ملف الإستيطان
تحالف القوى الفلسطينية يؤكد في بيان مواصلة النضال ضد المشروع الاستيطاني الصهيوني.
قالت صحيفة "كول هعير" الإسرائيلية إن وزير الدفاع الإسرائيلي يتسحاق مردخاي أقرّ مبدئياً مخططات بناء واسعة النطاق في مستوطنة "معاليه أدوميم". وكانت بلدية "معاليه أدوميم" قد أقرّت قبل حوالى شهر مخططات وزارة الإسكان ببناء 3650 وحدة سكنية في التلة الواقعة شرقي المستوطنة.
من ناحية أخرى، قالت الصحيفة إن وزارة الدفاع اتخذت قراراً مبدئياً بتوسيع مستوطنة "بيت حورون" باتجاه قاعدة حرس الحدود المجاورة.
هدمت جرافات بلدية القدس الإسرائيلية عدداً من المنازل في مناطق العيساوية وشعفاط والطور في القدس.
قالت حركة "السلام الآن" الإسرائيلية إن 4556 وحدة سكنية يجري بناؤها في مستوطنات الضفة الغربية، فيما استكمل بناء 3204 وحدات سكنية ما زالت خالية. وقام بجمع هذه المعطيات 17 طاقم عمل من الحركة قاموا بجولة ميدانية في 126 مستوطنة من مجموع حوالى 140 مستوطنة في الضفة الغربية.
سلّمت السلطات الإسرائيلية 8 إخطارات لهدم منازل في منطقة يعبد ومنزلين آخرين في ضواحي جنين.
وفي السياق ذاته، أخطرت القوات الإسرائيلية 7 مواطنين من قرية نحالين غرب بيت لحم بهدم منازلهم خلال 24 ساعة بحجة البناء غير المرخص.
أقدمت السلطات الإسرائيلية على هدم 4 منازل لمواطنين فلسطينيين، 2 منهما في حي الزعيم شرقي القدس و2 في قرية نحالين قضاء بيت لحم، بزعم أن هذه المنازل بنيت من دون ترخيص.
أقدمت بلدية القدس على هدم 3 منازل في منطقة واد قدوم في القدس بحجة أنها أقيمت بدون تراخيص. وفي منطقة نابلس هدمت جرافتان إسرائيليتان منزلاً على مدخل قرية بيتا بدعوى عدم الترخيص، ثم توجهت الجرافتان تحت حراسة الجيش الإسرائيلي إلى قرية قصرة وهدمت منزلين آخرين في القرية.
أقدمت مجموعة من المستوطنين من مستوطنة "بني حيفر" المقامة على أراضي قرية بني نعيم في محافظة الخليل على إقامة سياج جديد على أراضٍ تقع قرب المستعمرة من الجهة الشرقية. وذكرت مصادر فلسطينية في الخليل أن هذه الخطوة الجديدة تندرج في سياق حملة مكثفة يشنها المستوطنون في محاولة للاستيلاء على مزيد من الأراضي وتوسيع مستوطناتهم.
اتفق وزير الداخلية الإسرائيلي ايلي سويسا ووزير البنى التحتية الإسرائيلي أريئيل شارون على إضافة 2500 – 3000 وحدة سكنية إلى المستوطنات في منطقة خط التماس غربي الخليل. وقرّر الوزيران إقامة مستوطنة جديدة باسم "جبرين" في منطقة بيت جبرين، وتكثيف 3 مستوطنات قائمة كرد على ما سمي "سيطرة العرب على أراضي المنطقة".
كشفت صحيفة "هآرتس" النقاب عن بعض تفاصيل الخطة الحكومية الإسرائيلية الجديدة التي أعدتها لجنة "المدراء العامين لشؤون الدوريات الخضراء" برئاسة مدير عام مكتب رئيس الحكومة الإسرائيلية أفيغدور ليبرمان، إذ اعتبرت اللجنة ضمن قراراتها وتوصياتها الأخيرة المناطق الريفية الفلسطينية، مناطق "ج" حسب تصنيفات اتفاقيات أوسلو الانتقالية في الضفة الغربية كأراضي دولة تملكها إسرائيل.
ولذا على الحكومة الإسرائيلية اتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لحماية هذه الأراضي وتكريس السيطرة الإسرائيلية عليها بما في ذلك عن طريق تشجيع مشاريع الاستيطان في مجالات البناء والزراعة وغيرها في هذه المناطق.
كشفت اللجنة الوطنية الإسلامية لمواجهة الاستيطان في القدس أن مستوطنين يهود من "معاليه أدوميم" استولوا على 200 دونم من أراضي بلدة العيزيرية في محافظة القدس في المنطقة المسماة "وادي حوض" تعود ملكيتها إلى أهالي البلدة والأوقاف الإسلامية في القدس.
صادقت لجنة المالية التابعة للكنيست الإسرائيلي على زيادة الميزانية المخصصة لتوسيع وتطوير المستوطنات في الأراضي الفلسطينية المحتلة بمبلغ 9 ملايين شيكل.
أعلنت لجنة التضامن مع المنازل المهددة بالهدم، أن السلطات الإسرائيلية أقدمت خلال آب (أغسطس) الماضي على هدم 20 منزلاً فلسطينياً وسلّمت 50 عائلة إنذارات بهدم منازلها، بينما بلغ عدد المنازل التي هدمتها منذ مطلع العام الجاري في الضفة الغربية 90 منزلاً بحجة البناء بدون ترخيص.
ذكرت صحيفة "هآرتس" أن وزير الداخلية الإسرائيلية الياهو سويسا صادق على خطة لبناء 17 مستوطنة إسرائيلية على امتداد الخط الأخضر داخل إسرائيل. وأضافت الصحيفة أن هذه الخطة التي وضعها وزير البنى التحتية الإسرائيلية أريئيل شارون حازت على موافقة وحدة التخطيط في وزارة الداخلية.
القيادة الفلسطينية تحمل في بيان الحكومة الإسرائيلية مسؤولية العدوان الاستيطاني في رأس العامود في القدس.
كشفت صحيفة "هآرتس" أنه بالإضافة إلى الوحدات السكنية الـ 300 التي أعلن عن بنائها رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو في حريقة البصة على أراضي الخضر في مستوطنة "إفرات"، فإن هناك 400 وحدة سكنية قيد البناء. وقد أكد ذلك رئيس المجلس المحلي في مستوطنة "إفرات" يانون أحيمان.
قالت مصادر صحافية إسرائيلية إن المجلس الاستيطاني اللوائي "غوش عتسيون" يعكف على إعداد مخططات سرية لإقامة مدينة استيطانية جديدة تتكون من آلاف الوحدات السكنية. وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" إن الحديث يدور عن مدينة استيطانية كبيرة تمتد بين الموقع العسكري "ناحال غبعوت" غربي "غوش عتسيون" وبين مستوطنات "ألون شفوت" و"إليعيزر " و"نفيه دانيال".
قامت القوات الإسرائيلية والمستوطنون بأعمال تجريف وشق شارع استيطاني بمحاذاة مستوطنة "عناب" في محافظة طولكرم.
وفي بيت لحم شرعت السلطات الإسرائيلية في توسيع مستوطنة "بيتار" المقامة على أراضي نحالين وحوسان المجاورتين، حيث قامت بنقل آليات ثقيلة وحفارات للبدء بأعمال البناء في منطقة جبلية تبعد عن المستوطنة مسافة كيلومتر وتتصل بالخط الأخضر.
أكد ناطق باسم المستوطنين اليهود أن الحكومة الإسرائيلية تعتزم بناء مستوطنة جديدة تضم 1000 مسكن في جنوب مدينة القدس. وقال رئيس المجلس الإقليمي لمجموعة مستعمرات غوش عتسيون شيلو غال إن وزير الدفاع الإسرائيلي يتسحاق مردخاي سمح ببناء ألف مسكن في مستعمرة أطلقت عليها تسمية "عير غانيم" (مدينة الحدائق) وستقام ضمن مجموعة "غوش عتسيون".
وزيرة الخارجية الأميركية، مادلين أولبرايت، تعلن في حديث خاص إلى شبكة التلفزيون الأميركية "أن. بي. سي." أن أعمال الاستيطان الإسرائيلي في الأراضي المحتلة شرعية.
الناطق باسم وزارة الخارجية الأميركية يوضح في تصريح صحافي التصريحات الأخيرة لوزيرة الخارجية الأميركية، السيدة مادلين أولبرايت، بشأن المستوطنات.
شرعت الجرافات الإسرائيلية في تجريف أراضٍ فلسطينية خلف مخيم قلنديا الواقع بين القدس ورام الله تمهيداً لإقامة 800 وحدة استيطانية جديدة على تلة يطلق عليها الإسرائيليون "تلة صهيون" مقابل مستعمرة "كوخاف يعقوف".
قدّر عضو لجنة المتابعة العليا للدفاع عن الأراضي في الضفة الغربية عدد المنازل المهددة بالهدم في قرى وبلدات محافظة القدس والواقعة في المناطق المصنفة "ج" بحوالى 4000 منزل. وأشار إلى أن عدداً كبيراً من المنازل في قرية عناتا مهددة بالهدم ويقطنها أكثر من 300 شخص.
أكد عضو لجنة الأراضي ومواجهة الاستيطان في المجلس التشريعي الفلسطيني النائب موسى أبو صبحة،أن مساحة الأراضي المهددة بالمصادرة من قبل السلطات الإسرائيلية في بلدات بيت أمر وترقوميا ونوبا وخاراس والظاهرية تبلغ 10 آلاف دونم.
باشرت الجرافات الإسرائيلية التابعة للمجلس القطري الاستيطاني "شومرون" في أعمال التجريف في أراضي قرية قوصين شمال شرقي قلقيلية. وتهدف أعمال التجريف إلى إقامة منطقة صناعية تخدم المستعمرات الواقعة بمحاذاة الشارع الالتفافي الذي يربط مستعمرة "شافي شومرون" بمستعمرات "كدوميم" الشمالية والعليا المقامة على أراضي محافظة قلقيلية.
قالت مصادر إسرائيلية إن المستوطنين اليهود في الأراضي الفلسطينية المحتلة يقومون بإنشاء مستوطنتين جديدتين في الضفة الغربية وسط تغاضٍ تام من جانب الحكومة الإسرائيلية عن نشاطهم. وأوضحت المصادر أن حركة "امناه" الاستيطانية التابعة لمجلس المستوطنات اليهودية في الضفة والقطاع، تعدّ لنقل وتوطين العشرات من نشطائها وأتباعها في موقع استيطاني جديد أقيم إلى الشمال من مستوطنة "معاليه مخماش" جنوب شرق مدينة رام الله.
الرئيس ياسر عرفات يلقي كلمة أمام المؤتمر العام لمنظمة "الأونيسكو" يشدّد فيها أن ما زاد الأزمة التي تمر بها عملية السلام تفاقماً وتعقيداً، إمعان الحكومة الإسرائيلية بمصادرة الأراضي وبناء المستوطنات.
أعلنت حركة "السلام الآن" الإسرائيلية أن مشروع الميزانية الإسرائيلية لعام 1998 ينص على زيادة النفقات في المستوطنات بنسبة 20٪. وقال الأمين العام للحركة موسى راز إن الحكومة الإسرائيلية "ستستثمر ما مجموعه 285 مليون دولار (حوالى مليار شيكل) عام 1998 لتمويل الاستيطان أي بزيادة 20٪ مقارنة بالعام الماضي".
الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر قرار رقم دإط ـ 10/4 تدين فيه الحكومة الإسرائيلية لإستمرارها في بناء مستوطنة جديدة في جبل أبو غنيم، جنوب القدس الشرقية المحتلة، وتدعو إلى وقف جميع أشكال المساعدة والدعم المقدمة للأنشطة الإسرائيلية غير القانونية في الأرض الفلسطينية المحتلة ولا سيما أنشطة الاستيطان. كما توصي للأطراف المعاقدة في اتفاقيات جنيف بأن تتخذ التدابير للوفاء بالتزاماتها من أجل كفالة احترام إسرائيل للاتفاقيات ولتثبيط الأنشطة التي تسهم بصورة مباشرة في أي بناء أو تطوير للمستوطنات الإسرائيلية لأن هذه الأنشطة مخالفة للقانون الدولي.
بدأت 5 عائلات من المستوطنين الإقامة في مستوطنة جديدة في الضفة الغربية. وقد تسلمت هذه العائلات منازلها الجديدة في مستوطنة "كفار اورانيم"، التي تبعد 20 كيلومتراً عن تل أبيب وتقع في الضفة الغربية.
الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر قرار رقم 52/68 تطلب فيه إلى إسرائيل أن تكفّ عن إقامة المستوطنات، و أن تكفّ عن تغيير الطابع العمراني والتكوين الديموغرافي والهيكل المؤسسي والمركز القانوني للجولان السوري المحتل. كما تطلب من إسرائيل أن تمتثل للقرارات المتعلقة بالجولان السوري المحتل المتعلقة بفرض قوانينها وولايتها القضائية وإدارتها على الجولان والتي اعتبرته الجمعية لاغٍ وباطلٍ.
الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر قرار رقم 52/66 تعرب فيه عن قلقها إزاء قرار حكومة إسرائيل استئناف أنشطة الاستيطان، بما في ذلك إنشاء المستوطنة الجديدة في جبل أبو غنيم، وإزاء الحالة الخطيرة الناجمة عن الأعمال التي يرتكبها المستوطنون الإسرائيليون المسلّحون في الأراضي المحتلة. فتؤكد أن المستوطنات الإسرائيلية في الأراضي العربية المحتلة غير قانونية. وتطلب من إسرائيل الوقف التام لإنشاء المستوطنة الجديدة، واتخاذ وتنفيذ تدابير بهدف منع أعمال العنف التي يقوم بها المستوطنون الإسرائيليون.
القيادة الفلسطينية ترفض في بيان الخطط الإسرائيلية حول إعادة الانتشار في الضفة الغربية وتعتبرها خروجاً على الاتفاق الموقع والرسمي، متسائلة أين يقع برنامج السلام، عند حكومة إسرائيل وقد بانت الخطة الاستيطانية الشاملة والتي تقضي ببناء ثلاثين ألف وحدة سكنية في المستوطنات والمستعمرات الإسرائيلية، تصل تكلفتها إلى مليار دولار أميركي.
لائحة بالمناطق في الضفة الغربية التي تعتبرها إسرائيل "مصالح قومية أساسية" والتي أعلنت عزمها على الاحتفاظ بها في بيان من ثماني نقاط أصدرته الحكومة الإسرائيلية.
قامت مجموعة من المستوطنين بالاستيلاء على حوالى 10 دونمات في المنطقة الغربية بالقرب من مستوطنة "كفار يام" في مواصي خان يونس جنوبي قطاع غزة.
قامت مجموعة من المستوطنين بوضع 10 "كرفانات" على تلة المرح غرب قريوت في الضفة الغربية، كنواة لمستوطنة جديدة تبعد عن مستوطنة "عالي" 5 كيلومترات.
شهدت محافظات الخليل وبيت لحم ونابلس وجنين هجمة استيطانية بهدف ضمها إلى المستوطنات القائمة أو إقامة مستوطنات جديدة.
فقد قام مستوطنو مستوطنة "سوسيا" في الخليل بتجريف وتخريب أراضٍ تبلغ مساحتها حوالى 50 دونماً.
وفي بيت لحم قال مواطنون يقيمون في الصحراء الشرقية إنهم تعرضوا لضغوط إسرائيلية في أراضيهم وأماكن الرعي التي يتواجدون فيها وأرغموا على المغادرة تحت وطأة التهديد بمصادرة قطعانهم والاعتقال.
وفي نابلس، قامت الجرافات الإسرائيلية بأعمال تجريف ليلية في المنطقة الممتدة بين مستوطنتي "تفوح" و"أريئيل"، وذلك بهدف شق شارع استيطاني في المنطقة.
وفي جنين، داهمت قوات كبيرة من الجيش الإسرائيلي يرافقها مسؤولون من "مجلس حماية البيئة والتنظيم" الإسرائيلي، أراضٍ في قرية نزلة زيد قرب يعبد واقتلعوا مئات أشجار الزيتون المزروعة على مساحة 20 دونماً. ونقل الجنود الأشجار المقتلعة إلى مستوطنة "شاكيد" المجاورة.
قامت القوات الإسرائيلية بأعمال التخريب والتجريف في أراضي قرية كفر اللبد بمحافظة طولكرم، بهدف الاستيلاء على أكبر مساحة ممكنة من الأراضي وضمها إلى مستوطنة "افني حيفتس".
لجنة حقوق الإنسان تصدر قرار رقم 1998/1 (الدورة 54) تدين فيه فتح نفق تحت المسجد الأقصى، ومواصلة إقامة مستوطنة إسرائيلية على جبل أبو غنيم في القدس الشرقية المحتلة بالإضافة إلى مستوطنات أخرى في الضفة الغربية، والاستيلاء على منازل الفلسطينيين في حي العمود بالقدس. وتؤكد أن جميع المستوطنات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة غير شرعية وينبغي تفكيكها من أجل الوصول إلى سلام شامل.
لجنة حقوق الإنسان تصدر قرار رقم 1998/3 (الدورة 54) تعبر فيه عن قلقها إزاء أنشطة الاستيطان الإسرائيلي، بما في ذلك توسيع المستوطنات، وتوطين المستوطنين في الأراضي المحتلة، ومصادرة الأراضي، وهدم المنازل، والاستيلاء على الممتلكات. وتطلب إلى حكومة إسرائيل أن تمتنع عن أي توطين جديد لمستوطنين في الأراضي المحتلة.
ذكرت الإذاعة الإسرائيلية أن وزارة البناء والإسكان ستصدر عطاءات البناء في المستوطنة اليهودية الجديدة في جبل أبو غنيم "هارحوما" في القدس. وأوضحت مصادر الوزارة أن هذه الخطوة ستتيح الشروع في التنفيذ الفعلي للمرحلة الأولى من مشروع إقامة مستوطنة "هارحوما" التي تشمل بناء 1000 وحدة سكنية خلال العام الجاري 1998.
قامت الجرافات الإسرائيلية في قرية قوصين إلى الغرب من نابلس بتسوية وتجريف ما يزيد على 1800 دونم من أراضي القرية، تمهيداً لإقامة منطقة صناعية ضخمة يطلق عليها اسم "بار أون".
صادرت السلطات الإسرائيلية حوالى 400 دونم من أراضي المواصي في خان يونس لإقامة مستوطنات ومواقع عسكرية وحمامات زراعية.
استنكرت اللجنة العامة للدفاع عن الأراضي نية بلدية القدس الإسرائيلية ضم مستوطنتي "أدام" و"عنتوت" إلى حدود البلدية المصطنعة. كما استنكرت الخطة الإسرائيلية الهادفة إلى بناء 6 تجمعات استيطانية في منطقة يطا جنوب شرقي الخليل، وكذلك إصدار أوامر عسكرية لهدم أكثر من 100 منزل في محافظة الخليل.
كشف النقاب عن البدء بتنفيذ مخطط استيطاني كبير يهدف إلى ضرب طوق استيطاني حول محافظة بيت لحم. وقال مسؤول فلسطيني إن المخطط الهيكلي المذكور سيطال آلاف الدونمات العائدة إلى مواطنين و"أملاك دولة" في حين بوشر بمسح هذه الأراضي وتم وضع علامات مميزة على 3 آلاف دونم منها.
ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن نواة استيطانية ستكون الأولى من نوعها لجنود من المتدينين المتزمتين اليهود المجندين ضمن صفوف قوات "ناحل" في الجيش الإسرائيلي ستقام في جوار مدينة القدس.
داهم مستوطنون يهود من مستوطنة "عمانؤيل" أراضي تابعة لبلدة دير إستيا في شمال غرب الضفة الغربية وأتلفوا أملاك زراعية فيها.
ذكرت صحيفة "هآرتس" أنه تم زيادة عدد الوحدات السكنية التي يمكن البدء بإقامتها بجانب مستوطنة "إفرات" قرب الخضر بأربعة أضعاف. وبدلاً من إقامة 268 وحدة سكنية كانت مقررة في عهد حكومة يتسحاق رابين، يمكن الآن إقامة 807 وحدات سكنية. وذلك بعد تدخل رئيس الحكومة الإسرائيلية الحالية بنيامين نتنياهو، والنشاطات المكثفة التي قامت بها رابطة "غفعات هزيت" الاستيطانية.
رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، يلقي كلمة أمام رجال أعمال يحذر فيه الاتحاد الأوروبي من استثناء منتجات المستوطنات الإسرائيلية من الإعفاءات الضريبية لإسرائيل.