ملف الإستيطان

7/10/2009

تعقد ظهر اليوم (الأربعاء) مراسيم احتفال بوضع حجر الأساس لحي سكني يهودي جديد في قرية جبل المكبر في القدس الشرقية. وتهدف هذه المراسيم إلى تدشين بناء المرحلة الثانية من حي "نوف تسِيون" السكني. وتضم المرحلة الأولى التي تمت قبل بضعة أعوام 91 وحدة سكنية، ويجري في هذه الأيام استكمال توطين الحي السكني بعائلات تنتمي إلى حركات دينية  قومية. أما المرحلة الثانية التي حصلت على تراخيص البناء اللازمة فستضم 105 وحدات سكنية، وستبدأ أعمال البناء فيها، على حد قول أصحاب المشروع، خلال فترة قريبة جداً. و في حيازة أصحاب المشروع خطة مقرَّة لبناء 150 وحدة سكنية إضافية في المرحلة الثالثة. وفي حال بنائها سيصبح حي "نوف تسِيون" أكبر مستوطنة يهودية تقع داخل حي عربي في القدس الشرقي. وكان تم خلال الأشهر القليلة الفائتة، البدء بتوطين حي "نوف تسِيون" السكني بمواطنين إسرائيليين ويهود أميركيين، وهو يقع بالقرب من فندق شيبارد الذي يشكل بؤرة خلاف في هذه الأيام.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 7/10/2009.
8/10/2009

سلّمت السلطات الإسرائيلية، ممثلة بالمسؤول عن أملاك الغائبين وأملاك الدولة بواسطة البريد المسجل، عدداً من المواطنين الفلسطينيين في قرية عناتا شمال شرق القدس قرارات عسكرية بمصادرة آلاف الدونمات من أراضيهم الواقعة قرب الخان الأحمر و"استملاكها" لصالح الجيش الإسرائيلي لأغراض "المصالح العامة"، كما جاء في القرار.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
16/10/2009

مجلس حقوق الإنسان يصدر القرار رقم ‏د‏إ‏-12‏/1 (الدورة الاستثنائية الثانية عشرة) يدين فيه الانتهاكات الإسرائيلية لحقوق الإنسان في القدس الشرقية المحتلة، وبخاصة إنشاء وتوسيع المستوطنات، ومصادرة الأراضي والممتلكات، وهدم المنازل والممتلكات الخاصة، ومواصلة بناء جدار الفصل، وتغيير الطابع الديموغرافي والجغرافي للقدس الشرقية. كما يطالب إسرائيل بأن تحترم الحقوق الدينية والثقافية في الأرض الفلسطينية المحتلة، حسبما ينص عليه الصكوك الدولية الأساسية لحقوق الإنسان.

المصدر: قرارات الأمم المتحدة بشأن فلسطين والصراع العربي – الإسرائيلي. المجلد السابع: 2005-2011 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 2015).
17/10/2009

صادقت اللجنة اللوائية للتخطيط والبناء في القدس اليوم على إنشاء 900 وحدة سكنية في حي جيلو في القدس، وذلك رغم معارضة الأميركيين توسيع هذا الحي الذي يقع ما وراء الخط الأخضر. وستؤدي هذه الخطة إلى توسيع حي جيلو في اتجاه قرية المالحة [الفلسطينية] بشكل ملحوظ، وستكون ال 900 وحدة سكنية المخطط لبنائها منازل فسيحة تتألف من 4 - 5 غرف بهدف جذب سكان أثرياء نسبياً إلى الحي. وكان المبادر إلى وضع هذه الخطة هو رئيس مديرية أراضي إسرائيل، وتم إقرارها كجزء من الخطة الهيكلية لمدينة القدس، وقد صادقت اللجنة اللوائية عليها أمس، وبشكل نهائي. وتشكل الخطة مرحلة أولى في التوسيع المخطط له للحي، فهناك خطط أخرى قيد الإقرار وتتعلق ببناء نحو 4000 وحدة سكنية إضافية في حي جيلو والمناطق المجاورة له.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 18/10/2009.
18/10/2009

أقامت حركة "الليكود العالمي" اليوم، مراسم احتفال بوضع حجر الأساس لتوسيع حي "نوف تسيون"، المستوطنة اليهودية الواقعة في قلب جبل المكبر في القدس الشرقية. وسيكون الحي الجديد عبارة عن توسعة للحي القائم حالياً الذي يحتوي على 90 وحدة سكنية، والذي يتوقع بناء 105 وحدات سكنية إضافية فيه.

واشترك في المراسم أعضاء وفد من اليهود الأميركيين المهتمين بشراء منازل [في القدس]. وترأس الوفد الأميركي عضو مجلس نواب ولاية نيويورك دوف هيكيند، الذي يعتبر من المؤيدين المتحمسين للمستوطنين.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 19/10/2009.
28/10/2009

الرئيس الفلسطيني محمود عباس يلقي خطاباً أمام ملتقى القدس الدولي يدعو فيه الى الوقف الكلي للإستيطان الإسرائيلي في القدس.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا.
18/11/2009

في موازاة مصادقة السلطات الإسرائيلية على مخطط لبناء 900 وحدة سكنية في مستوطنة "غيلو" في القدس الشرقية رفضت هذه السلطات خطة لبناء 200 وحدة سكنية في ضاحية صور باهر في القدس الشرقية وواصلت عمليات هدم البيوت العربية في المدينة.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
23/11/2009

سلّمت السلطات الإسرائيلية أوامر قضائية بإخلاء 25 شقة سكنية في منطقة سميراميس - خلف الجدار - شمال القدس بحجة ملكية الأراضي المقامة عليها للمستوطنين اليهود.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
1/12/2009

مركز المعلومات الإسرائيلي لحقوق الإنسان في الأراضي المحتلة "بتسليم" ينشر تقريراً مشتركاً مع مؤسسة "بمكوم" بعنوان "تاريخ من الضم معروف مسبقاً : نوايا حكومة إسرائيل من إقامة معاليه أدوميم، خطة ربطها بمدينة القدس والمس بالفلسطينيين". ويشير التقرير إلى أن الحكومات الإسرائيلية اتخذت في السنوات الأخيرة الكثير من الخطوات الهادفة إلى تقوية الصلة بين "معاليه أدوميم" وبين مدينة القدس من حيث الأداء والتواصل الجغرافي. في هذا الإطار، صادقت السلطات المسؤولة عن التنظيم والبناء على خرائط هيكلية لبناء الأحياء السكنية في منطقة E1، الموجودة في منطقة نفوذ "معاليه أدوميم" وتطل على حدود بلدية القدس.

والتقرير المشترك - وهو ثمرة تعاون بين جمعية بمكوم وبين منظمة بتسيلم - يفحص هذه الإجراءات من وجهة نظر تنظيمية - جغرافية، بمنظار تاريخي وعلى ضوء مستندات من أرشيف الدولة، التي فتحت مؤخراً أمام الجمهور ويتم الكشف عنها لأول مرة.

المصدر: مركز المعلومات الإسرائيلي لحقوق الإنسان في الأراضي المحتلة، بتسيلم.
10/12/2009

الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر القرار رقم 64‏/93 تعرب فيه عن قلقها إزاء مواصلة إسرائيل أنشطة الاستيطان في الأرض الفلسطينية المحتلة، من بناء وتوسيع المستوطنات في القدس الشرقية المحتلة وحولها، بما في ذلك ما تسميه الخطط الرامية إلى الربط بين مستوطناتها غير الشرعية حول القدس الشرقية وزيادة عزلتها، ومواصلة هدم بيوت الفلسطينيين وطرد الأُسر الفلسطينية من المدينة وتكثيف الأنشطة الاستيطانية في غور الأردن، منتهكة بذلك القانون الإنساني الدولي. فتؤكد أن المستوطنات الإسرائيلية في الأرض الفلسطينية وفي الجولان السوري المحتل، غير قانونية وتشكل عقبة أمام السلام والتنمية الاقتصادية والاجتماعية.

المصدر: قرارات الأمم المتحدة بشأن فلسطين والصراع العربي – الإسرائيلي. المجلد السابع: 2005-2011 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 2015).
13/12/2009

أكدت مصادر إسرائيلية أن ثمة 200 أمر قضائي بهدم لمنازل فلسطينية في القدس لم تنفّذ بعد وأن عدة جهات تضغط في اتجاه تطبيقها وإخراجها إلى حيز التنفيذ.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
17/12/2009

اقترح رئيس الحكومة السابق إيهود أولمرت تسليم الفلسطينيين الحقول التابعة للمستوطنات اليهودية التي تقع بمحاذاة قطاع غزة، وجزءاً كبيراً من المحمية الطبيعية في صحراء يهودا، في مقابل ضم الكتل الاستيطانية التي تقع في الضفة الغربية إلى إسرائيل. وبحسب "خريطة أولمرت"، ستمر الحدود المستقبلية بين إسرائيل وغزة في جوار مستوطنات مثل باري، وكيسوفيم، ونير عوز، التي ستسلم حقولها إلى الدولة الفلسطينية. واقترح أولمرت أيضاً تسليم فلسطين المستقبلية مناطق تقع في غور بيسان، بالقرب من مستوطنة طيرت تسفي، وفي جبال القدس، بالقرب من نَتاف، وفي منطقتي لخيش وبلدة ياطير، أي ما يصل مجموعه إلى 327,1 كم مربع من الجانب الإسرائيلي للخط الأخضر.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 17/12/2009.
27/12/2009

أكدت مصادر سياسية إسرائيلية رفيعة المستوى لصحيفة "يديعوت أحرونوت" اليوم أن إسرائيل أخطرت الولايات المتحدة مسبقاً بنيتها بناء 692 منزلاً وراء الخط الأخضر، في مدينة القدس. ومع ذلك، ليس من المؤكد أن يمنع هذا الإخطار حدوث مواجهة في الساحة الدولية مع كل من الولايات المتحدة والفلسطينيين والاتحاد الأوروبي.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 28/12/2009.
28/12/2009

أعلنت وزارة الإسكان الإسرائيلية عن استدراج عروض لبناء مئات الوحدات السكنية في مستوطنات يهودية في القدس الشرقية، بحسب ما ذكرته القناة العاشرة في التلفزيون الإسرائيلي. وبحسب المصدر فإن هذه العروض تشمل 692 وحدة سكنية من المقرّر بناؤها خصوصاً في مستوطنات "نفيه يعقوف" و"بسغات زئيف" و"هار حوما"، وهي من بين عشر مستوطنات يهودية بُنيت في القدس الشرقية التي احتلتها إسرائيل في حزيران (يونيو) 1967 وضمتها إليها، دون أن يعترف المجتمع الدولي بهذا الضم.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
4/1/2010

صادقت لجنة التخطيط والبناء في القدس اليوم (الاثنين) على بناء أربعة مبان سكنية جديدة في الجزء الشرقي من المدينة، على الرغم من النداءات الدولية لوقف نشاط البناء في تلك المنطقة المكتظة بالسكان الفلسطينيين.

وستقام المباني المخصصة لإيواء 24 أسرة بجوار مدرسة بيت أوروت الدينية في المنطقة التي يوجد خلاف بشأنها شرقي أسوار البلدة القديمة.

ويتم مشروع البناء بمبادرة من المليونير اليهودي الأميركي إرفينغ موسكوفيتش الذي يملك أيضاً فندق شبرد في القدس الشرقية. وكان هذا الفندق تصدر عناوين الصحف في العام الماضي عندما حصل موسكوفيتش على تراخيص لبناء 20 شقة لليهود هناك، الأمر الذي أثار احتجاجات غاضبة من جانب الحكومة الأميركية.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 5/1/2010.
6/1/2010

أفادت الإذاعة الإسرائيلية وإذاعة الجيش الإسرائيلي اليوم أن اللجنة اللوائية للتخطيط والبناء في القدس صادقت على خطة لبناء حي يهودي في حي شعفاط في القدس الشرقية. وفي إطار البناء الجديد، تمت المصادقة على إقامة ثلاثة مبان تتألف من خمس طبقات على مساحة 5000 متر داخل الحي [العربي].

وقال أحد ناشطي اليمين في مقابلة مع إذاعة الجيش الإسرائيلي إن الشخص الذي يقف وراء هذا المشروع هو المليونير اليهودي الأميركي إروين موسكوفيتش.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 7/1/2010.
11/1/2010

يعتزم رئيس بلدية القدس نير بركات المضي قدماً في خطة هدم المباني العربية غير القانونية في القدس الشرقية، بعد أن جعل إخلاء مبنى "بيت يوناتان" المتنازع عليه [والمكون من سبع طبقات] مرهوناً بهذا الأمر.

وقالت مصادر في بلدية القدس إن بركات يحاول ممارسة الضغط على كل من له علاقة بهذه القضية، من أجل كسب التأييد لخطة هدم المنازل العربية في القدس الشرقية. وأضافت المصادر أن المسؤولين في البلدية سيبدأون توزيع أوامر هدم المنازل العربية في الأيام القريبة المقبلة، تماماً مع تعليق أمر الإخلاء على جدران "بيت يوناتان".

وكانت المحكمة اللوائية في القدس أصدرت أمراً بإخلاء "بيت يوناتان"، الذي يضم عائلات يهودية ويقع في حي سلوان الذي تقطنه أغلبية عربية في قلب القدس الشرقية، والذي شيد من دون رخصة بناء، لكن قرار المحكمة لم يطبق حتى الآن.

وفي هذه الأثناء، يواصل وزير الداخلية إيلي يشاي محاولاته الحصول على رخصة بناء بأثر رجعي [لإضفاء صفة قانونية على "بيت يوناتان" والحؤول دون إخلاء مستوطنيه اليهود].

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 11/2/2010.
13/1/2010

كشف مركز معلومات وادي حلوة في بلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى عن مخطط لبلدية الاحتلال في القدس لإقامة مشروع "11555" الهادف إلى مصادرة 70٪ من أراضي وادي حلوة لصالح هذا المشروع ووضعه تحت هيمنة البلدية واللجنة اللوائية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
30/1/2010

اقتحمت مجموعة من المستوطنين منزل مواطنة في عقبة السرايا في البلدة القديمة من القدس وقامت بتغيير أقفال ومفاتيح الطابق العلوي من المبنى بدعوى صدور قرار عن محكمة الصلح الإسرائيلية يقضي بالسماح للمستوطنين بالدخول إلى المنزل.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
10/2/2010

حذّرت مؤسسة الأقصى للوقف والتراث من أخطار تسويق ما سمّته مشروع إستيطاني تهويدي يحمل إسم "معاليه زيتيم" تحت عنوان "متّع نظرك بمشاهدة جبل الهيكل".

ويقام المشروع في قلب حي رأس العامود بالقدس جنوب شرق المسجد الأقصى، حيث تحاول شركات وجهات يهودية تسويق المشروع بتشجيع اليهود على شراء شقق سكنية بدعوى أنها مطلة وقريبة على المسجد الأقصى وأن الأمر يسرّع بناء الهيكل المزعوم.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
21/2/2010

وافقت اللجنة اللوائية للتنظيم والبناء في بلدية القدس، على طرح مخطط استيطاني جديد لبناء 549 وحدة سكنية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
26/2/2010

صادقت لجنة التخطيط والبناء الإسرائيلية في منطقة القدس على مخطط لبناء 600 وحدة سكنية جديدة ومبانٍ لمؤسسات عامة وشق شوارع في شمال القدس.

وذكرت صحيفة "هآرتس" أن المخطط الذي تمت المصادقة عليه سيقام بين قرية حزمة الفلسطينية ومستوطنة "بسغات زئيف" وأن الحي الجديد سيربط من الناحية الفعلية بين مستوطنتي "بسغات زئيف" و"نفيه يعقوف".

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
1/3/2010

صادقت اللجنة اللوائية للتخطيط والبناء في القدس على خطة لإقامة حي سكني جديد يتألف من 600 وحدة سكنية في شمال القدس، بالقرب من مستوطنة بسغات زئيف. وسيقام الحي الجديد على أراضٍ تقع ما وراء الخط الأخضر بين قرية حزمة الفلسطينية ومستوطنة بسغات زئيف، وسيوجد اتصالاً جغرافياً من البناء بين بسغات زئيف ومستوطنة نفيه يعقوف. وبالإضافة إلى ال 600 وحدة سكنية، سيصار إلى إقامة مبانٍ عامة، وشق طرق، وتطوير مناطق للاستخدام العام.

وقبل ثلاثة أشهر، أثارت خطة بناء واسعة أقرتها اللجنة اللوائية لإقامة وحدات سكنية بالقرب من حي جيلو تذمراً كبيراً من جانب الولايات المتحدة. وعلى الرغم من الاحتجاج الأميركي، فإن مؤسسات التخطيط تواصل دعم خطط بناء من هذا النوع.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 1/3/2010.
2/3/2010

تناقش اللجنة الوزارية للشؤون التشريعية ستناقش اليوم (الثلاثاء)، مشروع قانون بادر رئيس حزب الاتحاد الوطني عضو الكنيست يعقوب كاتس إلى طرحه أمام الكنيست، ويهدف إلى تطبيق السيادة الإسرائيلية على مستوطنات يهودا والسامرة [الضفة الغربية].

وكان مشروع القانون قُدم إلى الكنيست السابع عشر [الكنيست السابق] من جانب عضو الكنيست بني ألون، ووقّعه أيضاً بنيامين نتنياهو الذي كان يومها زعيماً للمعارضة. وبالإضافة إلى نتنياهو، وقّع مشروع القانون كل من: ميخائيل إيتان؛ غلعاد أردان؛ يسرائيل كاتس؛ ليمور ليفنات؛ غدعون ساعر؛ يوفال شتاينيتس؛ سيلفان شالوم؛ يولي إيدلشتاين؛ سوفا لانْدفِر؛ ستاس مِسِجنيكوف؛ يعقوب مرغي؛ مئير بوروش؛ ويشغل [معظم] هؤلاء مناصب وزراء أو نواب وزراء في الحكومة الحالية، كما وقّعه رئيس الكنيست رؤوفين ريفلين.

وأضاف عضو الكنيست كاتس: "بعد أن قمنا بتحرير أجزاء من بلدنا، تم تطبيق القانون الإسرائيلي على المجال الذي يعيش فيه 300 ألف يهودي ممن يقيمون في أحياء القدس التي تم تحريرها في حرب الأيام الستة [حرب حزيران/يونيو 1967 ]، و20 ألف نسمة ممن يقيمون في هضبة الجولان، فقد آن الأوان الآن لتبنّي مشروع القانون الذي أيده قبل نحو عام زعماء الليكود كلهم  الذين يشغلون مناصب وزارية اليوم  والذي يهدف إلى تطبيق القانون الإسرائيلي على ال 350 ألف يهودي الذين يعيشون في يهودا والسامرة".

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 2/3/2010.
3/3/2010

كشف مدير عام المتابعة الميدانية في وحدة شؤون الجدار والاستيطان محمد نزال عن وجود مخطط جديد تعدّه السلطات الإسرائيلية يستهدف بناء 30 ألف وحدة سكنية للمتدينين اليهود في المنطقة الصناعية عطروت / قلنديا بعد أن يتم تجريفها وإخلاؤها.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
3/3/2010

قبيل إعلان رئيس بلدية القدس نير بركات خطته الكاملة بشأن حي البستان في قرية سلوان التي تقع في القدس الشرقية، طلب منه رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو تخصيص مزيد من الوقت من أجل محاولة التوصل إلى تفاهم مع سكان القرية بشأن هدم المنازل. واستجاب بركات لطلب رئيس الحكومة.

ووفقاً لخطة بركات، سيتم هدم نحو عشرين منزلاً تقع في الجهة الغربية من حي سلوان من أجل بناء حديقة أثرية في موقعها. وفي مقابل ذلك سيحصل أصحابها على رخص لإقامة أبنية جديدة في الجهة الشرقية من الحي.

ويوجد في حي سلوان نحو 88 منزلاً تم بناؤها من دون رخص بناء، وتشكل محور جدل يتسم بالحساسية الشديدة في القدس، وبطبيعة الحال أصبح لهذا الجدل طابع سياسي.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 3/3/2010.
9/3/2010

نائب الرئيس الاميركي، جو بايدن، يشجب في بيان قرار حكومة اسرائيل حول بناء وحدات سكنية جديدة في القدس الشرقية.

المصدر: وزارة الخارجية الأميركية.
9/3/2010

في استقبال بارد لنائب رئيس الولايات المتحدة جو بايدن، صادقت اللجنة اللوائية للتخطيط والبناء في وزارة الداخلية اليوم (الثلاثاء) على خطة ضخمة للبناء المخصص للمتدينين الحريديم في شمال القدس، ما وراء الخط الأخضر. فقد أقرت اللجنة بناء 1600 وحدة سكنية جديدة في حي رامات شلومو التابع للمتدينين الحريديم، والذي يقع بين حي راموت وشعفاط في القدس الشرقية. وخلافاً لخطط البناء السابقة التي كان يتم إقرارها من دون ضجة، أرسلت اللجنة اللوائية بياناً إلى الصحافة بشأن توسيع المستوطنة، وذلك على الرغم من حساسية التوقيت الذي تزامن مع وصول جو بايدن إلى إسرائيل. وتقضي الخطة بتوسيع حي رامات شلومو في اتجاه الجنوب والشرق، وتحسين الطريق القائم المؤدي إلى المستوطنة، وبناء طريق آخر يؤدي إليها من جهة الغرب. وتبلغ مساحة الأراضي التي تشملها الخطة نحو 580 دونماً.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 10/3/2010.
11/3/2010

قال مسؤولون عن شؤوون التخطيط [البلدي] لصحيفة "هآرتس" إن هناك خططاً لبناء نحو 50,000 وحدة سكنية جديدة في أحياء القدس وراء الخط الأخضر، وإن هذه الخطط تمر الآن بمراحل متعددة من الإعداد والإقرار. وأضاف هؤلاء أن من المتوقع أن تركز خطط البناء المتعلقة بالقدس، على مدى السنوات القليلة المقبلة، بل وحتى العقود المقبلة، على القدس الشرقية.

ومن المزمع بناء معظم الوحدات السكنية في إطار عشرات من خطط البناء المخصصة لكل حي من الأحياء الإسرائيلية الواقعة وراء الخط الأخضر، في حين سيتم بناء عدد قليل منها كمشاريع لليهود داخل الأحياء الفلسطينية. وهناك نحو 20,000 وحدة سكنية تمر الآن بقنوات التخطيط والإقرار الرسمية، في الوقت الذي يجري تنفيذ الخطط المتقدمة منها فعلاً، وهناك 30,000 وحدة سكنية أخرى لم تقدم إلى لجان التخطيط بعد.

وتشمل أعمال البناء المخطط لها خطة بناء 1600 وحدة سكنية في حي رامات شلومو التي أعلنتها وزارة الداخلية الثلاثاء الفائت في أثناء زيارة نائب الرئيس الأميركي جو بايدن لإسرائيل، والتي دانها بايدن بصورة علنية.

ويتبين من بيانات جمعتها جمعية "عير عميم" [جمعية إسرائيلية تسعى لتعزيز العلاقات بين الفلسطينيين والإسرائيليين في القدس] أن خطط البناء الكبرى الموجودة الآن في مراحل متقدمة من الإقرار تتعلق بأحياء جيلو (نحو 3000 وحدة سكنية)، وهار حوما (نحو 1500)، وبسغات زئيف 1500)، وغفعات هَمَطوس (3500)، وراموت (1200)، وقصر المندوب (600)، ونفيه يعقوف (450). وهناك عدد من الخطط المستقبلية الواسعة النطاق غير المدرجة في جدول الأعمال الآن، كخطة إقامة حي غفعات ياعيل في جنوب القدس، الذي من المزمع أن يشمل 13 ألف وحدة سكنية.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 11/3/2010.
12/3/2010

وزيرة الخارجية الأميركية، هيلاري كلينتون، تعتبر في حديث متلفز من شبكة إن بي سي الإخبارية، أن إعلان إسرائيل عزمها بناء وحدات سكنية في القدس الشرقية إهانة لنائب الرئيس جو بايدن وللولايات المتحدة الاميركية.

المصدر: وزارة الخارجية الأميركية.
12/3/2010

اللجنة الرباعية للسلام في الشرق الأوسط تشجب في بيان قرار إسرائيل التعجيل في دفع خطط بناء وحدات سكنية جديدة في القدس الشرقية.

المصدر: وزارة الخارجية الأميركية.
17/3/2010

اجتمعت وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي كاثرين أشتون بنظيرها الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان في القدس اليوم. وفي مؤتمر صحافي عقد بعد الاجتماع تطرق ليبرمان إلى الخلاف الذي نشب مع الأميركيين بسبب البناء في القدس الشرقية، وقال: "إن توقيت قرار المصادقة على خطة البناء لم يكن صحيحاً، وليس لدينا مشكلة في الاعتراف بالخطأ عندما نخطىء، لكن سنحت هنا فرصة للانقضاض على إسرائيل ومطالبتها بأمور غير معقولة".

وأضاف: "ليس من المعقول منع اليهود من البناء في القدس الشرقية. إن القدس عاصمة إسرائيل ويجب أن تكون مفتوحة أمام الجميع، مسلمين ومسيحيين ويهوداً، وأن يتمكن الجميع من شراء [المنازل] حيثما يشاؤون".

وقالت أشتون إن الطريق الوحيد للوصول إلى السلام هو المفاوضات الجادة، وأعربت عن أملها بأن تبدأ المحادثات غير المباشرة بين إسرائيل والفلسطينيين وأن تؤدي إلى محادثات مباشرة تفضي إلى حل النزاع.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 18/3/2010.
18/3/2010

أجرى رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو اليوم (الخميس) اتصالاً هاتفياً بوزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون، نقل إليها فيه رد إسرائيل على مطالب الإدارة الأميركية، الذي وافق عليه بالإجماع طاقم الوزراء السبعة. ولم يتضمن الرد تعهدات بوقف أو كبح البناء في القدس الشرقية، ولا موافقة إسرائيلية على إلغاء خطط البناء في رمات شلومو. وقد عرض رئيس الحكومة على وزيرة الخارجية كلينتون، سلسلة تفصيلية لإجراءات كان طاقم الوزراء السبعة قد وافق عليها بالإجماع بينها:

أ  إعلان نتنياهو أن ليس لديه الصلاحيات القانونية لإلغاء خطط البناء في رمات شلومو، مع تعهّده، من جهة أخرى، أمام الإدارة الأميركية، بألا يبدأ تنفيذ خطط البناء هذه خلال الأعوام الثلاثة المقبلة.

ب  تتعهد إسرائيل أمام الإدارة الأميركية بألا تنشر في وسائل الإعلام القرارات الجديدة للبناء في القدس الشرقية. ويقول ديل إن النتيجة لن تكون تجميداً للبناء، وإنما سياسة "لا تسألونا، ولن نخبركم".

ج  إن إسرائيل والولايات المتحدة أوشكتا على الاتفاق على طريقة البدء بالمفاوضات غير المباشرة مع السلطة الفلسطينية.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 19/3/2010.
21/3/2010

قال رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو في مستهل جلسة الحكومة إن "البناء في القدس هو كالبناء في تل أبيب، وقد أوضحنا ذلك للإدارة الأميركية". وأكد نتنياهو أن الحكومة برئاسته قالت أيضاً للإدارة الأميركية إنه "سيكون في إمكان كل طرف طرح أي قضية يرغب، لكنه في طرحها خلال المحادثات [غير المباشرة] التي ستجرى عن قرب سيكون من الضروري إجراء محادثات جادة ومباشرة من أجل التوصل إلى اتفاقات".

وذكر نتنياهو أن سياسة الحكومات الإسرائيلية كلها فيما يتعلق بالبناء في القدس، كانت مماثلة، وأن سياسته لم تتغير. كما ذكر أن الرد الإسرائيلي سُلم إلى الولايات المتحدة خطياً، تفادياً لسوء فهم السياسة الإسرائيلية..

وقد رفض نتنياهو إلغاء مشروع البناء في حي رمات شلومو أو تجميد البناء في القدس الشرقية بصورة تامة، لكنه تعهد بإنشاء جهاز في ديوانه لمراقبة البناء بصورة دقيقة.

ومع أن الحكومة الإسرائيلية لن تلغي خطة البناء في حي رمات شلومو في القدس الشرقية، كما طلبت الإدارة الأميركية، إلاّ إن الخطة ستجمَّد على الأقل حتى انتهاء فترة تجميد البناء في المناطق المحتلة. وأكدت أوساط مكتب وزير الداخلية أمس أن عملية المصادقة على الخطة لن تنتهي قبل أيلول / سبتمبر المقبل.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 22/3/2010.
21/3/2010

رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، يدلي ببيان في مستهل اجتماع مجلس الوزراء يعتبر فيه البناء في القدس تماماً مثل البناء في تل أبيب.

المصدر: وزارة الخارجية الأميركية.
21/3/2010

ذكرت صحيفة "هآرتس" أن قائد المنطقة الوسطى في الجيش الإسرائيلي وقّع أمراً ينص على وضع اليد على 15 دونماً من أراضي قرية بيتونيا إضافة إلى 35 دونماً سبق أن تمت مصادرتها من فلسطينيين لغرض توسيع الطريق رقم 443 الواصل بين مدينة القدس ومستوطنة "موديعين".

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
23/3/2010

أنذرت السلطات الإسرائيلية ثماني عائلات بهدم منازلها الواقعة في منطقة رأس خميس في مخيم شعفاط شرقي مدينة القدس.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
24/3/2010

علمت صحيفة "هآرتس" أنه تم قبل نحو ثلاثة أسابيع إعادة فتح ملف متعلق بإحدى خطط البناء التي يوجد خلاف كبير بشأنها، والتي من المتوقع، في حال إقرارها، أن تثير غضباً كبيراً لدى الفلسطينيين والمجتمع الدولي.

ويتعلق الأمر بخطة كبرى لبناء 200 وحدة سكنية على مساحة 45 دونماً في قلب حي الشيخ جراح في القدس الشرقية، وسيتطلب تنفيذ الخطة هدم 28 منزلاً يقيم فيها مئات من الفلسطينيين منذ سنة 1948 . وإذا ما نُفذت الخطة فإنها ستحول حي الشيخ جراح إلى واحدة من أكبر المستوطنات اليهودية في قلب أحياء القدس الشرقية الفلسطينية. وقد نجح المستوطنون حتى الآن في إجلاء ثلاث عائلات من حي الشيخ جراح، الأمر الذي فجر صراعاً أشعل القدس الشرقية منذ نحو نصف عام.

وعلى صعيد آخر، كشف بحث جديد أجراه "مركز ماكرو للسياسات الاقتصادية"، ولأول مرة، الحجم الدقيق للبناء اليهودي في مستوطنات الضفة الغربية حتى الآن. ويعادل هذا الحجم 12 مليون متر من المنازل، والمؤسسات، والطرق، والمصانع، وتقدر قيمته بنحو 17,5 مليار دولار.

وقد بدأ المركز، منذ سنة 2008 ، مشروع مسح لحجم الاستيطان اليهودي في الضفة الغربية، وسيعرض نتائج البحث الذي يستند إلى صور أقمار صناعية للمستوطنات في مؤتمر سيعقد اليوم.

ويتبين من نتائج البحث أنه يوجد اليوم في مستوطنات الضفة 32,711 وحدة سكنية (شققاً) تبلغ مساحتها 3,271,100 متراً، بالإضافة إلى 22,997 منزلاً خاصاً تبلغ مساحتها 5,744,150 متر. ومن أجل خدمة سكان الضفة [اليهود]، هناك اليوم 868 مؤسسة عامة؛ 271 كنيس؛ 96 بركة؛ 321 منشأة رياضية؛ 344 حديقة أطفال؛ 211 مدرسة؛ 68 مدرسة دينية؛ 21 مكتبة. كما يوجد في المستوطنات 21 محطة وقود، و 187 مركز تسوق، و 717 مبنى صناعياً، و 15 قاعة مناسبات. وتمتد الطرق على مساحة 1,21,722 متراً [كذا في الأصل. المحرر].

وكان أحد أهداف البحث حساب التكلفة الاقتصادية للبناء. ووفقاً لمحرر البحث د. روبي نتانزون، فإن قيمة المنازل الخاصة تعادل 9 مليارات دولار، والشقق 4,5 مليارات دولار، والطرق 1,7 مليار دولار، والمؤسسات العامة والكنس والبرك نحو نصف مليار دولار.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 24/3/2010.
27/3/2010

دانت وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي كاثرين أشتون اليوم قرار إسرائيل المصادقة على بناء 1600 وحدة سكنية جديدة في حي رمات شلومو في القدس الشرقية. وجاء في بيان صدر عن الاتحاد أن "على إسرائيل التراجع عن قرارها" وأن الاتحاد يدعو السلطات الإسرائيلية إلى الوفاء بتعهداتها في عملية السلام والامتناع من القرارت الأحادية الجانب والنشاطات التي من شأنها تهديد الوضع النهائي.

وهاجم نائب الرئيس الأميركي جو بايدن القرار الإسرائيلي وقال إنه "خطوة تقوض أمل الفلسطينيين بالسلام". وأكد بايدن خلال لقاء مع كبار المسؤولين في السلطة الفلسطينية أنه "على الطرفين أن يلتزما تغيير الأجواء وتأييد المحادثات، بدلاً من تقويضها".

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 11/3/2010.
28/3/2010

الرئيس الفلسطيني محمود عباس يدلي بتصريح صحافي عقب انتهاء قمة سرت، يعتبر أن القمة خرجت بقرارات جيدة بشأن القدس، مؤكداً أنه يمكن استئناف المفاوضات إذا توقفت إسرائيل عن نشاطاتها الاستيطانية.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا.
29/3/2010

أكدت حركة "السلام الآن" الإسرائيلية أن هناك عشرات آلاف الوحدات الاستيطانية التي ستخصص لليهود في القدس، وهي الآن في مراحل مختلفة من أعمال التخطيط في الدوائر الحكومية الإسرائيلية المعنية مشيرة، في هذا الصدد، إلى عدد من المشاريع الاستيطانية في داخل الأحياء الفلسطينية في القدس الشرقية منها ما هو داخل البلدة القديمة ورأس العامود ووادي الجوز وجبل الـمكبر والشيخ جراح والطور.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
31/3/2010

طالبت الولايات المتحدة الحكومة الإسرائيلية بتجميد الإستيطان في القدس لمدة 4 أشهر لاستئناف المفاوضات غير المباشرة مع السلطة الفلسطينية.

وذكر مصدر سياسي إسرائيلي لصحيفة "هآرتس" أن الطلب الأميركي بتجميد الاستيطان في القدس لمدة 4 أشهر هو أحد المطالب الأميركية في مقابل تعهدها بالضغط على رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس للدخول في مفاوضات مباشرة.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
13/4/2010

قال الناطق بلسان بلدية القدس اليوم إنه من المتوقع أن تقر لجنة التخطيط التي ستجتمع الخميس المقبل، إقامة مبانٍ عامة جديدة في حي جيلو الذي يقع في جنوب المدينة. وسيكون على جدول أعمال اللجنة المصادقة النهائية على خطة البناء التي أقرت مبدئياً في سنة 1995 ، والتي تهدف إلى توسيع الحي عن طريق بناء 200 وحدة سكنية جديدة فيه.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 14/4/2010.
22/4/2010

رئيس الحكومة الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، يرفض في حديث متلفز تجميد الإستيطان في القدس الشرقية.

المصدر: رئاسة الوزراء الإسرائيلية.
27/4/2010

صرح رئيس بلدية القدس الذي يقوم بزيارة لواشنطن نير بركات اليوم في حديث مع مراسلي وسائل الإعلام: "لا يوجد تجميد للبناء في القدس. هذا غير صحيح. وإذا كان الأميركيون يوصوننا بذلك، فالجواب هو: كلا".

وأكد بركات في حديثه مع المراسلين أن البناء في القدس، بما في ذلك القدس الشرقية، سيُستأنف بزخم كامل بعد أن تم إبطاؤه في إثر "الصفعة" التي تلقتها إسرائيل من الأميركيين خلال زيارة نائب الرئيس الأميركي جوزيف بايدن لإسرائيل، حين نُشر قرار المصادقة على بناء 1600 وحدة سكنية في حي رامات شلومو الاستيطاني ما وراء الخط الأخضر. وذكر بَرْكات أن اللجنة المحلية للتخطيط والبناء استأنفت نشاطها بعد توقف قصير.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 28/4/2010.
2/5/2010

أعلنت عضو الكنيست تسيبي حوتوفِلي (الليكود)، في مؤتمر عقد في القدس اليوم، أنها تنوي تقديم مشروع قانون إلى الكنيست يقضي بضم المستوطنات القائمة في منطقة القدس إلى إسرائيل.

وعلى حد قول حوتوفِلي، فإنها تعتزم اقتراح ضم مستوطنات معاليه أدوميم، وإفرات، وغفعات زئيف، إلى أراضي دولة إسرائيل، وإلى المجال الإداري لبلدية القدس، وتطبيق القانون الإسرائيلي عليها، وذلك بهدف تطبيق السيادة الإسرائيلية على المستوطنات اليهودية المحيطة بالقدس.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 3/5/2010.
3/5/2010

قدّم صندوق أرض إسرائيل خطة لبناء 187 ألف وحدة سكنية في القدس، وخصوصاً في المنطقة الواقعة بينها وبين رام الله وبيت لحم وسط وجنوب الضفة الغربية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
9/5/2010

بعد إعلان القيادة الفلسطينية صباح اليوم (الأحد) افتتاح المحادثات غير المباشرة رسمياً، أصدرت وزارة الخارجية الأميركية مساء اليوم بياناً جاء فيه أن "الطرفين قاما بخطوات من أجل إيجاد مناخ إيجابي للمحادثات". وقال المتحدث بلسان وزارة الخارجية الأميركية فيليب كراولي، إن "رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس أعلن أنه سيعمل على منع أنواع التحريض كلها، وإن رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو سبق أن أعلن أمام الإدارة الأميركية تجميد البناء في حي رامات شلومو عامين على الأقل" وبموازاة ذلك، أوضحت الإدارة الأميركية أنه في حال قيام أحد الطرفين بنشاط يؤدي إلى تقويض الثقة بينهما خلال المباحثات، فإن ذلك الطرف سسيُحمَّل المسؤولية عن إرباك المحادثات.

وتعقيباً على البيان الأميركي، أكدت مصادر مقربة من رئيس الحكومة نتنياهو أن مشروع البناء في رامات شلومو لن ينفذ خلال العامين المقبلين، وأنه سبق أن بلّغت الحكومة الإسرائيلية الإدارة الأميركية أنه من غير المتوقع تنفيذ البناء في رامات شلومو خلال الأعوام القليلة المقبلة. غير أن المصادر أضافت أن "رئيس الحكومة أوضح مراراً وتكراراً أن البناء والتخطيط في القدس سيستمران كالعادة، تماماً مثلما كان الوضع عليه في ظل الحكومات الإسرائيلية كلها خلال ال 43 عاماً الفائتة، وأن أي تعهد إسرائيلي لم يتم تقديمه بشأن هذا الموضوع".

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 10/5/2010.
9/5/2010

أوضح رئيس بلدية القدس نير بَرْكات مساء اليوم (الأحد) أن البناء سيستمر في مدينته، وفي أجزائها كافة.

وقال رئيس البلدية في بيان صدر عنه إن "الاختبار الحقيقي هو اختبار الأعمال. إن المدينة تواصل دفع البناء قدماً في جميع أجزاء المدينة، وفقاً للخطط الهيكلية المتعلقة باليهود والعرب على السواء.

إننا نتوقع من وزارتَي الداخلية والإسكان المصادقة على الخطط والمساعدة في الجهود الرامية إلى المحافظة على السكان الشبان والسيطرة [الإسرائيلية] على القدس، بهدف وقف الهجرة السلبية من المدينة. إننا نثق بأن رئيس الحكومة لن يسمح بتجميد البناء في العاصمة، لا قولاً ولا عملاً ".

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 10/5/2010.
12/5/2010

أعلن وزير الأمن الداخلي يتسحاق أهارونوفيتش اليوم أن الشرطة ستستأنف تدمير المنازل في القدس الشرقية على الرغم من المحادثات غير المباشرة [بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية].

واعترف أهارونوفيتش خلال مناقشة جرت في الكنيست بأن تدمير المنازل أُجّل في الأشهر القليلة الفائتة من أجل عدم الإضرار بالمفاوضات وبجهود الوساطة التي يقوم بها الموفد الأميركي جورج ميتشل، لكنه ذكر أنه لا يوجد الآن لدى الشرطة الإسرائيلية أي تعليمات تقضي بعدم تدمير المنازل في القدس الشرقية.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 13/5/2010.

Pages