ملف الإستيطان

6/2/2011

أصدرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي أمراً احترازياً قضى بالاستيلاء على أراضي وقف اليملي إضافة إلى عدد من المحال التجارية ومبان ومسجد وسط القدس المحتلة وذلك تمهيداً لإقامة مشاريع استيطانية عليها. وأوضح متولي أوقاف الشيخ اليملي أن السلطات الإسرائيلية وضعت يدها على أرض الوقف الواقعة إلى الغرب من القنصلية الأميركية في شارع نابلس وسط القدس، بالإضافة إلى أملاك أخرى تشمل أحد المساجد ومحطة وقود ومرآب ومباني ودكاكين. وأكد أن الأرض هي أرض وقفية لا تباع ولا تشترى ولا يستطيع متولي الوقف أن يقوم بتأجيرها إلا بقرار من قاضي المحكمة الشرعية، مشيراً إلى حجة شرعية بوقفية الأرض تعود إلى 400 عام وهي مسجلة في الطابو العثماني. 

يشار إلى أن أرض الوقف المستهدفة والمسجد تقع على مقربة من سور القدس التاريخي من جهة باب العمود، وهي قريبة من الشارع الذي يفصل بين شطري مدينة القدس. وكانت بلدية الاحتلال في القدس قد نشرت إعلانات عن رغبتها بإقامة مشروع استيطاني كبير في أرض الوقف تابع لشركة بازل الإسرائيلية للوقود.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا.
12/2/2011

أصدر المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان التابع لمنظمة التحرير الفلسطينية، تقريره الأسبوعي حول الممارسات والانتهاكات الإسرائيلية في مدينة القدس. وسجل التقرير استشهاد الشاب حسام رويضي من حي كفر عقب شمال القدس على يد مجموعة من اليهود المتطرفين الأسبوع الماضي. وذكر التقرير أن سلطات الاحتلال أصدرت أمراً احترازياً بالاستيلاء على أراضي وقف اليملي إضافة إلى محال تجارية ومبان ومسجد وسط القدس بهدف إقامة مشاريع استيطانية عليها. وسجل التقرير مصادقة لجنة التخطيط والبناء في بلدية القدس المحتلة، على بناء مبنيين استيطانيين يضمان 13 وحدة استيطانية في حي الشيخ جراح وسط القدس، إضافة إلى مصادقة رئيس بلدية القدس، نير بركات، على مخطط جديد لإقامة مجمع مبان تجارية وتربوية ثقافية ضخمة في موقع كريات هليؤوم في قلب المدينة، وهو يقع بين الخط الفاصل بين البلدة القديمة وغربي القدس. وكشف التقرير عن مخطط استيطاني جديد، سيتم تنفيذه في غضون خمس إلى عشر سنوات ويتضمن بناء حوالى 200 وحدة استيطانية لليهود في منطقة الشيخ جراح، إضافة إلى الحديث عن عدد آخر من المخططات الاستيطانية التي تتضمن بناء المئات من الوحدات الاستيطانية في القدس. وأشار التقرير إلى الأمر الاحترازي الذي أصدرته سلطات الاحتلال باحتلال سطح إحدى البنايات الفلسطينية في حي بطن الهوى في بلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى. كما أضاف التقرير أن سلطات الاحتلال هدمت خربة طانا شرق مدينة نابلس للمرة الرابعة على التوالي، إضافة إلى اقتحام قرية العقبة في منطقة الأغوار الشمالية، مسلمة عدداً من المواطنين إخطارات هدم جديدة.

المصدر: سما الإخبارية.
6/3/2011

سلّمت السلطات الإسرائيلية مواطنين في عدة بلدات وقرى في محافظة جنين، إخطارات بتمديد قرارات الاستيلاء على أراضيهم لغاية عام 2013.

واشتملت الإخطارات على قرارات استيلاء على 4.60 دونم من أراضي قرية جلبون، إضافة إلى 148 دونما من أحواض مختلفة من أراضي قرية فقوعة، و185.4 من أحواض مختلفة من أراضي عربونة، و9.302 دونم من أراضي بلدات الجلمة، وبرقين، واليامون، وتعنك، وزبوبا، ورمانة، وقرية مقيبلة داخل أراضي الـ 48.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
9/3/2011

رئيس لجنة الدفاع عن الأراضي في أبو ديس وترحيل البدو، المحامي بسام بحر، ذكر أن الجيش الإسرائيلي أصدر أمراً بمصادرة 480 دونماً من أراضي بلدة أبو ديس، وذلك من أجل استكمال بناء الجدار العازل ومن هذه المناطق "أبو هندي" و"منزل علي".

وذكر أن بناء هذا الجدار سيؤدي إلى إلغاء طريق القدس - أريحا المتعارف عليها تاريخياً وإلى الاستيلاء على آلاف الدونمات من أراضي المنطقه بهدف بناء الجدار العازل الذي سيفصل هذه المنطقه عن باقي مناطق الضفة الغربية وتوسيع المستوطنات.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
13/3/2011

أكد تقرير إحصائي أصدره مركز أبحاث الأراضي حول الانتهاكات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية، أن الاحتلال الإسرائيلي يواصل سياسته المنظمة ضد الأرض والسكان الفلسطينيين بالترافق مع صمت دولي وتشجيع أميركي واضح. وأشار التقرير إلى استخدام الولايات المتحدة لحق النقض، الفيتو، ضد قرار مجلس الأمن الدولي الذي يدين الاستيطان الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية، ما أدى إلى مصادرة قرار عالمي صادقت عليه 14 دولة من أصل 15 دولة، يشكلون كامل أعضاء مجلس الأمن. وسجل المركز تصاعداً في الاعتداءات الإسرائيلية خاصة في المناطق المصنفة، ج، في اتفاق أوسلو، وذلك بهدف ترحيل الفلسطينيين من أماكن سكنهم وإحلال المستعمرين اليهود مكانهم. وأشار المركز إلى أن شهر شباط/ فبراير 2011 شهد المزيد من الاعتداءات، وأهمها هدم 18 منزلاً منها 10 في محافظة نابلس، و7 في محافظة الخليل، ومنزلاً في محافظة القدس. كما هدمت القوات الإسرائيلية، 50 منشأة منها منشآت تجارية وزراعية وآبار مياه منها 24 في محافظة نابلس، و19 في محافظة طوباس و7 في محافظة الخليل ومنشأة واحدة في محافظة سلفيت. إضافة لذلك، سجل التقرير تهديدات بهدم 26 منزلاً في محافظات الخليل وسلفيت والقدس. كما تم اقتلاع 785 شجرة في محافظات نابلس وبيت لحم والقدس وسلفيت والخليل، معظمها أشجار زيتون. وبالنسبة للأراضي، ذكر التقرير أن قوات الاحتلال صادرت خلال الشهر الماضي، 21 دونماً في محافظتي الخليل والقدس، وجرفت 225 دونماً في محافظتي سلفيت وقلقيلية.

المصدر: وكالة معاً الإخبارية.
21/3/2011

اتهم ريتشارد فولك، مقرر الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، في كلمة أمام مجلس حقوق الإنسان التابع لهيئة الأمم المتحدة، إسرائيل بتنفيذ سياسة تطهير عرقي بحق الفلسطينيين من خلال التوسع في عمليات الاستيطان في القدس الشرقية، وطرد الفلسطينيين من منازلهم في المدينة. وأوضح فولك، أن التوسع الاستيطاني المتواصل في القدس الشرقية والذي يترافق مع عمليات طرد بالقوة للفلسطينيين الذين يقيمون في المدينة منذ زمن طويل، يؤدي إلى وضع غير محتمل في الجزء من المدينة الذي كان يقع سابقاً تحت السيطرة الأردنية. وقال فولك، أن هذا الوضع بتأثيره المتراكم، ينطبق عليه وصف التطهير العرقي. وأعرب فولك عن أمله في أن يقوم مجلس حقوق الإنسان بالطلب إلى محكمة العدل الدولية التحقيق في الممارسات الإسرائيلية في الأراضي المحتلة، مشيراً إلى أن هذا التحقيق يجب أن يركز على ما إذا كان الاحتلال الطويل للضفة الغربية والقدس الشرقية يتضمن عناصر الاستعمار والفصل العنصري والتطهير العرقي، والتي تعد خرقاً لقواعد القانون الدولي الإنساني. ومن المتوقع أن يصدر مجلس حقوق الإنسان قراراً بإدانة الاستيطان الإسرائيلي في الضفة الغربية والقدس الشرقية. يشار إلى أن إسرائيل ترفض التعامل مع فولك، أو السماح له بدخول الدولة، بحجة تحيزه.

المصدر: هآرتس، 21/3/2011.
25/3/2011

مجلس حقوق الإنسان يصدر القرار رقم 16‏/31 (الدورة 16‏) يعرب فيه عن قلقه إزاء استمرار أنشطة الاستيطان الإسرائيلي، بما في ذلك توسيع المستوطنات، ونزع ملكية الأراضي، وهدم المنازل، ومصادرة الممتلكات وتدميرها، وطرد الفلسطينيين. كما تؤكد أن المستوطنات تشكل عقبة رئيسية أمام تحقيق السلام. فيحث المجلس إسرائيل على أن تتخلى عن سياستها الاستيطانية في الأراضي العربية المحتلة وأن تقوم فوراً بتفكيك المستوطنات، وبوقف توسيع المستوطنات القائمة، وأن تمنع أي توطين جديد للمستوطنين.

المصدر: قرارات الأمم المتحدة بشأن فلسطين والصراع العربي – الإسرائيلي. المجلد السابع: 2005-2011 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 2015).
27/3/2011

طالب مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، في تقرير تحت عنوان، الأوضاع الإنسانية في القدس الشرقية مخاوف رئيسية، بإلغاء القيود المفروضة على الإقامة والقيود على التخطيط وتقسيم الأراضي والإسكان، وعمليات الهدم والطرد، والقيود على الوصول إلى الخدمات والنشاط الاستيطاني والجدار العازل، وهي قيود تزيد من هشاشة الوضع الإنساني للفلسطينيين في القدس الشرقية. وحذر التقرير من تقويض الوجود الفلسطيني في القدس الشرقية في حال الإخفاق في معالجة هذه الأمور، على الرغم من بقاء الفلسطينيين فيها خوفاً من إلغاء إقامتهم ومخصصاتهم الاجتماعية. واستعرض التقرير بالتفصيل التدابير الإسرائيلية المتخذة منذ العام 1967، ضد السكان الفلسطينيين في القدس الشرقية والتي تتعلق ببناء المستوطنات، وعمليات هدم المباني بشكل غير قانوني، وعمليات مصادر الأراضي بهدف التوسع الاستيطاني الذي أدّى إلى نقص الأرض والموارد المتاحة للبناء والتنمية الفلسطينية. وأشار التقرير إلى الخدمات التي يستفيد منها المستوطنون خلافاً للأحياء الفلسطينية التي لا تستوفي الخدمات اللازمة لاحتياجات السكان. وأوضح التقرير، أن إسرائيل، بوصفها القوة المحتلة، يقع على عاتقها، بموجب القانون الدولي وقانون حقوق الإنسان، مسؤولية ضمان تلبية الاحتياجات الأساسية للشعب الفلسطيني الواقع تحت الاحتلال بما في ذلك القدس الشرقية.

المصدر: سما الإخبارية.
30/3/2011

أصدر مركز أبحاث الأراضي وجمعية الدراسات العربية وعدة مؤسسات فلسطينية تعنى بموضوع الأراضي في القدس، في الذكرى الخامسة والثلاثين ليوم الأرض، إحصاءات حول وضع الأراضي في مدينة القدس. ووفق هذه المعطيات، لم يتبق من أراضي القدس سوى نسبة 14% يستغلها الفلسطينيون للبناء، وذلك بعد أن صادرت الحكومة الإسرائيلية أكثر من 34% من أراضيها لصالح المستوطنات، فيما صنفت نسبة 52% مناطق خضراء. وأوضحت الدراسات أنه منذ احتلال القدس عام 1967، تبين أن عدد الفلسطينيين الذين تمت مصادرة هوياتهم حتى حزيران/ يونيو 2010، بلغ 14383 شخصاً، في مقابل 721 هوية في العام 2009. أما بالنسبة لحقوق الإقامة، فقد طالت عملية إلغاء حق الإقامة 4672 فلسطينياً في القدس في عام 2008، بينهم 99 قاصراً، وهو ما يشكل نصف عدد الذين تمت مصادرة هوياتهم بين 1967 و 2007. ولفت المصدر إلى أن سلطات الاحتلال عمدت إلى ضم 70 ألف دونم من أراضي الفلسطينيين، من بينها أراضي 28 قرية تم ضمها إلى دولة إسرائيل. وأشارت الدراسات أيضاً إلى مواصلة عمليات مصادرة الأراضي والاستيلاء على العقارات الفلسطينية في القدس، لإسكان مجموعات من المستوطنين فيها، إضافة إلى سياسة فرض ضريبة الأملاك على أصحاب أراضي الملكية الشخصية، وهي تشمل مبالغ باهظة كضريبة أملاك على الأراضي غير المستغلة. وأضافت الدراسات، أنه خلال السنوات العشر الأخيرة، تم وضع 7880 مخططاً للبناء في القدس، من بينها 10 مخططات فقط للمواطنين العرب في مدينة القدس.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا.
2/4/2011

كُشف النقاب عن مخطط إسرائيلي يقضي بمصادرة مليون دونم من أراضي الفلسطينيين والعرب في النقب المحتل، تزامناً مع الذكرى الـ 35 ليوم الأرض. ويندرج المخطط ضمن توصيات لجنة غولدبيرغ الحكومية، التي أقيمت عام 2008 ويترأسها القاضي المتقاعد العيزر غولدبيرغ.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
3/4/2011

أظهر تقرير نشره مركز المعلومات لشؤون الجدار والاستيطان، أن نسبة الاستيطان بلغت 68%، منها 63% نتيجة اعتداء مستوطنين، و2% مخططات استيطانية، و3% توسيع وإضافة مستوطنات، وذلك خلال شهر آذار. وأضاف التقرير أن إجراءات الاحتلال وصلت إلى نسبة 34%، فيما بلغت نسبة الاعتداء على الأرض والثروات الطبيعية والدينية 8%. وأشار التقرير إلى مجموعة من الاعتداءات الإسرائيلية المنظمة التي ارتكبت ضد المواطنين الفلسطينيين وممتلكاتهم وصل عددها إلى 214 اعتداء، قام المستوطنون بتنفيذ معظمها. وأورد التقرير تفصيلاً عن عمليات الاعتداء، التي توزعت بين إغلاق للطرق الرئيسية وإحراق للمركبات وإطلاق نار تجاه المواطنين والمنازل واقتحام المناطق ووضع الخيام ومحاولات اختطاف الأطفال، إضافة إلى تعرض أكثر من 50 مواطناً فلسطينياً من بينهم أطفال في عدد من الهجمات على المدن والقرى والمخيمات. كما لفت التقرير إلى عمليات الهدم والإخلاء والتجريف والإخطارات بالهدم في مختلف مناطق الضفة الغربية، إضافة إلى مصادقة الحكومة الإسرائيلية على بناء 2120 وحدة استيطانية في مناطق القدس ومستوطنات معاليه أدوميم وجبل أبو غنيم وبسغات زئيف، وحي رأس العمود، ومستوطنة كريات سيفر في رام الله، ومستوطنة أريئيل في سلفيت، إضافة إلى بناء بؤر استيطانية جديدة في عورتا في نابلس.

المصدر: قدس نت.
4/4/2011

تواصل الحكومة الإسرائيلية وضع المخططات التوسعية الاستيطانية في الضفة الغربية، واليوم صادق رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، ووزير الدفاع الإسرائيلي، إيهود براك، على توسيع الخريطة الهيكلية لمستوطنة نوفيم المقامة على أراضي بلدة دير استيا ووادي قانا في محافظة سلفيت شمال الضفة الغربية. وتهدف الخطة الجديدة إلى توسيع المستوطنة وإقامة وحدات سكنية ومؤسسات رسمية داخلها.

وذكر رئيس بلدية ديراستيا، أن إجراءات الحكومة الإسرائيلية، هي من ضمن السياسة الإسرائيلية التوسعية وتعني الاستيلاء على مساحات واسعة من أراضي المواطنين الزراعية في وادي قانا وخربة شحادة وهي من أقدم الأراضي الزراعية، مشيراً إلى أن دير استيا أصبحت الآن محاطة بحزام استيطاني يضم حوالى 12 مستوطنة، فيما سيؤدي المخطط الجديد إلى الاستيلاء على أكثر من ثمانية آلاف دونم. ولفت إلى أن هذه الأراضي تحتوي على ينابيع طبيعية على مدار العام وسبع برك ماء يستخدمها المواطنون في عمليات ري الحمضيات المزروعة في هذه الأراضي. 

المصدر: قدس نت.
4/4/2011

صعّد مستوطنو "عيتس فرايم"، من عمليات التجريف والبناء الاستيطاني في محيط المستوطنة، في المنطقة المعروفة باسم "باط ابو رزيق" في أراضي بلدة مسحة بسلفيت.

وقال منسق اللجنة الشعبية لمقاومة الجدار والاستيطان في محافظة سلفيت، نصفت الخفش: إن "حركة السلام الآن" الإسرائيلية التي ترصد عمليات البناء والاستيطان في الضفة الغربية أكدت أن عمليات التجريف والبناء الاستيطاني في مستوطنة "عيتس افرايم" المقامة على أراضي بلدتي مسحة وسنيريا تهدف إلى بناء 62 وحدة استيطانية جديدة.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
16/4/2011

تسلّمت ست عائلات من قرية "كفا" إحدى الضواحي الغربية لمدينة طولكرم، إخطارات إسرائيلبة بإخلاء أراضيهم بحجة أنها أراضي دولة.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
20/4/2011

قام مستوطنين بإرسال رسائل نصية من خلال الهواتف النقالة، تقول أنهم سوف يقيمون بؤرة استيطانية جديدة اليوم في نابلس. وكان عدد من الباصات التي كانت تحمل المستوطنين وصلت إلى المنطقة الشرقية من قرية بورين جنوب مدينة نابلس، والتي كانت قد شهدت يوم أمس مواجهات أسفرت عن إصابة خمسة مواطنين من بينهم ضابط في الشرطة الفلسطينية أصيب برصاصتين من أسلحة المستوطنين. 

من ناحيته قال مسؤول ملف الاستيطان في شمال الضفة الغربية، غسان دغلس، أن المستوطنين يستخدمون شكبة اتصالات خاصة بهم لإرسال الرسائل النصية لكافة المستوطنين في الضفة الغربية وأنصارهم من داخل الخط الأخضر، لتنظيم الفعاليات وتزويدهم بالأخبار أولاً بأول، ومن بينها إقامة البؤر الاستيطانية الجديدة والاعتداءات على ممتلكات المواطنين الفلسطينيين في الأراضي الفلسطينية.

المصدر: وكالة معاً الإخبارية.
1/5/2011

أخطرت القوات الإسرائيلية خمسة مزارعين من بلدة ديراستيا في محافظة سلفيت، بإخلاء أراضيهم واقتلاع أشجار الزيتون منها وإعادتها إلى ما كانت عليه بحجة أنها محمية طبيعية ويحظر على المزارعين تغيير معالمها.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
29/6/2011

قرّر "لواء الاستيطان" التابع للهستدروت الصهيونية، وهي الجهة المخولة بإدارة أراضي الدولة في الضفة الغربية، مضاعفة مساحة الأراضي الزراعية التابعه لمستوطنات الأغوار من خلال مضاعفة مساحة الأرض التي يزرعها كل مستوطن في تلك المستوطنات وفقاً لما أوردته أمس صحيفة "هآرتس".

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
30/6/2011

أخطرت السلطات الإسرائيلية، أهالي قرية قريوت جنوب نابلس، بالاستيلاء على 189 دونماً من أراضيهم الواقعة في الناحية الغربية من القرية "حوض رقم (1) الطبيعي". وقد حظرت السلطات الإسرائيلية على المواطنين دخول تلك الأراضي واعتبرتها أملاك "دولة".

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
5/7/2011

أعلنت السلطات الإسرائيلية، عن تجديد مصادرتها لنحو 400 دونم من أراضي قرية عزون عتمة جنوب قلقيلية، لإقامة مقطع لجدار الضم والتوسع العنصري من الناحية الشمالية الغربية، بهدف توسيع مستوطنة "أورانيت" المقامة فوق أراضي القرية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
8/7/2011

استولت الحكومة الإسرائيلية على 189 دونماً من أرض قرية كريوت، شرق مدينة نابلس، لبناء حي استيطاني جديد في مستوطنة "علي" وفتح طريق لبؤرة استيطانية في المنطقة.

وذكرت صحيفة "هآرتس"، أن هذه هي المرة الأولى منذ ثلاث سنوات التي يتم فيها الاستيلاء على أراضٍ خاصة وإعلانها أراضي دولة، بهدف البناء الاستيطاني من قبل القيادة السياسية الإسرائيلية. وتبين من قرار الاستيلاء أن إسرائيل تستغل القانون العثماني منذ عام 1858 والذي أعلن بموجبه أن الأرض التي تستغل لمدة 10 سنوات يحق للدولة مصادرتها.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
9/7/2011

اقتحم عشرات المستوطنين اليهود قرية عاطوف في سهل عاطوف قرب بلدة طمون في طوباس شمال الضفة الغربية وجابوا بين منازل المواطنين بحماية من القوات الإسرائيلية.

وقال شهود عيان إن المستوطنين كانوا مزودين بأسلحتهم وعصي وخرائط وكاميرات وأجهزة مساحة الأرض ويقومون بعمليات مسح في سهل البقيعة مما أثار شكوك المواطنين حول علميات مصادرة جديدة لصالح المغتصبات الزراعية في المنطقة.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
13/7/2011

استولت القوات الإسرائيلية، على مساحات شاسعة من الأراضي الزراعية قرب مستوطنة "إفرات"، تعود لمواطنين من بلدة الخضر جنوب بيت لحم.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
18/7/2011

أحرق جنود إسرائيليون عشرات الدونمات الزراعية غرب مدينة نابلس شمال الضفة الغربية. وقال شهود عيان إن النيران اشتعلت بمساحات واسعة من أراضي قرى زواتا والناقورة وبيت ايبا.

كذلك، أقدمت القوات الإسرائيلية على تجريف عشرات الدونمات في منطقة "شعابة السير" الواقعه شرق مستعمرة "اسفر" المقامه على أراضي سعير في محافظة الخليل.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
21/7/2011

جرفت القوات الإسرائيلية مساحات واسعة من أراضي خربة أم نير شرق يطا جنوب الخليل بالضفة الغربية، والتي تعرضت للتجريف عدة مرات خلال الأشهر الاخيرة.

كذلك، شرعت الجرافات الإسرائيلية، بتجريف أشجار الزيتون الواقعة إلى الجنوب الغربي من قرية بيت إكسا في محافظة القدس.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
22/7/2011

كشفت صحيفة "هآرتس" النقاب عن وثيقة إسرائيلية للاستيلاء على أراضٍ في الضفة الغربية، الهدف منها تمزيق الضفة ومنع التواصل الجغرافي في حال إقامة دولة فلسطينية مستقلة.

وكانت "الإدارة المدنية" الإسرائيلية، قد أعدّت وثيقة حول تنظيم ملكية الاحتلال للأراضي بالقرب من التجمعات الاستيطانية، لكي يتم تخطيط البناء بالقرب من المستوطنات الكبيرة، مثل "غوش عتصيون"، "أريئيل"، "معاليه أدوميم"، ومنطقة القدس الكبرى، وفي مناطق استراتيجية في الأغوار وشمال البحر الميت.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
23/7/2011

ذكرت مصادر محلية في مدينة القدس أن طواقم تابعة للبلدية الإسرائيلية في المدينة، ألصقت إعلانات على مبانٍ وجدران منازل في حيّيْ وادي قدوم والصلعة ببلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى، وعلى مفترق الطرق بين سلوان وحي الصلعة، ومفترق الجسر. وجاء في الإعلانات أن "لجنة البناء والتنظيم" تنوي "وضع اليد" والتصرف فوراً و"استملاك" 102 دونماً حسب المخطط رقم 2688 في منطقة وادي قدوم ورأس العامود. كما تنوي الاستيلاء على 34 دونماً أخرى في منطقة الصلعة جنوبي حي سلوان حسب المخطط رقم 2683 لنفس الأغراض.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
17/8/2011

أضرم عشرات من المستوطنين الإسرائيليين، النار بعشرات الدونمات الزراعية في محيط مستوطنة "حومش" المخلاة شمال مدينة نابلس.

كذلك، بدأ مستوطنون بتوسيع بؤرة استيطانية جنوب مدينة نابلس في الضفة الغربية.

من جهة أخرى، شارك المئات من المستوطنين، بمسيرة تطالب بتوسيع المستوطنات في محافظة الخليل، ومصادرة المزيد من أراضي المواطنين.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
27/8/2011

وحدة الاستيطان التابعة للهستدروت، منحت أحد ضباط الإدارة المدنية 50 دونماً من أراضٍ شمال الضفة الغربية مقابل شيقل واحد في السنة ولمدة 25 عاماً.

هذا ما كشفه النقاش الذي شهدته المحكمة العليا الإسرائيلية أثناء نظرها في التماس تقدم به فلسطيني ليؤكد ملكيته الشخصية لـ 16 دونماً من بين الخمسين التي منحها "حارس الأملاك المتروكة والحكومية" للضابط الذي يقيم في مستوطنة "ريحان" شمال الضفة الغربية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
7/9/2011

صادرت القوات الإسرائيلية عدد من أراضي المواطنين المزروعة بأشجار الزيتون واللوزيات في بلدة الخضر جنوب بيت لحم. وذكرت مصادر في القرية أن قوات الاحتلال أبلغت أهالي الخضر بمصادرتها 15 دونماً من الأراضي المزروعة بأشجار الزيتون واللوزيات الواقعة جنوب البلدة، وذلك لربط مستوطنتي إليعيزر وأفرات المقامتين على أراضي بيت لحم.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
12/9/2011

صادقت الحكومة الإسرائيلية خلال اجتماعها الأسبوعي على مخطط يقضي بترحيل أكثر من 30 ألفاً من المواطنين العرب البدو عن أراضيهم في منطقة النقب فيما أعلن ممثلوهم أن حكومة إسرائيل أعلنت الحرب على البدو.

ويعرف هذا المخطط في إسرائيل باسم "تقرير برافر" لتطبيق توصيات "لجنة غولدبرغ" ويقضي بنقل أكثر من 30 ألف مواطن بدوي من قراهم التي لم تعترف بها إسرائيل منذ قيامها وتجميعهم في بلدات بدوية قائمة مثل رهط وكسيفة وحورة. ووفقاً للتقارير الحكومية فإن تكلفة هذا المخطط تبلغ 6.8 مليار شيكل (حوالى ملياري دولار) بينها 1.2 مليار شيكل سيتم رصدها لتطوير البلدات البدوية التي سيتم نقل البدو إليها.

ويسكن البدو الذين سيتم الاستيلاء على أراضيهم في القرى غير المعترف بها والتي يصل عددها إلى نحو 40 قرية يسكن فيها قرابة 75 ألف نسمة.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
17/9/2011

أعلنت حركة "السلام الآن" الإسرائيلية المعادية للاستيطان، أن إسرائيل صادرت أكثر من 100 هكتار من الأراضي في شمال الضفة الغربية لمصلحة مستوطنتين عشوائيتين. وأصدرت إسرائيل مرسوماً أصبحت بموجبه أراضي قرى المزرعة والجانية وقريوت شمال رام الله "أراضي عامة" تحت تصرفها.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
28/9/2011

سلّمت السلطات الإسرائيلية إشعارات لأهالي قرية بتير غرب يبت لحم تقضي بمصادرة 148 دونماً من أراضي القرية.

ووفق المخططات المنشورة من قبل وزارة المالية الإسرائيلية فإن الأرض المصادرة تقع بجوار سكة الحديد شمال غرب القرية، وهي أراضٍ مزروعة بأشجار الفاكهة والزيتون والخضار، حيث تشكل جزءاً كبيراً من دخل الأهالي في القرية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
29/9/2011

أصدرت القوات الإسرائيلية أمراً قضائياً بمصادرة 800 دونم من أراضي بلدتي بيت أمر وحلحول بمحافظة الخليل جنوب الضفة الغربية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
24/10/2011

أصدرت القوات الإسرائيلية أمراً يقضي بمصادرة 37 دونماً بمنطقة كريمزان المقامة على أراضي مدينة بيت جالا وسط الضفة الغربية لإقامة جدار الضم والتوسع.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
25/10/2011

قرّر المجلس الاستيطاني في هضبة الجولان السورية توزيع 150 قطعة أرض مجاناً للبناء من أجل استيعاب أكبر عدد ممكن من الإسرائيليين في هضبة الجولان. وكان المجلس الإقليمي جولان قد وزع قبل عدة أشهر 200 قطعة أرض للبناء الاستيطاني. وذكرت صحيفة "هآرتس" أن البناء الاستيطاني في الجولان ارتفع بشكل ملحوظ بفضل توزيع الأرض مجاناً.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
14/11/2011

شرعت القوات الإسرائيلية، بعمليات تجريف في أراضي المواطنين غرب قرية عزون العتمة إلى الجنوب من قلقيلية. ويهدف هذا التجريف إلى إقامة منطقة عازلة بين أراضي المواطنين ومستوطنة "اورانيت" المقامة على أراضي سكان تلك القرية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
19/11/2011

قامت السلطات الإسرائيلية بضم 1500 دونم من أراضٍ تقع شمال غرب غور الأردن إلى "كيبوتس ميراف" الواقع داخل أراضي 1948. وتم تغيير مسار جدار الفصل العنصري بحيث تقع هذه الأراضي خلف الجدار تحت السيطرة الإسرائيلية.

من جهة أخرى، أعلنت الحكومة الإسرائيلية عن إيداع خريطة هيكلية تحت اسم "الحديقة الوطنية" منحدرات جبل المشارف "سكوبس" يتم بموجبها مصادرة الأراضي الواقعة في منحدرات جبل المشارف في السفوح الشرقية لمدينة القدس الشرقية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
23/11/2011

أصدرت القوات الإسرائيلية قرارات بالاستيلاء على 12 دونماً زراعياً من أراضي بلدة الخضر جنوب محافظة بيت لحم بالضفة الغربية، في المنطقة الواقعة قرب مستوطنة "دانيال".

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
30/11/2011

سلّمت السلطات الإسرائيلية قراراً بوضع اليد على قطعة أرض تبلغ مساحتها 12 دونماً من بلدة صوريف شمال غرب مدينة الخليل، وأعطت مهلة 45 يوماً لأصحابها لهدم البئر الموجود فيها وخلع الأشجار المزروعة.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
8/12/2011

قرّرت بلدية الاحتلال في القدس، الموافقة على بناء 14 وحدة استيطانية جديدة في حي رأس العمود في القدس الشرقية. وقالت مصادر إسرائيلية إن بلدية الاحتلال بالقدس صادقت على بناء الجيب اليهودي الجديد في القطاع الشرقي من القدس، والذي سيطلق عليه "معالي ديفيد".

من جهة أخرى، أخطرت السلطات الإسرائيلية، مواطنين في بلدة الخضر جنوب بيت لحم، بمصادرة أراضٍ زراعية. وأفاد عضو البلدية ومسؤول قطاع الزراعة، محمود عبد الله، بأن القرار تم وضعه على لائحة الإعلانات في مقر الإدارة المدنية الإسرائيلية في مجمع مستوطنة "عتصيون" جنوب بيت لحم، ويقضي بمصادرة 150 دونماً، تقع في منطقة رأس صلاح القريبة من مستوطنة "دانيال" المقامة على أراضي الخضر.

كذلك، سلّمت القوات الإسرائيلية إخطارات بمصادرة أراضٍ في بلدتي صوريف وخاراس شمال غرب الخليل، كما سلّمت 14 إخطاراً بهدم منازل وبركسات وآبار جنوب الخليل، وهدمت خزان للمياه وجرفت أراضٍ في بلدة بيت أولا.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
13/12/2011

سلّمت السلطات الإسرائيلية 5 مزارعين من بلدة قراوة بني حسان قضاء سلفيت، إخطارات خطية لإخلاء أراضيهم وعدم ممارسة أي نشاط زراعي فيها، وذلك باعتبارها أملاك حكومة.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
19/12/2011

أخطرت السلطات الإسرائيلية عدداً من المواطنين في بلدة عرابة جنوب جنين بإخلاء أراضيهم، وذلك بحجة أنها أراضٍ حكومية، والحديث يدور عن مساحة تزيد على 160 دونماً، وتقع للغرب من البلدة، ويخشى الأهالي أن يكون هذا القرار بهدف تمكين مستوطني مستوطنة" مابو دوتان" من التصرف في هذه الأراضي، التي تزرع من قبل المواطنين منذ عشرات السنين.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
29/12/2011

توصّل المستوطنون إلى اتفاق مع الحكومة الإسرائيلية يتم بموجبه تحويل البؤرة الاستيطانية "رمات جلعاد" إلى حي استيطاني تابع لمستوطنة "كارني شمرون" شرقي مدينة قلقيلية.

من جهة أخرى، حوّلت السلطات الإسرائيلية نحو 170 دونماً من أراضي بلدة الخضر جنوب محافظة بيت لحم بالضفة الغربية إلى مناطق عسكرية، لتشييد مقاطع جديدة من جدار الفصل العنصري.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
2/1/2012

ذكر مجلس قروي المالح والمضارب البدوية في الأغوار، أن مستوطني "مسكيوت" بدأوا التضييق على الرعاة في منطقة عين الحلوة في المالح، مشيراً إلى أن مسؤول المستوطنة لاحق الرعاة في مناطق بعيدة عن المستوطنة، وقام بتهديدهم تحت قوة السلاح لمنعهم من رعي أغنامهم.

من جهة أخرى، صادرت السلطات الإسرائيلية نحو 3158 دونماً وهدمت 41 منزلاً بالقدس خلال العام 2011. وذلك بحسب مركز أبحاث الأراضي في القدس.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
3/1/2012

ذكر مركز القدس للحقوق الاجتماعية والاقتصادية، أن بلدية القدس الإسرائيلية، أصدرت أوامر بالاستيلاء على أراضٍ في المنطقة الصناعية بحي واد الجوز القريب من أسوار القدس، تبلغ مساحتها 13 دونماً.

من جهته، كشف الائتلاف الأهلي للدفاع عن حقوق الفلسطينيين في القدس عن مخططات استيطانية تهدف إلى توسيع المستوطنات الإسرائيلية في مدينة القدس والضفة الغربية.

كذلك، قرّرت السلطات الإسرائيلية، مصادرة حوالى 110 دونمات من أراضي بلدة واد رحال جنوب محافظة بيت لحم بالضفة الغربية لصالح الجدار ومشاريع استيطانية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
4/1/2012

أصدرت السلطات الإسرائيلية، أوامر جديدة بوضع اليد والاستيلاء على قطع أراضٍ في بلدة اسكاكا لصالح مستوطنة "اريئيل"، وجدار الفصل العنصري.

كذلك، نشرت وسائل الإعلام الإسرائيلية 4 عطاءات لوزارة الإسكان الإسرائيلية، سيتم بموجبها بناء 312 وحدة استيطانية جديدة في كل من مستوطنة جبل أبو غنيم جنوبي القدس و"بزغات زئيف" شمالي القدس. وسلّمت السلطات الإسرائيلية أوامر جديدة للاستيلاء على 169 دونماً من أراضي بلدة اسكاكا بمحافظة سلفيت.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
7/1/2012

أعلنت القوات الإسرائيلية عن قرار بمصادرة نحو 120 دونماً من أراضي قرية وادي رحال إلى الجنوب من مدينة بيت لحم بهدف تعديل الجدار المقام على أراضي القرية ولاستخدامها لأغراض عسكرية.

من جهتها، كشفت حركة "السلام الآن" الإسرائيلية النقاب عن أن الحكومة الإسرائيلية نشرت في الشهر الماضي وحده مناقصات لبناء نحو 1000 وحدة استيطانية في الأراضي الفلسطينية من بينها 673 وحدة في مستوطنات الضفة الغربية و312 وحدة في المستوطنات الإسرائيلية المقامة في القدس.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
8/1/2012

كشف تقرير نشرته صحيفة "هآرتس" عما وصفته بوسائل شرعنة البؤر الاستيطانية في الضفة الغربية، والتي تتضمن تزييف مستندات الملكية، الاستيلاء والبناء على أراضٍ زراعية فلسطينية وتطويق الأراضي بواسطة جدران وكلاب حراسة وغيرها من وسائل السطو والاحتيال، مشيرة إلى أن تلك هي بعض الخطوات التي تتم من خلالها شرعنة البؤر الاستيطانية. ويكشف التقرير عن صفقات بيع أراضٍ مزيفة، في المناطق التي تقع فيها البؤر الاستيطانية "غفعات اساف" و"عمونا" و"بسغات يعقوب".

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
2/2/2012

أخطرت القوات الإسرائيلية، عدة مواطنين من قرية نحالين غرب بيت لحم، بالإستيلاء على مساحات شاسعة من الأراضي الزراعية المحاذية لمستوطنة "بيتار عليت" المقامة على أراضي حوسان ووادي فوكين ونحالين.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
3/2/2012

قررت البلدية الإسرائيلية في القدس، الاستيلاء على موقف للسيارات في حارة الأرمن، لإقامة بناية استيطانية رغم أن أرض الموقف مملوكة لدير الأرمن.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.

Pages