ملف الإستيطان

5/8/2011

وزير شؤون الشرق الأوسط البريطاني، أليستر بيرت، يدين في بيان له إعلان وزارة الداخلية الإسرائيلية بناء ما يفوق 900 وحدة سكنية في مستوطنة هارحوما غير القانونية في القدس الشرقية.

المصدر: وزارة الخارجية البريطانية.
5/8/2011

دائرة الثقافة والإعلام في منظمة التحرير الفلسطينية تدين في بيان لها إقرار إسرائيل بناء 930 وحدة استيطانية جديدة في مستوطنة جبل أبو غنيم جنوب مدينة القدس وتعتبره انتهاكاً صارخاً لقواعد القانون الدولي والشرعية الدولية.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا.
8/8/2011

الأمين العام لجامعة الدول العربية، نبيل العربي، يندد في بيان صحافي بقرار الحكومة الإسرائيلية بناء وحدات استيطانية جديدة في جبل أبو غنيم في القدس الشرقية.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا.
8/8/2011

الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي – مون، يعرب في بيان له عن القلق العميق إزاء موافقة الحكومة الإسرائيلية على بناء أكثر من تسعمئة وحدة سكنية في القدس الشرقية، مجدداً التأكيد على أن الأنشطة الاستيطانية في الضفة الغربية بما في ذلك القدس الشرقية تخالف القانون الدولي.

المصدر: إذاعة الأمم المتحدة.
10/8/2011

مررت الإدارة الأميركية قبل عدة أيام رسالة إلى ديوان رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو أعربت فيها عن إدانتها وعدم رضاها عن قرار وزير الداخلية الإسرائيلية إيلي يشاي الأسبوع الفائت المصادقة على خطة بناء 900 وحدة سكنية جديدة في حي هار حوما [جبل أبو غنيم] في القدس الشرقية. وقبل ذلك، كان كل من الاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة وروسيا وتركيا قد دان هذا القرار.

وقال مصدر رفيع المستوى في وزارة الخارجية الإسرائيلية إن سفارة الولايات المتحدة في إسرائيل توجهت إلى كل من ديوان رئيس الحكومة ووزارة الخارجية وشددت على أن الإدارة الأميركية قلقة للغاية إزاء قرار يشاي هذا، وإزاء تداعياته السلبية على الجهود المبذولة من أجل كبح المبادرة الفلسطينية الرامية إلى الحصول في أيلول/سبتمبر المقبل على تأييد الأمم المتحدة إقامة دولة فلسطينية من جانب واحد، وعلى إمكان استئناف المفاوضات بين الجانبين [الإسرائيلي والفلسطيني].

وتجدر الإشارة إلى أن يشاي صادق الخميس الفائت على خطة البناء المذكورة، على الرغم من أن اللجنة اللوائية للتخطيط والبناء في القدس كانت صادقت عليها قبل عامين، الأمر الذي يثير شكوكًا كبيرة في شأن توقيت القرار.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 10/8/2011.
11/8/2011

قال مقربون من وزير الداخلية الإسرائيلية إيلي يشاي لصحيفة "هآرتس" اليوم إن قراراته الأخيرة التي صادق فيها على تنفيذ أعمال بناء جديدة في الأحياء اليهودية الواقعة وراء الخط الأخضر في القدس لا تنطوي على أي رسائل سياسية، وإنما تهدف إلى حل أزمة السكن المتفاقمة في تلك الأحياء. وأضاف هؤلاء المقربون أن يشاي لا يخجل من أن يجاهر بالقرارات السياسية التي يتخذها، غير أن السبب الحقيقي لهذه القرارات يعود إلى أزمة السكن في إسرائيل فقط.

وكان يشاي قد صادق، نهاية الأسبوع الفائت، وبصورة نهائية، على خطة بناء 1600 وحدة سكنية جديدة في حي رمات شلومو شمالي القدس، والذي يسكن فيه يهود حريديم [متشددون دينياً]، ومن المتوقع أن يصادق قريباً على خطة بناء 700 وحدة سكنية أخرى في حي بسغات زئيف. ويقع هذان الحيّان وراء الخط الأخضر. وقد صادق يشاي قبل ذلك على خطة بناء 930 وحدة سكنية جديدة في حي هار حوما [جبل أبو غنيم] في القدس الشرقية .

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 12/8/2011.
11/8/2011

وزير الداخلية الإسرائيلية، ايلي يشاي، صادق على إقامة 4300 وحدة استيطانية جديدة في بعض أحياء القدس الكائنة وراء الخط الأخضر. وسيتم بموجب هذه الخطة بناء 2000 وحدة استيطانية في حي "غيفعات هامتوس" جنوب القدس و1600 وحدة في حي "رمات شلومو" شمال المدينة و700 وحدة سكنية في "حي بسغات زئيف".

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
12/8/2011

المتحدث الرسمي باسم الخارجية الروسية يأمل بأن يعيد الطرف الإسرائيلي النظر في خطة بناء 1600 وحدة سكنية جديدة في مستوطنة رامات شلومو في القدس الشرقية، مشيراً الى أن النشاط الاستيطاني الإسرائيلي في القدس الشرقية وفي الأماكن الأخرى في الأراضي الفلسطينية المحتلة لا يمكن إلا أن يثير القلق ويلقى الاستنكار كونه نشاطاً غير مشروع يفاقم الوضع المتفجر في الشرق الأوسط ويتنافى مع جهود المجتمع الدولي.

المصدر: أنباء موسكو.
13/8/2011

مسؤولة العلاقات الخارجية في الاتحاد الأوروبي، كاثرين آشتون، عبّرت عن "أسف" الاتحاد الأوروبي للقرار الذي اتخذه وزير الداخلية الإسرائيلي، ايلي يشاي، بالمصادقة على خطة لبناء 1600 وحدة سكنية استيطانية في مستوطنة "رامات شلومو" بالقدس الشرقية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
13/8/2011

عبر الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، أكمل الدين إحسان أوغلى، في بيان عن إدانته الشديدة لقرار حكومة الإحتلال الإسرائيلي بالمصادقة على بناء آلاف الوحدات الاستيطانية الجديدة في القدس الشرقية، محذراً من أن استمرار سياسة الاستيطان وفرض الحقائق على الأرض، في تحد للإرادة الدولية، سيؤدي إلى زعزعة الاستقرار في المنطقة. وجدد الأمين العام تأكيده بأن القدس الشرقية جزأ لا يتجزأ من الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1967م، وأن الإجراءات الإسرائيلية لتغيير طبيعتها الجغرافية والديموغرافية، و عزلها عن الضفة الغربية، تعتبر غير شرعية وتمثل خرقاً صارخاً للقانون الدولي واتفاقية جنيف الرابعة، وتمس بالحقوق الثابتة للشعب الفلسطيني. ودعا الأمين العام مجدداً المجتمع الدولي إلى العمل على إلزام إسرائيل وقف كافة الانتهاكات التي تهدف إلى تهويد المدينة المقدسة وتغيير هويتها العربية والإسلامية.

المصدر: منظمة التعاون الإسلامي.
16/8/2011

دانت الرباعية الدولية التي تضم كلاً من الولايات المتحدة وروسيا والاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة مصادقة الحكومة الإسرائيلية على أعمال بناء جديدة في مستوطنة أريئيل [في الضفة الغربية] وفي القدس الشرقية، مؤكدة أن هذه المصادقة تثير قلقها البالغ.

وجاءت هذه الإدانة في بيان خاص صدر عن الرباعية الدولية اليوم، وذلك غداة مصادقة وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك أول أمس على تخصيص أرض لبناء 277 وحدة سكنية جديدة في مستوطنة أريئيل، وعقب مصادقة وزير الداخلية الإسرائيلية إيلي يشاي، في الآونة الأخيرة، على خطط بناء 1600 وحدة سكنية جديدة في حي رامات شلومو شمالي القدس، و 700 وحدة سكنية في حي بسغات زئيف، و 930 وحدة سكنية في حي هار حوما [جبل أبو غنيم]. وهذه الأحياء الثلاثة تقع وراء الخط الأخضر.

وقد أثارت هذه المصادقات حملة إدانة من جانب أطراف كثيرة في العالم، في مقدمها الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، وكذلك من جانب السلطة الفلسطينية.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 17/8/2011.
16/8/2011

الجامعة العربية، أدانت التصعيد الإسرائيلي الجديد وما عدّته بالتحدي السافر للمجتمع الدولي وقرارات الشرعية الدولية، وإقدام السلطات الإسرائيلية الإعلان عن بناء 4300 وحدة استيطانية جديدة في ثلاث مستوطنات بالقدس، بعد أقل من أسبوع من إقرار بناء 930 وحدة سكنية في مستوطنة جبل أبو غنيم بالقدس الشرقية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
16/8/2011

اللجنة الرباعية الخاصة بالشرق الاوسط تدين في بيان لها إعلان إسرائيل بناء منازل جديدة في مستوطنة أريئيل والقدس الشرقية في الأراضي الفسطينية المحتلة.

المصدر: مركز أنباء الأمم المتحدة.
26/8/2011

قالت حركة "السلام الآن" الإسرائيلية إن المستوطنين استكملوا تقريباً بناء 17 وحدة استيطانية في مركز الشرطة الإسرائيلية القديم في حي رأس العامود في القدس دون الحصول على إذن بناء من البلدية الإسرائيلية التي لم تحرك ساكناً رغم أنها في حالات مشابهة سارعت إلى هدم منازل فلسطينيين أُقيمت بدون الحصول على إذن بناء.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
7/9/2011

صادقت لجنة التنظيم والبناء المحلية في بلدية القدس على مشروع بناء جديد بالقرب مما يسمى حي "غفعات ميسوأه" جنوب المدينة. وبحسب الإذاعة الإسرائيلية العامة، يضُم هذا المشروع حوالى 80 وحدة سكنية جديدة.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
14/9/2011

خلال الأشهر المقبلة ستبدأ الإدارة المدنية في الضفة الغربية بعملية نقل البدو من الضفة الغربية إلى بلدات ثابتة، وذلك ضمن الخطة التي وضعتها الإدارة لإجلاء البدو عن المنطقة "ج"، وعن الأراضي التي سكنوا فيها منذ عشرات الأعوام.

وأول من سيتم إجلاؤهم 2400 بدوي يقيمون على الأطراف الشرقية لمدينة القدس، الأمر الذي يسهل على إسرائيل تنفيذ خطتها لتوسيع مستوطنة معاليه أدوميم، ومستوطنات أخرى في المنطقة، وإقامة تواصل في البناء اليهودي بين هذه المستوطنات وبين مدينة القدس.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 14/9/2011.
14/9/2011

سلمت القوات الإسرائيلية، عدداً من مواطني مخيم العروب شمال الخليل جنوب الضفة الغربية، إخطارات لهدم منازلهم التي يقطنون بها وآخر لهدم مدرسة.

كذلك، أصدرت محكمة الصلح الإسرائيلية قراراً يقضي بهدم جزء من منزل مواطنة في حي الشيخ جراح بالقدس بحجة البناء دون ترخيص.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
21/9/2011

صادقت السلطات الإسرائيلية على إقامة 900 وحدة استيطانية جديدة سيتم بناؤها في مستوطنة مقامة على أراضي القدس، وإنه تمت الموافقة على إقامة تلك المجمعات الاستيطانية وستودع للمراجعة العامة بزعم المشاركة في حل أزمة السكن.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
27/9/2011

أثار قرار اللجنة اللوائية للتخطيط والبناء في القدس اليوم المصادقة على خطة بناء 1100 وحدة سكنية في حي جيلو في القدس الشرقية حملة إدانة واسعة في العالم.

فقد أصدرت وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون بياناً دانت فيه القرار، مؤكدة أنه يلحق ضرراً كبيراً بالجهود التي تبذلها الولايات المتحدة لتجديد الثقة بين إسرائيل والفلسطينيين.

وأضافت كلينتون: "إننا نسعى منذ فترة طويلة لإقناع الجانبين [الإسرائيلي والفلسطيني] بعدم الإقدام على أي خطوات أحادية الجانب من شأنها أن تلحق ضرراً بالثقة بينهما، وخصوصاً فيما يتعلق بالقدس."

كذلك دانت وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي كاترين أشتون هذا القرار، وبلّغت أعضاء البرلمان الأوروبي أنها ستنقل هذه الإدانة إلى رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو.

وأضافت أشتون: "على نتنياهو أن يكف عن إعلان خطط بناء جديدة في المستوطنات، والأهم من ذلك أن يوقف البناء كلياً، ذلك بأن توسيع المستوطنات يلحق ضرراً فادحاً بحل الدولتين."

وأصدر رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس بياناً دان فيه القرار الإسرائيلي، مؤكداً أن الحكومة الإسرائيلية مستمرة في وضع عراقيل أمام عملية السلام من خلال إقدامها على خطوات أحادية الجانب.

وأكد الناطق بلسان الأمم المتحدة في إسرائيل ريتشارد مايرون في بيان خاص صادر عنه أن القرار الإسرائيلي مثير للقلق "لأنه يتجاهل دعوة الرباعية الدولية، يوم الجمعة الفائت، إلى الامتناع من اتخاذ أي خطوات استفزازية، فضلاً عن أنه يناقض خطة خريطة الطريق والقانون الدولي ويعرقل إمكان استئناف المفاوضات وتحقيق حل الدولتين للشعبين."

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 28/9/2011.
27/9/2011

الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية، نبيل أبو ردينة، يدين في بيان القرار الإسرائيلي بناء 1100 وحدة استيطانية جديدة في مستوطنة جيلو في القدس الشرقية.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا.
27/9/2011

لجنة التخطيط والبناء في القدس تصادق على إيداع خطة لإقامة 1100 وحدة سكنية في المنحدرات الجنوبية لحي غيلو ما وراء الخط الأخضر. وتضم الخطة إقامة كورنيش ومدرسة ومبان عامة ومحال تجارية وقد صودق عليها في جميع مراحل التخطيط والبناء .وحركة السلام الآن تدين المصادقة على الخطة قائلة إن توسيع المستوطنات يدل على أن أقوال رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو بشأن رغبته في التوصل إلى تسوية ليست إلا أقوالاً جوفاء إذ إنه كان وما زال خادم المستوطنين على حد قول السلام الآن.

المصدر: صوت إسرائيل والتلفزيون الإسرائيلي، عربيل.
28/9/2011

صادقت اللجنة اللوائية للتخطيط والبناء في بلدية القدس، على إقامة 1100 وحدة سكنية على السفوح الجنوبية لمستوطنة "غيلو". وتشتمل الخطة على 20% وحدات سكنية صغيرة ومنتزه ومناطق مفتوحة ومبانٍ عامة ومدرسة ومنطقة تجارية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
29/9/2011

المتحدث باسم رئيس الحكومة الإسرائيلية، مارك ريغف، يرفض الانتقادات الدولية الموجهة إلى خطة بناء 1100 وحدة سكنية جديدة في حي غيلو بجنوب القدس، معتبراً أن الحي ليس مستوطنة ولا نقطة استيطانية وأنه بقي جزءاً من القدس في كل خطة سلام طرحت للبحث خلال السنوات الثماني عشرة الاخيرة. وأكد أن الخطة لا تتناقض مع رغبة حكومة إسرائيل في التوصل إلى سلام يستند إلى مبدأ دولتين لشعبين.

المصدر: صوت إسرائيل والتلفزيون الإسرائيلي، عربيل.
7/10/2011

أضرم مستوطنون متطرفون من مستوطنة "رامات شلومو" شمال القدس، النار في عشرات أشجار الزيتون على مساحة دونم من أراضي المواطنين. وأفاد أهالي القرية أنه تم إحراق دراس للقمح، مما أدى إلى احتراق أعلاف المواشي بالكامل.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
11/10/2011

نُشرت اليوم إعلانات رسمية للجنة التنظيم والبناء في القدس تفيد بوجود خطة لتخصيص أراض شاسعة في حي "غفعات همطوس" الذي يقع في القدس الشرقية على طريق القدس - بيت لحم، من أجل إقامة 2610 وحدات سكنية جديدة سيكون ثلثها مخصصاً لتوسيع حي بيت صفافا الفلسطيني القائم في الحدود الجنوبية لمدينة القدس.

وتعود ملكية الأراضي التي ستقام فيها هذه الوحدات السكنية إلى مديرية أراضي إسرائيل، الأمر الذي يعني أن صلاحية إقرار هذه الخطة بصورة نهائية موجودة في يد الحكومة الإسرائيلية.

ويبدو أن نشر الإعلانات بشأن هذه الخطة جاء في إطار تطبيق القانون الذي يلزم الجهات المسؤولة أن تعلن مثل هذه الخطط على الملأ كي يتسنى للجمهور العريض تقديم اعتراضات عليها خلال فترة أقصاها 60 يوماً من تاريخ نشر الإعلانات الرسمية. وهذا يعني أنه في حال مرور 60 يوماً وعدم تقديم اعتراضات جوهرية خلالها، يمكن لسلطات التنظيم والبناء أن تباشر في إصدار التصاريح المطلوبة لإقامة الوحدات السكنية المذكورة.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 14/10/2011.
14/10/2011

ذكرت صحيفة "هآرتس" أن هناك خطة لبناء أكثر من 2600 وحدة سكنية جديدة في حي "غفعات هامتوس" جنوبي شرقي القدس على أراضٍ تملكها دائرة أراضي إسرائيل. وأضافت الصحيفة أن بناء حوالى ثلث هذه الوحدات السكنية يأتي لتوسيع حي بيت صفافا المجاور.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
18/10/2011

دعت روسيا الحكومة الإسرائيلية إلى "التخلي عن مواصلة الاستيطان" في الأراضي الفلسطينية المحتلة، معبّرة عن "قلقها العميق" ازاء المشروع الاستيطاني الجديد في "جفعات هاماتوس" بالقدس الشرقية، في حين أعلنت وزارة الخارجية الفرنسية أن فرنسا طلبت أمس الأول من الحكومة الإسرائيلية تجميد تنفيذ المشروع الاستيطاني.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
25/10/2011

قدمت الإدارة الأميركية مؤخراً إلى كل من إسرائيل والسلطة الفلسطينية اقتراحاً جديداً يهدف إلى استئناف المفاوضات المباشرة بينهما بدءاً من هذا الأسبوع، وينص على أن تقوم الحكومة الإسرائيلية بتجميد أعمال البناء في مستوطنات يهودا والسامرة [الضفة الغربية] وفي القدس الشرقية بصورة جزئية وهادئة، أي من دون إعلان ذلك رسمياً.

كما ينص الاقتراح على عدم بناء أي أحياء جديدة، وعلى ألاّ تتجاوز أعمال البناء التي يجري تنفيذها الحدود الحالية للمستوطنات.

ووفقاً للاقتراح فإن الإدارة الأميركية ستقدم ضمانات إلى الفلسطينيين بأن تتخذ إجراءات صارمة ضد إسرائيل في حال خرقها هذا الاقتراح، بدءاً بإدانتها في مجلس الأمن الدولي، وانتهاء بتهديدها بإلغاء صفقات تجارية بينها وبين دول غربية.

واكتفى بيان صادر عن ديوان رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو رداً على هذا النبأ بالقول "إن إسرائيل معنية بمفاوضات مباشرة من دون شروط مسبقة."

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 25/10/2011.
26/10/2011

كشف وزير الداخلية الإسرائيلي، إيلي يشاي، عن مشروع استيطاني جديد، يهدف إلى بناء أكثر من مليون وحدة استيطانية جديدة، خلال السنوات العشر المقبلة.

وأضاف يشاي خلال اجتماع للجنة الوطنية الإسرائيلية للإسكان بمدينة القدس "في العقد المقبل سنبني أكثر من مليون وحدة سكنية جديدة في إسرائيل، للمساهمة في حل أزمة السكن، وموجات الهجرة القادمة إلى إسرائيل".

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
26/10/2011

التقى السفير الأميركي في إسرائيل دان شابيرو مساء اليوم وزير الداخلية الإسرائيلية إيلي يشاي [رئيس حزب شاس] لمناقشة مصادقة اللجنة اللوائية للتنظيم والبناء في القدس [التابعة لوزارة الداخلية] قبل شهر على خطة بناء 1100 وحدة سكنية جديدة في حي جيلو في القدس الشرقية.

وأكد السفير الأميركي خلال اللقاء أن هذه الخطوة تلحق ضرراً كبيراً بالجهود التي تبذلها الولايات المتحدة لكبح المبادرة الفلسطينية في الأمم المتحدة الرامية إلى الحصول على اعتراف الأسرة الدولية بإقامة دولة فلسطينية من جانب واحد.

في المقابل، قال الوزير يشاي إن جميع الحكومات الإسرائيلية السابقة صادقت على خطط بناء في الأحياء اليهودية في القدس الشرقية، وإن الحكومة الحالية لا تنوي مطلقاً وقف أعمال البناء في هذه الأحياء.

وكانت مستشارة ألمانيا أنجيلا ميركل قد اتصلت برئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو وأعربت عن غضبها الشديد جراء المصادقة على خطة البناء المذكورة في حي جيلو، مؤكدة أنها تثير شكوكاً كبيرة إزاء استعداد الحكومة الإسرائيلية للدخول في مفاوضات جادة مع الفلسطينيين.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 28/10/2011.
27/10/2011

صادقت المحكمة الإسرائيلية العليا على اتفاقية تمنح الجمعية الاستيطانية "العاد" حق إدارة ما تسميه إسرائيل بالحديقة الوطنية "عير دافيد" الواقعة في سلوان في القدس.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
28/10/2011

قطع مستوطنون عشرات أشجار الزيتون في قرية الجانية غرب مدينة رام الله، ووضعوا ملصقات على أشجار أخرى كتب عليها "هذه الشجرة نقلت إلى ملكية يهودية ممنوع الاقتراب منها".

كذلك، قامت العصابات الاستيطانية اليهودية التي توقع عملياتها الارهابية ضد العرب ب "جباية الثمن" باقتلاع 20 شجرة زيتون تابعة لإحدى العائلات الفلسطينية في قرية بيت صفافا في القدس.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
28/10/2011

حركة المقاومة الإسلامية، حماس، تدين في بيان لها قرار إسرائيل بناء 1100 وحدة استيطانية في القدس وتعتبرها صفعة قوية للمراهنين على المفاوضات والعملية السياسية.

المصدر: حركة المقاومة الإسلامية، المكتب الإعلامي.
31/10/2011

هدمت السلطات الإسرائيلية، ثلاثة مساكن في منطقة الخان الأحمر شمال شرق مدينة القدس.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
2/11/2011

الولايات المتحدة الأميركية والاتحاد الأوروبي وفرنسا وألمانيا تستنكر القرار الإسرائيلي بتسريع وتيرة بناء الوحدات الاستيطانية التي سيصل عددها إلى ألفي وحدة في القدس وغوش عتسيون. وفيما تعتبر الولايات المتحدة أن القرار الإسرائيلي يشكل تقويضاً لجهود السلام في المنطقة، تحث وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي، كاثرين آشتون، إسرائيل على التراجع عن قرارها.

المصدر: صوت إسرائيل، والتلفزيون الإسرائيلي، عربيل.
2/11/2011

قال رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو إن حكومته ستستمر في تنفيذ أعمال بناء في مدينة القدس كلها، وخصوصاً في أحيائها [اليهودية] لأن ذلك حق لها ومن واجباتها الرئيسية عليها، ولا ينطوي على أي عقاب لأحد.

وأَضاف نتنياهو، الذي كان يتكلم في جلسة خاصة عقدها الكنيست اليوم إحياء لذكرى وزير السياحة الأسبق رحبعام زئيفي الذي اغتيل [قي تشرين الأول/ أكتوبر 2001 ] على يد ناشطين من الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، أن مهمة تحصين القدس وتعزيزها لن تنتهي أبدا.

تجدر الإشارة إلى أن "طاقم الوزراء الثمانية" قرر في اجتماع خاص عقده أمس إطلاق موجة جديدة من أعمال البناء في المستوطنات في يهودا والسامرة [الضفة الغربية]، وذلك رداً على القرار الذي اتخذته الهيئة العامة في منظمة اليونيسكو يوم الاثنين الفائت ونص على قبول فلسطين دولة كاملة العضوية في هذه المنظمة. وعقب هذا الاجتماع أصدر رئيس الحكومة أوامر تقضي بتسريع أعمال البناء في 2000 وحدة سكنية جديدة في كل من القدس الشرقية، وغوش عتسيون، ومعاليه أدوميم، بحجة أن هذه المناطق كلها ستبقى خاضعة للسيادة الإسرائيلية في أي اتفاق سلام يتم التوصل إليه في المستقبل.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 3/11/2011.
6/11/2011

كشفت صحيفة معاريف الإسرائيلية عن وثيقة أعدتها سابقاً بلدية الاحتلال الإسرائيلي في القدس، تبين أن البلدية ستقوم ببناء أكثر من ستين ألف وحدة استيطانية في مدينة القدس خلال العشرين عاماً المقبلة، ومعظم هذه الوحدات سيتم بناؤها في القدس الشرقية فيما سيتم بناء 3500 وحدة استيطانية فقط في القدس الغربية.

المصدر: وكالة معاً الإخبارية.
7/11/2011

كشفت صحيفة "معاريف"، عن وثيقة أعدت في بلدية الاحتلال في القدس يتبين منها أن البلدية ستبني خلال العشرين سنة المقبلة 60718 وحدة سكنية في القدس معظمها - 53 ألف وحدة - ستقام في القدس الشرقية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
8/11/2011

تعليقاً على المخطط الإسرائيلي ببناء 60 ألف وحدة استيطانية في القدس المحتلة خلال العشرين عاماً المقبلة، أوضح خبير الاستيطان في جمعية الدراسات العربية، خليل التفكجي، أن هذا المخطط سيؤدي إلى تغيير الواقع الديموغرافي في مدينة القدس بحيث يشكل الوجود الفلسطيني في المدينة في العام 2030 فقط 12% في مقابل 88% للوجود اليهودي. ويضيف التفكجي أن هذا التغيير في الواقع الديموغرافي يعني أن مقولة القدس عاصمة لدولتين ستكون أمراً مستحيلاً.

المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام.
9/11/2011

ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت"، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، أمر بتسريع عملية بناء البؤر الاستيطانية بمدينة القدس، وذلك في أعقاب قرار المحكمة العليا الإسرائيلية بإخلاء بعض البؤر الاستيطانية في الضفة الغربية.

ونقلت الصحيفة عن نتنياهو قوله: "إن حوالى 2000 وحدة استيطانية جديدة سيتم بناؤها في إسرائيل، وهذه هي الطريقة الوحيدة لتقوية الاستيطان في الأماكن التي من المؤكد أنها ستبقى بأيدينا في أي حل مستقبلي".

من جهة أخرى، صادقت لجنة الإسكان القومية الإسرائيلية، على خطة استيطانية جديدة، تهدف إلى بناء نحو 1400 وحدة سكنية جديدة، في المدخل الجنوبي لمدينة حيفا.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
14/11/2011

عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، حنان عشراوي، تعتبر في تصريح صحافي أن نجاح أو فشل استئناف المفاوضات يعتمد على إرادة اللجنة الرباعية للالتزام بمتطلبات العملية التفاوضية على أساس إلزام إسرائيل بالقانون الدولي ووقف الاستيطان.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا.
15/11/2011

الناطق الإعلامي باسم حركة فتح، أحمد عساف، يعتبر في بيان صحافي أن إعلان إسرائيل بناء 800 وحدة استيطانية في القدس ووقف تحويل الضرائب عدوان وقرصنة.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا.
15/11/2011

نشرت وزارة البناء والإسكان الإسرائيلية عطاءات لبناء نحو 5000 وحدة سكنية في مناطق القدس وموديعين وكفار سابا.

ومن بين هذه الوحدات نحو 750 وحدة في مستوطنة جبل أبو غنيم "هار حوما" و65 وحدة في مستوطنة "بسغات زئيف" بالقدس، ومئات الوحدات في مستوطنة "موديعيم"، والباقي في مدينة كفار سابا شمال شرق تل أبيب.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
16/11/2011

الخارجية الفرنسية تصدر بياناً تدين فيه قرار الحكومة الإسرائيلية إطلاق مناقصات لبناء مساكن جديدة في مستوطنات القدس الشرقية.

المصدر: وزارة الشؤون الخارجية والأوروبية – فرنسا.
19/11/2011

قامت السلطات الإسرائيلية بضم 1500 دونم من أراضٍ تقع شمال غرب غور الأردن إلى "كيبوتس ميراف" الواقع داخل أراضي 1948. وتم تغيير مسار جدار الفصل العنصري بحيث تقع هذه الأراضي خلف الجدار تحت السيطرة الإسرائيلية.

من جهة أخرى، أعلنت الحكومة الإسرائيلية عن إيداع خريطة هيكلية تحت اسم "الحديقة الوطنية" منحدرات جبل المشارف "سكوبس" يتم بموجبها مصادرة الأراضي الواقعة في منحدرات جبل المشارف في السفوح الشرقية لمدينة القدس الشرقية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
20/11/2011

الناطق الإعلامي باسم حركة فتح، أسامة القواسمي، يعتبر في تصريح صحافي أن السياسة الاستيطانية التي تنتهجها الحكومة الإسرائيلية بمثابة إعلان حرب على المدينة المقدسة.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا.
3/12/2011

صادقت اللجنة اللوائية الإسرائيلية للتنظيم والبناء في بلدية القدس على بناء 650 وحدة استيطانية في مستوطنة "بزجات زئيف" التي أقيمت على أراضي بيت حنينا وحزما عام 1985 شمال مدينة القدس.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
5/12/2011

قامت مجموعة من المستوطنين بإضرام النيران، بأشجار حرجية داخل مستوطنة "حوميش" المخلاة جنوب مدينة جنين ما أدى إلى احتراق أكثر من 5 دونمات.

كذلك قامت الجرافات الإسرائيلية التابعة لبلدية القدس بهدم منزل مواطن مقدسي في حي الأشقرية ببيت حنينا شمال القدس، بحجة البناء دون ترخيص. كما، هدمت منزلاً في حي ياصول ببلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
8/12/2011

قرّرت بلدية الاحتلال في القدس، الموافقة على بناء 14 وحدة استيطانية جديدة في حي رأس العمود في القدس الشرقية. وقالت مصادر إسرائيلية إن بلدية الاحتلال بالقدس صادقت على بناء الجيب اليهودي الجديد في القطاع الشرقي من القدس، والذي سيطلق عليه "معالي ديفيد".

من جهة أخرى، أخطرت السلطات الإسرائيلية، مواطنين في بلدة الخضر جنوب بيت لحم، بمصادرة أراضٍ زراعية. وأفاد عضو البلدية ومسؤول قطاع الزراعة، محمود عبد الله، بأن القرار تم وضعه على لائحة الإعلانات في مقر الإدارة المدنية الإسرائيلية في مجمع مستوطنة "عتصيون" جنوب بيت لحم، ويقضي بمصادرة 150 دونماً، تقع في منطقة رأس صلاح القريبة من مستوطنة "دانيال" المقامة على أراضي الخضر.

كذلك، سلّمت القوات الإسرائيلية إخطارات بمصادرة أراضٍ في بلدتي صوريف وخاراس شمال غرب الخليل، كما سلّمت 14 إخطاراً بهدم منازل وبركسات وآبار جنوب الخليل، وهدمت خزان للمياه وجرفت أراضٍ في بلدة بيت أولا.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
9/12/2011

الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر القرار رقم 66‏/78 تعرب فيه عن قلقها إزاء مواصلة إسرائيل أنشطة الاستيطان في الأرض الفلسطينية المحتلة، من بناء وتوسيع المستوطنات في القدس الشرقية المحتلة وحولها، بما في ذلك ما تسميه الخطط الرامية إلى الربط بين مستوطناتها غير الشرعية حول القدس الشرقية وزيادة عزلتها، ومواصلة هدم بيوت الفلسطينيين وطرد الأُسر الفلسطينية من المدينة وتكثيف الأنشطة الاستيطانية في غور الأردن، منتهكة بذلك القانون الإنساني الدولي. فتؤكد أن المستوطنات الإسرائيلية في الأرض الفلسطينية وفي الجولان السوري المحتل، غير قانونية وتشكل عقبة أمام السلام والتنمية الاقتصادية والاجتماعية.

المصدر: قرارات الأمم المتحدة بشأن فلسطين والصراع العربي – الإسرائيلي. المجلد السابع: 2005-2011 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 2015).

Pages