ملف الإستيطان

17/9/1975

أفاد راديو إسرائيل أن وزير المواصلات الإسرائيلي، غاد يعقوبي، قال خلال جولة في منطقة الجولان كانت قد دعته إليها لجنة مستوطني الهضبة السورية المحتلة، إنه يجب توسيع الإسكان في الهضبة، لكن ينبغي أن يتم ذلك بشكل منظم وبناء على قرارات الحكومة الإسرائيلية. وبالنسبة إلى السكان الدروز في الجولان، أشار يعقوبي إلى أنهم سيعاملون معاملة السكان الإسرائيليين ما داموا يقطنون الأراضي الإسرائيلية. من جهة أخرى، أفاد راديو إسرائيل أنه تم الشروع في استصلاح مساحة من الأراضي بالقرب من نواة يوناثان الاستيطانية في تل فرج في هضبة الجولان لإقامة مباني سكنية فيها.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد 22 (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1975)، 297.
23/9/1975

ذكرت صحيفة "معاريف" أن حزب مبام يعارض إقامة أربع مستوطنات أخرى في هضبة الجولان لاعتقاد زعمائه أن ذلك لن يخدم مصالح إسرائيل في هذه الفترة، وإنما يؤدي إلى ازدياد تأزم العلاقات مع الدول العربية، في الوقت الذي تبرز فيه احتمالات للتسوية معها. من جهة أخرى، ذكرت صحيفة "دافار" أن حركة ياعد رأت أمس، فيما يخص مبادرة اللجنة الوزارية لشؤون الاستيطان إقامة مستوطنات جديدة في هضبة الجولان والضفة الغربية، أن هذه الخطة لم تأت في وقتها، وخصوصاً أنه ليس لدى الحكومة في الوقت الحاضر خطة واضحة لإنجاز تسوية سلمية. وطالبت سكرتارية ياعد الحكومة بتجميد خطة إقامة المستوطنات الجديدة كتعبير عن الرغبة الصادقة في السلام.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد 22 (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1975)، 313.
23/9/1975

أفادت صحيفة "هآرتس" أن وزير الإسكان، إبراهيم عوفر، نفى وجود خطة لإقامة ثلاث مستوطنات وعشر نقاط حول القدس، كما نفى وجود نية للقيام بذلك، وذكر أن معظم هذه المستوطنات والنقاط تقع في الضفة الغربية. وحسب قوله، فإن الخطة الجدية الوحيدة في منطقة القدس، في هذه الأثناء، هي إقامة حي كبير في منطقة غفعون (الجيب) شمال النبي صموئيل، في مجال الضفة الغربية، وكذلك بناء حي يحتوي على مئات الوحدات السكنية في جبل غيلا بالقرب من بيت جالا.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد 22 (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1975)، 316.
25/9/1975

أفاد راديو إسرائيل أن وزير الإسكان الإسرائيلي، إبراهيم عوفر، قال في تصريح أدلى به خلال جولة قام بها في منطقة كتسرين في الجولان إنه سيتم الشروع في إقامة مئتي مسكن في المنطقة إضافة إلى مدرسة وروضة أطفال، وذلك ضمن المرحلة الأولى لخطة الإسكان التي رصد لها 91 مليون ليرة.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد 22 (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1975)، 319.
9/10/1975

ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن مركز الكيبوتس الموحد التابع لأحدوت هعفوداه، تبنى أربعة قرارات تدعو إلى التمسك بالجولان والعمل على استيطانه وجاء في القرارات أن الكيبوتس الموحد يرى أهمية تعزيز التشكيل العسكري والاستيطاني على امتداد السلاسل الجبلية والتلال في هضبة الجولان. وأكد الكيبوتس الموحد وقوفه إلى جانب الاستمرار في مشاريع تطوير هضبة الجولان، وإنشاء مستوطنات أخرى هناك، بما في ذلك مدينة كتسرين التي خطط لإقامتها في الجولان. وأضاف أن أي اتفاق مع سورية، يجب أن يقوم على أساس عدم الانسحاب سواء من المستوطنات نفسها أم من المناطق الضرورية لتطويرها. كما شجبت القرارات كل اتجاه يهدف إلى تأخير استمرار تطور الاستيطان في الجولان كما هو مخطط.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد 22 (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1975)، 357.
12/10/1975

أفادت صحيفة "هآرتس" أن وزير الإسكان الإسرائيلي، إبراهيم عوفر، أعلن في تصريحات أدلى بها في الآونة الأخيرة في الضفة الغربية في بيت جالا، أن وزارته تعتزم إقامة ضاحية في جبل غيلا. وذكرت الصحيفة أن فرح الأعرج، رئيس بلدية بيت جالا، احتج على عزم السلطات الإسرائيلية إقامة هذه المستوطنة.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد 22 (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1975)، 365.
16/10/1975

ذكرت الإذاعة الإسرائيلية أن قوات الأمن الإسرائيلية في الجولان تستعد لإحباط محاولات استيطان تقوم بها جماعة من غوش إيمونيم وشباب حيروت. وقررت لجنة المستوطنين في الجولان أنها ستضطر إلى تأييد الاستيطان من دون موافقة الحكومة إذا لم تقر في الأيام القليلة المقبلة عملية استيطان أربع مستوطنات جديدة اقترحت المؤسسات إقامتها في الجولان.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد 22 (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1975)، 386.
16/10/1975

كشفت صحيفة "عال همشمار" تفصيلات خطة من خطط "الإنماء" تضمنت ما يلي: إن "خطة لإنماء منطقتي تيفن [التوفانية] وسيغف في الجليل، في نطاق التوجه لتعزيز الاستيطان وزيادة عدد السكان اليهود هناك، تدخل الآن مرحلة التنفيذ النشيط، بإنشاء تسع مستوطنات قروية جديدة، ومركزي خدمات في منطقة جبلية، تعتبر الكثافة السكانية لليهود فيها خفيفة جداً". و"إن إدارة تطوير الأراضي في هكيرن هكييمت ليسرائيل (الصندوق القومي الإسرائيلي) منهمكة الآن، في هذه المناطق، بإعداد الأرض وتمهيدها لإقامة أربع مستوطنات قروية، ومركز خدمات إقليمي في منطقة تيفن، التي سيقام فيها أيضاً مركز صناعي يعمل فيه قرابة 1500 عامل، خلال الأعوام الخمسة المقبلة".

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1975 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1978)، 79.
16/10/1975

أشارت صحيفة "معاريف" إلى أن الحكومة الإسرائيلية اتجهت نحو إقامة مستوطنات جديدة، ذات طابع عسكري، على المنحدرات الشرقية لجبال السامرة، لتشكّل استمراراً للمستوطنات السابقة (مخورا، بتسئيل، غتيت، حمرا، بكعوت) وليتم الربط بين هذه المستوطنات بطريق يبدأ من شمالي غور الأردن وينتهي في معاليه أدوميم.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1975 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1978)، 106-107.
18/10/1975

أفادت "وفا" أن المؤتمر الشعبي الفلسطيني الذي عقد في مدينة الناصرة في فلسطين المحتلة دعا إلى التصدي بحزم لنهج التوسع الاستيطاني الصهيوني، وطالب بإبطال الإجراءات والمخططات التي يجري تنفيذها تحت أسماء مختلفة منها تطويع وتوسيع الإسكان. وقد اتخذ المؤتمر عدة قرارات مهمة منها: أولاً: استنكر المؤتمر إجراءات الحكومة العسكرية (الإسرائيلية) التي تستهدف مصادرة مزيد من أراضي المواطنين الفلسطينيين في الجليل والمثلث والنقب، يطالب بإبطال هذه الإجراءات والمخططات الحكومية، التي يجري تنفيذها تحت أسماء مختلفة، ومنها تطوير وتوزيع السكان، وغيرها من الأسماء. ثانياً: احتج المؤتمر على سياسة ضم أراضي عربية إلى مناطق نفوذ المجالس البلدية المحلية، تمهيداً للاستيلاء عليها. ثالثاً: رفض المؤتمر رفضاً تاماً إجراءات المصادرة والاستملاك التي تقوم بها سلطات الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية. وجدير بالذكر أن عدداً من الشخصيات اليهودية الديمقراطية، شاركت في هذا المؤتمر؛ فقد ألقى سكرتير الحزب الشيوعي الإسرائيلي راكح، مئير فلنر، كلمة في المؤتمر شجب فيها قيام الحكومة الإسرائيلية بمواصلة مصادرتها للأراضي العربية المحتلة، وأيد الشعب الفلسطيني في حق تقرير المصير، ودعا إلى الاعتراف بمنظمة التحرير الفلسطينية.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد 22 (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1975)، 399.
4/11/1975

ذكرت صحيفة "الاتحاد" (حيفا) أن السلطات الإسرائيلية ربطت مصير المستوطنات في الجولان بالاعتبارات العسكرية الاستراتيجية والأمنية. وهذا ما أكده وزير الدولة لشؤون الاستيطان يسرائيل غاليلي الذي قال: "كل من يطالب بإخلاء الجيش الإسرائيلي من الجولان، يطالب باقتلاع المستوطنات، وكل من يطالب باقتلاع المستوطنات، معناه أنه لا يعارض إبعاد الجيش الإسرائيلي، لأن الجيش الإسرائيلي يندمج والمستوطنات في وحدة واحدة".

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1975 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1978)، 109.
10/11/1975

ذكرت الإذاعة الإسرائيلية أن وزير الزراعة الإسرائيلي، أهرون أوزن، قال رداً على استجواب مقدم من عضو الكنيست عن الليكود، يغئال كوهين، إن اللجنة الوزارية لشؤون الاستيطان قررت إقامة 12 مستوطنة، على أن يقام نصفها في هذا العام والنصف الآخر في العام التالي.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد 22 (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1975)، 479.
10/11/1975

اقتحم أربعة مقاتلين من قوات جبهة التحرير العربية دار استراحة مستوطنة كفار غلعادي شمالي فلسطين. ودارت معركة مع المجموعة والقوات الإسرائيلية انتهت بتفجير مقاتلي المجموعة أنفسهم بالأحزمة الناسفة.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1975 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1978)، 63.
14/11/1975

ذكرت صحيفة "هآرتس" أن اجتماعاً موسعاً عُقد في أواسط تشرين الثاني/نوفمبر، في معالوت، بحضور 7200 شخص، تحدث فيه حاكم لواء الشمال يسرائيل كينيغ، وعرض على الحضور خريطة الاستيطان في الجليل، كما أهاب بسكان وسط إسرائيل أن "يهاجروا – يصعدوا – إلى الجليل". وخلال هذا الاجتماع، تحدث المدير العام لوزارة التجارة والصناعة موشيه مندلباوم، معلناً أن "خطة الحكومة لتشجيع الاستيطان في الجليل لا بد من أن يسبقها استكمال بناء المستوطنات الجديدة، وكل الخدمات العامة، وحتى المدارس الثانوية، قبل دعوة المستوطنين إلى الإقامة فيها".

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1975 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1978)، 77.
16/11/1975

ذكرت الإذاعة الإسرائيلية أن مدير عام وزارة الاستيعاب الإسرائيلي، مناحم شيرمان، استقبل في مكتبه مجموعة مهاجرين من الاتحاد السوفياتي أعربت عن رغبتها في إقامة مدينة في الضفة الغربية المحتلة. وأضافت الإذاعة أن شيرمان أحال المذكرة التي قدموها إلى يسرائيل غاليلي، وهو وزير بلا وزارة.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد 22 (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1975)، 503.
18/11/1975

ذكرت صحيفة "الاتحاد" (حيفا) أنه عُقد في صفد اجتماع رسمي، يوم 12 تشرين الثاني/نوفمبر، استمر يومين متتاليين، للبحث في مشاريع التهويد. ونُقل عن هذا الاجتماع: "أن نفقات المشاريع سوف تبلغ 3 مليارات ليرة"، كما ستبحث الحكومة في مخطط "لمصادرة 20 ألف دونم في الجليل، في منطقة الناصرة وكرمئيل، لإقامة من 15-20 مستوطنة زراعية وصناعية".

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1975 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1978)، 79.
18/11/1975

قدّمت صحيفة "دافار"، في مقال افتتاحي، البعد الرئيسي لمسألة الاستيطان، بالقول: "إن من شأن ما قاله مدير قسم الاستيطان التابع للوكالة اليهودية عن توقعه حدوث تغير أساسي في بنية الجليل السكانية في المستقبل القريب، أن يشعل الضوء الأحمر أمام حكومة إسرائيل وسكان الدولة ويهود العالم الذين هبوا إلى العمل، هذه الأيام، ضد قرار إدانة الصهيونية الذي اتخذته الجمعية العامة للأمم المتحدة؛ فإن لهذه الأقوال صلة مباشرة بطرق محاربة قرار الأمم المتحدة، إذ يتضح، بحسب المعطيات، أن عدد العرب في الجليل يصبح، في خلال 15 عاماً، أربعة أضعاف عدد اليهود، وذلك إذا اعتمدنا على التزايد الطبيعي فقط. من هنا ضرورة بذل أقصى الجهود لإسكان الجليل وتهويده وتطويره ... إن بذل الجهد لتطوير الجليل ضرورة سياسية – قومية. وقد صدق الوزير [يسرائيل] غاليلي في قوله: إن الرد على قرار الأمم المتحدة، المتعلق بالصهيونية، يجب أن يكون استيطانياً وليس روتينياً".

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1975 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1978)، 77-78.
20/11/1975

تمكن فدائيون تابعون للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين من اقتحام مستوطنة رمات مغشيميم في مرتفعات الجولان، وجاء في بيان الجبهة، أن المجموعة المقاتلة تمكنت من الوصول إلى المقر المحلي لشبيبة الناحل العسكرية وتدميره. وقد اشتبكت المجموعة مع القوات الإسرائيلية، لكنها تمكنت من العودة إلى قواعدها من دون إصابات.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1975 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1978)، 63.
20/11/1975

ذكرت الإذاعة الإسرائيلية أنه تم استيعاب نحو ألف عائلة يهودية مهاجرة من أميركا الجنوبية في بئر السبع المحتلة. وذكرت الإذاعة أن مناحم شيرمان تحدث في اجتماع عقد في بلدية بئر السبع، عن مشروع استيعاب 480 عائلة أخرى من أميركا الجنوبية أيضاً. وأضافت أنه تم، حتى الآن، تسجيل 150 عائلة لأطباء من الأرجنتين مستعدة للحضور والاستيطان في بئر السبع.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد 22 (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1975)، 517.
21/11/1975

ذكرت صحيفة "الاتحاد" (حيفا) أن الحاكم العسكري الإسرائيلي في منطقة قرية بيت سكاريا قضاء بيت لحم، بلّغ الأهالي بضرورة إخلائها. وادعى مستوطنو غوش عتسيون الجدد أن أراضي هذه المنطقة تعود إليهم منذ أيام الانتداب البريطاني على فلسطين.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1975 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1978)، 111.
23/11/1975

ذكرت صحيفة "هآرتس" أن مجموعة من ثلاثة مقاتلين فلسطينيين نجحت في الوصول إلى مستوطنة رمات مغشيميم، الواقعة على بعد نحو 3 كيلومترات من الحدود السورية، قرب بلدة تل السقي. واقتحمت المجموعة أحد أبنية المستوطنة، وتسببت بمقتل ثلاثة إسرائيليين، وجرح اثنين آخرين.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1975 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1978)، 303.
25/11/1975

أفادت "وفا" أن اللجنة القطرية العامة للطلاب العرب في مدينة الناصرة أصدرت مؤخراً بياناً شجبت فيه مؤامرات سلطات الاحتلال الإسرائيلي فيما يتعلق بمصادرة الأراضي العربية وتهويد الجليل.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد 22 (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1975)، 531.
26/11/1975

نقلت الإذاعة الإسرائيلية عن عضو الكنيست زفولون هامر قوله إنه يسعى لدى الحكومة كي تقرر، في أقرب وقت ممكن، إقامة أربع مستوطنات في الجولان، ذلك بأن المستوطنات أصبحت حيوية جداً وخصوصاً بعد عملية رمات مغشميم. وأضافت الإذاعة أن هامر كان قد تولى الحراسة، في إحدى ليالي هذا الأسبوع، في رمات مغشميم. ضمن نطاق جولة قام بها في مستوطنات الجولان المحتل، واجتمع بأعضاء المستوطنات الموجودين هناك قيد التدريب قبيل استيطانهم في المستوطنات الأربع المقرر إقامتها في الجولان المحتل.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد 22 (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1975)، 538.
1/12/1975

أعلن حاخام كريات أربع موشيه ليفنجر، بحسب ما ورد في صحيفة "يديعوت أحرونوت"، أنه "في هذا الوقت الذي يشجب فيه العالم الصهيونية، ويطلب إخلاء يهودا والسامرة كي يسلمها إلى منظمة التحرير الفلسطينية، لا توجد رسالة قومية أهم من الاستيطان في هذه المناطق".

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1975 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1978)، 106.
1/12/1975

ذكرت نشرة "رصد إذاعة إسرائيل" (بيروت) أن قادة حركة "مكابي الفتى" أعلنوا أنهم أقاموا نواة للاستيطان تحمل اسم شيلانو. كما تم الإعلان بشأن استيطان نواة سلعيت في هضبة الجولان.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1975 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1978)، 109.
1/12/1975

اتخذت اللجنة الوزارية لشؤون الاستيطان قراراً بإقامة أربع مستوطنات في هضبة الجولان. وبدأت أعمال تمهيد الأرض وشق الطرق لهذه النقاط الاستيطانية. 

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 5، ع 23 و 24 (1و16/12/1975): 583.
3/12/1975

قالت صحيفة "نيويورك تايمز" إن قرار الحكومة الإسرائيلية القاضي بإقامة المستوطنات الجديدة في الجولان يزيد من تعقيد المشكلات التي ستضطر إسرائيل إلى مواجهتها خلال الأشهر المقبلة. وأضافت الصحيفة أن هذا القرار ليس له أي أساس سياسي أو عسكري، وأن هذه الممارسات تعد من قبيل التوسع الإقليمي المتعمد.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد 22 (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1975)، 566.
4/12/1975

أفادت وكالات الأنباء أن السلطات الإسرائيلية بدأت أعمال إنشاء أربع مستعمرات إسرائيلية جديدة في الجولان المحتل، وأن سورية حذرت الولايات المتحدة والأمم المتحدة من أنها لن تقف مكتوفة اليدين إن أقامت إسرائيل مستعمرات جديدة في مرتفعات الجولان. كذلك ذكرت الإذاعة الإسرائيلية أن مجموعة من حركة حيروت بدأت العمل على إقامة مستوطنة في الجولان في المنطقة الواقعة شمال غرب مستوطنة رمات مغشميم.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد 22 (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1975)، 571.
6/12/1975

ذكرت وكالة وفا أن المواطنين الفلسطينيين في بلدة سبسطية ومدينة نابلس تظاهروا احتجاجاً على الاستيطان اليهودي في سبسطية. وأضافت أن السلطات الإسرائيلية تقف وراء عملية الاستيطان في بلدة سبسطية، خلافاً لزعمها القائل بأنها تعمل ضد الاستيطان.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد 22 (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1975)، 581.
10/12/1975

ذكرت معاريف أن مختار قرية كفر قدوم القريبة من المعسكر الذي انتقل إليه أمس مستوطنو ايلون موريه، هدد بأنه لن يسكت على قدوم المستوطنين، وسينظم تظاهرات من جميع القرى المجاورة.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد 22 (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1975)، 595.
11/12/1975

ذكرت صحيفة "جيروزالم بوست" أن رئيس الحكومة الإسرائيلية، يتسحاق رابين، ووزير الدفاع، شمعون بيرس، قاما بجولة في هضبة الجولان المحتلة. وقد خاطب رابين، خلال جولته، تجمعاً من المستوطنين فقال إنه يعتبر العمليتين العسكريتين اللتين نفذتا في هضبة الجولان المحتلة في الفترة الأخيرة أكثر من مجرد إغارة يقوم بها فدائيون، بل هما تدخلان في إطار العمليات العسكرية التي تتحمل مسؤوليتها الحكومة السورية مباشرة. وأضاف رابين أنه نتيجة رفض سورية الدخول "معنا" في المفاوضات، "فإننا قد نجد أنفسنا مضطرين إلى مجابهة مغامرة عسكرية سورية"، مشيراً إلى أن حكومته ستستمر في بناء أربع مستوطنات في الجولان كان قد اتخذ قرار حكومي بشأن تشييدها في وقت سابق.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد 22 (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1975)، 603.
15/12/1975

الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر قرار رقم 3525 ألف تدين ممارسات إسرائيل في الأراضي الفلسطينية والأراضي العربية الأخرى المحتلة، وبالأخصّ تدابير ضم الأراضي، وإقامة المستوطنات، ومصادرة الممتلكات العربية في الأراضي المحتلة ونزع ملكيتها، وترحيل سكان الأراضي العربية وإنكار حقهم في العودة، والاعتقالات الجماعية للسكان العرب وإخضاعهم للحجز الإداري، ونهب الممتلكات الأثرية والثقافية والتي تشكل انتهاكاً للميثاق ولمبادئ القانون الدولي.

المصدر: قرارات الأمم المتحدة بشأن فلسطين والصراع العربي- الإسرائيلي. المجلد الثاني: 1975-1981 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1994).
29/12/1975

ذكرت صحيفة "هآرتس" أن ثمانية أعضاء من نواة متسادة (أعضاء حركة الاستيطان الصهيونية العمومية في الولايات المتحدة الأميركية) وصلوا إلى فلسطين المحتلة، وبذلك يكون عدد الأعضاء الذين وصلوا من هذه المجموعة 32 شخصاً، علماً بأن العدد الإجمالي لهذه النواة يبلغ 120 شخصاً، وهم يعتزمون إقامة مستوطنة صناعية في منطقة الجليل. من جهة ثانية، ذكرت الصحيفة أن خطة استيطانية تقضي بإسكان مليون مهاجر في الجزء الجنوبي من فلسطين المحتلة، أقرتها لجنة التخطيط والبناء لمنطقة الجنوب في وزارة الداخلية، وهي تنص على إقامة محطة كهربائية تعمل بمفاعل ذري، ومطارات دولية، ومشروعات مياه ضخمة. وقد صرح مئير بيتس، مخطط المنطقة الجنوبية، أنه عمل مع فريق من المهندسين مدة أربع سنوات متصلة لإنجاز هذه الخطة، وأضاف أن التنفيذ سيبدأ فوراً.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد 22 (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1975)، 650.
3/1/1976

ذكرت الإذاعة الإسرائيلية أن مشروعاً مفصلاً وضع في إدارة "أراضي الدولة"، لتوطين أراضي الجليل؛ والمقصود هو مصادرة 11 ألف دونم أرض، من بينها 7 آلاف دونم لملاّك عرب، والمشروع ينتظر الآن توقيع وزير المالية الإسرائيلي، يهوشواع رابينوفيتش، أوامر المصادرة.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثالث والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1981)، 7.
4/1/1976

ذكرت الإذاعة الإسرائيلية أن وزير الدفاع الإسرائيلي، شمعون بيرس، قال في جلسة الحكومة، رداً على سؤال وزير الصحة الإسرائيلي، إن أوامر صدرت قبل خمسة أعوام بمصادرة مساحة من الأرض تبلغ 168 دونماً بالقرب من منطقة نابلس، وأن تعويضات قانونية دُفعت لأصحاب الأرض. وذكر بيرس أن مقصورات مستوطني ألون موريه ستوضع على مسافة 25 دونماً بالقرب من معسكر قديم في منطقة طولكرم.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثالث والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1981)، 10.
7/1/1976

أفادت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا) بأن المواطنين الفلسطينيين احتجوا بعنف على المخطط الاستيطاني الجديد في منطقة سبسطية في قضاء نابلس، وأضافت الوكالة أن السلطات الإسرائيلية بدأت بإجراء الحفريات قرب البلدة لإقامة مبان سكنية للاستيطان.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثالث والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1981)، 19.
7/1/1976

ذكرت نشرة "رصد إذاعة إسرائيل" (بيروت) أن الحكومة الإسرائيلية شجعت المستوطنين في مستوطنة كريات أربع على القيام بمبادرات ذاتية لتطوير المستوطنة، إذ ترمي الخطة الاستيطانية إلى توسيع كريات أربع على حساب مدينة الخليل.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1976 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1979)، 79.
9/1/1976

ذكرت صحيفة "الاتحاد" أن رسالة باسم المجلس المحلي لقرية كفر قاسم، الواقعة في قضاء نابلس، وُجهت إلى يتسحاق رابين وسبعة وزراء آخرين، احتجاجاً على قيام إدارة أراضي الحكومة بطرد مواطنين من أراضيهم، استناداً إلى قانون عثماني، بدعوى أنها أراض صخرية. من جهة أُخرى، ذكرت صحيفة "الدستور"، نقلاً عن صحيفة "الشعب" الصادرة في الأراض المحتلة، أن أهالي قرية حجة، الواقعة في قضاء نابلس، بعثوا إلى سلطات الحكم الإسرائيلي ببرقيات احتجاج على محاولات الاستيطان في المنطقة.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثالث والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1981)، 23.
11/1/1976

زار وزير الدفاع الإسرائيلي شمعون بيرس مستوطنتي ألون موريه بالقرب من سبسطية وعفرا في رام الله، واللتين أقيمتا من دون موافقة الحكومة، وقد لقي استقبالاً ودياً.

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 6، ع 3 و 4 (1 و 16/2/1976): 104.
11/1/1976

ذكرت صحيفة "معاريف" أن أعضاء نواة شاعل التابعة لشبيبة حركة حيروت، استوطنوا مزرعة القنيطرة معاليه غميلا في جنوبي هضبة الجولان.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1976 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1979)، 80.
12/1/1976

ذكرت جريدة "الشعب" التي تصدر من الأراضي المحتلة، أن رئيس بلدية رام الله، كريم خلف، بعث ببرقية إلى الحاكم العسكري الإسرائيلي في المنطقة، استنكر فيها قرار مصادرة أراضي قرية رافات الواقعة جنوبي غربي رام الله في الضفة الغربية. ومن جهة أخرى، ذكرت الجريدة أن موجة من الاستنكار والاحتجاج والرفض تجتاح الضفة الغربية ضد الاستيطان الإسرائيلي في قرية حجة القريبة من مدينة نابلس.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثالث والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1981)، 31.
16/1/1976

ذكرت صحيفة "دافار" أن وزير المالية الإسرائيلي، يهوشواع رابينوفيتش، أرجأ تنفيذ الأمر الخاص بمصادرة آلاف الدونمات من أراضي القرى العربية، الواقعة في منطقة الناصرة وكرمئيل، تاركاً للحكومة أن تتخذ القرار النهائي في هذا الشأن. وأضافت الصحيفة أن رابينوفيتش يملك صلاحية توقيع أمر المصادرة. وقد اتخذ قرار مصادرة هذه الأراضي في اللجنة التي تضم ممثلين عن الوزارات المختلفة التي تعمل في هذا المجال.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثالث والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1981)، 44.
17/1/1976

ذكرت صحيفة "هآرتس" أن نحو مئتي عضو من أعضاء حركة هموكيد تظاهروا أمام معسكر قدوم في الضفة الغربية، ورفعوا يافطات طالبوا فيها بإخلاء المكان من مستوطني غوش إمونيم، إلاّ إن سلطات الأمن الإسرائيلي منعت المتظاهرين من الوصول إلى مكان المستوطنين، للحيلولة دون وقوع أي صدام بين الطرفين. وقد استمرت التظاهرة حتى المساء.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثالث والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1981)، 48.
17/1/1976

صادرت السلطات الإسرائيلية نحو ثلاثة آلاف دونم تابعة لأهالي قرية كفر قاسم، وقد شرعت في تسييج هذه الأراضي من دون الأخذ بعين الاعتبار المعارضة الشديدة من جانب سكان القرية ومجلسها.

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 6، ع 5 و 6 (1 و 16/3/1976): 166.
17/1/1976

شارك رئيس الحكومة الإسرائيلية يتسحاق رابين في احتفال تدشين مدينة يميت، وذلك بمناسبة مرور عام على استيطانها، وقال لمراسل الإذاعة العبرية: "تعبّر هذه الزيارة عن استمرار سياسة المثابرة والمواصلة التي كان هدفها وما زال ضمان إنشاء مستوطنات في تلك المناطق التي نعتقد أن استيطانها ضروري كي نتوصل إلى خطوط دفاع ترغب فيها إسرائيل".

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1976 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1979)، 81.
18/1/1976

أفادت "وفا" في نبأ من الأراضي المحتلة أن مجلس بلدية مدينة طولكرم في فلسطين بعث ببرقية احتجاج إلى سلطات الاحتلال الإسرائيلي استنكر فيها أعمال الاستيطان التي يقوم بها المحتلون في أراضي سبسطية وكفر قدوم.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثالث والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1981)، 50.
20/1/1976

ذكرت صحيفة "الاتحاد" أن عضو الكنيست، أبراهام ليفنبراون، قدم استجواباً مستعجلاً إلى جدول أبحاث الكنيست بشأن استيطان جماعة غوش إمونيم في معسكر قدوم في الضفة الغربية المحتلة. وذكرت الصحيفة ما جاء في رسالة ليفنبراون من أن التحضيرات التي تقوم بها جهات حكومية لإعداد المكان للاستيطان الدائم تشكل استهدافاً للآهلين العرب.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثالث والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1981)، 53.
21/1/1976

أعلن مدير الشركة الاقتصادية لتطوير القدس شلومو بلكيند أنه تم تمهيد 650 دونماً في المركز الصناعي في سهل معاليه أدوميم، كما تم شق طريق إلى المنطقة. وأشار أيضاً إلى أن شركة كهرباء القدس تقوم بربط المركز الصناعي بالشبكة الكهربائية.

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 6، ع 1 و 2 (1 و 16/1/1976): 103.
22/1/1976

ذكرت صحيفة "القدس" أن طالبات مدرسة البيرة الثانوية اعتصمن في البيرة وسلمن أحمد درويش علي، رئيس بلدية البيرة، عريضة احتجاج على عمليات الاستيطان في الضفة الغربية واعتقال الطلاب في نابلس والمدن الأخرى. كما طالبن بإطلاق المعتقلين إدارياً، وإرسال هذه العريضة إلى الدكتور كورت فالدهايم.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثالث والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1981)، 60.
26/1/1976

ذكرت صحيفة "الدستور" أن بياناً وزع في القدس عن إدارة أراضي إسرائيل إلى الصحافيين في حيفا والشمال جاء فيه: "إن السلطات المسؤولة تنوي قريباً مصادرة أكثر من 20 ألف دونم من الأراضي العربية في شمال فلسطين". وأشار البيان إلى أن الإجراءات العملية تشير إلى أن أغلبية الأراضي المعدة للمصادرة هي أراض زراعية وعرة، وأن قسماً منها يملكه مواطنون عرب في القدس.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثالث والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1981)، 70.

Pages