ملف الإستيطان

10/9/2015

قال رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو إن قرار برلمان الاتحاد الأوروبي وضع شارات خاصة على منتجات المستوطنات في المناطق [المحتلة] يمس عملية السلام بين إسرائيل والفلسطينيين ولا يدفع بها قدماً.

وأضاف نتنياهو في تصريحات أدلى بها إلى وسائل إعلام اليوم على هامش الزيارة الرسمية التي يقوم بها إلى بريطانيا، أن خطوة الاتحاد الأوروبي غير مبررة وتشكل تشويها للعدالة وللمنطق.

وأكد أن جذور النزاع الإسرائيلي - الفلسطيني ليست كامنة في مناطق يهودا والسامرة [الضفة الغربية] ولا في المستوطنات، وحذّر من مغبة تكرار ما حدث في أوروبا عندما صنفوا منتجات صنعت على أيدي يهود.

وكان برلمان الاتحاد الأوروبي صادق أمس بأغلبية الأصوات على قرار ينص على وضع شارات على جميع بضائع المستوطنات في الضفة الغربية وهضبة الجولان لتمييزها عن غيرها من المنتجات. 

وأيّد القرار 525 نائباً وعارضه 70 نائباً وامتنع 31 نائباً عن التصويت.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 11/9/2015.
20/9/2015

أعلن رئيس بلدية ريكيافيك عاصمة أيسلندا الليلة الماضية أنه سيقترح على المجلس البلدي إلغاء القرار الذي تبناه أخيراً ويقضي بمقاطعة جميع المنتجات الإسرائيلية، واستبداله بقرار يطال المنتجات الواردة من المستوطنات الإسرائيلية في المناطق [المحتلة] فقط.

وأضاف رئيس بلدية ريكيافيك أنه أسيء فهم مشروع القرار المذكور لدى التصويت عليه. وأشار إلى أنه يتحمّل المسؤولية الكاملة عن ذلك نظراً إلى أنه لم يراقب من كثب عملية المصادقة على مشروع القرار.

وكانت وزارة الخارجية الإسرائيلية أبدت استياءها الشديد من قرار مجلس بلدية ريكيافيك هذا.

وقالت الوزارة في بيان صادر عنها تعقيباً على القرار، إنه لا مبرّر له سوى البُغض، وهو يثبت أن ما ثار من مقر مجلس بلدية ريكيافيك بركان من الكراهية ضد إسرائيل.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 21/9/2015.
21/9/2015

توجهت مجموعة من الناشطين اليساريين في إسرائيل بينهم ثلاثة سفراء سابقين إلى الحكومة البرازيلية وحضوها على عدم استقبال السفير الإسرائيلي الجديد لديها داني دايان لكونه مستوطناً وأشغل في السابق منصب "رئيس مجلس المستوطنات في يهودا والسامرة" [الضفة الغربية].

وكان رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو بصفته وزيراً للخارجية عين دايان سفيرا لإسرائيل في البرازيل، وترددت في إثر ذلك أنباء مفادها أن رئيسة البرازيل ديلما روسيف اعترضت على هذا التعيين وبعثت برسائل بهذا الخصوص إلى إسرائيل عبر قنوات دبلوماسية.

وقام أعضاء مجموعة الناشطين اليساريين هذه بإجراء محادثات مع سفيري البرازيل في إسرائيل ومناطق السلطة الفلسطينية وأوضحوا لهما أن استقبال دايان كسفير سيعني إضفاء شرعية دولية على مشروع الاستيطان في المناطق [المحتلة].

ويطلق على هذه المجموعة اسم "اللجنة السياسية لمنتدى منظمات السلام". 

والدبلوماسيون السابقون الذين حضوا الحكومة البرازيلية على عدم استقبال دايان كسفير هم المدير العام لوزارة الخارجية السابق وسفير إسرائيل السابق في جنوب أفريقيا وتركيا الدكتور ألون ليئيل، وسفير إسرائيل السابق في جنوب أفريقيا إيلان باروخ، وسفير إسرائيل السابق في باريس إيلي بار نافي.

وقال ليئيل في تصريحات خاصة لصحيفة "هآرتس"، إنه تم إبلاغ البرازيليين بأن دايان هو وزير خارجية المستوطنات. 

وأضاف ليئيل أنه مع السفيرين السابقين الآخرين سينشرون مقالاً ضد تعيين دايان في إحدى الصحف البرازيلية الكبرى خلال الأيام المقبلة.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 21/9/2015.
24/9/2015

اجتمع الرئيس الإسرائيلي، رؤوفين ريفلين، مع رؤساء السلطات المحلية للمستوطنات في الضفة الغربية، وأكد لهم التزام إسرائيل بمحاربة العنف الذي يواجهه سكان المستوطنات خلال الأشهر الأخيرة. وأضاف أن السلطات المختصة لن تسمح لأي كان بعرقلة مجرى الحياة الاعتيادية في الضفة الغربية. 

المصدر: صوت إسرائيل والتلفزيون الإسرائيلي، عربيل
1/10/2015

قرّر وزير الدفاع الإسرائيلي موشيه يعالون ضم المستوطنة الجديدة الجاري إقامتها بالقرب من مخيم العروب جنوبي بيت لحم إلى المجمع الإقليمي غوش عتسيون غربي القدس. وأشارت إذاعة الجيش الإسرائيلي إلى أن هذه الخطوة تعني إضفاء صبغة الشرعنة الاستيطانية التي قام ثري أميركي بشراء أراضيها عبر شركات وهمية.

وصرّح يعالون أنه لن يكون هناك أي تجميد للاستيطان في الضفة الغربية والقدس، وأشار إلى أن البناء الاستيطاني في الضفة الغربية تطور وتنامى، لكن هناك فترات من التأخير في التنفيذ، وفق قوله.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان.
1/10/2015

قال رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، في تصريح صحافي إن الاعتداء على مستوطن وزوجته ناجم عن التحريض الفلسطيني، مؤكداً أن إسرائيل ستتخذ سلسلة إجراءات للدفاع عن أمن مواطنيها. 

وأشار أن الحكومة الفلسطينية التزمت جانب الصمت حيال الاعتداء وامتنعت عن استنكاره، وأن الرئيس الفلسطيني محمود عباس ليس مستعداً للتفاوض.

المصدر: صوت إسرائيل والتلفزيون الإسرائيلي، عربيل
1/10/2015

قال رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو إن الاعتداء "الإرهابي" الذي وقع بالقرب من قرية بيت فوريك قضاء نابلس مساء اليوم وأدى إلى مقتل مستوطن إسرائيلي وزوجته ناجم عن التحريض الفلسطيني، وأكد أن إسرائيل ستتخذ سلسلة إجراءات صارمة للدفاع عن أمن سكانها.

وقال رئيس الدولة الإسرائيلية رؤوفين ريفلين إن إسرائيل ستواصل مكافحة "الإرهاب" بلا هوادة وستلقن أعداءها درساً. وأكد أن هذا هو السبيل الوحيد الكفيل بضمان حق السكان اليهود في العيش بأمن وأمان في أي مكان من أرض إسرائيل.

وأعلن في ساعة متقدمة اليوم أنه ستجري قبل ظهر غد في مقبرة غفعات شاؤول في القدس الشرقية مراسم تشييع جثماني المستوطنين الإسرائيليين اللذين قتلا الليلة الماضية بإطلاق نار كثيفة على سيارتهما بالقرب من قرية بيت فوريك. وذكر أن القتيلين هما إيتام ونعاما هينكين في الثلاثين من عمرهما من مستوطنة نيريا في منطقة رام الله. وكان أطفالهما الأربعة الذين تراوح أعمارهم بين أربعة أشهر وتسع سنوات بمعيتهما في السيارة ولم يصابوا بأذى. 

ورجحت مصادر عسكرية إسرائيلية أن يكون الاعتداء تمّ من سيارة مسرعة. 

وفي إثر هذا الاعتداء قام الجيش الإسرائيلي بتعزيز قواته العاملة في مناطق يهودا والسامرة [الضفة الغربية] بأربع كتائب عسكرية، كما قام بفرض طوق أمني على عدة قرى فلسطينية مجاورة لمكان الاعتداء.

وشهدت عشرات البلدات الفلسطينية طوال ساعات الليل وحتى ساعات الفجر مواجهات عنيفة بين فلسطينيين ومستوطنين يهود اقتحموا تلك البلدات.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 2/10/2015.
2/10/2015

رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، يلقي كلمة تعقيباً على عملية إطلاق النار في الضفة الغربية التي أدت إلى مقتل مستوطنين، يقول فيها إن هذا الاعتداء ناجم عن التحريض الفلسطيني، مؤكداً أن إسرائيل ستتخذ سلسلة إجراءات للدفاع عن أمن إسرائيل.

المصدر: ديوان رئاسة الوزراء الإسرائيلية.
4/10/2015

أعلنت مصادر عسكرية رفيعة في نهاية الأسبوع الفائت أن حملة الاعتقالات التي نفذتها قوات من الجيش الإسرائيلي الليلة قبل الماضية في نابلس طالت بعض الضالعين في الاعتداء "الإرهابي" الذي قتل فيه الزوجان [المستوطنان] إيتام ونعاما هينكين بالقرب من قرية بيت فوريك يوم الخميس الفائت.

وأضافت هذه المصادر نفسها أن التحقيقات المكثفة في هذه القضية ما زالت مستمرة وسط تعتيم إعلامي.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 5/10/2015.
5/10/2015

شارك الآلاف من نشطاء اليمين الإسرائيلي مساء اليوم الاثنين في تظاهرة قبالة منزل رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو في القدس، طالبوا خلالها بإعادة الأمن إلى الضفة الغربية والقدس وجميع أنحاء إسرائيل وبتوسيع أعمال الاستيطان.

ودعت إلى هذه التظاهرة "لجنة مستوطنات السامرة" [منطقة نابلس] التي أقامت خيمة اعتصام قبالة المنزل الرسمي لرئيس الحكومة في القدس في إثر مقتل مستوطن إسرائيلي وزوجته بالقرب من قرية بيت فوريك الأسبوع الفائت.

وشارك في التظاهرة الوزراء حاييم كاتس وياريف ليفين وزئيف إلكين من الليكود.

ودعا كاتس إلى تشديد العقوبات على راشقي الحجارة والزجاجات الحارقة، وأكد أنه لم يأت للتظاهر ضد رئيس الحكومة وإنما لمطالبته بتشديد العقوبات وخصوصاً على أولياء أمور القاصرين المشاركين في المواجهات مع قوات الجيش والأمن.

كما دعا كاتس إلى توسيع أعمال البناء الاستيطاني في الضفة الغربية والقدس. 

وقال رئيس المجلس الإقليمي لمستوطنات السامرة يوسي داغان إن المستوطنة الوحيدة التي أقامتها الحكومة الحالية في الضفة الغربية هي الروابي [المدينة الفلسطينية]. وأضاف أنه يتوقع من نتنياهو أن يعلن في ختام اجتماع المجلس الوزاري المصغر عن إقامة مستوطنة جديدة بين مستوطنتي إيتامار وألون موريه حيث قتل المستوطنان.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 6/10/2015.
6/10/2015

تظاهر الليلة الماضية الآلاف من نشطاء اليمين المتطرف قبالة المنزل الرسمي لرئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو في القدس، احتجاجاً على تدهور الأوضاع الأمنية، ومطالبة بزيادة البناء الاستيطاني. ونظمت التظاهرات لجنة "هشومرون" الاستيطانية، التي أقامت خيمة اعتصام أمام منزل نتنياهو بعد مقتل مستوطنيْن في عملية إطلاق النار في مدينة نابلس قبل أيام. وشارك في التظاهرة عدد من الوزراء الإسرائيليين، بينهم حاييم كاتس، الذي طالب بزيادة البناء الاستيطاني في كل أنحاء الضفة الغربية والقدس، معتبراً أن تجميد الاستيطان يعبر عن ضعف. ودعا إلى توسيع مستوطنات قائمة وبناء مستوطنات جديدة في الضفة والقدس. من جانبه، قال رئيس المجلس الإقليمي للمستوطنات يوسي دغان إن المستوطنة الوحيدة التي أقامتها الحكومة الحالية هي مستوطنة روابي، داعياً إلى إقامة مستوطنات جديدة في الضفة الغربية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان.
8/10/2015

ذكرت صحيفة "هآرتس" اليوم الخميس، أن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو رفض خلال جلسة المجلس الأمني - السياسي المصغر دعوة زعيم حزب البيت اليهودي نفتالي بينيت إلى تجديد البناء في المستوطنات، وبناء مستوطنة جديدة بعد كل عملية. وأشار نتنياهو في رفضه إلى أن تجديد البناء في المستوطنات من شأنه أن يلحق الضرر بالاتصالات الجارية مع الولايات المتحدة، من أجل تطوير قدرات جيش الاحتلال في أعقاب الاتفاق النووي مع إيران.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان.
19/10/2015

قالت مصادر سياسية رفيعة في القدس اليوم الاثنين إن رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو أوعز إلى الشرطة بعدم نصب مقاطع أخرى من الجدار الإسمنتي بين حي جبل المكبر وحي [مستوطنة] أرمون هنتسيف في القدس الشرقية وبدرس إمكان اتخاذ إجراءات بديلة.

وأضافت هذه المصادر أن نتنياهو أصدر توجيهاته هذه في إثر الاجتماع الذي عقده المجلس الوزاري المصغر للشؤون السياسية - الأمنية مساء أمس وأعرب في أثنائه عدد من الوزراء عن استغرابهم لنصب هذا الجدار معتبرين ذلك بمثابة فصل بين شطري القدس.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 20/10/2015.
20/10/2015

أكد رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو أن هناك تراجعاً في أعمال البناء في مستوطنات يهودا والسامرة [الضفة الغربية] وشدّد على أن مجرّد هذا الأمر يكذّب الادعاءات التي تربط بين قضية الاستيطان في تلك المستوطنات وموجة "الإرهاب" الفلسطينية الحالية.

وأضاف نتنياهو في سياق كلمة ألقاها أمام المؤتمر الـ73 للحركة الصهيونية المنعقد في القدس صباح اليوم الثلاثاء، أن إسرائيل لا تتعرّض في الأسابيع الأخيرة إلى هجمات "إرهابية" فحسب بل أيضاً إلى حملة على الحقيقة نفسها، وكذلك إلى أكاذيب كبرى منها الافتراء القائل إنها تسعى إلى تغيير الوضع القائم في الحرم القدسي وإلى تدمير المسجد الأقصى.

وعقب تصريحاته هذه سئل نتنياهو من جانب صحافيين خلال جولته التفقدية في المنطقة المحيطة بقطاع غزة بعد ظهر أمس عن مصير أعمال البناء في يهودا والسامرة [الضفة الغربية]، فقال إن أعمال البناء هذه مستمرة من دون توقف وأكد أن تعهد الحكومة في هذا الشأن واضح. 

وأضاف: "إن الواقع الدولي في السنوات الأخيرة صعب للغاية وإزاء مطالبتنا بالامتناع عن بناء ولو منزل واحد واصلنا البناء. لا يوجد تجميد للبناء لكن بنينا بشكل محدود ومسؤول وحكيم وهذا ما منع تهديد مشروع الاستيطان. حالياً يوجد تهديد آخر متمثل بادعاءات كاذبة فحواها أن موجة العمليات الإرهابية الأخيرة تنبع من الازدياد الحاد في البناء في المستوطنات وهذا كذب بحت. أنا أدحض هذا الكذب كما دحضت الكذب حول إعدام الطفل الفلسطيني أحمد مناصرة وأضع النقاط على الحروف. كما أنني أدير هذا الملف بشكل مسؤول من منطلق الالتزام ببناء المستوطنات لكنني ملتزم أيضاً بعدم السماح بفرض حصار دولي علينا أو بقبول قرار في مجلس الأمن ضد المستوطنات يشمل فرض عقوبات. هذا ليس جيداً للاستيطان ولا لدولة إسرائيل وأسعى إلى إحباط ذلك".

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 21/10/2015.
2/11/2015

أعرب ت مصادر سياسية رفيعة في القدس عن اعتقادها أن الاتحاد الأوروبي سينشر خلال الأيام القليلة المقبلة توصياته بشأن وضع إشارات خاصة على منتجات المستوطنات في المناطق [المحتلة].

وأكدت المصادر أن هذا الأمر أصبح مؤكداً برغم كل المساعي التي بذلتها إسرائيل لإحباط هذه الخطوة الأوروبية. 

وأضافت أن إسرائيل شدّدت خلال هذه المساعي على أن هذه الخطوة ستشكل مكافأة لـ"الإرهاب" لكونها عقوبة سياسية يتم فرضها في وقت تقوم سكاكين "الإرهاب" الفلسطيني بقتل السكان المدنيين في إسرائيل.

وقال بيان صادر عن وزارة الخارجية الإسرائيلية اليوم إن نائبة وزير الخارجية تسيبي حوتوفيلي [الليكود] ستعقد اليوم مؤتمراً صحافياً في المنطقة الصناعية "بَركان" في السامرة [منطقة نابلس] ضمن المساعي التي تبذلها إسرائيل لمواجهة توصيات الاتحاد الأوروبي بوضع إشارات خاصة على منتجات المستوطنات.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 3/11/2015.
5/11/2015

قال الحاخام السفارادي الأكبر لإسرائيل يتسحاق يوسف إن قرار المحكمة الإسرائيلية العليا القاضي بهدم كنيس يهودي في مستوطنة "غفعات زئيف" شمالي غربي القدس الشرقية يتنافى مع الشريعة اليهودية، وطلب من الجهات المسؤولة الامتناع عن تنفيذ القرار إلى حين حل هذه القضية جذرياً. 

وأضاف يوسف في تصريحات أدلى بها إلى وسائل إعلام اليوم أن الشريعة اليهودية تنص على وجوب إقامة كنيس بديل قبل هدم الكنيس. 

وكانت المحكمة العليا أمهلت الشرطة الإسرائيلية حتى السابع عشر من شهر تشرين الثاني/ نوفمبر الحالي لتنفيذ قرار الهدم نظراً إلى أن الكنيس أقيم على أرض خاصة تعود ملكيتها إلى فلسطينيين.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 6/11/2015.
5/11/2015

عقدت نائبة وزير الخارجية الإسرائيلية تسيبي حوتوفيلي اليوم اجتماعاً مع وزير الخارجية الإسبانية خوسيه مانويل غارسيا في العاصمة الإسبانية مدريد. 

وأكدت حوتوفيلي خلال الاجتماع معارضة إسرائيل الشديدة لخطة الاتحاد الأوروبي وسم المنتجات الإسرائيلية التي مصدرها  المستوطنات في المناطق [المحتلة]. 

ودعت حوتوفيلي في تصريحات أدلت بها إلى وسائل إعلام في ختام الاجتماع، الدول الأوروبية إلى العمل على وضع حد للتحريض الفلسطيني على العنف بدلاً من الانشغال بوسم منتجات المستوطنات. 

وتأتي زيارة نائبة وزير الخارجية إلى مدريد في إطار جولة ستقودها إلى عدة عواصم أوروبية أخرى. 

واجتمع الوزير أوفير أكونيس اليوم مع سفير الاتحاد الأوروبي لدى إسرائيل لارس فابورغ أندرسن وأبلغه قلق إسرائيل إزاء نية الاتحاد وسم منتجات المستوطنات.

وقال أكونيس إن هذه النية تعيد التذكير بمواقف اتخذت ضد اليهود في أوروبا في ثلاثينات القرن الفائت، كما أنها تُبعد احتمال تحقيق السلام بين إسرائيل والفلسطينيين.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 6/11/2015.
5/11/2015

عقدت نائبة وزير الخارجية الإسرائيلية، تسيبي حوتوفيلي، اجتماعاً مع وزير الخارجية الإسبانية، خوسيه مانويل غارسيا، وأكدت حوتوفيلي خلال الاجتماع معارضة إسرائيل الشديدة لخطة الاتحاد الأوروبي وسم المنتجات الإسرائيلية التي مصدرها  المستوطنات في المناطق المحتلة.

ودعت حوتوفيلي في تصريح صحافي الدول الأوروبية إلى العمل على وضع حد للتحريض الفلسطيني على العنف بدلاً من الانشغال بوسم منتجات المستوطنات.

المصدر: مختارات من الصحف العبرية، 6/11/2015
11/11/2015

رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، ينتقد في تصريح صحافي قرار الاتحاد الأوروبي بخصوص وسم المنتجات الإسرائيلية، مؤكداً أن وسم منتجات المستوطنات سيعود بالضرر على الفلسطينيين العاملين في المصانع الإسرائيلية.

المصدر: ديوان رئاسة الوزراء الإسرائيلية
11/11/2015

وزير الدفاع الإسرائيلي، موشيه يعالون، قال في تصريح صحافي أن قرار الاتحاد الأوروبي وسم منتجات المستوطنات ينطوي على نفاق ويعتبر "جائزة للارهاب"، وأن هذه الخطوة تبعد السلام عن المنطقة. واعرب عن دهشته لاقدام الاتحاد الاوروبي على المس بالدولة الديمقراطية الوحيدة في الشرق الأوسط ساعة مواجهتها موجة ارهاب. وذكر يعالون أن الدول الأوروبية تسرع توقيع اتفاقات اقتصادية مع إيران وهي دولة داعمة "للارهاب" في الشرق الاوسط وفي أوروبا.

المصدر: صوت إسرائيل والتلفزيون الإسرائيلي، عربيل
11/11/2015

انتقد رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو بشدة قرار الاتحاد الأوروبي القاضي بوسم منتجات المستوطنات في المناطق الفلسطينية [المحتلة] والقدس الشرقية وهضبة الجولان، وقال إن على الاتحاد الأوروبي أن يخجل بنفسه لأجل هذا القرار.

وأضاف نتنياهو في بيان صادر عن ديوان رئاسة الحكومة الإسرائيلية تعقيباً على هذا القرار اليوم (الأربعاء)، إن قرار الاتحاد الأوروبي عبارة عن نفاق وكيل بمكيالين ويتطرّق إلى إسرائيل فقط وليس إلى 200 صراع آخر يدور في العالم.

وأشار إلى أن الاتحاد الأوروبي قرّر ممارسة التمييز ضد إسرائيل فقط وأكد أن الحكومة لن تقبل بأن تقوم أوروبا بالتمييز ضد الطرف الذي يتعرض لاعتداءات "إرهابية".

وذكر بيان صادر عن وزارة الخارجية الإسرائيلية أن إسرائيل قررت تعليق محادثات مع الاتحاد الأوروبي في عدة مجالات وخصوصاً في لجنة حقوق الإنسان ومنظمات دولية أخرى، ولن تحدد موعداً لبدء محادثات حول مشاريع أوروبية في مناطق "ج" في يهودا والسامرة [الضفة الغربية] تهدف إلى تسريع استئناف المفاوضات بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية.

كما استدعت وزارة الخارجية الإسرائيلية سفير الاتحاد الأوروبي لدى إسرائيل لارس أندرسن إلى مقر الوزارة واحتجت أمامه على هذا القرار.

وبعث 36 سيناتوراً أميركياً من الحزبين الجمهوري والديمقراطي برسالة إلى وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي ونائبة رئيس المفوضية الأوروبية فيدريكا موغيريني حثوا فيها الاتحاد الأوروبي على عدم تطبيق سياسة وسم منتجات المستوطنات.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 12/11/2015.
12/11/2015

أكد بيان صادر عن وزارة الخارجية الإسرائيلية اليوم أن الوزارة قررت تعليق جميع أشكال الحوار الديبلوماسي مع الاتحاد الأوروبي في إثر قراره وسم المنتجات الإسرائيلية التي تُصنع في يهودا والسامرة [الضفة الغربية] والقدس الشرقية وهضبة الجولان. 

وأشار البيان إلى أن الوزارة استدعت الليلة الماضية سفير الاتحاد الأوروبي لدى إسرائيل لتعبر له عن غضبها واستيائها من هذا القرار.

واتهم المدير العام لوزارة الخارجية دوري غولد الاتحاد الأوروبي بأنه يتعامل مع إسرائيل بمعيار مختلف عن دول أخرى. 

وقال غولد في حديث أدلى به إلى وكالة رويترز للأنباء اليوم، إن الكثيرين في إسرائيل يشعرون بأنه ربما تكون هناك دوافع معادية للسامية وراء القرار. وأوضح أنه شخصياً يستبعد ذلك لكنه في الوقت عينه أكد أن القرار تسبب بنشوء شعور من عدم الراحة في إسرائيل تجاه أوروبا ومن شأنه أن يمس مصدر رزق الفلسطينيين.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 13/11/2015.
15/11/2015

كشف جهاز الأمن العام الإسرائيلي ["الشاباك"] اليوم النقاب عن أنه تم اعتقال المشتبه بارتكابه الاعتداء المسلح بالقرب من مستوطنة عوتنيئيل جنوبي جبل الخليل يوم الجمعة الفائت والذي أدى إلى مقتل مستوطن إسرائيلي وابنه. 

كما أدى الاعتداء الذي استهدف سيارة هذا المستوطن إلى إصابة مستوطنين آخرين بجروح راوحت ما بين طفيفة ومتوسطة.

وذكر بيان صادر عن جهاز "الشاباك" أن المشتبه بضلوعه في هذا الاعتداء هو شادي أحمد مطاوع (28 عاماً) من الخليل أحد نشطاء حركة الجهاد الإسلامي، وأشار إلى أنه اعترف بارتكاب الاعتداء خلال التحقيقات الأولية معه.  

كما تمكن جهاز الأمن العام من ضبط السلاح الذي استخدم لارتكاب الاعتداء.

وأضاف البيان أن والد شادي هو الذي أبلغ سلطات الجيش بأن ابنه ارتكب الاعتداء كي يمنع قيام هذه السلطات بهدم منزله.

وقال بيان صادر عن الناطق بلسان الجيش الإسرائيلي إن قوات من الجيش اعتقلت في يهودا والسامرة [الضفة الغربية] الليلة قبل الماضية 22 مطلوباً فلسطينياً يشتبه بضلوعهم في نشاطات "إرهابية" وأعمال عنف مخلة بالنظام. 

وذكرت مصادر فلسطينية أن 9 معتقلين من منطقة الخليل.

وأشارت مصادر طبية فلسطينية إلى أن القوات الإسرائيلية قتلت بالرصاص يوم الجمعة الفائت شابين فلسطينيين في مدينة الخليل خلال اشتراكهما في رشقها بالحجارة أثناء جنازة فلسطيني آخر توفي ليلة الخميس- الجمعة الفائتة متأثراً بجروح أصيب بها خلال اشتباكات في جنازة أخرى يوم الخميس الفائت.

وقال مسعفون فلسطينيون إن 15 فلسطينياً أصيبوا بجراح من جراء إطلاق إسرائيليين الرصاص عليهم في حوادث متفرقة في أنحاء الضفة الغربية.

وفي غزة قال مسؤولون في وزارة الصحة إن القوات الإسرائيلية أطلقت الرصاص فأصابت أربعة فلسطينيين بجروح شرقي القطاع بعدما ألقوا حجارة بالقرب من السياج الأمني في منطقة الحدود مع إسرائيل.

ودعا "مجلس المستوطنات في يهودا والسامرة" الحكومة إلى العمل بحزم وبمنتهى الصرامة ضد المخربين والمحرضين في السلطة الفلسطينية. وناشد الحكومة تسريع وتيرة البناء في مستوطنات يهودا والسامرة [الضفة الغربية]. 

وعقب رئيس حزب "إسرائيل بيتنا" عضو الكنيست أفيغدور ليبرمان على الاعتداء بالقرب من الخليل فقال إنه جاء نتيجة لسياسة الحكومة الحالية التي تفضل احتواء الأعمال "الإرهابية" بدلاً من دحرها.

 وأضاف ليبرمان أن رؤساء حركة "حماس" في غزة يعلمون أنهم ينعمون بحصانة يمنحها إياهم رئيس الحكومة ووزير الدفاع وهذه هي النتيجة لهذه الحصانة.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 16/11/2015.
15/11/2015

وافقت الحكومة الإسرائيلية اليوم على استقبال نحو 9000 أثيوبي يطلق عليهم اسم الفلاشمورا ويدعون أنهم من سلالة يهودية. 

وقالت وزارة الداخلية الإسرائيلية في بيان صادر عنها إن قرار الحكومة هذا ينهي جدلاً استمر عقوداً بشأن ما إذا كان من حق هؤلاء الهجرة إلى إسرائيل والاستقرار فيها أم لا.

وأضاف البيان أن قرار الحكومة سيسمح لآخر مجموعة من الفلاشمورا بالهجرة إلى إسرائيل على مدى السنوات الخمس المقبلة لكن قبولهم سيكون مرهوناً بعملية تحول ناجحة إلى الديانة اليهودية.

ويعيش الفلاشمورا منذ سنوات في مخيمات موقتة في أثيوبيا بانتظار الحصول على موافقة إسرائيل بالهجرة إليها.

وقال رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو إنه بموجب هذا القرار سيتم خلال السنوات الخمس المقبلة نقل آخر الطوائف ذات الصلة بإسرائيل والتي كانت تنتظر في أديس أبابا وجوندار.

وكان نقل أول مجموعة من اليهود الأثيوبيين إلى إسرائيل تم جواً في الثمانينات والتسعينات من القرن العشرين الفائت في إثر إقرار حاخامين بأنهم ينحدرون من قبيلة دان التوراتية لكن لم يتم السماح لكل الفلاشمورا بمثل هذه الهجرة.

ويعيش في إسرائيل الآن نحو 135,000 ألف يهودي من أصول أثيوبية.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 16/11/2015.
16/11/2015

طلبت الدولة من المحكمة الإسرائيلية العليا اليوم (الاثنين) السماح لها بتأجيل موعد هدم الكنيس الذي أقيم على أرض خاصة تابعة لفلسطينيين في [مستوطنة] غفعات زئيف شمالي القدس الشرقية وإمهالها ثلاثة أسابيع لإزالته.

وتعهدت الدولة بتخصيص أكثر من خمسة ملايين شيكل لإقامة كنيس بديل. وعقب ذلك غادر المتحصنون في الكنيس الليلة الماضية المكان.

وقال رئيس المجلس المحلي لمستوطنة غفعات زئيف يوسي أبراهامي إن إقامة الكنيس البديل الذي تم الاتفاق عليه ستبدأ خلال الأشهر القليلة المقبلة على قطعة أرض مجاورة تابعة للمجلس المحلي.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 17/11/2015.
17/11/2015

قال رؤساء "لوبي أرض إسرائيل" في الكنيست اليوم إن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو وافق على إقامة وتسويق 454 منزلاً في مستوطنتي رمات شلومو ورموت الواقعتين خارج "الخط الأخضر" في القدس الشرقية.

وأضاف هؤلاء أن نتنياهو أبلغ وزير التربية والتعليم رئيس "البيت اليهودي" نفتالي بينت ووزير الزراعة أوري أريئيل بموافقته هذه خلال الاجتماع الذي عقده معهما الليلة قبل الماضية. وأشاروا إلى أن رئيس الحكومة وافق على إقامة وتسويق 436 منزلاً في مستوطنة رمات شلومو و18 منزلاً في مستوطنة رموت.

تجدر الإشارة إلى أن الموافقة على إقامة 436 وحدة سكنية في مستوطنة رمات شلومو تمت سنة 2012 لكن جُمّد القرار فيما بعد لتفادي التوتر مع الولايات المتحدة. 

وكان نائب الرئيس الأميركي جو بايدن انتقد إسرائيل علناً حين كان يقوم بزيارة إلى القدس سنة 2010 وتم الإعلان لأول مرة عن خطط بناء في رمات شلومو.

وقال رئيس تحالف "المعسكر الصهيوني" زعيم المعارضة عضو الكنيست يتسحاق هيرتسوغ في تصريحات أدلى بها إلى وسائل إعلام اليوم، إنه لا يعارض البناء في مستوطنتي رمات شلومو ورموت ولكن الجمهور بحاجة إلى إيضاحات من رئيس الحكومة الذي كان أعلن باللغة الانكليزية قبل أسبوع تجميد أعمال البناء في المستوطنات.

ونددت السلطة الفلسطينية في بيان صادر عنها اليوم بقرار نتنياهو هذا وبالنشاطات الاستيطانية عامة، وأكدت أنها تشكل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي وتهدف إلى منع إقامة دولة فلسطينية.

كما انتقدت الولايات المتحدة القرار بشدة.

وقال الناطق بلسان وزارة الخارجية الأميركية مارك تونر للصحافيين في واشنطن الليلة، إن الولايات المتحدة تعتبر هذا النوع من النشاط غير شرعي وغير بناء تجاه قضية السلام.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 18/11/2015.
18/11/2015

حمل رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو بشدة على قرار الاتحاد الأوروبي وسم منتجات المستوطنات في يهودا والسامرة [الضفة الغربية] والقدس الشرقية وهضبة الجولان. 

وقال في سياق الكلمة التي ألقاها أمام المؤتمر الدبلوماسي الذي عقدته صحيفة "جيروزاليم بوست" في القدس اليوم، إن هذا القرار مخز وينطوي على انحطاط أخلاقي ويعيد إلى الأذهان وسم متاجر اليهود في أوروبا قبل ثمانين عاماً.

وأضاف نتنياهو أنه بدلاً من محاربة الإرهاب في أوروبا وسورية وإيران ارتأت جهات في الاتحاد الأوروبي الافتراء على دولة اليهود وتجاهل نحو 200 صراع إقليمي في أنحاء العالم.

وقال سفير الاتحاد الأوروبي لدى إسرائيل لارس فابورغ أندرسن في كلمته أمام المؤتمر نفسه، إنه لا مجال لإجراء مقارنة بين وسم منتجات المستوطنات والفظائع التي ارتكبها النازيون.

وأكد أندرسن أن الاتحاد الأوروبي لا يفرض مقاطعة على إسرائيل وأشار إلى أن منتجات المستوطنات ستستمر في الدخول إلى الأسواق الأوروبية.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 19/11/2015.
22/11/2015

رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، يعلن في تصريح صحافي المصادقة على بناء خمس مستوطنات جديدة في النقب.

المصدر: ديوان رئاسة الوزراء الإسرائيلية
22/11/2015

طالب رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو الحكومة الألمانية بأن تتصدى لخطوة إزالة منتجات المستوطنات في المناطق [المحتلة] من متجر Ka De We في برلين، وأكد أن هذه الخطوة تعتبر مقاطعة بكل ما في الكلمة من معنى.

وقال نتنياهو في تصريحات أدلى بها إلى وسائل إعلام في مستهل الاجتماع الذي عقدته الحكومة الإسرائيلية اليوم (الأحد): "كان هذا المتجر بملكية يهودية وصادره النازيون، وبشكل سخيف يقوم هذا المتجر الآن بوسم المنتجات التي تصنع في المستوطنات الإسرائيلية في يهودا والسامرة [الضفة الغربية] والجولان. وأخيراً تم إطلاعنا على أنه تمت إزالة تلك المنتجات، وهذه مقاطعة بكل معنى الكلمة. إننا نحتج بشدة على هذه الخطوة المرفوضة أخلاقياً وموضوعياً وتاريخياً، ونتوقع من الحكومة الألمانية التي رفضت وسم المنتجات أن تتصدى لهذه الخطوة الخطيرة".

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 24/11/2015.
24/11/2015

كشفت صحيفة "هآرتس"، صباح اليوم في عددها الصادر باللغة الإنكليزية، أن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو يطالب الإدارة الأميركية بالاعتراف بحق إسرائيل في البناء في التجمعات الاستيطانية الكبرى في مقابل تقديم رزمة تسهيلات وبوادر حسن نية إلى الجانب الفلسطيني.

وقالت الصحيفة عن مصدر سياسي مسؤول رفيع المستوى في إسرائيل قوله، إن الطلب الإسرائيلي جاء رداً على طلب وزير الخارجية الأميركية من نتنياهو تنفيذ خطوات وإجراءات تظهر اعترافه بحل الدولتين، مشيراً إلى أن نتنياهو سيطلب من كيري في اجتماعهم اليوم اعترافاً أميركياً بحق إسرائيل في البناء في التجمعات الاستيطانية الكبرى مثل غوش عتسيون وأريئيل ومعاليه أدوميم.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان.
24/11/2015

قال مصدر سياسي رفيع في القدس إن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو أوضح خلال الاجتماع الذي عقده مع وزير الخارجية الأميركي جون كيري في ديوان رئاسة الحكومة في القدس قبل ظهر اليوم (الثلاثاء)، أن إسرائيل لن تجمّد أعمال البناء في مستوطنات يهودا والسامرة [الضفة الغربية].

وأشار المصدر السياسي الرفيع إلى أن نتنياهو قال لكيري إن الدفع قدماً بمشاريع مدنية يطالب الفلسطينيون بها مرهون بخفض مستوى العنف وبالاستجابة لحاجات إسرائيل الأمنية.

وأصدر ديوان رئاسة الحكومة الإسرائيلية اليوم بياناً قال فيه إن رئيس الحكومة عقد اجتماعاً مع وزير الخارجية الأميركي الذي وصل إلى القدس في زيارة إلى إسرائيل ومناطق السلطة الفلسطينية تستغرق يوماً واحداً. 

من ناحية أخرى انتهى من دون نتيجة الاجتماع الذي عقده وزير الخارجية الأميركي مع رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس في رام الله الليلة الماضية.

وقال مسؤول ملف المفاوضات صائب عريقات إن كيري طلب تهدئة الأوضاع الميدانية للبدء بعملية السلام والعودة إلى المفاوضات، غير أن الجانب الفلسطيني كرر موقفه المُطالب بوقف الاستيطان والاعتداءات الإسرائيلية والإعدامات الميدانية، وبالإفراج عن الدفعة الرابعة والأخيرة من الفلسطينيين المعتقلين في السجون الإسرائيلية منذ ما قبل اتفاق أوسلو.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 25/11/2015.
25/11/2015

قال مصدر سياسي إسرائيلي، مساء أمس الثلاثاء، إن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو أوضح لوزير الخارجية الأميركية جون كيري أنه لن يكون هناك تجميد للبناء الاستيطاني في الضفة الغربية.

وأضاف المصدر نفسه أن نتنياهو أكد أنه لا يوجد تجميد للبناء في المستوطنات، ولن يكون هناك أي تجميد. وبحسبه فإن نتنياهو أضاف أنه إذا كان المجتمع الدولي يتوقع أن تمنح إسرائيل تراخيص بناء في المنطقة "جيم"، حيث تتولى إسرائيل السيطرة الأمنية والمدنية الكاملة، فإن إسرائيل تتوقع أن تعترف الولايات المتحدة والمجتمع الدولي بحقها في البناء في الكتل الاستيطانية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان.
1/12/2015

النائب في الكنيست عن المعسكر الصهيوني، عمير بيرتس، قال إنه يحق لمواطني إسرائيل أن يعرفوا حدود الدولة في المستقبل، مشيراً إلى أنه سيوضح ذلك في الخطة السياسية التي سيطرحها . ورأى بيرتس وجوب التوصل إلى تسوية مع الفلسطينيين على أساس حدود عام 67 وتبادل أراض، الأمر الذي من شأنه ضم غوش عتصيون وباقي الكتل الاستيطانية إلى إسرائيل وإخلاء ثمانين ألف مستوطن.

المصدر: صوت إسرائيل والتلفزيون الإسرائيلي، عربيل
7/12/2015

وزارة الخارجية الفلسطينية تصدر بياناً تدين فيه المزاعم التي تضمنتها الوثيقة التي وضعتها وزارة الخارجية الإسرائيلية، وعممتها على سفاراتها لزعزعة مرتكزات الموقف الدولي المناهض للاستيطان.

المصدر: دولة فلسطين، وزارة الخارجية
17/12/2015

جمعية "عير عاميم" [مدينة كل الشعوب] النشيطة في القدس تقول في بيان إن أداء رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، وحكومته في كل ما يتعلق بالمصادقة على مخططات بناء في مستوطنة غيلو [بين القدس وبيت جالا] يشكل مثالاً آخر على "لعبة القط والفأر" التي تمارسها الحكومة الإسرائيلية مع الولايات المتحدة حول أعمال البناء في القدس الشرقية.

وأضافت الجمعية أن مصادقة لجنة التخطيط والبناء التابعة لبلدية القدس أول من أمس (الأربعاء) على مخطط إقامة 891 وحدة سكنية جديدة في مستوطنة غيلو سوف تعمق الأزمة التي تتدهور إسرائيل إليها في ظل غياب تسوية سياسية [مع الفلسطينيين]، وتدمر أي احتمال للتوصل إلى تسوية حقيقية وعادلة في القدس.

وكانت لجنة التخطيط والبناء أشارت بعد المصادقة على المخطط المذكور إلى أن المخطط سبق أن أزيل عن جدول أعمالها أثناء قيام رئيس الحكومة بزيارة إلى الولايات المتحدة. وأوضحت أنه كان من المفترض أن تصادق اللجنة على المشروع الشهر الفائت لكن صدرت تعليمات من ديوان رئاسة الحكومة الإسرائيلية تقضي بعدم المصادقة على المخطط بسبب مكوث نتنياهو في واشنطن في ذلك الوقت.

المصدر: مختارات من الصحف العبرية، 18/12/2015
23/12/2015

قالت وزيرة القضاء في الحكومة الإسرائيلية إييلت شكيد "إن الأحداث السياسية الدائرة في فلسطين، فرصة لدفع البناء في المستوطنات والمصادقة على مخططات البناء، وإلغاء تجميد بعض المشاريع في المستوطنات." وأضافت خلال لقائها عدد من مسؤولي المستوطنات: "نفعل كل شيء، وأنا لا أرى فائدة في التوجه إلى انتخابات الآن بسبب تجميد البناء، وأن البيت اليهودي كله يستغل الفرص السياسية لدفع البناء في الضفة."

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان.
6/1/2016

وزير الدفاع الإسرائيلي، موشيه يعالون، قرر توسيع كتلة عتصيون الإستيطانية في الضفة الغربية جنوب القدس، لتضم مجمع كنسي سابق بالقرب من مخيم العروب.

المصدر: تايمز أوف إسرائيل.
13/1/2016

أجرت اللجنة الفرعية لشؤون يهودا والسامرة [الضفة الغربية] المنبثقة عن لجنة الخارجية والأمن في الكنيست اليوم نقاشاً بشأن البناء غير المرخص في مناطق ج في الضفة.

وقال نائب رئيس الإدارة المدنية أوري مندس إن حجم البناء غير المرخص الذي يقوم به الإسرائيليون [المستوطنون] والفلسطينيون في هذه المناطق ليس بسيطاً. 

وكُشف النقاب عن قيام الإدارة المدنية بهدم نحو 400 مبنى تم تشييدها بخلاف القانون خلال العام الفائت. وأكد أنه لا يمكن التعامل مع هذه المشكلة من دون وضع مخططات هيكلية للتجمعات السكنية في مناطق ج.

وانتقد رئيس اللجنة عضو الكنيست موطي يوغيف من "البيت اليهودي" بشدة تعامل الإدارة المدنية مع البناء الفلسطيني غير المرخص واصفاً إياه بأنه "إرهاب البناء". وأضاف أن دولاً من الاتحاد الأوروبي تقوم بتمويل هذا البناء بنحو 110 ملايين يورو سنوياً.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 14/1/2016.
14/1/2016

رئيس الكنيست، يولي إدلشتاين، طالب خلال الاجتماع الذي عقده مع رئيس البرلمان الأوروبي، مارتين شولتس، الاتحاد الأوروبي بالامتناع عن تمويل منظمات لحقوق الإنسان في إسرائيل بحجة أنها تقوم بتسليم السلطة الفلسطينية أسماء تجار أراض فلسطينيين يبيعون أراضي في المناطق المحتلة إلى [مستوطنين] يهود.

وأكد إدلشتاين أن إسرائيل ستصمد في وجه قرار الاتحاد الأوروبي وسم منتجات المستوطنات، لكنه في الوقت عينه أشار إلى أن آلاف الفلسطينيين الذين يعملون في مصانع المستوطنات هم الذين لن يصمدوا نظراً إلى أن مقاطعة المنتجات الإسرائيلية ستؤدي إلى قطع مصدر رزق هؤلاء العمال الفلسطينيين وستقضي على بذور السلام في مناطق التشغيل المشتركة. وقال إدلشتاين إنه لا يجوز لدول وشخصيات أوروبية إعلان رفضها اللاسامية وفي الوقت نفسه اتخاذ مواقف معادية لإسرائيل.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 15/1/2016.
18/1/2016

وجه السفير الأميركي في إسرائيل دان شابيرو انتقادات حادة إلى سياسة الحكومة الإسرائيلية في المناطق [المحتلة].

وقال شابيرو في سياق كلمة ألقاها أمام مؤتمر "معهد أبحاث الأمن القومي" في جامعة تل أبيب اليوم (الاثنين)، إن السلطات الإسرائيلية لا تعالج عنف المستوطنين تجاه الفلسطينيين كما يجب، وأكد أن هناك حالات كثيرة جداً يلجأ فيها المستوطنون إلى أخذ القانون بأيديهم من دون أن يحاسبهم أحد على ذلك.

وأضاف أنه لا تُجرى تحقيقات معمقة وأحياناً يبدو أن لدى إسرائيل معيارين في كل ما يتعلق بتطبيق القانون في الضفة الغربية، الأول خاص باليهود والثاني خاص بالفلسطينيين.

ورفض ديوان رئاسة الحكومة الإسرائيلية تصريحات شابيرو. وقال بيان صادر عن الديوان مساء اليوم، إن هذه التصريحات غير مقبولة وغير صحيحة في يوم يتم فيه دفن مواطنة [مستوطنة] إسرائيلية وطعن أخرى. 

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 19/1/2016.
18/1/2016

منسق الأمم المتحدة الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط، نيكولاي ملادينوف، يدين في بيان هجومي الطعن اللذين وقعا في مستوطنتي اوتنيل وتيكويا في الضفة الغربية المحتلة.

المصدر: مركز أنباء الأمم المتحدة.
19/1/2016

رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، يلقي كلمة خلال زيارته مستوطنة عوتنيئل، يؤكد فيها أن جذور الصراع هي رفض الفلسطينيين بالاعتراف بحق اليهود بامتلاك دولة في أي حدود كانت.

المصدر: ديوان رئاسة الوزراء الإسرائيلية.
20/1/2016

قامت قوات من الجيش الإسرائيلي بإجراء مسح هندسي لمنزلي الشابين مراد بدر عبد الله ادعيس في قرية بيت عمرة قضاء الخليل وعثمان محمد شعلان في بيت لحم تمهيداً لهدمهما.

وكان ادعيس اتهم بارتكاب اعتداء الطعن في مستوطنة عوتنيئيل جنوبي جبل الخليل يوم الأحد الماضي والذي أدى إلى مقتل مستوطنة، واتهم شعلان قبل ثلاثة أيام بارتكاب اعتداء الطعن في تكواع الذي أسفر عن إصابة مستوطنة إسرائيلية بجروح.

المصدر: "نشرة مختارات من الصحف العبرية"، 21/1/2016.
20/1/2016

قالت إذاعة الجيش الإسرائيلي إن إسرائيل تنوي قريباً مصادرة نحو 1540 دونماً في منطقة أريحا واعتبارها "أراضي دولة". وأضافت الإذاعة أن هذه العملية تهدف إلى توسيع مناطق نفوذ المستوطنات الإسرائيلية المقامة في أراضي المنطقة. وأشارت إلى أن المؤسسة السياسية وعلى رأسها رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، ووزير الدفاع الإسرائيلي، موشيه يعالون، صادقت على إعلان هذه الأراضي أراضي دولة، وإلى أن المخطط بات الآن في مرحلة الإجراءات التقنية الأخيرة تمهيداً لتنفيذه في وقت قريب. ولفتت الإذاعة إلى أن هذه الأراضي تقع في مناطق ج ولا توجد فيها تجمعات سكانية فلسطينية.

المصدر: "نشرة مختارات من الصحف العبرية"، 21/1/2016.
20/1/2016

قررت سلطات الجيش الإسرائيلي السماح بعودة العمال الفلسطينيين إلى بعض مستوطنات الضفة الغربية، بعد أن حظر عليهم  دخول المستوطنات كافة في أعقاب الإعتداءين "الإرهابيين" في عوتنئيل وتقوع.

وتقرر أثر تقييم للأوضاع السماح للعمال الفلسطينيين بدخول جميع مستوطنات منطقتي منشيه شمال "السامرة" و"ايفرايم" في منطقة نابلس والسماح بدخولهم إلى ثلاث مستوطنات في منطقة "بنيامين". أما منطقة "غوش عتسيون" والخليل ووسط "السامرة" فتقرر حظر دخول العمال الفلسطينيين كليا.

المصدر: صوت إسرائيل والتلفزيون الإسرائيلي، عربيل.
21/1/2016

هدمت سلطات الاحتلال الإسرائيلي أربعة منازل في منطقة العيزرية المسماة (إي 1) شرق القدس، وجرفت أراضي ومنشآت زراعية في محافظتي طولكرم والخليل، بالتزامن مع تأكيدها أنها تعتزم مصادرة قطعة أرض شاسعة خصبة بمحافظة أريحا، في خطوة ستصعد التوتر في المنطقة.

المصدر: الأيام، رام الله، 22/1/2016.
24/1/2016

رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، يلقي كلمة في مستهل جلسة الحكومة، يؤكد فيها دعم حكومته للاستيطان، ويشيد بالعلاقات المميزة بين إسرائيل والولايات المتحدة.

المصدر: ديوان رئاسة الوزراء الإسرائيلية.
24/1/2016

أكد رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو أن الحكومة تدعم الاستيطان في يهودا والسامرة [الضفة الغربية] في أي وقت. وجاءت أقوال نتنياهو هذه في سياق تصريحات أدلى بها إلى وسائل إعلام في مستهل الاجتماع الذي عقدته الحكومة الإسرائيلية اليوم (الأحد) بعد يومين من قيام قوات الجيش الإسرائيلي بإجلاء عشرات المستوطنين من مبنيين سكنيين بالقرب من الحرم الإبراهيمي في الخليل قاموا باحتلالهما بادعاء شرائهما من صاحبهما الفلسطيني، شدّد فيها أيضاً على أن الحكومة تدعم الاستيطان خصوصاً في هذه الفترة التي تواجه المستوطنات خلالها هجمات "إرهابية" يتم التصدي لها بحزم.

وأشار نتنياهو إلى أنّ عملية فحص الإجراءات المتعلقة بادعاء شراء المبنيين بدأت وستُستكمل في أسرع وقت ممكن، وقال إنه في حال كانت الإجراءات قانونية سيتم منح المستوطنين الإذن بالاستيطان هناك، وفي حال عدم انتهاء هذه الإجراءات خلال أسبوع سيهتم بنفسه بتقديم تقرير عن الوضع إلى المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر للشؤون السياسية- الأمنية.

وأعلن رئيس الحكومة عن إقامة لجنة وزارية لشؤون الاستيطان في المناطق [المحتلة] مؤلفة من وزراء الدفاع والعدل والزراعة. 

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 25/1/2016.
25/1/2016

قال بيان صادر عن ديوان رئاسة الحكومة الإسرائيلية إن رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو أوعز الليلة إلى الأجهزة الأمنية بإعداد خطة مفصلة وشاملة للدفاع عن مستوطنات يهودا والسامرة [الضفة الغربية].  وأضاف البيان أن هذا الإيعاز جاء في إثر اعتداء الطعن الذي ارتكبه شابان فلسطينيان في مستوطنة بيت حورون غربي القدس الشرقية مساء اليوم وأدى إلى إصابة مستوطنتين بجروح.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 26/1/2016.
25/1/2016

وزير الدفاع الإسرائيلي، موشيه يعالون، أكد في كلمة خلال زيارة رسمية لليونان أن الإعتداء الذي وقع في مستوطنة بيت حورون غرب القدس، يشكل دليلاً اخر على خطورة التحريض الذي يؤثر على الشبان الفلسطينيين عبر الشبكات الاجتماعية ووسائل الإعلام الفلسطينية وجهاز التعليم الفلسطيني.

وتعهد يعالون بمحاربة الإرهاب بلا هوادة، قائلاً أن أجهزة الأمن ستتخذ الاجراءات لهدم منازل "المخربين" واجراءات اخرى لدحرهم.

المصدر: صوت إسرائيل والتلفزيون الإسرائيلي، عربيل.

Pages