ملف الإستيطان
بدأت الجرفات والآليات التابعة للمستوطنين بأعمال تجريف وتوسيع واسعة النطاق للبؤرة الاستطانية شفوت رحيل القريبة من قرية جالود جنوب نابلس.
كذلك، يشهد محيط سلفيت شمال الضفة الغربية تسارعاً مريباً في البناء الاستيطاني، يتم من خلاله إنشاء عمارات وشقق أفقية وعمودية، في ظل عمليات واسعة لمصادرة الأراضي.
قام مستوطنو مستوطنة عوفرا بتوسيع المستوطنة من خلال ضم عشرات الدونمات الزراعية، وتسييجها بالأسلاك الشائكة، ومنع أصحابها من الوصول إليها بحماية الجيش الإسرائيلي. كما قامت القوات الإسرائيلية بتوسيع قاعدة عسكرية للجيش قرب الشارع الالتفافي، وقامت الجرافات بتجريف بعض الأراضي المحيطة بالقاعدة العسكرية، بعد مصادرة الأراضي.
أوضح مسؤول وحدة مراقبة الاستيطان في معهد أريج للأبحاث التطبيقية سهيل خليلية أن قرار مصادرة 1000 دونم جنوب بيت لحم يهدف إلى تحديد مسارات استيطانية كاملة ومناطق توسع جديدة للمستوطنات القائمة بالقرب من الأراضي المستهدفة لإقامة تجمع استيطاني جديد.
قال وزير الدفاع الإسرائيلي موشيه يعالون أنه "لا يوجد أمن للإسرائيليين من دون الاستيطان في الضفة الغربية"، منوهاً إلى أنه حيثما وجدت المستوطنات وجد الأمن وحيثما غابت انعدم. وأضاف يعالون خلال جولة له في مستوطنات "بنيامين" شمالي رام الله، أن الزمن يعمل لمصلحة الكيان الإسرائيلي، ممتدحاً التوسع الاستيطاني داخل تلك المستوطنات.
من ناحيتها، قالت الإذاعة العبرية العامة، إن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو وعد قادة المستوطنين بالضفة الغربية بالعمل على إعادة تفعيل البناء الاستيطاني وتوسيعه.
ودعا أعضاء يمينيون في الكنيست الإسرائيلي الحكومة لضم نحو 90 مستوطنة بنيت على أراضي الضفة الغربية. ويطالب مشروع القرار الذي لا يتضمن موعداً للتصويت بضم الجيوب الاستيطانية التي لمّحت إسرائيل إلى أنها قد تتخلى عنها في مقابل السلام بالإضافة إلى أربعة تكتلات استيطانية تسعى للإبقاء عليها في إطار أي اتفاق يتم التوصل إليه. ويبلغ عدد المستوطنات التي يستهدفها مشروع القرار 90 مستوطنة تقريباً وتقع في المناطق المصنفة على أنها المناطق "ج" الموجودة في الضفة الغربية وتسيطر عليها إسرائيل سيطرة كاملة.
واصلت جرافات المستوطنين بتجريف منطقة وأراضي واد هياج شمال غرب سلفيت، حيث تتبع تلك الأراضي لأهالي سلفيت وبلدة كفل حارس، وتعمل على تهيئة بنية تحتية من أنابيب ضخمة تحت الأرض، للامتداد لاحقا وتوسيع مستوطنة أريئيل ثاني أكبر مستوطنة في الضفة الغربية.
كذلك، شرع مستوطنو "افي جال" شرق بلدة يطا جنوب الخليل، بالشروع ببناء وحدات سكنية جديدة لتوسيع المستوطنة.
شرعت السلطات الإسرائيلية ببناء وحدات استيطانية على أراضي منطقة خلة ظهر العين المحاذية لمستوطنة إليعيزر المقامة على أراضي بلدة الخضر جنوب بيت لحم، بهدف توسيع حدود المستوطنة.
إدارة أراضي إسرائيل تعلن عن عطاءات لبناء 400 وحدة سكنية استيطانية جديدة في حي رمات شلومو في مدينة القدس خارج الخط الأخضر.
شقت مجموعة من المستوطنين وتحت حماية القوات الإسرائيلية طرقاً التفافية استيطانية في منطقة ظهر الخروبة شرق بلدة تقوع شرق بيت لحم، بهدف توصيل المحمية الطبيعية بمستوطنتي نوكديم، وإلدافيد. كذلك قامت مجموعة من المستوطنين بزراعة أراضٍ قرب البؤرة الاستيطانية رومان بهدف توسيع حدودها وتحويلها إلى مستوطنة.
المجلس الاقتصادي والاجتماعي يصدر القرار رقم 2014/26 يؤكد فيه أن تشييد وتوسيع المستوطنات الإسرائيلية، وما يتصل بها من هياكل أساسية في الأراضي العربية المحتلة، عملان غير شرعيين، ويشكلان عقبة تحول دون تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية ودون إحلال السلام. ويدعو المجلس إلى الوقف التام لجميع أشكال الاستيطان وتغيير التركيبة الديمغرافية للأراضي المحتلة.
الإسكوا تصدر تقريراً حول انعكاسات الاحتلال الإسرائيلي على الأحوال المعيشية للشعب الفلسطيني في الأرض الفلسطينية المحتلة، تؤكد فيه أن السلطات الإسرائيلية تقوم بتشجيع وتمويل التوسع الاستيطاني في المنطقة ج التي تشكل حوالي 60 بالمائة من الضفة الغربية، مشددةً على مواصلة إسرائيل التهجير القسري للفلسطينيين بسبب هدم البيوت ومصادرة الأراضي.
ذكرت صحيفة "هآرتس" أن وزير الدفاع الإسرائيلي موشيه يعالون، وعد بالمصادقة على بناء 24 وحدة سكنية استيطانية ومزرعة في المجلس الإقليمي للتجمع الاستيطاني "غوش عتصيون" جنوب محافظة بيت لحم. وأنه تعهّد أمام المجلس نفسه بمنح امتيازات في مقابل إخلاء بؤرة استيطانية عشوائية وهمية أقامها المجلس من دون تصاريح بناء.
ذكرت صحيفة "هآرتس" أن الشرطة الإسرائيلية حددت نهائياً أن الوثائق التي قدمتها شركة تابعة لجمعية "أمناه" الاستيطانية والتي ادعت أنها تثبت شراء الأراضي التي أقيمت عيلها بيوت بؤرة ميغرون، كانت مزورة.
تعتزم السلطات الإسرائيلية مصادرة 12 دونماً من أراضي قريتي الشيوخ وسعير شمال شرق الخليل من أجل توسيع مستوطنة أصفر المقامة على أراضيها.
تدرس الإدارة الأميركية اتخاذ خطوات إضافية رداً على مصادرة إسرائيل أراضي واسعة في غوش عتصيون. وذكرت مصادر أميركية رفيعة للصحيفة أن الرد سيأتي خلال بضعة أيام وعبر وسائل مختلفة.
وكانت الإدارة المدنية التابعة لوزارة الداخلية أعلنت يوم الأحد عن مصادرة نحو 4000 دونم تعود إلى خمس قرى فلسطينية في منطقة بيت لحم واعتبارها أراضي تابعة للدولة. كما أعلنت أن هذه الخطوة لم تأت رداً على خطف وقتل الشبان الإسرائيليين الثلاثة في حزيران/يونيو الماضي، بل من أجل توفير تواصل جغرافي بين الخط الأخضر ومستوطنة بيتار عيليت وكفار عتصيون وغفعوت.
وفي الأيام الأخيرة بعث كبار المسؤولين في الإدارة الأميركية برسائل حادة تتعلق بهذا الموضوع إلى ديوان رئاسة الحكومة، كما اتصل وزير الخارجية الأميركي جون كيري هاتفياً برئيس الحكومة بنيامين نتنياهو ليل الثلاثاء الماضي.
وحاول مستشار الأمن القومي يوسي كوهين وعدد آخر من مستشاري نتنياهو تقديم توضحيات للأميركيين من أجل التخفيف من حدة غضبهم مثل ادعاء أن القرار لن ينفذ على الأرض قبل مرور سنوات طويلة. كما أوضح هؤلاء أنهم فوجئوا بالقرار الذي اتخذ من دون التنسيق مع وزارة الدفاع، وأن ديوان رئاسة الحكومة لم يعلم مسبقاً بالقرار من جانب الإدارة المدنية.
لكن موظفاً إسرائيلياً رفيعاً أشار إلى أن الخطوة بدأت في النقاشات التي دارت في إحدى جلسات المجلس الوزاري المصغر عقب مقتل الشبان الثلاثة. فقد اقترح وزير الدفاع موشيه يعلون في إطار الرد على الجريمة تحويل بؤرة ناحل غفعوت في غوش عتصيون إلى مستوطنة جديدة. لكن إقامة مستوطنة جديدة يتطلب قراراً من الحكومة، وفي تلك الجلسة لم يتخذ قرار في هذا الشأن. لكن على الرغم من ذلك، أعطى وزير الدفاع بعد الجلسة تعليماته إلى موظفي الإدارة المدنية للبدء بالإجراءات الإدارية. وفي هذا الإطار بدأت الإدارة العمل للتأكد من أن الأراضي في منطقة غفعوت التي ستستخدم من أجل توسيع الاستيطان ليست أملاكاً خاصة لفلسطينيين. وبعد أن اتضح أن لا وجود لمثل هذه الملكيات في المنطقة، جرى إعلان مصادرة الأراضي. وخلال الـ45 يوماً الآتية في إمكان السكان الفلسطينيين تقديم اعتراضاتهم على هذه الخطوة.
حذرت سلطة جودة البيئة من تداعيات بيئية خطرة لمستوطنة سلعيت المقامة على أراضي قرية كفر صور جنوب مدينة طولكرم شمال الضفة الغربية، ولا سيما مع التوسع الاستيطاني فيها. وقالت سلطة جودة البيئة في تصريح صحافي: إن "الخطر البيئي للمستوطنة يتمثل في تصريف المياه العادمة من المستوطنة التي تصب في أراض تعود ملكيتها إلى مواطنين من قرية كفر صور وتؤدي إلى إلحاق أضرار في المحاصيل الزراعية المحيطة بالمستوطنة، بالإضافة إلى إحداث مكرهة صحية بالغة الخطورة."
صادقت الحكومة الإسرائيلية على إنشاء مستوطنة ضخمة جنوب مدينة القدس ضمن مشروع "القدس 2020" الذي يستهدف إنشاء 58.000 وحدة استيطانية في القدس. وقال الخبير في شؤون الاستيطان خليل التفكجي إنه تمت الأسبوع الماضي المصادقة على بناء 2561 وحدة استيطانية في مستوطنة غفعات همطوس، التي ستقام على أراضي بلدة بيت صفافا جنوب القدس، وجزء من أراضي مدينة بيت جالا في بيت لحم.
من جهة أخرى، أعلنت منظمة غير حكومية إسرائيلية أن نحو 25٪ من الوحدات السكنية الاستيطانية الجديدة التي بوشر بناؤها في القدس في النصف الأول من سنة 2014 تقع في الشطر الشرقي من المدينة.
عقب وزير الدفاع الإسرائيلي موشيه يعلون اليوم على الانتقادات الأميركية لإسرائيل على خلفية خطة إقامة وحدات سكنية جديدة في القدس الشرقية، فقال إن القدس هي بيت الشعب اليهودي مؤكداً أن إسرائيل ستواصل تطويرها من دون الاعتذار عن ذلك.
وقالت الناطقة بلسان وزارة الخارجية الأميركية جين ساكي في تصريحات أدلت بها إلى وسائل إعلام اليوم، إن خطة البناء في حي "غفعات همطوس" في القدس الشرقية تعتبر خطوة استفزازية من شأنها أن تضع عراقيل أمام إمكان تقدّم المفاوضات السلمية، وأكدت أن الإدارة الأميركية تعرف جيداً طبيعة الأوضاع على الأرض.
وفي باريس دان وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس بشدة قرار الحكومة الإسرائيلية إقامة 2600 وحدة سكنية جديدة في حي "غفعات همطوس" الواقع وراء الخط الأخضر في القدس الشرقية.
وأشار فابيوس في تصريحات أدلى بها إلى وسائل إعلام اليوم، إلى أن الاتحاد الأوروبي قد يفرض عقوبات على إسرائيل إذا لم تتراجع عن قرارها هذا.
ندّدت كل من إيطاليا وفرنسا بالمشروع الإسرائيلي الجديد لبناء 2610 وحدات استيطانية جديدة في مستوطنة "غفعات همطوس" شرقي القدس، ودعتا الحكومة الإسرائيلية إلى التراجع عن القرار "الذي يهدد حل الدولتين."
أقدم عدد من المستوطنين بحماية الجنود الإسرائيليين على إحراق عدد من أشجار الزيتون في منطقة المسامك بقرية ياسوف قضاء محافظة سلفيت.
وقامت مجموعة من المستوطنين بزراعة أراضٍ فلسطينية قرب مستوطنة سوسيا جنوب الخليل تمهيداً للسيطرة عليها وإلحاقها بالمستوطنة.
جرّف مستوطنون من مستوطنة بروخين أراضي تعود إلى مواطنين فلسطينيين شرق بلدة بروقين لتوسعة مستوطنتهم، وفق ما أفاد به شهود عيان. وأضاف الشهود إن جرافات المستوطنين شوهدت وهي تقوم بالتجريف وتهيئة الأرض لمزيد من البناء الاستيطاني وتهيئة الأراضي على حساب أراضي بلدة بروقين وقرية سرطة غرب محافظة سلفيت.
أفاد شهود عيان بأن المستوطنين في البؤرة الاستيطانية إيل متان غرب بلدة دير إستيا إلى الغرب من محافظة سلفيت يواصلون سرقة وتهيئة الأراضي وبناء مزيد من الشقق الاستيطانية لمصلحة توسعة وشرعنة بؤرتهم الاستيطانية.
قرّرت القوات الإسرائيلية، العمل على توسيع مستوطنة سلعيت القريبة من طولكرم والمقامة على أراضي قرية كفر صور. وذكرت مصادر محلية، أن جرافة شرعت في تجريف موقع الحدب المحاذي للمستوطنة لتوسيع حدودها، مشيرين إلى أن مساحة هذا الموقع تزيد عن مئة دونم.
قال شهود عيان إن جرافات تابعة للمستوطنين من مستوطنة نوفيم تقوم بتجريف أراضي جنوب بلدة قراوة بني حسان لبناء مزيد من الوحدات الاستيطانية وتوسعة المستوطنة على حساب الأراضي الزراعية.
كشفت صحيفة "هآرتس" النقاب عن خطة إسرائيلية تقضي بتحويل 35.000 دونم في الضفة الغربية، بعد إعداد الخرائط اللازمة لذلك من قبل الإدارة المدنية، والتي تعتبرها حكومة إسرائيل "أراضي دولة"، لمصلحة توسيع المستوطنات. وبينت الصحيفة أن إسرائيل استولت على مليون دونم من أراضي الضفة الغربية وحولتها إلى معسكرات تدريب للجيش، لكن بعد اتفاقية أوسلو سنة 1993 تم نقل المعسكرات إلى النقب، إلا إن السلطات الإسرائيلية واصلت سيطرتها على الأراضي ومنعت أصحابها الفلسطينيين من دخولها لأنها أعلنتها "أراضي دولة". وأضافت "هآرتس" أن 99٪ من "أراضي الدولة" تم تخصيصها لمصلحة المستوطنين.
قرّرت السلطات الإسرائيلية اعتبار منطقة بنات بر محمية طبيعية تمهيداً لمصادرة مئات الدونمات غرب بلدة كفر الديك غربي محافظة سلفيت. وأفاد الباحث خالد معالي أن منطقة بنات بر تقع إلى الجنوب من وقرب مستوطنات بدوئيل وعيلي زهاف وليشم. وأضاف أن الاحتلال من خلال اعتبارها محمية طبيعية يمهّد لمصادرتها لتوسعة المستوطنات الثلاث على حساب أراضي بلدة كفر الديك.
أمر وزير الأمن الإسرائيلي موشيه يعالون بنقل قاعدتين عسكريتين في الضفة الغربية إلى موقعين آخرين ستتم مصادرة أراضٍ فلسطينية لإقامتهما عليها مجدداً، وذلك من أجل توسيع مستوطنتين مكانهما.
وكشفت مصادر إسرائيلية أن يعالون أصدر تعليمات خلال الأسبوعين الأخيرين بتنفيذ مشاريع استيطانية ضخمة في الضفة الغربية تشمل شق شوارع وإقامة مبانٍ عامة في العديد من المستوطنات، ويأتي ذلك بعد يوم واحد من قراره بإخلاء مناطق عسكرية لأغراض استيطانية.
ذكرت حركة "السلام الآن" اليسارية الإسرائيلية أن وزارة الداخلية الإسرائيلية حوَّلت إلى المستوطنات خلال سنة 2014 هبات موازنة تضاعف بحجمها 3.5 أضعاف ما تم تحويله إلى التجمعات السكنية داخل الأراضي المحتلة عام 1948.
وجاء في تقرير أصدرته الحركة أن الوزارة حوَّلت أيضاً هبات حصرية أُخرى إلى المستوطنات بملايين الشيكلات.
بدورها، أوضحت وزارة الداخلية أن تحويل الميزانيات والهبات المختلفة يجري بناء على معايير ثابتة تتماشى مع قرارات الحكومة. وكثفت حكومة الاحتلال من عطاءاتها وأنشطتها الاستيطانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، بما فيها القدس خلال سنة 2014، حيث أقرت بناء 26.837 وحدة استيطانية، بحسب دائرة العلاقات الدولية في منظمة التحرير الفلسطينية.
أفاد شهود عيان ومزارعون فلسطينيون أن الجرافات الإسرائيلية تقوم بأعمال تجريف جديدة لتوسعة مستوطنة عمانؤيل الصناعية التي تقع شمال غرب مدينة سلفيت. وشكا رعاة الأغنام في تلك المنطقة من تقلص مناطق الرعي بسبب أعمال التجريف، وبناء مزيد من الوحدات الاستيطانية ومصانع المستوطنين التي تلوث البيئة وتسكب مجاريها في وديان قرى وبلدات سلفيت.
صادق رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، ووزير الدفاع، موشيه يعالون، على تخصيص 70 مليون شيكل لنقل قاعدة حرس الحدود من مستوطنة بيت إيل، لغرض بناء 300 وحدة سكنية جديدة.
ذكرت القناة العبرية الثانية مساء أمس أن وزير الإسكان الإسرائيلي أوري أريئيل أرسل رسالة إلى مجلس مستوطنات الضفة الغربية يطلب فيها الاستعداد لاستقبال المهاجرين اليهود من فرنسا لتمكينهم من السكن في المستوطنات. وبحسب القناة، فإن أريئيل أمر دائرة أراضي إسرائيل بتوسيع البناء في المستوطنات لاستيعاب المهاجرين الجدد.
واصلت جرافات المستوطنين تجريف أراضي محافظة سلفيت في عدة مواقع لتوسعة مستوطناتهم وتهيئة الأراضي لمزيد من شق الشوارع وبناء مزيد من الشقق الاستيطانية ومصانع للمستوطنين.
قدمت رئيسة حزب ميرتس عضو الكنيست زهافا غالئون طلب التماس إلى رئيس لجنة الانتخابات المركزية قاضي المحكمة العليا سليم جبران لإصدار أمر يمنع بموجبه وزير البناء والإسكان أوري أريئيل ["البيت اليهودي"] من توسيع مسطحات مستوطنات يهودية في الضفة الغربية لاستيعاب مهاجرين يهود جدد من فرنسا.
وقالت غالئون إن وزير البناء والإسكان يستخدم الممتلكات العامة خلافاً للقانون ويستغل المأساة التي تعرضت لها فرنسا والسكان اليهود فيها أخيراً للدعاية الانتخابية ولتوسيع أعمال البناء في المستوطنات.
وقرر رئيس لجنة الانتخابات عقد جلسة للنظر في طلب الالتماس بحضور الطرفين يوم الثلاثاء المقبل [27/1/2015].
كشف مدير دائرة الخرائط في جمعية الدراسات العربية خليل التكفجي أن الحكومة الإسرائيلية ستصادق على بناء 2500 وحدة استيطانية جديدة في مستوطنة إفرات جنوب شرق بيت لحم.
أصدر وزير الإسكان الإسرائيلي تعليماته لتخطيط البنية التحتية في التل القريب من مستوطنة إفرات خارج جدار الضم العنصري في منطقة بيت لحم، لتوسيع الاستيطان في المنطقة ليصل البناء الاستيطاني إلى مشارف المدينة. وكشفت صحيفة "هآرتس" في عنوانها الرئيسي عن قرار الوزير الإسرائيلي الذي خصّص 890 ألف شيكل لتخطيط البناء في المنطقة التي تعتبر هدفاً استراتيجياً للمستوطنين، والتي ستقرّب الاستيطان إلى بيت لحم.
أعلن مرصد "القدس الدنيوية"، وهو منظمة إسرائيلية غير حكومية، أن إسرائيل ستبني 430 وحدة استيطانية جديدة في الضفة الغربية. وصرّح رئيس المرصد دانيال سيدمان لوكالة فرانس برس أن السلطات الإسرائيلية طرحت الجمعة استدراج عروض من أجل توسيع المستوطنات الموجودة في أربع مناطق في الضفة الغربية.
أعربت إسبانيا عن رفضها وأسفها لقرار السلطات الإسرائيلية الذي أعلنته أمس بشأن طرح عطاء لبناء 450 وحدة سكنية في المستوطنات المقامة في الضفة الغربية.
كشف تقرير لدائرة شؤون المفاوضات في منظمة التحرير الفلسطينية، أن هناك أكثر من 14.523 وحدة سكنية استيطانية هي في مراحل مختلفة من التخطيط والترخيص والتنفيذ في الضفة الغربية، بما فيها القدس، علماً بأن معظم هذه المخططات الاستيطانية تتركز في وسط وشمال الضفة الغربية وخصوصاً في مدينة القدس ثم في مدينتي بيت لحم وسلفيت.
دان نائب رئيس الوزراء البلجيكي، وزير الخارجية، ديديه رينديرس، بشدة بناء وحدات سكن جديدة في المستوطنات في الضفة الغربية والقدس الشرقية.
ذكر موقع "واللا" الإخباري العبري، أن اللجنة المحلية للتخطيط والبناء في القدس صادقت قبل ظهر اليوم الأحد، على بناء 64 وحدة استيطانية جديدة في مستوطنة رموت المقامة في القدس خارج حدود الخط الأخضر.
تعتزم السلطات الإسرائيلية توسيع 4 مستوطنات في المناطق [المحتلة] على نطاق كبير عقب استيلائها على 3740 دونماً من أراضي الضفة الغربية بحجة أنها "أراضي دولة".
ووفقاً لتعليمات صادرة عن الحكومة الإسرائيلية حددت "الإدارة المدنية" في المناطق [المحتلة] التابعة للجيش الإسرائيلي خلال سنة 2014 الفائتة أراضي بمساحة 3740 دونماً على أنها "أراضي دولة" تقع في مناطق استراتيجية تمهيداً لتوسيع أربع مستوطنات على نحو كبير جداً.
وهذه المستوطنات الأربع هي "كدوميم" و"حلميش" و"عمانؤيل" الواقعة في وسط الضفة الغربية، و"فيرد يريحو" القريبة من البحر الميت.
تجدر الإشارة إلى أنه يعمل في "الإدارة المدنية" طاقم خاص يطلق عليه اسم "طاقم الخط الأزرق" ومهمته تحضير إعلان أراض فلسطينية على أنها "أراضي دولة" جديدة من الناحية القانونية والمصادقة على قرارات سابقة بشأن مصادرة أراض وإعلان أنها "أراضي دولة". ويتم تسليم أكثر من 99% من هذه الأراضي إلى المستوطنات.
ويشكل عمل "طاقم الخط الأزرق" عادة الخطوة الأولى لتوسيع أي مستوطنة، وبعد أن يرسم هذا الطاقم حدود هذه الأراضي المصادرة يصبح بالإمكان البدء بإجراءات التخطيط وتقديم خرائط بناء إلى "الإدارة المدنية".
ونفذ "طاقم الخط الأزرق" خلال السنة الفائتة مسحاً في مساحة بلغت 12,840 دونماً.
وبموجب القرارات الجديدة للحكومة الإسرائيلية سيتم توسيع مستوطنة "فيرد يريحو" بمساحة تبلغ 1545 دونماً، ومستوطنة "كدوميم" بمساحة 165 دونماً، كما أنه يجري التخطيط لتوسيع مستوطنة "حلاميش" بمساحة 782 دونماً، ومستوطنة "عمانوئيل" بمساحة 92 دونماً.
قالت صحيفة "هآرتس"، اليوم الاثنين، إنه بموجب تعليمات صادرة عن الحكومة الإسرائيلية، حددت "الإدارة المدنية" التابعة للجيش الإسرائيلي خلال سنة 2014 الفائت أراض بمساحة 3740 دونماً على أنها أصبحت "أراضي دولة" تقع في مناطق استراتيجية تمهيداً لتوسيع أربع مستوطنات بشكل كبير جداً. وهذه المستوطنات الأربع هي كدوميم وحلميش وعمانؤيل الواقعة في وسط الضفة الغربية، ومستوطنة فيرد يريحو القريبة من البحر الميت.
أصدر وزير الإسكان الاسرائيلي أوري أريئيل، مناقصة لمصادرة آلاف الدونمات غرب محافظة بيت لحم. ودعا أريئيل المقاولين إلى تقديم عطاءات لبناء وحدات استيطانية جديدة غرب مستوطنة بيتار عيليت، كشف عنها بعد أن تم تثبيت أمر مصادرة أكثر من 4000 دونم من أراضي قرى وادي فوكين، نحالين، وبلدة الجبعة غرب بيت لحم. وبحسب أقوال رئيس مجلس بيتار عيليت، فإن المناقصات تستهدف تلة جديدة غرب المستوطنة تبعد 500 متراً عن حدود الخط الأخضر.
ذكرت منظمة السلام الآن أن عملية بناء 3100 وحدة سكنية بدأت العام الماضي في مستوطنات الضفة الغربية، بينما أطلقت عمليات استدراج عروض لبناء 4485 مسكناً في مستوطنات الضفة الغربية والقدس الشرقية في سنة 2014، وهذا رقم قياسي منذ عقد على الاقل. ومن أصل الوحدات الـ 3100 المذكورة، تم بناء 287 في مستوطنات عشوائية.
قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" إن وزير الإسكان الإسرائيلي أوري أريئيل سيقدم لرئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو مخططات لإقامة 48 ألف وحدة استيطانية منها 15 ألف وحدة في القدس عشية سفره إلى واشنطن لإلقاء خطاب في الكونغرس. وأضافت أن حجم عمليات البناء المخططة كشف خلال مداولات بين مسؤولي وزارة الإسكان ووزارة المالية في إطار بحث طلب الإسكان الحصول على ميزانيات إضافية.
كشفت مصادر صحفية عبرية النقاب عن قيام قائد المنطقة الوسطى في الجيش الإسرائيلي نيتسان ألون بإصدار أمر عسكري لإلغاء تصنيف "منطقة إطلاق نار" لأراض في منطقة واسعة في غور الأردن، وذلك بهدف ضمّها إلى أراضي مستوطنة "معاليه أدوميم" اليهودية المقامة على أراضي مدينة القدس.
كشف معهد الأبحاث التطبيقية "أريج"، النقاب عن مباشرة السلطات الإسرائيلية إقامة حي استيطاني جديد على أراضي بلدة الخضر قضاء بيت لحم جنوب الضفة الغربية، ضمن مخطط لتوسيع مستوطنة إفرات اليهودية المقامة على الأراضي المجاورة.
صادقت اللجنة المحلية للتخطيط والبناء صباح اليوم الاثنين، على بناء 142 وحدة استيطانية جديدة في مستوطنة جبل أبو غنيم، الواقعة جنوب محافظة بيت لحم، خارج الخط الأخضر. واضاف موقع "واللا" العبري، أن الوحدات الاستيطانية ستقام في ثلاثة مباني سكنية، يشمل أحدها 42 وحدة، في حين يشمل المبنيان الآخران 50 وحدة استيطانية.
صادقت اللجنة المحلية للتخطيط والبناء في القدس، على ما سمي بـ "خطة السواحرة"، والتي بموجبها سيتم بناء 2500 وحدة سكنية للمقدسيين في عرب السواحرة، المنطقة الواقعة بين جبل المبكر وأبو ديس. ويأتي ذلك في أعقاب المصادقة على بناء آلاف الوحدات السكنية للمستوطنين في مختلف مناطق الضفة الغربية، بما في ذلك القدس، بالإضافة إلى مخططات استيطانية أُخرى يجري الإعداد لها.
تسعى السلطات الإسرائيلية، لإعادة هيكلة مخطط مستوطنة جبل أبو غنيم، للسيطرة على مزيد من أراضي المواطنين في محافظتي بيت لحم والقدس. وتسارع السلطات إلى بناء مزيد من الوحدات الاستيطانية، الأمر الذي يقطع أوصال المناطق الفلسطينية.
طرحت وزارة البناء والإسكان وما يسمى بمدير دائرة أراضي إسرائيل، صباح اليوم، عطاءات جديدة لبناء 77 وحدة استيطانية جديدة في مستوطنتي بسغات زئيف ونفيه يعقوف في القدس داخل الأراضي المحتلة عام 1967. وذكر موقع "واللا" العبري أن 36 وحدة استيطانية ستقام في مستوطنة نفيه يعقوف في حين ستقام 41 وحدة أخرى في مستوطنة بسغات زئيف.