ملف الإستيطان

18/8/1976

قدمت شعبة التخطيط التابعة لدائرة أراضي إسرائيل إلى الحكومة الإسرائيلية مشروعاً يرمي إلى إنشاء مدينتين حديثتين لإسكان 80 ألف يهودي في منطقة القدس المحتلة. وبموجب هذا المشروع ستقام مدينة جديدة في رام الله، وقد خطط لهذه المدينة بحيث تستقبل 4 آلاف عائلة يهودية سنوياً. ويهدف هذا المشروع إلى ربط هذه المدينة بمدينة القدس المحتلة عن طريق سلسلة من المستوطنات، ابتداء من قرية جبع فالنبي صموئيل فالرام. 

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الرابع والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1982)، 173.
22/8/1976

أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي، شمعون بيرس، في حديث صحافي إنشاء مستوطنات جديدة في الأراضي المحتلة التي من شأنها تعزيز دولة إسرائيل ضد الفدائيين الفلسطينيين. كما دعا، باسم حزب العمل، إلى إقامة مزيد من هذه المستوطنات في المناطق المحتلة منذ عام 1967.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الرابع والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1982)، 186.
24/8/1976

أفادت صحيفة "هآرتس" أن الخطة الهيكلية للحي اليهودي في القدس قد اكتملت في الآونة الأخيرة. وأضافت أن هدف الخطة التي قدمت إلى مجلس إدارة شركة ترميم الحي اليهودي هي تنفيذ المراحل المتبقية لإتمام بناء الحي من جديد. وأشارت إلى أن عدد البيوت المخططة إقامتها في الحي اليهودي هو 630 بيتاً تحتوي على 2050 غرفة يسكنها أربعة آلاف شخص.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الرابع والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1982)، 193.
25/8/1976

أوردت صحيفة "هاتسوفيه" أن مدير دائرة الاستيطان في الوكالة اليهودية أعلن أنه سوف يتم في الفترة 1976-1977 إقامة ست مستوطنات جديدة، كما أن الوكالة تستعد للشروع في بناء كيبوتس بالقرب من شارع الشاطئ بين رفح والعريش، وسيسمى حولوت. كذلك ستقام مستوطنة باسم نير أبراهام، وسيقام في هذه المستوطنات مشروع تجريبي لزراعة الخضار الخريفية. وضمن المشروع ستقام مستوطنة شرقي العريش، وأُخرى في منطقة قطيف في قطاع غزة، وسيطلق عليها مستوطنة قطيف.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1976 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1979)، 80.
26/8/1976

أعلن الناطق بلسان شركة ميكوروت للمياه خلال جولة صحافية جرت في مشاريع المياه والبناء التي تقوم بها الشركة في الجولان، أن الشركة وظفت هذا العام في تطوير مشاريع المياه في هضبة الجولان أكثر من 10 ملايين ليرة إسرائيلية. وفي هذا الإطار، ستتم هذا العام إقامة أربع محطات ضخ على امتداد الهضبة، ستضاعف تزويد المستوطنات هناك بالمياه.كما أن الشركة ستواصل بناء مستوطنات جديدة وإنجاز قرى قائمة بواسطة الشركة المتفرعة منها، شركة البناء والتطوير.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الرابع والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1982)، 199.
26/8/1976

احتفل المستوطنون في مستوطنة عفرا شمالي مدينة رام الله، بإقامة مبان جديدة وبغرس أشجار. ويقيم بهذه المستوطنة 30 عائلة، ويخطط المستوطنون للوصول بهذا العدد إلى 150 عائلة.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1976 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1979)، 79.
30/8/1976

اشتبك مواطنون فلسطينيون من سكان مدينة الخليل مع مستوطنين إسرائيليين في كريات أربع، عندما حاول المستوطنون البدء بعمليات البناء بهدف توسيع المستوطنة الأمر الذي أدى إلى مجيء أعداد ضخمة من الجنود الإسرائيليين الذين انهالوا على أهالي الخليل بالضرب وقاموا باعتقال العديد منهم.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الرابع والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1982)، 209.
3/9/1976

ذكرت صحيفة "الاتحاد" (حيفا) أن السلطات الإسرائيلية صادرت ألف دونم من أراضي المقبرة في منطقة نابلس (طريق القدس – نابلس)، كذلك سيّجت هذه المنطقة، ومنعت أصحاب الآبار فيها من الوصول إلى مصادر مياههم.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1976 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1979)، 83.
7/9/1976

وضع وزير الإسكان الإسرائيلي أبراهام عوفر حجر الأساس للمركز الإقليمي معاليه إفرايم في غور الأردن، وقال: "إن هذه المنطقة فارغة، ومهمتنا أن نملأها بالحياة ... وهذه هي من أهم مناطق الاستيطان".

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1976 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1979)، 78.
12/9/1976

ذكرت صحيفة "دافار" أنه تم إقامة نقطة استيطان جديدة في نابلس تدعى مفوشيلو على مقربة من قرية دوما. وهذه النقطة تقع على محور يصل غور الأردن بقمة سلسلة الجبال في المنطقة.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1976 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1979)، 80.
13/9/1976

طالب وزير الأديان الإسرائيلي يتسحاق رفائيل، خلال زيارة قام بها للخليل، "بوجوب توطين اليهود في كل المدينة، وليس في كريات أربع فقط"، واعتبر مدينة الخليل مدينة الأجداد.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1976 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1979)، 79.
29/9/1976

ذكرت نشرة "رصد إذاعة إسرائيل" (بيروت) أنه ستقام في المنطقة الواقعة بين بيت لحم والخليل (غوش عتسيون)، مستوطنة جديدة اسمها الموقت عتسيون د، وستكون المستوطنة الخامسة في هذه المنطقة. وقد صرّح رئيس الحكومة خلال زيارته للمنطقة: "إن غوش عتسيون جزء لا يتجزأ من دولة إسرائيل، وستبقى كذلك في أية تسوية سياسية".

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1976 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1979)، 79.
1/10/1976

أشارت صحيفة "الاتحاد" (حيفا) إلى أن رئيس الحكومة الإسرائيلية يتسحاق رابين ذكر أن مستوطنة غوش عتسيون ستكون جزءاً من دولة إسرائيل في كل تسوية سياسية، لذلك فإنه لا يرى وجوب أي تحفظ فيما يتعلق بتوسيع المستوطنات في المنطقة.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1976 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1979)، 70-71.
12/10/1976

أغلقت السلطات الإسرائيلية منطقة تبلغ 400 دونم في كفر قدوم في منطقة نابلس، وحظرت على السكان هذه الأراضي. وقال الناطق بلسان وزارة الدفاع الإسرائيلية إن هذه الأرض هي أرض حكومية منذ عهد السلطة الأردنية، وقد صودرت بموافقة السلطات الأردنية، وبعد ذلك بموافقة الجيش الإسرائيلي. أما الآن، فقد عاد الجيش الإسرائيلي وأغلق المنطقة وخصصها لاستخدامه الخاص.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الرابع والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1982)، 362.
13/10/1976

حاول مستوطنون يهود من مستوطنة كريات أربع الدخول إلى الحرم الإبراهيمي في الخليل لأداء الصلاة بمناسبة أحد الأعياد اليهودية، وقد كانت منظمة غوش إيمونيم قد نظمت مسيرة بالسيارات بهدف زيارة مدينة الخليل وأداء الصلاة في الحرم الإبراهيمي، لكن قوات من الشرطة الإسرائيلية اعترضت المسيرة ومنعتها من دخول المدينة خشية تجدد التظاهرات والاشتباكات.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الرابع والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1982)، 365.
15/10/1976

قام رئيس الحكومة الإسرائيلية، يتسحاق رابين، بجولة في الحرم الإبراهيمي في الخليل يرافقه وزير الدفاع شمعون بيرس ورئيس شعبة العمليات في رئاسة الأركان وقائد المنطقة الوسطى ومنسق العمليات في الضفة الغربية، وقد تمت الزيارة تلبية لرغبة رابين في الاطلاع على الإصلاحات التي أجريت على الحرم الإبراهيمي. كذلك زار رابين كنيس أبونا إبراهيم الخليل حيث تجري بعض الترميمات كما زار مبنى هداسا.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الرابع والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1982)، 378.
18/10/1976

رفض رئيس المجلس الإسلامي الأعلى، الشيخ حلمي المحتسب، الاقتراح الذي تقدم به كبير حاخامي إسرائيل، الحاخام شلومو غورين، والقاضي بتقسيم الحرم الإبراهيمي في الخليل بين اليهود والمسلمين. وقد صرح المحتسب بأنه ليس لغورين أي إشراف على الحرم الإبراهيمي، ولا حق له في إبداء الاقتراح بتقسيمه. وأضاف أن الحرم الإبراهيمي هو مسجد إسلامي سابقاً وحديثاً، وأن المجلس الإسلامي الأعلى طالب بمنع اليهود من إقامة الصلوات فيه.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الرابع والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1982)، 390.
20/10/1976

وكالة الصحافة الفرنسية أفادت أن السلطات الإسرائيلية أعلنت اعتزامها إقامة 55 مستوطنة جديدة خلال السنوات الخمس القادمة. وقالت إن المشروع الاستيطاني أعدته الوكالة اليهودية، وقامت بعرضه عبر التلفزيون الإسرائيلي. وكان واضحاً أن 13 مستوطنة ستقام في المنطقة الواقعة ما بين غزة والعريش، وثماني مستوطنات في الضفة الغربية وست مستوطنات في مرتفعات الجولان، و14 مستوطنة ومزرعة جماعية في الجليل، و14 في النقب وفي المناطق المتاخمة للأردن بين البحر الميت وميناء إيلات.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الرابع والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1982)، 409.
27/10/1976

تم استكمال بناء 350 مسكناً في مستعمرة يميت على مشارف رفح، وقد شغل منها حتى الآن 200 مسكن وسلم 50 مسكناً منها إلى وزارة الاستيعاب لإسكانها. وقد صرح شلومو أفني، الموظف في وزارة الإسكان الإسرائيلية بأنه يجري بناء 200 مسكن آخر في المستوطنة لافتاً إلى أن استكمال برنامج الإسكان في يميت بنحو 300 مسكن سنوياً سيستغرق ما بين 3 أو 4 سنوات.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الرابع والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1982)، 452.
29/10/1976

ذكرت صحيفة "لو موند" أن الوكالة اليهودية أعدت مخططاً لإنشاء مستعمرات سكنية في الأراضي المحتلة. وقالت الصحيفة إن المخطط المذكور يقضي بإنشاء 45 مستوطنة سكنية بين عامي 1977 و1978، من بينها 27 مستوطنة في الأراضي التي احتلتها إسرائيل في عام 1967. وأضافت: إن الوكالة اليهودية ستتقدم بهذا المخطط إلى المؤتمر الصهيوني العام الذي سيعقد في القدس المحتلة خلال كانون الثاني/ يناير المقبل. وإذا تم إقراره في المؤتمر فسيتكفل المجتمعون بتدبير المال اللازم لتنفيذه. وأوضحت أن المستوطنات الـ 27 المشار إليها موزعة على الشكل التالي: 13 مستوطنة في منطقة رفح بين مدينتي غزة والعريش؛ 8 مستوطنات في الضفة الغربية المحتلة؛ و6 مستوطنات في الجولان.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الرابع والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1982)، 463.
26/11/1976

حظرت السلطات الإسرائيلية على عدد من المواطنين الفلسطينيين من قرى عرابة وسخنين ودير حنا الواقعة في الجليل دخول أراضيهم ما لم يحصلوا على تصريح دخول منها. وبررت السلطات ذلك بقولها إن الأمر متعلق بإجراء مناورات عسكرية.

وقالت "الاتحاد" إن المقصود ليس المناورات العسكرية، وإنما إعداد هذه الأراضي للمصادرة، خصوصاً أن ثلاث مستوطنات قد أقيمت مؤخراً في هذه المنطقة بما يمنع إجراء أية مناورات عسكرية.  

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الرابع والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1982)، 563.
29/11/1976

عقد شيوخ النقب مؤتمراً صحافياً في القدس لتوضيح موقفهم من قرار الحكومة القاضي بمصادرة أراضيهم. وقد أعلن حماد أبو ربيعة الحرب على مؤسسات الحكومة ووزرائها وعلى حزب العمل وأضاف أنه خلال السنوات الثلاث التي أمضاها في الكنيست لم يجد أذناً صاغية للمشكلات التي أثارها، لافتاً إلى أن مستقبل العلاقة بين القائمة العربية البدوية والقرى وبين حزب العمل يتوقف على مدى تجاوب الحزب مع مشاكل العرب والأمور الشخصية.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الرابع والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1982)، 571.
16/12/1976

الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر قرار رقم 106‏/31 ألف تدين فيه التدابير التي اتخذتها إسرائيل في الأراضي المحتلة منذ عام 1967، والتي تبدل التكوين الديموغرافي والطبيعة الجغرافية لتلك الأراضي، وخاصة منها إنشاء المستوطنات.

المصدر: قرارات الأمم المتحدة بشأن فلسطين والصراع العربي- الإسرائيلي. المجلد الثاني: 1975-1981 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1994).
16/12/1976

الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر قرار رقم 106‏/31 جيم تدين فيه إستمرار إسرائيل في انتهاك اتفاقية جنيف المتعلقة بحماية المدنيين وقت الحرب كما تدين إسرائيل ضمها أجزاء من الأراضي المحتلة وإنشاء مستوطنات إسرائيلية ونقل سكان أغراب إليها، وما يلي ذلك من إجلاء وترحيل وطرد وتشريد ونقل سكان الأراضي المحتلة العرب.

المصدر: قرارات الأمم المتحدة بشأن فلسطين والصراع العربي- الإسرائيلي. المجلد الثاني: 1975-1981 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1994).
26/12/1976

تقوم السلطات الإسرائيلية ببناء 22 وحدة سكنية في قرية أبو سنان بلواء الخليل لإسكان الجنود المسرحين فيها. كما قامت السلطات بتحويل معسكر العمل الذي أقيم في منطقة عين يبرود شمالي رام الله إلى مستوطنة دائمة لإسكان المهاجرين اليهود.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الرابع والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1982)، 649.
28/12/1976

زار نائب رئيس الحكومة، وزير الخارجية الإسرائيلي، يغال ألون، المستوطنات الإسرائيلية في غور الأردن عبر الطريق الواقعة على سلسلة الهضاب المشرفة على الأردن المعروفة بخط ألون الذي يشكل جزءاً من المشروع المعروف باسمه. وقد صرح بأنه يعتبر المنظومة الاستيطانية في غور الأردن منظومة استراتيجية وحيوية بالنسبة إلى إسرائيل.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الرابع والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1982)، 654.
6/1/1977

صرح رئيس الحكومة الإسرائيلية يتسحاق رابين، خلال الاحتفال بتحويل مستوطنة متسبيه شاليم إلى مستعمرة دائمة بأنه منذ حرب الأيام الستة أقيمت 112 مستوطنة جديدة، منها 36 داخل الخط الأخضر و76 خارجه، مضيفاً أن هذه المستوطنات تهدف إلى توسيع الحدود، وتعزيز أمن إسرائيل وتعزيز خطوط المواجهة على امتداد هضبة الجولان ونهر الأردن وأوفيرا، وتعزيز القدس وجبل الجليل، وضمان إغلاق المنطقة الواقعة جنوبي قطاع غزة.

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 7، ع 1 (1 و16/1/1977): 7.
7/1/1977

تطرق يهودا ليطاني في هآرتس إلى عملية تهويد "الحي اليهودي" التي بدأت في سنة 1968 عندما أصدر وزير المال الإسرائيلي أمراً بمصادرة 116 دونماً تضم "الحي اليهودي" وأجزاء من حي المغاربة وذلك بحجة "ترميم الحي اليهودي". وقدر عدد الذين تم إجلاؤهم حتى الآن بـ "أكثر من 6500 عربي، قد أجلوا في السنوات الأخيرة من المنطقة المصادرة في سنة 1968، وبقي فيها حتى الآن 20-25 عائلة عربية، تعتزم شركة ترميم الحي اليهودي وتطويره إجلاءها عن منازلها".

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 7، ع 1 و2 (1 و16/1/1977): 10.
25/1/1977

حضر وزير الدفاع الإسرائيلي شمعون بيرس احتفالاً بإقامة مستوطنة ألموغ بالقرب من شاطئ البحر الميت ومن مغارة قمران. وقد حضر الاحتفال كذلك قائد سلاح الناحل ومدير قسم الاستيطان في الوكالة اليهودية وعدد من الضيوف.

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 7، ع 5 و6 (1 و16/3/1977): 212.
26/1/1977

ذكرت صحيفة هآرتس أن عدد المستوطنات التي أقيمت في المناطق المحتلة، خارج الخط الأخضر، بلغ 73 مستوطنة يصل عدد سكانها إلى 7500نسمة، تتوزع على المناطق التالية: هضبة الجولان 26 مستوطنة، مشارف رفح وسيناء 19 مستوطنة، غور الأردن 18 مستوطنة، غوش عتصيون وسهل ألون 5 مستوطنات. وهناك 5 مستوطنات لا تزال قيد التنفيذ.

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 7، ع 5 و 6 (1 و16/3/1977): 209.
10/2/1977

صرح رئيس الحكومة الإسرائيلية يتسحاق رابين، خلال احتفال بتحويل مستوطنة نيتسر حزاني الواقعة في جنوبي قطاع غزة إلى مستوطنة مدينية بأنه "ليوم عظيم للدولة وللاستيطان، يوم يرمز إلى دعم تمركزنا في المنطقة التي أصبحت منذ حرب الأيام الستة جزءاً لا يتجزأ من الدولة وأمنها."

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 7، ع 5 و 6 (1 و16/3/1977): 212.
30/3/1977

منظمة التحرير الفلسطينية تصدر بياناً في الذكرى السنوية لــ "يوم الأرض"، تدعو فيه القوى الوطنية العربية أن تزيد من دعمها ومساندتها للشعب الفلسطيني المتشبث بأرضه، والمعرقل للمشاريع الصهيونية الرامية إلى تكريس العدوان والاغتصاب، ومواصلة سياسة الاستيطان التوسعي على حساب أصحاب الأرض الشرعيين.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1977. بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1978.
5/4/1977

نظمت جماعة غوش إيمونيم مسيرة في الضفة الغربية لمناسبة ذكرى مرور 10 سنوات على حرب 1967، اشترك فيها 35.000 شخص بينهم عدد كبير من العائلات ورفعت شعارات"أرض إسرائيل لشعب إسرائيل"، ودعت إلى الاستيطان في الضفة الغربية ورفض الانسحاب منها. في المقابل ظهرت ردود فعل غاضبة من الجانب الفلسطيني في الضفة الغربية وسارت تظاهرات مناهضة استمرت أكثر من أسبوع.

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 7، ع 9 و 10 (1 و16/5/1977): 420.
27/4/1977

نظم أهالي بلدة قباطية الواقعة بالقرب من سهل دوتان تظاهرة للتصدي لمخططات تهويد أراضيهم التي تقوم بها جماعة غوش إيمونيم التي قررت إقامة مستوطنة جديدة في السهل. وقد أدت المواجهات مع جنود الاحتلال إلى سقوط شهيدين وعدد من الجرحى.

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 7، ع 9 و 10 (1 و16/5/1977): 421.
7/5/1977

عقد في مستوطنة عين زيفان في هضبة الجولان مؤتمر بمبادرة من حركة الكيبوتس الموحد حضره عدد من المسؤولين عن الحركة الاستيطانية. وقد قرر المؤتمرون الدعوة إلى تنشيط الاستيطان في الجولان والمبادرة إلى دفع الحركات الاستيطانية الأُخرى والحكومة والجمهور لتعزيز الاستيطان في الحدود الشرقية كحاجز أمام إمكان حصول ضغوط سياسية للانسحاب.

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 7، ع 9 و 10 (1 و16/5/1977): 431.
25/5/1977

أفادت "كول هعام" أن وزير الزراعة الإسرائيلي نشر مؤخراً في الجريدة الرسمية "رشموت" نص قانون كان أُقر منذ سنوات، تصادر بموجبه مساحات واسعة من أراضي قرى الرامة، وبيت جن، والبقيعة، وذلك بهدف تحويلها إلى حديقة وطنية كبيرة لسكان الجليل الذين سيصل عددهم بحسب الخطة المعدة إلى مليون نسمة.

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 7، ع 13-16 (1/7- 16/8/1977): 558.
26/7/1977

وافقت لجنة شؤون الاستيطان برئاسة وزير الزراعة الإسرائيلي، أريئيل شارون، على اعتبار ثلاث مستوطنات أقامتها هيئات استيطانية يهودية متطرفة من دون موافقة الحكومة، مستوطنات دائمة. وهذه المستوطنات هي: ألون موريه وعوفرا و معاليه أدوميم، وهي ستحظى بجميع التسهيلات والإمكانات التي تحظى بها المستوطنات الدائمة.

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 7، ع 13-16 (1/7- 16/8/1977): 541.
18/9/1977

أصدرت السلطات الإسرائيلية قانوناً يجيز للهكيرن هكييمت وحده شراء الأراضي في الضفة الغربية واستملاكها ويحظر على التجار اليهود القيام بدور الوسيط، معللة ذلك بأسباب عدة، بينها أن التجار اليهود لم يعودوا يعملون لإنقاذ الأرض بل أخذوا يعملون من أجل الكسب فقط.

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 7، ع 17 و 18 (1 و16/9/1977): 654.
2/10/1977

أصدرت الحكومة الإسرائيلية بياناً أقرت فيه استيطان نواة استيطانية تابعة لغوش إيمونيم في معسكر شومرون. وجاء في البيان أن المستوطنين سيقيمون في معسكر للجيش الإسرائيلي وسيعملون في مهمات وفق متطلبات الجيش الإسرائيلي كمستخدمين فيه.

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 7، ع 21 و 22 (1 و16/11/1977): 711.
10/10/1977

عقدت لجنة الدفاع عن البدو مؤتمراً صحافياً في تل أبيب أعربت فيه عن استعداد البدو في النقب ولا سيما في الشمال والشرق منه لأن يعيشوا في قرى زراعية، إلا إنهم لا يوافقون على السكن في القرى الست التي عرضت عليهم، لأنها ستتحول إلى تجمعات لليد العاملة الرخيصة وتتحول خلال جيل إلى عنصر معاد لإسرائيل.

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 7، ع 21 و 22 (1 و16/11/1977): 724.
28/10/1977

الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر قرار رقم 32‏/5 تقرر فيه أن جميع التدابير والإجراءات التي اتخذتها إسرائيل في الأراضي الفلسطينية خاصة إقامة المستوطنات في الأراضي العربية المحتلة وغيرها من الأراضي العربية المحتلة منذ عام 1967 ليست صحيحة قانونياً وتعد عرقلة خطيرة للمساعي المبذولة للتوصل إلى سلام عادل ودائم في الشرق الأوسط.

المصدر: قرارات الأمم المتحدة بشأن فلسطين والصراع العربي- الإسرائيلي. المجلد الثاني: 1975-1981 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1994).
13/12/1977

الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر قرار رقم 32‏/91 جيم تدين فيه إستمرار السياسات والممارسات الإسرائيلية مثل ضمّ الأراضي وإقامة مستوطنات إسرائيلية على عليها ونقل سكان أغراب إليها، بما في ذلك من إجلاء وترحيل وطرد وتشريد ونقل سكان الأراضي المحتلة العرب، وإنكار حقهم في العودة.

المصدر: قرارات الأمم المتحدة بشأن فلسطين والصراع العربي- الإسرائيلي. المجلد الثاني: 1975-1981 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1994).
3/1/1978

لجان العلاقات الخارجية والشؤون العربية والأمن القومي في مجلس الشعب المصري تصدر بياناً حول التطورات الأخيرة في المساعي الراهنة لتسوية أزمة الشرق الأوسط، تؤكد فيه رفضها أية مقترحات تتضمن الإبقاء على المستوطنات الإسرائيلية وتطالب الجانب الإسرائيلي بتصفية ما أقيم منها فوراً.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1978 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1980).
10/1/1978

لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشعب المصري تصدر بياناً حول تصريحات المسؤولين الإسرائيليين بشأن إقامة مستوطنات جديدة وتدعيم ما هو قائم منها وخاصة في سيناء.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1978 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1980).
14/2/1978

مجلس حقوق الإنسان يصدر قرار رقم 1 ألف (الدورة 34‏) يعبر فيه عن قلقه لإستمرار إسرائيل في انتهاك حقوق الإنسان والحريات الأساسية في الأراضي العربية المحتلة، وذلك عبر سياسته ضمّ الأراضي، والإستمرار في إقامة مستعمرات المستوطنين، والتهديم الجماعي للمنازل، والتعذيب وسوء معاملة الموقوفين، ومصادرة الأملاك وفرض إجراءات اقتصادية ومالية بهدف استغلال سكان الأراضي المحتلة. كما تدين إجراءات السلطات الإسرائيلية الإدارية والتشريعية لتشجيع وتطوير وتوسيع إقامة مستعمرات مستوطنين في الأراضي المحتلة، وتطالبها بالإقلاع على تلك السياسات والممارسات فوراً.

المصدر: قرارات الأمم المتحدة بشأن فلسطين والصراع العربي- الإسرائيلي. المجلد الثاني: 1975-1981 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1994).
27/2/1978

وزير الخارجية المصري، محمد إبراهيم كامل، يصدر بياناً حول قرار مجلس الوزراء الإسرائيلي بخصوص دعم المستوطنات وتوسيعها، يؤكد فيه أن الانسحاب الإسرائيلي الكامل هو أحد الشروط الأساسية للتوصل إلى سلام عادل ودائم في الشرق الأوسط.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1978 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1980).
23/5/1978

جمعية الصحة العالمية تصدر قرار رقم ج ص ع 31 ـ 38 تقر به اقتناعها بأن احتلال الأراضي بالقوة يؤثر بشكل خطير على الأحوال الصحية والاجتماعية والنفسية والعقلية والجسمانية للسكان الواقعين تحت الاحتلال. كما تعرب عن بالغ قلقها لسوء الأحوال الصحية والنفسية التي يعاني منها السكان في الأراضي العربية المحتلة؛ لذا تدين الممارسات اللاإنسانية التي يتعرض لها السجناء والمعتقلون العرب في السجون الإسرائيلية وتدعو إسرائيل إلى التوقف فوراً عن إقامة المستوطنات في الأراضي العربية المحتلة حيث إن المستوطنات تحرم سكان الأراضي المحتلة من حقوقهم في أرضهم وأملاكهم مما يؤثر على الأحوال الصحية والنفسية والاجتماعية لهؤلاء السكان.

المصدر: قرارات الأمم المتحدة بشأن فلسطين والصراع العربي- الإسرائيلي. المجلد الثاني: 1975-1981 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1994).
12/12/1978

الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر قرار رقم 33‏/113 جيم تدين فيه إستمرار إسرائيل في انتهاك اتفاقية جنيف المتعلقة بحماية المدنيين وقت الحرب كما تدين إسرائيل ضمها أجزاء من الأراضي المحتلة وإنشاء مستوطنات إسرائيلية ونقل سكان أغراب إليها، وما يلي ذلك من إجلاء وترحيل وطرد وتشريد ونقل سكان الأراضي المحتلة العرب.

المصدر: قرارات الأمم المتحدة بشأن فلسطين والصراع العربي- الإسرائيلي. المجلد الثاني: 1975-1981 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1994).
17/1/1979

قام رئيس حزب العمل، شمعون بيرس، على رأس وفد من الحزب بجولة في مستوطنات الجولان تضامناً مع المستوطنين في الهضبة إزاء القلق من أن التنازل عن سيناء وإزالة المستوطنات في مشارف رفح قد يشكل نموذجاً لإخلاء مستوطنات الجولان في حال إجراء مفاوضات مع سورية.

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 9، ع 2 (شباط 1979): 96.
21/2/1979

مجلس حقوق الإنسان يصدر قرار رقم 1 ألف (الدورة 35‏) يعرب فيه عن قلقه لإستمرار إسرائيل في انتهاك حقوق الإنسان في الأراضي العربية المحتلة، وبصورة خاصة الإجراءات الآيلة إلى الضم، وكذلك الاستمرار في إنشاء المستعمرات ونقل سكان غرباء إليها والتدمير الجماعي للمنازل، واستمرار استعمال الاعتقال الاعتباطي، كما يدين تفريغ وإبعاد وطرد وتهجير ونقل سكان الأراضي المحتلة العرب وإنكار حقهم في العودة.

المصدر: قرارات الأمم المتحدة بشأن فلسطين والصراع العربي- الإسرائيلي. المجلد الثاني: 1975-1981 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1994).

Pages