ملف الإستيطان
قامت السلطات الإسرائيلية بإبلاغ عدد من أصحاب الأراضي في قرية الشيوخ التابعة لمحافظة الخليل، أن أراضيهم الواقعة في خلة عسكر وقنان بدران قد صودرت وتبلغ مساحتها من 2000 إلى 3000 دونم.
ذكرت صحيفة "عل همشمار" أنه نتيجة ضغوط حركة "غوش إيمونيم" الاستيطانية ووزارة الإسكان، اقترحت الحكومة الإسرائيلية قروض إسكان كبيرة وبدون فائدة للمستوطنين في الأراضي المحتلة بهدف إغراء سكان إسرائيل للاستيطان في الأراضي المحتلة. ويتضح من اقتراح الحكومة أن قرض الإسكان الحكومي للمستوطنين يبلغ 3 أضعاف القرض الممنوح داخل الخط الأخضر وبشروط سهلة للغاية.
صادرت السلطات الإسرائيلية 100 دونم من أراضٍ تقع في منطقة الرام الواقعة إلى الشمال من مدينة القدس.
لجنة حقوق الإنسان / اللجنة الفرعية لمنع التمييز وحماية الأقليات تصدر القرار رقم 1990/17 تقر فيها النظر في سياسات وممارسات نقل السكان والمستوطنات. وترى أن سياسة وممارسة غرس المستوطنين والمستوطنات يمكن أن تشكّلا انتهاكاً لحقوق الإنسان للسكان الأصليين للبلدان المعنية وكذلك للمستوطنين أنفسهم،و أن هذه الممارسة كثيراً ما تكون عاملاً هاماً في النزاعات والاضطرابات الإثنية التي تسهم في زيادة عدم الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي والسياسي والثقافي.
لجنة حقوق الإنسان / اللجنة الفرعية لمنع التمييز وحماية الأقليات تصدر القرار رقم 1990/12 تؤكد فيه حقوق الشعب الفلسطيني في العودة إلى وطنه، وتقرير مصيره دون تدخل أجنبي، وإقامة دولته المستقلة ذات السيادة على ترابه الوطني. وتدين إسرائيل لخرقها الجسيم للاتفاقيات الدولية ولقواعد القانون الدولي من خلال ممارستها المنهجية والثابتة من إقامتها مستوطنات إسرائيلية في جميع الأراضي العربية المحتلة وتدعو إلى إزالتها. كما تؤكد أن جميع التدابير التي اتخذتها إسرائيل بقصد تغيير السمات السياسية والثقافية والدينية في الأراضي المحتلة هي تدابير غير قانونية وباطلة وكأنها لم تكن. فتطلب إلى إسرائيل الكف عن ذلك في الحال والانسحاب من الأراضي المحتلة بالقوة.
أقرّ المجلس القطري للتخطيط والبناء بشكل مبدئي إقامة مدينة جديدة سيطلق عليها اسم "موديعين" (أي ما ترجمته "استعلامات"). ويقدر القائمون على المشروع أن المدينة ستستوعب نحو 120 ألف نسمة وستكون بمثابة "مدينة منتصف الطريق" بين تل أبيب والقدس. وبحسب خطة العمل، ستمتد "موديعين" على مساحة قدرها 35 ألف دونم تعود ملكيتها إلى دائرة أراضي إسرائيل.
ذكرت الصحف العبرية أن وزارة الإسكان تنوي إقامة 1000 وحدة سكنية غربي مستوطنة "معاليه أدوميم" في الخان الأحمر على طريق القدس - أريحا. وقد تم الانتهاء من مخططات المشروع الذي سيقدم إلى لجنة التنظيم والبناء المحلية لإقراره بعد أن أقرته لجنة التنظيم والبناء العليا التابعة للإدارة الإسرائيلية في المناطق المحتلة.
أفاد مواطنون من قرية دير قديس قضاء رام الله أن السلطات الإسرائيلية صادرت من أراضي القرية ما يقارب 1200 دونم لبناء مستوطنة عليها.
قال رئيس الوكالة اليهودية سمحا دينتس إنه وصل إلى إسرائيل منذ بداية الشهر الحالي أكثر من 10 آلاف مهاجر من الاتحاد السوفياتي، وسيصل حتى نهاية السنة الحالية 80 ألف مهاجر.
اتخذت اللجنة الوزارية الإسرائيلية للهجرة والاستيعاب سلسلة من القرارات لتعزيز مكانة القدس كمدينة لاستيعاب المهاجرين اليهود، وتقرّر إعلان القدس "منطقة تطوير" ومُنِح المقاولون الذين يقومون بالبناء فيها كفالات حكومية بنسبة 100٪. كما تقرّر أيضاً إقامة 5 آلاف وحدة سكنية سنوياً في القدس وإقامة 8 مواقع بناء في الأحياء الجديدة والقديمة من المدينة، 6 منها في القدس العربية.
لجنة القدس تجتمع في دورتها الـ 13، وتصدر بيانها الختامي تدين فيه إسرائيل لاستمرارها في ممارساتها العنصرية والوحشية ضد الشعب الفلسطيني الأعزل، وفي تنفيذ مخططها الاستيطاني في القدس، وفي سائر الأراضي الفلسطينية، بما في ذلك إقامة مستوطنات جديدة لإسكان اليهود السوفيات المهاجرين إلى إسرائيل.
وزير الخارجية الإسرائيلي، ديفيد ليفي، يوجه رسالة إلى وزير الخارجية الأميركي، جيمس بيكر، حول الضمانات التي قدمتها إسرائيل للإدارة الأميركية بشأن الاستيطان في القدس والأراضي المحتلة.
سلّمت السلطات الإسرائيلية إخطارات لعدد من مواطني قرية عجول قضاء رام الله تخبرهم من خلالها بنيتها مصادرة مساحات من أراضيهم.
رئيس الحكومة الإسرائيلية، يتسحاق شمير، يلقي كلمة أمام تجمع لقدامى حزب "حيروت"، يدعو فيها إلى الحفاظ على إسرائيل الكبرى لمصلحة المهاجرين اليهود.
الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات يدين في تصريح صحافي التصريحات الأخيرة لرئيس الحكومة الإسرائيلية، يتسحاق شمير، الداعية الى الاحتفاظ بالأراضي الفلسطينية المحتلة.
اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية تناشد في بيان مجلس الأمن اتخاذ تدابير عاجلة لحماية الفلسطينيين في الأراضي المحتلة، وتدعو إلى مواجهة الخطر المصيري المحتمل في الهجرة اليهودية.
صادرت السلطات الإسرائيلية قطعة أرض مساحتها 3 آلاف دونم تقع في "خلة الجويب" المحاذية للطريق المؤدية إلى مستوطنة "ألفي منشيه" جنوب قلقيلية، وذلك بهدف إقامة محطة للوقود عليها.
الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، جورج حبش، يتطرق في مؤتمر صحافي إلى الانتفاضة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وهجرة اليهود السوفيات.
أقرّ المجلس الوزاري الإسرائيلي لشؤون استيعاب المهاجرين الجدد وبالإجماع مشروع "سبع نجوم" والذي ينص على إقامة 12 مستوطنة جديدة على طول الخط الأخضر.
تقوم جرافات وآليات إسرائيلية بتمهيد مساحات واسعة من الأراضي تزيد على الألف دونم، تعود إلى أهالي قرى دير قديس ونحلين بالقرب من رام الله، بهدف إقامة مستوطنة جديدة في المنطقة.
الجمعية العامة تصدر القرار رقم 45/68 تدرك فيه الإنتفاضة المستمرة للشعب الفلسطيني منذ 9 كانون الأول/ديسمبر 1987، الهادفة إلى إنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأرض الفلسطينية المحتلة منذ سنة 1967. وتدعو مجدداً إلى عقد المؤتمر الدولي للسلام في الشرق الأوسط، برعاية الأمم المتحدة وبمشاركة جميع أطراف النزاع، ومؤكدة فيه مبادئها لتحقيق سلم شامل التي منها انسحاب إسرائيل من كافة الأراضي المحتلة منذ عام 1967، وتصفية المستوطنات الإسرائيلية المقامة على الأراضي المحتلة.
ذكر التلفزيون الإسرائيلي أن السلطات العسكرية الإسرائيلية قامت بوضع نقطة مراقبة عسكرية دائمة قرب قرية "عين سينيا". وأضاف أن السلطات اعتبرت جميع الأراضي المحيطة بالنقطة العسكرية والتي تقارب مساحتها 1000 دونم، منطقة عسكرية مغلقة يحظر على أصحابها استخدامها أو فلاحتها.
الجمعية العامة تصدر القرار رقم 45/74 ألف تؤكد فيه أن الاحتلال يشكّل في حدّ ذاته انتهاكاً لحقوق الإنسان للسكان المدنيين في الأراضي العربية المحتلة، وتدين استمرار إسرائيل في انتهاك اتفاقية جنيف المتعلقة بحماية الأشخاص المدنيين وقت الحرب وتعلن ان ما ارتكبته إسرائيل من حالات خرق لأحكام تلك الاتفاقية هي جرائم حرب وإهانة للإنسانية. كما تؤكد أن الاحتلال العسكري الإسرائيلي للأراضي العربية ذو طابع مؤقت، وبالتالي لا يعطي السلطة القائمة بالاحتلال أي حق كان في المساس بالسلامة الإقليمية للأراضي المحتلة كما، وذلك يشمل ضمها أجزاء من الأراضي المحتلة وإنشاء مستوطنات إسرائيلية ونقل سكان أغراب إليها، وما يلي ذلك من إجلاء وترحيل وطرد وتشريد ونقل سكان الأراضي المحتلة العرب، وتنفيذ سياسة "القبضة الحديدية" ضد الشعب الفلسطيني في الأرض الفلسطينية المحتلة.
الجمعية العامة تصدر القرار رقم 45/74 جيم تعرب فيه عن جزعها إزاء الحالة السائدة في الأرض الفلسطينية المحتلة، نتيجة لاستمرار الاحتلال الإسرائيلي ولما اتخذته إسرائيل من تدابير وإجراءات تستهدف تغيير المركز القانوني والطبيعة الجغرافية والتكوين الديموغرافي لتلك الأراضي، بما فيها إقامة المستوطنات. وتطلب إلى جميع الدول الأطراف في اتفاقية جنيف أن تحترم أحكامها وأن تبذل كل الجهود لكفالة احترام إسرائيل لهذه الأحكام والتقيد بها في جميع الأراضي المحتلة.
الجمعية العامة تصدر القرار رقم 45/83 ألف تعبر فيه عن قلقها للسياسات الإسرائيلية المستمرة التي تنطوي على تصعيد الصراع في المنطقة وتوسيع نطاقه، وتؤكد أنه لا يمكن تحقيق تسوية عادلة وشاملة للحالة في الشرق الأوسط دون أن تشارك في ذلك جميع الأطراف في النزاع. فتدين عدوان إسرائيل وسياساتها ضد الشعب الفلسطيني في جميع الأراضي المحتلة، بما في ذلك نزع ملكية الأراضي، وإقامة المستوطنات، وضم الأراضي، وغيرها من التدابير الإرهابية التي تشكّل انتهاكاً لميثاق الأمم المتحدة. وتطلب إلى جميع الدول أن تضع نهاية لما يتدفق على إسرائيل من معونة عسكرية واقتصادية ومالية وتكنولوجية تهدف إلى تشجيعها على مواصلة سياساتها العدوانية ضد البلدان العربية والشعب الفلسطيني.
صادرت السلطات الإسرائيلية 1200 دونم من أراضي دورا القرع في الشمال من رام الله ووضعت أسلاك شائكة حولها.
استولت مجموعة من المستوطنين، قبل أسبوع على 10 دونمات من أراضي قرية حوسان في بيت لحم. وقام المستوطنون بجرف الأرض ونصب أعمدة الكهرباء والهاتف فيها.
أصدرت لجنة الاعتراضات العسكرية الإسرائيلية في الضفة الغربية قراراً بالمصادقة على مصادرة 16 دونماً من أراضي قرية صوريف قضاء الخليل.
قامت قوات عسكرية إسرائيلية بمعاينة مساحات واسعة في أراضي قرية "بيت دقو" قضاء رام الله والقيام بعمليات مسح لها تمهيداً لمصادرتها. وتبلغ مساحة الأراضي نحو 5000 دونم.
ذكرت صحيفة "كول هعير" الإسرائيلية أن وزارة البناء والإسكان الإسرائيلية تعكف على إعداد خطة لإقامة 2500 وحدة سكنية على الأرض التي تقع بين مستوطنة "معاليه أدوميم" وبين "التلة الفرنسية" والتي لا تقع ضمن الحدود البلدية لمدينة القدس ولا ضمن الحدود البلدية لمستوطنة "معاليه أدوميم".
ذكرت صحيفة "كول هعير" أن حياً سكنياً جديداً يخطط لإقامته سراً ما وراء الخط الأخضر في المنحدرات الشمالية لجبل "جيلو" باتجاه ناحل رفائيم غربي ناحل جيلو. وقد قام إسرائيليون في الأشهر الأخيرة بمبادرة شخصية وبسرية مطلقة بشراء أجزاء من سلسلة الجبال المنحدرة إلى عين الحنية القريبة من خط سكة الحديد.
أفادت مصادر مواطني قريتي عارورة وعبوين من قضاء رام الله بأن السلطات الإسرائيلية صادرت نحو 10 آلاف دونم من أراضي 4 قرى في المنطقة هي: عبوين وعارورة وقيس وعمورية من قضاء طولكرم.
قامت الجرافات الإسرائيلية بالعمل في أراضي قرية بني نعيم قضاء الخليل، وذلك بهدف توسيع حدود مستوطنة "معاليه حيفار".
قرّرت السلطات العسكرية الإسرائيلية مصادرة 3200 دونم من أراضي بلدة دورا قضاء الخليل، وذلك بهدف إقامة مستوطنة جديدة عليها.
ذكرت صحيفة "يروشلايم" الإسرائيلية أن الأعمال التمهيدية ووضع الأساسات لبناء حي سكني جديد في مستوطنة "معاليه أدوميم" بدأت، وسيطلق على الحي اسم "غفعات مغديم" وسيقام على أرض تبلغ مساحتها 550 دونماً بالقرب من مدخل المستوطنة وسيضم 1100 وحدة سكنية.
قررت السلطات العسكرية الإسرائيلية مصادرة 4 آلاف دونم من أراضي قرية دير بلوط قضاء نابلس. وقد تلقى مختار القرية إشعاراً بذلك، وقرر أصحاب الأراضي رفع دعوى لمنع مصادرة أراضيهم.
ذكرت صحيفة "يروشلايم" الإسرائيلية أن وزارة البناء والإسكان الإسرائيلية تخطط لتوسيع مستوطنة "كرمي تسور" في "غوش عتسيون" الواقعة بين قريتي بيت أمر شمالي الخليل وحلحول بإضافة 71 وحدة سكنية جديدة.
صرّح رئيس مكتب الاستيعاب في المنطقة الشمالية عوفر بينس أن منطقة الجليل تقف أمام ما أسماه "ثورة ديموغرافية". فقد تم خلال عام 1990 استيعاب 64,383 مهاجراً جديداً، ومن المتوقع أن تستوعب المنطقة خلال عام 1991 أكثر من 100 ألف مهاجر. وأضاف أنه خلال كانون الثاني (يناير) الماضي استوعبت المنطقة الشمالية 6000 مهاجر جديد، أي ما نسبته 40٪ من مجموع المهاجرين في ذلك الشهر.
لجنة حقوق الإنسان تصدر القرار رقم 1991/1 ألف (الدورة 47) تدين فيه سياسات وممارسات إسرائيل التي تنتهك حقوق الإنسان للشعب الفلسطيني في الأرض الفلسطينية التي تحتلها إسرائيل بالقوة العسكرية. وبالأخصّ قيام الجيش والمستوطنين الإسرائيليين بإطلاق النار على المدنيين الفلسطينيين، وفرض تدابير اقتصادية تقييدية على الفلسطينيين، وهدم المنازل، وإخضاع آلاف الفلسطينيين للاحتجاز التعسفي والإداري، ومصادرة ممتلكات الفلسطينيين، ومصادرة الأراضي، وإنشاء مستوطنات يهودية في الأرض الفلسطينية المحتلة.
لجنة حقوق الإنسان تصدر القرار رقم 1991/2 (الدورة 47) تدين فيه إسرائيل لمحاولتها أن تفرض بالقوة المواطنية الإسرائيلية على المواطنين السوريين في الجولان العربية السورية المحتلة، ولممارساتها ضم الأراضي وإقامة المستوطنات ومصادرة الأراضي وتحويل الموارد المائية. كما تدين إسرائيل لفرضها مقاطعة على منتجاتهم الزراعية. فتطلب إلى إسرائيل الكفّ عن مخططاتها الاستيطانية وسياساتها الموجهة ضد المؤسسات الأكاديمية بهدف تشويه الحقائق التاريخية وخدمة أهداف الاحتلال، والكفّ عن تدابيرها القمعية الموجهة ضد سكان الجولان العربية السورية. وتقرر اللجنة أن تدرج في جدول الأعمال المؤقت لدورتها القادمة البند المعنون "مسألة انتهاك حقوق الإنسان في الأراضي العربية المحتلة، بما فيها فلسطين".
رئيس الحكومة الإسرائيلية، يتسحاق شامير، يلقي كلمة أمام اللجنة التنفيذية للوكالة اليهودية، يؤكد فيها أن أحد الأهداف الأولى لإسرائيل هو استيعاب مليون مهاجر في سنة أو سنتين.
كشف النقاب عن تخطيط سري لوزارة الإسكان الإسرائيلية برئاسة أريئيل شارون يقضي بإنشاء مدينة كبيرة في الجليل الغربي قرب مدينة نهاريا على أن تكون أكبر مدينة في المنطقة تضم 35 ألف شقة سكن و150 ألف مواطن.
قررت السلطات العسكرية الإسرائيلية مصادرة نحو 800 دونم من أراضي قرية الظاهرية في محافظة الخليل وقامت بتبليغ مختار القرية بقرارها.
صادرت السلطات الإسرائيلية نحو 1000 دونم من أراضي 40 مواطناً من أبناء قرية بلعين قضاء رام الله، من دون إبداء الأسباب.
صادرت السلطات الإسرائيلية قطعة أرض مساحتها 2500 دونم يطلق عليها اسم "العقبة" وتعود ملكيتها إلى أهالي منطقة دير أبو مشعل في الضفة الغربية.
صادرت السلطات الإسرائيلية 10 آلاف دونم من أراضي قرية اللبن الغربي قضاء رام الله.
كذلك صادرت قوات الجيش الإسرائيلي 8 دونمات زراعية من قرية الزاوية في الضفة الغربية، وذلك لشق طرق للمستوطنات الإسرائيلية.
كما أبلغت إدارة الحكم العسكري في مدينة الخليل سكان قرية السموع بمصادرة أراضيهم الواقعة في وادي العلالي، وتقدّر مساحتها بنحو 1000 دونم.
نقلت صحيفة "دافار" عن تقرير داخلي لوزارة الإسكان الإسرائيلية أن الوزارة تعتزم إقامة 974 وحدة سكنية بسيطة و996 بيتاً موقتاً (كرافانات) و3680 "كرفاناً" مزدوجاً و6000 شقة سكنية للمهاجرين الجدد في مستوطنات الأراضي المحتلة.
بلّغت السلطات الإسرائيلية مختار قرية عابود قضاء رام الله بنيتها مصادرة 200 دونم من أراضيها، كما سلمته بياناً بذلك لوضعه داخل المسجد في القرية. وتبين بعد الاطلاع من قبل المواطنين على مضمون البيان، أن مساحة الأراضي المنوي مصادرتها تبلغ نحو 1500 دونم.
وزارة الخارجية الأميركية ترفع تقريرها إلى الكونغرس حول الاستيطان اليهودي في الأراضي العربية المحتلة.
ذكرت صحيفة "هآرتس" أن اللجنة الوزارية المعنية بشؤون القدس صادقت بالإجماع على قرار تسريع تطوير منطقة "عطروت" قلنديا. كذلك اتفقت على بناء حي استيطاني جديد على جبل "حوما" جنوبي القدس على أرض تدّعي شركة "همينوتا" أنها اشترتها.