ملف الإستيطان
ذكرت صحيفة "جيروزاليم بوست" أن مستوطنتين يهوديتين جديدتين ستقامان في الضفة الغربية في إطار الاحتفالات بذكرى "استقلال" إسرائيل. والمستوطنتان هما "تسوريف" والتي ستقام قرب قرية صوريف جنوب غرب بيت لحم، ومستوطنة "عوفريم" التي ستقام شمال غرب بيرزيت. وهما جزء من مشروع لإنشاء 8 مستوطنات جديدة.
اقتلعت الجرافات الإسرائيلية نحو 300 شجرة زيتون مثمرة وذلك خلال قيامها بتمهيد الأراضي في قرية صرة قضاء نابلس لشق طريق استيطاني.
قررت السلطات العسكرية الإسرائيلية مصادرة 1394 دونماً من أراضي قرية الظاهرية قضاء الخليل.
باشرت السلطات الإسرائيلية شق طريق استيطاني في جبل باطن المعصي من أراضي قرية الخضر جنوب بيت لحم.
وزير الخارجية الأميركي، جيمس بيكر، يلقي كلمة أمام اللجنة الأميركية – الإسرائيلية للشؤون العامة (إيباك)، يدعو فيها إسرائيل إلى التخلي عن حلم "إسرائيل الكبرى" والاعتراف بالحقوق السياسية للفلسطينيين.
الناطق الرسمي باسم منظمة التحرير الفلسطينية، أحمد عبد الرحمن، يرحب في تصريح صحافي بالتصريح الأخير لوزير الخارجية الأميركي، جيمس بيكر، الداعي إلى التخلي عن حلم "إسرائيل الكبرى".
رئيس الحكومة الإسرائيلية، يتسحاق شمير، يرفض في مؤتمر صحافي التصريح الأخير لوزير الخارجية الأميركي، جيمس بيكر، الداعي إلى التخلي عن حلم "إسرائيل الكبرى" وعن بناء المستوطنات.
برنامج الأمم المتحدة للبيئة تصدر المقرر رقم 15/8 يؤكد فيه قلقه إزاء استمرار سلطات الاحتلال الإسرائيلية في ممارساتها التي تشمل مصادرة الأراضي وموارد المياه وهدم المنازل وتشريد السكان العرب وطردهم بالقوة وبناء مستوطنات جديدة في الأراضي العربية المحتلة، بما فيها القدس، كما تقتلع الأشجار من مساحات واسعة من الأراضي وتستعمل الغازات الضارة بالصحة والتي لها من آثار بيئية خطرة على السكان الفلسطينيين والعرب الآخرين وعلى الإنتاج الزراعي والأوضاع الاقتصادية والاجتماعية.
ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن اللجنة المالية التابعة للكنيست صادقت وبأغلبية الأصوات على رصد أموال إضافية لمستوطنات الضفة الغربية وقطاع غزة. وقالت الصحيفة إنه تم رصد 20 مليون دولار لبناء مستوطنات جديدة، كما رصد مبلغ 10 ملايين دولار لمشاريع إضافية في الإطار الاستيطاني، ولا سيما في منطقتي غور الأردن والجولان.
صادرت السلطات العسكرية الإسرائيلية 20 دونماً من الأراضي في منطقة شعب الورا في قرية عقربا محافظة نابلس.
ذكرت صحيفة "معاريف" أن 200 وحدة سكنية تم البدء ببنائها في مستوطنة "أريئيل" في الضفة الغربية.
صادرت اللجنة المحلية العليا للبناء والتنظيم التابعة للسلطات الإسرائيلية أكثر من 10 آلاف دونم من أراضي قرية دوما في منطقة نابلس وأعلنتها "محمية طبيعية".
قال راديو إسرائيل إن رئيس لجنة الهجرة والاستيعاب الإسرائيلية الحكومية مايكل كلينر أكد أن 200 ألف يهودي سوفياتي سيهاجرون من الاتحاد السوفياتي بحلول نهاية عام 1989.
أصدرت المحكمة العليا في إسرائيل قراراً يمكن بموجبه للجيش الإسرائيلي أن يصادر مؤقتاً أراضي عربية في الضفة الغربية وقطاع غزة لأغراض عسكرية.
وقالت المتحدثة باسم المحكمة في تفسيرها للقرار "وفق قواعد الحرب والقانون الدولي يسمح بمصادرة أراضٍ لأغراض عسكرية لمدة محددة مع دفع تعويض على الخسائر أو إيجار لصاحب الأرض".
رئيس الحكومة الإسرائيلية، يتسحاق شمير، يلقي خطاباً أمام مركز الليكود، يدعو فيه إلى مواصلة الاستيطان اليهودي في الضفة الغربية وقطاع غزة.
اللجنة المركزية لتكتل الليكود الإسرائيلي تتبنى قراراً يتضمن المبادىء الأساسية التي يشترطها التكتل لقبول خطة رئيس الحكومة الإسرائيلة إجراء انتخابات في الأراضي المحتلة.
ذكرت صحيفة "هآرتس" أن مستوطنة جديدة ستقام قريباً تحت اسم "غفعات أمني" على بعد 3 كيلومترات شرقي مفرق جولاني في الجليل، وبدعم من وزارة الإسكان الإسرائيلية.
ذكر التلفزيون الإسرائيلي أنه تم الاحتفال بإنشاء مستوطنة جديدة تحمل اسم "كميهين" في منطقة النقب.
لجنة حقوق الإنسان / اللجنة الفرعية لمنع التمييز وحماية الأقليات تصدر القرار رقم 1989/4 تؤكد فيه حقوق الشعب الفلسطيني في العودة إلى وطنه، وتقرير مصيره دون تدخل أجنبي، وإقامة دولته المستقلة ذات السيادة على ترابه الوطني. وتدين إسرائيل لخرقها الجسيم للاتفاقيات الدولية ولقواعد القانون الدولي من خلال ممارستها المنهجية والثابتة من إقامتها مستوطنات إسرائيلية في جميع الأراضي العربية المحتلة وتدعو إلى إزالتها. كما تؤكد أن جميع التدابير التي اتخذتها إسرائيل بقصد تغيير السمات السياسية والثقافية والدينية في الأراضي المحتلة هي تدابير غير قانونية وباطلة وكأنها لم تكن. فتطلب إلى إسرائيل الكف عن ذلك في الحال والانسحاب من الأراضي المحتلة بالقوة.
قامت جرافات تابعة لمستوطنة "عوفرا" بالقرب من القدس، بتجريف وتسوية نحو 20 دونماً من الأراضي الصخرية المحاذية لها والواقعة إلى الجنوب من المستوطنة.
خصصت وزارة الإسكان الإسرائيلية هذا العام قرابة 200 مليون شيكل أو ما يساوي 15٪ من ميزانيتها للمشاريع الاستيطانية مثل شق الشوارع وبناء آلاف وحدات السكن.
ذكرت صحيفة "حداشوت" أن مجلس مستوطنات الضفة الغربية وقطاع غزة "ييشع" يخطط لإقامة 10 مستوطنات جديدة في عام 1990، 4 منها لم توافق الحكومة على إقامتها.
وقالت الصحيفة إن المستوطنات الأربع التي لم تتم الموافقة عليها هي "تل قطيف" و"نتسريزت" في قطاع غزة، و"سويسات" في جبل الخليل، و"كاتيسيف" في جبال نابلس. أما المستوطنات الست الأخرى فقد تم الاتفاق على إقامتها ضمن إطار الاتفاق الخاص بتأليف حكومة الائتلاف الإسرائيلية.
أشارت الصحف العبرية إلى أن بلدية القدس تطالب بتوسيع حدود المدينة من الجهة الغربية، بضم 5 مستوطنات و3 آلاف دونم لبناء 26 ألف وحدة سكنية.
تم وضع حجر الأساس لمستوطنة جديدة في قطاع غزة تدعى "كفار دروم"، وهي إحدى المستوطنات الثماني التي قررت الحكومة الإئتلافية إقامتها.
صادرت السلطات الإسرائيلية أراضٍ تابعة لقرية عين يبرود تقدّر بمئات الدونمات وذلك بهدف توسيع حدود مستوطنة "عوفرا" القريبة منها.
استدعت السلطات العسكرية الإسرائيلية مجموعة من مخاتير قرية سعير قضاء الخليل وبلّغتهم بقرارها مصادرة نحو 600 دونم من أراضيهم.
صرّحت مصادر مطلعة في وزارة الاستيعاب الإسرائيلية أن اتفاقاً وقّع بين الوكالة اليهودية والوزارة من أجل اتخاذ الخطوات اللازمة لاستيعاب 100 ألف يهودي مهاجر من الاتحاد السوفياتي، وهو الرقم المتوقع للعام المقبل.
صادرت السلطات الإسرائيلية 45 ألف دونم من أراضي قرية عرب الرشايدة جنوب بيت لحم. وقد رفض العديد من أهالي القرية توقيع أوراق المصادرة.
ذكرت مصادر رسمية إسرائيلية أن الحكومة الإسرائيلية صادقت على إنشاء مستوطنة جديدة في قطاع غزة باسم "دوغيت"، وذلك على الساحل جنوب قطاع غزة وستستقبل نحو 20 عائلة إسرائيلية.
أصدر المسؤول عن الأملاك الحكومية في الضفة الغربية قراراً بمصادرة أراضي تابعة لقريتي الجانية ورأس كركر قضاء رام الله، وتبلغ مساحتها ما يقارب 744 دونماً بحسب ما جاء في قرار المصادرة.
استدعت السلطات العسكرية الإسرائيلية مخاتير قرية سعير قضاء الخليل وبلّغتهم بقرارها مصادرة نحو 45 ألف دونم من أراضي القرية.
أخطرت السلطات الإسرائيلية المختصة 53 مواطناً من قرية دير جرير قضاء رام الله بعزمها مصادرة نحو 500 دونم من أراضي القرية المزروعة، بغية شق طريق استيطاني سمي بـ "مشروع إقليمي رقم 50". وطلبت من المواطنين إبراز وثائق وخرائط تثبت ملكيتهم لهذه الأراضي.
أحالت وزارة المالية الإسرائيلية إلى وزارة الإسكان والإعمار الإسرائيلية مبلغ 30 مليون شيكل للمستوطنات اليهودية في الضفة الغربية وقطاع غزة.
الجمعية العامة تصدر القرار رقم 44/40 ألف تدين فيه سياسات إسرائيل وممارساتها ضد الشعب الفلسطيني في الأرض الفلسطينية المحتلة وخارجها، بما في ذلك نزع ملكية الأراضي، وإقامة المستوطنات، وضمّ الأراض مؤكدة ان مثل هذه الأعمال تشكّل انتهاكاً لميثاق الأمم المتحدة ومبادئ القانون الدولي. كما تدين قيام إسرائيل بفرض قوانينها وولايتها على الجولان العربية السورية المحتلة، وما تنتهجه فيها من سياسات وممارسات الضم، وإقامة المستوطنات ومصادرة الأراضي، وتحويل موارد المياه، وفرض الجنسية الإسرائيلية على المواطنين السوريين، وتعلن أن جميع هذه التدابير لاغية وباطلة.
الجمعية العامة تصدر القرار رقم 44/42 تدرك فيه الإنتفاضة المستمرة للشعب الفلسطيني منذ 9 كانون الأول/ديسمبر 1987، الهادفة إلى إنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأرض الفلسطينية المحتلة منذ سنة 1967. وتدعو مجدداً إلى عقد المؤتمر الدولي للسلام في الشرق الأوسط، برعاية الأمم المتحدة وبمشاركة جميع أطراف النزاع، ومؤكدة فيه مبادئها لتحقيق سلم شامل التي منها انسحاب إسرائيل من كافة الأراضي المحتلة منذ عام 1967، وتصفية المستوطنات الإسرائيلية المقامة على الأراضي المحتلة.
الجمعية العامة تصدر القرار رقم 44/48 ألف تؤكد فيه أن الاحتلال يشكّل في حدّ ذاته انتهاكاً لحقوق الإنسان للسكان المدنيين في الأراضي العربية المحتلة، وتدين استمرار إسرائيل في انتهاك اتفاقية جنيف المتعلقة بحماية الأشخاص المدنيين وقت الحرب وتعلن ان ما ارتكبته إسرائيل من حالات خرق لأحكام تلك الاتفاقية هي جرائم حرب وإهانة للإنسانية. كما تدين ضمها أجزاء من الأراضي المحتلة وإنشاء مستوطنات إسرائيلية ونقل سكان أغراب إليها، وما يلي ذلك من إجلاء وترحيل وطرد وتشريد ونقل سكان الأراضي المحتلة العرب، وتنفيذ سياسة "القبضة الحديدية" ضد الشعب الفلسطيني في الأرض الفلسطينية المحتلة.
الجمعية العامة تصدر القرار رقم 44/48 جيم تشجب فيه تمادي إسرائيل في جميع التدابير والإجراءات التي اتخذتها في الأراضي الفلسطينية والأراضي العربية الأخرى المحتلة منذ سنة 1967، وبخاصة إقامة المستوطنات، وتطالب بأن تتقيّد إسرائيل بالتزاماتها الدولية وفقاً لمبادئ القانون الدولي وأحكام اتفاقية جنيف. كما تطالب بأن تكفّ إسرائيل عن اتخاذ أي إجراء من شأنه أن يُفضي إلى تغيير المركز القانوني أو الطبيعة الجغرافية أو التكوين الديموغرافي للأراضي المحتلة.
الجمعية العامة تصدر القرار رقم 44/174 تعرب عن جزعها للتدهور في أحوال معيشة الشعب الفلسطيني في الأراضي المحتلة نتيجة الإحتلال الإسرائيلي، وتؤكد أن الاحتلال يتعارض مع المقتضيات الأساسية للتنمية الاجتماعية والاقتصادية للشعب. كما ترفض الخطط والإجراءات الإسرائيلية الهادفة إلى تغيير التكوين الديموغرافي للأراضي الفلسطينية المحتلة، بإقامة وتوسع المستوطنات. وتطلب إلى الأمين العام أن يوفر لأمانة مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية، من الميزانية العادية للأمم المتحدة، الأموال الإضافية اللازمة لإعداد الدراسة الشاملة عن اقتصاد الأرض الفلسطينية المحتلة.
نائب الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، أبو علي مصطفى، يدين في تصريح صحافي هجرة اليهود السوفيات إلى إسرائيل.
عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، محمود عباس، يتناول في حديث صحافي التحولات الأخيرة في العالم، وهجرة اليهود السوفيات إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة، التي بوسعها أن تغير الواقع الديمغرافي ليس في إسرائيل ولكن في الأرض الفلسطينية، بمعنى أن المستوطنات التي أقامتها إسرائيل وهي فارغة ستجد من يملأها.
خصصت إدارة أراضي إسرائيل وفي إطار ميزانيتها لعام 1990، 340 مليون شيكل لإقامة نحو 30 ألف شقة سكنية في وسط إسرائيل لاستيعاب المهاجرين السوفيات.
بلّغت السلطات العسكرية الإسرائيلية مواطنَين بقرارها مصادرة أرضهم التي تبلغ مساحتها 100 دونم والكائنة في قرية عقربا محافظة نابلس.
رئيس الحكومة الإسرائيلية، يتسحاق شمير، يلقي كلمة أمام أعضاء تكتل الليكود، يدعو فيها إلى التمسك بالضفة الغربية وقطاع غزة في انتظار هجرة اليهود السوفيات.
الأمين العام لجامعة الدول العربية، الشاذلي القليبي، يقول في تصريح صحافي حول هجرة اليهود السوفيات إلى فلسطين، إن رئيس الحكومة الإسرائيلية، يتسحاق شمير، ماض في سياسة التوسع والضم والهيمنة، وأنه يرفض قطعياً اليد الفلسطينية الممدودة للسلام.
أشارت الصحف العبرية إلى أن اللجنة الفرعية التابعة للجنة التنظيم والبناء في القدس أقرت عدة مخططات لإقامة آلاف الوحدات السكنية الجديدة في المدينة.
الأمين العام لجامعة الدول العربية، الشاذلي القليبي، يؤكد في تصريح صحافي حول هجرة اليهود السوفيات إلى إسرائيل، أن هجرة اليهود المكثفة من الاتحاد السوفياتي إلى إسرائيل هي نتيجة التضييقات المفروضة على استقبالهم بالولايات المتحدة، وهي مناقضة لحقوق الإنسان وخصوصاً أن إقامتهم ستكون فوق أرض يملكها فلسطينيون، وانتزعت أو ستنزع منهم قهراً.
النائب الأول لوزير الخارجية السوفياتي، يولي فورنتسوف، يسلم مذكرة إلى رئيس الفريق القنصلي الإسرائيلي في موسكو، آري ليفين، يبلغه فيها رفض بلاده لسياسة توطين اليهود السوفيات في الضفة الغربية وقطاع غزة.
أخطرت السلطات الإسرائيلية أصحاب أراضي تبلغ مساحتها 500 دونم من قرية دير غسانة قضاء رام الله، مصادرة أراضيهم الواقعة قرب مستوطنة "بيت أرييه". وأمهلت السلطات أصحاب الأراضي مدة 60 يوماً للاعتراض أمام المحاكم الإسرائيلية على قرار المصادرة.
أحزاب وتنظيمات عربية توجه مذكرة إلى الرئيس الروسي ميخائيل غورباتشوف، تناشده فيها العمل على إيقاف هجرة اليهود السوفيات إلى فلسطين.
سفير فلسطين لدى الهيئات الدولية في جنيف، نبيل رملاوي، يؤكد في كلمة خلال اجتماعات اللجنة الدولية لحقوق الإنسان، أن الهجرة اليهودية إلى إسرائيل تشكل انتهاكاً لحقوق الإنسان الفلسطيني.