ملف الإستيطان

15/10/2010

الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية، نبيل أبو ردينة يدين في تصريح صحافي قرار إسرائيل بناء 240 وحدة استيطانية في القدس.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا.
15/10/2010

لأول مرة منذ اتخاذ الحكومة الإسرائيلية القرار القاضي بتجميد أعمال البناء في المستوطنات [في تشرين الثاني/نوفمبر 2009]، قامت هذه الحكومة بنشر مناقصات لأعمال بناء جديدة في القدس الشرقية على أراض تقع وراء الخط الأخضر، لكن هذا النشر جرى في إثر تنسيق كامل مع الإدارة الأميركية.

وتشمل هذه المناقصات أعمال بناء 158 وحدة سكنية جديدة في حي رموت و 80 وحدة سكنية جديدة أخرى في حي بسغات زئيف. وقامت إسرائيل بتبليغ الإدارة الأميركية نيّتها نشر هذه المناقصات، كما أن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو أجرى اتصالات خاصة مع واشنطن فيما يتعلق بهذا الموضوع.

وعلى ما يبدو، فإن وزير البناء والإسكان الإسرائيلي أريئيل أتياس [شاس] هو الذي قام بممارسة ضغوط شديدة على نتنياهو من أجل استئناف أعمال البناء في القدس الشرقية. فقد كان راغباً أصلاً في بناء 1800 وحدة سكنية جديدة في الأحياء اليهودية كلها في القدس الشرقية، لكن في نهاية المطاف تم الاتفاق مع الإدارة الأميركية على بناء الوحدات المذكورة في رموت وبسغات زئيف. كذلك فإن أتياس كان ينوي نشر مناقصات لبناء 400 وحدة سكنية أخرى في حي هار حوما [جبل أبو غنيم]، لكن يبدو أن هذا المشروع الأخير سيؤجل بضعة أسابيع أخرى على الأقل.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 15/10/2010.
17/10/2010

بدأت الجرافات الإسرائيلية بأعمال تجريف جديدة في مستوطنة "رفافاه" المقامة على أراضي حارس ودير إستيا شمال محافظة سلفيت بالضفة الغربية.

كذلك استأنفت السلطات الإسرائيلية العمل بحفريات ضخمة تمهيداً لبناء مئات الوحدات السكنية في مستوطنة "شكيد" المقامة فوق أراضي قرية طورة الغربية قرب يعبد والقرى المجاورة لها في محافظة جنين شمال الضفة الغربية.

في سياق آخر، ذكرمركز أبحاث الأراضي في الضفة الغربية أن السلطات الإسرائيلية سلّمت إخطارات تقضي بهدم وإزالة تجمع سكاني بالكامل في منطقة "وادي جحيش" جنوب بلدة يطا بمحافظة الخليل.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
18/10/2010

قال رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو اليوم (الاثنين) إن مطلب تجميد أعمال البناء في المستوطنات [في الضفة الغربية] هو "عقبة مفتعلة" أمام المفاوضات المباشرة بين إسرائيل والفلسطينيين، وشدد على ضرورة توصل هذه المفاوضات إلى ترتيبات أمنية بعيدة المدى.

واعتبر نتنياهو أن "الجدل بشأن البناء [الاستيطاني] الجديد هو عقبة مفتعلة، ذلك بأن هذا البناء يجري في أراض تشكل نسبة ضئيلة من المناطق [المحتلة] كلها ولا تؤثر في خريطة الاستيطان، فضلاً عن أن هذا الأمر لا ينطوي على أي تأثير يتعلق بخريطة التسوية المحتملة".

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 19/10/2010.
18/10/2010

المندوب الإسرائيلي لدى الأمم المتحدة، ميرون رؤوفين يؤكد في كلمة بأن المستوطنات لا تشكل عقبة على طريق صنع السلام.

المصدر: وزارة الخارجية الإسرائيلية.
18/10/2010

رئيس دائرة شؤون القدس في منظمة التحرير الفلسطينية، أحمد قريع  يطرح في كلمة مسالة التوجه إلى مجلس الأمن في حال فشل المفاوضات مع إسرائيل، نافياً أن تكون المفاوضات الماضية لم تتطرق لقضية الاستيطان، وقال إن الاستيطان ظل دائما نقطة رئيسية للحديث، مع التأكيد أنه مبدأ غير شرعي.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا.
18/10/2010

شرعت القوات الإسرائيلية في توسيع طريق استيطانية بغرض الربط بين مستوطنة "خارصينا" وموقع استيطاني تابع لها شمال شرقي الخليل، في حين ذكرت مصادر لجنة الدفاع عن الأراضي أن أعمال التجريف والبناء الاستيطانية تشهد تصاعداً ملحوظاً في مواقع مختلفة من المحافظة.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
19/10/2010

أضرم مستوطنون من مستوطنة "بيتار عيليت" غرب بيت لحم النار في حقول تعود لمزارعين من قرية حوسان، حيث أتت النيران على مساحات شاسعة من الأراضي المزروعة بأشجار الزيتون قبل أن تسيطر عليها طواقم الدفاع المدني.

كما أقدم مستوطنون متطرفون الاثنين على إغراق عدة دونمات مزروعة بالعنب بالمياه العادمة والسامة في منطقة واد شخيت القريبة من عتسيون شمال الخليل.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
19/10/2010

وجهت رئيسة المحكمة الإسرائيلية العليا دوريت بينيش اليوم (الثلاثاء) نقداً حاداً إلى الحكومة الإسرائيلية جرّاء تغاضيها عن استمرار أعمال البناء غير الشرعية في ست بؤر استيطانية، غير قانونية في الضفة الغربية، وذلك على الرغم من قيام هذه المحكمة، في أيار/ مايو 2009 بإصدار أمر مؤقت يلزم كلاً من وزير الدفاع الإسرائيلي وقائد قوات الجيش الإسرائيلي في يهودا والسامرة [الضفة الغربية] بتقديم تسويغاته فيما يتعلق بهذا التغاضي.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 20/10/2010.
20/10/2010

قامت السلطات الإسرائيلية بأعمال توسعة جديدة في مستوطنة "أريئيل" المقامة على أراضي مواطني سلفيت واسكاكا وياسوف وبروقين في محافظة سلفيت.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
23/10/2010

قامت مجموعة من المستوطنين من البؤرة الاستيطانية "دولب" بالاعتداء على مزارعين من قرية دير إبزيع في أثناء وجودهم في حقولهم لقطف الزيتون حيث طردوا المزارعين من أراضيهم وقاموا بترويع النساء والأطفال وأجبروهم تحت وابل من الحجارة على مغادرة أراضيهم، وسلبوهم ما جمعوه من محصول الزيتون.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
23/10/2010

ذكرت مصادر أمنية وشهود عيان أن نحو 30 مستوطناً من مستوطنة "كدوميم" المقامة على أراضي قرية كفر قدوم قضاء قلقيلية أقدموا على اقتحام القرية والاعتداء على عدد من منازلها وخصوصاً الواقعة على أطرافها حيث أطلق المستوطنون عيارات نارية أدت إلى إثارة الهلع في صفوف الأهالي.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
26/10/2010

بدأ مستوطنون بتوسيع مستوطنة "شفوت رحيل" القريبة من قرية جالود جنوب شرق مدينة نابلس في الضفة الغربية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
26/10/2010

توصلت وزارة الأمن الإسرائيلية إلى اتفاق مع المستوطنين في البؤرة الاستيطانية "ألمتان" لشرعنة بناء كنيس من دون ترخيص، على الرغم من وجود أمر من المحكمة العليا العسكرية بوقف بناء الكنيس لأنه أقيم على أرض خاصة.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
27/10/2010

انتهى "مجلس مستوطنات يهودا والسامرة" [الضفة الغربية] مؤخراً من إعداد خطة لبناء 4321 وحدة سكنية جديدة في عشرة مواقع مركزية، وأعلن أن هذه الخطة حصلت على المصادقات المطلوبة باستثناء مصادقة وزير الدفاع الإسرائيلي [إيهود باراك] ورؤساء السلطات المحلية في المستوطنات التي سيتم بناء الوحدات السكنية المذكورة فيها.

وفضلاً عن هذه الوحدات السكنية فإنه منذ انتهاء فترة تجميد أعمال البناء في المستوطنات [في 26 أيلول/سبتمبر الفائت] بوشر العمل في بناء 600 وحدة سكنية جديدة في مستوطنات يهودا والسامرة [الضفة الغربية] صودق عليها حديثًا، علاوة على البدء ببناء آلاف الوحدات السكنية التي كان وزير الدفاع صادق عليها في السابق.

وقال رئيس المجلس داني دايان إن خطط النباء هذه لا تهدف إلى تخفيف أزمة السكن فحسب، بل وإنما أيضاً إلى خفض أسعار البيوت في المدن الإسرائيلية الواقعة بمحاذاة الخط الأخضر، مثل كفار سابا والقدس وبيتح تكفا، وبالتالي فإن "مستوطنات يهودا والسامرة [الضفة الغربية] تعتبر منطقة السكن الاحتياطي لمناطق غوش دان [وسط إسرائيل] وهَشارون [السهل الساحلي] والقدس" على حدّ قوله.

وكانت صحيفة "يديعوت أحرونوت" كشفت النقاب قبل نحو أسبوع عن أن مشاريع البناء في المستوطنات ما زالت مجمدة حتى الآن بسبب الخشية من اندلاع مواجهة أخرى مع الإدارة الأميركية، وأشارت إلى أن هذه الخشية تسببت أيضاً بعدم المصادقة على مشاريع بناء 1300 وحدة سكنية جديدة في القدس.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 27/10/2010.
31/10/2010

هاجم مستوطنون من مستوطنة "مسوءا" المزارعين وعدداً من الأجانب المقيمين ضمن حملات التضامن مع الأهالي في منطقة أبو العجاج بالأغوار.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
1/11/2010

ردّ رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو اليوم (الاثنين) على أسئلة طرحها عليه أعضاء كنيست من الليكود بشأن إمكان تمديد تجميد أعمال البناء في المستوطنات [في الضفة الغربية]، فقال إنه "في واقع الأمر هناك تجميد لعملية الانشغال بموضوع تجميد أعمال البناء". وأضاف نتنياهو، الذي كان يتكلم في اجتماع عقدته كتلة الليكود في الكنيست، أنه في الوقت الحالي لا يوجد أي اقتراح أميركي معروض على إسرائيل في مقابل قيامها بتمديد تجميد أعمال البناء في المستوطنات فترة أخرى، كما أنه لا يجري أي حديث في هذا الشأن.

وفي الوقت الذي كان نتنياهو يلقي خطابه اليوم (الاثنين) في مؤتمر الجاليات اليهودية في أميركا الشمالية [الذي يُعقد في نيو أورليانز]، عقد الناطق بلسان وزارة الخارجية الأميركية فيليب كراولي مؤتمراً صحافياً في واشنطن وجه خلاله، وباسم الإدارة الأميركية، نقداً حاداً إلى هذه الخطوات الإسرائيلية. وقال كراولي: "لقد أصبنا بخيبة أمل كبيرة جرّاء إقدام إسرائيل على بناء وحدات سكنية جديدة في القدس الشرقية. إن هذه الخطوة تقوّض الثقة، وتضع مزيداً من العراقيل في طريق دفع المفاوضات [الإسرائيلية  الفلسطينية] قدماً. يجوز أن ثمة أوساطاً في إسرائيل ترغب في إحراج رئيس الحكومة وفي نسف المفاوضات".

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 2/11/2010.
2/11/2010

أظهرت دراسة أجرتها الحركة العالمية للدفاع عن الأطفال - فرع فلسطين، حول الكلفة الإنسانية للتوسع الاستيطاني، ونشرت باللغة الإنكليزية، أن الأطفال الفلسطينيين يتعرضون لمزيد من الهجمات على أيدي مجموعات من المستوطنين اليهود العنيفين المتطرفين.

وقد حققت الدراسة وعلى مدى أكثر من عامين في 38 حادثة منفصلة لأعمال عنف مارسها مستوطنون ضد فلسطينيين قُصّر نتج عنها وفاة ثلاثة أطفال وإصابة 42 آخرين. وكُشف عن تفاصيل الهجمات في شهادات تمّت تحت القسم وجمعتها الحركة في تقرير بعنوان "تحت الهجوم : عنف المستوطنين ضد الأطفال الفلسطينيين في الأراضي المحتلة".

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
2/11/2010

أكدت مصادر محلية في قرية المزرعة القبلية شمال رام الله أن مستوطنة "تلمون" المقامة على أراضي القرية تشهد منذ عدة أيام أعمال توسّع، كما كشف مركز أبحاث الأراضي عن عمليات توسّع استيطانية مماثلة في مستوطنة "بركان الصناعية" المقامة على أراضي بروقين وسرطة وحارس غرب سلفيت.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
4/11/2010

نشرت صحيفة "معاريف، أن الاستيطان في الجولان العربي السوري المحتل أدى إلى ارتفاع حاد في عدد المستوطنين في الجولان، حيث وصلت الزيادة فيما يسمى بـ "المجلس الإقليمي جولان" إلى أكثر من 60٪ خلال فترة لا تزيد على 7 سنوات.

وأبرزت الصحيفة قول أحد المستوطنين في الجولان أنه لا يمكن إعادة هذه الأراضي بعد هذه الحركة الواسعة من البناء الاستيطاني.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
4/11/2010

اقتحم أكثر من ألف مستوطن من المستوطنين المتدينين" قبر يوسف" في مدينة نابلس بحماية قوة كبيرة من الجيش الإسرائيلي. ووصل المستوطنون إلى المكان بواسطة حافلات، في حين فرض الجيش الإسرائيلي إغلاقاً تاماً على الأحياء الشرقية من المدينة والمتاخمة لمنطقة القبر.

من جهة أخرى، بدأ مستوطنو مستوطنة "عيلي" المقامة على أراضي المواطنين جنوب محافظة نابلس بتوسيع المستوطنة من الجهة الغربية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
6/11/2010

كشف تحقيق أجرته صحيفة "هآرتس" أن "الوصي على أملاك الغائبين" يقوم بمصادرة الأملاك، وتقوم "دائرة أراضي إسرائيل" بنقل الأملاك إلى الجمعيتين الاستيطانيتين "إلعاد" و"عطيرت كوهانيم" بدون مناقصات وبأسعار بخسة.

كما كشف التحقيق أن مُسجّل الجمعيات يمنح الجمعيات الاستيطانية حصانة تسمح لهم بتجنيد عشرات الملايين بدون تحديد الجهة التي تدفع الأموال، في حين توفر وزارة الإسكان الإسرائيلية الحراسة بتكلفة تصل إلى 54 مليون شيكل سنوياً.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
8/11/2010

أعلن اليوم (الاثنين) أن عملية تخطيط لبناء حي جديد يضم 800 وحدة سكنية غربي مستوطنة أريئيل [في شمال الضفة الغربية] بدأت قبل نحو شهر. وقد وضُعت خطة لبناء هذا الحي ولم يبق من أجل إخراجها إلى حيّز التنفيذ سوى الحصول على مصادقة لجنة التنظيم والبناء التابعة لبلدية هذه المستوطنة التي تدعم بدورها هذه المبادرة.

وجاء إعلان هذه الخطة، فضلاً عن إعلان خطة بناء ألف وحدة سكنية جديدة في حي هار حوما [جبل أبو غنيم] في القدس الشرقية، بالتزامن مع قيام رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو بزيارة للولايات المتحدة سيحاول كبار المسؤولين في الإدارة الأميركية خلالها إقناعه بضرورة تمديد تجميد أعمال البناء في المستوطنات في المناطق [المحتلة] فترة أخرى.

وتجدر الإشارة إلى أن الأرض التي سيقام عليها هذا الحي الجديد هي جزء من الأرض التي جرى التخطيط لتوسيع مستوطنة أريئيل بواسطتها في ثمانينيات القرن الفائت، وهي أرض محاذية لبلدة سلفيت الفلسطينية. وفي حال بناء هذا الحي فيها فإن ذلك سيسفر عن محاصرة المستوطنة لهذه البلدة من جانبين. 

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 9/11/2010.
8/11/2010

أعدت وزارة الإسكان الإسرائيلية مخططاً جديداً لتهويد النقب من خلال إقامة 11 مستوطنة يهودية في النقب في المنطقة الممتدة ما بين مدينة بئر السبع ومدينة عراد، فيما حذرت منظمات بيئية من المخاطر البيئية لهذا المخطط.

كذلك، أقرت الحكومة الإسرائيلية دعم بناء مستوطنات جديدة وتوسيع القائم منها. ووضعت الحكومة ثلاثة مشاريع استيطانية جديدة مدعومة مباشرة من الحكومة الإسرائيلية منها مشروع إقامة 1250 وحدة استيطانية جديدة في جبل أبو غنيم (هارحوما) بالإضافة إلى تنفيذ المرحلة "ج" 983 وحدة استيطانية ضمن المخطط الذي يحمل رقم 10310.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
9/11/2010

رئاسة الحكومة الإسرائيلية تصدر بياناً بشأن مشاريع البناء في القدس، يؤكد أن إسرائيل لا ترى وجود أي صلة بين عملية السلام وسياسة التخطيط والبناء في القدس، والتي لم يطرأ عليها أي تغيير منذ 40 سنة.

المصدر: وزارة الخارجية الإسرائيلية.
9/11/2010

الرئيس الأميركي باراك أوباما، يعقد مؤتمراً صحافياً مع نظيره الأندونيسي، سوسيلو يودويونو، يدين فيه الإستيطان في القدس، مشدداً على أن الولايات المتحدة لن تألو جهداً في إقناع الطرفين باستئناف مفاوضات السلام.

المصدر: محفوظات مؤسسة الدراسات الفلسطينية.
9/11/2010

استولى نحو 50 مستوطن من مستوطنة "مسكيوت" على 200 دونم من أراضي منطقة عين الحلوة الواقعة شمال شرق الأغوار.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
10/11/2010

قالت وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون اليوم (الأربعاء) إن إعلان إسرائيل خطط بناء جديدة في القدس الشرقية يلحق ضرراً كبيراً بالجهود الرامية إلى استئناف المفاوضات الإسرائيلية الفلسطينية، لكنها أضافت أنه لا بُد من إحراز سلام في الشرق الأوسط. وتأتي أقوالها هذه عشية اللقاء الذي تعقده غداً في نيويورك مع رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو.

من ناحية أخرى أعلنت كلينتون، خلال محادثة هاتفية مع رئيس الوزراء الفلسطيني سلام فياض، أن الولايات المتحدة ستحوّل 150 مليون دولار أخرى إلى السلطة الفلسطينية مؤكدة أنها مقتنعة بأن "كلاً من نتنياهو و[رئيس السلطة الفلسطينية] محمود عباس يرغب في التوصل إلى اتفاق على أساس حل الدولتين، وذلك على الرغم من التحديات السياسية الصعبة الماثلة أمامهما"، وأن الولايات المتحدة ستبذل كل ما في وسعها لمساعدة الجانبين على تحقيق ذلك. وقال فياض من جانبه إنه من الصعب جداً دفع المفاوضات المباشرة قدماً بسبب أعمال البناء الإسرائيلية في المستوطنات، وأضاف مخاطباً كلينتون: "إننا نتابع جهودك ونترقب ما ستقومين به، كما أننا نرغب في إنهاء الاحتلال وإقامة دولة فلسطينية".

على صعيد آخر، استمرت أوساط يمينية داخل الحكومة الإسرائيلية في الإعراب عن معارضتها تمديد تجميد أعمال البناء في المستوطنات. وقام القائم بأعمال رئيس الحكومة الإسرائيلية سيلفان شالوم اليوم (الأربعاء) بجولة في مستوطنات ماطيه بنيامين [بين القدس بيت لحم] صرّح خلالها بما يلي: "لقد قلت في السابق إن تجميد البناء في المستوطنات سيجعل الأضواء مسلطة على القدس. لا يجوز الاستمرار في التجميد، كما أن أعمال البناء يجب أن تستمر إلى جانب إجراء المفاوضات". وأضاف شالوم أن "البناء في القدس لا يعتبر موضع خلاف في إسرائيل، وأن سياسة الحكومة الحالية هي سياسة مؤيدة للاستيطان، ولذا لا بُد من رفع لواء الاستيطان عالياً".

كذلك أعلن وزير الداخلية الإسرائيلية إيلي يشاي [رئيس حزب شاس] رفضه مطلب تجميد البناء في القدس، مؤكداً أن "أعمال البناء في القدس ليست مجمدة مطلقاً، ولا يوجد تخطيط لتجميدها، وهذا ما أكده رئيس الحكومة بنفسه. إن أحياء رمات شلومو وجيلو وهار حوما ستبقى تحت السيادة الإسرائيلية في الأحوال كلها، وهو ما يعرفه حتى اليساريون الأكثر تطرفاً".

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 11/11/2010.
11/11/2010

قام وزير الخارجية الإسرائيلية أفيغدور ليبرمان اليوم (الخميس) بجولة في هضبة الجولان ومستوطنات الجليل الأعلى رافقه خلالها عدد من نواب كتلة حزب "إسرائيل بيتنا" في الكنيست.

وقال ليبرمان في أثناء الجولة أنه يشدّ على يدي رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو فيما يتعلق بموقفه إزاء أعمال البناء في القدس الشرقية. وأضاف "إن مطلب عدم القيام بأعمال بناء في جيلو وهار حوما [في القدس الشرقية] هو مطلب غير منطقي، ولن نوافق على أي تجميد لأعمال البناء هناك لا لثلاثة أشهر ولا حتى ليوم واحد. وعلى كل من يرغب في ممارسة الضغوط من أجل التوصل إلى تسوية أن يمارس هذه الضغوط على الجانب الآخر [الفلسطيني]".

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 12/11/2010.
12/11/2010

أفاد منسق شؤون الجدار والاستيطان في مديرية زراعة بيت لحم عوض ابوصوي عن قيام المستوطنين بتسريب المياه العادمة إلى منطقة "الحرايق" في قرية حوسان غربي بيت لحم.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
14/11/2010

ذكرت حركة "السلام الآن" الإسرائيلية أنه تم البدء ببناء 1260 وحدة استيطانية في مستوطنات الضفة الغربية منذ انتهاء فترة تجميد الاستيطان، أي قبل نحو شهر ونصف. وأوضح التقرير أن المعدل السنوي للبناء في المستوطنات يصل إلى 1600 وحدة استيطانية، مطالباً رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو بتجميد الاستيطان.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
15/11/2010

وافقت الحكومة الإسرائيلية على نقل نحو ثمانية آلاف أثيوبي يزعمون أنهم من أصول يهودية إلى إسرائيل.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
16/11/2010

أضرم مستوطنون النار بمساحات واسعة من أراضي المواطنين في قرية جيت الواقعة بين مدينتي نابلس وقلقيلية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
16/11/2010

علمت صحيفة "معاريف" أن الإدارة الأميركية لم تتعهد، في أي مرحلة من الاتصالات التي جرت بينها وبين إسرائيل، بأن يكون تمديد تجميد أعمال البناء في المستوطنات [في الضفة الغربية] ثلاثة أشهر أخرى، هو "آخر تجميد" مطلوب منها. غير أن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو ما زال من جانبه مصرّاً على أن يحصل على رسالة خطية تتضمن تعهداً كهذا وإلا فإنه لن يقدم على اتخاذ قرار يقضي بتمديد تجميد أعمال البناء في المستوطنات ثلاثة أشهر أخرى.

وفي ضوء ذلك فإن المفاوضات الجارية بين الجانبين بهدف التوصل إلى صيغة تتيح إمكان اتخاذ قرار إسرائيلي في هذا الشأن لا تزال عالقة.

وقالت مصادر أميركية رفيعة المستوى اليوم (الثلاثاء) إن الولايات المتحدة تعتقد أنه خلال الأشهر الثلاثة التي سيتم تمديد تجميد البناء الاستيطاني فيها، سيحدث تقدّم كبير فيما يتعلق بموضوع الحدود [بين إسرائيل والدولة الفلسطينية التي ستُقام]، الأمر الذي من شأنه أن يسقط الحاجة إلى تجميد آخر. لكن في الوقت نفسه فإن المسؤولين الأميركيين الذي أجروا في الأيام القليلة الفائتة اتصالات مع مبعوثي رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس أكدوا أن واشنطن لا تنوي أن تتيح لإسرائيل إمكان استئناف أعمال البناء في المستوطنات لدى انتهاء فترة الأشهر الثلاثة المذكورة في حال عدم حدوث تقدّم كبير في موضوع الحدود، مثل الاتفاق على حجم الكتل الاستيطانية الكبرى [التي ستبقى خاضعة للسيادة الإسرائيلية] والتي يمكن لنتنياهو أن يستأنف أعمال البناء فيها .

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 17/11/2010.
17/11/2010

أحرق مستوطنون من بؤرة بيت عين الاستيطانية عشرات الأشجار التابعة لخربة صافا ببلدة بيت أمر شمال الخليل بالضفة الغربية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
17/11/2010

وقّع أربعة وزراء إسرائيليين وأغلبية أعضاء الكنيست من الليكود على عريضة يطالبون فيها رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو بعدم الموافقة على تجميد الاستيطان، وذلك على الرغم من الحوافز الأميركية لإسرائيل.

واستجاب الوزراء وأعضاء الكنيست إلى مطلب قادة المستوطنين بعدم الاستجابة للمطلب الأميركي بتجميد الاستيطان لثلاثة أشهر، وطالب الوزراء نتنياهو بالعودة إلى قرار الحكومة قبل إعلان التجميد الأول والذي ينص على العودة إلى البناء الاستيطاني مع انتهاء فترة التجميد.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
18/11/2010

قال موظف رفيع المستوى في الإدارة الأميركية لصحيفة "هآرتس" اليوم (الخميس) إن الولايات المتحدة ستطالب رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو بأن يمتنع من القيام بأي أعمال بناء في القدس الشرقية، وبأن يمتنع من هدم بيوت فلسطينية فيها طوال الأشهر الثلاثة التي سيتم تمديد تجميد البناء الاستيطاني فيها، في حال اتخذ المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر للشؤون السياسية والأمنية قراراً في هذا الشأن .

وأشار هذا الموظف إلى أن نتنياهو لا يقول الحقيقة لحزب شاس فيما يتعلق بالسياسة الأميركية إزاء القدس الشرقية. ووفقاً لأقواله فإن الرئيس الأميركي باراك أوباما قام، في نيسان/أبريل الفائت، بتمرير رسالة شفوية إلى رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس أكد فيها أن الولايات المتحدة تتوقع من الجانبين [الإسرائيلي والفلسطيني] أن يمتنعا من الإقدام على نشاطات من شأنها أن تقوّض الثقة بما في ذلك في القدس الشرقية. وأوضح أوباما أن الولايات المتحدة سترد بصورة حازمة، وربما بواسطة تغيير سياستها، على أي استفزاز يحدث في أثناء سير المفاوضات بين إسرائيل والفلسطينيين. وكانت الإدارة الأميركية حددت، خلال العام الحالي، النشاطات التي ترى أنها تنطوي على تقويض الثقة، ومنها إعلان خطط بناء واسعة في القدس الشرقية، وإجلاء سكان فلسطينيين عن بيوتهم، أو هدم بيوت فلسطينية، مؤكدة أنها تتعامل بالمثل مع جميع الأحياء اليهودية والعربية في القدس الشرقية.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 19/11/2010.
21/11/2010

قال شهود عيان، إن مستوطنين شرعوا في توسيع مستوطنة تقع على خط المستوطنات المقامة جنوب مدينة نابلس في الضفة الغربية.

وأكد مسؤول ملف الاستيطان شمال الضفة الغربية، غسان دغلس، إن مستوطنين شرعوا في تجريف أراضي بمحاذاة مستوطنة "رحاليم" المقامة على أراضي قريتي الساوية ويتما على بعد 20 كلم جنوب المحافظة. وأشار دغلس إلى أن عدة جرافات تعمل على تسوية الأرض وإزالة الصخور منها.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
21/11/2010

أكد أحد المقربين من رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو أن هذا الأخير "تمكن من إحباط التمرد ضده داخل الليكود ولو بصورة موقتة على الأقل"، وذلك عقب اللقاء الذي عقده اليوم في ديوانه في القدس مع أعضاء الكنيست من الحزب الذين أعلنوا تمردهم عليه. وقد بدا أعضاء الكنيست هؤلاء، في أثناء اللقاء مع نتنياهو، أكثر هدوءاً. وقام رئيس الحكومة بعرض الصيغة التي يعتمدها لتمديد تجميد أعمال البناء في المناطق [المحتلة] ثلاثة أشهر أخرى، مؤكداً أنه في حال عدم تلقيه رسالة خطية من واشنطن تتضمن تفصيلات الصفقة بين الجانبين فإنه لن يتم تمديد التجميد. ونفى نتنياهو ادعاء بعض أعضاء الكنيست من كتلة الليكود أنه تعهد بإنهاء موضوع حدود الدولة الفلسطينية في غضون ثلاثة أشهر [وهي الفترة المتوقعة لتمديد تجميد البناء الاستيطاني]. 

وكان أكثر من 5000 شخص من الناشطين اليمينيين والمستوطنين، معظمهم من الشباب، قاموا اليوم بالتظاهر قبالة ديوان رئيس الحكومة في القدس. وخطب في المتظاهرين الوزير عوزي لانداو [من حزب "إسرائيل بيتنا"] قائلاً: "لقد أكدنا مراراً وتكراراً أننا لن ننسحب من الجولان وغور الأردن، ولن نعود إلى حدود 1967 التي هي أشبه بحدود أوشفيتس [معسكر للإبادة النازية]، ولن نقسم القدس أو نفكك مستوطنات، ومع ذلك فإننا نرى أن الحكومات الإسرائيلية تبدي من عام على آخر الاستعداد لتقديم تنازلات". أمّا رئيس "مجلس المستوطنات في يهودا والسامرة" [الضفة الغربية] داني دايان فقال إنه إذا لم يعد نتنياهو إلى موقعه السابق رئيساً للمعسكر القومي "فإننا لن نتحرك من هنا إلى أن يحدث مثل هذا التغيير".

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 22/11/2010.
25/11/2010

أكدت مصادر مطلعة في واشنطن لصحيفة "معاريف" أن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو تعهد، في أثناء لقائه في نيويورك وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون قبل نحو أسبوعين، بأن يشهد موضوع الحدود تقدماً مهماً في سياق المفاوضات المباشرة مع الفلسطينيين خلال فترة الأشهر الثلاثة التي سيتم تمديد تجميد أعمال البناء في المناطق [المحتلة] خلالها. كما أكدت هذه المصادر نفسها أنه تم الاتفاق بين الإثنين أيضاً على أن يصادق المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر للشؤون السياسية والأمنية أولاً على المذكرة التي ستصل من الولايات المتحدة أولاً، ثم يقوم الأميركيون بتوقيعها.

من ناحية أخرى، يبدو أن ما يعوق إلى الآن توقيع تلك المذكرة التي من المتوقع أن تتيح إمكان تمديد التجميد ثلاثة أشهر أخرى هو الخشية من عدم تنفيذ ثلاثة تفاهمات تم التوصل إليها شفوياً بين نتنياهو وكلينتون، وتتعلق بما يلي: أولاً، تعهد نتنياهو بحدوث تقدّم كبير في موضوع الحدود خلال فترة تمديد التجميد؛ ثانياً، تعهد الولايات المتحدة بتزويد إسرائيل بـ 20 طائرة مقاتلة متطورة من طراز إف 35 (الشبح)، لكن هذا التعهد مرتبط بموافقة الكونغرس الذي يسيطر عليه الحزب الجمهوري، إنما على الرغم من ذلك قد يعارضه الكونغرس لأسباب داخلية. من هنا يريد نتنياهو التوصل إلى اتفاق شفهي بشأن خطة بديلة في حال لم تستطع الإدارة تحقيق تعهدها، كي يقنع وزراء الحكومة الموافقة على الاقتراح؛ ثالثاً، إصرار حزب شاس [ديني متشدد] على أن يقدم نتنياهو تعهداً خطياً بشأن عدد الوحدات السكنية التي سيُسمح ببنائها في القدس الشرقية خلال فترة تمديد تجميد البناء الاستيطاني.

كما اتُّفق على ألاّ يكون هناك تمديد آخر لتجميد البناء الاستيطاني، وألاّ يشمل تمديد التجميد القدس الشرقية.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 25/11/2010.
25/11/2010

على الرغم من مرور أكثر من عامين ونصف عام على صدور أوامر تقضي بإجلاء مستوطنين قاموا بالسيطرة على بضعة حوانيت في سوق البلدة القديمة في الخليل، فإن الجيش الإسرائيلي لم يحرّك ساكناً حتى الآن من أجل تنفيذها، الأمر الذي حدا بأصحاب هذه الحوانيت إلى رفع شكوى إلى المحكمة الإسرائيلية العليا طالبين تطبيق أوامر الإجلاء.

والمقصود بذلك أربعة حوانيت تابعة لتجار فلسطينيين في سوق الجملة التي أقيمت في المنطقة التي كان يقع فيها الحي اليهودي في الخليل قبل سنة 1948. وكانت هذه الحوانيت أغلقت بأوامر من الجيش الإسرائيلي في سنة 1994، عقب وقوع مجزرة الحرم الإبراهيمي في المدينة، لكن المستوطنين في الحي اليهودي المحاذي للسوق ظلوا منذ ذلك الوقت يحاولون الاستيلاء عليها إلى أن تمكنوا من ذلك في سنة 2001 وضموا الحوانيت إلى بيوتهم، غير أن لجنة الاستئنافات العسكرية أصدرت في سنة 2007 أوامر تقضي بإجلائهم عنها على الفور، ومنذ ذلك الوقت لم يقم الجيش الإسرائيلي بتنفيذ الأوامر.

وقام أصحاب الحوانيت، هذا الأسبوع، برفع شكوى إلى المحكمة الإسرائيلية العليا في هذا الشأن بواسطة حركة "السلام الآن" الإسرائيلية، يطالبون فيها بتنفيذ الأوامر. وقال سكرتير "السلام الآن" ياريف أوبنهايمر إن "الحكومة الإسرائيلية بحاجة على ما يبدو إلى تدخل المحكمة العليا كي تقوم بفرض القانون في الخليل، وكي تمنع المستوطنين هناك من السيطرة على أملاك ليست لهم".

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 25/11/2010.
25/11/2010

هاجم رئيس الحكومة الإسرائيلية السابق إيهود أولمرت، مساء اليوم رئيس الحكومة الحالية بنيامين نتنياهو بسبب عدم تجاوبه الفوري مع المطلب الأميركي الداعي إلى تمديد تجميد أعمال البناء في المناطق [المحتلة] ثلاثة أشهر أخرى.

وأضاف أولمرت الذي كان يتحدث إلى مندوبي وسائل الإعلام الأجنبية، أن حكومة نتنياهو والإدارة الأميركية تهدران وقتاً ثميناً على قضية هامشية مثل تجميد البناء الاستيطاني بدلاً من التركيز على القضايا المركزية للنزاع، مؤكداً أنه هو نفسه ما كان ليوافق منذ البداية على تجميد البناء الاستيطاني لأن هناك قضايا أهم كثيراً مثل الحدود واللاجئين ومكانة القدس. ومع ذلك، فإنه أشار إلى أنه ما كان ليرفض الطلب الأميركي بشأن تمديد التجميد، ذلك بأن مثل هذا الرفض يهدد العلاقات مع الصديقة الأكبر لإسرائيل.

ًوسئل أولمرت عن الاقتراح الذي عرضه على الفلسطينيين بشأن الاتفاق النهائي، والذي وافق بموجبه على إعادة 94٪ من أراضي الضفة الغربية إلى السلطة الفلسطينية، فقال إن الفلسطينيين، في رأيه ارتكبوا برفضه خطأ تاريخياً سيندمون عليه كثيرا.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 26/11/2010.
30/11/2010

أضرم عشرات المستوطنين من مستوطنة "يتسهار" النار في عشرات أشجار الزيتون في منطقة تقع بين قريتي مادما وعصيرة القبلية إلى الجنوب من نابلس.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
1/12/2010

هدمت جرافات وآليات تابعة للبلدية الإسرائيلية في القدس منزلين في حي راس خميس بالقرب من مخيم شعفاط وسط مدينة القدس، وذلك بحجة البناء دون ترخيص، وسط حراسة عسكرية مشددة.

هذا وجرفت القوات الإسرائيلية مساحات واسعة من أراضي المواطنين في بلدة كفر الديك غرب مدينة سلفيت، بهدف بناء وحدات استيطانية جديدة في مستوطنة "بدوئيل" المقامة على أراضي البلدة.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
2/12/2010

صادقت اللجنة اللوائية للتنظيم والبناء الإسرائيلية على إقامة 625 وحدة سكنية جديدة في مستوطنة "بسغات زئيف" شمال شرقي القدس.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
2/12/2010

قامت جرافات تابعة لمستوطنين بجرف أراضٍ واسعة تعود إلى مواطنين من بلدة سعير قضاء الخليل والمعروفة بموقع القانوب وذلك بهدف ضمها لحدود المستوطنة المقامة على أراضي المواطنين بين بلدتي سعير وتقوع شرق بيت لحم المسماة "إسفر".

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
2/12/2010

قررت اللجنة اللوائية للتنظيم والبناء في القدس إيداع خطة لبناء 625 وحدة سكنية في حي بسغات زئيف الاستيطاني [الذي أقيم على أراضي القدس الشرقية] كجزء من عملية توسيع الشطر الشمالي في هذا الحي الذي يقع خلف الخط الأخضر .

ويأتي هذا القرار بعد مرور شهر ونصف شهر على قيام وزارة الإسكان الإسرائيلية بإعلان بيع 158 وحدة سكنية جديدة في حي رموت و 80 وحدة سكنية في حي بسغات زئيف نفسه، كما أنه يأتي بالتزامن مع اتخاذ اللجنة المحلية للتنظيم والبناء [في بلدية القدس] قراراً يقضي بتخصيص أرض في حي جيلو لإقامة 130 وحدة سكنية جديدة. ومن المتوقع أن يثير هذا الأمر ضجة كبيرة. وتجدر الإشارة إلى أن الشطر الشمالي من حي بسغات زئيف أقيم بمحاذاة حاجز قلنديا وبلدة بيت حنينا، وقد جوبه في حينه بمعارضة قوية من السكان الفلسطينيين في القدس الشرقية، ومن منظمات دولية متعددة.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 2/12/2010.
3/12/2010

وقّع 35 عضو كنيست من بينهم وزراء ورؤساء لجان على عريضة دعوا من خلالها رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو وحكومته إلى ضم مستوطنة "أريئيل"، إحدى أكبر المستوطنات في الضفة الغربية، إلى ما يسمى بـ "أرض إسرائيل".

وذكرت صحيفة "إسرائيل اليوم"، أن الموقعين على العريضة دعوا نتنياهو إلى فرض السيادة الإسرائيلية على تلك المستوطنة الآخذة بالتوسع، وعدّها كباقي المدن الإسرائيلية، لا التعامل معها على أنها مستوطنة على أراض محتلة.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
3/12/2010

أضرم مستوطنون إسرائيليون النار في أراض مزروعة بالزيتون بالقرب من مستوطنة "حومش" المخلاة إلى الغرب من مدينة نابلس.

وقال مسؤول ملف الاستيطان في شمال الضفة الغربية غسان دغلس إن المستوطنين أضرموا النار في منطقة "خلة عوانة" المحاذية لمستوطنة "حومش" المخلاة مؤكداً أن النار تشتعل بشكل ملحوظ في المنطقة وأن ألسنة اللهب يمكن مشاهدتها من مسافات بعيدة.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
3/12/2010

أعلنت لجنة التخطيط والبناء الإسرائيلية في بلدية القدس الغربية المصادقة على مخطط لبناء 130 وحدة استيطانية في مستوطنة "غيلو".

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.

Pages