون هذه المرة في الفنادق".

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد السابع (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1968)، 343.
9/6/1968

قررت الحكومة الإسرائيلية إنشاء وزارة جديدة باسم "وزارة الاستيعاب" لاستيعاب المهاجرين. وعيّن رئيس الحكومة ليفي إشكول، نائب رئيس الحكومة يغآل ألون في منصب الوزير المسؤول عن شؤون استيعاب المهاجرين.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 270.
14/6/1968

قيادة قوات التحرير الشعبية تصدر البلاغ العسكري رقم 24 تقول فيه إن مجموعتين تحركتا ليلة 12/6/1968، ونصبتا كميناً لدورية إسرائيلية قرب مستعمرة غيشر جنوب جسر المجامع. وفي يوم 13/6، مرت دورية إسرائيلية في سيارة مجنزرة ونزل منها جنود العدو وأخذوا يطلقون النار على المزارعين العرب، فانقضت عليهم قوات التحرير وأمطروهم وابلاً من نيران الرشاشات والقنابل اليدوية، فقضي على جميع أفراد الدورية وعددهم 17 قتيلاً وشوهدت سيارات الإسعاف وهي تنقل القتلى، وعادت القوات إلى قواعدها سالمة.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1970)، 445.
15/6/1968

أعلنت حركة "فتح"، في بلاغ رقم 193، أن قوات "العاصفة" قامت بضرب مستعمرة المنارة.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 217.
16/6/1968

أعلن ناطق عسكري إسرائيلي أن قوات أردنية أطلقت نيران الأسلحة الخفيفة والهاون مرتين خلال الليل على المناطق التي تحتلها إسرائيل. وأضاف أن النار أُطلقت أول مرة على منطقة يردينا في الطرف الشمالي لوادي بيسان، وفي المرة الثانية على منطقة أشدوت يعقوف، وأن القوات الإسرائيلية ردت على النار بالمثل، ولم تُصَب بخسائر.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 625.
17/6/1968

فجرت إحدى وحدات العاصفة (الجناح العسكري لفتح) عبوات ناسفة موقوتة في مستودعات للغاز الطبيعي في مستعمرة رشفون، ولم تُعرف بعد قيمة الخسائر (بلاغ عسكري 139 صادر عن القيادة العامة لقوات العاصفة).

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد السابع (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1968)، 385.
17/6/1968

رفع عدد من وجهاء القدس مذكرة إلى الحاكم العسكري الإسرائيلي وإلى الأمين العام للأمم المتحدة يو ثانت، أكدوا فيها أن القدس جزء لا يتجزأ من المملكة الأردنية الهاشمية، وأنهم لا يعترفون بقرارات نزع الملكية ويستنكرون محاولة السلطات الإسرائيلية تغيير معالم المدينة. وعددت المذكرة الإجراءات التي اتخذت لنزع ملكية الأراضي العربية: قرار باستملاك 3345 دونماً من أراضي القدس، قرار باستملاك 116 دونماً من أراضي القدس داخل السور و222 دونماً و765 دونماً في ضواحي المدينة، وأخيراً هدم المنازل بغية طرد السكان ثم إسكان اليهود مكانهم.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد السابع (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1968)، 387.
17/6/1968

قيادة قوات التحرير الشعبية تصدر البلاغ العسكري رقم 24 تعلن فيه استهداف مستعمرة أشدوت يعقوف.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1970).
18/6/1968

دمرت مفرزة من قوات التحرير الشعبية التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية في الساعات الأولى من الصباح برجاً في مستعمرة أشدوت يعقوف بالقذائف الصاروخية والقنابل اليدوية والرشاشات. وقد قتل 16 إسرائيلياً بين جندي وضابط خلال الاشتباك بين المفرزة والقوات الإسرائيلية، وعاد أفراد المفرزة إلى قواعدهم سالمين (بلاغ رقم 26 صادر عن قيادة قوات التحرير الشعبية التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية).

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد السابع (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1968)، 390.
18/6/1968

صرح ناطق عسكري إسرائيلي بأن رجال المقاومة هاجموا مستعمرة حمودية بمدافع البازوكا ونسفوا خزان المياه فيها، وقد تعرضت سيارة إسرائيلية للنيران. ولم يحدد الناطق نتائج العمليات العسكرية التي جرت اليوم في وادي الأردن، حيث بلغت خسائر إسرائيل حسب تقديرات قوات المقاومة 107 جنود بين قتيل وجريح. كذلك أعلن الناطق أن رجال المقاومة قاموا اليوم بمحاولة ثانية لاغتيال الحاكم العسكري الإسرائيلي لكن المتفجرات اكتُشفت قبل انفجارها، وقد وضع الفدائيون ألغاماً أرضية قرب أحد المباني العامة وفي حديقة عامة في القدس. وفي الجولان تم نسف سيارة عسكرية إسرائيلية نصف مجنزرة وجرح جندي إسرائيلي فيها، ثم وقع اشتباك قُتل فيه جندي إسرائيلي. وفي مستعمرة كفار يوفال على الحدود الإسرائيلية - اللبنانية تم اكتشاف ست قذائف بازوكا مثبتة بها أجهزة تفجير زمنية، وفي خان يونس وضع المقاومون ألغاماً ضد الآليات في مناطق مرور الدوريات. 

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد السابع (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1968)، 390.
18/6/1968

قيادة قوات التحرير الشعبية تصدر البلاغ العسكري رقم 27 قالت فيه إن مفرزة من قواتها قامت ليلة 17/18 حزيران (يونيو) الحالي بنصب كمين للعدو على الطريق المؤدي إلى مستعمرة بيت يوسيف فدمرت عربة مجنزرة ناقلة للجنود بصاروخ مباشر. وتقدر خسائر العدو بخمسة أفراد بين قتيل وجريح. وعادت المفرزة إلى قواعدها سالمة.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1970)، 454.
20/6/1968

أعلن ناطق باسم وزارة الدفاع الإسرائيلية أن وزير الدفاع موشيه دايان ورئيس الأركان حاييم بارليف زارا وادي الأردن ووادي بيسان، وتفقدا الإجراءات التي اتخذها الجيش الإسرائيلي ضد الفدائيين العرب ولمنع الهجمات التي تُشن عبر نهر الأردن. وقابل دايان وبارليف سكان عدة مستعمرات في المنطقتين، وقد بلّغهما سكان مستعمرة غيشر "أن المستعمرة تعرضت لثلاثة وثلاثين هجوماً من جانب الأردن خلال الأشهر الأربعة الماضية، منها 11 هجوماً بالمدفعية".

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 626.
21/6/1968

قيادة قوات التحرير الشعبية تصدر البلاغ العسكري رقم 28 تؤكد فيه أن إحدى مفارزها تحركت ليلة 19حزيران (يوينو) فنصبت كميناً للعدو على الطريق الترابي في منطقة توتا شمالي مستعمرة غيعة، وتمكنت من تدمير مجنزرة للعدو بقذيفة صاروخية مباشرة، كما تم تدمير مجنزرة أخرى حضرت لنجدة المجنزرة المدمرة بإحدى الألغام. تقدر خسائر العدو بأربعة عشر جندياً بين قتيل وجريح، وقد عادت مفرزتنا إلى قواعدها سالمة.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1970)، 454.
22/6/1968

أعلن ناطق عسكري إسرائيلي أن سبعة جنود إسرائيليين أصيبوا بجراح عندما مرت عربتهم، وهي نصف مجنزرة، على لغم على بعد نحو 3 كيلومترات إلى الشمال من مستعمرة نئوت هكِكّار.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 626.
24/6/1968

قوات الصاعقة تصدر البلاغ العسكري رقم 27 تعلن فيه استهداف مستعمرة الزراعة في غور بيسان.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1970).
27/6/1968

نفى ناطق عسكري لبناني أن تكون قذيفة البازوكا التي استهدفت مستعمرة أفيفيم في الجليل الأعلى في ساعة مبكرة من الصباح قد أُطلقت من الأراضي اللبنانية، كما كان قد أعلن ذلك ناطق إسرائيلي. لكن البلاغ العسكري رقم 153 لـ "فتح" أعلن مسؤولية قوات العاصفة عن الحادث.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 217.
27/6/1968

أعلن ناطق عسكري إسرائيلي أن دورية تبادلت إطلاق النار من أسلحة خفيفة مساء 26 حزيران/يونيو مع مجموعة من الفدائيين في منطقة مستعمرة طيرت تسفي في وادي بيسان، وأن المستعمرة نفسها تعرضت لنيران مدافع البازوكا.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 628.

Pages