ملف الإستيطان

2/8/2010

صادقت بلدية القدس اليوم (الاثنين) على بناء 40 وحدة سكنية أخرى في حي بسغات زئيف في القدس الشرقية، الذي يقع وراء الخط الأخضر. فقد أقرت اللجنة المحلية للتخطيط والبناء إقامة أربعة مبان يتألف كل منها من عشر وحدات سكنية.

وكانت قد تمت المصادقة قبل نحو أسبوعين على بناء 32 وحدة سكنية، وذلك في إطار خطة تشمل بناء 220 وحدة سكنية في تلك المنطقة. وقد أثار إعلان هذه الخطة في حينه انتقادات من جانب الفلسطينيين والولايات المتحدة وجهات دولية أخرى.

وينتقد العالم المصادقة على خطط من هذا النوع، ويعتبر البناء ما وراء حدود سنة 1967 انتهاكاً للوضع الراهن، كما أنه ينتقد التوقيت الذي يأتي عشية بدء المفاوضات المباشرة بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 3/8/2010.
7/8/2010

صادقت البلدية الإسرائيلية في القدس بشكل نهائي على تنفيذ خطة البناء في فندق شيبرد في حي الشيخ جراح وسط مدينة القدس. وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن الحديث يدور عن بناء 20 وحدة استيطانية، وأشارت إلى أنه تم يوم الخميس الماضي إصدار التصاريح النهائية للمخطط الاستيطاني.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
1/9/2010

أعلن مجلس المستوطنات في القدس والضفة الغربية انتهاء فترة تجميد أعمال البناء في المستوطنات بالنسبة إليه، اعتباراً من اليوم الأربعاء، وذلك قبل ستة وعشرين يوماً من موعد انقضاء القرار الذي اتخذته الحكومة الإسرائيلية.

ونقلت الإذاعة العبرية عن مدير عام المجلس نفتالي بينيت قوله "إننا نعتبر قرار تجميد أعمال الاستيطان كأنه انتهى"، موضحاً أنه أصدر تعليماته إلى جميع المسؤولين والجهات المعنية في جميع مستوطنات الضفة الغربية والقدس بمواصلة مشاريع البناء اعتباراً من الساعة السادسة مساء اليوم.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
13/9/2010

ذكرت حركة "السلام الآن" الإسرائيلية أن البناء في المستوطنات سيعود في 42 موقعاً استيطانياً. وقالت الحركة إن هناك 13 ألف وحدة سكنية يمكن الشروع في بنائها فور انتهاء مفعول القرار الخاص بتجميد البناء في المستوطنات من دون الحصول على إذن من الحكومة.

وأشارت الحركة إلى أنه من بين هذه الوحدات 2000 وحدة سكنية جاهزة للتشييد فوراً، وأن هناك 25 ألف وحدة سكنية أخرى تمّت المصادقة في الماضي على خطط بنائها في المستوطنات غير أن تنفيذها يحتاج إلى إذن مسبق من الحكومة.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
27/9/2010

تؤكد التقارير الإسرائيلية أنه مع انتهاء "تجميد البناء الاستيطاني" الجزئي في الضفة الغربية، يوم أمس الأحد، تجدّدت أعمال البناء اليوم، وبدأ العمل على بناء عشرات الوحدات السكنية في عدد من المستوطنات. وذكرت صحيفة "هآرتس" أنه بدأ العمل ببناء الوحدات السكنية في مستوطنات "أريئيل" و"رفافاه" و"يكير" و"كوخاف هشحر".

وبحسب "هآرتس" فإن هناك 2000 وحدة سكنية جاهزة للبدء ببنائها، إلاّ إن التقديرات تشير إلى أن الأشهر القريبة ستشهد البدء ببناء ما يقارب 500-600 وحدة سكنية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
14/10/2010

على الرغم من تجميد أعمال البناء في المستوطنات [الذي استمر عشرة أشهر بين تشرين الثاني/نوفمبر 2009 وأيلول/سبتمبر 2010 ] فإن عدد السكان اليهود في يهودا والسامرة [الضفة الغربية] تجاوز خلال العام الفائت المعدل الاعتيادي.

ويُذكر أن المجالس الإقليمية في يهودا والسامرة [الضفة الغربية] تقوم كل عام، عقب افتتاح السنة الدراسية الجديدة، بإجراء إحصاء لعدد العائلات الجديدة التي انضمت إلى مناطق نفوذها، وقد بيّن هذا الإحصاء معطيات مفاجئة تشير إلى ازدياد ملحوظ في عدد المستوطنين. ويبدو أن هذا الأمر يعود إلى سببين: أولاً، أن معدل التكاثر الطبيعي هناك أكبر كثيراً منه في إسرائيل؛ ثانياً، أن عدداً كبيراً نسبياً من العائلات اليهودية قام بنقل مكان سكناه، خلال هذا العام، إلى ما وراء الخط الأخضر. فمثلاً ازداد عدد العائلات التي تسكن في منطقة نفوذ مجلس إفرات المحلي [جنوبي بيت لحم] بنحو 80 عائلة، منها 50 عائلة جاءت في إطار مشروع سكني تابع لوزارة البناء والإسكان الإسرائيلية. وتبلغ نسبة هذه الزيادة 8٪. أمّا في المناطق التابعة لمنطقة نفوذ مجلس ماتيه بنيامين الإقليمي [شمالي رام الله] فإن المعطيات تشير إلى ازدياد عدد العائلات اليهودية التي تسكن فيها بأكثر من 8٪، وذلك نتيجة التكاثر الطبيعي وانضمام سكان جدد على حدّ سواء. من ناحية أخرى فإنه خلال العام الفائت قامت 64 عائلة جديدة، معظمها عائلات علمانية، بالسكن في منطقة نفوذ مجلس هار حفرون الإقليمي [جبل الخليل]، وتبلغ نسبة هذه الزيادة 5٪.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 14/10/2010.
17/11/2010

وقّع أربعة وزراء إسرائيليين وأغلبية أعضاء الكنيست من الليكود على عريضة يطالبون فيها رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو بعدم الموافقة على تجميد الاستيطان، وذلك على الرغم من الحوافز الأميركية لإسرائيل.

واستجاب الوزراء وأعضاء الكنيست إلى مطلب قادة المستوطنين بعدم الاستجابة للمطلب الأميركي بتجميد الاستيطان لثلاثة أشهر، وطالب الوزراء نتنياهو بالعودة إلى قرار الحكومة قبل إعلان التجميد الأول والذي ينص على العودة إلى البناء الاستيطاني مع انتهاء فترة التجميد.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
2/12/2010

قررت اللجنة اللوائية للتنظيم والبناء في القدس إيداع خطة لبناء 625 وحدة سكنية في حي بسغات زئيف الاستيطاني [الذي أقيم على أراضي القدس الشرقية] كجزء من عملية توسيع الشطر الشمالي في هذا الحي الذي يقع خلف الخط الأخضر .

ويأتي هذا القرار بعد مرور شهر ونصف شهر على قيام وزارة الإسكان الإسرائيلية بإعلان بيع 158 وحدة سكنية جديدة في حي رموت و 80 وحدة سكنية في حي بسغات زئيف نفسه، كما أنه يأتي بالتزامن مع اتخاذ اللجنة المحلية للتنظيم والبناء [في بلدية القدس] قراراً يقضي بتخصيص أرض في حي جيلو لإقامة 130 وحدة سكنية جديدة. ومن المتوقع أن يثير هذا الأمر ضجة كبيرة. وتجدر الإشارة إلى أن الشطر الشمالي من حي بسغات زئيف أقيم بمحاذاة حاجز قلنديا وبلدة بيت حنينا، وقد جوبه في حينه بمعارضة قوية من السكان الفلسطينيين في القدس الشرقية، ومن منظمات دولية متعددة.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 2/12/2010.
10/12/2010

أكدت الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسات الأمنية ونائبة رئيس المفوضية الأوروبية كاثرين أشتون أن موقف الاتحاد الأوروبي من المستوطنات واضح وهو أن هذه المستوطنات غير قانونية بموجب القانون الدولي وتشكل عقبة في طريق السلام.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
22/1/2011

انتقد الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، بشدة، الاستيطان الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة، داعياً إسرائيل إلى تجميده، ومؤكداً على أن من حق الفلسطينيين إقامة دولة مستقلة.

وأكد أن الأمم المتحدة، والاتحاد الأوروبي، والولايات المتحدة، واللجنة الرباعية للشرق الأوسط، انتقدت جميعاً رفض إسرائيل تجميد البناء في المستوطنات بالضفة الغربية والقدس الشرقية. 

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
30/1/2011

صادقت اللجنة المحلية الإسرائيلية للتنظيم والبناء في القدس على مخطط لبناء 180 وحدة سكنية استيطانية على مساحة حوالى 53 دونماً بين حي أم ليسون وصور باهر في القدس الشرقية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
7/2/2011

صادقت لجنة التخطيط والبناء التابعة لبلدية القدس اليوم على خطتين لإقامة مبنيين جديدين للسكان اليهود في حي الشيخ جرّاح في القدس الشرقية.

ويعتبر قرار لجنة التخطيط والبناء البلدية بمثابة توصية تُرفع إلى لجنة التخطيط والبناء اللوائية، التي من المفترض أن تحسم بشأنهما بصورة نهائية.

وقال رئيس كتلة الليكود في بلدية القدس المحامي إليشاع بيلغ إن "كل من يدّعي أنه لا يجوز لليهود القيام بأعمال بناء في شرقي المدينة إنما يتبنى موقفاً عنصرياً ويمارس التمييز بصورة غير قانونية". أمّا رئيس كتلة ميرتس يوسف ألالو فأكد أن قرار اللجنة البلدية يمس الوضع القائم في القدس.

وأفادت بلدية القدس بأن الحديث يدور على خطتي بناء تابعتين لشركات خاصة، وأن لجنة التخطيط والبناء في البلدية "مخوّلة دراسة الجوانب المرتبطة بالتخطيط والخريطة الهيكلية فقط".

وتجدر الإشارة إلى أن عشرات من اليهود يسكنون في 10 وحدات سكنية في حي الشيخ جرّاح، وذلك منذ أن أصدرت المحكمة المركزية في القدس قراراً يقضي بملكيتهم لهذه الوحدات، وإجلاء العائلات العربية التي كانت تقطن فيها، الأمر الذي تسبب باندلاع نزاع حاد بين السكان العرب واليهود، وبانطلاق حملة تضامن مع السكان العرب من طرف منظمات إسرائيلية يسارية تقوم بالتظاهر في الحيّ أسبوعياً.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 8/2/2011.
8/2/2011

صادقت لجنة التنظيم والبناء المحلية في بلدية القدس على خطة لإقامة مبنيين يضمان 13 وحدة سكنية لعائلات يهودية في حي الشيخ جراح شرقي المدينة. وأعلن رئيس اللجنة، كوبي كحلون، أن هذه "خطة بناء تعود لجهة خصوصية استطاعت إثبات ملكيتها لقطعة الأرض المعنية" على حد ادعائه. وتتطلع الجماعات اليهودية إلى وضع يدها على سائر المنازل الفلسطينية المتبقية في الحي بدعوى ملكيتها للأرض المقامة عليها هذه المنازل.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
14/2/2011

صادقت البلدية الإسرائيلية في القدس على بناء 120 وحدة استيطانية في الحي الاستيطاني "راموت"، كما صادقت على بناء 19 كنيساً في حي "هارحوما" الاستيطاني في جبل أبو غنيم بزعم تلبية احتياجات السكان أي المستوطنين. كما صادقت على بناء أربع وحدات استيطانية في حي "بسغات زئيف" الإستيطاني في القدس.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
21/2/2011

أقدمت لجنة التخطيط والبناء في بلدية القدس في آخر لحظة اليوم على إرجاء مناقشة ثلاث خطط تتعلق بأعمال بناء جديدة في أراض تقع وراء الخط الأخضر [في القدس الشرقية]. وادّعى رئيس اللجنة أن هذه الخطط "لا تستوفي الشروط المطلوبة"، غير أن مصادر رفيعة المستوى في البلدية قالت إن إرجاء مناقشتها جرى لاعتبارات سياسية.

وتتضمن خطتان من الخطط الثلاث أعمال بناء جديدة في حي هار حوما [جبل أبو غنيم]، في حين أن الخطة الثالثة تتضمن أعمال بناء جديدة في حي أرمون هنتسيف. وكلاهما يقع في القدس الشرقية.

وهذه ليست أول مرة تمتنع فيها هيئات التخطيط والبناء في بلدية القدس من مناقشة خطط بناء جديدة تُعتبر حساسة للغاية من الناحية السياسية. ومن المعروف أن ديوان رئيس الحكومة الإسرائيلية يقوم بالإشراف على عمل هذه الهيئات كي يحول دون اندلاع أزمات سياسية لا لزوم لها.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 22/2/2011.
2/3/2011

رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، أصدر أمراً لتسريع وضع مخططات استيطانية جديدة، بما في ذلك تثبيت بؤر استيطانية، مقابل هدم ما يسمى بؤراً استيطانية قائمة على الأراضي الفلسطينية المحتلة.

وجاء قرار نتنياهو، خلال اجتماع حضره قادة ووزراء إسرائيليون، استعداداً للرد على 15 التماساً قدّمت إلى المحكمة العليا الإسرائيلية وتطالب الحكومة بهدم البيوت والبؤر الاستيطانية في الضفة الغربية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
14/3/2011

قررت الحكومة الإسرائيلية بناء 400 وحدة سكنية جديدة في مستوطنات غوش عتسيون ومعاليه أدوميم وأريئيل وكريات سيفر [في الضفة الغربية]، وذلك رداً على العملية "الإرهابية" التي وقعت ليلة أول من أمس (السبت) في مستوطنة إيتامار، والتي قتل خلالها خمسة أشخاص من أفراد عائلة واحدة.

وقد اتخذ هذا القرار في اجتماع خاص لـ "اللجنة الوزارية لشؤون الاستيطان" عقده رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو بعد وقوع تلك العملية، واشترك فيه الوزراء إيهود باراك ومتان فلنائي وموشيه يعلون، كما حضره رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية [أمان] الجنرال أفيف كوخافي، ورئيس جهاز الأمن العام [شاباك] يوفال ديسكين.

وأكد ديوان رئيس الحكومة أن أعمال البناء هذه مدروسة جيداً، وستنفذ في داخل الكتل الاستيطانية الكبرى التي ستظل خاضعة لسيادة إسرائيل في أي اتفاق يتم التوصل إليه مع الفلسطينيين في المستقبل، وأنه جرى إحاطة الإدارة الأميركية علماً بهذا القرار.

وأعرب وزراء كبار من الليكود عن خشيتهم من ألا  يقدم وزير الدفاع على توقيع أوامر تقضي بوضع أعمال بناء هذه الوحدات السكنية في حيّز التنفيذ.

وفي الوقت نفسه، قال النائب الأول لرئيس الحكومة ووزير الشؤون الاستراتيجية موشيه يعلون [ليكود] إنه "لا يجوز الاكتفاء بالأقوال بشأن الحفاظ على الأمن أو بشأن الترتيبات الأمنية، وإنما يجب الاستمرار في أعمال البناء في المستوطنات بهدف تعزيز المشروع الاستيطاني في يهودا والسامرة [الضفة الغربية]". أمّا الوزير متان فلنائي فقال إنه يعتقد "أن الحل الذي يمكن أن يضع حداً لسفك الدماء كامن في دفع المفاوضات مع الفلسطينيين قدماً ".

وانتقدت الإدارة الأميركية انتقدت بشدة قرار بناء 400 وحدة سكنية جديدة في المناطق [المحتلة]، وشددت على أنها "تشعر بقلق شديد إزاء استمرار أعمال البناء في المستوطنات".

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 14/3/2011.
5/4/2011

صادقت لجنة التنظيم والبناء الإسرائيلية في القدس على الخطة لإقامة 942 وحدة استيطانية جديدة على مساحة 270 دونماً في مستوطنة "جيلو" جنوب القدس.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
23/4/2011

كشفت مؤسسة "يش دين" المناهضة للاستيطان عن إقرار الحكومة الإسرائيلية لثلاثة مشاريع استيطانية في مستعمرات محيطة بالقدس، قبل عطلة عيد "الفصح" اليهودي.

وقالت المؤسسة في بيان لها "إن هناك 900 وحدة استعمارية جديدة ضمن مشروع "رمات شلومو" على أراضي قريتي شعفاط وبيت حنينا قيد الانتهاء من التراخيص النهائية، وضمن مشروع جبل أبو غنيم 260 وحدة أخرى، والمشروع الثالث في مستوطنة رأس العامود في محيط البلدة القديمة ويضم 200 وحدة استعمارية للمليونير اليهودي موسكوفيش".

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
9/5/2011

كشف الأمين العام للهيئة الإسلامية المسيحية لنصرة القدس والمقدسات، الدكتور حسن خاطر، أن اللجنة اللوائية للبناء والتخطيط التابعة للبلدية الإسرائيلية في القدس، صادقت خلال الأيام الماضية على أكبر وأخطر مشروع استيطاني يستهدف حي الشيخ جراح في الشطر الشرقي من المدينة، مؤكداً أن هذا المشروع يشمل بناء 386 وحدة استيطانية إضافة إلى كنيس ومدرسة دينية وروضة أطفال على مساحة 8 آلاف متر مربع.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
23/5/2011

كشفت حركة "السلام الآن" الإسرائيلية، أن وزير الجيش الإسرائيلي، إيهود باراك، وافق على مشروع بناء 294 وحدة استيطانية جديدة في الضفة الغربية. وقالت إن هذه المساكن الاستيطانية سيتم بناؤها في مستوطنة "بيت عيليت" جنوب القدس، إضافة إلى بناء مركز تجاري ودار للمسنين في مستوطنة "عفرات" جنوب القدس أيضاً.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
25/5/2011

بدأ مستوطنون بتنفيذ مخطط لإقامة عشرات البؤر الاستيطانية العشوائية في الضفة الغربية بهدف منع إقامة دولة فلسطينية. وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن "الحركة من أجل بناء يهودا والسامرة" كشفت مساء أمس الأول عن خطة استيطانية شاملة ووصفوها بأنها "وسيلة لانطلاق الاستيطان في مناطق إستراتيجية" في الضفة الغربية.

وتشمل الخطة 41 موقعاً يسعى المستوطنون إلى إقامة بؤر استيطانية عشوائية فيها بهدف منع تواصل جغرافي فلسطيني في الضفة الغربية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
19/6/2011

في الوقت الذي كان فيه رئيس الولايات المتحدة باراك أوباما يلقي خطابه السياسي بشأن آخر التطورات في الشرق الأوسط مساء اليوم عقدت اللجنة اللوائية للتخطيط والبناء في القدس، التابعة لوزارة الداخلية الإسرائيلية، اجتماعاً استثنائياً صادقت فيه على خطتين لبناء 1550 وحدة سكنية جديدة في حيين يهوديين يقعان خارج تخوم الخط الأخضر في القدس الشرقية هما هار حوما [جبل أبو غنيم] وبسغات زئيف.

وادعت وزارة الداخلية الإسرائيلية من جانبها أن خطتي البناء اللتين صودق عليهما قديمتان، وأنه لم يكن هناك أي سبب وجيه يمنع المصادقة عليهما في الوقت الحالي.

وسيشترك عدد من الوزراء الإسرائيليين في مطلع الأسبوع المقبل في أثناء زيارة رئيس الحكومة للولايات المتحدة، في مراسم تدشين البؤرة الاستيطانية "معاليه زيتيم" في قلب حي راس العمود في القدس الشرقية. وحتى الآن أكد الوزراء جدعون ساعر وغلعاد أردان [ليكود] وإيلي يشاي [شاس] ودانيئيل هرشكوفيتش ["البيت اليهودي"] اشتراكهم، وذلك إلى جانب كل من رئيس الكنيست رؤوبين ريفلين [ليكود]، ورئيس بلدية القدس نير بركات. وقد جاء في الدعوة لهذه المراسم أنها تهدف إلى "تعزيز الاستيطان اليهودي في القدس [الشرقية]".

كذلك صادق وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك قبل ثلاثة أسابيع على خطط بناء مئات الوحدات السكنية الجديدة في مستوطنات إفرات وبيتار عيليت وكرني شومرون، وكان في وقت سابق قد رفض المصادقة على معظمها .

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 20/5/2011.
2/7/2011

طرحت اللجنة اللوائية للتخطيط والبناء الإسرائيلية مخطط جديد لبناء 32 وحدة استيطانية جديدة في قلب حي رأس العامود بالقدس يحمل الرقم 12259 وذلك مكان محطة الوقود على الشارع الرئيسي على بعد 50 متراً من مستوطنة "معاليه دافيد" و"معاليه زيتيم".

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
23/7/2011

كشفت أسبوعية "كول هعير" الإسرائيلية النقاب عن مشروع بناء استيطاني جديد باسم "عوز تسوريم" في مستوطنة جبل أبوغنيم "هار حومه" في القدس سيقام بتكلفة حوالى 130 مليون شيكل. ويتضمن المشروع بناء منطقة سكنية فيها 97 وحدة سكنية في سبعة مبانٍ ومركز تجاري صغير، وستقام بعض المباني قرب متنزه يتم الإعداد لإقامته.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
1/8/2011

وزير الداخلية الإسرائيلي، الي يشاي، وقّع على التوصية التي رفعتها اللجنة اللوائية للتخطيط والبناء والقاضية بالمصادقة على المخطط الهيكلي لمدينة "حريش" المنوي إقامتها شمال الضفة الغربية لإسكان اليهود المتزمتين "الحريديم"، ويقضي المخطط الهيكلي على بناء 8800 وحدة استيطانية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
2/8/2011

وقع 42 وزيراً وعضو كنيست اليوم عريضة تطالب رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو بحل أزمة السكن المتفاقمة في إسرائيل بإقرار مشاريع بناء جديدة في يهودا والسامرة [الضفة الغربية].

وجاءت هذه العريضة بمثابة رد على القرار الذي أصدرته المحكمة الإسرائيلية العليا قبل عدة ساعات من توقيعها، والذي نصّ على وجوب إخلاء بؤرة ميغرون الاستيطانية، التي تعتبر أكبر البؤر الاستيطانية غير القانونية في المناطق [المحتلة]، حتى آذار/ مارس 2012.

ووقع العريضة 4 وزراء من الليكود هم ميخائيل إيتان ويولي إيدلشتاين وموشيه كحلون ويوسي بيلد، والوزير دانيئيل هيرشكوفيتش من "البيت اليهودي"، وكذلك نواب الوزراء داني أيالون ومناحيم موزس وليئا نيس وأيوب القرّا، وأعضاء كنيست من أحزاب الليكود وكاديما و"إسرائيل بيتنا" وشاس و"الاتحاد الوطني" و"البيت اليهودي".

وبلغ عدد أعضاء الكنيست من كاديما الذين وقعوا العريضة 5 أعضاء، وأكد أحدهم لصحيفة "معاريف" أنه حان الوقت لفرض السيادة الإسرائيلية على كل من يهودا والسامرة [الضفة الغربية] وغور الأردن.

وقال عضو الكنيست زئيف ألكين، الذي بادر إلى توقيع العريضة مع عضو الكنيست أرييه إلداد ("الاتحاد الوطني")، إنه يمكن حل أزمة السكن المتفاقمة في إسرائيل في أراضي يهودا والسامرة [الضفة الغربية]، لذا يجب ممارسة الضغوط على الحكومة لتبني هذا الحل، ولا سيما أنه يخدم الأهداف الوطنية لدولة إسرائيل.

أمّا الوزير دانيئل هيرشكوفيتش فانتقد قرار المحكمة العليا بشأن إخلاء بؤرة ميغرون الاستيطانية، معرباً عن الأمل بإيجاد طريقة ملائمة لعدم تنفيذ القرار.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 3/8/2011.
11/8/2011

وزير الداخلية الإسرائيلية، ايلي يشاي، صادق على إقامة 4300 وحدة استيطانية جديدة في بعض أحياء القدس الكائنة وراء الخط الأخضر. وسيتم بموجب هذه الخطة بناء 2000 وحدة استيطانية في حي "غيفعات هامتوس" جنوب القدس و1600 وحدة في حي "رمات شلومو" شمال المدينة و700 وحدة سكنية في "حي بسغات زئيف".

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
13/8/2011

مسؤولة العلاقات الخارجية في الاتحاد الأوروبي، كاثرين آشتون، عبّرت عن "أسف" الاتحاد الأوروبي للقرار الذي اتخذه وزير الداخلية الإسرائيلي، ايلي يشاي، بالمصادقة على خطة لبناء 1600 وحدة سكنية استيطانية في مستوطنة "رامات شلومو" بالقدس الشرقية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
15/8/2011

وزارة الجيش الإسرائيلية، أقرّت بناء 277 وحدة سكنية في مستوطنة "اريئيل" لاستيعاب مستوطنين جدد. وكانت وزارة الجيش قد أقرت إقامة 100 وحدة استيطانية من أجل استيعاب المستوطنين الذين تم إخلاءهم من مستوطنات قطاع غزة.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
16/8/2011

الجامعة العربية، أدانت التصعيد الإسرائيلي الجديد وما عدّته بالتحدي السافر للمجتمع الدولي وقرارات الشرعية الدولية، وإقدام السلطات الإسرائيلية الإعلان عن بناء 4300 وحدة استيطانية جديدة في ثلاث مستوطنات بالقدس، بعد أقل من أسبوع من إقرار بناء 930 وحدة سكنية في مستوطنة جبل أبو غنيم بالقدس الشرقية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
18/8/2011

المراقب الدائم لفلسطين لدى الأمم المتحدة في نيويورك، السفير الدكتور رياض منصور، بعث برسائل متطابقة الى الأمين العام للأمم المتحدة ورئيس مجلس الأمن (الهند) ورئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، ذكر فيها أن إسرائيل، السلطة القائمة بالاحتلال، مصرة وبشكل صارخ على الاستمرار في تنفيذ أجندتها الاستعمارية التوسعية غير القانونية في الأرض الفلسطينية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية، بدلاً من بذل جهود سلام جادة من شأنها أن تضع حداً لاحتلالها العسكري للأرض الفلسطينية المحتلة منذ حزيران (يونيو) 1967.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
7/9/2011

صادقت لجنة التنظيم والبناء المحلية في بلدية القدس على مشروع بناء جديد بالقرب مما يسمى حي "غفعات ميسوأه" جنوب المدينة. وبحسب الإذاعة الإسرائيلية العامة، يضُم هذا المشروع حوالى 80 وحدة سكنية جديدة.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
27/9/2011

أثار قرار اللجنة اللوائية للتخطيط والبناء في القدس اليوم المصادقة على خطة بناء 1100 وحدة سكنية في حي جيلو في القدس الشرقية حملة إدانة واسعة في العالم.

فقد أصدرت وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون بياناً دانت فيه القرار، مؤكدة أنه يلحق ضرراً كبيراً بالجهود التي تبذلها الولايات المتحدة لتجديد الثقة بين إسرائيل والفلسطينيين.

وأضافت كلينتون: "إننا نسعى منذ فترة طويلة لإقناع الجانبين [الإسرائيلي والفلسطيني] بعدم الإقدام على أي خطوات أحادية الجانب من شأنها أن تلحق ضرراً بالثقة بينهما، وخصوصاً فيما يتعلق بالقدس."

كذلك دانت وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي كاترين أشتون هذا القرار، وبلّغت أعضاء البرلمان الأوروبي أنها ستنقل هذه الإدانة إلى رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو.

وأضافت أشتون: "على نتنياهو أن يكف عن إعلان خطط بناء جديدة في المستوطنات، والأهم من ذلك أن يوقف البناء كلياً، ذلك بأن توسيع المستوطنات يلحق ضرراً فادحاً بحل الدولتين."

وأصدر رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس بياناً دان فيه القرار الإسرائيلي، مؤكداً أن الحكومة الإسرائيلية مستمرة في وضع عراقيل أمام عملية السلام من خلال إقدامها على خطوات أحادية الجانب.

وأكد الناطق بلسان الأمم المتحدة في إسرائيل ريتشارد مايرون في بيان خاص صادر عنه أن القرار الإسرائيلي مثير للقلق "لأنه يتجاهل دعوة الرباعية الدولية، يوم الجمعة الفائت، إلى الامتناع من اتخاذ أي خطوات استفزازية، فضلاً عن أنه يناقض خطة خريطة الطريق والقانون الدولي ويعرقل إمكان استئناف المفاوضات وتحقيق حل الدولتين للشعبين."

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 28/9/2011.
11/10/2011

نُشرت اليوم إعلانات رسمية للجنة التنظيم والبناء في القدس تفيد بوجود خطة لتخصيص أراض شاسعة في حي "غفعات همطوس" الذي يقع في القدس الشرقية على طريق القدس - بيت لحم، من أجل إقامة 2610 وحدات سكنية جديدة سيكون ثلثها مخصصاً لتوسيع حي بيت صفافا الفلسطيني القائم في الحدود الجنوبية لمدينة القدس.

وتعود ملكية الأراضي التي ستقام فيها هذه الوحدات السكنية إلى مديرية أراضي إسرائيل، الأمر الذي يعني أن صلاحية إقرار هذه الخطة بصورة نهائية موجودة في يد الحكومة الإسرائيلية.

ويبدو أن نشر الإعلانات بشأن هذه الخطة جاء في إطار تطبيق القانون الذي يلزم الجهات المسؤولة أن تعلن مثل هذه الخطط على الملأ كي يتسنى للجمهور العريض تقديم اعتراضات عليها خلال فترة أقصاها 60 يوماً من تاريخ نشر الإعلانات الرسمية. وهذا يعني أنه في حال مرور 60 يوماً وعدم تقديم اعتراضات جوهرية خلالها، يمكن لسلطات التنظيم والبناء أن تباشر في إصدار التصاريح المطلوبة لإقامة الوحدات السكنية المذكورة.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 14/10/2011.
14/10/2011

ذكرت صحيفة "هآرتس" أن هناك خطة لبناء أكثر من 2600 وحدة سكنية جديدة في حي "غفعات هامتوس" جنوبي شرقي القدس على أراضٍ تملكها دائرة أراضي إسرائيل. وأضافت الصحيفة أن بناء حوالى ثلث هذه الوحدات السكنية يأتي لتوسيع حي بيت صفافا المجاور.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
18/10/2011

دعت روسيا الحكومة الإسرائيلية إلى "التخلي عن مواصلة الاستيطان" في الأراضي الفلسطينية المحتلة، معبّرة عن "قلقها العميق" ازاء المشروع الاستيطاني الجديد في "جفعات هاماتوس" بالقدس الشرقية، في حين أعلنت وزارة الخارجية الفرنسية أن فرنسا طلبت أمس الأول من الحكومة الإسرائيلية تجميد تنفيذ المشروع الاستيطاني.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
26/10/2011

التقى السفير الأميركي في إسرائيل دان شابيرو مساء اليوم وزير الداخلية الإسرائيلية إيلي يشاي [رئيس حزب شاس] لمناقشة مصادقة اللجنة اللوائية للتنظيم والبناء في القدس [التابعة لوزارة الداخلية] قبل شهر على خطة بناء 1100 وحدة سكنية جديدة في حي جيلو في القدس الشرقية.

وأكد السفير الأميركي خلال اللقاء أن هذه الخطوة تلحق ضرراً كبيراً بالجهود التي تبذلها الولايات المتحدة لكبح المبادرة الفلسطينية في الأمم المتحدة الرامية إلى الحصول على اعتراف الأسرة الدولية بإقامة دولة فلسطينية من جانب واحد.

في المقابل، قال الوزير يشاي إن جميع الحكومات الإسرائيلية السابقة صادقت على خطط بناء في الأحياء اليهودية في القدس الشرقية، وإن الحكومة الحالية لا تنوي مطلقاً وقف أعمال البناء في هذه الأحياء.

وكانت مستشارة ألمانيا أنجيلا ميركل قد اتصلت برئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو وأعربت عن غضبها الشديد جراء المصادقة على خطة البناء المذكورة في حي جيلو، مؤكدة أنها تثير شكوكاً كبيرة إزاء استعداد الحكومة الإسرائيلية للدخول في مفاوضات جادة مع الفلسطينيين.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 28/10/2011.
26/10/2011

كشف وزير الداخلية الإسرائيلي، إيلي يشاي، عن مشروع استيطاني جديد، يهدف إلى بناء أكثر من مليون وحدة استيطانية جديدة، خلال السنوات العشر المقبلة.

وأضاف يشاي خلال اجتماع للجنة الوطنية الإسرائيلية للإسكان بمدينة القدس "في العقد المقبل سنبني أكثر من مليون وحدة سكنية جديدة في إسرائيل، للمساهمة في حل أزمة السكن، وموجات الهجرة القادمة إلى إسرائيل".

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
7/11/2011

كشفت صحيفة "معاريف"، عن وثيقة أعدت في بلدية الاحتلال في القدس يتبين منها أن البلدية ستبني خلال العشرين سنة المقبلة 60718 وحدة سكنية في القدس معظمها - 53 ألف وحدة - ستقام في القدس الشرقية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
28/11/2011

صادقت وزارة الدفاع الإسرائيلية على خطتين لبناء 119 وحدة سكنية في مستوطنة "شيلو" في الضفة الغربية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
27/12/2011

تعمل جمعية إلعاد التي تتولى إدارة عدة مشروعات أثرية في منطقة مدينة داود في البلدة القديمة في القدس الشرقية [حي سلوان] في الوقت الحالي على دفع إنشاء مشروع سياحي أثري يهودي في هذه المنطقة إلى الأمام، بالتعاون مع سلطة الحدائق والمتنزهات القومية وبلدية القدس، ويتضمن هذا المشروع مركزاً أثرياً يهودياً في قلب حي سلوان يكون مفتوحاً للسياح اليهود وغيرهم الذين يزورون القدس القديمة ولا سيما منطقة حائط المبكى [حائط البراق]، ويضم المركز برك سباحة تحت الأرض، وحمامات دينية يهودية، وغيرها.

ومن المتوقع أن تصادق اللجنة المحلية للتخطيط والبناء في بلدية القدس غداً على إيداع خطة هذا المشروع من أجل تلقي اعتراضات عليها.

وأكدت جمعية إلعاد أن المشروع سياحي صرف، ولن يلحق أي ضرر بسكان المنطقة المحيطة به. لكن مصادر إسرائيلية أمنية رفيعة المستوى أعربت في حديث خاص أدلت به لصحيفة "معاريف" عن تخوفها من أن يتحول هذا المشروع في حال إنشائه إلى نقطة احتكاك أخرى بين إسرائيل والفلسطينيين في القدس الشرقية.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 27/12/2011.
12/2/2012

صادقت اللجنة الوزارية الإسرائيلية لشؤون سنّ القوانين، على مشروع قانون يشجع الاستيطان، وذلك بمنح امتيازات ضرائبية لمموّلي المشاريع الاستيطانية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
28/2/2012

انتهت مصلحة القطارات الإسرائيلية من إعداد خطة لمد شبكة خطوط سكك حديد في الضفة الغربية تهدف إلى خدمة الاستيطان والمستوطنين في المناطق [المحتلة]، ويصل طولها إلى 475 كيلومتراً.

وعلمت صحيفة "هآرتس" أن هذه الخطة أعدت بموجب تعليمات صادرة عن وزير المواصلات يسرائيل كاتس [ليكود] وتشمل مد 11 خطاً للسكة الحديد، وجرى عرضها في كانون الأول/ ديسمبر الفائت أمام مجلس التخطيط الأعلى في "الإدارة المدنية" لمنطقة الضفة الغربية التابعة لوزارة الدفاع الإسرائيلية، وذلك بهدف الاستمرار في إجراءات التخطيط اللاحقة، وإدخال تعديلات على الخطة.

تجدر الإشارة إلى أن الوزير كاتس أعلن عدة مرات منذ أن تولى منصبه هذا نيته مد شبكة خطوط سكك حديد ومحطات قطار في الضفة الغربية، كما أعلن تخصيص مبلغ 3 ملايين شيكل من أجل تخطيط مسار خط سكة حديد يربط بين مدينة روش هعاين [راس العين] المتاخمة للخط الأخضر ومدينة نابلس في عمق أراضي الضفة الغربية، وقد تم الانتهاء بصورة مفصلة من تخطيط مسار أول مرحلة من هذا الخط والذي يصل إلى مستوطنة أريئيل جنوبي نابلس.

ووفقاً لهذه الخطة فإن أحد خطوط شبكة سكك الحديد، ويدعى "خط ظهر الجبل"، يمر في مدن جنين ونابلس ورام الله والقدس ومستوطنة معاليه أدوميم [الواقعة بين القدس وأريحا]، ويستمر من هناك حتى مدينتي بيت لحم والخليل.

ويمر خط آخر يدعى "خط غور الأردن" بموازاة منطقة الحدود مع الأردن ويربط بين مدينة إيلات في جنوب إسرائيل والبحر الميت وأريحا وبيت شان [بيسان] في شمال الغور، ومن هناك يتجه نحو حيفا وسورية.

وتشمل الخطة مزيداً من خطوط سكك الحديد على عرض الضفة الغربية، وهي أقصر من الخطين السابقين، بينها "خط نابلس"، و"خط نابلس - طولكرم"، و"خط رام الله - جسر اللنبي" [الذي يقع شرقي أريحا ويشكل معبراً بين الضفة الغربية والأردن].

كما تشمل الخطة خط سكة حديد يربط بين القدس وتل أبيب ويمر في أراضي الضفة الغربية، وخطاً بين القدس واللد يمر أيضاً في أراضي الضفة الغربية، وخطاً يبدأ من القدس ويلتف من حول رام الله وصولاً إلى خط سكة الحديد المركزية. ويجري التخطيط لخطين في الجنوب، الأول يربط بين بلدة كريات جات ومدينة الخليل، والثاني يربط بين مدينتي الخليل وبئر السبع.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 28/2/2012.
25/3/2012

نشرت وسائل الإعلام الإسرائيلية، ثلاثة تقارير تتعلق بالاستيطان غداة القرار الذي اتخذه مجلس حقوق الإنسان في الأمم المتحدة القاضي بتشكيل لجنة دولية للتحقيق في تداعيات استمرار إسرائيل في بناء المستوطنات على الحقوق الفلسطينية، أحد هذه التقارير يؤكد دعم بلدية القدس للاستيطان في القدس العربية مقابل إهمال الأحياء الفلسطينية ومنع الفلسطينيين المقدسيين من البناء وملاحقتهم بالضرائب التي يذهب غالبيتها لتطوير وتوسيع الاستيطان في القدس، فيما يتحدث تقرير آخر عن مصادقة "الإدارة المدنية" الإسرائيلية على مخطط لإقامة 56 وحدة سكنية استيطانية جديدة في مستوطنة "معالي ادوميم"، وتقرير ثالث يتحدث عن قرب البدء بإقامة 40 وحدة استيطانية جديدة على تلة قريبة من مخيم الدهيشة قرب بيت لحم. ويأتي ذلك كله بعد أن أقرت اللجنة المالية في الكنيست الأسبوع الماضي تحويل 75 مليون شيكل لدعم الاستيطان في مختلف أنحاء الضفة الغربية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
26/3/2012

قدّم سكان بعض القرى العربية غير المعترف بها في النقب، وجمعية "بمكوم" التي تعنى بالعلاقة بين حقوق الإنسان وأنظمة التخطيط، احتجاجاً على خطة لنقل مدينة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية إلى النقب، معتبرين ذلك تشريعاً من جهاز التخطيط باقتلاع وتشريد نحو 2000 مواطن بدوي من تلك المنطقة، بالإضافة إلى سرقة أراضيهم وهدم عشرات البيوت.

من جهة أخرى، هدمت السلطات الإسرائيلية، مساكن تعود لمزارعين ورعاة في منطقة الحمة بالأغوار الشمالية محاولة تفريغها من سكانها لصالح مشاريع استيطانية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
31/3/2012

ذكرت صحيفة "هآرتس"، أن الإدارة المدنية التابعة لوزارة الدفاع الإسرائيلية خصصت 10% من أراضي الضفة الغربية لعمليات التوسع الاستيطاني.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
4/4/2012

بدأ عدد من أعضاء الكنيست اليمينيين دفع مبادرة لدى الحكومة الإسرائيلية تهدف إلى نقل المسؤولية عن الإدارة المدنية الإسرائيلية في منطقة يهودا والسامرة [الضفة الغربية] من يد وزارة الدفاع إلى يد وزارة شؤون الجبهة الداخلية.

وجاء ذلك رداً على إقدام الجيش الإسرائيلي اليوم على تنفيذ عملية إخلاء مجموعة المستوطنين من البيت الفلسطيني الذي احتلته في مدينة الخليل، والتي يعتقد اليمين أن وزير الدفاع إيهود باراك يقف شخصياً وراء تنفيذها.

وقال عضو الكنيست داني دانون [ليكود] إن باراك يستغل الإدارة المدنية لمصلحة نزواته السياسية، الأمر الذي يتسبب بتصعيد حالة العداء والتوتر بين المستوطنين وهذه الإدارة طوال الوقت. وأضاف أن نقل المسؤولية عن هذه الإدارة من يد وزارة الدفاع إلى يد وزارة شؤون الجبهة الداخلية من شأنه أن يجعل وظيفة الإدارة المدنية محصوراً في الدفاع عن المستوطنين اليهود في وجه "الإرهاب" الفلسطيني، لا في الدفاع عن الفلسطينيين وأملاكهم.

وأضاف دانون أن وزير الدفاع يلحق أضراراً فادحة بالاستيطان اليهودي في المناطق [المحتلة]، وأن إحدى وسائله لتحقيق ذلك هي جعل الإدارة المدنية بمثابة ذراع لعرقلة الاستيطان والدفاع عن الفلسطينيين.

تجدر الإشارة إلى أن عضو الكنيست السابق متان فيلنائي من حزب عتسماؤوت [استقلال] برئاسة باراك هو الذي يتولى حالياً منصب وزير شؤون الجبهة الداخلية، لكن نظراً إلى تعيينه سفيراً إسرائيلياً مقبلاً في الصين من المتوقع أن يحل محله الوزير يوسي بيلد من حزب الليكود، وعلى ما يبدو فإن اليمين يعتقد أن هذا الأخير سيكون مريحاً له أكثر من باراك في حال تسليمه المسؤولية عن الإدارة المدنية.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 5/4/2012.
4/4/2012

قال رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو إنه يهتدي بمبدأ تعزيز المستوطنات اليهودية في يهودا والسامرة [الضفة الغربية].

جاء ذلك في بيان خاص صادر عن ديوانه في القدس في إثر الاجتماع الخاص الذي عقدته الحكومة الإسرائيلية اليوم  وتداولت فيه بشأن السبل الكفيلة بكبح ارتفاع أسعار الوقود.

وأوضح رئيس الحكومة في هذا البيان ما يلي: "لقد أوعزت بتسوية مكانة ثلاث مستوطنات هي بروخيم ورحيليم [بالقرب من نابلس] وسنسنه [جنوبي جبل الخليل]، وطلبت من المستشار القانوني للحكومة أن يراعي عدم إخلاء موقع غفعات هأولبانا في مستوطنة بيت إيل [شمالي رام الله]. هذا هو المبدأ الذي يوجهني، وهو الذي بوحي منه نقوم بتعزيز الاستيطان اليهودي في يهودا والسامرة، وكذلك في الخليل مدينة الآباء والأجداد. غير أنه يوجد مبدأ واحد نحرص عليه وهو اتخاذ جميع هذه الإجراءات من خلال التزام القانون، وسنستمر في اتباع هذا النهج."

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 5/4/2012.
24/4/2012

قال المراقب الدائم لفلسطين لدى الأمم المتحدة في نيويورك، السفير رياض منصور، إنه يجب اتخاذ تدابير عملية لإجبار إسرائيل على وقف نشاطاتها الاستيطانية غير القانونية، وسائر سياساتها وممارساتها غير القانونية في الأرض الفلسطينية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية، والبدء بالتحرك نحو وضع حد للاحتلال الإسرائيلي لأكثر من 45 عاماً.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.

Pages