ملف الإستيطان
سكان الجولان يصدرون بياناً إلى الرأي العام المحلي والدولي حول قرار إسرائيل ضم مرتفعات الجولان وانتهاكاتها لحقوق الإنسان.
نائب القائد العام لقوات الثورة الفلسطينية، خليل الوزير، يكشف في تصريح صحافي خاص عن الأهداف الحقيقية من وراء ممارسات السلطات الإسرائيلية القمعية في الضفة الغربية وقطاع غزة والمتمثلة بضم هذه الأراضي، ويشيد بالانتفاضة الفلسطينية.
أقيمت مستوطنة جديدة في مرتفعات الجولان تحمل اسم ناحل نمرود بين قريتي مسعدة ومجدل شمس في شمال مرتفعات الجولان وتقيم في المستوطنة نواة ناحل من كيبوتس عين زيفان.
بلّغ المسؤول عن أملاك الغائبين أهالي قرية بيت سيرا غرب مدينة رام الله بمصادرة 300 دونم من أراضيهم.
قامت السلطات الإسرائيلية بوضع يدها على قطعة أرض مساحتها حوالى 200 دونم في قرية الجيب قضاء رام الله. والأراضي المصادرة تقع في منطقة شعب أبو سالم وحديقة باكير. وقامت السلطات الإسرائيلية بشق شارع في تلك المنطقة يصل مستوطنة "زئيف غابوتنسكي".
أصدر رئيس شعبة الاستيطان في المنظمة الصهيونية العالمية، متتياهو دروبلس، تعليمات بتسريع عملية التخطيط لمستوطنات جديدة في شمال غزة تنتشر بين بيت لاهيا وبين نتيف هعسراه ب بالقرب من حاجز إيرز. وكان رئيس الحكومة الإسرائيلية، مناحم بيغن، قد طلب من دروبلس العمل على تسريع إقامة المستوطنات الجديدة التي سيخصص جزء منها للمستوطنين من ياميت. وستقام في منطقة شمال غزة طبقاً للمخطط خمس مستوطنات.
طلب رئيس الحكومة الإسرائيلية مناحم بيغن من رئيس قسم الاستيطان في الوكالة اليهودية متتياهو دروبلس الإسراع في إقامة المستوطنات في قطاع غزة من أجل استيعاب المستوطنين في منطقة ياميت التي ستنسحب منها إسرائيل.
صرح رئيس حزب العمل، شمعون بيرس، خلال جولة قام بها في الضفة الغربية ووادي الأردن بأن على حكومة الليكود أن توقف على الفور الاستيطان في الضفة الغربية، لكنه أضاف أن المعراخ في حال وصوله إلى الحكم لن يخلي مستوطنات من الضفة وفكرة كهذه ليست واردة.
وزّع المستوطنون الإسرائيليون من مستوطنات "غوش عتسيون" المقامة فوق الأراضي العربية في منطقتي الخليل وبيت لحم، بياناً في مختلف القرى الفلسطينية في المنطقة، حمل تهديداً مباشراً بالانتقام من أهالي تلك القرى.
بلّغت السلطات العسكرية الإسرائيلية عدداً من سكان قرية بورين قضاء نابلس، بأنها قرّرت مصادرة عدة آلاف من الدونمات من أراضيهم وذلك لشق طريق جديدة تمتد من شارع القدس إلى عين مخنة ثم تتفرّع إلى جبل أبو اسماعيل وكرم عبيد ثم إلى الدقاقة والطور.
بلّغت السلطات الإسرائيلية رئيس مجلس قروي صوريف، جنوب الضفة الغربية، بأنه تقرّر مصادرة 20 ألف دونم من أراضي صوريف، وأمهلتهم مدة 21 يوماً لتقديم الاعتراضات والأوراق الثبوتية التي تثبت ملكية أهالي صوريف لهذه الأراضي.
ذكر مصدر إسرائيلي أن الصندوق القومي الإسرائيلي "هكيرن هكييمت" يعدّ أراضي تقع على جانبي الخط الأخضر لتوسيع وإقامة 15 مستوطنة، بينها مستوطنات كانت قد أقيمت في الماضي. وقال مدير عام الصندوق إنه في السنة المقبلة سيتم إعداد 30 ألف دونم لإقامة مستوطنات جديدة، وإنه سيقام في منطقة باتير 6 مستوطنات.
وذكرت صحيفة "هآرتس" أنه يجري الآن في الضفة الغربية بناء مستوطنة إسرائيلية جديدة ستحمل اسم مناعي، تقع بالقرب من مستوطنة كرني شومرون في شمال الضفة الغربية.
بلّغ حارس أملاك الغائبين عدداً من سكان قرية قطنة في الضفة الغربية قرار مصادرة نحو 200 دونم من أراضي خلة ربيع الواقعة شرقي القرية. وقد أعطيت مهلة 25 يوماً لأصحاب هذه الأراضي للاعتراض على قرار المصادرة.
أذاع الدروز في مرتفعات الجولان بياناً جاء فيه أنهم لن ينهوا إضرابهم على الرغم من قرار رفع القيود العسكرية عن قراهم. كما أعلنوا أنهم سيرفضون في المستقبل أيضاً قبول بطاقات هوية إسرائيلية.
أكدت مصادر إسرائيلية رسمية أن سلطات الجيش الإسرائيلي استولت على 40 موقعاً في الضفة الغربية وقطاع غزة بهدف إقامة مستوطنات "ناحل" تحمل طابعاً مدنياً عسكرياً في آن واحد.
قامت السلطات الإسرائيلية بتاريخ 19 آذار (مارس) 1982، بإصدار قرار بمصادرة نصف أراضي قرية نحالين قضاء بيت لحم، والبالغة حوالى 4 آلاف دونم تقع في الجهة الغربية من القرية بالقرب من مستوطنة "كفار عتسيون" أكبر مستوطنات الجنوب.
قالت صحيفة "معاريف" إن حوالى 100 مستوطنة إسرائيلية زراعية في مناطق مختلفة ستتحول خلال فترة قصيرة إلى مدن استيطانية ثابتة ودائمة.
تقرر إقامة مستوطنة دينية جديدة باسم كريات نطفيم شرقي إلكانا على طريق حوتسيه شومرون. وستضم هذه المستوطنة مدرسة ميدانية ودار ضيافة ومدرسة دينية.
سلم أكثر من نصف السكان في مرتفعات الجولان بطاقات الهوية الإسرائيلية الموجودة في حيازتهم إلى مندوبي السكان، الذين تجولوا في القرى وجمعوا هذه البطاقات. ويجري تسليم البطاقات إلى رؤساء العشائر في داخل القرى. وينوي السكان الدروز جمعها وإرسالها إلى وزارة الداخلية الإسرائيلية.
قرر وزير الدفاع الإسرائيلي، أريئيل شارون، بناء على اقتراح لجنة مستوطنات الجولان، إقامة مستوطنتين إسرائيليتين في مرتفعات الجولان بجوار مجموعة قرى درزية في المنطقة. ستقام إحداهما في جبل قيطع ويطلق عليها اسم نمرود، وتقام الثانية في تل منفوحا شمالي شرقي بركة رام بالقرب من الحدود السورية.
وجّهت السلطات العسكرية الإسرائيلية إلى عدد من أهالي قرية كفر قليّل قضاء نابلس، إشعارات جديدة بواسطة البريد أبلغتهم فيها بوضع اليد على مساحة 450 دونماً من أراضيهم في مناطق عديدة من القرية.
الأمين العام لجامعة الدول العربية، الشاذلي القليبي، يلقي كلمة في مؤتمر التنمية الدولي، يحذر فيها من سياسة إسرائيل التوسعية، ويندد بالفيتو الأميركي في وجه الإدانة الدولية للأعمال الصهيونية.
قررت وزارات الدفاع والبناء والزراعة في إسرائيل إقامة ثلاث مدن جديدة في الضفة الغربية هي بيت أرييه ونيلي ويكير. كما سيتم توسيع مدينة أريئيل. والمقصود بناء 8900 شقة سكنية. والهدف من إقامة المدن الثلاث الجديدة هو زيادة الوجود اليهودي في وسط الضفة الغربية. وقد تم تحديد 27 ألف دونم من الأراضي الأميرية وأراضي الغائبين كاحتياطي أراض لمدن كرني شومرون وألكانا وعمنوئيل، لغرض بناء آلاف الشقق السكنية الإضافية.
وضعت السلطات الإسرائيلية يدها على مساحات واسعة جديدة من أراضي قرية بورين، حيث أبلغت أصحاب الأراضي في مناطق الوسطية الواقعة على طريق القدس ومناطق عين مخنة وأبو اسماعيل وكرم عيد والجندرة، بأن عليهم التوجه إلى مقر الحكم العسكري لاستلام التعويضات.
قامت الجرافات والآليات الإسرائيلية بالعمل في منطقة جبل مناع الواقع على حدود بلدية الخليل الجنوبية، والذي تبلغ مساحته حوالى 360 دونماً، وبدأت تمهّد لإقامة مستوطنة جديدة في الموقع.
قرّرت وزارات الدفاع والإسكان والزراعة الإسرائيلية إقامة 3 مدن استيطانية في الضفة الغربية في غضون السنوات الثلاث المقبلة، تحمل أسماء "بيت أرييه" و"نيلي" و"يكير". كما قرّرت توسيع مدينة "اريئيل" وسيتم بموجب هذا المخطط إنشاء نحو 8900 وحدة سكنية جديدة.
قررت لجنة الاستيطان المشتركة من الحكومة الإسرائيلية ورؤساء شعبة الاستيطان في المنظمة الصهيونية إقامة ست مستوطنات جديدة في الضفة الغربية، ومركز إقليمي جديد في وسط مرتفعات الجولان ومستوطنة أخرى في إطار خطة تدعيم القدس.
قال رئيس الحكومة الإسرائيلية، مناحم بيغن، في البيان السياسي الذي ألقاه في افتتاح الدورة الصيفية للكنيست: "في اليوم الذي ستطبق فيه سيادتنا الرسمية على يهودا والسامرة وقطاع غزة، سنحافظ على الحكم الذاتي الكامل للسكان العرب ونطبقه في مناطق أرض-إسرائيل، وفقاً لما تم الاتفاق عليه في كامب ديفيد وحسبما سيتم الاتفاق عليه في المفاوضات. كذلك، مفهوم تلقائياً، أنه في أية مفاوضات في المستقبل بشأن توقيع معاهدة سلام بين إسرائيل وجاراتها، سترفض إسرائيل أي اقتراح لإزالة أو سحب مستوطنة من المستوطنات التي تم الاستيطان فيها."
صادق الكنيست الإسرائيلي بأغلبية 58 صوتاً ضد 54 على اقتراح الائتلاف الحكومي الذي ينص على ألاّ توافق الحكومة الإسرائيلية على إزالة مستوطنات في أية مفاوضات سياسية في المستقبل.
استدعت سلطات الحكم العسكري رؤساء ومجالس ومخاتير قرى كفر الديك ودير بلوط وبروقين، وبلّغتهم قرار مصادرة 1000 دونم من أراضي كفر الديك ودير بلوط في الضفة الغربية.
وفي محافظة الخليل قام مستوطنو "كريات اربع" بالاعتداء على أراضي في منطقة البويرة، حيث قامت الجرافات بحرث الأرض البالغة مساحتها 16 دونماً، كما قامت بهدم السلاسل الحجرية حولها.
مجلس بلدية غزة يؤكد في بيان رفض الإدارة المدنية التي فرضتها السلطات الإسرائيلية على الضفة الغربية وقطاع غزة المحتلين، بغية إرغام المواطنين على النزوح، تميهداً لضمها خالية من السكان.
قرّرت السلطات الإسرائيلية ترحيل 14 ألف مواطن عربي من سكان منطقة تل الملح بالنقب، بحجة نقلهم إلى أماكن "تركيز" خاصة في شمالي النقب.
قرّرت سلطات الحكم العسكري مصادرة مساحة 3300 دونم من الأراضي الزراعية في بلدة بني نعيم جنوب الضفة الغربية. وتم تبليغ القرار إلى رئيس وأعضاء مجلس قروي بني نعيم والمخاتير والوجهاء، وأبلغوا أمراً بمنع دخول هذه الأراضي لأي سبب كان.
جمعية الصحة العالمية تصدر قرار رقم ج ص ع 35 ـ 15 تدين فيه إسرائيل لاستمرارها في إقامة المستعمرات الإسرائيلية في فلسطين والجولان، ولإستغلالها غير الشرعي للثروات والموارد الطبيعية للسكان العرب في هذه الأراضي والاستيلاء على مصادر المياه وتحويلها لأغراض الاحتلال والاستيطان. كما تدين جميع الإجراءات التي اتخذتها إسرائيل لتغيير المعالم الطبيعية والتكوين الجغرافي والبيئة المؤسساتية والقانونية للأراضي العربية المحتلة، وتعتبر أن سياسة إسرائيل في توطين جزء من سكانها ومستوطنين جدد في الأراضي المحتلة يشكل خرقاً لاتفاقية جنيف المتعلقة بحماية الأشخاص في زمن الحرب.
بدأت السلطات الإسرائيلية بأعمال تمهيد التلال والأراضي الواقعة على مقربة من قرية "بداسين" بمنطقة طولكرم، استعداداً لإقامة مستوطنة جديدة في المنطقة.
قامت السلطات الإسرائيلية بوضع يدها على مساحة 700 دونم من أراضي خلة الوطاويط، وقد أدخلت إلى هذه الأراضي الجرافات الثقيلة تمهيداً لبدء العمل.
البلديات والهيئات والمؤسسات الفلسطينية في قطاع غزة يوجهون مذكرة إلى الأمين العام للأمم المتحدة، خافيير بيريز دي كويلار، تطالبه فيه بالتدخل لوقف أعمال هدم المنازل التي تقوم بها السلطات الإسرائيلية ضد مواطني مدينة رفح.
أعلن رئيس الحكومة الإسرائيلية ووزير الإسكان دافيد ليفي أن 5 مستوطنات جديدة ستقام قريباً في الضفة الغربية، وذلك ضمن البرنامج الذي وضعته الحكومة لإنشاء مستوطنات في المناطق بدلاً من المستوطنات الموقتة.
ذكر التلفزيون الإسرائيلي أن أعضاء حركة "كاخ" سيقومون ببناء مستوطنتين جديدتين، إحداهما بمنطقة الخليل والأخرى على جبل جرزيم قرب نابلس، من دون موافقة اللجنة الوزارية للاستيطان.
وافقت اللجنة المالية التابعة للكنيست الإسرائيلي على اعتمادات في الميزانية الحكومية تقدّر بـ 450 مليون شيكل بهدف دعم سياسة إقامة المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية.
تقوم الجرافات الإسرائيلية بشق الطرق وتسويتها في قرية علار إلى الشمال من مدينة طولكرم، حيث كانت السلطات الإسرائيلية قد بلّغت رئيس المجلس القروي في القرية عن وضع يدها على ما مساحته 200 دونم وذلك من أجل إقامة معسكر للجيش الإسرائيلي.
كشفت صحيفة "هآرتس" أن الحكومة الإسرائيلية أقرّت إقامة 35 مستوطنة جديدة بالضفة الغربية، بالإضافة إلى عشرات المستوطنات التي أقرّت في الأسابيع الأخيرة. وستضم هذه المستوطنات 22,500 وحدة سكنية تتسع لـ 70 ألف شخص. وتقول الصحيفة إن تكاليف المشروع الاستيطاني الجديد ستبلغ 4.5 مليار شيكل كمرحلة أولى لتصل إلى 20 مليار شيكل في نهاية المشروع.
الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر قرار رقم 37/88 باء تعرب فيه عن قلقها إزاء الحالة الراهنة في الأراضي العربية المحتلة نتيجة استمرار الاحتلال الإسرائيلي، ولما اتخذته حكومة إسرائيل من تدابير وإجراءات تستهدف تغيير المركز القانوني والطبيعة الجغرافية والتكوين الديموغرافي لتلك الأراضي، وتشجب تمادي إسرائيل في تنفيذ هذه التدابير، خاصة إقامة المستوطنات في الأراضي الفلسطينية والأراضي العربية الأخرى المحتلة.
الجمعية العامة للأمم المتحدة للأمم المتحدة تصدر قرار رقم 37/88 جيم تؤكد فيه أن الاحتلال يشكّل في حدّ ذاته انتهاكاً لحقوق الإنسان للسكان المدنيين في الأراضي العربية المحتلة، وتدين استمرار إسرائيل وتماديها في انتهاك اتفاقية جنيف المتعلقة بحماية الأشخاص المدنيين وقت الحرب. كما تدين ضمها أجزاء من الأراضي المحتلة وإنشاء مستوطنات إسرائيلية ونقل سكان أغراب إليها، وما يلي ذلك من إجلاء وترحيل وطرد وتشريد ونقل سكان الأراضي المحتلة العرب.
كشفت صحيفة "هآرتس" أن قسم الاستيطان في الوكالة اليهودية وقسم الاستيطان بالهستدروت الصهيونية بحثا مخططاً استيطانياً جديداً يقضي ببناء 54 مستوطنة في الفترة 1983-1987 في الضفة الغربية وقطاع غزة وهضبة الجولان. وستبلغ تكاليف بناء هذه المستوطنات الجديدة 610 مليون دولار.
ذكر رئيس لجنة الاستيطان الإسرائيلية في الجولان شمعون شاباس أن السلطات الإسرائيلية ستبدأ ببناء 4 مستوطنات جديدة غربي هضبة الجولان.
أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي أنه سيتم الشروع في إقامة 14 مستوطنة لحركة "ناحال" شبه العسكرية في الضفة الغربية. وذكرت الإذاعة الإسرائيلية أن قرار إنشاء المستوطنات الجديدة يدخل في إطار برنامج الاستيطان الإسرائيلي للأعوام الثلاثين المقبلة، والذي وضعته الحكومة الإسرائيلية.
أقرّت لجنة الاستيطان التابعة للكنيست الإسرائيلي إنشاء مستوطنة "كوخاف يئير" التي ستقام على مقربة من قرية الطيرة في المثلث، وستمتد المستوطنة لتشمل قسماً من أراضي مدينة قلقيلية في الضفة الغربية.
تم تدشين مستوطنة جديدة باسم "نفيه دكاليم" بالقرب من سلسلة المستوطنات غوش قطيف قرب رفح.
صادقت اللجنة المركزية لنقابة العمال الإسرائيلية "الهستدروت" على قرار إدارة شركة العاملين التابعة لها بأن تستمر الشركات الهستدروتية في أعمال بناء المستوطنات في المناطق المحتلة.