Aqsa Files
أعلن مصدر رسمي إسرائيلي، أن إسرائيل والفاتيكان يقتربان من الاتفاق حول الوضع الخاص الذي يجب أن يكون للأماكن المقدسة في القدس. وأضاف المصدر أن الطبيعة العالمية لهذه الأماكن التي تعتبر مقدسة لدى الأديان الثلاثة ستجد التعبير عنها في الحل الذي يجري بحثه الآن في روما والقدس للسلام في الأماكن المقدسة.
أصدر وزير الخارجية الإسرائيلية، أبا إيبان، بياناً جاء فيه أن بلده سيتجاهل قرار مجلس الأمن رقم 252، الداعي إلى عدم تغيير وضع القدس لأنه "غير عادل وغير عملي وغير معقول، ومن شأنه أن يعرقل الجهود الرامية إلى إحلال السلام في الشرق الاوسط." وأضاف " يبدو أن مجلس الأمن ليس راضياً عن إعادة توحيد المدينة وعن استقرار السلام فيها، وعن تأمين حرية الوصول إلى الأماكن المقدسة لجميع الاديان." وأكد "أن سياسة إسرائيل إزاء القدس ستظل كما كانت وهي أنها تعترف، على الرغم من تمسكها بسلامة المدينة وقدسيتها ووحدتها، بأن هناك مصالح عالمية روحية فيها، وأنها على استعداد لوضع الأماكن المقدسة لجميع الديانات بتصرف الذين يقدسونها."
المؤتمر العام لمنظمة اليونسكو يصدر القرار رقم 15م/ 3،343 يدعو فيه إسرائيل إلى المحافظة على الممتلكات الثقافية، خصوصاً في القدس القديمة.
أعلن وزير الخارجية الإسرائيلية، أبا إيبان، أن إسرائيل لا تريد أن تتولى الإشراف الكامل المنفرد على الأماكن المقدسة، وهي تقبل بإشراف دولي على الأماكن المقدسة الإسلامية واليهودية والمسيحية في مدينة القدس.
المجلس التنفيذي لمنظمة اليونسكو يصدر القرار رقم 88 م ت/4،3،1 يدعو فيه إسرائيل إلى المحافظة على الممتلكات الثقافية، خصوصاً الأماكن الدينية الإسلامية والمسيحية في القدس القديمة.
المجلس التنفيذي لمنظمة اليونسكو يصدر القرار رقم 89 م ت/4،4،1 يأسف فيه لاستمرار الحفريات الأثرية الإسرائيلية في القدس.
المؤتمر العام لمنظمة اليونسكو يصدر القرار رقم 17م/3،422 يدعو فيه إسرائيل بصورة مستعجلة إلى الكفّ عن تغيير معالم القدس، وعن الحفريات الأثرية.
المجلس التنفيذي لمنظمة اليونسكو يصدر القرار رقم 92 م ت/4،5،1 يطلب فيه من إسرائيل أن تحترم بدقة معالم القدس التاريخية.
أمين القدس، السيد روحي الخطيب، يرسل مذكرة إلى الأمين العام للأمم المتحدة، كورت فالدهايم، بشأن أوضاع المدينة في ظل الاحتلال الإسرائيلي، يعدد فيها أبرز الاعتداءات التي اقترفتها السلطات الإسرائيلية بحق المدينة وسكانها ومقدساتها.
ذكرت وكالة "رويترز" أن أمين القدس المبعد، روحي الخطيب، رفض مقترحات تستهدف تقسيم القدس وتغيير طابعها السياسي والديني أو تدويلها. وقد جاء ذلك في مذكرة رفعها الخطيب إلى الحكومة الأردنية قال فيها: "إن تدويل القدس أو أي جزء منها هو انتقاص للسيادة العربية عن جزء هام وعزيز من الوطن العربي". وقال "إن جعل القدس مفتوحة هو وضع يهدد مصير الكيان العربي فيها وفي الضفة الغربية ولذلك فإن العرب لا يمكنهم الموافقة عليه". وأشار إلى "أن العقارات الإسرائيلية المستحدثة في القدس العربية هي أبنية أنشئت بصورة غير رسمية ومخالفة لقرارات مجلس الأمن الدولي ويجب أن توضع تحت تصرف الحكم العربي في نطاق القوانين المرعية".
الهيئة الإسلامية في القدس تصدر بياناً تقول فيه أن الاعتداءات على المقدسات الإسلامية ما زالت مستمرة وتؤكد قلقها على مصيرها.
أوردت مجلة "الدستور" اللبنانية أن الوفد الأفريقي الذي توجه إلى الفاتيكان للمحادثة حول وضع مدينة القدس والذي ضم رئيس جمهورية السودان، محمد جعفر النميري، طالب بأن لا تكون المدينة المقدسة تحت السيطرة الكاملة "لأي من الديانات". وأشارت المجلة إلى أن الحل الوسط الذي يقترحه اليهود هو أن تظل مدينة القدس موحدة تحت السيطرة الإسرائيلية على أن يتم إنشاء حاضرة على غرار حاضرة الفاتيكان تضم الأماكن المقدسة الإسلامية.
أعرب رئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس الشيوخ الأميركي، وليم فولبرايت، في مقابلة تلفزيونية عن تأييده لإعطاء مدينة القدس وضعاً خاصاً شبيهاً بالفاتيكان وفقاً لقرار الأمم المتحدة الصادر في العام 1948 والذي أدى إلى قيام إسرائيل.
ذكرت صحيفة "الرأي" الأردنية أن الحكومة الأردنية بعثت بمذكرة إلى جهات دولية عدة ضمنتها موقف الحكومة الأردنية الرسمي من مستقبل مدينة القدس. ولخصت الصحيفة الموقف الأردني بالآتي، أولاً: إلغاء كل ما صدر عن سلطات الاحتلال الإسرائيلي من أوامر وتعليمات بالاستيلاء على الأراضي بعد العام 1967 وإعادتها إلى أصحابها العرب. ثانياً: عودة جميع السكان العرب الذين أجلوا عن القدس العربية وضواحيها إلى المدينة وإعادة ممتلكاتهم إليهم. ثالثاً: إجلاء جميع اليهود الذين استوطنوا القدس العربية بعد 1967. رابعاً: تجري بتعاون دولي تسوية كل المعضلات الاقتصادية والاجتماعية والإدارية التي هي من وضع سلطات الاحتلال في المدينة المقدسة. خامساً: تضمن الحكومة الأردنية وصول جميع أبناء الديانات إلى الأماكن المقدسة بما في ذلك اليهود كما كانت الحال في الماضي.
ذكر راديو إسرائيل أن الرئيس الإسرائيلي، افرايم كتسير، صلى في "هيكل سليمان" وآلاف المصلين والسائحين رقصوا وشربوا عند حائط المبكى لدى سماعهم البوق معلناً انتهاء عيد الغفران.
المجلس التنفيذي لمنظمة اليونسكو يصدر القرار (Decision) رقم 116 م ت/5,4,1 يدين فيه سياسات الضم الإسرائيلية التي تلحق الضرر بالطابع الثقافي والديني لمدينة القدس، مستنكراً تعرض الحرم القدسي لمحاولات الاقتحام من جماعة من اليهود المتطرفين الذين ارتكبوا عملية سطو كبيرة على نفائس تاريخية نادرة من مقتنيات متحف القدس.
المجلس التنفيذي لمنظمة اليونسكو يصدر القرار (Decision) رقم 120 م ت/5,3,1 بشأن سياسات الضم الإسرائيلية التي تلحق الضرر بالطابع الثقافي والديني لمدينة القدس، يؤكد فيه ضرورة دراسة انعكاسات أعمال الحفر بالنفق المحفور على طول السور الغربي للحرم الشريف.
المؤتمر العام لمنظمة اليونسكو يصدر القرار رقم 23م/11،3 يستنكر فيه الاعتداءات على الأماكن الإسلامية المقدسة في القدس.
المجلس التنفيذي لمنظمة اليونسكو يصدر القرار (Decision) رقم 125 م ت/5,4,1 يستنكر فيه الاعتداءات الإسرائيلية على الأماكن الإسلامية المقدسة في القدس، بوصفها انتهاكاً خطيراً لرسالة المدينة في مجال الجمع بين الأديان.
المجلس التنفيذي لمنظمة اليونسكو يصدر القرار (Decision) رقم 127م ت/ 5،4،1 يشجب فيه أفعال إسرائيل في الأماكن الإسلامية المقدسة في القدس، ومنها حفر نفق محاذ للسور الغربي للحرم الشريف.
المجلس التنفيذي لمنظمة اليونسكو يصدر القرار (Decision) رقم 155 م ت/3،5،1 بشأن تنفيذ قرارات سابقة لليونسكو متعلقة بصون التراث الديني والثقافي والتاريخي لمدينة القدس، يدعو فيه المدير العام إلى اتخاذ التدابير اللازمة لصون معالم القدس القديمة والحرم الشريف.
أكد مفتي القدس والديار الفلسطينية الشيخ عكرمة صبري أن المسجد الأقصى لن يكون موضوعاً للتفاوض مع الجانب الإسرائيلي، لا الآن ولا في مفاوضات المرحلة النهائية.
وقال، بمناسبة الذكرى الثلاثين لإحراق المسجد الأقصى، إن هذا الصرح كان إسلامياً منذ البداية وسيبقى كذلك إلى الأبد.
وجدّد المفتي رفضه المطلق لأي تدويل لمدينة القدس، وقال إن الحريق الذي استهدف المسجد الأقصى قبل ثلاثين عاماً كان له هدفان، الأول قريب وهو إحراق هذا الصرح الإسلامي، والثاني بعيد وهو تدويل القدس، ولهذا السبب بالذات لم يلجأ المعنيون إلى الأمم المتحدة آنذاك، بل اعتمدوا على جمع التبرعات من الجمهور لإعادة الإعمار.
نفى وزير الخارجية المصرية عمرو موسى وجود اقتراحات مصرية لإتاحة السيادة للجانب الإسرائيلي على حائط المبكى والحي اليهودي في القدس المحتلة. وأكد الوزير أن الأفكار المصرية تدور في إطار كيفية التوصل إلى التطبيق الكامل للشرعية الدولية، مشدداً على أن الحديث يتعلق فقط بالأماكن المقدسة، أما القدس الشرقية فالسيادة المطلوبة عليها سيادة فلسطينية كاملة لا شك فيها. وأضاف أن الأمر المهم هو أن تكون هناك سيادة فلسطينية على الحرم القدسي بعد قيام الدولة. وعن مفهوم السيادة الدولية على الحرم القدسي، قال عمرو موسى إن السيادة الدولية تعني في مفهوم ما هو مطروح من اقتراحات أن يكون هناك إطار سيادي وليس سيادة بالمعنى المفهوم في القانون الدولي، وأن يكون هذا الإطار السيادي لعدة دول على أن يؤخذ في الاعتبار عدة وجهات نظر لفترة زمنية معنية.
المجلس التنفيذي لمنظمة اليونسكو يصدر القرار (Decision) رقم 162م ت/3،5،3 بشأن تنفيذ قرارات سابقة لليونسكو متعلقة بالقدس، يشكر فيه المدير العام على الجهود التي يبذلها لصون الممتلكات الثقافية والتاريخية لمدينة القدس القديمة.
المجلس التنفيذي لمنظمة اليونسكو يصدر القرار (Decision) رقم 165م ت/3،5،1 بشأن تنفيذ قرارات سابقة لليونسكو متعلقة بالقدس، يشكر فيه المدير العام على الجهود التي يبذلها لصون الممتلكات الثقافية والتاريخية لمدينة القدس القديمة.
المجلس التنفيذي لمنظمة اليونسكو يصدر القرار (Decision) رقم 166م ت/3،4،1 بشأن قرارات سابقة لليونسكو متعلقة بصون مدينة القدس القديمة، يطالب فيه البدء بأعمال التدعيم والترميم والإصلاح داخل الحرم الشريف.
المفتي العام للقدس والديار الفلسطينية، الشيخ عكرمة صبري، يدين في تصريح صحافي خاص سماح السلطات الإسرائيلية بدخول اليهود المتطرفين إلى ساحة المسجد الأقصى المبارك لإقامة طقوس دينية تلمودية قرب المصلى المرواني.
المجلس التنفيذي لمنظمة اليونسكو يصدر القرار (Decision) رقم 167م ت/ 3،6،1 بشأن قرارات سابقة لليونسكو متعلقة بالقدس القديمة، يدعم فيها مبادرة المدير العام المتعلقة بإعداد خطة عمل شاملة لصون المدينة، ومطالبة البدء بأعمال التدعيم والترميم والإصلاح داخل الحرم الشريف.
المجلس التنفيذي لمنظمة اليونسكو يصدر القرار (Decision) رقم 170م ت/ 3،6،1 ، يعرب فيه عن بالغ قلقه إزاء العراقيل والأعمال التي تضر أشد الضرر بحماية التراث الثقافي والطبيعي لمدينة القدس القديمة، ويدعو إلى الالتزام الصارم بأحكام قرارات اليونسكو السابقة.
أفادت مؤسسة الأقصى للوقف والتراث أن فرع منظمة حباد في نيويورك، أحد التيارات الدينية اليهودية المتشددة، افتتح مطلع الأسبوع مجسماً لحائط البراق على أنه حائط المبكى اليهودي، وذلك في متحف الأولاد اليهودي في حي بروكلين في نيويورك. وشارك في الاحتفال الافتتاحي الوزير الإسرائيلي يولي أدلشتاين ومدير عام شركة إلعاد إليعيزر شقدي، ودُعي زوار المتحف إلى وضع "ورقة الأمنيات" في المجسم المذكور، على أن تقوم شركة إلعاد بنقلها ووضعها بين حجارة حائط المبكى في القدس المحتلة.
شارك المئات من الأجانب من مختلف الجنسيات مساء الأحد في حفلات ليلية راقصة وصاخبة، نظمها الاحتلال الإسرائيلي وأذرعه في منطقة قصور الخلافة الأموية، خلف محراب المسجد الأقصى والمصلى المرواني.
وعلمت مؤسسة الأقصى أن هذه الحفلات هي جزء من برنامج احتفالي ليلي يمتد لأشهر تتبناه بلدية القدس وشركات وجمعيات تهويدية، محاولة الجمع بين الموسيقى والسهرات الليلة واستثمارها لسرد الرواية التلمودية للقدس والدعاية للأفكار الصهيونية والأنكلو صهيونية للسياح الأجانب والمستجلبين الجدد والمستوطنين. وتُستثمر المواسم الدينية اليهودية لجلب أكبر عدد من المشاركين، وتهدف إلى تغيير الطابع الحضاري الإسلامي العربي العريق للمدينة المقدسة.
كذلك علمت المؤسسة أن الاحتلال الإسرائيلي سيقيم مساء اليوم الاثنين صلوات الاستغفار، بمشاركة عدد من حاخامات اليهود من كبرى المستوطنات اليهودية ومدارسها، وذلك في ساحة حائط البراق، ومن المتوقع مشاركة الآلاف في هذه الشعائر التوراتية والتلمودية.
حذرت مؤسسة الأقصى للوقف والتراث من تداعيات قيام منظمات يهودية بتنظيم مسيرة ليلية بعنوان "مسيرة الأبواب"، مساء اليوم الأربعاء، حول أبواب المسجد الأقصى، وتتضمن رقصات ودعوات إلى تسريع بناء الهيكل، على أن تُختتم بإقامة شعائر دينية وتلمودية يهودية قبالة باب الأسباط، أحد أبوب المسجد الأقصى.
وفي سياق متصل، أفادت مؤسسة الأقصى أن جهات احتلالية إسرائيلية ستنظم مساء يوم غد الخميس في 15/11/2012، حفلات غنائية/موسيقية في مغارة الكتان في القدس المحتلة، والتي يطلق عليها الاحتلال اسم "مغارة تصدقياهو"، بمشاركة فرق إسرائيلية وأُخرى أجنبية من عدة دول في العالم، وذلك ضمن نشاطات الاحتلال لتكريس تهويد المغارة وتغيير طابعها وتاريخها الإسلامي.
الملك الأردني، عبدالله الثاني، يبعث رسالة إلى رئيس اللجنة المعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف، يقول فيها إن عدم تسوية القضية الفلسطينية سيبقي المنطقة تحت وطأة العنف والإرهاب، مؤكداً أن المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس خط أحمر.