ملف الإستيطان

24/1/2011

اعتبر مساعدون لرئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، تعليقاً على الوثائق التي نشرتها محطة الجزيرة، أن مطالبة السلطة الفلسطينية بوقف عمليات البناء في القدس، أثبتت أنها سخيفة. وكانت محطة الجزيرة قد كشفت عن 1600 وثيقة حول محادثات السلام مع إسرائيل، والتي تغطي أكثر من عقد من هذه المفاوضات. وحسب الوثائق، فإن التسريب الأكبر لهذه الوثائق السرية في تاريخ الصراع، كشفت أن المفاوضين الفلسطينيين وافقوا سراً خلال المفاوضات مع رئيس الحكومة السابق، إيهود أولمرت، على أن تحتفظ إسرائيل بالقدس الشرقية فيما عدا ضاحية هار حوما. واعتبر مساعدو نتنياهو أن مطالبة الفلسطينيين على مدى عام ونصف بتجميد الاستيطان في القدس الشرقية سخيفة، بعد أن ظهر بوضوح أن الفلسطينيين قد تنازلوا عن الضواحي المذكورة في عهد حكومة أولمرت.

المصدر: هآرتس، 24/1/2011.
24/1/2011

قال مقربون من رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو اليوم (الاثنين) إنه في ضوء ما تضمنته وثائق المفاوضات بين إسرائيل والفلسطينيين [التي جرت في أثناء ولاية الحكومة الإسرائيلية السابقة برئاسة إيهود أولمرت]، والتي كشفت عنها شبكة الجزيرة، فإن مطلب الفلسطينيين بشأن تجميد أعمال البناء في المستوطنات [في الضفة الغربية] كشرط لاستئناف المفاوضات المباشرة كان سخيفاً. أمّا رئيسة المعارضة في الكنيست تسيبي ليفني [رئيسة حزب كاديما] فأكدت من ناحيتها أن المفاوضات بين الجانبين لم تصل إلى مرحلة النضوج بسبب الدعوة آنذاك إلى الانتخابات العامة في إسرائيل.

وقال المقربون من نتنياهو: "وفقاً للوثائق التي كُشف عنها فإن الفلسطينيين تنازلوا عن أحياء كاملة في القدس [الشرقية]، ولذا فإن مطلبهم بشأن تجميد أعمال البناء في المستوطنات يبدو سخيفاً للغاية".

وتطرّق وزير الشؤون الإستراتيجية موشيه يعلون [ليكود] اليوم إلى الوثائق مؤكداً أنه "لا يوجد أي احتمال للتوصل إلى تسوية [مع الفلسطينيين] في غضون عام واحد أو عامين، ولا يوجد أي وزير في طاقم الوزراء السبعة يعتقد أنه يمكن التوصل إلى تسوية دائمة في المستقبل المنظور".

أمّا رئيس الائتلاف الحكومي عضو الكنيست زئيف ألكين [ليكود] فأكد أن الأمر الوحيد الذي كشفت الوثائق عنه هو أن حكومة كاديما، وخلافاً للحكومة الحالية، كانت على استعداد لأن تقترح على الفلسطينيين تقسيم القدس.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 25/1/2011.
30/1/2011

صادقت اللجنة المحلية الإسرائيلية للتنظيم والبناء في القدس على مخطط لبناء 180 وحدة سكنية استيطانية على مساحة حوالى 53 دونماً بين حي أم ليسون وصور باهر في القدس الشرقية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
31/1/2011

وضعت سلطات الاحتلال حجر الأساس لبناء حي استيطاني جديد على جبل المكبر، الواقع جنوب غرب مدينة القدس، وذلك بحضور أحد الأعضاء السابقين في الحزب الجمهوري الأميركي، وأعضاء في الكنيست ووزراء في الحكومة الإسرائيلية ومستوطنين. وأوضحت المصادر أنه سيتم بناء 24 وحدة استيطانية سكنية في الحي اليهودي قرب مستشفى أوغستا فيكتوريا. وحسب الخطة الإسرائيلية، فإن الحي الاستيطاني، المسمى جيلو، جنوب القدس، سيضم 1400 وحدة استيطانية جديدة.

المصدر: قدس نت.
6/2/2011

أصدرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي أمراً احترازياً قضى بالاستيلاء على أراضي وقف اليملي إضافة إلى عدد من المحال التجارية ومبان ومسجد وسط القدس المحتلة وذلك تمهيداً لإقامة مشاريع استيطانية عليها. وأوضح متولي أوقاف الشيخ اليملي أن السلطات الإسرائيلية وضعت يدها على أرض الوقف الواقعة إلى الغرب من القنصلية الأميركية في شارع نابلس وسط القدس، بالإضافة إلى أملاك أخرى تشمل أحد المساجد ومحطة وقود ومرآب ومباني ودكاكين. وأكد أن الأرض هي أرض وقفية لا تباع ولا تشترى ولا يستطيع متولي الوقف أن يقوم بتأجيرها إلا بقرار من قاضي المحكمة الشرعية، مشيراً إلى حجة شرعية بوقفية الأرض تعود إلى 400 عام وهي مسجلة في الطابو العثماني. 

يشار إلى أن أرض الوقف المستهدفة والمسجد تقع على مقربة من سور القدس التاريخي من جهة باب العمود، وهي قريبة من الشارع الذي يفصل بين شطري مدينة القدس. وكانت بلدية الاحتلال في القدس قد نشرت إعلانات عن رغبتها بإقامة مشروع استيطاني كبير في أرض الوقف تابع لشركة بازل الإسرائيلية للوقود.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا.
7/2/2011

تواصل السلطات الإسرائيلية مخططاتها الاستيطانية في مدينة القدس، فقد صادقت بلدية الاحتلال في المدينة على مشروع بناء 16 وحدة استيطانية جديدة في حي الشيخ جراح في القدس، الذي كان قد شهد احتجاجات على طرد عائلات فلسطينية منه. وتحتل أربعة جماعات يهودية متطرفة حالياً أربعة منازل في الحي. ونبهت مصادر في المدينة، إلى أن الموافقة على تنفيذ هذا المخطط يعني طرد المزيد من العائلات الفلسطينية من المدينة. 

المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام.
7/2/2011

أخطرت الإدارة المدنية الإسرائيلية عدداً من أفراد عشيرة "الصراعية" البدوية في وادي أبو هندي جنوب شرق القدس بإخلاء مضاربهم. وقال مسؤول ملف القدس في حركة فتح، حاتم عبد القادر، الذي التقى عدداً من أبناء العشيرة إن الإدارة المدنية أصدرت 15 أمراً يقضي بهدم مضارب وبركسات للعشيرة المذكورة في المنطقة أعلاه، وعلماً أن هذه البركسات تأوي العشرات من أبناء العشيرة إضافة إلى بركسات مخصصة لتربية الأغنام والخيول والدواجن.

وأضاف عبد القادر أنه سيتم التوجه للقضاء لاستصدار أوامر احترازية ضد الجيش الإسرائيلي الذي يحاول تهجير العشائر في جنوب شرق وشرق القدس من أجل مصادرة أراضيهم وضمها للمستوطنات الإسرائيلية في إطار ما يسمى "الطوق الشرقي".

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
7/2/2011

صادقت لجنة التخطيط والبناء التابعة لبلدية القدس اليوم على خطتين لإقامة مبنيين جديدين للسكان اليهود في حي الشيخ جرّاح في القدس الشرقية.

ويعتبر قرار لجنة التخطيط والبناء البلدية بمثابة توصية تُرفع إلى لجنة التخطيط والبناء اللوائية، التي من المفترض أن تحسم بشأنهما بصورة نهائية.

وقال رئيس كتلة الليكود في بلدية القدس المحامي إليشاع بيلغ إن "كل من يدّعي أنه لا يجوز لليهود القيام بأعمال بناء في شرقي المدينة إنما يتبنى موقفاً عنصرياً ويمارس التمييز بصورة غير قانونية". أمّا رئيس كتلة ميرتس يوسف ألالو فأكد أن قرار اللجنة البلدية يمس الوضع القائم في القدس.

وأفادت بلدية القدس بأن الحديث يدور على خطتي بناء تابعتين لشركات خاصة، وأن لجنة التخطيط والبناء في البلدية "مخوّلة دراسة الجوانب المرتبطة بالتخطيط والخريطة الهيكلية فقط".

وتجدر الإشارة إلى أن عشرات من اليهود يسكنون في 10 وحدات سكنية في حي الشيخ جرّاح، وذلك منذ أن أصدرت المحكمة المركزية في القدس قراراً يقضي بملكيتهم لهذه الوحدات، وإجلاء العائلات العربية التي كانت تقطن فيها، الأمر الذي تسبب باندلاع نزاع حاد بين السكان العرب واليهود، وبانطلاق حملة تضامن مع السكان العرب من طرف منظمات إسرائيلية يسارية تقوم بالتظاهر في الحيّ أسبوعياً.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 8/2/2011.
8/2/2011

صادقت لجنة التنظيم والبناء المحلية في بلدية القدس على خطة لإقامة مبنيين يضمان 13 وحدة سكنية لعائلات يهودية في حي الشيخ جراح شرقي المدينة. وأعلن رئيس اللجنة، كوبي كحلون، أن هذه "خطة بناء تعود لجهة خصوصية استطاعت إثبات ملكيتها لقطعة الأرض المعنية" على حد ادعائه. وتتطلع الجماعات اليهودية إلى وضع يدها على سائر المنازل الفلسطينية المتبقية في الحي بدعوى ملكيتها للأرض المقامة عليها هذه المنازل.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
12/2/2011

أصدر المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان التابع لمنظمة التحرير الفلسطينية، تقريره الأسبوعي حول الممارسات والانتهاكات الإسرائيلية في مدينة القدس. وسجل التقرير استشهاد الشاب حسام رويضي من حي كفر عقب شمال القدس على يد مجموعة من اليهود المتطرفين الأسبوع الماضي. وذكر التقرير أن سلطات الاحتلال أصدرت أمراً احترازياً بالاستيلاء على أراضي وقف اليملي إضافة إلى محال تجارية ومبان ومسجد وسط القدس بهدف إقامة مشاريع استيطانية عليها. وسجل التقرير مصادقة لجنة التخطيط والبناء في بلدية القدس المحتلة، على بناء مبنيين استيطانيين يضمان 13 وحدة استيطانية في حي الشيخ جراح وسط القدس، إضافة إلى مصادقة رئيس بلدية القدس، نير بركات، على مخطط جديد لإقامة مجمع مبان تجارية وتربوية ثقافية ضخمة في موقع كريات هليؤوم في قلب المدينة، وهو يقع بين الخط الفاصل بين البلدة القديمة وغربي القدس. وكشف التقرير عن مخطط استيطاني جديد، سيتم تنفيذه في غضون خمس إلى عشر سنوات ويتضمن بناء حوالى 200 وحدة استيطانية لليهود في منطقة الشيخ جراح، إضافة إلى الحديث عن عدد آخر من المخططات الاستيطانية التي تتضمن بناء المئات من الوحدات الاستيطانية في القدس. وأشار التقرير إلى الأمر الاحترازي الذي أصدرته سلطات الاحتلال باحتلال سطح إحدى البنايات الفلسطينية في حي بطن الهوى في بلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى. كما أضاف التقرير أن سلطات الاحتلال هدمت خربة طانا شرق مدينة نابلس للمرة الرابعة على التوالي، إضافة إلى اقتحام قرية العقبة في منطقة الأغوار الشمالية، مسلمة عدداً من المواطنين إخطارات هدم جديدة.

المصدر: سما الإخبارية.
14/2/2011

صادقت البلدية الإسرائيلية في القدس على بناء 120 وحدة استيطانية في الحي الاستيطاني "راموت"، كما صادقت على بناء 19 كنيساً في حي "هارحوما" الاستيطاني في جبل أبو غنيم بزعم تلبية احتياجات السكان أي المستوطنين. كما صادقت على بناء أربع وحدات استيطانية في حي "بسغات زئيف" الإستيطاني في القدس.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
21/2/2011

في خطوات استفزازية، وبمناسبة قيام دولة إسرائيل، نظمت الجماعات اليهودية المتطرفة احتفالات صاخبة في مختلف المستوطنات والبؤر الاستيطانية داخل أسوار القدس القديمة ومحيطها. واحتفل المستوطنون بإطلاق المفرقعات النارية مستخدمين مكبرات الصوت لبث الموسيقى الصاخبة تحت حراسة عسكرية مشددة. 

كما نظمت المجموعات المتطرفة حلقات رقص هستيرية في باحة باب العمود كادت أن تتحول إلى مواجهات مع المقدسيين، إلا أن تدخل قوات الشرطة أدى إلى انسحاب المتطرفين إلى داخل البلدة القديمة باتجاه حائط البراق لاستكمال احتفالاتهم.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا.
21/2/2011

أقدمت لجنة التخطيط والبناء في بلدية القدس في آخر لحظة اليوم على إرجاء مناقشة ثلاث خطط تتعلق بأعمال بناء جديدة في أراض تقع وراء الخط الأخضر [في القدس الشرقية]. وادّعى رئيس اللجنة أن هذه الخطط "لا تستوفي الشروط المطلوبة"، غير أن مصادر رفيعة المستوى في البلدية قالت إن إرجاء مناقشتها جرى لاعتبارات سياسية.

وتتضمن خطتان من الخطط الثلاث أعمال بناء جديدة في حي هار حوما [جبل أبو غنيم]، في حين أن الخطة الثالثة تتضمن أعمال بناء جديدة في حي أرمون هنتسيف. وكلاهما يقع في القدس الشرقية.

وهذه ليست أول مرة تمتنع فيها هيئات التخطيط والبناء في بلدية القدس من مناقشة خطط بناء جديدة تُعتبر حساسة للغاية من الناحية السياسية. ومن المعروف أن ديوان رئيس الحكومة الإسرائيلية يقوم بالإشراف على عمل هذه الهيئات كي يحول دون اندلاع أزمات سياسية لا لزوم لها.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 22/2/2011.
1/3/2011

أقرت لجنة الترخيص في بلدية القدس اليوم، خطة لإقامة 14 وحدة سكنية جديدة لليهود في الأرض التي تقوم عليها أبنية عامة كانت في السابق مقراً للشرطة الإسرائيلية في حي راس العمود في القدس الشرقية، والتي جرى تسليمها مؤخراً إلى لجنة أوقاف الطائفة اليهودية البخارية. كذلك فإن لجنة الأوقاف نفسها تخطط لإقامة حي يهودي جديد يتضمن 104 وحدات سكنية في الأراضي المجاورة لمقر الشرطة السابق، على أن يتم مدّ جسر يصل بينه وبين حي معاليه زيتيم في الشارع المقابل، والذي يُعتبر أكبر حي استيطاني يهودي في قلب الأحياء العربية في القدس الشرقية.

وقالت مصادر إسرائيلية يسارية في القدس إن هاتين الخطتين تهدفان إلى تسريع عملية تهويد راس العمود. وأشار يوسف ألالو، عضو بلدية القدس من كتلة ميرتس، إلى أن "سياسة الاستيطان في الأحياء العربية في القدس الشرقية تجري على قدم وساق في الآونة الأخيرة". أمّا المسؤولون في جمعية "عير عاميم" فأكدوا أن "بلدية القدس تلعب مرة أخرى بالنار لمصلحة المستوطنين المتطرفين".

وجاء من بلدية القدس أن خطة البناء [التي أقرتها لجنة الترخيص] هي ثمرة مبادرة خاصة لمجموعة مقاولين قُدمت إلى البلدية في كانون الأول/ديسمبر 2009 وحصلت على الرخص المطلوبة كلها.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 2/3/2011.
2/3/2011

قرّرت البلدية الإسرائيلية في القدس تحويل مقر الشرطة الإسرائيلية في حي رأس العامود في القدس الشرقية إلى بؤرة استيطانية، وصادقت على إقامة 14 وحدة سكنية كنواة لبناء مستوطنة جديدة في تلك المنطقة.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
9/3/2011

رئيس لجنة الدفاع عن الأراضي في أبو ديس وترحيل البدو، المحامي بسام بحر، ذكر أن الجيش الإسرائيلي أصدر أمراً بمصادرة 480 دونماً من أراضي بلدة أبو ديس، وذلك من أجل استكمال بناء الجدار العازل ومن هذه المناطق "أبو هندي" و"منزل علي".

وذكر أن بناء هذا الجدار سيؤدي إلى إلغاء طريق القدس - أريحا المتعارف عليها تاريخياً وإلى الاستيلاء على آلاف الدونمات من أراضي المنطقه بهدف بناء الجدار العازل الذي سيفصل هذه المنطقه عن باقي مناطق الضفة الغربية وتوسيع المستوطنات.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
1/4/2011

كشفت المسؤولة في منظمة السلام الآن، هاغيت أوفران، عن خطة إسرائيلية لتوطين عدد من العائلات الإسرائيلية شرق القدس المحتلة. وأوضحت أوفران أن الحكومة الإسرائيلية تسعى لتوطين ثلاثين عائلة إسرائيلية في حي رأس العمود الفلسطيني شرق مدينة القدس المحتلة، وذلك تنفيذاً لخطة وضعتها بلدية الاحتلال. وأضافت أوفران أن البلدية تخطط لبناء مساكن لثلاثين عائلة إسرائيلية في الحي الذي يتواجد فيه حالياً 117 عائلة من المستوطنين. وأشارت إلى أن هذه الخطة لم تصل إلى مرحلتها النهائية، موضحة أن المقاول اليهودي، مالك الأراضي، مستعد للبيع لمن يدفع ثمناً أعلى، بما في ذلك الفلسطينيين.

المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام.
3/4/2011

أظهر تقرير نشره مركز المعلومات لشؤون الجدار والاستيطان، أن نسبة الاستيطان بلغت 68%، منها 63% نتيجة اعتداء مستوطنين، و2% مخططات استيطانية، و3% توسيع وإضافة مستوطنات، وذلك خلال شهر آذار. وأضاف التقرير أن إجراءات الاحتلال وصلت إلى نسبة 34%، فيما بلغت نسبة الاعتداء على الأرض والثروات الطبيعية والدينية 8%. وأشار التقرير إلى مجموعة من الاعتداءات الإسرائيلية المنظمة التي ارتكبت ضد المواطنين الفلسطينيين وممتلكاتهم وصل عددها إلى 214 اعتداء، قام المستوطنون بتنفيذ معظمها. وأورد التقرير تفصيلاً عن عمليات الاعتداء، التي توزعت بين إغلاق للطرق الرئيسية وإحراق للمركبات وإطلاق نار تجاه المواطنين والمنازل واقتحام المناطق ووضع الخيام ومحاولات اختطاف الأطفال، إضافة إلى تعرض أكثر من 50 مواطناً فلسطينياً من بينهم أطفال في عدد من الهجمات على المدن والقرى والمخيمات. كما لفت التقرير إلى عمليات الهدم والإخلاء والتجريف والإخطارات بالهدم في مختلف مناطق الضفة الغربية، إضافة إلى مصادقة الحكومة الإسرائيلية على بناء 2120 وحدة استيطانية في مناطق القدس ومستوطنات معاليه أدوميم وجبل أبو غنيم وبسغات زئيف، وحي رأس العمود، ومستوطنة كريات سيفر في رام الله، ومستوطنة أريئيل في سلفيت، إضافة إلى بناء بؤر استيطانية جديدة في عورتا في نابلس.

المصدر: قدس نت.
5/4/2011

صادقت لجنة التنظيم والبناء الإسرائيلية في القدس على الخطة لإقامة 942 وحدة استيطانية جديدة على مساحة 270 دونماً في مستوطنة "جيلو" جنوب القدس.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
6/4/2011

الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسات الأمنية، كاثرين أشتون تصدر بياناً تدين فيه الاستيطان في القدس الشرقية.

المصدر: المفوضية الأوروبية.
13/4/2011

صادقت لجنة البناء والتنظيم في بلدية القدس على إقامة مركز ثقافي ودور سينما بجوار المحكمة العليا ومقر الكنيست الإسرائيلي، لخدمة المستوطنين على حساب أراضي الفلسطينيين في المدينة.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
19/4/2011

ذكرت مصادر فلسطينية أن مجموعة من المستوطنين هاجمت قرية بورين الواقعة جنوب مدينة نابلس، قادمين من مستوطنة براخا. وأوضح مسؤول ملف الاستيطان في شمال الضفة الغربية، غسان دغلس، أن المستوطنين الذين هاجموا القرية بدأوا بإطلاق النار باتجاه منازل المواطنين، وحاولوا اقتحام أحد المنازل والسيطرة عليه بهدف وضع راية فوق المنزل. وأدى هجوم المستوطنين إلى إصابة أربعة مواطنين بجروح. وقد اقتحمت قوات كبيرة من الجيش الإسرائيلي قرية بورين، وبدأت بإطلاق النار وقنابل الغاز المسيل للدموع باتجاه المواطنين. 

أما في حي الشيخ جراح، في مدينة القدس، فقد سلمت مؤسسة استيطانية متطرفة عشرة عائلات مقدسية، أوامر إخلاء لمنازلهم. وأوضح المفوض السياسي لمحافظة القدس، أن مجموعة من المستوطنين التابعين لمؤسستي موسكفيتش وشيبالي الاستيطانيتين، سلموا العائلات العشر أوامر بإخلاء منازلهم بحجة أن هذه المنازل تعود للمستوطنين. وأضافت المصادر أن المستوطنين اقتحموا أحد المنازل بهدف إخراج صاحبه منه، لكنه قام بطردهم.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا.
23/4/2011

كشفت مؤسسة "يش دين" المناهضة للاستيطان عن إقرار الحكومة الإسرائيلية لثلاثة مشاريع استيطانية في مستعمرات محيطة بالقدس، قبل عطلة عيد "الفصح" اليهودي.

وقالت المؤسسة في بيان لها "إن هناك 900 وحدة استعمارية جديدة ضمن مشروع "رمات شلومو" على أراضي قريتي شعفاط وبيت حنينا قيد الانتهاء من التراخيص النهائية، وضمن مشروع جبل أبو غنيم 260 وحدة أخرى، والمشروع الثالث في مستوطنة رأس العامود في محيط البلدة القديمة ويضم 200 وحدة استعمارية للمليونير اليهودي موسكوفيش".

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
24/4/2011

دانت عضو اللجنة التنفيذية، ورئيسة دائرة الثقافة والإعلام في منظمة التحرير الفلسطينية، حنان عشراوي، المخططات الإسرائيلية في مدينة القدس. وحذرت من سياسة الأمر الواقع والخطوات أحادية الجانب التي تنفذها سلطات الاحتلال الإسرائيلي في مدينة القدس، وبشكل خاص ما يتعلق بالخطة 2020. واعتبرت عشراوي الخطة، جريمة جديدة تسعى إسرائيل إلى تنفيذها على مرأى العالم، تقضي بالمحافظة على نسبة النمو السكاني العربي في المدينة، فيما يوجد ما بين 15 و 20 ألف وحدة سكنية غير قانونية، مشيرة إلى أنه وفق الخطة الإسرائيلية سيتم إقامة 47 ألف وحدة سكنية، بينما يبقى البناء العربي المخطط له في مهب الريح. وحذرت عشراوي من الخطط الإسرائيلية التي تعني أن السيطرة على مدينة القدس قد اتخذت مساراً أكثر وضوحاً نحو تغيير واقع المدينة الديموغرافي وطابعها الثقافي والتاريخي، ما يؤدي إلى القضاء على الوجود الفلسطيني في المدينة وطرد سكانها الشرعيين في هذه المرحلة المصيرية التي تمر بها قضية القدس. 

المصدر: سما الإخبارية.
25/4/2011

استنكرت الحكومة الفلسطينية برئاسة سلام فياض، عقب جلستها الأسبوعية، الممارسات الإسرائيلية من تسارع الاستيطان الإسرائيلي وتنفيذ المشاريع الاستيطانية خاصة في القدس الشرقية، مشيراً إلى مخطط بناء 800 وحدة استيطانية في حي جديد في مستوطنة غفعات زئيف شمال غرب القدس، إلى جانب مخطط آخر لبناء 900 وحدة أخرى في مستوطنة غيلو المقامة على أرض مدينة القدس. واعتبر مجلس الوزراء، أن مواصلة إسرائيل في هذه السياسة هو انتهاك لقواعد القانون الدولي. ودان المجلس الاعتداءات الإسرائيلية المتواصلة ضد الشعب الفلسطيني في القدس الشرقية، والاستيلاء على 27 منزلاً فلسطينياً في حي الشيخ جراح، إضافة إلى مواصلة الحفريات أسفل المسجد الأقصى وإقامة شبكات الأنفاق التي تهدد أساساته. وأشار المجلس إلى إلقاء أحد الجنود الإسرائيليين قنبلة حارقة على المنطقة الحرجية شرق المسجد بهدف إشعال حريق، ومحاولة المستوطنين اقتحام المسجد لإقامة طقوس تلمودية. 

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا.
8/5/2011

أصدر الأمين العام للهيئة الإسلامية المسيحية لنصرة القدس والمقدسات، حسن خاطر، بياناً كشف فيه أن اللجنة اللوائية للبناء والتخطيط التابعة لبلدية القدس، صادقت مؤخراً على أكبر وأخطر مشروع استيطاني يستهدف حي الشيخ جراح، مشيراً إلى أن هذا المشروع، يتضمن بناء 386 وحدة استيطانية على مساحة ثماني دونمات إضافة إلى كنيس ومدرسة تلمودية وروضة أطفال، مضيفاً أن المشروع يحمل رقم 29465. وقدم خاطر شرحاً للمشروع الذي يمر في مرحلة اللمسات الأخيرة، ويشرف على تنفيذه الثري اليهودي آرييه كينج، بالتعاون مع جمعية اليهود اليمنيين، مشيراً إلى أنه سيؤدي إلى تشريد نحو 300 مواطن مقدسي، هم مجموع الذين يرابطون في جورة النقاع، في حي الشيخ جراح على مدار السنوات الماضية. وحذر خاطر من الاستهانة بالمخططات الإسرائيلية، التي ستؤدي إلى تقطيع أوصال مدينة القدس، وعزل البلدة القديمة والمقدسات الإسلامية والمسيحية فيها عزلاً تاماً عن محيطها العربي من جميع الجهات. ودعا خاطر إلى مواجهة هذه المخططات على المستويين الفلسطيني والعربي، خاصة بعد إنهاء الانقسام.

المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام.
9/5/2011

كشف الأمين العام للهيئة الإسلامية المسيحية لنصرة القدس والمقدسات، الدكتور حسن خاطر، أن اللجنة اللوائية للبناء والتخطيط التابعة للبلدية الإسرائيلية في القدس، صادقت خلال الأيام الماضية على أكبر وأخطر مشروع استيطاني يستهدف حي الشيخ جراح في الشطر الشرقي من المدينة، مؤكداً أن هذا المشروع يشمل بناء 386 وحدة استيطانية إضافة إلى كنيس ومدرسة دينية وروضة أطفال على مساحة 8 آلاف متر مربع.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
10/5/2011

أكد وزير الخارجية الإسرائيلية أفيغدور ليبرمان أن إسرائيل "لن تجمد أعمال البناء في القدس الشرقية أو في مستوطنات يهودا والسامرة [الضفة الغربية] لا ثلاثة أشهر، ولا ثلاثة أيام، ولا حتى ثلاث ساعات."

وجاء تأكيده هذا في سياق الكلمة التي ألقاها اليوم في حفل الاستقبال الذي أقامه رئيس الدولة الإسرائيلية شمعون بيرس لأعضاء السلك الدبلوماسي الأجنبي في إسرائيل في مناسبة ذكرى يوم الاستقلال، وذلك رداً على تصريحات أدلى بها رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس وجاء فيها أنه على استعداد لاستئناف المفاوضات في حال إقدام إسرائيل على تجميد أعمال البناء في المستوطنات مدة شهرين أو ثلاثة أشهر.

واتهم ليبرمان السلطة الفلسطينية بعرقلة المفاوضات وإهدار تسعة أشهر جمّدت إسرائيل خلالها أعمال البناء من جانب واحد، مشدداً على أن هذه السلطة تبحث عن ذريعة كي تمتنع من إجراء مفاوضات تسفر عن تسوية، وتعتقد أنه يمكنها تحقيق إنجازات من خلال الاستعانة بالعالم والأسرة الدولية أكثر من تلك التي ستحققها عن طريق المفاوضات.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 11/5/2011.
17/5/2011

ذكرت مصادر فلسطينية اليوم أن جمعيتي إلعاد وعطيرت الاستيطانيتين، أقدمتا على وضع قضبان حديدية وسياج على أرض لأحد المواطنين الفلسطينيين، وتبلغ مساحتها 4 دونمات في حي الثوري المطل على المسجد الأقصى. وأوضحت المصادر، أن عشرات المستوطنين داهموا، بحماية من قبل قوات الشرطة الإسرائيلية، مدرسة دار الأيتام/ الثوري في القدس واعتدوا على الطلاب داخل الصفوف الدراسية، ما أدى إلى إصابة ثلاثة منهم واعتقال مدير المدرسة ونائبه للتحقيق معهم. وعلى إثر ذلك، اندلعت مواجهات أطلق خلالها الجنود الإسرائيليون قنابل مسيلة للدموع، ما أدى لإصابة عدد من الطلاب وسكان الحي بحالات اختناق. 

المصدر: قدس نت.
19/5/2011

قبيل مغادرة رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو إلى واشنطن، أعلنت السلطات الإسرائيلية عن إقامة 1600 وحدة استيطانية في القدس الشرقية. وكشفت القناة العاشرة في التلفزيون الإسرائيلي أن لجنة التنظيم والبناء في بلدية القدس ستدرس يوم الخميس في خطة لإقامة 1600 وحدة سكنية جديدة في الأحياء الاستيطانية، وهي جبل أبو غنيم وبسغات زئيف وهار حوما في القدس الشرقية.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا.
19/5/2011

حركة المقاومة الإسلامية (حماس) تصدر بياناً تعقيباً على مصادقة الحكومة الإسرائيلية على إقامة 1500 وحدة استيطانية جديدة في مستوطنتي "بسغات زئيف" وجبل أبو غنيم في مدينة القدس المحتلة.

المصدر: حركة المقاومة الإسلامية (حماس).
19/5/2011

فور الإعلان عن المخطط الإسرائيلي الاستيطاني الجديد، بدأت ردود الفعل الفلسطينية المستنكرة، فاعتبرت عضو اللجنة التنفيذية ورئيسة دائرة الثقافة والإعلام في منظمة التحرير الفلسطينية، حنان عشراوي، أن الإعلان عن إقامة 1600 وحدة استيطانية في القدس الشرقية المحتلة، هو تحد سافر لإرادة المجتمع الدولي المطالب بوقف الاستيطان، ودلالة على الغطرسة الإسرائيلية الفجة، وتنكر لقواعد القانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية، وهو أمر يكرس عزلة إسرائيل الدولية كدولة خارجة عن القانون. وأضافت عشراوي، أن التصعيد الإسرائيلي الاستيطاني، يترافق مع زيارة نتنياهو إلى واشنطن، ويدل على فشل الولايات المتحدة الأميركية في ردع إسرائيل وإجبارها على وقف انتهاكاتها وعدوانها المتواصل على الشعب الفلسطيني. وأشارت إلى أن التصعيد الإسرائيلي، يمثل محكاً حقيقياً للولايات المتحدة في إلزام إسرائيل بوقف الاستيطان كخطوة نحو إنهاء الاحتلال، والوفاء بتعهداتها للشعب الفلسطيني. 

من ناحيته، اعتبر رئيس دائرة شؤون القدس في منظمة التحرير الفلسطينية، أحمد قريع، أن الإجراءات الإسرائيلية هي ضمن تطبيق الخطة الإسرائيلية لتهويد القدس وأسرلتها في العام 2020، مشيراً إلى أن هذه الإجراءات تشكل حرباً ميدانية تقودها إسرائيل بكل أجهزتها ضد المواطنين المقدسيين، محذراً من مخاطر السياسة الإسرائيلية المتواصلة، التي تشكل عقبة أمام العودة إلى المفاوضات وإحياء عملية السلام.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا.
20/5/2011

صادقت لجنة التخطيط والبناء لمنطقة القدس التابعة لوزارة الداخلية الإسرائيلية على بناء 1550 وحدة استيطانية في القدس وذلك خلال إلقاء خطاب الرئيس الأميركي، باراك أوباما، الذي انتقد فيه الاستمرار في توسيع الاستيطان.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
22/5/2011

باشرت حركة "شبيبة التلال" في المستوطنات عملية إقامة ثلاث بؤر استيطانية جديدة في يهودا والسامرة [الضفة الغربية] رداً على خطابي الرئيس الأميركي باراك أوباما.

وأعلنت هذه الحركة اليوم (الأحد) أنها أقامت أول بؤرة استيطانية يوم الجمعة الفائت في منطقة بنيامين رداً على الخطاب الذي ألقاه أوباما يوم الخميس الفائت، وأنها ستقوم غداً (الاثنين) بتوسيع البؤرة الاستيطانية التي تقع في قلب مدينة الخليل، وبعد ذلك ستقيم بؤرة استيطانية في منطقة E1 بين القدس ومستوطنة معاليه أدوميم، وذلك رداً على خطابه في مؤتمر منظمة إيباك اليوم.

وقال أحد المبادرين إلى إقامة هذه البؤر الاستيطانية لصحيفة "معاريف" إن الهدف من وراء ذلك هو وضع عراقيل أمام إمكان تحقيق تواصل جغرافي للدولة الفلسطينية التي تحدث أوباما عن إقامتها.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 23/5/2011.
25/5/2011

شارك وزراء من الحكومة الإسرائيلية وأعضاء كنيست اليوم في مراسم تدشين المستوطنة اليهودية معاليه زيتيم في حي راس العمود في قلب القدس الشرقية.

وحضر هذه المراسم كل من رئيس الكنيست رؤوبين ريفلين [ليكود]، ورئيس بلدية القدس نير بركات، والوزراء جدعون ساعر وغلعاد أردان [ليكود]، وإيلي يشاي [شاس]، ودانيئيل هرشكوفيتس ["البيت اليهودي"].

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 26/5/2011.
25/5/2011

اندلعت مواجهات مساءاً في بلدة سلوان بين المواطنين وقوات الاحتلال الإسرائيلي، استمرت حتى ساعة متأخرة من الليل ، وذلك احتجاجاً على افتتاح المستوطنة الجديدة في حي راس العمود، وهي مستوطنة هار هزيتيم. وقد حولت قوات الاحتلال المنطقة إلى شبة ثكنة عسكرية، بعد تكثيف التواجد العسكري في محيط ومدخل المستوطنة. 

يشار أن كبار المسؤولين الإسرائيليين شاركوا في الاحتفال، وفي مقدمتهم رئيس الكنيست ورئيس بلدية القدس المحتلة وعدد من أعضاء اليمين في الكنيست والوزراء. وخلال افتتاح مستوطنة هار هزيتيم، تم أيضاً تدشين العمل بوحدات استيطانية جديدة باسم هار ديفيد، كي يتم ربطها بمستوطنة هار هزيتيم، وبهذا يصبح مجموع الوحدات الاستيطانية نحو 200 وحدة تطل على البلدة القديمة والمسجد الأقصى. 

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا.
28/5/2011

كشف المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان، في تقريره الأسبوعي، أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي شنت خلال الأسبوع الماضي حملة استيطانية جديدة في كل محافظات الضفة الغربية بما فيها القدس. وأوضح التقرير أن آليات تابعة لبلدية الاحتلال في القدس قامت بتجريف ومصادرة عشرات الدونمات من أراضي بلدة أبو ديس بهدف توسيع مكب النفايات القائم بشكل غير شرعي على أراضي البلدة. وأشار التقرير إلى مصادقة وزير الدفاع الإسرائيلي، إيهود براك على البدء في عملية بناء وتسويق 294 وحدة استيطانية جديدة في مستوطنة بيتار عيليت، إضافة إلى بناء مساكن للمسنين ومركز تجاري في منطقة جفعات هزاييت في مستوطنة إفرات. ولفت التقرير إلى إصرار السلطات الإسرائيلية على استكمال عملية هدم طريق باب المغاربة، وهي جزء لا يتجزأ من المسجد الأقصى، بهدف بناء جسر عسكري حديث لتسهيل اقتحام قوات الاحتلال وآلياته للمسجد. واستعرض التقرير عملية تنفيذ المخططات لبناء المستوطنات والبؤر الاستيطانية في مختلف مناطق الضفة الغربية.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا.
31/5/2011

سمحت إسرائيل لجمعيات إستيطانية ببناء موقع إستيطاني عشوائي جديد يصل مدينة القدس مع تجمع مستوطنة "معاليه أدوميم" الواقعه إلى الشرق من القدس، فيما أطلق عليه إسم " أوباما" وذلك تكريماً لمواقف الرئيس الأميركي، باراك أوباما، المتضامنة مع الدولة العبرية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
15/6/2011

ناقشت اللجنة الفرعية لتسريع خطى البناء الاستيطاني مخططات بناء استيطانية توسعية لعدد من المستوطنات الواقعة داخل حدود الرابع من حزيران (يونيو) من عام 1967 في مدينة القدس الشرقية وأشار الباحث المتخصص في شؤون الاستيطان، أحمد صب لبن، بأن هذه المخططات ستسمح للجانب الإسرئيلي بإضافة ما يقارب 4400 وحدة استيطانية إلى عدد الوحدات القائمة اليوم في مدينة القدس.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
19/6/2011

الحكومة الإسرائيلية توافق على توسيع 2000 مسكن في حي رامات شلومو الاستيطاني في القدس الشرقية بحيث يمكن لكل مسكن إضافة غرفة جديدة. وكان هذا المشروع قد أثار توتراً حاداً بين إسرائيل والولايات المتحدة في اذار/مارس 2010 حين أعلنت حكومة بنيامين نتنياهو بناء 1600 وحدة سكنية فيه أثناء زيارة لنائب الرئيس الأميركي جو بايدن.

المصدر: وكالة الأنباء الفرنسية AFP.
19/6/2011

في الوقت الذي كان فيه رئيس الولايات المتحدة باراك أوباما يلقي خطابه السياسي بشأن آخر التطورات في الشرق الأوسط مساء اليوم عقدت اللجنة اللوائية للتخطيط والبناء في القدس، التابعة لوزارة الداخلية الإسرائيلية، اجتماعاً استثنائياً صادقت فيه على خطتين لبناء 1550 وحدة سكنية جديدة في حيين يهوديين يقعان خارج تخوم الخط الأخضر في القدس الشرقية هما هار حوما [جبل أبو غنيم] وبسغات زئيف.

وادعت وزارة الداخلية الإسرائيلية من جانبها أن خطتي البناء اللتين صودق عليهما قديمتان، وأنه لم يكن هناك أي سبب وجيه يمنع المصادقة عليهما في الوقت الحالي.

وسيشترك عدد من الوزراء الإسرائيليين في مطلع الأسبوع المقبل في أثناء زيارة رئيس الحكومة للولايات المتحدة، في مراسم تدشين البؤرة الاستيطانية "معاليه زيتيم" في قلب حي راس العمود في القدس الشرقية. وحتى الآن أكد الوزراء جدعون ساعر وغلعاد أردان [ليكود] وإيلي يشاي [شاس] ودانيئيل هرشكوفيتش ["البيت اليهودي"] اشتراكهم، وذلك إلى جانب كل من رئيس الكنيست رؤوبين ريفلين [ليكود]، ورئيس بلدية القدس نير بركات. وقد جاء في الدعوة لهذه المراسم أنها تهدف إلى "تعزيز الاستيطان اليهودي في القدس [الشرقية]".

كذلك صادق وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك قبل ثلاثة أسابيع على خطط بناء مئات الوحدات السكنية الجديدة في مستوطنات إفرات وبيتار عيليت وكرني شومرون، وكان في وقت سابق قد رفض المصادقة على معظمها .

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 20/5/2011.
20/6/2011

وافقت لجنة التخطيط والبناء في القدس على توسيع 2000 مسكن في حي "رامات شلومو" الاستيطاني بالقدس الشرقية، وبكلفة 30 مليون شيكل، بحيث يمكن بناء غرفة إضافية في كل من المساكن الألفين استجابة لاحتياجات العديد من العائلات التي تعاني من مشاكل سكنية في هذه المنطقة.

من جهة أخرى، شرع المستوطنون، بتوسيع مستوطنة "ييش كودش" المقامة عنوة على قرية جالود جنوب شرقي نابلس. وقال مسؤول ملف الاستيطان شمال الضفة الغربية، غسان دغلس، إن المستوطنين وضعوا ثمانية مبانٍ جديدة بالمستوطنة المذكورة، مشيراً إلى أن ذلك يأتي في إطار عملية توسيع لعدد من المستوطنات شمال الضفة الغربية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
27/6/2011

رئيس الحكومة الفلسطينية، سلام فياض، يؤكد في كلمة له خلال مؤتمر بيت المقدس الإسلامي الأول الذي نظمته وزارة الأوقاف والشؤون الدينية، في مدينة رام الله، تصميم الفلسطينيين على حماية القدس والمقدسات من الهجمة الاستيطانية الإسرائيلية.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية ، وفا.
2/7/2011

طرحت اللجنة اللوائية للتخطيط والبناء الإسرائيلية مخطط جديد لبناء 32 وحدة استيطانية جديدة في قلب حي رأس العامود بالقدس يحمل الرقم 12259 وذلك مكان محطة الوقود على الشارع الرئيسي على بعد 50 متراً من مستوطنة "معاليه دافيد" و"معاليه زيتيم".

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
5/7/2011

مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة (أوتشا)، قال إن السلطات الإسرائيلية هدمت منذ مطلع العام الجاري 352 مبنى يمتلكھا الفلسطينيون في القدس الشرقية والمنطقة (ج)، ما أدى إلى تشريد 691 شخصاً. واشار إلى أن السلطات الإسرائيلية هدمت خلال الأسبوع الأخير من الشهر الماضي 58 مبنى يمتلكھا الفلسطينيون في المنطقة (ج) في الضفة الغربية بحجة عدم حصولھا على تراخيص إسرائيلية للبناء.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
18/7/2011

قررت وزارة الإسكان الإسرائيلية، بناء 340 وحدة سكنية في مستوطنة "بيتار" جنوب القدس لحل مشكلة الإسكان في إسرائيل، ونشرت الوزارة مناقصات لبناء 7 آلاف وحدة سكنية أيضاً داخل أراضي 1948.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
20/7/2011

أصدرت محكمة الشؤون المحلية التابعة للبلدية الإسرائيلية في القدس، قراراً بهدم منزل مواطن من حي عين اللوزة ببلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى، وفرضت عليه غرامة مالية بقيمة 89 ألف شيكل بحجة بنائه المنزل، ومساحته 100 متر مربع ويؤوي 16 فرداً، دون ترخيص.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
21/7/2011

جرفت القوات الإسرائيلية مساحات واسعة من أراضي خربة أم نير شرق يطا جنوب الخليل بالضفة الغربية، والتي تعرضت للتجريف عدة مرات خلال الأشهر الاخيرة.

كذلك، شرعت الجرافات الإسرائيلية، بتجريف أشجار الزيتون الواقعة إلى الجنوب الغربي من قرية بيت إكسا في محافظة القدس.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
23/7/2011

ذكرت مصادر محلية في مدينة القدس أن طواقم تابعة للبلدية الإسرائيلية في المدينة، ألصقت إعلانات على مبانٍ وجدران منازل في حيّيْ وادي قدوم والصلعة ببلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى، وعلى مفترق الطرق بين سلوان وحي الصلعة، ومفترق الجسر. وجاء في الإعلانات أن "لجنة البناء والتنظيم" تنوي "وضع اليد" والتصرف فوراً و"استملاك" 102 دونماً حسب المخطط رقم 2688 في منطقة وادي قدوم ورأس العامود. كما تنوي الاستيلاء على 34 دونماً أخرى في منطقة الصلعة جنوبي حي سلوان حسب المخطط رقم 2683 لنفس الأغراض.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
4/8/2011

وزارة الداخلية الإسرائيلية تصادق نهائياً على إقامة تسعمئة وثلاثين وحدة سكنية جديدة في مستوطنة جبل أبو غنيم (المعروفة باسم مستوطنة هار حوما) في القدس.

المصدر: صوت إسرائيل والتلفزيون الإسرائيلي، عربيل.

Pages