ملف الإستيطان

1/7/1968

الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين تؤكد في بيان بالعمليات رقم 36 أن إحدى مجموعاتها المقاتلة قامت بزرع لغمين ضد الآليات في وادي عربة جنوب مستعمرة عين ياهف، وقد انفجر احدهما تحت آلية نصف مجنزرة وانفجر اللغم الآخر تحت سيارة جيب عسكرية وذلك في يوم 24/7 مما أدى إلى تدميرهما وقتل وجرح من فيهما.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1970)، 559.
2/7/1968

قيادة قوات التحرير الشعبية تصدر البلاغ العسكري رقم 33 تعلن فيه عن عملياتها ضد المعسكرات والمستعمرا ت الإسرائيلية.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1970).
6/7/1968

قيادة قوات التحرير الشعبية التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية، تقول في البلاغ العسكري رقم 36 أن قوة من قوات التحرير بالاشتراك مع مفرزة من قوات الصاعقة "طلائع حرب التحرير الشعبية" قامت صباح السبت في 6/7/1968، بالهجوم المباشر على كمائن العدو في تل الرميل جنوب مستعمرة طيرت تسفي (الزراعة)، مستخدمة القذائف الصاروخية والبنادق الرشاشة والقنابل اليدوية، وتمكنت من القضاء عليه وعلى مجموعة التفاف معادية تحركت لتطويقهم عبر بيارة عادل الشمايلة. وقد قدرت خسائر العدو بالقضاء على 27 فرداً وتدمير أجهزة حربية.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1970)، 489.
9/7/1968

أعلن ناطق عسكري إسرائيلي أن جندياً إسرائيلياً أصيب بجراح طفيفة عندما مرت سيارة جيب عسكرية كان فيها على لغم في منطقة عين ياهف إلى الغرب من طريق سدوم – إيلات. وأضاف الناطق أنه تم اكتشاف لغمين بالقرب من مستعمرة نفيه أور في وادي بيسان.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 630.
10/7/1968

قيادة قوات التحرير الشعبية تصدر البلاغ العسكري رقم 38 تعلن فيه استهدافها دورية للعدو في منطقة مستعمرة بترانس في (الزراعة) بصاروخين، مما أدى إلى تدمير دبابة وإبادة طاقمها.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1970)، 513.
14/7/1968

قوات الصاعقة تصدر البلاغ العسكري رقم 32 تعلن فيه أنه في ليلة 13/7 قامت الوحدة 215 من قوات الصاعقة ووحدة من قوات التحرير الشعبية، التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية بالإغارة على موقع صهيوني قرب مستعمرة الزراعة، وذلك إيماناً منها بوحدة النضال ووحدة العمل الفدائي. وقد تكبد العدو الخسائر التالية: تدمير آلية نصف مجنزرة وقتل وجرح من فيها، تدمير رشاش 500 وقتل طاقمه البالغ عددهم ثلاثة أفراد، تدمير محطة لضخ المياه. وقد عاد جميع مناضلينا إلى قواعدهم سالمين.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1970)، 518.
19/7/1968

قيادة قوات التحرير الشعبية تصدر البلاغ العسكري رقم 40 تعلن فيه استهدافها مستعمرة غيشر.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1970).
22/7/1968

أعلن ناطق عسكري إسرائيلي أن جندياً إسرائيلياً قُتل وجُرح جنديان آخران عندما انفجر لغم تحت سيارة كانوا يستقلونها في مستعمرة مسعدة على بعد نحو 300 متر من نهر اليرموك. وذكر الناطق أن هؤلاء الجنود كانوا مسرعين للتحقيق في حادث انفجار لغم مضاد للأشخاص في المستعمرة المذكورة، أدى إلى إصابة أحد سكانها.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 632.
24/7/1968

قيادة قوات التحرير الشعبية تصدر البلاغ العسكري رقم 41 تقول فيه أنها استهدفت مستعمرة غيشر في غور بيسان واستطاعت تدمير كاسحتي ألغام وقتل جميع أفرادهما البالغ عددهم حوالي أربعة عشر جندياً.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1970)، 545.
29/7/1968

قيادة قوات التحرير الشعبية تؤكد في البلاغ العسكري رقم 47 أن مجموعة تابعة لها هاجمت مساء 28/7/1968 أهداف لها بمستعمرة معوز حييم، حيث انقضت على أحد كمائن العدو وتمكنت من إبادته. وخلال الاشتباك سارعت قوة نجدة معادية تقدر بأكثر من عشرين آلية وطائرة هليكوبتر إلى التقدم نحو أرض المعركة، فتصدت لها مفارز الحماية وتمكنت من تدمير عربة بالمقدمة فاضطرت آليات العدو إلى التوقف. وعند منتصف الليل تمكنت قواتنا من العودة إلى قواعدها، بعد أن قدمت شهيدين، وقدرت خسائر العدو بعشرة أفراد بين قتيل وجريح.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1970)، 560.
31/7/1968

أعلن ناطق عسكري إسرائيلي أن اثنين من المدنيين الإسرائيليين أصيبا بجراح جراء انفجار لغم تحت جرار كانا يقودانه على طريق بالقرب من عين ياهف في وادي عربة.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 634.
1/8/1968

أعلن ناطق عسكري إسرائيلي أن دورية إسرائيلية في سيارة مصفحة، كانت تسير على طريق ترابية في حقل للقطن، تعرضت لنيران مدافع رشاشة وقذائف بازوكا إلى الشرق من مستعمرة معوز حييم.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 634.
1/8/1968

الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين تصدر بياناً بالعمليات رقم 38 تعلن فيه استهداف مستعمرة شاعر هغولان.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1970).
1/8/1968

الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين تصدر بياناً بالعمليات رقم 39 تؤكد فيه استهداف مستعمرتي أشدوت يعقوف وعين ياهف.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1970).
1/8/1968

الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين تصدر بياناً بالعمليات رقم 43 تعلن فيه أنه في ليلة الاثنين 5/8/1968تحركت مجموعة من المقاتلين فقصفت مستعمرة عين ياهف بالصواريخ وقامت بزرع شبكة من الألغام على الطريق المؤدية للمستعمرة. 

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1970)، 617.
5/8/1968

أعلن الوزير الإسرائيلي يغآل ألون أن الهجرة الجماعية إلى إسرائيل والاستيطان اليهودي في الأراضي المحتلة هما وسيلتان دفاعيتان بالنسبة إلى دولة إسرائيل.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 540.
5/8/1968

ذكر ناطق عسكري إسرائيلي أن الجنود الإسرائيليين قتلوا خمسة فدائيين وأسروا اثنين في اشتباك في الصحراء إلى الشرق من وادي عربة قرب مستعمرة عين ياهف. وأضاف أن معركة متواصلة بين الجنود الإسرائيليين والفدائيين وقعت في أعقاب هجوم بقذائف البازوكا على مستوصف المستعمرة المذكورة.

كما أعلن الناطق أن القوات الأردنية أطلقت النار من مدافع البازوكا وبعض الأسلحة الخفيفة في اتجاه يردينا وبيت يوسف في وادي بيسان، وأيضاً شرقي مستعمرة نفيه أور.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 639.
6/8/1968

أعلن رئيس الحكومة الإسرائيلية ليفي إشكول، في خطاب له في مهرجان للمظليين الإسرائيليين، في مستعمرة رمات غان القريبة من تل أبيب، أنه "لا يمكن أن تتعرض مستعمراتنا في وادي الأردن وغيره للهجمات في وقت تظل قواعد المغيرين بمنأى عن الانتقام".

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 639.
6/8/1968

ذكرت صحيفة "هابوم" أنه سيتم بناء، في وقت قريب جداً، وحدات سكنية للعائلات اليهودية التي قررت الاستيطان في منطقة الخليل، وأن عدداً من العائلات اليهودية قدم طلبات جديدة للاستيطان في هذه المنطقة.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 541.
11/8/1968

أعلن ناطق باسم الجيش الإسرائيلي أن اثنين من موظفي شركة البترول الإسرائيلية (لابيروت) أصيبا بجروح عندما مرت سيارة جيب كانت تقلهما على لغم أرضي قرب مستعمرة كيسوفيم إلى الشرق من قطاع غزة.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 640.
13/8/1968

ذكرت صحيفة "هآرتس" أن الذين استوطنوا في الخليل بعثوا بمذكرة إلى الحكومة الإسرائيلية يطلبون فيها أن تعمل هذه الحكومة على بناء بلدة جديدة تدعى الخليل بالقرب من بلدة الخليل العربية، مثلما حدث مع مدينة الناصرة العربية. كما اقترحوا أن تشتري الحكومة الأراضي المجاورة للخليل بمساعدة بعض الأثرياء اليهود في إسرائيل والخارج الذين أبدوا رغبتهم واستعدادهم لتقديم الأموال لهذه الغاية.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 541-542.
13/8/1968

أعلن ناطق عسكري إسرائيلي أنه جرى إطلاق عدد من قذائف البازوكا في تمام الساعة 5:30 صباحاً من الجانب الأردني على سيارة عسكرية إسرائيلية كانت تتجول شرقي مستعمرة معوز حييم في وادي بيسان على بعد 300 متر من الضفة الشرقية.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 641.
13/8/1968

قيادة قوات التحرير الشعبية تصدر البلاغ العسكري رقم 51 تؤكد فيه مهاجمة مستعمرة معوز حييم، وتعاهد الشعب العربي الفلسطيني بالاستمرار بالسير في طريق الكفاح بالرغم مما وضع أمامها من صعوبات وعراقيل. كما أكدت القوات في البلاغ العسكري رقم 52 استهدافها مستعمرة أشدوت يعقوف، مسببة خسائر للعدو.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1970).
14/8/1968

أعلن ناطق عسكري إسرائيلي أن 3 قذائف بازوكا أُطلقت في اتجاه المنطقة الواقعة على بعد 10 كيلومترات جنوبي مستعمرة عين ياهف في وادي عربة. كذلك انفجر لغم تحت أحد الجرارات على طريق ترابية على مسافة كيلومتر واحد شمالي شرقي المستعمرة المذكورة.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 641.
16/8/1968

قيادة قوات التحرير الشعبية تقول في بلاغها العسكري رقم 54 أن قواتها تحركت صباحاً نحو أهداف عسكرية بمستعمرة طيرت تسفي (الزراعة) في غور بيسان، واستهدفت عربة نصف مجنزرة تقطر وراءها مقطورة محملة بجنود العدو متجهة باتجاه المستعمرة، فتصدت لها وقذفتها بصاروخين وعلى مسافة قريبة، مما أدى إلى تدميرهما، وعلى أثر ذلك دار اشتباك دام لأكثر من ساعة.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1970)، 629.
19/8/1968

أعلن ناطق عسكري في تل أبيب أن الجنود الأردنيين أطلقوا قذائف الهاون على قوات إسرائيلية في منطقة مستعمرة يردينا. وتعرضت دورية إسرائيلية قرب مستعمرة نفيه أور لقذائف البازوكا ونيران أسلحة خفيفة. كذلك أطلقت قوات أردنية نيران أسلحة خفيفة على جنود إسرائيليين في مستعمرات بيت يوسف ونفيه أور ويردينا.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 644-645.
20/8/1968

قُتل جندي إسرائيلي عندما مرت سيارته على لغم بالقرب من مستعمرة بئير مِنوحا (البئر الملحة) قبالة الطريق المؤدية إلى إيلات.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 645.
21/8/1968

أعلن وزير الإسكان الإسرائيلي مردخاي بنطوف، أن 18 مستعمرة جديدة أُنشئت في الأراضي المحتلة منذ حرب حزيران/يونيو، وأن 3 مستعمرات جديدة تقرّر إنشاؤها، وهي قيد التخطيط. وقال إن عشر مستعمرات من تلك التي أُنشئت حتى الآن كانت في مرتفعات الجولان، وثلاث في الضفة الغربية وخمس في النقب وسيناء.

واعترف بنطوف بأن وزارته أنفقت 15 مليون ليرة إسرائيلية على إنشاء هذه المستعمرات، وتم تخصيص 3 ملايين ليرة أُخرى لإقامة 3 مستعمرات جديدة، واحدة في النقب واثنتان في الضفة الغربية.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 539.
22/8/1968

نشرت صحيفة "جيروزاليم بوست" تصريحاً لرئيس الوكالة اليهودية لويس آرييه بنكوس، جاء فيه أن عدد المهاجرين الذين قدموا إلى إسرائيل خلال الأشهر السبعة الأولى من سنة 1968 بلغ نحو 14.000 مهاجر، ومن المنتظر أن يبلغ إجمالي عدد المهاجرين خلال السنة المذكورة كلها بين 25.000 و30.000 مهاجر.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 483.
25/8/1968

ذكرت صحيفة "هاتسوفيه" أن "جمعية استيطان اليهود في الخليل"، المكونة من ممثلي أحزاب وأساتذة وحاخامين، عقدت اجتماعاً في القدس طالبت فيه الحكومة الإسرائيلية بالسماح لكل يهودي يرغب في الاستيطان في الخليل بأن يعمل هناك في أي عمل يرغب فيه، سواء في التجارة أو الصناعة أو البناء، أو أي مهنة أُخرى.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 542.
25/8/1968

ذكرت صحيفة "دافار" أن ناطقاً عسكرياً إسرائيلياً أعلن أن القوات الأردنية أطلقت النار في اتجاه القوات الإسرائيلية يومي 23 و24 آب/أغسطس، في منطقة مستعمرة يردينا وبيت يوسف ونفيه أور.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 645.
27/8/1968

ذكرت صحيفة "هايوم" أن السلطات العسكرية الإسرائيلية سمحت لثماني عائلات جديدة بالاستيطان في الخليل، وأكدت الصحيفة أن هناك عائلات يهودية أُخرى تريد الاستيطان في المدينة.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 542.
29/8/1968

ذكرت صحيفة "هآرتس" أن 12 وحدة سكنية ستبنى في الخليل بالقرب من مبنى الحاكم العسكري الإسرائيلي لإسكان اليهود الذين قرروا نهائياً الاستيطان هناك، وأضافت أن عدد العائلات التي قررت حتى الآن الاستيطان في الخليل بلغ 16 عائلة.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 542.
1/9/1968

قيادة قوات التحرير الشعبية تقول في بلاغها العسكري رقم 62 أنه بتاريخ 10/9/1968 تحركت عدة مفارز باتجاه الأهداف العسكرية قرب قرية الزراعة (مستعمرة طيرت تسفي)، وهاجمت كمائن العدو المتمركزة في تل الرميل، الواقع جنوباً، ودام الاشتباك مدة ساعة. وعلى أثر ذلك، أنار العدو منطقة الاشتباك، ودفع إلى أرض المعركة بقوات جديدة بهدف تطويق قواتنا، وقصف المنطقة بنيران مدفعيته. العملية أدت إلى تدمير عربة نصف مجنزرة وتدمير رشاشين (500)، وسقوط عدد من القتلى والجرحى بالإضافة إلى نشوب حرائق في أماكن مختلفة بقيت حتى صباح اليوم التالي. هذا وعادت القوات إلى قواعدها سالمة.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1970)، 708.
6/9/1968

قيادة قوات التحرير الشعبية تؤكد في بلاغها العسكري رقم 54 أنها قامت ليلاً بالاشتراك مع عدة مفارز من قوات العاصفة، بمهاجمة الأهداف العسكرية في منطقة مستعمرة أشدوت يعقوف. وقدرت خسائر العدو كما يلي: تدمير عربتين نصف مجنزرتين، وقوع عدد من القتلى والجرحى. وقد عادت القوات إلى قواعدها سالمة.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1970)، 700.
8/9/1968

أعلن ناطق عسكري إسرائيلي أن قوات إسرائيلية وقوات أردنية تبادلتا نيران المدفعية عبر نهر الأردن، وذلك بعدما هاجم فدائيون دورية إسرائيلية في منطقة مستعمرة نفيه أور.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 649.
10/9/1968

أعلن ناطق عسكري إسرائيلي أن القوات الأردنية أطلقت في الساعة 6:25 مدافع بازوكا على سيارة عسكرية كانت تتجول شرقي مستعمرة أشدوت يعقوف في وادي الأردن. وأضاف أن المسؤولين العسكريين يعتقدون أن جماعة من الفدائيين اتخذت موقعاً لها في القرية المهجورة التي تدعى الباقورة هي مَنْ أطلق النار. 

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 650.
12/9/1968

قدّم رئيس بلدية نابلس حمدي كنعان وأعضاء مجلس البلدية استقالاتهم احتجاجاً على سياسة هدم منازل المواطنين العرب، واستنكاراً لما تقوم به السلطة الإسرائيلية من مظالم وأعمال تعسفية، من نسف بيوت واعتقال الشباب والفتيات وتعذيبهم وإبعاد المواطنين والاستيلاء على الأموال والأملاك. لكنهم عادوا عن استقالتهم في وقت لاحق، بناء على عريضة بعث بها إليهم أهالي نابلس.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 523.
13/9/1968

قتل جندي إسرائيلي تابع لحرس الحدود جراء إطلاق النار من المواقع الأردنية في اتجاه القوات الإسرائيلية في منطقة مستعمرة معوز حييم.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 651.
14/9/1968

قوات التحرير الشعبية تصدر بلاغاً عسكرياً رقم 65 تؤكد فيه ضربها الأهداف العسكرية في منطقة مستعمرة معوز حييم، إذ استهدفت عربة نصف مجنزرة بصاروخ مباشر ودمرتها، وعلى أثر ذلك، تحركت وحدات من قوات العدو مكونة من ثلاث عربات نصف مجنزرة وطائرة هليكوبتر، وجرت معركة استمرت حوالي الساعتين، تكبد العدو خلالها خسائر كبيرة في الأرواح.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1970)، 723.
15/9/1968

أعلن أحد زعماء "حركة إسرائيل الكبرى" هرئيل فيش، في مؤتمر عقدته الحركة لأعضائها العاملين في مبنى "بيت الأدباء" بتل أبيب، أن عشر عائلات إسرائيلية ستنضم "خلال الأيام القليلة المقبلة" إلى جماعة المستوطنين في الخليل.

وفي الاجتماع نفسه، تحدث زعيم آخر من زعماء الحركة فدعا إلى توسيع نطاق الاستيطان حتى يشمل الضفة الغربية بكاملها. وعلى أساس ذلك، طالب المتحدث بأن تعلن الحكومة الإسرائيلية رسمياً ضم الضفة الغربية إليها.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفللسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 542.
16/9/1968

أعلن ناطق عسكري إسرائيلي أن ضابطاً إسرائيلياً قتل، وأصيب ثلاثة جنود بجراح خلال اشتباك مع القوات الأردنية في منطقة مستعمرة معوز حييم في وادي بيسان.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 652.
18/9/1968

أعلنت مصادر عسكرية إسرائيلية أن جماعة من الفدائيين عبرت الحدود اللبنانية إلى الأراضي المحتلة ووضعت مواد متفجرة قرب بركة ماء تقع بين مستعمرة مالكيا في الجليل الأعلى وبين مستعمرة أفيفيم. وقد أسفر انفجار هذه المواد عن وقوع بعض الخسائر المادية في البركة. كذلك عُثر على لغم ضد السيارات زرعه الفدائيون في طريق ترابية بالقرب من مكان الحادث.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 654.
19/9/1968

أعلن ناطق عسكري إسرائيلي أن القوات الأردنية أطلقت النار على قوات إسرائيلية في منطقة معوز حييم في وادي بيسان. وأضاف أن الفدائيين العرب أطلقوا ثلاث قذائف بازوكا على مستعمرة عين ياهف جنوبي البحر الميت.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 654.
22/9/1968

ذكر ناطق عسكري إسرائيلي أن خمسة جنود إسرائيليين أصيبوا بجراح جراء نيران أردنية قرب مستعمرة داهشدوه باكوف في وادي الأردن. وأضاف أن الجنود كانوا ينفذون دورية في سيارة مصفحة.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 655.
23/9/1968

جرى إطلاق نار من أسلحة خفيفة بالإضافة إلى أربع قذائف بازوكا في اتجاه القوات الإسرائيلية في منطقة طيرت تسفي. كذلك أُطلقت النار من الجانب الأردني شرقي اليرموك على سيارة عسكرية شرقي أشدوت يعقوف، الأمر الذي أدى إلى إصابة 5 جنود إسرائيليين بجراح.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 655.
23/9/1968

قيادة قوات التحرير الشعبية تقول في بلاغها العسكري رقم 76 أنه تجسيداً لوحدة المقاتلين العاملين في الأرض المحتلة، قامت عدة مجموعات من قوات التحرير الشعبية التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية، بالاشتراك مع مجموعة من الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين بمهاجمة الأهداف العسكرية في منطقة مستعمرة أشدوت يعقوف جنوبي بحيرة طبرية، وقذفت للعدو عربة مجنزرة وناقلة جنود بصاروخين مباشرين، ثم اشتبكت مع قوات العدو ودام إطلاق النار لمدة ربع ساعة.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1970)، 735.
24/9/1968

طوقت قوات الاحتلال الإسرائيلية المنطقة الشمالية في قطاع غزة، والتي تضم قرى بيت لاهيا وبيت حانون ومعسكر جباليا وجباليا البلد، وذلك في إثر نسف سيارة عسكرية على طريق بيت لاهيا – بيت حانون، ومقتل ثلاثة من كبار ضباط المخابرات الإسرائيلية.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 558.
26/9/1968

جرى إطلاق نار من أسلحة خفيفة من الجانب الأردني في اتجاه القوات الإسرائيلية في منطقة طيرت تسفي في وادي بيسان. كذلك أُطلقت، في الوقت نفسه، قذيفة بازوكا من الجانب الأردني على سيارة عسكرية إسرائيلية جنوبي المستعمرة المذكورة.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 656.
28/9/1968

جرى إطلاق نار من أسلحة خفيفة من الجانب الأردني في اتجاه القوات الإسرائيلية في منطقة كفار روبين. كذلك أُطلقت بعض قذائف البازوكا من الجانب الأردني على حراس الحدود الإسرائيليين شرقي مستعمرة أشدوت يعقوف.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 656.

Pages