ملف الإستيطان
أعلنت دائرة أراضي إسرائيل / شعبة التسويق والاقتصاد، عن عروض لتسويق مئات الوحدات الاستيطانية الجديدة في معظم المستوطنات في شمال وجنوب الضفة الغربية والقدس.
أصدرت وزارة البناء والإسكان الإسرائيلية اليوم إعلاناً قالت فيه إنها تنوي بناء أكثر من 1000 وحدة سكنية جديدة في القدس الشرقية والضفة الغربية وراء الخط الأخضر.
وقالت مصادر رفيعة المستوى في الوزارة إن بناء هذه الوحدات يأتي في إطار تنفيذ الأوامر التي أصدرها رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو قبل شهر ونصف الشهر، وأوعز فيها بتسريع أعمال البناء وراء الخط الأخضر رداً على قرار منظمة اليونيسكو قبول فلسطين دولة كاملة العضوية في صفوفها .
وأكدت هذه المصادر نفسها أنه ستُنشر قريباً مناقصات لبناء 500 وحدة سكنية جديدة في حي هار حوما [جبل أبو غنيم] جنوب غربي القدس، وبناء 180 وحدة سكنية جديدة في حي غفعات زئيف شمالي القدس، وبناء 348 وحدة سكنية جديدة في مستوطنة بيتار عيليت لليهود الحريديم [المتشددين دينياً] .
وقال مصدر سياسي إسرائيلي رفيع المستوى إن من المتوقع أن تثير هذه الخطوة، في حال تنفيذها فعلاً، احتجاجاً أميركياً وأوروبياً.
وأكد وزير البناء والإسكان أريئيل أتياس أن هذه الوحدات السكنية الجديدة ستُقام في مناطق ستبقى خاضعة للسيادة الإسرائيلية في أي اتفاق يتم التوصل إليه في المستقبل [مع الفلسطينيين]، لذا فإن قرار البناء فيها يعتبر منطقياً للغاية. وشدد أتياس على أن وزارته تنوي فعلاً أن تنفذ خطة بناء هذه الوحدات السكنية في غضون عام واحد وذلك بموجب جدول زمني محدد سلفاً.
صادقت اللجنة اللوائية للتخطيط والبناء الإسرائيلية على مخطط لبناء 23 وحدة استيطانية في بؤرة استيطانية جديدة تضاف إلى البؤر القائمة في حي رأس العامود إلى الشرق من البلدة القديمة في القدس.
نشرت وزارة البناء والإسكان الإسرائيلية ودائرة أراضي إسرائيل، مناقصات لبناء أكثر من 1000 وحدة سكنية استيطانية جديدة في الضفة الغربية والقدس. وأفاد موقع صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإلكتروني أنه تم نشر مناقصات لتسويق بناء 348 وحدة استيطانية في مستوطنة "بيتار عيليت" و500 وحدة في مستوطنة "هار حوماه" في جبل أبو غنيم جنوب القدس، و180 وحدة في مستوطنة "غفعات زئيف" شمال المدينة المقدسة.
تعمل جمعية إلعاد التي تتولى إدارة عدة مشروعات أثرية في منطقة مدينة داود في البلدة القديمة في القدس الشرقية [حي سلوان] في الوقت الحالي على دفع إنشاء مشروع سياحي أثري يهودي في هذه المنطقة إلى الأمام، بالتعاون مع سلطة الحدائق والمتنزهات القومية وبلدية القدس، ويتضمن هذا المشروع مركزاً أثرياً يهودياً في قلب حي سلوان يكون مفتوحاً للسياح اليهود وغيرهم الذين يزورون القدس القديمة ولا سيما منطقة حائط المبكى [حائط البراق]، ويضم المركز برك سباحة تحت الأرض، وحمامات دينية يهودية، وغيرها.
ومن المتوقع أن تصادق اللجنة المحلية للتخطيط والبناء في بلدية القدس غداً على إيداع خطة هذا المشروع من أجل تلقي اعتراضات عليها.
وأكدت جمعية إلعاد أن المشروع سياحي صرف، ولن يلحق أي ضرر بسكان المنطقة المحيطة به. لكن مصادر إسرائيلية أمنية رفيعة المستوى أعربت في حديث خاص أدلت به لصحيفة "معاريف" عن تخوفها من أن يتحول هذا المشروع في حال إنشائه إلى نقطة احتكاك أخرى بين إسرائيل والفلسطينيين في القدس الشرقية.
مستشار ديوان الرئاسة الفلسطينية، المختص في شؤون القدس، أحمد الرويضي، يؤكد أن منطقة سلوان جنوب المسجد الأقصى، وبالتحديد وادي حلوة هي المنطقة التي سيتركز فيها عمل الجمعيات الاستيطانية الإسرائيلية خلال العام 2012 وعلى رأسها جمعية إلعاد. وقدم الرويضي شرحاً لما تقوم به الدوائر الحكومية الإسرائيلية لمساعدة هذه الجمعيات في الاستيلاء على الأراضي والمنازل الفلسطينية. وحذر من أن 20 ألف منزل في مدينة القدس مهددة بالهدم بحجة البناء من غير ترخيص.
ذكر مجلس قروي المالح والمضارب البدوية في الأغوار، أن مستوطني "مسكيوت" بدأوا التضييق على الرعاة في منطقة عين الحلوة في المالح، مشيراً إلى أن مسؤول المستوطنة لاحق الرعاة في مناطق بعيدة عن المستوطنة، وقام بتهديدهم تحت قوة السلاح لمنعهم من رعي أغنامهم.
من جهة أخرى، صادرت السلطات الإسرائيلية نحو 3158 دونماً وهدمت 41 منزلاً بالقدس خلال العام 2011. وذلك بحسب مركز أبحاث الأراضي في القدس.
ذكر مركز القدس للحقوق الاجتماعية والاقتصادية، أن بلدية القدس الإسرائيلية، أصدرت أوامر بالاستيلاء على أراضٍ في المنطقة الصناعية بحي واد الجوز القريب من أسوار القدس، تبلغ مساحتها 13 دونماً.
من جهته، كشف الائتلاف الأهلي للدفاع عن حقوق الفلسطينيين في القدس عن مخططات استيطانية تهدف إلى توسيع المستوطنات الإسرائيلية في مدينة القدس والضفة الغربية.
كذلك، قرّرت السلطات الإسرائيلية، مصادرة حوالى 110 دونمات من أراضي بلدة واد رحال جنوب محافظة بيت لحم بالضفة الغربية لصالح الجدار ومشاريع استيطانية.
أصدرت السلطات الإسرائيلية، أوامر جديدة بوضع اليد والاستيلاء على قطع أراضٍ في بلدة اسكاكا لصالح مستوطنة "اريئيل"، وجدار الفصل العنصري.
كذلك، نشرت وسائل الإعلام الإسرائيلية 4 عطاءات لوزارة الإسكان الإسرائيلية، سيتم بموجبها بناء 312 وحدة استيطانية جديدة في كل من مستوطنة جبل أبو غنيم جنوبي القدس و"بزغات زئيف" شمالي القدس. وسلّمت السلطات الإسرائيلية أوامر جديدة للاستيلاء على 169 دونماً من أراضي بلدة اسكاكا بمحافظة سلفيت.
أدانت الخارجية الفرنسية قرار إسرائيل بناء أكثر من 300 وحدة استيطانية في مستوطنة "حار حوما" شرق القدس، وقال بيان صدر عن وزارة الخارجية الفرنسية إن هذا القرار مخالف للقانون الدولي.
قالت وزارة الإسكان الإسرائيلية إنها "اضطرت" إلى تحويل 5 ملايين شيكل من ميزانية السكن العام وترميم الأحياء لصالح علاوة لتمويل الحراسة على المستوطنات الإسرائيلية في القدس الشرقية.
أعلنت القوات الإسرائيلية عن قرار بمصادرة نحو 120 دونماً من أراضي قرية وادي رحال إلى الجنوب من مدينة بيت لحم بهدف تعديل الجدار المقام على أراضي القرية ولاستخدامها لأغراض عسكرية.
من جهتها، كشفت حركة "السلام الآن" الإسرائيلية النقاب عن أن الحكومة الإسرائيلية نشرت في الشهر الماضي وحده مناقصات لبناء نحو 1000 وحدة استيطانية في الأراضي الفلسطينية من بينها 673 وحدة في مستوطنات الضفة الغربية و312 وحدة في المستوطنات الإسرائيلية المقامة في القدس.
ذكر تقرير فلسطيني أن بلدية القدس الغربية تسرع بإقامة ما يسمى "بالشارع 21" الموازي للشارع الرئيسي المعروف بشارع شعفاط - رام الله من أجل ربط المستوطنات في القدس الشرقية مع طريق موديعين وذلك بعدما أصدرت قراراً بمصادرة أراضٍ مساحتها 117 دونماً من أراضي شعفاط وبيت حنينا.
عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، حنان عشراوي تثمن في كلمة لها خلال اجتماع رسمي مع منسقة الاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية كاترين آشتون تقارير وتوصيات القنصليات ومكاتب التمثيل الأوروبي خاصة فيما يتعلق بالقدس والاستيطان وتطالب بتبنيها من قبل الدول بشكل رسمي.
اعتدى عدد من المستوطنين، على 6 سيارات لمواطنين مقدسيين في حي وادي حلوة بسلوان جنوب المسجد الأقصى، وأعطبوا إطاراتها.
قررت البلدية الإسرائيلية في القدس، الاستيلاء على موقف للسيارات في حارة الأرمن، لإقامة بناية استيطانية رغم أن أرض الموقف مملوكة لدير الأرمن.
جرافات تابعة لسلطة الحدائق الطبيعية الاسرائيلية تجرف أرضية ملعب وادي حلوة ببلدة سلوان، وهو الحي الاقرب الى المسجد الاقصى من الجهة الجنوبية، وتزيل خيمة اعتصام اقامها سكان الحي العام 2007 للتعبير عن احتجاجهم ورفضهم وضع يد الاحتلال والجمعيات اليهودية الاستيطانية على عقارات وأراض في المنطقة.
انتهت مصلحة القطارات الإسرائيلية من إعداد خطة لمد شبكة خطوط سكك حديد في الضفة الغربية تهدف إلى خدمة الاستيطان والمستوطنين في المناطق [المحتلة]، ويصل طولها إلى 475 كيلومتراً.
وعلمت صحيفة "هآرتس" أن هذه الخطة أعدت بموجب تعليمات صادرة عن وزير المواصلات يسرائيل كاتس [ليكود] وتشمل مد 11 خطاً للسكة الحديد، وجرى عرضها في كانون الأول/ ديسمبر الفائت أمام مجلس التخطيط الأعلى في "الإدارة المدنية" لمنطقة الضفة الغربية التابعة لوزارة الدفاع الإسرائيلية، وذلك بهدف الاستمرار في إجراءات التخطيط اللاحقة، وإدخال تعديلات على الخطة.
تجدر الإشارة إلى أن الوزير كاتس أعلن عدة مرات منذ أن تولى منصبه هذا نيته مد شبكة خطوط سكك حديد ومحطات قطار في الضفة الغربية، كما أعلن تخصيص مبلغ 3 ملايين شيكل من أجل تخطيط مسار خط سكة حديد يربط بين مدينة روش هعاين [راس العين] المتاخمة للخط الأخضر ومدينة نابلس في عمق أراضي الضفة الغربية، وقد تم الانتهاء بصورة مفصلة من تخطيط مسار أول مرحلة من هذا الخط والذي يصل إلى مستوطنة أريئيل جنوبي نابلس.
ووفقاً لهذه الخطة فإن أحد خطوط شبكة سكك الحديد، ويدعى "خط ظهر الجبل"، يمر في مدن جنين ونابلس ورام الله والقدس ومستوطنة معاليه أدوميم [الواقعة بين القدس وأريحا]، ويستمر من هناك حتى مدينتي بيت لحم والخليل.
ويمر خط آخر يدعى "خط غور الأردن" بموازاة منطقة الحدود مع الأردن ويربط بين مدينة إيلات في جنوب إسرائيل والبحر الميت وأريحا وبيت شان [بيسان] في شمال الغور، ومن هناك يتجه نحو حيفا وسورية.
وتشمل الخطة مزيداً من خطوط سكك الحديد على عرض الضفة الغربية، وهي أقصر من الخطين السابقين، بينها "خط نابلس"، و"خط نابلس - طولكرم"، و"خط رام الله - جسر اللنبي" [الذي يقع شرقي أريحا ويشكل معبراً بين الضفة الغربية والأردن].
كما تشمل الخطة خط سكة حديد يربط بين القدس وتل أبيب ويمر في أراضي الضفة الغربية، وخطاً بين القدس واللد يمر أيضاً في أراضي الضفة الغربية، وخطاً يبدأ من القدس ويلتف من حول رام الله وصولاً إلى خط سكة الحديد المركزية. ويجري التخطيط لخطين في الجنوب، الأول يربط بين بلدة كريات جات ومدينة الخليل، والثاني يربط بين مدينتي الخليل وبئر السبع.
أصدرت اللجنة المحلية للتخطيط والبناء الإسرائيلية، تراخيص بناء لـ 55 وحدة استيطانية جديدة في المستوطنة المقامة على أراضي جبل أبو غنيم جنوبي القدس.
أعلنت اللجنة اللوائية للتخطيط والبناء الإسرائيلية عن مخطط جديد يهدف إلى مصادرة 1235 دونماً من أراضي قرية الولجة الواقعة جنوبي مدينة القدس وذلك عبر تخصيص هذه الأراضي كحدائق وطنية.
مجلس حقوق الإنسان يصدر القرار رقم 19/17 يدين فيه الإعلانات الصادرة عن إسرائيل المتعلقة ببناء وحدات سكنية جديدة في الضفة الغربية وحول القدس الشرقية المحتلة، بالنظر إلى أﻧﻬا تنتهك القانون الدولي وتقوض عملية السلا م، كما يدعو حكومة إسرائيل إلى إلغاء قراراﺗﻬا على الفور.
نشرت وسائل الإعلام الإسرائيلية، ثلاثة تقارير تتعلق بالاستيطان غداة القرار الذي اتخذه مجلس حقوق الإنسان في الأمم المتحدة القاضي بتشكيل لجنة دولية للتحقيق في تداعيات استمرار إسرائيل في بناء المستوطنات على الحقوق الفلسطينية، أحد هذه التقارير يؤكد دعم بلدية القدس للاستيطان في القدس العربية مقابل إهمال الأحياء الفلسطينية ومنع الفلسطينيين المقدسيين من البناء وملاحقتهم بالضرائب التي يذهب غالبيتها لتطوير وتوسيع الاستيطان في القدس، فيما يتحدث تقرير آخر عن مصادقة "الإدارة المدنية" الإسرائيلية على مخطط لإقامة 56 وحدة سكنية استيطانية جديدة في مستوطنة "معالي ادوميم"، وتقرير ثالث يتحدث عن قرب البدء بإقامة 40 وحدة استيطانية جديدة على تلة قريبة من مخيم الدهيشة قرب بيت لحم. ويأتي ذلك كله بعد أن أقرت اللجنة المالية في الكنيست الأسبوع الماضي تحويل 75 مليون شيكل لدعم الاستيطان في مختلف أنحاء الضفة الغربية.
جامعة الدول العربية تصدر بياناً بمناسبة يـوم الأرض تدعو فيه المجتمع الدولي إلى إلزام إسرائيل بوقف الاستيطان وتهويد القدس.
ذكرت صحيفة "هآرتس" في موقعها على الشبكة، أن بلدية القدس الإسرائيلية وبالتعاون مع وزارة السياحة الإسرائيلية سترصد 4 ملايين شيكل لمشروع استيطاني جديد في حي سلوان الواقع جنوبي المسجد الأقصى في القدس، تحت يافطة تشجيع السياحة في ما تسمى "مدينة داوود" في إطار مشروع "الحديقة الوطنية" والذي تقوم عليه جمعية تشجيع الاستيطان الإسرائيلي "إلعاد" تحت مراقبة سلطة الطبيعة وسلطة الآثار.
قالت وسائل إعلام إسرائيلية إن رئيس المجلس البلدي اليهودي للقدس، نير بركات، يخطط لإقامة مستوطنة جديدة قرب بلدة أبو ديس العربية في شرق المدينة. وذكرت أسبوعية "يروشلايم"، إن المستوطنة التي يُنوى بناؤها من المفترض أن تضم 250 وحدة سكنية، مقابل إقرار مخطط لإقامة ألف شقة للعرب في بلدات العيسوية وعرب السواحرة ورأس العامود وصور باهر.
محافظ مدينة القدس، عدنان الحسيني يؤكد في تصريح خاص لوكالة فرانس برس بأنه لم يعد هناك مشاريع كتل كبيرة حول القدس لأن الإسرائيليين انهوا حزامهم الاستيطاني حول المدينة بكتل استيطانية كبيرة، وباتوا يغلقون النوافذ الصغيرة بتجمعات استيطانية تتراوح بين 300 و500 وحدة سكنية.
رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو يؤكد في تصريح صحافي مواصلة تقديم الدعم للاستيطان في الضفة الغربية وفي مدينة الخليل.
الرئاسة الفلسطينية تدين قرار إسرائيل بناء 654 وحدة استيطانية في القدس المحتلة، و180 وحدة أخرى في مستوطنة 'جفعات زئيف' في الضفة الغربية. والناطق باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة يناشد في تصريح لوكالة وفا المجتمع الدولي، وخصوصاً الرباعية الدولية، الضغط على الحكومة الإسرائيلية لوقف هذه الممارسات التي توتر الأوضاع، مشدداً على أن السلام والاستيطان لا يلتقيان.
كشف رئيس لجنة الدفاع عن سلوان الناشط المقدسي، فخري أبو دياب، النقاب عن انتهاء السلطات الإسرائيلية من بناء بؤرة استيطانية جديدة تقع أسفل فندق الأقواس السبعة في سفوح جبل الزيتون المطلة على المسجد الأقصى والقدس القديمة.
أعلنت وزارة الإسكان الإسرائيلية طرح 5 عطاءات لبناء 872 وحدة استيطانية في مستوطنة "هار حوماه" في جبل أبو غنيم جنوبي مدينة القدس.
أدانت فرنسا بحزم نشر السلطات الإسرائيلية تقديم عروض لبناء 872 مسكناً في مستوطنة "هارحوما" في القدس الشرقية، و180 مسكناً في مستوطنة "جيفات زئيف" في الضفة الغربية و69 مسكناً في مستوطنة "كاتزرين" في الجولان.
أعلن وزير الخارجية الاسترالي، بوب كار، عن إدانة بلاده قرار إسرائيل بتوسيع المستوطنات الإسرائيلية في القدس الشرقية والضفة الغربية.
قام موظفو دائرة الإخلاء برفقة قوة من الشرطة الإسرائيلية صباح اليوم بإخلاء عائلة المواطن الفلسطيني خالد النتشة المؤلفة من 11 فرداً من بيتها في حي بيت حنينا في شمال القدس الشرقية، وذلك في إطار مخطط واسع يرمي إلى إقامة مستوطنة إسرائيلية جديدة في قلب هذا الحي الفلسطيني.
وبعد وقت قصير دخلت مجموعة من المستوطنين اليهود إلى البيت. وتمت عملية الإخلاء بأمر صادر عن محكمة إسرائيلية بعد أن خسرت عائلة النتشة شكوى قضائية رفعها ضدها مستوطن ادعى أن البيت ملك له، وأنه اشتراه في سبعينيات القرن الفائت.
وتعتزم جمعية استيطانية تطلق على نفسها اسم "صندوق أراضي إسرائيل" إقامة مستوطنة جديدة في حي بيت حنينا بعد أن تم مؤخراً إخلاء عائلتين فلسطينيتين أخريين من بيتيهما اللذين يقعان بالقرب من بيت عائلة النتشة، وقد جرى إخلاؤهما طواعية في مقابل شطب دين مالي.
وقال مدير "صندوق أراضي إسرائيل" أرييه كينغ، وهو نشيط يميني يقف وراء طرد العائلات الفلسطينية الثلاث من بيوتها، في بيان صحافي عممه على وسائل الإعلام، إن "عملية الإخلاء التي تم تنفيذها اليوم استندت إلى قرار صادر عن المحكمة المركزية في القدس."
وأضاف: "إننا نتوقع أن نحصل في غضون عام واحد على تصاريح تقضي ببناء عشرات الوحدات السكنية، وذلك بهدف إقامة حي جديد سيكون مخصصاً للأزواج اليهودية المثالية."
وأكد كينغ أن "الصندوق يخطط أيضاً لتنفيذ مزيد من عمليات الإخلاء [لعائلات فلسطينية أخرى] خلال الأشهر القريبة المقبلة في كل من حي نوف شموئيل [بيت حنينا] وحي نحالات شمعون [الشيخ جراح]."
وقال السكرتير العام لحركة "السلام الآن" ياريف أوبنهايمر إن المستوطنة الجديدة المزمع إقامتها في قلب حي بيت حنينا تشكل تهديداً آخر لحل الدولتين، وأن إخلاء عائلة النتشة يعتبر عملاً غير أخلاقي وخطراً ومناقضاً للمصلحة الإسرائيلية. واتهم الحكومة الإسرائيلية بتشجيع الممارسات التي تقوم بها جمعيات يمينية متطرفة وتهدف إلى تهويد الأحياء الفلسطينية في القدس الشرقية من خلال فرض وقائع ميدانية.
وقال "تحالف منظمات شراكة"، الذي يعمل من أجل المساواة بين العرب واليهود في إسرائيل، إن عملية إخلاء بيت عائلة النتشة تشكل جزءاً من ظاهرة واسعة النطاق يقوم خلالها مستوطنون يهود بغزو بيوت في مناطق عربية بقصد تهويدها وتطهيرها من سكانها الأصليين.
تجدر الإشارة إلى أن مدير "صندوق أراضي إسرائيل" كينغ كان قد نشر في آذار/ مارس الفائت إعلاناً دعا فيه "رجالاً أقوياء" إلى تقديم المساعدة له من أجل إخلاء عائلة النتشة، مدعياً أن الشرطة تماطل في إخلاء البيت.
وفي إثر نشر هذا الإعلان قال صاحب البيت خالد النتشة لصحيفة "هآرتس": "لقد بل غت كينغ بأنني لن أخلي البيت، حتى لو قتلونا." وأكد أن والده اشترى الأرض التي أقيم البيت عليها سنة 1935 لكنه لم يتمكن الآن من تزويد المحكمة بالوثائق التي تثبت ملكيته للبيت والأرض. وأضاف: "أنا رجل مريض طوال حياتي ولا مال لدي من أجل أن أسدد تكاليف المحكمة والاستئناف، وقد خسرت القضية، لكني لا أنوي الخروج من البيت بأي حال من الأحوال."
كشف مستشار ديوان الرئاسة الفلسطينية، المختص في شؤون القدس، المحامي أحمد الرويضي، عن معلومات بشأن عزم مجموعات استيطانية، السيطرة على عقارات في الشيخ جراح وسلوان والبلدة القديمة بالقدس. وحذّر الرويضي، في تصريحات له من خطورة الإجراءات المتخذه في المحاكم الإسرائيلية، ازاء عقارات مقدسية، بناء على دعاوى رفعتها جمعيات استيطانية إسرائيلية.
حذّرت حركة "السلام الآن" الإسرائيلية من مغبة إقدام المستوطنين، بدعم من الحكومة الإسرائيلية، على إقامة مستوطنة في قلب حي بيت حنينا في القدس الشرقية، بعد إخلاء عائلة من منزلها في الحي، والاستيلاء عليه بادعاء ملكية اليهود للأرض المقامة عليها المنزل.
الخارجية التركية تدين في بيان لها موافقة إسرائيل على إنشاء فندق في مستوطنة غفعات هاماتوس في القدس الشرقية وتتهمها بتدمير أرضية السلام بموقفها المنتهك للقانون الدولي.
كشف تقرير لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، النقاب عن أن نحو 2000 مستوطن يعيشون في قلب الأحياء الفلسطينية في القدس الشرقية، في بيوت تم الاستيلاء عليها بوسائل مختلفة، بما في ذلك تطبيق قانون أملاك الغائبين وقيام المحاكم الإسرائيلية بالنظر في ادعاءات مزعومة بشأن عقارات مملوكة لليهود قبل عام 1948، ضمن وسائل أخرى.
ذكرت أسبوعية "يروشاليم" أن مخططاً قُدّم الأسبوع الماضي لبلدية القدس لإقامة 14 وحدة استيطانية في حي الشيخ جراح بالقدس الشرقية، وذلك على أنقاض مبنىً مكون من طابقين تم شراؤه مؤخراً.
من جهة أخرى، كشف مدير دائرة الخرائط في جمعية الدراسات العربية في القدس، خليل تفكجي، عن الإعلان عن إيداع مخطط جديد رقم 13261 لإقامة حي جديد في مستعمرة "جيلو" على أراضي بيت جالا وبيت صفافا وإقامة 300 وحدة بعد الانتهاء من المرحلة الأولى.
كشف مستشار ديوان الرئاسة والمختص في شؤون القدس، المحامي أحمد الرويضي، النقاب عن البرامج الاستيطانية التي تحاول إسرائيل تنفيذها في القدس من خلال ثلاث حلقات أساسية تستهدف تكثيف الوجود الاستيطاني اليهودي في المدينة وتقليص الوجود الفلسطيني فيها.
وقال الرويضي، إن الحلقة الأولى هي استهداف عزل القدس كلياً عن محيطها في الضفة الغربية والمدن الفلسطينية الأخرى من خلال فصلها بجدار الفصل العنصري، وبناء استيطاني في غلاف المدينة يبدأ من قلنديا مروراً بمشروع البوابة الشرقية في أراضي عناتا وشعفاط واستكمالاً بمشروع E1 شرق المدينة وحتى مستوطنات معالي ادوميم وكيدار في أراضي الخان الأحمر والسواحرة الشرقية وصولاً إلى مستوطنة هار حوماه على أراضي جبل أبو غنيم وحتى مستوطنة جيلو.
أما الحلقة الاستيطانية الثانية فهي في البلدة القديمة وغلافها بعزلها عن محيطها من قرى القدس وإقامة غلاف استيطاني حولها يبدأ من الشيخ جراح حيث إقامة 250 وحدة استيطانية، مروراً بأراضي واد الجوز والصوانة ومنطقة باب الأسباط ورأس العامود حيث تخطط إسرائيل هناك لإقامة 240 وحدة استيطانية وحتى أحياء البستان ووادي حلوه في سلوان والتي تنوي إسرائيل إقامة حدائق توراتية بعد طرد سكانها الفلسطينيين منها، وهدا ما يعرف باسم "الحوض الوطني المقدس".
أما الحلقة الثالثة فهي وضع اليد على عقارات المدينة وبشكل خاص في بلدة سلوان والشيخ جراح والبلدة القديمة وأخيراً في منطقة بيت حنينا، واستغلال قوانين إسرائيلية تطبقها إسرائيل على القدس وخاصة قانون أملاك الغائبين لعام 1950 وقانون الاستملاك للمصلحة العامة وغيرها من القوانين والتي تشير إلى أن هناك مركبات مختلفة في هيكلية الحكم الإسرائيلي تشمل بلدية القدس الغربية ودائرة أراضي إسرائيل وحارس أملاك الغائبين وسلطة الآثار وغيرها تتعاون مع الجمعيات الاستيطانية لتسهيل سيطرتها على العقارات ويوفر القضاء الإسرائيلي الغطاء القانوني اللازم، وبالأرقام فان إسرائيل لم تبقي سوى 13% من الأراضي فقط للفلسطينيين في القدس يمكن الاستمرار بالإقامة فيها وتحقيق النمو الديموغرافي فيها فقط.
صادقت الحكومة الإسرائيلية اليوم على سلسلة خطط تهدف إلى تعزيز مكانة مدينة القدس الموحدة كعاصمة أبدية إسرائيل، وإلى تطويرها اقتصادياً وسياحياً واجتماعياً.
وجاء ذلك في ختام اجتماع خاص عقدته الحكومة في موقع "غفعات هتحموشيت" ["تلة الذخيرة"، وهو موقع عسكري أردني تم احتلاله في حرب 1967 ] في مناسبة حلول الذكرى ال 45 لتوحيد شطري المدينة، واشترك فيه رئيس بلدية القدس نير بركات.
ومن هذه الخطط: إنشاء مجمعات سكنية في القدس لأفراد قوات الجيش النظامي والشرطة، من خلال تخصيص قطع أرض تعود إلى دائرة أراضي إسرائيل وتكون معفاة من العطاءات، وذلك على أمل استقطاب شريحة سكانية نوعية إلى المدينة؛ رصد مبلغ 350 مليون شيكل لتطوير حيز الحياة العامة والمشاريع السياحية في القدس على مدى الأعوام الستة المقبلة. وسيخصّص هذا المبلغ لتطوير البنى التحتية بما يخدم مصلحة سكانها وزوارها، سواء من خلال توسيع المناطق الخضراء المفتوحة، أو من خلال إعادة تأهيل مواقع سياحية رئيسية في ربوع المدينة.
وقال رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو لدى إقرار الخطط إنها تأتي استكمالاً للاستثمارات الهائلة للحكومة الحالية في القدس خلال الأعوام الأخيرة والتي باتت ثمارها واضحة وماثلة للعيان.
وأضاف أن هذه الاستثمارات ستساهم في الاستفادة من الطاقة الهائلة التي تنطوي عليها القدس بصفتها موقعاً سياحياً عالمياً، الأمر الذي سيؤدي إلى تطويرها وتكريس مكانتها.
وأكد نتنياهو في مستهل الاجتماع أن حكومته ملتزمة الحفاظ على وحدة القدس وتطويرها، ويتم ترجمة ذلك أولاً من خلال الأموال الطائلة التي توظف في إطار استثمارات مدروسة، وثانياً من خلال التغيير في هيئة المدينة الخارجية، سواء على صعيد البنى التحتية، أو على صعيد التربية والتعليم، أو على صعيد الموارد المتوفرة في السياحة وصورة المواقع السياحية ذاتها. وأضاف: سنواصل هذا المسعى فعلاً اليوم عبر القرارات التي سنعتمدها.
وأشار إلى أن الحكومة ملتزمة أيضاً تأهيل موقع "غفعات هتحموشيت" الذي يرمز إلى البطولات والتضحيات التي من دونها ما كانت القدس ستتوحَّد، وملتزمة إزاء الماضي، فلقد كانت القدس مدينة التوراة وستبقى كذلك، وسنتخذ اليوم قرارات تمكننا من بناء مواقع خاصة بالتوراة في القدس تبين العلاقة التي تربطنا بأرض التوراة - صهيون - وتسمح باستقدام ملايين من البشر لإطلاعهم بصورة مباشرة على تراث إسرائيل كما يتمثل في التوراة.
وأكد أخيراً أن الحكومة ملتزمة إزاء حاضر القدس، وهذا سينعكس أساساً من خلال قرارات خاصة تقضي بمنح تسهيلات لأفراد قوات الأمن من الجيش النظامي والشرطة لبناء مساكن كي تتسنى لهم الإقامة بالقدس، وينطوي هذا الأمر على أهمية كبيرة في ظل الضائقة السكنية والطلب الكبير على مشاريع السكن.
الخارجية البريطانية تصدر بياناً حول اجتماع وزير الخارجية، ويليام هيغ، بنظيره الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان تتناول فيه التوسع الاستيطاني في القدس والضفة الغربية وتعتبره تهديداً لحل الدولتين.
اقتحمت مجموعات من المستوطنين قرية النبي صموئيل الواقعة شمال غرب القدس واعتدت على أهالي القرية، كما داهمت القوات الإسرائيلية برفقة المستوطنين أهالي القرية وهم يقومون بترميم وزراعة الأراضي وقاموا بالاعتداء عليهم وطلبوا منهم إحضار الهويات ومن ثم طلبوا من الشبان القيام بأعمال غير أخلاقيه كالرقص والغناء والقول إجباراً "أنا أحب إسرائيل" فرفض المواطنين ذلك ومن ثم اعتدوا عليهم بالضرب.
قال مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة إنه "هُجّر ما يزيد عن 60 شخصاً بسبب عمليات الهدم التي نفُذت في المنطقة (ج) والقدس الشرقية، إضافة إلى تضرر 100 شخص آخرين على الأقل؛ كما وتم استهداف مساكن طارئة مجددا قد قامت الأمم المتحدة بتمويلها".
قال رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو إن الخطة التي قرر اتباعها إزاء قرار المحكمة الإسرائيلية العليا القاضي بإخلاء حي غفعات هأولبانا في مستوطنة بيت إيل حتى الأول من تموز/يوليو المقبل بسبب إقامته على أراض فلسطينية خاصة، من شأنها أن تعزز الاستيطان في المناطق [المحتلة].
وجاءت أقوال نتنياهو هذه في سياق مؤتمر صحافي خاص عقده بعد ظهر اليوم في ديوانه في القدس في إثر إسقاط الكنيست مشروع قانون خاص قدمه أعضاء كنيست من اليمين المتطرف، ويهدف إلى شرعنة البؤر الاستيطانية غير القانونية.
وأكد نتنياهو أن مشروع القانون الذي أسقط في الكنيست اليوم كان سيلحق ضرراً بالاستيطان، بينما الخطة التي وضعها، وتشمل توسيع مستوطنة بيت إيل، ونقل البيوت، من شأنها أن تعزز الاستيطان.
وقال: "مع ذلك، يجب القول إن هذا ليس يوماً بسيطاً أو سهلاً، ونقل البيوت من مكانها، حتى لو كان الحديث يدور على 5 بيوت فقط، لا يعتبر عملاً يُسعد هذه الحكومة تنفيذه. لكن المحكمة العليا حسمت الأمر وعلينا أن نحترم قرارات المحكمة. وفي موازاة ذلك سيتم توسيع بيت إيل، والعائلات ال 30 [التي تقطن في الحي المقرر إخلاؤه] ستبقى فيها وستنضم إليها 300 عائلة جديدة. وأقول لأولئك الذين يعتقدون أنهم سيستخدمون القضاء للمساس بالاستيطان، إنهم على خطأ لأن ما يحدث عملياً هو العكس تماماً. وبدلاً من تقليص حجم بيت إيل فإنها ستتوسع، وبدلاً من المساس بالاستيطان فإنه سيتقوى ويتعزز."
وأشار رئيس الحكومة إلى أنه تسلم وجهة نظر قانونية واضحة من المستشار القانوني للحكومة تؤكد أن قرار المحكمة العليا بشأن غفعات هأولبانا لا يعتبر بأي حال من الأحوال سابقة، ولا يمكن استخدامه كمثال لحالات أخرى، وأنه فضلاً عن ذلك قرر تشكيل لجنة وزارية لشؤون الاستيطان كي يتم ضمان تطبيق سياسة الحكومة التي تتعلق بتعزيز الاستيطان.
وخاطب نتنياهو جمهور المستوطنين قائلاً: "إنني أفهم آلامكم وأشارككم فيها، وأقول لكم ما سبق أن قلته مراراً وتكراراً: لم توجد حكومة تدعم الاستيطان أكثر من حكومتي، ولم توجد حكومة واجهت ضغوطاً كانت تهدف إلى إلحاق أضرار بالاستيطان أكثر من حكومتي. لكن عليكم أن تدركوا أننا نعمل في بيئة معقدة جداً من النواحي السياسية والدولية والقانونية. وفي مثل هذه البيئة المعقدة يجب التصرف برشد وحكمة ومسؤولية. وزملائي في الحكومة وأنا عملنا هكذا حتى الآن، وسنواصل العمل كذلك لاحقاً، وسنستمر في تعزيز الاستيطان وفي تعزيز الديمقراطية."
رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، يؤكد في كلمة له المضي في تشجيع الاستيطان في الضفة الغربية والقدس.
كشف معهد الأبحاث التطبيقية "أريج"، أن الجرافات الإسرائيلية انتهت مؤخراً من شق طريق استيطاني جديد يلتف حول مستوطنة "هار حوماة" المقامة على أراضي جبل أبو غنيم وهي المستوطنة التي عمدت إسرائيل إلى ضمها للقدس ضمن المشروع التوسعي الذي بات يعرف باسم "القدس الكبرى".
أقرت بلدية القدس الإسرائيلية خطة مبدئية لتوسيع مستوطنة "غيلو" جنوب القدس وإقامة 2500 وحدة استيطانية جديدة.
تسعى بلدية القدس إلى توسيع حي جيلو الاستيطاني إلى ما بعد حدود القدس الشرقية مع بناء 2500 منزل جديد في الضفة الغربية القريبة منه كما أعلن محامٍ إسرائيلي أمس.
المستوطنون يشعلون النار في مسجد جبع بالقرب من القدس، والناطق باسم الرئاسة الفلسطينية، نبيل أبو ردينة، يدينه في بيان ويحمل الحكومة الإسرائيلية المسؤولية الكاملة.
حركة المقاومة الإسلامية، حماس، تدين في بيان لها إحراق المستوطنين مسجد قرية جبع الكبير شمال القدس، متهمة السلطات الإسرائيلية بحمايتهم.