ملف الإستيطان
أصدرت المحكمة الإسرائيلية العليا قراراً بالاستيلاء على أكثر من 700 دونم من أراضي بيتونيا (غرب رام الله)، حوض 14 و23 و24 من أراضي البقعة ووادي الدير وأراضي رفات والجديرة. وأعلنت المحكمة أمر الاستيلاء بادعائها لتوسيع المعسكر والحفاظ على الأمن.
رفضت المحكمة الإسرائيلية الالتماس الذي قدّمه أحد سكان بيت جالا لاستصدار أمر احترازي ضد الحاكم العسكري للضفة الغربية يمنعه من الاستيلاء على أرضه التي ضمّها الحكم العسكري لمستوطنة ألون شفوت.
اقيمت مستوطنة إسرائيلية جديدة في هضبة الجولان أطلق عليها اسم "ليكع". وتقع هذه المستوطنة على بعد 3 كيلومترات من الحدود السورية.
تقدّم محامون بالتماس إلى محكمة العدل العليا الإسرائيلية ضد القاضي العام الإسرائيلي في الضفة الغربية وحارس أملاك الحكومة والمشرف على لجان الاعتراضات العسكرية، يطالبون فيه المحكمة بإصدار أمر إلى الحاكم العام بإلغاء الأمر العسكري رقم 59 والذي تم بموجبه إعلان مناطق واسعة في الضفة الغربية تضم آلاف من الدونمات، كأراضي حكومية دون اكتراث بحقوق أصحابها الذين توارثوها عن آبائهم وأجدادهم، بقصد إقامة المستوطنات عليها.
بلّغت سلطات الحكم العسكري الإسرائيلي 20 مواطناً من قرية دير جرير، قضاء رام الله، بأمر مصادرة أراضيهم الواقعة في وادي المغربة بين دير جرير وكفر مالك. وتقدّر مساحة الأراضي المصادرة بـ 130 دونماً حسبما أفاد مختار القرية.
جمعية الصحة العالمية تصدر قرار رقم ج ص ع 34 ـ 19 تعبر فيه عن قلقها لسوء الأحوال الشخصية والنفسية التي يعاني منها السكان في الأراضي العربية المحتلة بما فيها فلسطين وتدين جميع الإجراءات التي اتخذتها إسرائيل لتغيير المعالم الطبيعية ومحاولات إسرائيل دمج المؤسسات الصحية العربية بمؤسسات سلطات الاحتلال. وتدين الجمعية بناء المستعمرات الإسرائيلية في الأراضي العربية المحتلة والاستغلال غير الشرعي للثروات والموارد الطبيعية للسكان العرب في هذه الأراضي والاستيلاء على مصادر المياه وتحويلها لأغراض الاحتلال والاستيطان.
أكدت صحيفة "هآرتس" الخبر الذي أفاد بأن سلطات الحكم العسكري الإسرائيلي تقوم بتوزيع الاستيطان اليهودي في الخليل على أماكن متفرقة من المدينة من أجل ضمان توسيعه بصورة مكثفة. وقالت "هآرتس" إن سلطات الحكم العسكري قد أخلت 3 بيوت عربية أخرى في قلب مدينة الخليل وقامت بتسليمها للمستوطنين اليهود من مستوطنة "كريات أربع".
صادقت لجنة المالية التابعة للكنيست الإسرائيلي على تخصيص مبلغ 100 مليون شيكل من أجل توسيع 6 مستوطنات إسرائيلية جديدة في الضفة الغربية. كذلك خصّصت اللجنة المذكورة ميزانية خاصة لدعم المصانع والمشاريع الاستيطانية في الضفة الغربية.
قرر رئيس الحكومة الإسرائيلية ووزيرا المال والإسكان البدء ببناء 200 وحدة سكنية في مرتفعات الجولان وذلك خارج إطار الخطة الأصلية لبناء 158 وحدة سكنية. وبذلك يصل بناء الوحدات السكنية في مرتفعات الجولان، في السنة الحالية، إلى 358 وحدة.
ذكرت صحيفة "معاريف" أنه تم تدشين مستوطنة إسرائيلية أخرى على أراضي قرية مسعدة في هضبة الجولان السورية. وأضافت الصحيفة أنه تم إسكان العشرات من الأزواج الشابة في المستوطنة الجديدة التي تحمل اسم "هاراودم" والواقعة على سفح تلة يصل ارتفاعها إلى 1200 متر عن سطح البحر، الأمر الذي يمنحها أهمية استراتيجية.
بدأ المستوطنون في إقامة مستعمرة جديدة في أراضي قرية النبي صالح بالقرب من المستوطنة السابقة "حلميش" التي أقيمت في المنطقة نفسها.
ذكرت صحيفة "هآرتس" أن الجرافات الإسرائيلية قد باشرت في تسوية مساحات شاسعة من أراضي قريتي "دورا" و"بيت عوا" في منطقة الخليل، على الرغم من التعهد الخطي الذي أصدرته المحكمة العليا الإسرائيلية بعدم القيام بأعمال استيطانية على تلك الأراضي.
تبيّن من الاستفتاء الشعبي الذي أجرته صحيفة "معاريف" وقامت بنشره، أن نحو 70٪ من الإسرائيليين يؤيدون الاستيطان في الضفة الغربية وقطاع غزة، بينما يتحفظ البعض الآخر من الاستيطان.
باشر المستوطنون بإقامة مستوطنة جديدة بين مدينتي رام الله وبيرزيت بالقرب من قرية أم صفا. وتقدّر مساحة الأرض التي يجرى العمل عليها نحو 500 دونم، تعود ملكيتها إلى أبناء قرى عفارة وعجول وأم صفا الذين يملكون كواشين وإخراج قيد لملكيتهم لهذه الأراضي.
ذكرت صحيفة "هآرتس" أن السلطات الإسرائيلية باشرت بتوطين مستوطنة جديدة تم إقامتها على أراضي قرية "عبلين" في الجليل.
من ناحية أخرى، أقيمت مستوطنة جديدة بالقرب من قرية أم الفحم، وتقع في أراضي الضفة الغربية. وقد وصلت إلى المستوطنة 10 عائلات كما ستصل 30 عائلة أخرى لاحقاً. وهذه هي ثاني مستوطنة تقام في هذه المنطقة وتخصص لإسكان عائلات هاجرت من الاتحاد السوفياتي.
ذكرت صحيفة "دافار" أنه تم تدشين مستوطنة جديدة في منطقة نابلس وتحمل اسم "حنينين"، وأغلبية المستوطنين فيها هم من المهاجرين الجدد وخاصة من القوقاز.
ذكرت مصادر إسرائيلية أن 3 مستوطنات جديدة ستقام في الضفة الغربية. وستقام الأولى جنوب شرق أريحا وتدعى "بيت العربة"، والثانية على سفوح جبل الخليل وتدعى "متسبيه لخيش"، أما الثالثة وتدعى "ترتسا" فستقام شمال غرب طوباس. وأضافت المصادر أن تكاليف إقامة هذه المستوطنات ستغطى من ميزانية مقدارها 100 مليون شيكل خصصتها وزارة المالية للاستيطان.
استولى مستوطنون إسرائيليون من مستوطنة غفعون الواقعة في أراضي قرية الجيب، على 1500 دونم من أراضي قرية الجيب، إضافة للأراضي التي بنوا عليها المستوطنة.
ذكرت صحيفة "جيروزاليم بوست" أن مجلس بلدية القدس صادق على الخريطة الهيكلية لمنطقة شمال القدس وتشمل آلاف الدونمات. وأشارت الصحيفة إلى أنه سيقام في المنطقة الواقعة ما بين "التلة الفرنسية" في الشيخ جراح وحتى حي "النبي يعقوب" 13 ألف وحدة سكنية لليهود، وأوضحت على أن معظمها سيقام على أراضٍ عربية مصادرة بينما سيسمح للعرب بالبناء على أراضيهم ورفع الحظر الذي كان مفروضاً على "إقامة أبنية عربية" في تلك المنطقة.
قامت مجموعة من حركة "غوش إمونيم" الاستيطانية بالاستيلاء على أراضٍ تقع في جنوبي جبل الخليل، وستقوم هذه المجموعة بأعمال الحفر من أجل إقامة مستوطنة باسم "عيناف". كما وأعلن عن إقامة مستوطنتين جديدتين الأولى باسم "متتياهو"، بقيادة نواة من مؤيدي أغودات يسرائيل، والثانية باسم "معاليه عاموس".
بدأت إقامة كيبوتس متسار في جنوبي مرتفعات الجولان. وتعتبر متسار المستوطنة التاسعة والعشرين في مرتفعات الجولان، والثالثة التي تبدأ إقامتها في الشهر الأخير.
عادت الجرافات الإسرائيلية إلى العمل في إقامة مستوطنة "شفي شومرون ب" بالقرب من عنبتا على هضبة مطلة على طريق طولكرم – نابلس. وكانت أعمال الحفر والتمهيد قد توقفت بناء على أمر مؤقت أصدرته محكمة العدل العليا بعد أن ثبت لها بأن الشارع الذي تم تعبيده أقيم على أرض تعود ملكيتها إلى مواطنين عرب من المنطقة.
استدعت سلطات الحكم العسكري الإسرائيلي مخاتير ووجوه قريتي طمون وطوباس وأبلغتهم قرارها بمصادرة 250 دونماً من أراضي طمون لما وصفته بأسباب أمنية.
بدأت الجرافات الإسرائيلية بأعمال التسوية في أراضٍ بالقرب من بيرزيت تمهيداً لإقامة مستوطنة جديدة. كما صادرت السلطات الإسرائيلية 60 دونماً من أراضي أريحا لتوسيع مستوطنة "زهرة أريحا".
قرّرت اللجنة الوزارية الإسرائيلية لشؤون المستوطنات إقامة مستوطنتين جديدتين، الأولى "بيتار" وسوف تقام إلى الجنوب من جبل الخليل، والثانية "بيت أرييه ب" وسوف تقام في منطقة "تفي تسوف" إلى الغرب من رام الله. كما تقرّر تحويل مستوطنتين من مستوطنة "ناحل" إلى مستوطنات مدنية في منطقة الخليل وهما: "معون" و"كرمل".
وأعلنت دائرة الاستيطان في الوكالة اليهودية عن اتخاذ قرارين: الأول يقضي بتوسيع مستوطنة "تسوفر" الواقعة جنوب جبل الخليل، والثاني شق طريق تربط بين مستوطنة "مخماش" وبين مستوطنة "نفيه يعقوف" في القدس.
ذكرت صحيفة "دافار" أن السلطات الإسرائيلية قد أقامت 16 منطقة تركيز سكاني للقبائل البدوية في النقب. وتجدر الإشارة إلى أن أغلبية العائلات البدوية التي تعيش في مناطق التركيز الجديدة قد تم ترحيلها عن أراضيها وتوطينها في مناطق أخرى. وذلك لعدة أسباب من بينها، أن عملية إخلاء عرب النقب عن أراضيهم تساعد السلطات الإسرائيلية في الاستيلاء على أراضيهم الخصبة ليتم منحها بعد ذلك للمستوطنات اليهودية وإقامة معسكرات جيش ومطارات عسكرية عليها.
اعترف مجلس المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية بشكل رسمي بنقل 13 عائلة من مستوطنات الضفة الغربية إلى المستوطنات القائمة في منطقة رفح بشكل منظم بهدف دعم المستوطنات هناك، ومن المتوقع نقل 30 عائلة أخرى إلى منطقة رفح.
رفض الحاكم العسكري الإسرائيلي للضفة الغربية بنيامين بن إليعيزر مطالب السكان العرب بالقرب من بيت لحم في الضفة الغربية والذين كانوا يحتجون على مغادرة أراضيهم لضمها إلى مستوطنة "إفرات" اليهودية.
ذكرت صحيفة "معاريف" أن لجنة المستوطنات الإسرائيلية المعارضة للانسحاب الإسرائيلي من سيناء ستعيد تعبئة مستوطنة "ياميت" بالمستوطنين الجدد بعد أن رحل المستوطنون الأوائل عنها في نطاق اتفاقية تعويضات مع الحكومة الإسرائيلية.
دشنت السلطات الإسرائيلية مستوطنة جديدة تحمل اسم "توبال"، تمت إقامتها بين قرية دير الأسد ومجد الكروم في الجليل الغربي.
أصدرت سلطات الحكم العسكري أمراً يحظر البناء على أراض مساحتها نصف مليون دونم في الضفة الغربية من دون الحصول على إذن مسبق من مجلس التخطيط الأعلى في الضفة الغربية. ويتيح القرار الجديد منع العرب سكان الضفة الغربية من البناء في هذه المناطق المجاورة للقدس والتي كان يسمح بالبناء فيها حتى هذه الفترة.
أصدرت سلطات الحكم العسكري في الضفة الغربية أمرين عسكريين لمصادرة مساحات واسعة من الأراضي في قرية عين يبرود قضاء رام الله.
تلقى أهالي سلواد كتباً من مستوطني مستوطنة "عوفرا"، بالقرب من بلدة سلواد شرقي رام الله، يهددونهم فيها بمصادرة المئات من الدونمات تعود ملكيتها لخمسة وثلاثين مواطناً من سلواد.
أقيمت منطرة استيطانية جديدة جنوب بلدة كرمئيل في الجليل الغربي، أطلق عليها اسم "قبيس سوريك". ويذكر أن "المنطرة" هي مستوطنة مكونة من بضعة منازل تتمتع بامتيازات وتسهيلات وإعفاءات ضريبية واسعة النطاق.
أرسلت سلطات الحكم العسكري الإسرائيلي إخطارات إلى عدد من أصحاب الأراضي المجاورة لمستوطنة "عوفرا" تتضمن قرارها الاستيلاء على أراضٍ مساحتها 64 دونماً لأغراض عسكرية، وأن على أصحاب هذه الأراضي قبول التعويض عن أراضيهم أو بيعها، إلا أن أصحاب الأراضي رفضوا التنازل عن أراضيهم.
أبلغ الحاكم العسكري الإسرائيلي لقطاع غزة 28 عائلة من معسكر جباليا بالقيام بهدم منازلهم بأيديهم. وبرّر الحاكم العسكري قراره بحجة توسيع المنطقة وتحسينها.
تعتزم السلطات الإسرائيلية توسيع النواة الاستيطانية المقامة على جبل الطويل في البيرة، لتحويلها إلى مركز استيطاني يخدم المستوطنات القائمة في ضواحي رام الله. وأفادت الصحف العبرية أن المستوطنة الجديدة تحمل اسم "بساغوت" وهي تحاذي مدينة البيرة وتحاصرها من الجهة الشرقية.
أفادت الصحف العبرية أن السلطات الإسرائيلية باشرت في بيع مساحات شاسعة من الأراضي الواقعة غربي مدينة رام الله في نطاق مشروع استيطاني يحمل اسم "ابنِ بيتك بنفسك".
وأضافت الصحف أن السلطات الإسرائيلية تبيع الأراضي للإسرائيليين الراغبين في الاستيطان في تلك المنطقة حيث تنوي إقامة مدينة استيطانية جديدة تحمل اسم "غاني موديعين" تمتد على جانبي الخط الأخضر.
أفادت الصحف العبرية أن حركة الكشاف الإسرائيلية تنوي إقامة 7 مستوطنات جديدة في النقب والجليل والجولان. وقالت أيضاً إن تمويل المستوطنات الجديدة سيكون من الوكالة اليهودية والحكومة الإسرائيلية.
تم تمديد الطريق الاستيطانية والتي تمر بـ 6 مستوطنات قائمة و3 مستوطنات في طور التنفيذ ويطلق عليها اسم طريق "عبر السامرة" حيث تمر في مستوطنات جبال نابلس، وذلك بتعبيد 13 كيلومتراً إضافياً تساعد على تقريب المسافة بين مستوطنات غور الأردن والمنطقة الوسطى في إسرائيل، وتربطها بطريق ألون التي تصل مستوطنات "تفوح"، "أريئيل" و"القنة" حتى تقاطع كفر قاسم. وبذلك يبلغ مجموع ما تم تعبيده 51 كيلومتراً وسيتم تعبيد 17 كيلومتراً إضافياً تصل إلى مستوطنة "فصايل" في الأغوار وتربط الطريق التي تقطع السامرة بالسهل الساحلي.
بدأ العمل على إقامة مجموعة من المصانع الجديدة في مرتفعات الجولان. أكبرها مصنع تعبئة متعدد الأغراض للفاكهة تم بناؤه في كتسرين بناء على قرار المستوطنات القروية في الجولان وإدارة الاستيطان في الوكالة اليهودية ووزارة الصناعة والتجارة. كما أقيم في الجولان مصنع أوشرا للتعبئة والتسويق.
كشفت صحيفة "معاريف" عن وجود خطة استيطانية جديدة تهدف إلى إقامة مستوطنة في شمال شرقي القدس ضمن مخطط إحاطة وتطويق مدينة القدس بحزام من المستوطنات اليهودية. وتقع هذه المستوطنة الجديدة، والتي تحمل اسم "عناتوت"، بين الخان الأحمر والقدس على أراضي قرية عناتا.
وأصدر رئيس قسم الاستيطان في الوكالة اليهودية أوامره بالإسراع في بناء المستوطنة واستيطانها، حيث أنه تم اتخاذ قرار بإقامتها بشكل فوري، ومنعت الصحف من نشر فحوى القرار.
بلّغ مساعد الحاكم العسكري للواء رام الله رئيس مجلس قروي المزرعة الشرقية بالوكالة وأعضاء المجلس بأن الأراضي الواقعة بين قريتي كفر مالك والمزرعة الشرقية والبالغة مساحتها 800 دونم والتي تعرف باسم "ظهرة الجرابرة"، سوف تستخدم لأغراض عسكرية.
تنوي شعبة الاستيطان في الوكالة اليهودية إقامة مستوطنة إسرائيلية جديدة في شرقي نهر الأردن وعلى بحيرة طبرية.
كما باشرت وزارة الإسكان الإسرائيلية في إقامة مستوطنة جديدة على الأراضي العربية الواقعة بين قرية "طمرة وسخنين" في الجليل وذلك ضمن مخطط تطوير الجليل.
كذلك باشرت حركة "غوش إمونيم" الاستيطانية بإقامة مستوطنة جديدة على جبال الخليل، تحمل اسم "كرمئيل".
قامت الجرافات الإسرائيلية بجرف وتسوية 400 دونم من أراضي قرية "عزون عتمة"، في جنوب شرق مدينة قلقيلية، وقامت قوات الأمن الإسرائيلية باعتقال صاحب الأرض بتهمة عرقلة عمل رسمي.
أعلن رئيس دائرة الاستيطان في الوكالة اليهودية، متتياهو دروبلس، خلال حفل إقامة مرصد استيطاني جديد في الجليل، أنه تم حتى الآن إقامة 24 مرصداً استيطانياً في الجليل والمثلث. واضاف أنه تم استكمال أعمال البنية التحتية، مثل شق الطرق وإقامة مبان وخط كهرباء، في المراصد الجديدة التي سيتم توطينها في الأسابيع القريبة القادمة.
دشنت حركة المزارعين الإسرائيليين الاستيطانية مستوطنة جديدة تحمل اسم "كمون" على أراضي قرية الرامة في الجليل.
قال رئيس دائرة الاستيطان في الوكالة اليهودية، متتياهو دروبلس، أنه سيتم في إطار خطة توطين وتهويد الجليل إقامة خمس عشرة مستوطنة في أشكال استيطانية متعددة، بالإضافة إلى المستوطنات الدائمة وعددها 21 مستوطنة و35 مرصداً استيطانياً أقيمت في الجليل منذ سنة 1977.
قرّرت اللجنة الوزارية الإسرائيلية لشؤون الاستيطان إقامة مستوطنتين جديدتين ومركزاً للمستوطنات الواقعة قرب بيت لاهيا في قطاع غزة. كما قرّرت أيضاً فتح شارع من مستوطنة "نفيه يعقوف" إلى طريق آلون المحاذي لمنطقة الغور وشارع آخر في جبال الخليل.
أعلنت الوكالة اليهودية وشركة هكيرن هكييمت وإدارة أراضي إسرائيل رسمياً عن قرارها إقامة 30 ألف وحدة سكن لاستيعاب 100 ألف يهودي خلال السنوات الأربع المقبلة.