ملف الإستيطان
صادقت اللجنة المحلية للتنظيم والبناء التابعة لبلدية القدس اليوم (الاثنين) على إقامة 50 وحدة سكنية جديدة في حي "هار حوما" الواقع خارج الخط الأخضر جنوبي المدينة والذي أقيم على أراضي جبل أبو غنيم التابع لمدينة بيت لحم.
وقال عضو بلدية القدس من حزب ميرتس يوسيف ألالو إن هذه المصادقة تلحق ضرراً كبيراً بالجهود المبذولة من أجل تحقيق السلام بين إسرائيل والفلسطينيين.
كما دانت رئاسة السلطة الفلسطينية هذه الخطوة بشدة.
وقال الناطق بلسان هذه الرئاسة نبيل أبو ردينة في تصريحات خاصة أدلى بها إلى وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، إن الاستيطان برمته غير شرعي ويجب إدانته. واعتبر هذا التصرف رسالة رد غير حضارية وغير منطقية ومخالفة للأخلاق، على توقف البابا فرنسيس أول من أمس (السبت) لأداء الصلاة عند مقطع الجدار الذي يفصل جبل أبو غنيم عن مدينة بيت لحم.
كشف منسق شؤون الحكومة الإسرائيلية في المناطق [المحتلة] اللواء يوآف مردخاي النقاب عن أن الإدارة المدنية في مناطق يهودا والسامرة [الضفة الغربية] قامت خلال سنة 2013 الفائتة بتأهيل 28,000 دونم من الأراضي في مناطق يهودا والسامرة لتنفيذ أعمال بناء جديدة لمصلحة المستوطنات الإسرائيلية بما في ذلك مستوطنات تقع خارج الكتل الاستيطانية الكبرى.
وجاء هذا الكشف خلال اشتراك مردخاي في الاجتماع الذي عقدته "لجنة شؤون يهودا والسامرة" التي تعنى بالاستيطان والمتفرعة عن لجنة الخارجية والأمن في الكنيست اليوم (الأحد) وخصصته لمناقشة موضوع "عدم تطبيق القانون على مخالفات البناء الفلسطينية".
قال بيان صادر عن حركة "السلام الآن" اليوم (الاثنين) إن الحكومة الإسرائيلية قامت خلال جولة المفاوضات الحالية مع الفلسطينيين التي استمرت 9 أشهر [تنتهي غداً 29/4/2014]، بدفع مخططات لإقامة 13،851 وحدة سكنية جديدة في المستوطنات الواقعة وراء الخط الأخضر منها 5044 وحدة سكنية في القدس الشرقية.
ونقل البيان عن السكرتير العام لحركة "السلام الآن" ياريف أوبنهايمر أن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو استغل غطاء المفاوضات كي يسجل رقماً قياسياً جديداً في أعمال البناء في المناطق [المحتلة].
وفي المقابل قالت مصادر مسؤولة في "مجلس المستوطنات في يهودا والسامرة" [الضفة الغربية] إن هذه الأرقام غير صحيحة على الإطلاق.
كشف مركز معلومات الجدار والاستيطان التابع لملف الجدار والاستيطان في السلطة الفلسطينية أنه وقع 455 اعتداء للمستوطنين شمل عمليات دهس وضرب وإطلاق نار وسرقة واستيلاء واقتحام وإغلاق طرق وحرق مساجد وأشجار وأملاك في محافظات الضفة الغربية كافة بما فيها القدس. وأوضح المركز أن السلطات الإسرائيلية وزّعت 708 إخطارات هدم لبيوت وأملاك للمواطنين خلال الأشهر التسعة الماضية في الضفة الغربية والقدس إضافة إلى تنفيذها 311 عملية هدم لبيوت ومساجد وبركسات ومرافق عامة ومنشآت تجارية وآبار مياه وخيم سكنية. كما بيّن أن حجم الاعتداء على الأراضي الفلسطينية ما بين إخطار بالاستيلاء واستيلاء وتجريف وحرق ومصادرة شمل نحو 15.184 دونماً توزعت على كل الأراضي الفلسطينية على حدود سنة 1967، وأن إسرائيل خططت ونفذت بناء 13.323 وحدة استيطانية في مستوطنات الضفة الغربية ومدينة القدس.
وجهت قيادة الجيش الإسرائيلي في منطقة السامرة دعوة إلى الجمهور الواسع لحضور حفل تدشين حي جديد في مستوطنة هار براخا بالقرب من مدينة نابلس، والذي سيُقام بالتعاون مع المستوطنين في يوم ذكرى استقلال دولة إسرائيل الأسبوع المقبل.
ويضم الحي الاستيطاني الجديد 64 وحدة سكنية جديدة تم الانتهاء من إقامتها أخيراً.
وحملت الدعوة إلى حفل التدشين أيضاً توقيع حركة "أماناه" التي تنشط في مجال البناء في المستوطنات في المناطق [المحتلة]، وتقف وراء إقامة معظم البؤر الاستيطانية غير القانونية على أراض فلسطينية خاصة.
أمر النائب العام في إسرائيل بإغلاق ملف التحقيق ضد يوفال تسور مدير عام شركة "تطوير الاستيطان في بيت إيل"، لبناء الشركة بشكل غير قانوني في تلة هئولبانا في مستوطنة بيت إيل المقامة على أراضي المواطنين. وأشارت صحيفة "هآرتس" إلى أن تسور مسؤول عن إقامة أحياء استيطانية عديدة في الضفة الغربية.
عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، رئيس دائرة شؤون القدس، أحمد قريع، يستنكر في بيان طرح إسرائيل عطاءات جديدة لبناء 75 وحدة استيطانية شمال شرق القدس.
قال وزير البناء والإسكان الإسرائيلي أوري أريئيل ["البيت اليهودي"] إنه لن يكون بين نهر الأردن والبحر الأبيض المتوسط سوى دولة واحدة ذات سيادة هي دولة إسرائيل، وأكد أن جميع الأراضي الممتدة غربي نهر الأردن ستكون خاضعة لهذه الدولة.
وجاءت أقوال أريئيل في سياق كلمة ألقاها أمام مؤتمر خاص عقده المجلس الإقليمي لمستعمرات غور الأردن اليوم (الخميس)، وتم خلاله إطلاق حملة خاصة تهدف إلى استيعاب 15,000 مستوطن جديد في منطقة غور الأردن.
وأكد أريئيل أن وزارة البناء والإسكان ستبذل كل ما في وسعها لإعطاء موضوع الاستيطان في غور الأردن أولوية متقدمة في جدول أعمالها نظراً إلى كونها منطقة حيوية بالنسبة إلى إسرائيل، فضلاً عن كونها خط دفاعها الأمامي في منطقة الحدود مع الأردن. كما أشار إلى معارضته إطلاق أسرى فلسطينيين من السجون الإسرائيلية.
وتكلم في المؤتمر عدد من قادة المجلس الإقليمي لمستعمرات غور الأردن، وهاجم بعضهم التعليمات التي أصدرها رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو والقاضية بعدم الدفع قدماً بمخططات بناء جديدة في غور الأردن.
ذكرت صحيفة "جيروزالم بوست" أن المجلس الإقليمي لغور الأردن يعد خطة للأعوام العشرة المقبلة تهدف إلى زيادة سكانه ثلاثة أضعاف. وتشير الصحيفة إلى أنه ومن أجل تحقيق تلك الخطة فإن رئيس المجلس الإقليمي لمنطقة غور الأردن دافيد الحياني أمر بطرح عطاءات لشركات الإعلان في إسرائيل من أجل القيام بحملة دعائية لاستقطاب الإسرائيليين والسكن في الغور، كما أمر بتعيين لجنة في كل المستوطنات الموجودة في منطقة الغور والبالغ عددها نحو 21 مستوطنة من أجل التخطيط لاستيعاب عائلات إسرائيلية جديدة. وأوضحت الصحيفة أن المجلس الإقليمي يعمل جاهداً على خطة من أجل بناء 825 وحدة استيطانية جديدة على مدى العامين المقبلين.
أعلن المجلس الإقليمي الاستيطاني في الأغوار وضع اللمسات الأخيرة لخطة تمتد للأعوام العشرة المقبلة تهدف إلى مضاعفة الاستيطان في الأغوار ثلاث مرات، وفرض أمر واقع يمنع تسليم الأغوار إلى الدولة الفلسطينية في أي تسوية مستقبلية.
من جهة أُخرى، كشفت صحيفة "هآرتس" عن توصل الشرطة الإسرائيلية إلى براهين تثبت أن الوثائق التي قدمتها جمعية "الوطن" الاستيطانية بشأن شراء قطعتي أرض في مستوطنة ميغرون المقامة على أراضي المواطنين في بلدة دورا القرع شمال رام الله، مزورة.
قال مدير دائرة الخرائط والاستيطان في بيت الشرق بالقدس خليل التفكجي، إن تصريحات وزير الإسكان الإسرائيلي بشأن ازدياد أعداد المستوطنين في الضفة الغربية بنسبة 50٪ بحلول سنة 2019، هي إحدى مراحل تنفيذ مشروع متتياهو دروبلس والهادف إلى إسكان مليون مستوطن في الضفة الغربية.
شرعت الحكومة الإسرائيلية باتخاذ خطوات عملية لشرعنة بؤرة استيطانية تقع جنوب مدينة نابلس شمال الضفة الغربية. وأفاد الباحث خالد معالي أنه من خلال متابعته للإعلام الإسرائيلي، فإن الحديث لا يدور فقط عن شرعنة باطلة لبؤرة استيطانية واحدة، بل لعدد من النقاط الاستيطانية في مختلف مناطق الضفة الغربية، وأن البؤرة الاستيطانية التي يشرع الاحتلال في شرعنتها هي متسبيه يتسهار.
البلدية الإسرائيلية في القدس تمنح الضوء الأخضر لبناء 50 وحدة إستيطانية في مستوطنة جبل أبو غنيم المقامة على أراضي بيت لحم في اليوم الأخير من زيارة بابا الفاتيكان فرنسيس الأول للمدينة.
قالت وزيرة العدل الإسرائيلية تسيبي ليفني [رئيسة "الحركة"] المسؤولة عن ملف المفاوضات مع الفلسطينيين في الحكومة الإسرائيلية، إنها تعارض بشدة فكرة تحويل إسرائيل إلى دولة ثنائية القومية وفكرة تطبيق السيادة الإسرائيلية على المناطق "ج" في يهودا والسامرة [الضفة الغربية] الخاضعة حالياً لسيطرة إسرائيلية كاملة.
وأضافت ليفني في سياق كلمة ألقتها خلال ندوة حول موضوع الاستثمارات عقدت في تل أبيب، أن إسرائيل لا يمكن أن تقول للعالم إنها دولة ديمقراطية محبة للسلام في وقت تواصل أعمال البناء في مستوطنات المناطق [المحتلة].
وحذرت من مغبة نشوء وضع يكون فيه عدد المستوطنين في المناطق الفلسطينية كبيراً جداً بصورة لا تتيح لأي حكومة إسرائيلية إمكان الدفع قدماً بمبادرة سلمية، مشيرة إلى أن ذلك من شأنه أن يفاقم عزلة إسرائيل في الساحة الدولية.
قال وزير الدفاع الإسرائيلي موشيه يعالون أنه "لا يوجد أمن للإسرائيليين من دون الاستيطان في الضفة الغربية"، منوهاً إلى أنه حيثما وجدت المستوطنات وجد الأمن وحيثما غابت انعدم. وأضاف يعالون خلال جولة له في مستوطنات "بنيامين" شمالي رام الله، أن الزمن يعمل لمصلحة الكيان الإسرائيلي، ممتدحاً التوسع الاستيطاني داخل تلك المستوطنات.
من ناحيتها، قالت الإذاعة العبرية العامة، إن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو وعد قادة المستوطنين بالضفة الغربية بالعمل على إعادة تفعيل البناء الاستيطاني وتوسيعه.
ودعا أعضاء يمينيون في الكنيست الإسرائيلي الحكومة لضم نحو 90 مستوطنة بنيت على أراضي الضفة الغربية. ويطالب مشروع القرار الذي لا يتضمن موعداً للتصويت بضم الجيوب الاستيطانية التي لمّحت إسرائيل إلى أنها قد تتخلى عنها في مقابل السلام بالإضافة إلى أربعة تكتلات استيطانية تسعى للإبقاء عليها في إطار أي اتفاق يتم التوصل إليه. ويبلغ عدد المستوطنات التي يستهدفها مشروع القرار 90 مستوطنة تقريباً وتقع في المناطق المصنفة على أنها المناطق "ج" الموجودة في الضفة الغربية وتسيطر عليها إسرائيل سيطرة كاملة.
شرعت السلطات الإسرائيلية ببناء وحدات استيطانية على أراضي منطقة خلة ظهر العين المحاذية لمستوطنة إليعيزر المقامة على أراضي بلدة الخضر جنوب بيت لحم، بهدف توسيع حدود المستوطنة.
نشرت وزارة البناء والإسكان الإسرائيلية مساء مناقصات لإقامة 1100 وحدة سكنية جديدة في المستوطنات في الضفة الغربية في مقدمها مستوطنات إفرات وبيتار عيليت وأريئيل، كما نشرت مناقصات لإقامة 400 وحدة سكنية جديدة في حي رمات شلومو في القدس الشرقية.
وقال وزير البناء والإسكان أوري أريئيل ["البيت اليهودي"] إن نشر هذه المناقصات يشكل أفضل رد صهيوني على تأليف حكومة "إرهاب" فلسطينية.
أصدرت الحكومة الإسرائيلية أمراً إلى المسؤولين بالمضي قدماً في خطط لبناء 1800 وحدة سكنية استيطانية أخرى بعد ساعات من إعلان بناء 1500 وحدة سكنية استيطانية جديدة في الضفة الغربية والقدس، بحسب مسؤول، وهو ما يجعل مجمل الوحدات الاستيطانية التي أعلنت السلطات عزمها بناءها خلال الساعات القليلة الماضية يرتفع إلى 3300 وحدة استيطانية.
توالت اليوم (الخميس) ردود الفعل في الحلبة السياسية الإسرائيلية على قيام وزارة البناء والإسكان الإسرائيلية أمس (الأربعاء) بنشر مناقصات لإقامة 1500 وحدة سكنية جديدة في المستوطنات الواقعة وراء الخط الأخضر.
فقد دان رئيس حزب العمل وزعيم المعارضة عضو الكنيست يتسحاق هيرتسوغ هذه الخطوة واتهم الحكومة الإسرائيلية بأنها تحبّذ توجيه استفزازات إلى الرئيس الأميركي باراك أوباما، وأشار إلى أن هذه الحكومة تتصرّف كما لو أنها مصابة بهوس إشعال الحرائق.
وقال رئيس كتلة "يوجد مستقبل" في الكنيست عضو الكنيست عوفر شيلح إن نشر مناقصات لإقامة وحدات سكنية جديدة في المستوطنات بما في ذلك خارج الكتل الاستيطانية الكبيرة، يشكل خطوة استفزازية ضارّة لا لزوم لها. وأكد أن من أقدم على هذه الخطوة يحاول إفشال أي محاولة للتوصل إلى اتفاق مع الفلسطينيين.
في المقابل، رحّب رئيس لجنة الخارجية والأمن في الكنيست عضو الكنيست زئيف إلكين ["الليكود- بيتنا"] بخطوة وزارة البناء والإسكان، وأكد أنه يجب إزالة جميع القيود المفروضة على أعمال البناء في المستوطنات من أجل الحفاظ على المصالح الإسرائيلية.
كما رحّب رئيس بلدية القدس نير بركات بقرار وزارة البناء والإسكان نشر مناقصات لإقامة وحدات سكنية جديدة في حي رمات شلومو في القدس الشرقية. وأكد أن البناء في القدس باعتبارها عاصمة دولة إسرائيل حق طبيعي وضروري لتطويرها وتوفير مساكن للأزواج من الشباب.
وزير المالية الإسرائيلي، يائير لبيد، يدعو في مؤتمر هرتسليا إلى إيقاف البناء خارج الكتل الاستيطانية، مديناً فكرة ضم إسرائيل لأراضي المستوطنات، ومهدداً بالانسحاب من الحكومة في حال تم ذلك، داعياً رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، إلى أن يعرض مرّة واحدة وإلى الأبد خارطة الحدود المطلوبة من قبل إسرائيل. ويشدّد لبيد في كلامه على تدهور العلاقات بين إسرائيل والولايات المتّحدة وأهمية إعادة العلاقات إلى وضعها الطبيعي كخطوة أولى في طريق العودة إلى طاولة المفاوضات.
وصفت وزيرة العدل الإسرائيلي تسيبي ليفني المستوطنات بأنها عبء أخلاقي وأمني على إسرائيل، وبأنها تشكل أيضاً عبئاً مالياً على حساب العديد من القضايا الاجتماعية ذات الأهمية في المجتمع الإسرائيلي.
كذلك، قالت حكومة اليابان إنها تأسف بشدة من نشر الحكومة الإسرائيلية عروض مناقصات لبناء نحو 1500 وحدة سكنية في المستوطنات الإسرائيلية في القدس الشرقية والضفة الغربية.
دانت الحكومة البرتغالية إعلان حكومة إسرائيل بناء 1500 وحدة استيطانية جديدة في الضفة الغربية والقدس الشرقية. وجاء في بيان صادر عن وزارة الخارجية البرتغالية، أن القانون الدولي ينص على أن المستوطنات غير شرعية، وتشكل عائقاً على عملية السلام وحل الدولتين، وتطبيق هذا القرار سيؤدي إلى عرقلة التواصل الجغرافي ما بين القدس الشرقية وسائر الأراضي الفلسطينية في الضفة الغربية.
كشفت صحيفة "هآرتس" على موقعها الإلكتروني النقاب عن أن دول أوروبية تضغط على إسرائيل من أجل تجميد قرارات الاستيطان الأخيرة. وقالت "هآرتس" إن سفراء خمس دول أوروبية كبيرة، هي: بريطانيا وفرنسا وألمانيا وإسبانيا وإيطاليا، طالبت إسرائيل بتجميد قرارات الاستيطان الأخيرة والتي تمثلت بقرار لبناء 1500 وحدة استيطانية وبدء إجراءات التخطيط لنحو 1800 وحدة استيطانية.
من جهة أخرى، قال نائب وزير الأمن الإسرائيلي داني دانون أمام الهيئة العامة للكنيست، إن الجيش الإسرائيلي سيستمر في طرد الفلسطينيين من مناطق "ج" في الضفة الغربية تحت ذريعة إنشاء مناطق تدريبات عسكرية يجري فيها إطلاق نار.
صادقت اللجنة المحلية للتخطيط والبناء في القدس على بناء 172 وحدة استيطانية جديدة في مستوطنة جبل أبو غنيم في القدس الشرقية. وذكر موقع "واللا" العبري أن الوحدات الجديدة موزعة على عدة مبانٍ سكنية، وأنه سيتم إنشاؤها من قبل الشركة المسماة "بيرتس بناة النقب".
كذلك، قررت لجنة متفرعة عن المجلس القطري للتخطيط والبناء التوصية أمام المجلس القطري بإقامة 6 بلدات جديدة في منطقة بلدة عراد في النقب، بينها 5 بلدات يهودية وبلدة عربية، بينما قالت منظمات حقوقية إن المخطط يتجاهل قرى عربية غير معترف بها في المنطقة.
المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية، نبيل أبو ردينة، يدين في تصريح صحافي قرار بلدية الاحتلال في القدس بناء 172 وحدة استيطانية جديدة في جبل أبو غنيم.
وضع رئيس الكنيست الأسبق، يولي أدلشتين، وعضو الكنيست عن حزب شاس ورئيس مستوطنات بنيامين، أفي روئيه، حجر الأساس لبناء مستوطنة جديدة نوف هاريم قرب مستوطنة كوخاف يعقوف جنوب الضفة الغربية. وتشتمل المستوطنة الجديدة في الخطة الأولى على بناء 60 وحدة استيطانية.
من جهة أُخرى، دمّرت مجموعة من مستوطني بيتار عيليت الجاثمة على أراضي المواطنين في قرية حوسان ونحالين ووادي فوكين، مساحات واسعة من المزروعات في أراضي قرية حوسان القريبة من المستوطنة. كذلك واصلت جرافات المستوطنين نهب مزيد من أراضي كفر الديك غرب سلفيت وقلع أشجار الزيتون وتسوية الأراضي الزراعية وتهيأتها لأعمال البناء الاستيطاني.
نصب مستوطنون خياماً في المنطقة E1 الواقعة بين القدس الشرقية ومستوطنة معاليه أدوميم على طريق القدس – أريحا في محاولة لإقامة بؤرة استيطانية.
أصدر وزير الدفاع الإسرائيلي موشيه يعالون، المسؤول عن إدارة شؤون الضفة الغربية، تعليمات إلى مسؤولين في وزارته بدفع مخطط لإقامة مستوطنة جديدة في جنوب الضفة الغربية تشمل مئات الوحدات السكنية. وستقام المستوطنة الجديدة في موقع بالقرب من كتلة غوش عتصيون الاستيطانية ومن شأن إقامتها أن يؤدي إلى تواصل جغرافي مع مستوطنات أُخرى، بينها ألون شفوت وبيتار عليت.
أقامت مجموعة من المستوطنين بحماية جنود إسرائيليين بؤرة استيطانية جديدة على جبل الجرينات، شمال الخليل.
كما جرفت القوات الإسرائيلية أكثر من 50 دونماً في بلدة حلحول بالقرب من مستوطنة كرمي تسور شمال الخليل، تمهيداً للاستيلاء عليها. كذلك شرعت الجرافات الإسرائيلية بشق طريق استيطاني جنوب مدينة بيت لحم بالضفة الغربية.
المجلس الاقتصادي والاجتماعي يصدر القرار رقم 2014/26 يؤكد فيه أن تشييد وتوسيع المستوطنات الإسرائيلية، وما يتصل بها من هياكل أساسية في الأراضي العربية المحتلة، عملان غير شرعيين، ويشكلان عقبة تحول دون تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية ودون إحلال السلام. ويدعو المجلس إلى الوقف التام لجميع أشكال الاستيطان وتغيير التركيبة الديمغرافية للأراضي المحتلة.
نصبت مجموعة من المستوطنين بيوتاً متنقلة في أراضي تابعة لقرية الفريديس شرق بيت لحم، تمهيداً لإنشاء بؤرة استيطانية في المكان.
ذكرت صحيفة "هآرتس" أن وزير الدفاع الإسرائيلي موشيه يعالون، وعد بالمصادقة على بناء 24 وحدة سكنية استيطانية ومزرعة في المجلس الإقليمي للتجمع الاستيطاني "غوش عتصيون" جنوب محافظة بيت لحم. وأنه تعهّد أمام المجلس نفسه بمنح امتيازات في مقابل إخلاء بؤرة استيطانية عشوائية وهمية أقامها المجلس من دون تصاريح بناء.
عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ورئيس دائرة شؤون القدس، أحمد قريع، يقول في كلمة أن إسرائيل لم تتوقف للحظة عن تدمير القدس وباقي الضفة الغربية بالتوسع الاستيطاني والطرق الالتفافية، مؤكداً أن هدف إسرائيل هو إخراج القطاع من دائرة الصراع للاستفراد بالضفة الغربية.
ذكرت صحيفة "هآرتس" أن وزارة الإسكان أنهت تسويق 708 وحدة سكنية في حي جيلو الاستيطاني بأثمان زهيدة، تبلغ خمس الحد الأدنى الذي أعلنته الوزارة في وقت سابق، وأشارت إلى أن جمعية حاردية ستقوم ببناء الوحدات السكنية.
من جهة أُخرى، قدم وزير البناء والإسكان الإسرائيلي أوري أريئيل خطة لرئيس الحكومة بنيامين نتنياهو يتم بموجبها رصد نحو 650 مليون شيكل في مشاريع البناء واستيعاب المستوطنين الجدد في المستوطنات المحيطة بقطاع غزة.
انتقد وزير المال الإسرائيلي يائير لبيد [رئيس "يوجد مستقبل"] بشدة قرار الحكومة الإسرائيلية إعلان منطقة بمساحة 4000 دونم في "غوش عتصيون" [منطقة الخليل وبيت لحم] أراضي تابعة للدولة بهدف توسيع أعمال البناء في المستوطنات.
وقال لبيد في سياق كلمة ألقاها في مؤتمر اقتصادي عقد في تل أبيب، إن هذا القرار اتخذ في الخفاء ولم يُطرح للنقاش في اجتماعات المجلس الوزاري المصغر للشؤون السياسية- الأمنية.
وأكد أن القرار قد ينعكس سلباً على علاقات إسرائيل مع الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي.
أعربت الولايات المتحدة عن قلقها البالغ من قرار الحكومة الإسرائيلية إعلان منطقة بمساحة 4000 دونم في "غوش عتصيون" [منطقة الخليل وبيت لحم] أراضي تابعة للدولة بهدف توسيع أعمال البناء في المستوطنات. [ذكرت "هآرتس" في عددها الصادر بتاريخ 31/8 أن الأراضي تابعة للقرى العربية التالية: جبع، صوريف، وادي فوكين، حوسان، نحالين].
وقالت الناطقة بلسان وزارة الخارجية الأميركية جين ساكي في تصريحات أدلت بها إلى وسائل إعلام، إن واشنطن تدعو الحكومة الإسرائيلية إلى التراجع فوراً عن هذا القرار.
كما أكدت ساكي أن الإدارة الأميركية قلقة من التقارير التي تتحدث عن نية إسرائيل الإعلان قريبا عن أعمال بناء جديدة في المستوطنات وفي القدس الشرقية. وأشارت إلى أن مثل هذه الخطوات تنطوي على رسالة مزعجة وتتناقض مع رغبة إسرائيل المعلنة في التوصل الى تسوية دائمة مع الفلسطينيين.
ودان الاتحاد الأوروبي أمس قرار الحكومة الإسرائيلية المذكور.
نشرت الحكومة الإسرائيلية، مناقصة لبناء 283 وحدة استيطانية في مستوطنة الكنية المقامة على أراضي المواطنين غرب رام الله. وبحسب وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، فإن المناقصة تحتوي إعداد الخرائط وإصدار التراخيص لبناء الوحدات السكنية، وسيتم قريباً المباشرة بالبناء.
تدرس الإدارة الأميركية اتخاذ خطوات إضافية رداً على مصادرة إسرائيل أراضي واسعة في غوش عتصيون. وذكرت مصادر أميركية رفيعة للصحيفة أن الرد سيأتي خلال بضعة أيام وعبر وسائل مختلفة.
وكانت الإدارة المدنية التابعة لوزارة الداخلية أعلنت يوم الأحد عن مصادرة نحو 4000 دونم تعود إلى خمس قرى فلسطينية في منطقة بيت لحم واعتبارها أراضي تابعة للدولة. كما أعلنت أن هذه الخطوة لم تأت رداً على خطف وقتل الشبان الإسرائيليين الثلاثة في حزيران/يونيو الماضي، بل من أجل توفير تواصل جغرافي بين الخط الأخضر ومستوطنة بيتار عيليت وكفار عتصيون وغفعوت.
وفي الأيام الأخيرة بعث كبار المسؤولين في الإدارة الأميركية برسائل حادة تتعلق بهذا الموضوع إلى ديوان رئاسة الحكومة، كما اتصل وزير الخارجية الأميركي جون كيري هاتفياً برئيس الحكومة بنيامين نتنياهو ليل الثلاثاء الماضي.
وحاول مستشار الأمن القومي يوسي كوهين وعدد آخر من مستشاري نتنياهو تقديم توضحيات للأميركيين من أجل التخفيف من حدة غضبهم مثل ادعاء أن القرار لن ينفذ على الأرض قبل مرور سنوات طويلة. كما أوضح هؤلاء أنهم فوجئوا بالقرار الذي اتخذ من دون التنسيق مع وزارة الدفاع، وأن ديوان رئاسة الحكومة لم يعلم مسبقاً بالقرار من جانب الإدارة المدنية.
لكن موظفاً إسرائيلياً رفيعاً أشار إلى أن الخطوة بدأت في النقاشات التي دارت في إحدى جلسات المجلس الوزاري المصغر عقب مقتل الشبان الثلاثة. فقد اقترح وزير الدفاع موشيه يعلون في إطار الرد على الجريمة تحويل بؤرة ناحل غفعوت في غوش عتصيون إلى مستوطنة جديدة. لكن إقامة مستوطنة جديدة يتطلب قراراً من الحكومة، وفي تلك الجلسة لم يتخذ قرار في هذا الشأن. لكن على الرغم من ذلك، أعطى وزير الدفاع بعد الجلسة تعليماته إلى موظفي الإدارة المدنية للبدء بالإجراءات الإدارية. وفي هذا الإطار بدأت الإدارة العمل للتأكد من أن الأراضي في منطقة غفعوت التي ستستخدم من أجل توسيع الاستيطان ليست أملاكاً خاصة لفلسطينيين. وبعد أن اتضح أن لا وجود لمثل هذه الملكيات في المنطقة، جرى إعلان مصادرة الأراضي. وخلال الـ45 يوماً الآتية في إمكان السكان الفلسطينيين تقديم اعتراضاتهم على هذه الخطوة.
سلمت السلطات الإسرائيلية، مواطني واد بن زيد شمال شرق يطا جنوب الخليل قراراً عسكرياً يقضي بالاستيلاء على 2000 دونم، "لأغراض عسكرية".
من ناحية أخرى، دشنت إسرائيل حياً استيطانياً جديداً وسط مستوطنة هار براخا المقامة على أراضي محافظة نابلس شمال الضفة الغربية وسط حضور رسمي إسرائيلي.
كشفت صحيفة "كلكليست" الاقتصادية العبرية عن تضاعف عمليات بيع وتسويق الوحدات الاستيطانية في الضفة الغربية منذ بداية العام الجاري بنسبة 86,6٪ مقارنة بالعام الماضي. وقالت الصحيفة إن "سلطة أراضي إسرائيل" سوّقت ما مجموعه 2300 وحدة استيطانية في مستوطنات الضفة منذ بداية العام، وذلك بارتفاع لأكثر من 10 أضعاف عن العام الماضي.
صادقت الحكومة الإسرائيلية خلال جلستها الأسبوعية على خطة خماسية لدعم وتعزيز التجمعات الاستيطانية في محيط قطاع غزة بكلفة إجمالية تبلغ 1.3 مليار شيكل.
صادقت الحكومة الإسرائيلية على إنشاء مستوطنة ضخمة جنوب مدينة القدس ضمن مشروع "القدس 2020" الذي يستهدف إنشاء 58.000 وحدة استيطانية في القدس. وقال الخبير في شؤون الاستيطان خليل التفكجي إنه تمت الأسبوع الماضي المصادقة على بناء 2561 وحدة استيطانية في مستوطنة غفعات همطوس، التي ستقام على أراضي بلدة بيت صفافا جنوب القدس، وجزء من أراضي مدينة بيت جالا في بيت لحم.
من جهة أخرى، أعلنت منظمة غير حكومية إسرائيلية أن نحو 25٪ من الوحدات السكنية الاستيطانية الجديدة التي بوشر بناؤها في القدس في النصف الأول من سنة 2014 تقع في الشطر الشرقي من المدينة.
عقب وزير الدفاع الإسرائيلي موشيه يعلون اليوم على الانتقادات الأميركية لإسرائيل على خلفية خطة إقامة وحدات سكنية جديدة في القدس الشرقية، فقال إن القدس هي بيت الشعب اليهودي مؤكداً أن إسرائيل ستواصل تطويرها من دون الاعتذار عن ذلك.
وقالت الناطقة بلسان وزارة الخارجية الأميركية جين ساكي في تصريحات أدلت بها إلى وسائل إعلام اليوم، إن خطة البناء في حي "غفعات همطوس" في القدس الشرقية تعتبر خطوة استفزازية من شأنها أن تضع عراقيل أمام إمكان تقدّم المفاوضات السلمية، وأكدت أن الإدارة الأميركية تعرف جيداً طبيعة الأوضاع على الأرض.
وفي باريس دان وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس بشدة قرار الحكومة الإسرائيلية إقامة 2600 وحدة سكنية جديدة في حي "غفعات همطوس" الواقع وراء الخط الأخضر في القدس الشرقية.
وأشار فابيوس في تصريحات أدلى بها إلى وسائل إعلام اليوم، إلى أن الاتحاد الأوروبي قد يفرض عقوبات على إسرائيل إذا لم تتراجع عن قرارها هذا.
قال رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو إنه يشعر بخيبة أمل حيال الانتقادات الحادّة التي وجهها البيت الأبيض الأميركي إلى إسرائيل على خلفية القرار القاضي بإقامة 2600 وحدة سكنية جديدة في حي "غفعات همطوس" الواقع وراء الخط الأخضر في القدس الشرقية.
وأضاف نتنياهو في سياق مقابلة أجراها معه مراسل الإذاعة الإسرائيلية العامة ["ريشت بيت"] الذي رافقه خلال زيارته إلى نيويورك وواشنطن، أنه كان يجب على واشنطن أن تطلع على الحقائق بإمعان أكثر قبل إطلاق هذه الانتقادات.
نشرت جمعية "إلعاد" الاستيطانية إعلاناً على شبكات التواصل الاجتماعي تبحث فيه عن مستوطنين ليسكنوا في البيوت التي صادرتها في سلوان في القدس، وسيحصل كل مستوطن على أجر يبلغ 500 شيكل يومياً، وكل ما يطلب منه هو إبقاء سلاحه محشواً.
من جهة أخرى، صادقت بلدية القدس على إنشاء 2600 وحدة استيطانية على أراضي بيت صفافا الملاصقة للقدس، التي أطلق عليها اسم غفعات همطوس.
كذلك، صادقت الإدارة المدنية الإسرائيلية، مؤخراً، على تحويل أراضٍ تابعة لمحمية طبيعية يسميها الإسرائيليون نحال كناه (وادي قانا وهي أراض زراعية تابعة لقرية دير إستيا) بهدف ترخيص بؤرة استيطانية "غير قانونية" (بحسب القانون الإسرائيلي)، في حين أن ذلك يؤدي إلى فرض قيود على المزارعين الفلسطينيين في المنطقة بحجة أنهم يدمرون المحمية الطبيعية.
ندّدت كل من إيطاليا وفرنسا بالمشروع الإسرائيلي الجديد لبناء 2610 وحدات استيطانية جديدة في مستوطنة "غفعات همطوس" شرقي القدس، ودعتا الحكومة الإسرائيلية إلى التراجع عن القرار "الذي يهدد حل الدولتين."
قال رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو إنه لا يخطر على باله أو بال أي يهودي وأي شخص عاقل ومنطقيّ، حرمان سكان القدس من حق السكن فيها.
وجاءت أقوال نتنياهو هذه في تصريحات أدلى بها إلى وسائل إعلام في مستهل الاجتماع الذي عقده مع رئيس الدولة الإسرائيلية رؤوفين ريفلين اليوم (الاثنين) في معرض تعقيبه على الانتقادات الحادّة التي وجهها البيت الأبيض الأميركي لإسرائيل على خلفية القرار القاضي بإقامة 2600 وحدة سكنية جديدة في حي "غفعات همطوس" الواقع وراء الخط الأخضر في القدس الشرقية.
منسق لجنة مقاومة الجدار والاستيطان في الخضر جنوب بيت لحم، أحمد صلاح، يؤكد في تصريح خاص لوكالة وفا أن الاحتلال الإسرائيلي استولى على 79 دونماً زراعياً في منطقة رأس صلاح والثغرة المحاذيتين لمستوطنة دانيال المقامة على أراضي بلدة الخضر، وتحويلها من أراض زراعية إلى مناطق للبناء وحدائق عامة، إضافة لشق طرق زراعية فيها وإقامة كنيس. وأشار صلاح إلى أن الاحتلال أمهل أصحاب الأراضي 60 يوماً من أجل تقديم طعن بالقرار لدى المحكمة العليا الإسرائيلية مع إحضار الأوراق الثبوتية، مشيراً إلى أن الاحتلال أصدر قراراً منذ 20 عاماً بمنع المزارعين من الدخول إلى الأراضي المصادرة، إلا أن المزارعين تحدوا القرار واستصلحوا الأراضي.
عرضت القناة الثانية العبرية تقريراً عن عمليات تزوير المستوطنين لوكالات بيع أراض من فلسطينيين إلى مستوطنين في الضفة الغربية لبناء مستوطنات على أراضي ملكية خاصة للفلسطينيين من خلال تشكيل شركة عقارية لهذا الغرض.
رئيس الحكومة الفلسطينية، رامي الحمد الله، والأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، يعقدان مؤتمراً صحافياً مشتركاً يندد خلاله بان بالأعمال الاستيطانية الإسرائيلية، والتحريض والإجراءات التي تتخذها في القدس المحتلة، مشيراً إلى أنه آن الأوان ليكون هناك حل للدولتين، حيث ستواصل الأمم المتحدة جهودها لتحقيق هذا الهدف.