ملف الإستيطان
الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر القرار رقم 66/225 تؤكد فيه أن ما تقوم به إسرائيل من تشييد للجدار والمستوطنات في الأرض الفلسطينية المحتلة، بما في ذلك داخل القدس الشرقية وحولها، يشكل انتهاكاً للقانون الدولي ويحرم الشعب الفلسطيني حرماناً خطيراً من موارده الطبيعية.
قدّم الاتحاد الأوروبي احتجاجاً رسمياً لوزارة الخارجية الإسرائيلية عما اعتبره نية إسرائيل إجلاء السكان البدو من المنطقة الملقبة E1 الواقعة بين القدس ومستوطنة "معالي ادوميم" وتدمير منازل فلسطينية شيدت في تلك المنطقة.
تعليقاً على تصريحات وزير الخارجية الإسرائيلي، أفيغدور ليبرمان، التي انتقد فيها الدول الأوروبية، مطالباً هذه الدول بإدانة السلطة الفلسطينية عوضاً عن انتقاد عمليات الاستيطان في الضفة الغربية، اعتبرت زعيمة المعارضة الإسرائيلية، تسيبي ليفني، أن هذه التصريحات ستؤدي إلى المزيد من العزلة الإسرائيلية. واتهمت ليفني الحكومة بدعم العناصر اليمينية المتطرفة وأنها لا تتخذ إجراءات لوقف هذه العناصر خاصة وأن هذه الحكومة تضم أناساً يمثلون هذه العناصر المتطرفة. ولفتت إلى أن إسرائيل فقدت حالياً ثقة العالم التي حصلت عليها خلال عملية الرصاص المسكوب على غزة والتي استهدفت محاربة الإرهاب.
تعمل جمعية إلعاد التي تتولى إدارة عدة مشروعات أثرية في منطقة مدينة داود في البلدة القديمة في القدس الشرقية [حي سلوان] في الوقت الحالي على دفع إنشاء مشروع سياحي أثري يهودي في هذه المنطقة إلى الأمام، بالتعاون مع سلطة الحدائق والمتنزهات القومية وبلدية القدس، ويتضمن هذا المشروع مركزاً أثرياً يهودياً في قلب حي سلوان يكون مفتوحاً للسياح اليهود وغيرهم الذين يزورون القدس القديمة ولا سيما منطقة حائط المبكى [حائط البراق]، ويضم المركز برك سباحة تحت الأرض، وحمامات دينية يهودية، وغيرها.
ومن المتوقع أن تصادق اللجنة المحلية للتخطيط والبناء في بلدية القدس غداً على إيداع خطة هذا المشروع من أجل تلقي اعتراضات عليها.
وأكدت جمعية إلعاد أن المشروع سياحي صرف، ولن يلحق أي ضرر بسكان المنطقة المحيطة به. لكن مصادر إسرائيلية أمنية رفيعة المستوى أعربت في حديث خاص أدلت به لصحيفة "معاريف" عن تخوفها من أن يتحول هذا المشروع في حال إنشائه إلى نقطة احتكاك أخرى بين إسرائيل والفلسطينيين في القدس الشرقية.
خلال مؤتمر صحافي مشترك مع منسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في الأراضي الفلسطينية، ماكسويل جيلارد، تحدث وزير الدولة الفلسطيني لشؤون الجدار والاستيطان، ماهر غنيم، عن مضمون التقرير السنوي حول اعتداءات قوات الاحتلال والمستوطنين على المواطنين الفلسطينيين وممتلكاتهم. وأوضح غنيم أن عدد الاعتداءات بلغ 893 اعتداء، ذهب ضحيتها تسعة مواطنين فيما أصيب 926 مواطناً. أما عمليات الهدم فبلغت حسب التقرير 535 عملية شملت منازل ومنشآت ومساجد وكنيسة، إضافة إلى تجريف مساحات واسعة من الأراضي.
إدارة الإعلام والاتصال في الديوان الملكي الهاشمي تصدر بياناً حول زيارة الرئيس الإسرائيلي، شمعون بيرس، إلى الأردن حيث شدد الملك عبد الله الثاني على ضرورة وقف إسرائيل للإجراءات أحادية الجانب، خصوصاً وقف جميع أشكال الاستيطان الذي يشكل عقبة حقيقية ورئيسية أمام مساعي تحقيق السلام مع الفلسطينيين.
توصّل المستوطنون إلى اتفاق مع الحكومة الإسرائيلية يتم بموجبه تحويل البؤرة الاستيطانية "رمات جلعاد" إلى حي استيطاني تابع لمستوطنة "كارني شمرون" شرقي مدينة قلقيلية.
من جهة أخرى، حوّلت السلطات الإسرائيلية نحو 170 دونماً من أراضي بلدة الخضر جنوب محافظة بيت لحم بالضفة الغربية إلى مناطق عسكرية، لتشييد مقاطع جديدة من جدار الفصل العنصري.
أصدرت اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية بياناً عقب اجتماعها في رام الله برئاسة الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، أكدت فيه قرار القيادة الفلسطينية التوجه إلى مجلس الأمن الدولي ودعوة مجلس جامعة الدول العربية للانعقاد لمواجهة الحملة الاستيطانية التي شملت مدينة القدس ومحيطها إضافة إلى مختلف مناطق الضفة الغربية.
أرجأت لجنة التشريع الوزارية الإسرائيلية مناقشة مشروع القانون الذي يفرض قيوداً على إخلاء نقاط استيطانية عشوائية في الضفة الغربية إلى ثلاثة أشهر. وبموجب مشروع القانون سيتعذر على قائد عسكري الإيعاز بإخلاء أية نقطة استيطانية ما لم يتم الحصول مسبقاً على أمر قضائي يؤكد نوعية ملكية الأرض وما إذا كانت خاصة أم "أميرية".
أرجأت لجنة التشريع الوزارية الإسرائيلية مناقشة مشروع القانون الذي يفرض قيوداً على إخلاء نقاط استيطانية عشوائية في الضفة الغربية إلى ثلاثة أشهر. وبموجب مشروع القانون سيتعذر على قائد عسكري الإيعاز بإخلاء أية نقطة استيطانية ما لم يتم الحصول مسبقاً على أمر قضائي يؤكد نوعية ملكية الأرض وما إذا كانت خاصة أم "أميرية".
مستشار ديوان الرئاسة الفلسطينية، المختص في شؤون القدس، أحمد الرويضي، يؤكد أن منطقة سلوان جنوب المسجد الأقصى، وبالتحديد وادي حلوة هي المنطقة التي سيتركز فيها عمل الجمعيات الاستيطانية الإسرائيلية خلال العام 2012 وعلى رأسها جمعية إلعاد. وقدم الرويضي شرحاً لما تقوم به الدوائر الحكومية الإسرائيلية لمساعدة هذه الجمعيات في الاستيلاء على الأراضي والمنازل الفلسطينية. وحذر من أن 20 ألف منزل في مدينة القدس مهددة بالهدم بحجة البناء من غير ترخيص.
ذكر مجلس قروي المالح والمضارب البدوية في الأغوار، أن مستوطني "مسكيوت" بدأوا التضييق على الرعاة في منطقة عين الحلوة في المالح، مشيراً إلى أن مسؤول المستوطنة لاحق الرعاة في مناطق بعيدة عن المستوطنة، وقام بتهديدهم تحت قوة السلاح لمنعهم من رعي أغنامهم.
من جهة أخرى، صادرت السلطات الإسرائيلية نحو 3158 دونماً وهدمت 41 منزلاً بالقدس خلال العام 2011. وذلك بحسب مركز أبحاث الأراضي في القدس.
مجلس الوزراء الفلسطيني برئاسة رئيس الحكومة، سلام فياض، يدعم في بيان له قرار اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية التوجه إلى مجلس الأمن لمواجهة الاستيطان الإسرائيلي.
ذكر مركز القدس للحقوق الاجتماعية والاقتصادية، أن بلدية القدس الإسرائيلية، أصدرت أوامر بالاستيلاء على أراضٍ في المنطقة الصناعية بحي واد الجوز القريب من أسوار القدس، تبلغ مساحتها 13 دونماً.
من جهته، كشف الائتلاف الأهلي للدفاع عن حقوق الفلسطينيين في القدس عن مخططات استيطانية تهدف إلى توسيع المستوطنات الإسرائيلية في مدينة القدس والضفة الغربية.
كذلك، قرّرت السلطات الإسرائيلية، مصادرة حوالى 110 دونمات من أراضي بلدة واد رحال جنوب محافظة بيت لحم بالضفة الغربية لصالح الجدار ومشاريع استيطانية.
أصدرت السلطات الإسرائيلية، أوامر جديدة بوضع اليد والاستيلاء على قطع أراضٍ في بلدة اسكاكا لصالح مستوطنة "اريئيل"، وجدار الفصل العنصري.
كذلك، نشرت وسائل الإعلام الإسرائيلية 4 عطاءات لوزارة الإسكان الإسرائيلية، سيتم بموجبها بناء 312 وحدة استيطانية جديدة في كل من مستوطنة جبل أبو غنيم جنوبي القدس و"بزغات زئيف" شمالي القدس. وسلّمت السلطات الإسرائيلية أوامر جديدة للاستيلاء على 169 دونماً من أراضي بلدة اسكاكا بمحافظة سلفيت.
أدانت الخارجية الفرنسية قرار إسرائيل بناء أكثر من 300 وحدة استيطانية في مستوطنة "حار حوما" شرق القدس، وقال بيان صدر عن وزارة الخارجية الفرنسية إن هذا القرار مخالف للقانون الدولي.
وافقت المحكمة العليا الإسرائيلية على اتفاق يضفي الشرعية على مستوطنة عشوائية في الضفة الغربية. وأمهلت المحكمة الحكومة حتى العاشر من كانون الثاني (يناير) لتطبيق اتفاق أبرم مع المستوطنين لحل مسألة مستوطنة "رامات جلعاد" العشوائية في شمال الضفة الغربية.
قالت وزارة الإسكان الإسرائيلية إنها "اضطرت" إلى تحويل 5 ملايين شيكل من ميزانية السكن العام وترميم الأحياء لصالح علاوة لتمويل الحراسة على المستوطنات الإسرائيلية في القدس الشرقية.
اقتحم مئات المستوطنين قرية كفل حارس شمال مدينة سلفيت بالضفة الغربية لأداء طقوس تلمودية.
أعلنت القوات الإسرائيلية عن قرار بمصادرة نحو 120 دونماً من أراضي قرية وادي رحال إلى الجنوب من مدينة بيت لحم بهدف تعديل الجدار المقام على أراضي القرية ولاستخدامها لأغراض عسكرية.
من جهتها، كشفت حركة "السلام الآن" الإسرائيلية النقاب عن أن الحكومة الإسرائيلية نشرت في الشهر الماضي وحده مناقصات لبناء نحو 1000 وحدة استيطانية في الأراضي الفلسطينية من بينها 673 وحدة في مستوطنات الضفة الغربية و312 وحدة في المستوطنات الإسرائيلية المقامة في القدس.
كشف تقرير نشرته صحيفة "هآرتس" عما وصفته بوسائل شرعنة البؤر الاستيطانية في الضفة الغربية، والتي تتضمن تزييف مستندات الملكية، الاستيلاء والبناء على أراضٍ زراعية فلسطينية وتطويق الأراضي بواسطة جدران وكلاب حراسة وغيرها من وسائل السطو والاحتيال، مشيرة إلى أن تلك هي بعض الخطوات التي تتم من خلالها شرعنة البؤر الاستيطانية. ويكشف التقرير عن صفقات بيع أراضٍ مزيفة، في المناطق التي تقع فيها البؤر الاستيطانية "غفعات اساف" و"عمونا" و"بسغات يعقوب".
حذّر مركز القدس للمساعدة القانونية وحقوق الإنسان من عمليات "ترحيل جماعية" للبدو والرعاة المقيمين في المناطق المصنفة "ج" خلال العام الجاري 2012، ومن "تصاعد عمليات الهدم" لمنازل الفلسطينيين المقامة دون ترخيص في المنطقة نفسها، خاصةً لأولئك الذين تلقوا إخطارات بهدم منازلهم في أوقات سابقة.
سلّمت القوات الإسرائيلية، إخطارات بهدم 7 مساكن مأهولة في خربة أم الخير شرق بلدة يطا، جنوب الضفة الغربية، والمحاذية لمستوطنة "كرمائيل"، وذلك بذريعة إقامتها من دون ترخيص.
كما أقدمت مجموعة من المستوطنين على إحراق مركبة مواطن في منطقة البقعة شرق مدينة الخليل بالضفة الغربية، في مكان قريب من مستوطنة "كريات أربع".
نشرت حركة "السلام الآن" الإسرائيلية تقريرها السنوي المتعلق بمتابعتها لحركة البناء الاستيطاني والذي أظهر زيادة حجم البناء في المستوطنات في الضفة الغربية خلال العام المنصرم 2011 بنسبة 20%.
وجاء في التقرير أن مراقبي حركة السلام رصدوا بناء 1850 وحدة استيطانية العام الماضي بينها 650 وحدة اقيمت داخل مستوطنات معزولة خارج المسار الذي حددته الحكومة الإسرائيلية لجدار الفصل أي ما يشكل 35% من حجم البناء الاستيطاني. ورصد التقرير 3500 وحدة استيطانية كانت في طور البناء وتحت التشييد وفي مراحل بناء مختلفة خلال العام الماضي أقيمت في 142 مستوطنة وبؤرة استيطانية في أرجاء الضفة الغربية.
نشرت وزارة البناء والإسكان الإسرائيلية مؤخراً مناقصات رسمية لبناء 213 وحدة سكنية جديدة في مستوطنة إفرات في المناطق [المحتلة] تتضمن تخفيضاً لسعر الأرض المخصصة لبنائها بنسبة 50 ٪، وذلك على الرغم من أن الحكومة الإسرائيلية التزمت سنة 2004 ، وذلك عدم رصد أي مخصصات دعم حكومية لتحفيز أعمال البناء في المناطق [المحتلة] رداً على الرسالة التي تلقتها من الرئيس الأميركي السابق جورج بوش والتي تعهد فيها بأن تبقى الكتل الاستيطانية الكبرى في الضفة الغربية خاضعة للسيادة الإسرائيلية في أي اتفاق يتم التوصل إليه مع الفلسطينيين في المستقبل [رسالة الضمانات].
ومعروف أن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو صادق في الآونة الأخيرة على بناء وحدات سكنية جديدة في مستوطنة إفرات، ولدى دراسة خطط البناء الخاصة بهذه الوحدات تبين أن وزارة البناء والإسكان تقوم بتسويق عملية بناء 213 وحدة سكنية من هذه الوحدات من خلال نظام حكومي ينص على خفض سعر الأرض التي تملكها الدولة بنسبة 50٪.
نشرت وزارة الإسكان الإسرائيلية مناقصة لبناء 213 وحدة سكنية في مستوطنة "أفرات" تتضمن تخفيضاً لسعر الأرض بنسبة 50%، الأمر الذي يعتبر محفزات لتشجيع المستوطنين على الانتقال للسكن في الضفة الغربية.
الأمين العام المساعد لشؤون فلسطين والأراضي العربية المحتلة في جامعة الدول العربية، محمد صبيح، يحذر في تصريح صحافي من مخاطر الاستيطان الإسرائيلي على عملية السلام ويستنكر اعتداءات المستوطنين بحق الفلسطينيين في الضفة الغربية.
هدمت القوات الإسرائيلية، منشآت ومساكن زراعية في منطقة الأغوار شرق الضفة الغربية.
سفير الولايات المتحدة لدى إسرائيل، دان شابيرو، يصرح بأن التوجه الفلسطيني إلى الأمم المتحدة وكذلك البناء في المستوطنات يضعان عراقيل أمام استئناف المحادثات السلمية المباشرة بين إسرائيل والفلسطينيين، مؤكداً سعي بلاده لاستئناف هذه المحادثات.
أتلف مستوطنو مستوطنة "تفوح"، في محافظة سلفيت، حوالى 100 شجرة زيتون معمرة في المنطقة المعروفة باسم "المفقعة"، الواقعة شمال غرب ياسوف.
أكد مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة "أوتشا" وجود 150 مستوطنة و100 بؤرة استيطانية في الضفة الغربية، يقطنها قرابة 500 ألف مستوطن، مشيراً إلى أنه عند اكتمال بناء جدار الفصل العنصري سيعيش أكثر من 80 بالمائة من المستوطنين في مستوطنات تقع في الجانب الغربي (الإسرائيلي) من الجدار.
ذكر تقرير فلسطيني أن بلدية القدس الغربية تسرع بإقامة ما يسمى "بالشارع 21" الموازي للشارع الرئيسي المعروف بشارع شعفاط - رام الله من أجل ربط المستوطنات في القدس الشرقية مع طريق موديعين وذلك بعدما أصدرت قراراً بمصادرة أراضٍ مساحتها 117 دونماً من أراضي شعفاط وبيت حنينا.
وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية فاليري أموس تعرب، في تصريح صحافي، عن قلقها إزاء ازدياد أعمال العنف من جانب المستوطنين الإسرائيليين في الضفة الغربية.
وزارة الخارجية الألمانية تصدر بياناً عقب لقاء الرئيس الفلسطيني محمود عباس ووزير الخارجية الألمانية جيدو فسترفيلى في برلين تؤكد فيه موقف ألمانيا الرافض لسياسة إسرائيل الاستيطانية.
رفض المستوطنون اليوم دعوة رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو إلى قبول التسوية المقترحة لمشكلة بؤرة ميغرون الاستيطانية غير القانونية [في الضفة الغربية] والتي تنص على إخلائها طوعاً وإنشاء بؤرة جديدة بدلاً منها في أراض عامة تملكها الدولة وتقع بمحاذاة أراضي البؤرة الحالية. وهدّد عدد منهم بإسقاط حكومة نتنياهو في حال إقدامها على إخلاء هذه البؤرة بالقوة.
وجاءت دعوة نتنياهو في إطار الاجتماع الذي عقدته الحكومة الإسرائيلية اليوم، وذلك لدى إعلان تأييده التسوية التي توصل إليها الوزير بني بيغن مع رئيس "مجلس المستوطنات في يهودا والسامرة [الضفة الغربية]" بشأن هذه البؤرة.
وقال رئيس الحكومة إن المحكمة الإسرائيلية العليا أصدرت أوامر تقضي بإخلاء بؤرة ميغرون حتى موعد أقصاه 31 آذار/ مارس المقبل، وإن الحكومة الإسرائيلية تنوي أن تنفذ هذا القرار بحذافيره، لذا فإنها تدعو سكان هذه البؤرة إلى الموافقة على التسوية المقترحة سريعاً كي يتسنى لها الحصول على تصديق المحكمة العليا عليها.
أعلنت وزارة الجيش الإسرائيلي عن خطة بتكلفة 500 مليون شيكل لمضاعفة التدابير الأمنية حول المستوطنات الإسرائيلية والبؤر العشوائية المقامة في مناطق الضفة الغربية.
المندوب الإسرائيلي الدائم لدى الأمم المتحدة، رون بروسور يؤكد في كلمة له أمام مجلس الأمن أن العقبة الرئيسية للسلام ليست المستوطنات إنما هي مطالبة الفلسطينيين بحق العودة.
عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، حنان عشراوي تثمن في كلمة لها خلال اجتماع رسمي مع منسقة الاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية كاترين آشتون تقارير وتوصيات القنصليات ومكاتب التمثيل الأوروبي خاصة فيما يتعلق بالقدس والاستيطان وتطالب بتبنيها من قبل الدول بشكل رسمي.
شنت الولايات المتحدة الأميركية وبريطانيا وألمانيا هجوماً لاذعاً على ما وصفته بالسياسة التخريبية التي تنتهجها السلطات الإسرائيلية في مواصلة بناء المستوطنات على أراضي الضفة الغربية خلال نقاش مفتوح في مجلس الأمن حول الوضع الحالي في الشرق الأوسط بما في ذلك المشكلة الفلسطينية.
سلّمت القوات الإسرائيلية قرارات هدم وإزالة لـ 12 منشأة و8 منازل في قرية الأغوار الشمالية بالضفة الغربية بهدف إزالة القرية من الوجود لصالح معسكراتها في المنطقة.
كشفت صحيفة "هآرتس"، في موقعها على الشبكة، أن ربع ميزانية الحضانات اليومية للأطفال المخصصة من قبل وزارة التجارة والصناعة الإسرائيلية تذهب إلى المستوطنات في الضفة الغربية.
أظهرت معطيات أعدتها قيادة الجبهة الوسطى للجيش الإسرائيلي أن اعتداءات المستوطنين ضد الفلسطينيين المعروفة باسم "جباية الثمن" سجلت رقماً قياسياً خلال العام 2011 الماضي.
ونقلت صحيفة "معاريف"، أنه خلال العام الماضي وقعت 601 إعتداء نفذها مستوطنون ضد الفلسطينيين وأملاكهم ومقدساتهم وضد قوات الأمن الإسرائيلية، مقابل 504 اعتداءات نفذها المستوطنون في العام 2010 و433 إعتداء في العام 2009.
وزير الدولة لشؤون الجدار والاستيطان الفلسطيني، ماهر غنيم، يدين في تصريح خاص لوكالة وفا قرار الحكومة الإسرائيلية توسيع وتطوير 70 مستوطنة في الضفة الغربية.
كشف مركز أبحاث الأراضي، عن قيام السلطات الإسرائيلية بالشروع في توسيع مستوطنة " كرمئيل" المقامة على أراضٍ مصادرة جنوب بلدة يطا بمحافظة الخليل.
صادق وزراء الحكومة الإسرائيلية على بناء وتوسيع 70 مستوطنة في الضفة الغربية.
هاجم عشرات المستوطنين من البؤر الاستيطانية "حافات ماعون" المقامة على أراضي الموطنين شرق بلدة يطا جنوب الخليل، المواطنين بالبلدة، وقاموا بأعمال عربدة وتخريب.
كشف تقرير صادر عن مركز أبحاث الأراضي في القدس الإنتهاكات والاعتداءات الإسرائيلية ضد الفلسطينيين في كل الأراضي الفلسطينية سواء المحتلة منها عام 1948 أو الضفة الغربية أو القدس أو قطاع غزة.
وجاء في التقرير أن الفلسطينيين لم يسلموا من الاعتداءات عليهم وعلى ممتلكاتهم، من هدم لمساكنهم وإجبارهم على هدم مساكنهم بأنفسهم، وتهديد مساكنهم بالهدم والإخلاء والاستيلاء، والاعتداء على الأراضي الفلسطينية مستخدمين أبشع الوسائل، كل ذلك لتوسيع وبناء المزيد من المستوطنات الاحتلالية وتفريغ الأرض الفلسطينية من أصحابها الفلسطينيين.
اعتدى عدد من المستوطنين، على 6 سيارات لمواطنين مقدسيين في حي وادي حلوة بسلوان جنوب المسجد الأقصى، وأعطبوا إطاراتها.
أخطرت السلطات الإسرائيلية، بهدم خمسة منازل في قرية العقبة شرق محافظة طوباس بالضفة الغربية، كما أخطرت مالكي أحد مصانع "الطوب" المنتجة في القرية بوقف العمل فيه.
اقتحم مستوطنون متطرفون مقامات إسلامية ببلدة عورتا جنوب نابلس وأدوا طقوساً دينية بها، وهم يزعمون أنها مقامات يهودية.