ملف الإستيطان

5/4/2011

بدأ مستوطنو مستوطنة "تفوح" بوضع أسلاك شائكة حول 600 دونم من أراضي قرية ياسوف في محافظة سلفيت. وكان المستوطنون قد قاموا بتوسيع المستوطنة المقامة على أراضي ياسوف، من خلال تجريف مساحات واسعة غرب البلدة ونصب 17 كرفاناً وبيوت جاهزة في الموقع.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
9/4/2011

مجموعة من المستوطنين هاجمت منازل المواطنين في قرية عصيرة القبلية جنوب محافظة نابلس. وأوضح رئيس مجلس قروي عصيرة القبلية، أن نحو 50 مستوطناً من مستوطنة يتسهار المقامة على أراضي المواطنين هاجموا اليوم منازل المواطنين القريبة من حدود المستوطنة في الجهة الجنوبية الشرقية، فيما كان جنود الاحتلال يدخلون القرية أيضاً. وأضاف أن المستوطنين قاموا برشق المنازل بالحجارة والعبوات الحارقة وذلك تحت سمع ومرأى الجنود الإسرائيليين الذين لم يتحركوا لمنع المستوطنين من الاعتداء على منازل المواطنين. 

وفي سلفيت، منع مستوطنون من مستوطنة نوفيم المزارعين من الوصول إلى أراضيهم في المنطقة المعروفة باسم خربة شحادة، الواقعة غرب بلدة ديراستيا. وذكر أحد المزارعين أن عدداً من المستوطنين اعترضوا طريقهم برفقة حرس المستوطنة، مضيفاً أن مستوطني نوفيم كانوا قد أغلقوا الطريق الزارعي المؤدي إلى خربة شحادة في العام 2001، لإقامة البؤرة الاستيطانية، حفات يائير، وقاموا بوضع عشرات الكرفانات فيها. وأشار إلى أن المستوطنين يحاولون السيطرة على الأراضي الزراعية في المنطقة من خلال التضييق على المزارعين ومنعهم من الوصول إلى أراضيهم وتجريف واقتلاع أشجار الزيتون، بهدف توسيع البؤرة الاستيطانية والمستوطنات في المنطقة.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا.
9/4/2011

أقدم حارس الأمن في مستوطنة "نوفيم" المقامة على أراضي دير استيا غرب سلفيت، شمال الضفة الغربية، على احتجاز عدد من المزارعين من بلدة دير استيا أثناء توجههم إلى أراضيهم في منطقة "خربة شحادة" في الجهة الغربية من أراضي دير استيا ومنعهم من الوصول إلى أراضيهم.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
11/4/2011

واصل عشرات المستوطنين من مستوطنة "روتم" زراعة أشجار الزيتون في الأراضي التي قاموا بالإستلاء عليها بالقوة وتحت حراسة ونظر القوات والشرطة الإسرائيلية في منطقة "خلة حمد" في الأغوار الشمالية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
12/4/2011

طلب رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتانياهو، من وزير الأمن، إيهود باراك، العمل على المصادقة على الترخيصات اللازمة للبناء الاستيطاني في مستوطنة "إيتمار" بالضفة الغربية. وعُلم أن نتانياهو وباراك قد اتفقا الأسبوع الماضي على منح تراخيص بناء في عدد من المستوطنات بينها "نوفيم" و"روتم" و"حمداه" و"أشكولوت - سسنا".

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
14/4/2011

كشفت مصادر إسرائيلية أن لجنة التخطيط والبناء الإسرائيلية صادقت على مخطط استيطاني جديد تحت الرقم 13457 يقضي ببناء 900 وحدة سكنية مقابل قرية الولجة الفلسطينية، جنوب مستوطنة جيلو قرب مدينة القدس. وحسب المخطط، فإن الوحدات الاستيطانية سيتم بناؤها على مساحة 228 دونماً، بإقامة أبنية سكنية مؤلفة من أربعة وستة وثمانية طوابق بنحو يتوافق مع طبيعة المنطقة المنحدرة نسبياً، إضافة إلى البنية التحتية من شوارع ومرافق عامة. يذكر أن لجنة التخطيط والبناء كانت قد صادقت على مخطط لبناء 942 وحدة سكنية جنوبي جيلو أيضاً، بناء على المخطط الذي يحمل الرقم 13261، وأطلق على المشروع اسم المنحدرات الشرقية الجنوبية. وحسب المصادر، فإن المخططين يكملان بعضما البعض، ما يعني توسيع مستوطنة جيلو بنحو 1900 وحدة سكنية.

المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام.
16/4/2011

تسلّمت ست عائلات من قرية "كفا" إحدى الضواحي الغربية لمدينة طولكرم، إخطارات إسرائيلبة بإخلاء أراضيهم بحجة أنها أراضي دولة.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
16/4/2011

ذكرت مصادر فلسطينية أن قوات الاحتلال الإسرائيلي اعتقلت أحد الأطفال في البلدة القديمة من مدينة الخليل، وذلك بعد مهاجمة عشرات المستوطنين للمنزل الذي يقيم فيه الطفل في البلدة القديمة. وأوضحت مصادر تجمع شباب ضد الاستيطان في الخليل، أن عشرات المستوطنين من البؤرة الاستيطانية، بيت هداسا، هاجموا منزل الطفل، قبل أن يقوم الجنود الإسرائيليون باعتقاله والاعتداء عليه بالضرب. 

من ناحية ثانية، واصلت قوات الاحتلال، سياسة مصادرة منازل وأراضي المواطنين الفلسطينيين في الضفة الغربية، واليوم ذكرت مصادر أن ست عائلات من قرية كفا في الضواحي الغربية لمدينة طولكرم تسلمت إخطارات إسرائيلية بإخلاء أراضيهم بحجة أن هذه الأراضي هي أراضي دولة. 

المصدر: وكالة معاً الإخبارية.
19/4/2011

كشفت مفوض عام وكالة الأونروا، كارين أبو زيد، خلال محاضرة نظمتها مكتبة الإسكندرية تحت عنوان مواجهة غياب حقوق اللاجئين، أن الحكومة الإسرائيلية سمحت لأكثر من 300 ألف بالاستيطان بشكل غير شرعي في الضفة الغربية، منذ قرار تقسيم الضفة إلى ثلاث قطاعات في العام 1994، كما سمحت لأكثر من 200 إسرائيلي ببناء 12 مستوطنة غير شرعية في القدس الشرقية. وأضافت أن الحكومة الإسرائيلية أعطت خلال السنوات الست الماضية، نحو سبعة آلاف إذناً لبناء المستوطنات الإسرائيلية، فيما منحت نحو 105 فلسطينيين إذناً للبناء، بينما تم رفض 94% من الطلبات. وأكدت أبو زيد أن المحاكم الإسرائيلية أصدرت 15 ألف حكم هدم لمنازل اللاجئين الفلسطينيين في القدس الشرقية.

المصدر: سما الإخبارية.
19/4/2011

ذكرت مصادر فلسطينية أن مجموعة من المستوطنين هاجمت قرية بورين الواقعة جنوب مدينة نابلس، قادمين من مستوطنة براخا. وأوضح مسؤول ملف الاستيطان في شمال الضفة الغربية، غسان دغلس، أن المستوطنين الذين هاجموا القرية بدأوا بإطلاق النار باتجاه منازل المواطنين، وحاولوا اقتحام أحد المنازل والسيطرة عليه بهدف وضع راية فوق المنزل. وأدى هجوم المستوطنين إلى إصابة أربعة مواطنين بجروح. وقد اقتحمت قوات كبيرة من الجيش الإسرائيلي قرية بورين، وبدأت بإطلاق النار وقنابل الغاز المسيل للدموع باتجاه المواطنين. 

أما في حي الشيخ جراح، في مدينة القدس، فقد سلمت مؤسسة استيطانية متطرفة عشرة عائلات مقدسية، أوامر إخلاء لمنازلهم. وأوضح المفوض السياسي لمحافظة القدس، أن مجموعة من المستوطنين التابعين لمؤسستي موسكفيتش وشيبالي الاستيطانيتين، سلموا العائلات العشر أوامر بإخلاء منازلهم بحجة أن هذه المنازل تعود للمستوطنين. وأضافت المصادر أن المستوطنين اقتحموا أحد المنازل بهدف إخراج صاحبه منه، لكنه قام بطردهم.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا.
20/4/2011

أصيب 4 مواطنين بجروح، بينهم صحفي، إلى جانب العشرات بحالات اختناق نتيجة استنشاقهم الغاز، في هجوم شنته مجموعة من المستوطنين من مستوطنة "براخا" على قرية بورين.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
21/4/2011

بدأت جماعات يهودية ببناء مستوطنة جديدة على أراضي قرية عورتا جنوب شرق محافظة نابلس. وأعلنت إحدى النساء من المستوطنين أن المستوطنة الجديدة لن يكون لها حدود أو جدران، مشيرة إلى أنها سترأس هذه المستوطنة التي تطل على مدينة نابلس، وأن عشرين عائلة ستترك مساكنها وتسكن في المستوطنة الجديدة لأهداف استيطانية. 

وأكد رئيس بلدية عورتا، قيس عواد، أن المستوطنين بدأوا بإعداد البنية التحتية للمستوطنة، وشرعوا برصف الشوارع واستكمال نصب الأبراج الكهربائية ووضع الأعلام الإسرائيلية عليها، فيما لفت إلى أهمية هذه المنطقة بالنسبة لقرية عورتا، لعلوها وإطلالتها على القرية. 

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا.
21/4/2011

وزير شؤون الاستيطان، ماهر غنيم، اعتبر أن البؤرة الاستيطانية الجديدة في قرية عورتا هي من ضمن سياسة الاحتلال بإقامة مزيد من المستوطنات وفرض الوقائع على الأرض، مشيراً إلى أن المستوطنين يريدون فرض هذه الوقائع بإقامة المزيد من المستوطنات، لكنه شدّد من ناحية ثانية على ضرورة زوال المستوطنات كي يتحقق السلام. وأوضح غنيم أنه يجب أن تتم إزالة المستوطنات، لأن الجانب الفلسطيني يعمل على إقامة الدولة الفلسطينية على كامل أراضي 1967، معتبراً أن كل الإجراءات والنشاطات الإسرائيلية باطلة وغير شرعية. وأضاف أن إسرائيل تريد التأثير على نتائج الحل النهائي الذي لن يتحقق من دون إزالة كل المستوطنات. 

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا.
24/4/2011

دان رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو بشدة ما أسماه، جريمة القتل المروعة التي تعرض لها بن – جوزيف ليفانت في الضفة الغربية، البالغ من العمر 25 عاماً، وهو والد لأربعة أطفال، وابن أخت وزيرة التربية والعلوم، ليمور ليفانت. وفي بيان صدر عنه، طالب نتنياهو السلطة الفلسطينية باتخاذ خطوات مشددة ضد رجال الشرطة الفلسطينيين الذين أخطأوا التصرف عندما أطلقوا النار على الإسرائيليين الذين كانوا يقصدون قبر يوسف للعبادة. 

وكان وزير الدفاع الإسرائيلي، إيهود براك قد اعتبر أنه لا يوجد عذر يبرر استخدام قوات الشرطة الفلسطينية للرصاص الحي ضد الإسرائيليين الذين دخلوا قبر يوسف من دون إذن مسبق. وكان ضابط الشرطة المسؤول عن الأمن قد ذكر أن الإسرائيليين الذين لم ينسقوا عملية دخولهم إلى المنطقة، قاموا بحركات مشبوهة ما أجبره على إطلاق النار باتجاههم. لكن براك، اعتبر أن عدم التنسيق لا يبرر ما حدث، ولا يبرر قتل الناس الأبرياء. 

يذكر أن الجيش الإسرائيلي انسحب رسمياً من منطقة قبر يوسف في العام 2000 بعد بداية الانتفاضة الفلسطينية الثانية. وبعد سنوات من الإغلاق، سمح لليهود بالدخول إلى قبر يوسف في نابلس للصلاة هناك بمواكبة أمنية إسرائيلية بعد التنسيق مع قوات الأمن الفلسطينية. وذكرت المصادر، أن دخول الإسرائيليين اليوم تم من دون التنسيق. 

المصدر: هآرتس، 24/4/2011.
1/5/2011

أخطرت القوات الإسرائيلية خمسة مزارعين من بلدة ديراستيا في محافظة سلفيت، بإخلاء أراضيهم واقتلاع أشجار الزيتون منها وإعادتها إلى ما كانت عليه بحجة أنها محمية طبيعية ويحظر على المزارعين تغيير معالمها.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
10/5/2011

أكد وزير الخارجية الإسرائيلية أفيغدور ليبرمان أن إسرائيل "لن تجمد أعمال البناء في القدس الشرقية أو في مستوطنات يهودا والسامرة [الضفة الغربية] لا ثلاثة أشهر، ولا ثلاثة أيام، ولا حتى ثلاث ساعات."

وجاء تأكيده هذا في سياق الكلمة التي ألقاها اليوم في حفل الاستقبال الذي أقامه رئيس الدولة الإسرائيلية شمعون بيرس لأعضاء السلك الدبلوماسي الأجنبي في إسرائيل في مناسبة ذكرى يوم الاستقلال، وذلك رداً على تصريحات أدلى بها رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس وجاء فيها أنه على استعداد لاستئناف المفاوضات في حال إقدام إسرائيل على تجميد أعمال البناء في المستوطنات مدة شهرين أو ثلاثة أشهر.

واتهم ليبرمان السلطة الفلسطينية بعرقلة المفاوضات وإهدار تسعة أشهر جمّدت إسرائيل خلالها أعمال البناء من جانب واحد، مشدداً على أن هذه السلطة تبحث عن ذريعة كي تمتنع من إجراء مفاوضات تسفر عن تسوية، وتعتقد أنه يمكنها تحقيق إنجازات من خلال الاستعانة بالعالم والأسرة الدولية أكثر من تلك التي ستحققها عن طريق المفاوضات.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 11/5/2011.
11/5/2011

ذكرت مصادر إسرائيلية أن عملية بناء الجدار الأمني في الضفة الغربية الذي يمتد بطول 40 كلم قرب مستوطنة غوش عتسيون، قد أوقف لاعتبارات مالية. وأوضحت إذاعة الجيش الإسرائيلي استناداً إلى وثيقة داخلية من وزارة الدفاع، أن هناك عقبات قانونية تواجهها وزارة الدفاع في المحكمة العليا بالنسبة لإتمام بناء الجدار. وحسب التقرير، فإن المحكمة تحقق في احتجاجات تدعي بأن الخط الذي يتبعه الجدار يتطلب مصادرة أراض خاصة يملكها فلسطينيون. وقال متحدث باسم وزير الدفاع، رداً على تقرير الإذاعة، أن مشروع بناء الجدار سيستكمل، مشيراً إلى تغييرات مختلفة في هذا المشروع، بعضها يعود إلى مشاكل في التخطيط، والبعض الآخر يعود إلى مشاكل مادية ومشاكل قانونية. وحسب إذاعة الجيش، فإن عملية البناء قد تستأنف في العام 2012. وأثار التقرير ردود فعل قوية من جميع الاتجاهات، حيث دعا عضو الكنيست، داني دانون من حزب الليكود، لجنة الدفاع والشؤون الخارجية في الكنيست، إلى مناقشة فورية حول تجميد عملية البناء، فيما رحب عدد آخر من أعضاء الكنيست بتجميد بناء الجدار، معتبرين أن مواصلة بنائه تعتبر هدراً للمال.

المصدر: جيروزالم بوست، 11/5/2011.
12/5/2011

سلمت القوات الإسرائيلية، إخطارات لمواطنين في قرية الولجة شمال غرب بيت لحم لهدم سبعة منازل خلال 24 ساعة بحجة عدم الترخيص.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
13/5/2011

كشفت صحيفة معاريف أن السلطات الإسرائيلية تقوم حالياً بإعداد خطة هي الأولى من نوعها في تاريخ المشروع الاستيطاني الإسرائيلي، الهدف منها تحصين وتعزيز أمن المستوطنات والبؤر الاستيطانية في الضفة الغربية. أما تكلفة المشروع فتصل إلى مليار شيكل إسرائيلي. وحسب الصحيفة فإن الجيش الإسرائيلي أبلغ وزارة الدفاع بمتطلبات الخطة الجديدة وتكاليفها المادية. وأوضحت مصادر الجيش الإسرائيلي في طلبها، أن الهدف من المشروع حماية المستوطنات بما فيها البؤر غير القانونية، مشيرة إلى أن الخطة تم وضعها بعد العملية التي قتل فيها مستوطنون في مستوطنة إيتمار، وهي المرة الأولى التي يشار فيها إلى حماية البؤر غير القانونية، وهو ما قد يعني نية إسرائيلية بجعل هذه البؤر مستوطنات ثابتة. وحسب الخطة فإن بعض المستوطنات ستحاط بجدار أمني ذكي فيما ستنصب أجهزة رصد رادارية حول البعض الآخر يكون بإمكانها رصد وتحديد أية حركة حول المستوطنة وتحذير الأجهزة الأمنية.

المصدر: وكالة معاً الإخبارية.
22/5/2011

باشرت حركة "شبيبة التلال" في المستوطنات عملية إقامة ثلاث بؤر استيطانية جديدة في يهودا والسامرة [الضفة الغربية] رداً على خطابي الرئيس الأميركي باراك أوباما.

وأعلنت هذه الحركة اليوم (الأحد) أنها أقامت أول بؤرة استيطانية يوم الجمعة الفائت في منطقة بنيامين رداً على الخطاب الذي ألقاه أوباما يوم الخميس الفائت، وأنها ستقوم غداً (الاثنين) بتوسيع البؤرة الاستيطانية التي تقع في قلب مدينة الخليل، وبعد ذلك ستقيم بؤرة استيطانية في منطقة E1 بين القدس ومستوطنة معاليه أدوميم، وذلك رداً على خطابه في مؤتمر منظمة إيباك اليوم.

وقال أحد المبادرين إلى إقامة هذه البؤر الاستيطانية لصحيفة "معاريف" إن الهدف من وراء ذلك هو وضع عراقيل أمام إمكان تحقيق تواصل جغرافي للدولة الفلسطينية التي تحدث أوباما عن إقامتها.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 23/5/2011.
23/5/2011

كشفت حركة "السلام الآن" الإسرائيلية، أن وزير الجيش الإسرائيلي، إيهود باراك، وافق على مشروع بناء 294 وحدة استيطانية جديدة في الضفة الغربية. وقالت إن هذه المساكن الاستيطانية سيتم بناؤها في مستوطنة "بيت عيليت" جنوب القدس، إضافة إلى بناء مركز تجاري ودار للمسنين في مستوطنة "عفرات" جنوب القدس أيضاً.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
23/5/2011

شقَّ مستوطنون طريقاً استيطانية جديدة قرب قرية عصيرة القبلية جنوب مدينة نابلس شمال الضفة الغربية. وأفاد شهود عيان أن المستوطنين القادمين من مستوطنة "ايتسهار" جنوب المدينة قاموا بشق الطريق الاستيطاني وقطع المياه الواصلة للقرية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
24/5/2011

اتجه عشرات المستوطنين ممن يطلقون على أنفسهم اسم "شباب التلال" نحو المنطقة المعروفة إسرائيلياً باسم E1 القريبة من مستوطنة "معاليه ادوميم" شرق مدينة بيت لحم، بهدف إقامة بؤرة استيطانية جديدة.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
25/5/2011

بدأ مستوطنون بتنفيذ مخطط لإقامة عشرات البؤر الاستيطانية العشوائية في الضفة الغربية بهدف منع إقامة دولة فلسطينية. وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن "الحركة من أجل بناء يهودا والسامرة" كشفت مساء أمس الأول عن خطة استيطانية شاملة ووصفوها بأنها "وسيلة لانطلاق الاستيطان في مناطق إستراتيجية" في الضفة الغربية.

وتشمل الخطة 41 موقعاً يسعى المستوطنون إلى إقامة بؤر استيطانية عشوائية فيها بهدف منع تواصل جغرافي فلسطيني في الضفة الغربية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
28/5/2011

كشف المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان، في تقريره الأسبوعي، أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي شنت خلال الأسبوع الماضي حملة استيطانية جديدة في كل محافظات الضفة الغربية بما فيها القدس. وأوضح التقرير أن آليات تابعة لبلدية الاحتلال في القدس قامت بتجريف ومصادرة عشرات الدونمات من أراضي بلدة أبو ديس بهدف توسيع مكب النفايات القائم بشكل غير شرعي على أراضي البلدة. وأشار التقرير إلى مصادقة وزير الدفاع الإسرائيلي، إيهود براك على البدء في عملية بناء وتسويق 294 وحدة استيطانية جديدة في مستوطنة بيتار عيليت، إضافة إلى بناء مساكن للمسنين ومركز تجاري في منطقة جفعات هزاييت في مستوطنة إفرات. ولفت التقرير إلى إصرار السلطات الإسرائيلية على استكمال عملية هدم طريق باب المغاربة، وهي جزء لا يتجزأ من المسجد الأقصى، بهدف بناء جسر عسكري حديث لتسهيل اقتحام قوات الاحتلال وآلياته للمسجد. واستعرض التقرير عملية تنفيذ المخططات لبناء المستوطنات والبؤر الاستيطانية في مختلف مناطق الضفة الغربية.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا.
30/5/2011

ذكرت صحيفة "هآرتس" أن الخزينة الإسرائيلية سترصد ميزانية لـ "المركز الجامعي" في مستوطنة "ارئييل" الواقعة جنوب مدينة نابلس في عمق الضفة الغربية توازي ثلاثة أضعاف ميزانيات الكليات الأخرى الواقعة داخل الخط الأخضر.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
30/5/2011

اقتحم أكثر من 1000 مستوطن قبر يوسف بمدينة نابلس يتزعمهم عدد من قادة المستوطنين المتدينين تحت حراسة أمنية إسرائيلية مشددة.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
30/5/2011

أكثر من ألف مستوطن اقتحموا قبر يوسف تحت حراسة أمنية إسرائيلية مشددة بعد منتصف الليلة الماضية. وقد قامت قوات الاحتلال الإسرائيلي باغلاق حاجز حوارة جنوب نابلس بشكل كامل أمام الفلسطينيين عند منتصف الليل، ووضعت عدد من الحواجز العسكرية على مفترقات.

المصدر: وكالة معاً الإخبارية.
31/5/2011

أضرم مستوطنون، النار في حقول زراعية ومراعٍ جنوب نابلس، في أول عملية اعتداء بالنار ينفذونها هذا الصيف.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
3/6/2011

أضرم مستوطنون النار، في حقول قمح بقريتي فرعتا وتل بمحافظتي قلقيلية ونابلس، واحتجزوا ثلاثة مزارعين.

كذلك، تمكنت طواقم الإطفاء في مركز دفاع مدني بورين من إخماد النيران بحوالى 250 شجرة زيتون ولوز بأراضي قرية دير الحطب بالمحافظة بفعل اعتداء المستوطنين.

في سياق آخر، اعتدى مستوطنون، على مواطنين من خربة أم الخير ببلدة يطا جنوب الخليل، ومنعوهم من مواصلة طريقهم لرعي أغنامهم، وأرغموهم على العودة إلى مساكنهم، كما اعتدت زمرة من المستوطنين على مواطني البلدية القديمة في مدينة الخليل.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
7/6/2011

أقدم مستوطنون متطرفون على إحراق مسجد بلدة المغير الكبير شمال شرق رام الله، وأحرقوا جميع محتوياته، وكتبوا على جدرانه شعارات ضد العرب والمسلمين.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
13/6/2011

أقرت المحكمة العليا الإسرائيلية تجميد البناء في مستوطنة "عوفرا" المقامة على أراضي قريتي سلواد وعين يبرود بمحافظة رام الله، دون تحديد مدة التجميد.

وجاء قرار المحكمة بعد التوصل إلى اتفاق بين ممثل المستوطنين والنيابة العامة الإسرائيلية، بحيث يتم تجميد البناء مقابل سحب الدعوى التي قدمها أهالي سلواد وعين يبرود والتي طالبوا فيها بإصدار أمر لوقف بناء 48 وحدة سكنية على أراضيهم.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
13/6/2011

واصلت الآليات الإسرائيلية توسيع الشارع الرئيس الرابط بين محافظة الخليل - بيت لحم الواقع بجوار مستوطنة "إفرات" جنوب محافظة بيت لحم.

كما تواصل الحفارات والآليات الإسرائيلية منذ ما يزيد عن الأسبوعين عمليات التوسعة والإلتهام لأراضي المواطنين المجاورة للمستوطنة، ملتهمة بذلك العديد من الدونمات الزراعية للمواطنين في أراضٍ تتبع بلدة الخضر جنوب بيت لحم.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
16/6/2011

أقدم مستوطنون، على إحراق عشرات أشجار الزيتون في أراضي قرية بلعين الواقعة خلف الجدار، غرب رام الله. وقالت اللجنة الشعبية لمقاومة الجدار والاستيطان، في بيان لها، إن النيران اندلعت من الجهة الغربية القريبة من مستوطنة "ميتاتياهو الشرقية"، المبنية أصلاً على أراضي القرية.

كذلك، أضرم عشرات المستوطنين، النار بأراضٍ زراعية مزروعة بالزيتون بالقرب من مستوطنة "ايتمار" جنوب نابلس.

كما أقدم مستوطنون، على إضرام النار في حوالى 30 دونماً من أراضي المواطنين المزروعة بعشرات أشجار الزيتون قرب مدخل بلدة يعبد غرب جنين.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
16/6/2011

بيّن استطلاع جديد للرأي العام أجراه المركز الجامعي في مستوطنة أريئيل [في الضفة الغربية] أن عدد الإسرائيليين الذين يؤيدون تفكيك مستوطنات في المناطق [المحتلة] بصورة مكثفة أو شاملة انخفض خلال العام الفائت بنحو 50 ٪، وذلك من نسبة 27 ٪ في استطلاع العام الفائت إلى نسبة 14 ٪ في استطلاع العام الحالي.

كما بيّن الاستطلاع نفسه، الذي جرى عرض نتائجه اليوم في افتتاح أعمال مؤتمر أبحاث يهودا والسامرة [الضفة الغربية] الذي عقد أمس (الخميس) في المركز الجامعي في أريئيل، أن أغلبية الجمهور في إسرائيل تنظر إلى النزاع الإسرائيلي- الفلسطيني باعتباره نزاعاً قومياً - دينياً على وجود الدولة اليهودية، لا باعتباره نزاعاً جغرافياً بشأن حدود 1967 ، وتعتقد هذه الأغلبية نفسها أن قبول إسرائيل حل دولتين لشعبين لن يؤدي إلى حل النزاع، وإنما إلى منع تفاقمه فترة قصيرة فقط.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 17/6/2011.
19/6/2011

قررت الحكومة الإسرائيلية في اجتماعها اليوم نقل شعبة الاستيطان الحكومية من وزارة الزراعة إلى ديوان رئيس الحكومة، وإلغاء حق النقض [الفيتو] الممنوح لوزير الدفاع إيهود باراك فيما يتعلق بأعمال البناء في يهودا والسامرة [الضفة الغربية].

وكان باراك الموجود حالياً في باريس قد طلب تأجيل اتخاذ أي قرار في هذا الشأن إلى حين عودته، غير أن رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو أصرّ على حسم الموضوع.

وأثار اتخاذ هذين القرارين غضباً عارماً في صفوف وزراء كتلة "عتسماؤوت" [استقلال] التي يتزعمها باراك، وغادر اثنان منهم، هما وزير الصناعة والتجارة والتشغيل شالوم سمحون، ووزيرة الزراعة أوريت نوكيد، اجتماع الحكومة ولم يشتركا في التصويت.

وقال مقربون من نتنياهو إنه لا يجوز أن يبقى وزير الدفاع محتفظاً بحق النقض إزاء قرارات رئيس الحكومة. غير أن مسؤولين رفيعي المستوى في كتلة "عتسماؤوت" أكدوا لصحيفة "يديعوت أحرونوت" أن الذي حث رئيس الحكومة على اتخاذ هذين القرارين هو وزير الخارجية أفيغدور ليبرمان وذلك كي يعزّز نفوذه وتأثيره داخل الحكومة في كل ما يتعلق بأعمال البناء في المناطق [المحتلة].

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 20/6/2011.
20/6/2011

وافقت لجنة التخطيط والبناء في القدس على توسيع 2000 مسكن في حي "رامات شلومو" الاستيطاني بالقدس الشرقية، وبكلفة 30 مليون شيكل، بحيث يمكن بناء غرفة إضافية في كل من المساكن الألفين استجابة لاحتياجات العديد من العائلات التي تعاني من مشاكل سكنية في هذه المنطقة.

من جهة أخرى، شرع المستوطنون، بتوسيع مستوطنة "ييش كودش" المقامة عنوة على قرية جالود جنوب شرقي نابلس. وقال مسؤول ملف الاستيطان شمال الضفة الغربية، غسان دغلس، إن المستوطنين وضعوا ثمانية مبانٍ جديدة بالمستوطنة المذكورة، مشيراً إلى أن ذلك يأتي في إطار عملية توسيع لعدد من المستوطنات شمال الضفة الغربية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
28/6/2011

سلّمت القوات الإسرائيلية، إخطارات لعدد من مواطني قرية نحالين غرب بيت لحم، بهدم مزرعة وإيقاف العمل في منزل قيد الإنشاء، وصوّرت عدداً آخر من المنازل.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
29/6/2011

قرّر "لواء الاستيطان" التابع للهستدروت الصهيونية، وهي الجهة المخولة بإدارة أراضي الدولة في الضفة الغربية، مضاعفة مساحة الأراضي الزراعية التابعه لمستوطنات الأغوار من خلال مضاعفة مساحة الأرض التي يزرعها كل مستوطن في تلك المستوطنات وفقاً لما أوردته أمس صحيفة "هآرتس".

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
30/6/2011

أخطرت السلطات الإسرائيلية، أهالي قرية قريوت جنوب نابلس، بالاستيلاء على 189 دونماً من أراضيهم الواقعة في الناحية الغربية من القرية "حوض رقم (1) الطبيعي". وقد حظرت السلطات الإسرائيلية على المواطنين دخول تلك الأراضي واعتبرتها أملاك "دولة".

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
30/6/2011

أضرمت مجموعة من مستوطني مستوطنة "يتسهار"، النار في أراضي المواطنين في قرية بورين جنوب نابلس.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
2/7/2011

واصلت القوات الإسرائيلية توسعة أربع مستوطنات في عدة مناطق بمحافظة سلفيت شمال الضفة الغربية. وذكرت مصادر محلية مواصلة الجرافات الإسرائيلية العمل في تجريف الأراضي الزراعية غرب قرية دير استيا لتوسعة مستوطنة "رفافا"، وتجريف الأراضي قرب كفر الديك لتوسعة مستوطنة "ايلي زهاف"، وتجريف الأراضي غرب سلفيت لتوسعة المنطقة الصناعية "بركان"، فيما يجري العمل على بناء شقق استيطانية أخرى داخل مستوطنة "اريئيل".

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
4/7/2011

رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو يلقي خطاباً أمام الكنيست لدى مناقشتها مشروع قانون لجان الإسكان يتناول فيه ضرورة البناء في منطقتي الجليل والنقب.

المصدر: رئاسة الحكومة الإسرائيلية.
4/7/2011

كشف تلفزيون إسرائيل النقاب عن أوامر بناء استيطانية رسمية صدرت عن وزير الجيش الإسرائيلي، ايهود باراك، شخصياً وتقضي بالإذن للمستوطنين ببناء مئات الشقق الاستيطانية جنوب بيت لحم وقرب نابلس.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
4/7/2011

أقدم مستوطنون من مستوطنة "يتسهار" المقامه على أراضي عصيره القبليه بإضرام النار في أراضي زراعية في المنطقتين الجنوبية والشرقية من القرية بينما قام الجيش بحمايتهم وطرد سكان القرية الذين حاولوا إخماد النيران، ووقعت حالات اختناق جراء استخدام الجيش قنابل الغاز المسيل للدموع لتفريق المواطنين.

كما اعتدى مستوطنون، على مواطن من قرية مادما جنوبي نابلس، وأحرقوا مساحات من الأراضي الزراعية في محيط القرية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
5/7/2011

مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة (أوتشا)، قال إن السلطات الإسرائيلية هدمت منذ مطلع العام الجاري 352 مبنى يمتلكھا الفلسطينيون في القدس الشرقية والمنطقة (ج)، ما أدى إلى تشريد 691 شخصاً. واشار إلى أن السلطات الإسرائيلية هدمت خلال الأسبوع الأخير من الشهر الماضي 58 مبنى يمتلكھا الفلسطينيون في المنطقة (ج) في الضفة الغربية بحجة عدم حصولھا على تراخيص إسرائيلية للبناء.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
5/7/2011

أعلنت السلطات الإسرائيلية، عن تجديد مصادرتها لنحو 400 دونم من أراضي قرية عزون عتمة جنوب قلقيلية، لإقامة مقطع لجدار الضم والتوسع العنصري من الناحية الشمالية الغربية، بهدف توسيع مستوطنة "أورانيت" المقامة فوق أراضي القرية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
8/7/2011

استولت الحكومة الإسرائيلية على 189 دونماً من أرض قرية كريوت، شرق مدينة نابلس، لبناء حي استيطاني جديد في مستوطنة "علي" وفتح طريق لبؤرة استيطانية في المنطقة.

وذكرت صحيفة "هآرتس"، أن هذه هي المرة الأولى منذ ثلاث سنوات التي يتم فيها الاستيلاء على أراضٍ خاصة وإعلانها أراضي دولة، بهدف البناء الاستيطاني من قبل القيادة السياسية الإسرائيلية. وتبين من قرار الاستيلاء أن إسرائيل تستغل القانون العثماني منذ عام 1858 والذي أعلن بموجبه أن الأرض التي تستغل لمدة 10 سنوات يحق للدولة مصادرتها.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
9/7/2011

اقتحم عشرات المستوطنين اليهود قرية عاطوف في سهل عاطوف قرب بلدة طمون في طوباس شمال الضفة الغربية وجابوا بين منازل المواطنين بحماية من القوات الإسرائيلية.

وقال شهود عيان إن المستوطنين كانوا مزودين بأسلحتهم وعصي وخرائط وكاميرات وأجهزة مساحة الأرض ويقومون بعمليات مسح في سهل البقيعة مما أثار شكوك المواطنين حول علميات مصادرة جديدة لصالح المغتصبات الزراعية في المنطقة.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
13/7/2011

استولت القوات الإسرائيلية، على مساحات شاسعة من الأراضي الزراعية قرب مستوطنة "إفرات"، تعود لمواطنين من بلدة الخضر جنوب بيت لحم.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.

Pages