ملف الإستيطان
استكملت دائرة الاستيطان التابعة للوكالة اليهودية بناء مستوطنتين جديدتين في الجليل تدعيان منوف وشخينيا. والمستوطنتان صناعيتان وتنتسبان للاتحاد الزراعي. وسيقيم في مستوطنة منوف نواة من المهاجرين من جنوب إفريقيا تضم 36 عائلة، كما ستقيم في مستوطنة شخينيا 12 عائلة من المهاجرين القادمين من الدول الناطقة بالإنكليزية.
صرح وزير الزراعة الإسرائيلي، أريئيل شارون، بأنه على الحكومة، الآن أكثر من أي وقت مضى، القيام بخطوات لتحقيق مخططها لإقامة الحكم الذاتي واستكمال البرنامج الاستيطاني الواسع الذي أقرته. وهذان الأمران هما الرد الوحيد على خطر إقامة دولة فلسطينية. جاء حديث شارون هذا بمناسبة مرور سنة على إقامة مستوطنة ريحان الواقعة قرب قرية أم الفحم العربية.
أقرّت الحكومة الإسرائيلية خطة تقضي بمصادرة مساحات من الأراضي الزراعية في قرية دير الحطب شمالي الضفة الغربية، وذلك بهدف شق طريق واسع يصل إسرائيل بالمستوطنات اليهودية في منطقة نابلس.
استدعت سلطات الحكم العسكري رئيس مجلس قروي دير إستيا الشيخ محمد أمين القاضي وبلّغته أن المنطقة التي تشمل خربة شحادة والمحفور وجبل علي الأمر وحتى بئر أبو عمار هي منطقة مغلقة.
وقال الحاكم العسكري إن مساحة الأرض المغلقة هي فقط 4 آلاف دونم، إلا إن رئيس المجلس القروي بلّغه أن هذه المناطق تزيد على 12 ألف دونم من أراضي القرية الزراعية وما يزيد على ثلث أراضي القرية بكاملها، وإذا أضيف إليها الأراضي الحرجية فإن المجموع يصل إلى نحو 17 ألف دونم. وهذه الأراضي مملوكة لأصحابها الموجودين في القرية ويحملون أوراق تسجيلها.
سلطات الحكم العسكري تصادر 4000 دونم من سكان قرية دير إستيا جنوبي غربي نابلس من أجل شق طريق جديد يصل بين مستوطنتي أريئيل وكرني شومرون وتمت المصادرة للأغراض العامة في الوقت الذي يؤكد فيه السكان أن مجموع الأراضي المصادرة منهم ومن سكان القرى المجاورة يزيد على 15 ألف دونم.
كما صادر الحكم العسكري 600 دونم من سكان قريتي عين يبرود وسلواد لغرض إقامة شبكة لتصريف المياه لمستوطنة عوفرا شمالي شرقي رام الله.
ذكرت الصحف العبرية أنه بناء على قرار وزاري سابق سيتم إقامة 3 مستوطنات جديدة في قطاع غزة وسيطلق عليها "قطيف هـ" و"جنور" بالإضافة إلى مركز استيطاني لوائي لمستوطنات القطاع.
وفي تطور آخر، أقيمت مستوطنة في جنوب غربي منطقة نابلس بدون إذن من السلطات الإسرائيلية أو الحكم العسكري. وقال راديو إسرائيل إن المستوطنة الجديدة التي أطلق عليها اسم "الكاناب" تقع على إحدى التلال بين مستوطنتي إلكانا وأريئيل، وقد استوطنت في المكان 12 عائلة وهم من القادمين الجدد من الاتحاد السوفياتي.
قام عدد من المستوطنين اليهود الروس وعائلات أخرى من تل أبيب بالاستيطان في مكان بين "مسحة" و"كفل حارث" أطلقوا عليه اسم "قناة ب". وأقام المستوطنون خياماً في المنطقة بعد أن استصدروا قراراً ملائماً من المحكمة العليا.
أقرّت الحكومة الإسرائيلية توصيات اللجنة الاستيطانية التابعة لها بإقامة مستوطنتين مدنيتين جديدتين هما "عومر ب" في منطقة عراد و"تمرات" في مجدل هعيمق.
أفادت مصادر صحافية إسرائيلية أن العناصر الاستيطانية الإسرائيلية سوف تباشر بإقامة مستوطنة شبه عسكرية جديدة من نوع "منطرة" في شمال هضبة الجولان حيث أن الموقع يشرف على سهل الحولة وجبال الخليل وجبل الشيخ ومناطق أخرى.
أقرّ وزير المالية الإسرائيلية مليون ليرة من الميزانية العامة للسنة المالية القادمة لإقامة مستوطنة رابعة في قطاع غزة. وبحسب الخطة المقرّرة ستقام في هذه المنطقة 6 مستوطنات، إلاّ إنه لصعوبات اقتصادية أقيمت حتى الآن 3 مستوطنات فقط.
ذكرت مصادر الهستدروت الصهيوني أنه منذ عام 1976 وحتى الآن أقيمت 25 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية و9 مستوطنات في غور الأردن و5 مستوطنات في قطاع غزة و10 في النقب ووادي عربة و52 في جبال الجليل و10 في هضبة الجولان.
أقر الكنيست الإسرائيلي القانون الأساسي المتعلق بالقدس كعاصمة لإسرائيل، والذي بادرت إلى تقديمه عضو الكنيست غيئولا كوهين من حركة هتحياه بغالبية 69 صوتاً ومعارضة 15 صوتاً وامتناع 3 من التصويت.
اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية تصدر بياناً حول قرار إسرائيل بضم مدينة القدس، تؤكد فيه أن ما أقدم عليه العدو الصهيوني بشأن القدس يشكل انتهاكاً صارخاً للشرعية الدولية وقرارات الأمم المتحدة.
الديوان الملكي السعودي يصدر بياناً حول قرار إسرائيل بضم مدينة القدس، يعتبر فيه القرار خطوة عدوانية جديدة ضد الأمة العربية الإسلامية، ويدين التوسع والغطرسة الإسرائيلية المقيتة.
الناطق باسم وزارة الخارجية التونسية يدين في تصريح صحافي قرار إسرائيل بضم مدينة القدس.
رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، ياسر عرفات، يوجه رسالة إلى الملوك والرؤساء العرب بالدعوة إلى عقد قمة عربية من أجل مدينة القدس.
أقامت نواة زراعية استيطانية تضم جماعة من المهاجرين الإسرائيليين الجدد مستوطنة تعاونية في وسط غور الأردن تدعى "موشاف ياخيت". وتنتمي هذه المستوطنة الجديدة إلى حركة القرى التعاونية.
قامت الجرافات الإسرائيلية بشق شوارع في أراضي "دورا القرع" الواقعة إلى الشرق من مخيم "الجلزون". وقد رفض سائقو الجرافات الانصياع إلى مطالب أهالي القرية بالكف ووقف الاعتداء على أراضيهم.
قرّرت اللجنة الوزارية الإسرائيلية لشؤون الاستيطان إقامة مستوطنتين جديدتين جنوبي جبل الخليل.
قامت قوات من الشرطة وحرس الحدود والدورية الخضراء بمداهمة البدو المقيمين بمنطقة موليدت في حولون وأخلتهم من هناك بعد أن قامت بهدم الأكواخ والخيام التي يعيشون فيها بواسطة الجرافات. وقامت الشرطة بمصادرة 300 رأس من المواشي ونقلتها إلى الكرنتينا في بئر السبع.
لجنة القدس تصدر بياناً في اجتماعها الطارئ عقب صدور قانون ضم القدس العربية وإعلانها عاصمة أبدية لإسرائيل.
رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، ياسر عرفات، يلقي كلمة في الجلسة الختامية لاجتماع لجنة القدس الطارئ، يؤكد فيها أن القدس عربية إسلامية وستظل كذلك رغم كل المحاولات الصهيونية.
ذكرت صحيفة "معاريف" أن الجيش الإسرائيلي استولى على مساحات واسعة من الأراضي العربية الواقعة بجوار بلدة "قبية" غرب مدينة القدس، حيث أعلن عنها كمنطقة عسكرية مخصصة لمناورات وتدريبات عسكرية.
في الوقت نفسه، استولى الجيش الإسرائيلي على مساحات أخرى من الأراضي العربية في منطقة "بيت نبالا" في منطقة قلقيلية وأعلن عنها كمنطقة للتدريبات العسكرية.
بدأ العمل بتنفيذ المرحلة الثالثة من مخطط توسيع مدينة "كتسرين" الاستيطانية المقامة في هضبة الجولان. وقد تمّ بناء نحو 50 وحدة سكنية جديدة. وخصصت الدوائر الاستيطانية نحو 150 مليون ليرة إسرائيلية لإقامة عدد من المصانع في المدينة بهدف تشغيل المستوطنين. كذلك بوشر ببناء نحو 54 وحدة سكنية في عدد من مستوطنات الجولان.
وفي منطقة الجليل، تم إقامة مستعمرة جديدة تدعى "ألون هغليل" على الطريق الذي يربط مدينتي الناصرة وشفاعمرو. وذكرت الصحف العبرية أن المستعمرة الجديدة سوف تستوعب في المرحلة الأولى 12 عائلة خصص لها نحو 1500 دونم.
صادرت سلطات الحكم العسكري 10 آلاف دونم من الأراضي العربية في منطقة قرية "رمون" في محافظة رام الله، ورفض أصحاب الأراضي قرار المصادرة وقرّروا الطعن فيه أمام المحكمة العليا في القدس.
شرعت السلطات الإسرائيلية في إقامة مستوطنة جديدة تدعى كرمي يوسيف بالقرب من رحوفوت تقوم على مساحة تبلغ 10000 دونم من أراضي قرية أبو شوشة العربية المهجورة. وستقام هذه المستوطنة على أساس تمويل ذاتي من المستوطنين لأنها لا تقع في المناطق المحتلة بعد سنة 1967 التي تتولى الحكومة فيها تمويل المستوطنات.
تم تدشين مستوطنة جديدة تابعة للشبيبة الطلائعية الإسرائيلية (الناحل) بالقرب من قرية "برعم" في منطقة الجليل الغربي. وقد أطلق على هذه المستوطنة اسم "ناحل تسفعون".
صرح رئيس حزب العمل، شمعون بيرس، خلال لقاء مع ممثلين عن حركة الاستيطان بأن إسرائيل لن تنسحب من هضبة الجولان، لأنها تشكل الكتف الأمني لإسرائيل ولأنها حيوية لأمن الدولة، نظراً إلى أن إسرائيل هوجمت مرتين منها. وأضاف أن تطبيق القانون الإسرائيلي على الهضبة الآن قد يلحق الضرر بمكانة إسرائيل والجولان.
الاجتماع التمهيدي لمؤتمر الجماهير العربية الفلسطينية في الأرض المحتلة يصدر بياناً ختامياً يؤكد فيه أن اتفاقية السلام المصرية – الإسرائيلية لم تزحزح حكومة إسرائيل الحالية قيد أنملة عن مطامعها وممارستها التوسعية المعادية للشعب الفلسطيني، ويدعو إلى إقامة أوسع وحدة صف نضالية حول الميثاق الوطني والديمقراطي الملزم.
صادرت السلطات العسكرية الإسرائيلية 50 دونماً من أراضي قرية سردة التابعة لسلفيت، ووجهت جرافاتها للعمل في الأراضي المصادرة جنباً إلى جنب مع عدد من المستوطنين الذين تولوا وضع الأسلاك الشائكة على حدود الأراضي المصادرة بهدف بناء مستوطنة جديدة عليها.
نشرت شعبة الاستيطان في الوكالة اليهودية برئاسة متتياهو دروبلس برنامجها الذي يشمل إقامة 70 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية حتى عام 1985. وستقام المستوطنات الجديدة على مدى المنطقة الممتدة من جنوب جبل الخليل إلى شمال جبال نابلس.
وتعتزم شعبة الاستيطان، التي تعمل بالتنسيق مع الحكومة الإسرائيلية، إقامة من 12 إلى 15 مستوطنة سنوياً.
نسبت صحيفة "هآرتس" إلى قائد أركان الجيش الإسرائيلي رفائيل إيتان قوله إن ترتيب سلّم الأفضليات المفضل للاستيطان الإسرائيلي يجب أن يتمثل في إقامة العديد من المستوطنات على طول حدود إسرائيل مع الدول العربية. وفي الدرجة الأولى في النقب وغور الأردن.
ذكرت صحيفة "دافار" أنه تم الاحتفال بإقامة مستعمرة جديدة تدعى "عادى" بين مدينتي الناصرة وشفا عمرو العربيتين في منطقة الجليل الأسفل. وأضافت الصحيفة أن هذه المستعمرة هي الثانية التي تقام في المنطقة ذاتها ضمن مخطط لاتحاد المزارعين في إسرائيل يقضي بإقامة 5 مستعمرات يهودية في المنطقة المذكورة.
انتهت فرق العمل الإسرائيلية من تمهيد مناطق إضافية في مستوطنة ألون موريه القريبة من دير الحطب، وبدأت السلطات الإسرائيلية بوضع منشآت وبنايات جاهزة لتكون نواة لمنطقة صناعية تابعة للمستوطنة بعد الانتهاء من شق طريق جديدة في المستوطنة عبر أراضي دير الحطب وعزموط التي تمت مصادرتها مؤخراً من قبل السلطات الإسرائيلية.
أقرت اللجنة المالية التابعة للكنيست رصد بضعة ملايين من الشيكلات من احتياطي الميزانية العامة لإقامة كيبوتسين في النقب، و100 مليون شيكل لإقامة كيبوتسين آخرين في منطقة قطيف في قطاع غزة. كما أقرت اللجنة أيضاً تخصيص مليوني شيكل لمشاريع المياه في الضفة الغربية. ورصد مبلغ 6 ملايين شيكل للحاجات الداخلية لإدارة أراضي إسرائيل يالإضافة إلى 10 ملايين شيكل لأغراض التنمية.
تم وضع حجر الأساس للمستوطنة الجديدة ميتار على سفح جبال الخليل بحضور وزير الزراعة الإسرائيلي أريئيل شارون، ومتصرف لواء الجنوب وأعضاء من "رابطة مستوطني منطقة الخليل" الذين سيستوطنون في هذه المنطقة الجديدة بعد أن تقوم إدارة أراضي إسرائيل بتخصيص المساحات الكافية من الأراضي للمستوطنة.
قال رئيس المؤسسة التطويرية التابعة للصندوق القومي الإسرائيلي، مئير شمير، خلال حديثه مع أعضاء مجلس إدارة المؤسسة، إنه في الشهرين المقبلين ستقام في إسرائيل 12 منطرة استيطانية جديدة منها 4 في الجليل، و6 في وادي عارة، و2 في أواسط إسرائيل، وإن تنفيذ هذا البرنامج يقتضي تخصيص مبلغ مليار ليرة.
أقرّت اللجنة المالية التابعة للكنيست تخصيص مبلغ 10 ملايين شيكل من أجل إقامة مستوطنتين جديدتين في منطقة "قطيف" الاستيطانية في قطاع غزة. كما أقرّت تخصيص مليوني شيكل من أجل مشروع مياه لمستوطنات هضبة الجولان، و3 ملايين شيكل من أجل مشروع مياه لمستوطنات الضفة الغربية.
قال وزير الزراعة الإسرائيلي أريئيل شارون إن الحكومة الإسرائيلية أقرّت خريطة للاستيطان تهدف إلى إقامة 85 مستوطنة إسرائيلية في أنحاء الضفة الغربية وخصوصاً على مقربة من جبال القدس والخليل وعلى طول نهر الأردن وهضبة الجولان. وقال شارون إنه تم حتى الآن إقامة 75 مستوطنة ويجري العمل على إقامة 10 مستوطنات أخرى.
تمت إقامة مرصد غليون في الجليل على مسافة ثمانية كيلومترات غربي كرمئيل. وسيسكن في هذا المرصد في المرحلة الأولى 15 عائلة سيرتفع عددها في المستقبل لتصبح 80 عائلة بعد أن يتحول المرصد إلى مستوطنة مدنية.
صرّح نائب وزير الدفاع الإسرائيلي مردخاي تسيبوري أن منطقة الضفة الغربية وغور الأردن وقطاع غزة وهضبة الجولان تستطيع استيعاب 1.5 مليون من المستوطنين اليهود. وقال إن مسحاً للأراضي قامت به وزارة الدفاع، يشير إلى أنه ليس هناك ما يمنع إقامة مستوطنات يهودية كبيرة في هذه المناطق.
استولت السلطات الإسرائيلية على مساحة من الأرض بالقرب من قرية قطنة تدعى عين السمرة وتبلغ مساحتها نحو 3 آلاف دونم. وقد تمت مصادرة المنطقة المذكورة من دون تبليغ أصحابها ومُنِع المزارعون من العمل فيها.
قرّرت الحكومة الإسرائيلية إضافة آلاف الدونمات من أراضي الضفة الغربية إلى المستوطنات الإسرائيلية المقامة لغرض توسيع هذه المستوطنات وإنشاء مزيد منها.
أرسل أصحاب الأراضي المصادرة في قرية كفر قدوم، وعددهم 30 شخصاً، مذكرة إلى وزير الدفاع الإسرائيلي وقائد الضفة الغربية برقية احتجاج على مصادرة 80 دونماً جديدة وضمها إلى الأسلاك الشائكة لمستوطنة كفر قدوم.
قررت اللجنة الوزارية لشؤون القدس إقامة حي جديد سيضم نحو 9000 شقة في المنطقة المصادرة في شمالي القدس، والتي تمتد من ضواحي التلة الفرنسية إلى حي النبي يعقوب.
وافقت اللجنة الوزارية الإسرائيلية لشؤون الاستيطان على خطة لإضافة 1000 وحدة سكنية جنوبي مستوطنة نفيه يعقوف الواقعة على الطريق بين القدس ورام الله، للمستوطنين اليهود والسيطرة على الأرض العربية المجاورة للمستوطنة لبناء الوحدات السكنية عليها. كما دعت اللجنة الوزارية إلى تخصيص الدعم المالي لإنشاء هذه الوحدات السكنية في غضون العامين المقبلين.
قررت اللجنة المشتركة لشؤون الاستيطان، برئاسة وزير الزراعة، أريئيل شارون، إقامة مستعمرة مدينية في غفعون. كما أقرت إقامة مستعمرة تحمل اسم مخماش بين كفار أدوميم وريمونيم شرقي رام الله في الضفة الغربية. كما تقرر تشكيل لجنة برئاسة رئيس إدارة الاستيطان في الوكالة اليهودية، متتياهو دروبلس، من أجل استكمال المراصد في الجليل، على أساس 30 وحدة سكنية في المدى القريب كحد أدنى.
الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر قرار رقم 35/122 باء تقرر فيه أن جميع التدابير والإجراءات التي اتخذتها إسرائيل في الأراضي الفلسطينية والأراضي العربية الأخرى المحتلة منذ عام 1967 لا صحة لها قانوناً وأنها تشكل عائقاً امام تحقيق سلم عادل ودائم في الشرق الأوسط تشجب فيه ايضاً تمادي إسرائيل في تنفيذ هذه التدابير، وخاصة إقامة المستوطنات في الأراضي الفلسطينية والأراضي العربية المحتلة الأخرى.
يشكو أهالي قرية كفل حارث قضاء نابلس من اتساع رقعة مستوطنة أريئيل القريبة من قريتهم. وقدّم الأهالي عدة احتجاجات وعرائض استنكار ضد الاستيلاء على أراضيهم من قبل مستوطني المستوطنة المذكورة وطالبوا بوقف الأعمال التي يقوم بها المستوطنون.
وضعت السلطات العسكرية الإسرائيلية يدها على أكثر من 1000 دونم من الأراضي الزراعية الخاصة في بلدة سعير الواقعة إلى الشمال من مدينة الخليل.