ملف الإستيطان
أصدرت حركة "السلام الآن" بياناً احتجت فيه على اعتزام الحكومة الإسرائيلية توسيع وإقامة مستوطنات جديدة في الضفة الغربية على أراضٍ عربية مصادرة.
وجاء في البيان أن الحكومة الإسرائيلية تخطط حالياً لتوسيع مستوطنات أريئيل وكريات أربع وتل هداسا، بالإضافة إلى بناء حي جديد في مستوطنة نفيه صموئيل خارج حدود مدينة القدس.
ومن ناحية أخرى، نشرت صحيفة "معاريف" أن الجهات الاستيطانية المختصة قرّرت إقامة مجمع استيطاني على طول شارع رموت – نفيه صموئيل – غفعون، يشكّل امتداداً مباشراً لحي رموت في القدس، حيث سيتم إقامة مستوطنتين جديدتين هما تل هداسا وغفعات زئيف خارج الخط الأخضر. كما ذكرت "معاريف" أنه سيتم إقامة 1800 وحدة سكنية في مستوطنة غفعون بالإضافة إلى إقامة 500 وحدة سكنية في جبل نفيه صموئيل.
الحكومة الإسرائيلية تصادر 117 دونماً في سهل البطوف تعود ملكيتها إلى عرب من سكان قرية سخنين بغرض توسيع مستعمرة لوطم. وهذه هي المرة الأولى، في السنتين الأخيرتين، التي تصادر فيها الحكومة أراضي في الجليل من أجل تطوير مستعمرات يهودية.
الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر قرار رقم 35/207 تدين فيها العدوان الإسرائيلي على لبنان والشعب الفلسطيني، وتؤكد من جديد على رفضها قرار إسرائيل بضم القدس، وكذلك ممارساتها في الأراضي الفلسطينية والأراضي العربية الأخرى المحتلة، بما في ذلك تدابير الضم، وإقامة المستوطنات، ومحاولات الاغتيال والتدابير الإرهابية والعدوانية والقمعية الأخرى التي تشكل انتهاكاً للميثاق ولمبادئ القانون الدولي.
قامت شركة إدارة أراضي إسرائيل بمصادرة قطعة أرض في قرية قلنسوة بالمثلث يقوم فوقها المسجد القديم وبيوت آهلة بالسكان.
تقوم وزارة الزراعة الإسرائيلية بالإعداد لخطة استيطانية خمسية يتم بموجبها إنشاء 48 مستوطنة معظمها في هضبة الجولان وغور الأردن، وعلى مساحة ما يزيد على 300 ألف دونم. ومن المتوقع أن يكلف تنفيذ هذه الخطة مبلغ 14.6 ألف مليون شيكل.
ذكرت صحيفة "هآرتس" أن 580 عائلة عربية تقيم في منطقة عرار في النقب ترفض الترحيل. وأشارت الصحيفة إلى أن السلطات الإسرائيلية سبق وأن عيّنت فرقة من القبعات الخضر تستهدف ترحيل السكان العرب عن أراضيهم وذلك من أجل إقامة مطارات عسكرية جديدة على تلك الأراضي.
قامت الجرافات الإسرائيلية بهدم 3 منازل في بيت إكسا إلى الشمال الغربي لمدينة القدس. وذلك بحجة مخالفتها لقانون البناء والتنظيم.
وفي الوقت نفسه، قامت السلطات الإسرائيلية بمصادرة 4840 دونماً من أراضي قرية بيت إكسا ومساحات أخرى كبيرة من أراضي قرية النبي صموئيل المجاورة، وذلك للإعداد لإقامة مستوطنة جديدة.
في أعقاب مشاورات جرت بين الجهات الاستيطانية في إسرائيل تقرّر إقامة مستوطنة يهودية جديدة في تلة "الرادار" الواقعة على الحدود الشمالية الغربية لمدينة القدس. وذكرت صحيفة "هآرتس" أن عضو بلدية القدس إليعيزر غلاوباخ بعث برسالة عاجلة إلى رئيس بلدية القدس تيدي كوليك يطلب فيها طرح قرار إنشاء المستوطنة الجديدة للمناقشة من قبل مجلس البلدية على ضوء قرار الحكومة واللجنة الوزارية لشؤون القدس بإعطاء الأولوية لإقامة الحي اليهودي في المنطقة الواقعة بين مستوطنتي نفيه يعقوف والتلة الفرنسية.
أعلن وزير الزراعة والاستيطان الإسرائيلي أريئيل شارون خطة استيطانية جديدة تقضي بإقامة العديد من المستوطنات على السفوح الغربية والجنوبية لجبال الخليل خلال فترة قصيرة. وقال شارون إن الهدف من إنشاء هذه المستوطنات هو خلق حاجز سكاني يهودي بين العرب في منطقة النقب ومنطقة الخليل.
قامت سلطات الحكم العسكري الإسرائيلي بوضع اليد على جزء من أراضي قرية سلواد قضاء رام الله بحجة شق طريق إلى خزان المياه الذي يقع في مستوطنة عوفرا. وقد سلّم القائد العام للمنطقة مذكرات بالأوامر الخاصة باستملاك هذه الأراضي إلى رئيس القرية ووجهائها الذين أعلنوا رفضهم تسلّم الأوامر.
ذكرت صحيفة "هآرتس" أنه تم الانتهاء من إقامة مستوطنتين يهوديتين جديدتين في المنطقة الواقعة جنوبي جبل الخليل وبالقرب من قرية يطا.
كذلك شرعت الجهات الاستيطانية باتخاذ خطوات عملية لإقامة مستوطنة مخماش في المنطقة الواقعة شمالي شرقي مدينة رام الله، وكذلك مستوطنة أخرى تدعى "غورين" في شمالي الضفة الغربية.
بدأت شعبة الاستيطان في المنظمة الصهيونية بإقامة ثلاثة مراصد استيطانية في الجليل الأسفل والجليل الغربي. وعلم أنه تقرر العمل بشكل مستعجل في إقامة هذه المراصد وهي: يفتاح إيل 3، افطين 1 وسوليليم 2. ومع إتمام بناء هذه المراصد الثلاثة الجديدة سيصل عدد المراصد في الجليل إلى 35 مرصداً.
قررت اللجنة المشتركة للاستيطان من الحكومة والوكالة اليهودية، برئاسة وزير الزراعة أريئيل شارون، إقامة مستوطنتين جديدتين في الضفة الغربية وهما "نيلي" و"ياكير 2". وستُقام المستوطنتان على مساحة نحو ألف دونم من أراضي الدولة. ومن المقرر أن تستوعب كل واحدة منهما نحو 300 أسرة. وستتولى شعبة الاستيطان في المنظمة الصهيونية عملية بنائهما.
باشرت دائرة الاستيطان في الوكالة اليهودية بإقامة 3 مستوطنات جديدة في الجليل وفي ضواحي مدينة الناصرة. وقرّرت الوكالة إقامة هذه المستوطنات بصورة مستعجلة بحجة أن البدو في هذه المناطق يزدادون بسرعة ويضعون أياديهم على ما يسمى أراضي حكومية. ووافقت اللجنة الوزارية الإسرائيلية لشؤون الاستيطان على إقامة المستوطنات الثلاث وهي: يفتاح ايل، واقنان أ، وسيلولين ب.
تم ضم أكثر من 300 دونم من الأراضي إلى كريات أربع بعملية مشتركة بين الحكم العسكري في الضفة الغربية وإدارة أراضي إسرائيل. وقد أبلغ الحكم العسكري مخاتير القرى المجاورة لكريات أربع بأن هذه الأراضي هي أراض أميرية، وأنه سيعلن تملكه لها ما لم يقدم طعن من جانب السكان العرب في الجوار خلال 21 يوماً. وأعلن في كريات اربع أن رئيس اللجنة الوزارية لشؤون الاستيطان أريئيل شارون أقر وساعد في كل عملية ضم الأراضي المذكورة إلى كريات أربع.
باشر المستوطنون في أراضي النبي صالح العمل على شق طريق جديد يبلغ طوله نحو كيلومتر وعرضه خمسين متراً تمهيداً لإقامة مستوطنة جديدة.
استوطن 300 شخص من حركة "غوش إمونيم" المتطرفة على إحدى التلال الواقعة على بعد كيلومترين شمالي معسكر "غفعون"، أي على بعد حوالى 10 كيلومترات شمالي غربي مدينة القدس بجوار قرية الجيب العربية. وقد أقام المستوطنون عدداً من الخيام الموقتة ويعتزمون الشروع في بناء المستوطنة.
ذكرت صحيفة "معاريف" أن الحكم العسكري الإسرائيلي قام بمصادرة 7 آلاف دونم من الأراضي الزراعية لقرية ترقوميا في ضواحي الخليل وبحجة أن هذه الأراضي تابعة للدولة.
ذكرت صحيفة "هآرتس" نقلاً عن جهات استيطانية أنه تم في الأشهر الأخيرة ضم نحو 8 آلاف دونم من الأراضي إلى المستوطنات القائمة في الضفة الغربية لتوسيعها، ومن بين هذه المستوطنات: عوفرا وكرني شومرون وأريئيل وكريات أربع وغيرها.
وعلم مراسل "هآرتس" أن الأراضي التي تمت مصادرتها والتابعة لأهالي قرية ترقوميا سوف تخصّص لإقامة مستوطنة يهودية تدعى غوبرين. وذكرت مصادر عسكرية أن مساحات أخرى من الأراضي في منطقة الخليل تمت مصادرتها بغرض إقامة مستوطنتين أخريين باسم معون وكرمل.
قامت السلطات العسكرية الإسرائيلية بترحيل سكان البدو العرب الذين يقطنون في صحراء النقب من منطقة تقوم السلطات العسكرية بإنشاء مطار عسكري جديد فيها.
أشارت مصادر إسرائيلية إلى أن سلطات الحكم العسكري الإسرائيلي أعلنت عن 15 ألف دونم في منطقة نابلس كأراضٍ "حكومية" لغرض الاستيطان. وقالت إنه تم تبليغ مخاتير قرى طوباس وحارس بالموضوع. وذكرت هذه المصادر أنه بالإضافة إلى 6 آلاف دونم سيتم إقامة منطقة صناعية عليها تابعة لمستوطنة أريئيل بالقرب من قرية حارس. وأعلنت سلطات الحكم العسكري عن إغلاق 9 آلاف دونم في منطقة قرية طوباس باعتبارها أراضٍ تابعة للدولة.
وقدّم وزير الإسكان الإسرائيلي ديفيد ليفي للجنة المشتركة للاستيطان تقريراً جاء فيه أن وزارته ستقيم بالتعاون مع شركة بناء ما بين 200 إلى 300 وحدة سكنية أولية في مدينة غفعون الاستيطانية بالقرب من قرية جبع العربية، وسيتم تغيير اسم المستوطنة إلى اسم غفعات زئيف. وأضاف بأن وزارته ستشرع كذلك ببناء 500 وحدة سكنية في مستوطنة كرني شومرون ج لتكون مستوطنة دائمة لأسر الجنود النظاميين.
مجلس حقوق الإنسان يصدر قرار رقم 1 ألف (الدورة 37) يؤكد فيه أن الإحتلال يشكل بحد ذاته خرقاً أساسياً لحقوق الإنسان والسكان المدنيين في الأراضي الفلسطينية وسائر الأراضي العربية المحتلة، كما ترفض وتدين قرار إسرائيل بضم القدس وإعلانها عاصمة لها وسياستها لتغيير طابعها المادي وتركيبها السكاني وهيكلها المؤسسي ووضعها القانوني، وتدين سياستها لضمّ أجزاء من الأراضي المحتلة وإقامة مستوطنات إسرائيلية هناك ونقل سكان غرباء إليها، وتدعوها إلى اتخاذ خطوات فورية لعودة الفلسطينيين المهجّرين إلى منازلهم وممتلكاتهم.
ذكرت صحيفة "معاريف" أن رئيس دائرة الاستيطان في الوكالة اليهودية رعنان فايتس بعث برسالة إلى رئيس لجنة المالية التابعة للكنيست جاء فيها أن خطة وزير الزراعة الإسرائيلي أريئيل شارون بإقامة مستوطنات جديدة وتوسيع المستوطنات القائمة في الضفة الغربية، يكلّف تنفيذها نحو مليار شيكل وأن هذا المبلغ غير متوفر في الميزانية الحالية. وطالب فايتس في رسالته أعضاء اللجنة بالتدخل لمنع تنفيذ خطة شارون.
ذكرت صحيفة "جيروزاليم بوست" نقلاً عن مدير الصندوق اليهودي، موشيه ريغان، أن السلطات الإسرائيلية تنوي إنشاء 6 أو 7 مستوطنات إسرائيلية في الأعوام الثلاثة المقبلة في منطقة وادي عربة، حيث سيتم إنشاء 3 منها في منطقة أطلق عليها اسم "كيكاو سدوم".
باشر المستوطنون في منطقة النبي صالح بإقامة مستوطنة جديدة على أراضي قرية دير نظام، وأطلق على المستوطنة اسم حلميش. ومن بين الأراضي التي أحيطت بالسياج أراضي حرجية قام المستوطنون باقتلاع أشجارها لإقامة الأبنية الجديدة عليها.
أصدرت السلطات العسكرية الإسرائيلية أوامر تقضي بمنع البناء على ما مساحته 4 آلاف دونم من أراضي البيرة، وذلك في حوض شعاب كساب رقم "7" والواقع شمال المدينة. وبذلك تبلغ مساحة الأراضي المغلقة في البيرة حوالى 10 آلاف دونم، حيث سبق وصدرت أوامر مشابهة أغلقت السلطات بموجبها أراضي جبل الطويل والأراضي المحيطة بقيادة الضفة الغربية في الشمال لأغراض عسكرية وأمنية.
تقدمت وزارة المالية الإسرائيلية إلى اللجنة المالية التابعة للكنيست بطلب للمصادقة على تخصيص 50 مليون شيكل في الميزانية الحالية لإقامة 6 مستوطنات جديدة في الضفة الغربية.
صرح وزير الزراعة الإسرائيلي، أريئيل شارون، خلال جولة لرؤساء تحرير الصحف في المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية أن عدد المستوطنات في الضفة الغربية سيصل حتى نهاية شهر حزيران/يونيو إلى 85 مستعمرة. وكشف شارون أنه يجري تنفيذ خطة إقامة المستعمرات العشر الأخيرة في إطار الخطة التي تم وضعها في بداية حكم حكومة الليكود.
قال رئيس دائرة الاستيطان في الوكالة اليهودية، متتياهو دروبلس، في مؤتمر صحافي في تل أبيب إنه سيتم حتى صيف سنة 1981 توطين 25 ألف يهودي في الضفة الغربية. وقال دروبلس إنه في مقابل 72 مستعمرة جديدة أقيمت في الضفة الغربية وفي الجليل في الفترة 1967 إلى 1977، أقيمت 165 مستعمرة جديدة، منها 58 في الجليل الغربي في الفترة من 1977 إلى 1980.
قامت مجموعة من المستوطنين من كريات أربع باقتحام الحرم الإبراهيمي أثناء تأدية المسلمين الصلاة.
قام عدد من مستوطني مستوطنة كريات أربع بتركيب وتمديد أسلاك معدنية على أعمدة الكهرباء التابعة لبلدية الخليل، وذلك من دون إذن مسبق من البلدية وتحت حراسة عدد من الجنود الإسرائيليين.
ذكرت الإذاعة الإسرائيلية أن 7 مستوطنات سوف تقام في أقرب فرصة ممكنة في الضفة الغربية، وأن 14 مستوطنة أخرى موجودة بالفعل سيتم تعزيزها في إطار برنامج وضعه وزير الزراعة الإسرائيلي أريئيل شارون. وذكرت الإذاعة أن مبلغاً يقدّر بـ 150 مليون شيكل سيرصد لهذا البرنامج الذي من بين ما ينص عليه، بناء 4 آلاف وحدة سكنية في الأراضي المحتلة خلال 3 أشهر.
بدأت شعبة الاستيطان في المنظمة الصهيونية هكيرن هكييمت بشق طرق لسبع مستوطنات جديدة في الضفة الغربية من المقرر جعلها مأهولة في أيار/مايو 1981. وستبلغ نفقات إقامتها نحو 50 مليون شيكل.
رفض الكنيست الإسرائيلي بأغلبية 45 صوتاً ضد 14 وامتناع 5 من التصويت، مشروع قانون بضم هضبة الجولان إلى إسرائيل، تقدم به حزب هتحيا.
قدّمت المحامية فيليتسيا لانغر اعتراضين منفردين إلى محكمة العدل العليا الإسرائيلية وذلك لقيام عدد من مستوطني مستوطنة كريات أربع ودائرة أراضي الحكومة الإسرائيلية بتسوية مناطق زراعية واقتلاع أشجار اللوز وكروم العنب في ضواحي مدينة الخليل. وذكرت لانغر أنه لدى أصحاب الأراضي وثائق رسمية منذ سنة 1900 تثبت ملكيتهم للأرض وذلك يفند ادعاءات سلطات الحكم العسكري بأن هذه الأراضي تابعة لما يسمى بأراضي الدولة.
تقوم دائرة الاستيطان في الوكالة اليهودية بإقامة منطرة جديدة في الجليل وذلك في ضواحي قرية مجد الكروم العربية.
ذكرت صحيفة "هآرتس" أن سلطات الحكم العسكري الإسرائيلي قد استولت على أراضي قرية دير دبوان الواقعة إلى الشمال من مدينة رام الله. وقام عدد من المستوطنين بتسييج مناطق شاسعة من الأراضي التابعة للأهالي العرب في القرية.
ذكرت صحيفة "معاريف" أن وزارة الإسكان الإسرائيلية قد توقع خلال الأسبوع الحالي على عقد استيطاني مع عدد من المقاولين الإسرائيليين لإنشاء 500 وحدة سكنية في منطقة قلقيلية.
وتقوم وزارة الإسكان الإسرائيلية بتمويل المشروع بصورة جزئية بقيمة 100 ألف شيكل لكل وحدة سكنية، وستعمل 9 شركات إسرائيلية مع وزارة الإسكان لإتمام المشروع الاستيطاني. وتلتزم وزارة الإسكان بشراء هذه الوحدات السكنية إذا لم تستطع الشركات الإسرائيلية بيعها.
ذكرت صحيفة "يديعوت احرونوت" أن سلطات الحكم العسكري الإسرائيلي رفضت إخلاء المستوطنين الإسرائيليين الذين استولوا على أراضي بيت عور التحتا بالقرب من مدينة رام الله، بحجة أن عملية الإخلاء من اختصاص الحكومة الإسرائيلية.
احتج أهالي قريتي الشيوخ وسعير على مصادرة السلطات الإسرائيلية لـ 4 آلاف دونم من أراضي القريتين. وعقد الأهالي اجتماعاً توجهوا بعده إلى مقر بلدية الخليل وأعربوا عن احتجاجهم على قرار السلطات.
ذكرت صحيفة "معاريف" أن وزارة المالية خصصت ميزانية خاصة لإنشاء مستوطنات جديدة في هضبة الجولان السورية. وقامت وزارة الاستيطان بتحديد مواقع المستوطنات الجديدة في أماكن استراتيجية وفقاً لما يدعى بالمشروع الأمني الإسرائيلي في الهضبة السورية.
هذا وقد باشرت السلطات الإسرائيلية بالأعمال التمهيدية لهذه المستوطنات إضافة إلى 3 مستوطنات أخرى.
قرّرت اللجنة الوزارية الإسرائيلية للشؤون الاستيطانية إقامة مستوطنة يهودية جديدة بالقرب من مدينة القدس على تلة الرادار الواقعة على الخط الأخضر. كذلك قرّرت اللجنة إقامة مستوطنة يطلق عليها اسم بيت عربا ب بالقرب من مدينة أريحا.
من ناحية أخرى يعتزم مركز الإرشاد الخاص بـ "المناطق التطويرية" في إسرائيل بالمشاركة مع جهات استيطانية أخرى، الإعلان عن مشروع جديد لتشجيع الاستيطان في هضبة الجولان تحت شعار "بيتي هنا في الجولان".
قدّم عدد من سكان قرية جنصافوت، بالقرب من مدينة طولكرم التماساً إلى محكمة العدل العليا الإسرائيلية، يطالبون فيه بمنع سلطات الحكم العسكري الإسرائيلي من الاستيلاء على أراضيهم بهدف استخدامها لإقامة مصنع تابع لمستوطنة كرني شومرون.
ذكرت صحيفة "معاريف" أن دائرة الاستيطان في الوكالة اليهودية قرّرت إقامة مستوطنتين جديدتين قرب قرية تفوح وزعترة في ضواحي مدينة الخليل. وسيتم إنشاء المستوطنة الأولى في معاليه عاموس قرب مستوطنة تكواع في المنطقة، والمستوطنة الثانية سيباشر في إنشائها بعد 4 أشهر في كرني شومرون قرب قلقيلية وتحمل اسم عمانؤيل.
تقوم شركة ميكوروت الإسرائيلية بتنفيذ أشغال يصل حجمها إلى 55 مليون شيكل، تهدف إلى تأمين مد عشر مستوطنات إسرائيلية في الضفة الغربية بالمياه، وتشمل هذه الأشغال خمس عمليات للتنقيب عن المياه في سيلو وأريئيل وحورون وكرني شومرون ولفنيه.
ذكرت صحيفة "عل همشمار" أنه تم تدشين مستوطنة جديدة تابعة لحركة المزارعين الإسرائيليين تقع في هضاب منطقة البطون العربية في الجليل وتحمل اسم هاراري وسيتم تعبئتها بالمستوطنين الجدد.
تمركز المئات من المستوطنين الإسرائيليين على أراضي اللطرون الواقعة في ضواحي مدينة رام الله، من أجل إقامة مستوطنة جديدة باسم تال عليها. كذلك قام حوالى 100 مستوطن إسرائيلي بالتمركز على أراضي قرية خربة بردة إلى الشمال من رام الله وعلى ما يسمى بالخط الأخضر.
انفجرت عبوة ناسفة أمام مبنى بلدية القدس ما أدى إلى إصابة شخص بجراح خطرة، كذلك تحطيم محطات للمياه وقدُّرت الخسائر المادية بأنها كبيرة. كما انفجرت عبوة ناسفة بجانب مدخل بناية في مستعمرة رمات هشرون مما أدى إلى تحطيم واجهة البناية.
وقالت مصادر الشرطة الإسرائيلية إن الفدائيين الفلسطينيين قاموا بتفجير العبوتين. وأعلنت المقاومة الفلسطينية مسؤوليتها عن العمليتين.
أصدرت المحكمة العليا الإسرائيلية أمراً احترازياً ضد استمرار الأعمال الاستيطانية على الأراضي الزراعية لقرية حبلة قرب قلقيلية. وذلك بناء على الاستئناف المجدّد الذي قدّمته المحامية فيليتسيا لانغر بالنيابة عن 12 شخصاً من أصحاب الأراضي.
صادر الحكم العسكري الإسرائيلي 10 آلاف دونم من أراضي يطا في منطقة الاسفير واعتبرها أراضي تابعة للدولة.