ملف الإستيطان

29/3/2009

بدأت الجرافات الإسرائيلية بفتح شارع التفافي بعرض 12 متراً خاص بمستوطني مستوطنة "شفي شومرون" إلى الجنوب الغربي من نابلس.

وأكد مسؤول الشؤون القروية والبلدية في محافظة نابلس غسان دغلس أن الجانب الإسرائيلي قرّر مصادرة 78 دونماً من أراضي المواطنين بالقرب من قرية دير شرف غرب نابلس لفتح الطريق الخاص بالمستوطنين.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
2/4/2009

أصدرت السلطات الإسرائيلية قراراً بمصادرة نحو 1000 دونم من أراضي قرية قريوت جنوب مدينة نابلس بالضفة الغربية.

وقال مسؤول ملف المجالس القروية في المحافظة غسان دغلس إن الأراضي التي اتخذ قرار مصادرتها ستستخدم لخدمة مستوطنات مبنية في محيط القرية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
8/4/2009

أصيب 12 فلسطينياً بالرصاص بإصابات متفاوتة، في حين أصيب أكثر من 15 آخرين بحالات اختناق بالغاز، وذلك في أعقاب هجوم شنّه مستوطنين من مستوطنة "بيت عين"، على قرية خربة صافا القريبة من بلدة بيت أمر شمال الخليل.

كذلك، استأنف مستوطنو مستوطنة "براخاه" المقامة على أراضي بورين عمليات تجريف استيطانية تهدد بتهويد مئات الدونمات من أراضي البلدة الواقعة جنوب نابلس.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
10/4/2009

تتعرض إسرائيل لضغوط متزايدة من جانب الولايات المتحدة بشأن البناء في المستوطنات. وفي الشهر الفائت، منذ أن أدى باراك أوباما اليمين الدستورية كرئيس للولايات المتحدة، تلقت إسرائيل أربع شكاوى رسمية من الإدارة الجديدة فيما يتعلق بقضايا مختلفة مرتبطة بمستوطنات الضفة الغربية.

وقال مسؤول كبير في الحكومة في القدس لصحيفة "هآرتس" إن هذه الشكاوى تمثل زيادة متدرجة في الضغوط الأميركية إزاء النشاط الاستيطاني، وأضاف: "ستكون هذه القضية إحدى القضايا الرئيسية التي ستتعامل معها إدارة أوباما في الأسابيع والشهور المقبلة".

وتتعلق الشكاوى الأربع المنفصلة بهدم منازل يملكها فلسطينيون في القدس الشرقية، وبتقارير عن خطط إسرائيلية لبناء مساكن إضافية في منطقة  إي -1 بين معاليه أدوميم والقدس، وبنقل الموقع الاستيطاني غير القانوني "ميغرون" إلى  موقع جديد في حي سكني بمستوطنة أدام، وبخطط لبناء آلاف الوحدات السكنية الجديدة في مستوطنة إفرات.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 10/3/2009.
23/4/2009

قال رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو في لقاء عقده اليوم مع رئيس الحكومة التشيكية، ميرك توبولانيك إنه: "إذا لم يكن في استطاعة الإسرائيليين بناء منازل في الضفة، فالفلسطينيون يجب ألاّ يبنوا أيضاً". وأضاف: "ليس لدي خطط لبناء مستوطنات جديدة، أمّا إذا أراد شخص ما بناء منزل جديد في مستوطنة قائمة، فلا أعتقد أنه توجد مشكلة هنا".

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 24/4/2009.
8/5/2009

أعلنت حركة "السلام الآن" الإسرائيلية المناهضة للاستيطان أنها رفعت شكوى أمام المحكمة العليا ضد توسيع مستوطنة "حلميش" في الضفة الغربية بشكل "غير مشروع". وأضافت الحركة أن عملية بناء 25 منزلاً جديداً بدأت قبل الحصول حتى على التراخيص اللازمة من السلطات الإسرائيلية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
12/5/2009

كشفت مصادر إسرائيلية النقاب عن أن طاقماً وزارياً إسرائيلياً انتهى قبل أيام من وضع قائمة بأسماء بعض المواقع الاستيطانية المسماة بالعشوائية وغير المرخصة، من أجل العمل على منح هذه المواقع والمباني الصفة القانونية المطلوبة والعمل على إمدادها بالاحتياجات الخاصة من بنى تحتية، والعمل على ربطها بأقرب المستوطنات إليها في إطار مخططات توسيع بعض الكتل الاستيطانية بالضفة الغربية.

المصدر: القدس: نشرة شهرية توثيقية، ع 5 (أيار/مايو 2009): 39.
21/5/2009

تعهد رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، خلال لقائه رئيس الولايات المتحدة باراك أوباما، هذا الأسبوع، بعدم إقامة مستوطنات إسرائيلية جديدة، غير أنه رفض تجميد البناء في المستوطنات القائمة. ولذا، من المتوقع أن تستمر أعمال البناء في المستوطنات والكتل الاستيطانية في يهودا والسامرة [الضفة الغربية]، وذلك خلافاً لموقف الإدارة الأميركية.

وقال نتنياهو، خلال مداولات داخلية اليوم، أنه وعد أوباما بعدم إقامة مستوطنات إسرائيلية جديدة في يهودا والسامرة [الضفة الغربية]، لكنه حرص في الوقت نفسه على تأكيد عدم تجميد البناء في المستوطنات القائمة أو الجديدة. وأضاف أنه قال للمسؤولين الأميركيين إنه "لا يمكن البناء في الهواء من أجل استيعاب النمو الطبيعي للمستوطنات".

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 22/5/2009.
22/5/2009

أضرم مستوطنون النار بمحاصيل حقلية قرب قرية بورين جنوب نابلس بالضفة الغربية، في ثاني اعتداء من نوعه في غضون 12 ساعة، وهاجموا مواطنين ومتضامنين قرب قرية عوريف القريبة من المنطقة.

كما هاجم مستوطنون مواطنين من بلدة عوريف جنوب نابلس بالضفة الغربية في أثناء عملهم في حقولهم القريبة من القرية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
1/6/2009

أحرقت مجموعة من المستوطنين، عدة حقول في بلدة بورين جنوب محافظة نابلس. كما أصيب أربعة مواطنين من محافظة نابلس بجروح مختلفة، إصابة أحدهم خطرة، ومواطناً آخر بمحافظة قلقيلية بعد اعتداء المستوطنين عليهم بالحجارة.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
2/6/2009

أضرم مستوطنون إسرائيليون النيران في أكثر من 50 دونماً من أراضي قرية صرة إلى الجنوب الغربي من نابلس.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
4/6/2009

بعد ساعات معدودة من إخلاء عدة كرفانات في البؤرة الاستيطانية المعروفة باسم "معوز إستير" شمال الضفة الغربية، رد المستوطنون بإقامة بؤرتين جديدتين إحداهما بالقرب من قرية نحالين، جنوب بيت لحم، والأخرى بالقرب من مستوطنة "شيلو" شمال الضفة الغربية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
8/6/2009

أفادت صحيفة "هآرتس" أن وزير الداخلية الإسرائيلية ايلي يشاي سيخصص عشرات ملايين الشيكلات لتطوير المستوطنات. وأضافت الصحيفة أن يشاي أوعز إلى كبار موظفي وزارته بالعمل من أجل توسيع مناطق نفوذ المستوطنات في الضفة الغربية وتغيير قانون المناطق البعيدة عن وسط البلد القاضي بتفضيل التجمعات السكنية النائية داخل إسرائيل على المستوطنات.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
9/6/2009

أظهر تقرير نشرته صحيفة "يديعوت احرونوت" عن وجود أكثر من 3200 بيت استيطاني بمراحل مختلفة من البناء في الضفة الغربية، هذا عدا عن مشاريع البناء الجارية في الأحياء الاستيطانية في القدس، إضافة إلى عدد من العطاءات التي تم البت فيها وتنتظر التنفيذ.

ويفند التقرير مزاعم تجميد البناء في المستوطنات، بل إن عشرات مشاريع البناء ما زالت جارية على قدم وساق، في حين أن آليات الحفر تمهد الكثير من الأراضي تمهيداً للشروع بمشاريع بناء جديدة. وقال التقرير إن التجميد الوحيد الحاصل هو عدم إصدار عطاءات بناء جديدة في المستوطنات.

المصدر: القدس: نشرة شهرية توثيقية، ع 6 (حزيران/يونيو 2009): 68.
11/6/2009

أضرم مستوطنون من مستوطنة "خارصينا" المقامة على أراضٍ مصادرة شمال شرق مدينة الخليل بالضفة الغربية، النار في مساحات واسعة من أراضي المواطنين المشجرة القريبة من المستوطنة.

من جهة أخرى، قالت مصادر فلسطينية إن الشرطة الإسرائيلية سلمت اليوم إخطارات بهدم 88 منزلاً فلسطينياً في شرق مدينة القدس.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
15/6/2009

أعلنت وزارة شؤون القدس أن الجرافات الإسرائيلية بدأت العمل على إعداد البنية التحتية لضم مستوطنتي "كيدار" في أراضي السواحرة وأبو ديس إلى "معاليه أدوميم".

وأفاد طاقم من الوزارة بأن العمل يجري، حالياً، على مد خط مياه من الخزان الرئيس لشركة "ميكوروت" في السواحرة إلى مستوطنة "كيدار - ب" بحيث تخطط السلطات الإسرائيلية لبناء 6 آلاف وحدة استيطانية جديدة في الـمنطقة.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
16/6/2009

المبعوث الأميركي الى الشرق الأوسط، جورج ميتشل يدعو إسرائيل في مؤتمر صحافي الى وقف الاستيطان في الضفة الغربية.

المصدر: وزارة الخارجية الأميركية.
21/6/2009

أعلنت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن مشروع الميزانية الإسرائيلية ينص على منح قروض بقيمة 250 مليون دولار لمستوطنات الضفة الغربية بالرغم من ضغوط الرئيس الأميركي باراك أوباما من أجل تجميد الاستيطان. وستخصص هذه القروض لاستثمارات في بناء مساكن وتطوير البنى التحتية بحسب الإذاعة. وأوضحت أن نحو 40 مليون دولار ستخصص لبناء حي جديد في "معاليه أدوميم"، إحدى اكبر مستوطنات الضفة الغربية شرقي القدس، في حين يخصص مبلغ 125 مليون دولار لتمويل "نفقات أمنية".

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
23/6/2009

قالت مؤسسة "بمكوم" الحقوقية الإسرائيلية إن وزير الجيش الإسرائيلي إيهود باراك أقرّ خطة لإضافة 300 وحدة سكنية في مستوطنة بنيامين في الضفة الغربية.

وأكدت مؤسسة "بمكوم" أن الخطة الجديدة ستمنع المواطنين الفلسطينيين من المرور إلى أراضيهم الزراعية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
24/6/2009

أقدم مستوطنون من مستوطنة "حلميش" المقامة على أراضي قرية دير نظام غرب محافظة رام الله على إضرام النيران بأراض مزروعة بأشجار الزيتون في منطقة الحمام في القرية.

من جهة أخرى، أكد مواطنون من سكان عصيرة القبلية أن مستوطني مستوطنة "يتسهار" المقامة جنوب نابلس أقاموا خيمة فوق قطعة أرض تقدر مساحتها بنحو 30-50 دونماً من أراضيهم، ما ينذر بإقامة بؤرة استيطانية جديدة في تلك المنطقة.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
27/6/2009

أعلن مكتب تسجيل الأراضي في مستوطنة "معاليه أدوميم" عزمه على تسجيل 139 ألف دونم من أراضي الضفة الغربية، في إجراء يهدف إلى تعزيز المراقبة الإسرائيلية على تلك الأراضي قصد احتمال توسيع المستوطنة.

المصدر: القدس: نشرة شهرية توثيقية، ع 6 (حزيران/يونيو 2009): 82.
28/6/2009

أشار معهد أريج للأبحاث التطبيقية - القدس، إلى الخطر الذي يواجه أهالي قرية نحالين غرب بيت لحم بالضفة الغربية جراء المخططات الاستيطانية في محيط تجمع مستوطنات "غوش عتسيون".

ويتمثل الخطر حسب المعهد، بشروع السلطات الإسرائيلية بإنشاء البنية التحتية لشبكة كهربائية ذات ضغط عالٍ تحيط بالقرية الفلسطينية من كافة الجهات بشكل مثلث، حيث تهدف تلك الشبكة إلى تجديد وتأهيل شبكة كهرباء قديمة تغذي عدد من مستوطنات تجمع "غوش عتسيون".

وأضاف أن الشبكة الجديدة والتي تمتد على أراضي القرى المجاورة لنحالين ومنها الخضر، وحوسان، في أحواض وادي أبو كير ووادي الغويط، أشبه ما تكون بمثلث برمودا حيث ستقوم على تغذية كافة المستوطنات الموجودة هناك، بل وأكثر من ذلك ستأخذ الشبكة بعين الاعتبار التوسعات المستقبلية في المساحات العمرانية للمستوطنات والزيادة السكانية على أثرها.

وأوضح أنه بالإضافة إلى شبكة الكهرباء فقد قامت السلطات الإسرائيلية بإعداد شبكة طرق جديدة في محيط القرية ستعمل بدورها على ربط مستوطنات "غوش عتصيون" بعضها ببعض، والتي ستكون أيضاً بمثابة حدود جغرافية على الأرض لامتداد قرية نحالين والتي ستخسر من أراضيها إثر ذلك أكثر من ثلثي مساحتها، منوهاً إلى أن شبكتي الطرق والكهرباء الإسرائيليتين ستمثلان الحدود الفاصلة بين أهالي القرية وأراضيهم أو على ما تبقى منها بعد أن تم الاستيلاء عليها لبناء المستوطنات أو بذريعة إعلانها أراضي دولة منذ عام 1967.

وأشار المعهد إلى أن أهالي قرية نحالين يواجهون منذ سنوات ضغوطاً إسرائيلية مستمرة للحد من عمليات البناء والتوسع العمراني، بهدف دفعهم إلى الهجرة من مناطق سكناهم وذلك بعد تقييد حرية حركتهم ضمن مسار واحد يقع أيضاً تحت سيطرة الجيش الإسرائيلي ومستوطنتي "بيتار عيليت" المحاذية لقريتهم.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
2/7/2009

اتهمت السلطة الفلسطينية إسرائيل هذا الأسبوع بالتخطيط لإعلان أراضٍ تعادل مساحتها 2٪ من مساحة الضفة الغربية كأراضي دولة، وبالتالي مصادرتها عملياً. ورفضت المؤسسة العسكرية الإسرائيلية هذا الادعاء قائلة إن الأراضي المعنية كانت تغمرها مياه البحر الميت، وقد انحسرت المياه وكشفتها، وإن الهدف من الإعلان هو منع الاستيلاء على الأراضي من جانب جهات خاصة أو تجارية.

وقد نشبت هذه العاصفة بعد أن نشرت دائرة تسجيل الأراضي في الضفة الغربية ومستوطنة معاليه أدوميم 12 إعلاناً باللغة العربية في صحيفة "القدس" الصادرة في القدس الشرقية نهار الجمعة الفائت، جاء فيها أن القيِّم على أملاك الدولة طلب من دائرة تسجيل الأراضي أن تسجل مساحات إضافية من الأراضي كأراضي دولة، وطلبت الدائرة من كل من يدّعي ملكية هذه الأراضي أن يقدم ادعاءه إلى الإدارة المدنية في الضفة الغربية في غضون 45 يوماً.

ويتناول كل إعلان من الإعلانات ال 12 قطعة واحدة من هذه الأراضي، ويفصّل حدودها ويحدد موقعها على الخريطة. ويبلغ مجموع مساحة الأراضي المشار إليها نحو 138,500 دونم ( 34,600 فدان تقريباً).

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 2/7/2009.
6/7/2009

اجتمع وزير الدفاع إيهود باراك اليوم، وللمرة الثانية خلال أسبوع، بالمبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط جورج ميتشل. وبحث الجانبان خلال الاجتماع الذي عقد في لندن، في الخلافات بين إسرائيل والولايات المتحدة بشأن مسألة المستوطنات، وفي طلب إسرائيل دفع تطبيع العلاقات مع الدول العربية قدماً. ووعد الوزير باراك بإخلاء 23 بؤرة استيطانية غير قانونية في يهودا والسامرة [الضفة الغربية] خلال "بضعة أسابيع إلى بضعة أشهر".

ولم يتراجع الأميركيون بعدُ عن مطالبتهم بالوقف التام للبناء في المستوطنات، غير أن هذا الموضوع لا يشكل محوراً مركزياً في الخلاف بين الطرفين. وخلال اللقاء، سلّم وزير الدفاع إلى ميتشل معطيات متعلقة بالبناء في المستوطنات، ولا سيما المنازل التي يجري بناؤها حالياً، والتي يقع معظمها في مستوطنتي "موديعين عيليت" و"بيتار عيليت". وأوضح باراك أن مسألة المستوطنات ستُبحث لاحقاً في مفاوضات تفصيلية بين الطرفين، مثلها مثل الشؤون الأمنية وغيرها من الترتيبات. وقال أيضاً إنه لا يجوز "خنق" السكان الذين يقيمون في تلك الأماكن [المستوطنات]، التي ستبقى في يد إسرائيل في الاتفاق النهائي.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 7/7/2009.
7/7/2009

أضرم مستوطنون من مستوطنة "براخاه"، النار في أراضٍ رعوية وأخرى مشجرة تعود إلى سكان قرية عراق بورين جنوب مدينة نابلس بالضفة الغربية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
8/7/2009

قال مركز المعلومات الإسرائيلي لحقوق الإنسان في الأراضي المحتلة "بتسيلم" إن عدد المستوطنين في الضفة الغربية وصل إلى 289,600، منذ أن وافقت إسرائيل على خطة خريطة الطريق، والتي أكدت تجميد كافة أشكال الاستيطان.

وأوضح "بتسيلم" أن نسبة الزيادة في عدد المستوطنين خلال ست سنوات بلغت 37٪، في حين بلغت نسبة النمو السكاني في إسرائيل في العام الماضي 1.8٪، وفي الوسط اليهودي كانت 1.6٪، فيما بلغت نسبة التوسع الاستيطاني 5.6٪.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
8/7/2009

نفت الولايات المتحدة اليوم، أنها توصلت إلى حل وسط مع إسرائيل يسمح له باستكمال بناء 2500 وحدة سكنية في مستوطنات الضفة الغربية. وكانت صحيفة "معاريف" ذكرت، في وقت سابق اليوم، أنه يمكن لإسرائيل إنهاء 700 مبنى [تؤلف 2500 وحدة سكنية، بناءً على موافقة الولايات المتحدة]. لكن الناطق بلسان وزارة الخارجية الأميركية إيان كيلي قال إن هذا التقرير "غير دقيق"، وإن واشنطن مصرة على موقفها بوجوب وقف النشاطات الاستيطانية جميعها.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 9/7/2009.
14/7/2009

منحت المحكمة العليا في تل أبيب الحكومة الإسرائيلية أربعة أشهر كحد أقصى لإعداد جدول محدّد لإخلاء 18 موقعاً عشوائياً من مستوطنات الضفة الغربية.

وكتب القضاة أنه "وفق هذه الظروف، فإن على الدولة أن تكون قد قامت بتنفيذ الأوامر (الخاصة بتهديم المباني)، أو على أقل تقدير إبراز جدول زمني للإلتزام بقرار المحكمة كجزء من واجباتها الأساسية لتطبيق القانون".

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
16/7/2009

أحرق مستوطنون إسرائيليون أكثر من 25 دونماً مزروعة من أراضي قرية برقة بالقرب من مستوطنة حومش المخلاة غرب نابلس.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
20/7/2009

قرّرت الحكومة الإسرائيلية تخصيص 34٪ من ميزانية "لواء الاستيطان" التابع للوكالة اليهودية، للتطوير والبناء الاستيطاني في غور الأردن والضفة الغربية.

وحسب القرار، ستحوّل الوكالة اليهودية 30 مليون شيكل من ميزانية "لواء الاستيطان" إلى مستوطنات الضفة الغربية وغور الأردن وصرفها على أعمال تطوير وبناء. بينما ستصرف باقي الميزانية على "تطوير" النقب والجليل. ويتبع اللواء إدارياً لوزارة الزراعة وتبلغ ميزانيته 85 مليون شيكل.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
24/7/2009

وجهت الإدارة الأميركية تحذيراً صارماً إلى إسرائيل دعتها فيه إلى عدم البناء في منطقة إي - 1 التي تقع بين القدس ومستوطنة معاليه أدوميم في الضفة الغربية. وجاء في الرسالة الأميركية أن أي تغيير في الوضع القائم في منطقة إي - 1 سيكون "مدمراً".

وكان رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو تعهد سابقاً ببناء مشروع إي - 1 السكني، ففي زيارة لمعاليه أدوميم استهل بها حملته الانتخابية، أطلق وعداً قال فيه: "سأربط بين القدس ومعاليه أدوميم عن طريق إقامة حي "مِفَسّيريت أدوميم" السكني، إي - 1. أريد أن أرى أحياء سكنية يهودية تشكل سلسلة متواصلة واحدة من البناء." وسبق أن حذر نتنياهو من أن تجميد البناء في منطقة إي - 1 سيمكّن من إقامة اتصال جغرافي فلسطيني حول القدس. وتخطط إسرائيل لبناء حي سكني في منطقة إي - 1 يضم 3500 وحدة سكنية ومناطق تجارية وسياحية، وذلك من أجل إقامة اتصال حضري يهودي بين القدس ومعاليه أدوميم، وتعزيز قبضتها على القدس الشرقية، بحيث يتم تطويقها بأحياء سكنية يهودية.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 24/7/2009.
25/7/2009

استولى عشرات المستوطنين الإسرائيليين على أكثر من 40 دونماً من أراضي المواطنين الفلسطينيين جنوب نابلس تحت أنظار الجيش الإسرائيلي الموجود على حاجز حوارة. وقام المستوطنون بتسييج عشرات الدونمات من الأراضي الوقعة بين قريتي كفر قليل وبورين جنوب المدينة بالأسياج الشائكة في خطوة أولى قبل مصادرتها.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
27/7/2009

صادق مجلس الوزراء الإسرائيلي على تحويل 25 مليون شيكل (ستة ملايين دولار أميركي تقريباً) لأعمال البناء في المستوطنات وتطويرها في الضفة الغربية. وذكرت الإذاعة الإسرائيلية أن المبلغ تم اقتطاعه من أموال قسم التوطين في المنظمة الصهيونية العالمية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
29/7/2009

كشف "المركز العربي للتخطيط البديل" عن وضع وزارة البناء والإسكان الإسرائيلية مخططاً جديداً لإقامة بلدة لليهود المتدينين في الجليل، وتحديداً شمال شرق مدينة الناصرة (بالقرب من قرية عين ماهل) وبجوار مستوطنة "نتسيرت عيليت".

وينص المخطط الجديد على إقامة مدينة خاصة باليهود المتزمتين تتسع لعشرة آلاف وحدة سكنية لتوطين نحو 50 ألف مستوطن يهودي، وتكون في إطار نفوذ مستوطنة "نتسيرت عيليت" لكن من دون أن تكون تابعة لها، حيث يجري الحديث عن منطقة تصل مساحتها نحو 6 آلاف دونم، تعود إلى قرى كفركنا والشجرة المهجرة وعين ماهل وعرب الصبيح (الشبلي حالياً).

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
31/7/2009

أظهرت خريطة رسمية نشرتها الإدارة المدنية في يهودا والسامرة [الضفة الغربية] أن الأراضي التابعة لليهود في غوش عتسيون "التاريخية"، قبل إخلائها في سنة 1948 ، أقل من 15٪ من مساحة كتلة المستوطنات الكبرى التابعة اليوم لمجلس غوش عتسيون الإقليمي، والتي تطالب إسرائيل بضمها إليها في اتفاق الحل الدائم مع الفلسطينيين. وبحسب الخريطة، تعادل مساحة غوش عتسيون في الجانب الغربي ("الإسرائيلي") من خط الجدار الفاصل سبعة أضعاف مساحة مستوطنات (70 ألف دونم مقارنة بنحو 10 آلاف دونم)غوش عتسيون التي أقيمت قبل سنة 1948.

إن معظم المستوطنات الموجودة ضمن المناطق الإدارية التابعة لمجلس غوش عتسيون الإقليمي يقع في مناطق بعيدة عن المستوطنات اليهودية الأصلية التي كانت تضم المستوطنات التالية: غوش عتسيون (أقيمت في سنة 1943 )؛ مَسؤوت يتسحاق (1945)؛ عين تسوريم (1946)؛ رِفَديم (1947)، ويوجد اليوم في مجلس غوش عتسيون الإقليمي 16 مستوطنة رسمية، بالإضافة إلى إفرات وبيتار عيليت اللتين تصنفان على حدة كمجلس محلي وكبلدة. وإلى جانبهما قامت 17 مستوطنة شبه رسمية وبؤرة استيطانية غير قانونية.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 31/7/2009.
1/8/2009

هاجم عشرات المستوطنين من البؤرة الاستيطانية "شفوت عامي ب" المقامة على أراضي المواطنين غرب نابلس المركبات الفلسطينية المارة على طريق نابلس قلقيلية وحطموا زجاج العديد منها. وتزامن الهجوم مع بيانات نشرها المستوطنون وتدعو إلى الإضرار بالعرب واستخدام العنف والقوة ضدهم.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
1/8/2009

قالت إذاعة "صوت إسرائيل" إن ناشطي اليمين المتطرف أقاموا بؤرة استيطانية جديدة في الضفة الغربية باسم "متسبيه عامي" بالقرب من مستوطنة "كدوميم".

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
6/8/2009

دعا مستوطنون متطرفون يسكنون في مستوطنات شمال الضفة الغربية إلى حرب مستمرة لا تتوقف ضد الفلسطينين والعرب، من خلال ملصقات وضعوها على طريق تربط محافظة نابلس بمحافظي قلقيلية ورام الله، تتضمن شتائم وسباب ضد الفلسطينيين والعرب.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
17/8/2009

سلّمت السلطات الإسرائيلية إخطارات رسمية بهدم 17 منزلاً في قرية سالم جنوب نابلس.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
19/8/2009

بلّغت السلطات الإسرائيلية الارتباط المدني بالقرار العسكري الإسرائيلي بمصادرة 115 دونماً من أراضٍ فلسطينية قريبة من مستوطنة "شكيد" المقامة على أراضي بلدة يعبد جنوب غرب جنين.

وقال رئيس بلدية يعبد وليد عبادي إن الأراضي المصادرة تعود ملكيتها إلى مواطنين يقطنون في بلدة يعبد، ومحاذية لمستوطنة شكيد والمزروعة بأشجار الزيتون بهدف التوسع الاستيطاني والاستمرار في سياسة ونهب الأراضي ومصادرتها.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
25/8/2009

أعرب مسؤولون أميركيون رفيعو المستوى ممن يهتمون بالاتصالات الجارية بإسرائيل بشأن تجميد البناء في مستوطنات الضفة الغربية عن التفاؤل، وقالوا إن "هناك تقدماً إيجابياً في المحادثات، وقد قلنا صراحة، منذ البداية، ما نريده فيما يتعلق بموضوع المستوطنات، ونحن نقترب من الحصول عليه من إسرائيل".

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 26/8/2009.
26/8/2009

بعد أن أعرب مسؤولون أميركيون رفيعو المستوى أمس عن التفاؤل بشأن تحريك المفاوضات بين إسرائيل والفلسطينيين، أُعلن اليوم أن إدارة أوباما قريبة من تحقيق اختراق من شأنه أن يمكّن من استئناف المفاوضات بين الطرفين قبل نهاية أيلول/ سبتمبر، كما صرح رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو مؤخراً. وبحسب تقرير أوردته صحيفة الغارديان البريطانية، ستقوم الولايات المتحدة، من أجل إلزام إسرائيل بالصفقة الآخذة في التبلور، بتبني خط متشدد تجاه طهران، وفي المقابل، ستجمد إسرائيل البناء في المستوطنات بصورة جزئية.

وفي مقابل توسيع العقوبات ضد إيران، يُنتظَر من الحكومة الإسرائيلية تجميد البناء في مستوطنات الضفة الغربية بصورة جزئية. وبالإضافة إلى ذلك، ستحظى إسرائيل بإجراءات تطبيع للعلاقات من جانب دول عربية. وقال مصدر ضالع في الاتصالات: "الرسالة هي 'إيران تشكل تهديداً يمس وجود إسرائيل، أما المستوطنات فليست كذلك'".

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 26/8/2009.
26/8/2009

دعت عضو الكنيست تسيبي حوتوفلي اليوم بعض زعماء المستوطنين في الضفة الغربية إلى الاجتماع من أجل تكوين جبهة مشتركة للعمل ضد نية بنيامين نتنياهو التوصل إلى تفاهمات مع الولايات المتحدة بشأن تجميد البناء في المستوطنات.

وذكر مسؤولون رفيعو المستوى في الليكود أن تجميد الإستيطان قد يثير مشكلة سياسية لرئيس الحكومة داخل الائتلاف الحكومي، إذ ليس من الواضح كيف ستتصرف العناصر اليمينية المشاركة في الائتلاف إذا أعلن نتنياهو تجميد الاستيطان. وحذّر حزب "البيت اليهودي" من تقارب بين رئيس الحكومة وأبو مازن. وقال عضو الكنيست زفولون أورليف أنه يأمل بألا ينسى نتنياهو أن الأغلبية في الائتلاف تعارض قيام دولة فلسطينية وإخلاء مستوطنات، وأن على رئيس الحكومة التعبير عن سياسة قومية، لا سياسة حزب العمل.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 27/8/2009.
4/9/2009

تمكنت مؤسسة "يش دين" لحقوق الإنسان من استصدار أمر من المحكمة العليا الإسرائيلية يقضي بمنع استمرار الاستيطان على أراضي قرية "كفر عقب"، جنوب رام الله، والتي أقيمت على أراضيها بؤرة استيطانية تعرف باسم "كوخاف يعقوف".

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
4/9/2009

ذكر مصدر رفيع المستوى أن رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، يعتزم الموافقة على متابعة بناء مئات الوحدات السكنية الجديدة في الضفة الغربية التي بُدِء العمل بها، وذلك قبل اتخاذ القرار بتجميد البناء هناك. وأوضح المصدر أن المقصود بذلك عدم تجميد البناء في 2500 وحدة سكنية بُدئ العمل فيها، ومن المنتظر إنجازها.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 4/9/2009.
4/9/2009

البيت الأبيض يصدر بياناً يعتبر استمرار النشاط الاستيطاني في الأراضي الفلسطينية المحتلة مخالفا لخريطة الطريق.

المصدر: وزارة الخارجية الأميركية.
7/9/2009

أعلنت الحكومة الإسرائيلية أن وزير الأمن إيهود باراك صادق على بناء 455 وحدة سكنية ونادٍ رياضي ومدرسة في مستوطنات الضفة الغربية، في خطوة تعتبر استباقية لتجميد الاستيطان.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
8/9/2009

أثارت موافقة وزير الدفاع إيهود باراك على بناء وحدات سكنية جديدة في الضفة، موجة انتقادات في إسرائيل، من اليمين ومن اليسار. فرئيس كتلة "البيت اليهودي المفدال الجديد" زفولون أورليف، قال إن قرار الموافقة على البناء "لم يأت لتلبية حاجات المستوطنين الحقيقية، وإنما من الواضح تماماً أنه محاولة لإدخال التوازن إلى الصورة، إذ إن نتنياهو يريد أن يُظهر وجود بناء إلى جانب التجميد، وذلك كي يقدم للجمهور صورة متوازنة". وأضاف: "هذه هي المرة الأولى في إسرائيل التي توافق فيها حكومة وطنية على تجميد البناء. وهذا أمر خطر للغاية" .

في الجانب الآخر من الخريطة السياسية، وجهت أحزاب اليسار إنتقاداتها إلى باراك ونتنياهو، فقال رئيس كتلة "ميرتس"، عضو الكنيست حاييم أورون، إن قرار باراك بناء وحدات سكنية في الضفة يعكس طبيعة هذه الحكومة المتذبذبة. ورأى أورون أن دعم باراك وبعض أعضاء كتلته لهذا القرار، يفاقم في حدة المشكلة، ويسرّع في نهاية حزب العمل.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 8/9/2009.
8/9/2009

أمين عام جامعة الدول العربية، عمرو موسى، ووزير الخارجية الأسباني، ميغل أنخل موراتينوس، يعقدان مؤتمراً صحافياً مشتركاً حول إستمرار اسرائيل في بناء المزيد من المستوطنات في الضفة الغربية.

المصدر: جامعة الدول العربية.
8/9/2009

هاجمت رئيسة المعارضة وزعيمة حزب كاديما تسيبي ليفني، قرار الحكومة بالموافقة على بناء مئات الوحدات السكنية في الضفة الغريبة، قبل تجميد الاستيطان. وقالت في مقابلة أجرتها معها الصحيفة أن ما يجري لا يخدم مصلحة الدولة، وأن سلوك الحكومة يتسبب بخسارة لإسرائيل.

ووصفت ليفني خطة إعطاء مئات الأذونات بالبناء في الضفة بأنها من أجل "ذر الرماد في العيون" وهي "ليست صادقة". ففي رأيها، ليس هناك شيء حقيقي يجري غير صراع نتنياهو بشأن البقاء في منصبه.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 8/9/2009.

Pages