ملف الإستيطان

27/1/1976

أشارت صحيفة "دافار" إلى أن نواة استيطانية تحمل اسم يريحو (أريحا) تابعة لغوش إمونيم، تعتزم إقامة نقطة استيطانية بالقرب من مدينة أريحا من دون موافقة الحكومة، وتضم النواة 35 عائلة.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1976 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1979)، 78.
2/2/1976

ذكرت نشرة "رصد إذاعة إسرائيل" (بيروت) أن رئيس مصلحة البناء القروي في المستوطنات الجديدة، صرّح "أنه تم الشروع في إقامة مستوطنتين دائمتين في جنوب الجولان ووسطه. كما سيتم الشروع في إقامة مستوطنة تل زايت بالقرب من رمات مغشيميم في فصل الربيع".

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1976 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1979)، 80.
5/2/1976

ذكرت الإذاعة الإسرائيلية أن مدير أراضي إسرائيل، مئير زورياع، تحدث في مؤتمر صحافي في تل أبيب عن مصادرة عشرة آلاف دونم في الجليل لإقامة مساكن، منها أكثر من ستة آلاف دونم تابعة للأقليات. وفيما يتعلق بأراضي كفر قاسم، قال زورياع: إن المقصود ليس مصادرة أراض، بل إن الأراضي هناك غير منظمة وتابعة للدولة أو لأشخاص غائبين، وإن أراضي كهذه توجد في روشبينا وطبرية والقدس وأماكن أخرى.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثالث والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1981)، 101.
12/2/1976

تحدثت صحيفة "عال همشمار" الإسرائيلية عن مشروع أساسي لاستيطان واسع في الضفة الغربية أعدته غوش إمونيم، بحيث تبنى بمقتضاه مئة مستوطنة خلال السنوات العشر المقبلة. وقالت الصحيفة أن حنان بورات والحاخام موشيه ليفنغر ويوحنان باريد، زعماء غوش إمونيم الإسرائيلية، عقدوا مؤتمراً صحافياً تحدثوا فيه عن مشروعهم الاستيطاني. ونقلت الصحيفة قول بورات أن وزير الدفاع شمعون بيرس "بلّغهم قبل نحو شهرين في سبسطية أن الحكومة ملتزمة بدراسة مسألة الاستيطان في يهودا والسامرة." وأضافت الصحيفة أن "بورات تحدث عن مئة مستوطنة ومليون يهودي، مما يجعل اليهود أكثرية في يهودا والسامرة".

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثالث والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1981)، 127-128.
12/2/1976

أفادت "معاريف" أن وزير الدفاع الإسرائيلي، شمعون بيرس، قال أمام طلاب كريات يعقوف هرتسوغ في كفار سابا: "إن إسرائيل لن تعود إلى الحدود السابقة، وإن كفار سابا لن تكون مرة أخرى حدوداً للدولة". وقال رداً على سؤال عن الاستيطان في الضفة الغربية: "إن هناك استيطاناً من دون سلب المواطنين العرب أراضيهم، وإن الاستيطان في نابلس غير ضروري".

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثالث والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1981)، 143.
13/2/1976

مجلس حقوق الإنسان يصدر قرار رقم 2 (الدورة 32‏) يعبر فيه عن إنزعاجه لإستمرار إسرائيل في انتهاك حقوق الإنسان والحريات الأساسية باحتلال الأراضي وإجراءاتها الهادفة للضم، وكذلك الاستمرار في تهديم المنازل واستملاك الأراضي العربية وسوء معاملة السجناء، وتدين إصرار إسرائيل المستمر على إقامة المستوطنات في الأراضي العربية المحتلة، وتنفيذ برامج تهجير واسعة، وترحيل السكان الأصليين ورفض إعادتهم إلى ديارهم. ويطلب من إسرائيل أن تتخذ خطى سريعة من أجل عودة الفلسطينيين والنازحين والكف فوراً عن إقامة المستوطنات الجديدة في المناطق العربية المحتلة، وأن تبدأ فوراً بإزالة المستوطنات القائمة حالياً.

المصدر: قرارات الأمم المتحدة بشأن فلسطين والصراع العربي- الإسرائيلي. المجلد الثاني: 1975-1981 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1994).
19/2/1976

ذكرت الإذاعة الإسرائيلية أن وزير الصحة الإسرائيلي، فكتور شمطوف، قال في أثناء جولة قام بها على المؤسسات الصحافية في بات يام، إن الحكومة لم توافق على استيطان أعضاء من غوش إمونيم في الضفة الغربية، وإنها سمحت لهم بالإقامة موقتاً في معسكر حربي إلى أن يتخذ القرار النهائي بشأن مصير الاستيطان هناك.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثالث والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1981)، 151.
29/2/1976

اتخذت الحكومة الإسرائيلية قراراً بمصادرة نحو 20 ألف دونم من أراضي الجليل، بحجة ما سمّته خطة "تطوير الجليل". وورد في البيان الحكومي الذي أقرّ المشروع ما يلي: "عطفاً على القرارات الخاصة بتطوير الجليل لمصلحة سكانه اليهود والعرب، ووفقاً لمشاريع الإسكان المصدقة من وزارة الإسكان، تقرّر الحكومة الأخذ علماً ببيان وزير المال بشأن تجميع الأراضي، بما في ذلك مصادرات اضطرارية لازمة لتحقيق الخطة. وسيتم تنفيذ العملية في إطار القانون، وستدفع لأصحاب الأراضي تعويضات ملائمة وفقاً للقانون، وسيدرس أيضاً إمكان أن يعرض على الراغبين استبدال الأراضي على قدر المستطاع".

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1976 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1979)، 41.
3/3/1976

أوردت صحيفة "الأنباء" (القدس) أن مجلة "جولان" التي يصدرها مركز الإرشاد (التابع لمستوطنات الجولان)، ذكرت أن خمس قرى جديدة ستقام وسط هضبة الجولان، وستعتمد هذه القرى على الزراعة والصناعة. كما يجري التخطيط لإقامة أربع قرى جديدة تعتمد على الصناعة. وذكرت المجلة أنه سيتم إعداد نحو 140 ألف دونم للزراعة ضمن مشروع تطوير الزراعة، كما سيخصص نحو 400 ألف دونم للمراعي، ويوجد في قرى الجولان اليوم 17 مصنعاً تبلغ قيمة الاستثمارات فيها 21,5 مليون ليرة تقريباً. أمّا قيمة إنتاج هذه المصانع فتبلغ 13 مليون ليرة.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1976 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1979)، 80.
4/3/1976

ذكرت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا) أن منشورات ثورية معادية للاحتلال الإسرائيلي عمت كافة مدن الضفة الغربية المحتلة وقراها تدعو المواطنين إلى الاستمرار في التظاهرات وتصعيدها لإفشال المخططات الاستيطانية، وتحيي منظمة التحرير الفلسطينية. كما ذكرت الوكالة أن عدداً كبيراً من طلبة الضفة الغربية، تتراوح أعمارهم بين العاشرة والثانية عشرة، يخضعون للاعتقال والمحاكمات بدعوى اشتراكهم في التظاهرات. وذكرت صحيفة "الاتحاد" أن ناصر صنع الله، عضو لجنة الطلبة في الجامعة العربية من بلدة دير الأسد في الجليل، يتعرض لمحاكمة بسبب اشتراكه في التظاهرات المناهضة للاحتلال الإسرائيلي. كذلك ذكرت "جيروزالم بوست" أن طلبة المدارس في جنين حاولوا التظاهر احتجاجاً على عمليات الاستيطان في كفر قدوم، وأضافت الصحيفة أنهم أقلعوا عن نيتهم بعد تدخل الحاكم العسكري.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثالث والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1981)، 193.
5/3/1976

ذكرت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا) أن توتراً يسود مدينتي نابلس وجنين بسبب الممارسات التعسفية التي لجأت إليها السلطات الإسرائيلية في أعقاب التظاهرات التي عمت الضفة الغربية احتجاجاً على سياسة الاستيطان الإسرائيلية. كذلك ذكرت الإذاعة الإسرائيلية أنه جرى إعلان منع التجول في منطقة قرية بني نعيم جنوبي جبل الخليل، وأن قوات الشرطة الإسرائيلية اعتقلت مواطنين فلسطينيين بدعوى انتمائهم إلى الثورة الفلسطينية.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثالث والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1981)، 197.
11/3/1976

ذكرت الإذاعة الإسرائيلية أن مجلس بلدية قرية المشهد في الجليل قرر عدم معارضة برامج مصادرة الأراضي العربية في الجليل. وأضافت الإذاعة أن المجلس اشترط تقديم تعويضات كاملة للمزارعين تعادل المساحة المصادرة.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثالث والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1981)، 220.
17/3/1976

قامت السلطات الإسرائيلية بمصادرة 500 دونم من أراضي قرية الرام قرب القدس، وطلبت السلطات إلى المواطنين العرب في الأراضي المصادرة إخلاء منازلهم وأملاكهم خلال فترة وجيزة.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثالث والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1981)، 241.
22/3/1976

أعلن المندوب الأميركي في مجلس الأمن الدولي، وخلال اجتماع المجلس للبحث في الشكوى الليبية – الباكستانية بشأن الأوضاع في الأراضي العربية المحتلة، أن حكومته تتمسك بقواعد القانون الدولي وبالمادة 49 من اتفاقية جنيف الرابعة التي تنص على أن "دولة الاحتلال لا ترحّل أو تنقل بعض سكانها المدنيين إلى الأراضي التي تحتلها". وأعلن استناداً إلى ذلك أن استيطان السكان المدنيين الإسرائيليين في الأراضي المحتلة بما فيها القدس الشرقية هو عمل غير شرعي. وأضاف أن حكومته تعتبر وجود هذه المستوطنات عقبة في طريق نجاح المفاوضات من أجل حل عادل ودائم بين إسرائيل وجيرانها.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1976 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1979)، 519.
23/3/1976

حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" تصدر بياناً إلى المواطنين في الأرض المحتلة بمناسبة الاحتفال بــ "يوم الأرض" تدعو فيه إلى التصدي لمحاولات طمس الهوية الوطنية ومصادرة الأرض وتهويدها.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1976 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1978).
4/4/1976

قالت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا) إن مجلس السلم القبرصي أرسل برقية إلى إسرائيل استنكر فيها عمليات الاستيطان الإسرائيلية في الأراضي العربية المحتلة، وشجب الإجراءات الوحشية التي قامت بها السلطات هناك، خلال أحداث يوم الأرض.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثالث والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1981)، 307.
11/4/1976

ذكرت صحيفة "الاتحاد" أن الحكومة الإسرائيلية رفضت في جلستها العادية اقتراحاً تقدم به وزير الصحة الإسرائيلي، فيكتور شمطوف، يدعو إلى منع مسيرة منظمة غوش إمونيم، لأنها – بحسب رأيه – تظاهرة سياسية وليست رحلة اعتيادية كما وصفها وزير الدفاع شمعون بيرس، ودليل شمطوف على ذلك هو ما جاء في إعلانات غوش إمونيم من أن هذه المسيرة هي رد على أحداث يوم الأرض (30 آذار/ مارس الماضي)، كما وصف شمطوف هذه المسيرة بأنها استفزازية، والموافقة عليها تعني منح هذه الجماعة صفة شرعية. وأضافت الصحيفة أن بيرس رد على شمطوف بقوله: إن هذه المسيرة هي رحلة، وإن جماعة غوش إمونيم تعهدت له بعدم القيام بأعمال استيطانية في أعقاب المسيرة، وبعدم الدخول إلى قرى الضفة الغربية المحتلة ومدنها، والتوقف عند مشارف مدينة أريحا المحتلة.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثالث والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1981)، 337.
18/4/1976

ذكرت صحيفة "دافار" أن اللجنة الاستيطانية التابعة للمركز الزراعي قدمت خطة لإقامة 28 مستوطنة جديدة في الجليل وغور الأردن وهضبة الجولان ومشارف رفح وعرفا. وأضافت الصحيفة إن النقاش الذي دار بشأن هذا الموضوع مؤخراً أسفر عن تحديد أماكن الاستيطان.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد 23 (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1976)، 353.
26/4/1976

ذكرت صحيفة "هآرتس" أن اللجنة المركزية لحركة حيروت اتخذت قراراً بشأن موضوع الاستيطان دعت فيه الحكومة الإسرائيلية إلى القيام باستيطان واسع، قروي ومديني، في يهودا والسامرة وأرجاء "أرض – إسرائيل" كافة. وقال مناحم بيغن إن في الكنيست أكثرية ضد إزالة مستوطنة كفر قدوم، وإن الليكود في حال اتخذت الحكومة قراراً بإزالة المستوطنة، سيتقدم باقتراح معجَّل على جدول الأعمال كي يُسقط قرار الحكومة.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1976 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1979)، 219.
27/4/1976

ذكرت صحيفة "الاتحاد" أن وزير المالية الإسرائيلي، يهوشواع رابينوفيتش، قرر مؤخراً مصادرة قطعة مشجرة من أراضي الطيبة في المثلث المحتل تبلغ مساحتها 28,853 متراً مربعاً تملكها عائلة الجعروني. وأضافت الصحيفة: إنه بالرغم من أن أمر المصادرة موقَّع في شباط/ فبراير الماضي، فإن التبليغ جرى بعد يوم الأرض.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثالث والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1981)، 381.
7/5/1976

ذكرت صحيفة "هآرتس" أن إدارة حزب المفدال بحثت في موضوع مستوطنة كفر قدوم والاستيطان بصورة عامة، واتخذت قراراً جاء فيه: "أن المفدال لن يسلم بإجلاء رجال مستوطنة كدوم من مكانهم خلافاً لرغبتهم ورأيهم". وأضاف القرار: "إن رجال ألون موريه يقيمون بالمكان الذي هم فيه وفقاً لقرار من الحكومة وبمصادقتها، وإن الحكومة مدعوة إلى الاعتراف بهذه النواة مستوطنة دائمة وإلى أن نساعد في تطويرها".

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1976 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1979)، 222.
9/5/1976

اتخذت الحكومة الإسرائيلية قراراً بشأن محاولة استيطان كفر قدوم في منطقة نابلس، جاء فيه: "... عدم إقامة مستوطنة كفر قدوم، ووجوب انتقال المستوطنين إلى مكان آخر تقترحه الحكومة في نطاق المشاريع التي خططت لها".

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1976 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1979)، 79.
12/5/1976

نشرت صحيفة "هآرتس" أن السكرتير العام للكيبوتس الموحد صرّح في مؤتمر صحافي عقده في تل أبيب "أنه يجري حالياً بناء مستوطنة تحت اسم نعران [قرب منطقة العوجا] في غور الأردن."

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1976 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1979)، 78.
12/5/1976

ذكرت الإذاعة الإسرائيلية أن رئيس بلدية حيفا، يوسف الموغي، قام بزيارة بلدة كريات شمونة (الخالصة) في الجليل، واجتمع إلى أعضاء بلديتها. ونقلت الإذاعة عن رئيس بلدية كريات شمونة، دافيد حزان، قوله: إن هجرة كبيرة وخطرة حدثت في السنوات الأخيرة من كريات شمونة إلى المراكز الرئيسية في فلسطين المحتلة. ودعا حزان إلى تشجيع الهجرة والاستيطان في البلدة. وأشاد بالمساعدات المقدمة من الوكالة اليهودية لإقامة مشاريع ثقافية في البلدة، وطلب الاستمرار في دعم هذه المشاريع وإقامة غيرها.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثالث والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1981)، 447-448.
18/5/1976

أفادت وكالات الأنباء بأن وزير الدفاع الإسرائيلي، شمعون بيرس، قال في تصريح له في تل أبيب: إن الحكومة الإسرائيلية قررت إنشاء سلسلة ثانية من المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية. وأضاف بيرس: إن هذه المستوطنات ستكون موازية لسلسلة المستوطنات الأولى المكونة من 17 مستوطنة في وادي الأردن. وأعلن أن المستوطنات الجديدة ستقام في المنحدرات الشرقية لمرتفعات الضفة الغربية، وفي منطقة ذات كثافة سكانية عربية. وأوضح أن برنامج السلسلة الجديدة من المستوطنات مستمد من فكرة "أن نهر الأردن ينبغي أن يظل دائماً الحدود النهائية لإسرائيل".

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثالث والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1981)، 480.
20/5/1976

جمعية الصحة العالمية تصدر قرار رقم ج ص ع 29 ـ 69 تعبر فيه عن قلقها إزاء الأعمال التي تمارسها إسرائيل من ترحيل وطرد السكان العرب وتدمير وهدم مساكنهم ونزع ملكية أراضيهم، ,مواصلة إقامة المستوطنات الإسرائيلية. تعتقد الجمعية أن الأعمال المذكورة تؤثر تأثيراً خطيراً على الصحة البدنية والعقلية للسكان العرب في الأراضي المحتلة، وبالتالي تؤدي إلى تدهور الظروف الصحية والمعيشية للعرب الذين يعيشون في ظل الاحتلال الإسرائيلي، فتدعو إسرائيل إلى العدول فوراً عن هذه الأعمال.

المصدر: قرارات الأمم المتحدة بشأن فلسطين والصراع العربي- الإسرائيلي. المجلد الثاني: 1975-1981 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1994).
22/5/1976

ذكرت صحيفة "دافار" أن رئيس الحكومة الإسرائيلية، يتسحاق رابين، قال في لقائه مع ممثلي مستوطنات الغور، الأسبوع الماضي، إن المستوطنات على طول نهر الأردن هي خط دفاع لدولة إسرائيل، وإن هذه المستوطنات أقيمت لتبقى.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثالث والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1981)، 503.
1/6/1976

ذكرت صحيفة "هآرتس" أنه بخلاف قرار صدر عن الحكومة قبل ثلاثة أسابيع يقضي بعدم إقامة مستوطنة في كفر قدوم، أو القيام بأي عمل من شأنه أن يحول المنطقة إلى مستوطنة دائمة، جرت في معسكر مستوطني ألون موريه في كفر قدوم أعمال شملت وضع الأساس لشبكة مجارير وشبكة مياه، وإقامة غرفة طعام تتسع لأكثر من مئتي شخص. وأكدت الصحيفة أن هذه الأعمال تتعارض مع قرار الحكومة المذكور.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثالث والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1981)، 547.
8/6/1976

ذكرت صحيفة "هآرتس" أن اللجنة الوزارية لشؤون الاستيطان عقدت اجتماعاً بحثت فيه قضايا الاستيطان، وقررت إقامة أربع مستوطنات جديدة، وكيبوتس قرب طرعان، في الجليل الأسفل، وكيبوتس في غوش عتسيون، يتبعان الكيبوتس الديني، بالإضافة إلى إقامة مستوطنتين لم يحدد مكانهما بعد.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثالث والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1981)، 572.
13/6/1976

ذكرت صحيفة "هآرتس" أن إدارة حزب الأحرار المستقلين الإسرائيلي بحثت في موضوع الاستيطان بصورة عامة، وفي مسألة الاستيطان في كفر قدوم بصورة خاصة، واتخذت قراراً بشأنهما ينص على أن الإدارة تؤيد الاندفاع في عمليات الاستيطان على طرفي الخط الأخضر وفقاً لقرارات الحكومة وبحسب مصالح إسرائيل السياسية والأمنية. كذلك نص القرار على وجوب أن تبقي خريطة الاستيطان الإسرائيلية إمكانات مفتوحة للمفاوضات من أجل السلام، وأنه يجب ألاّ تقام المستوطنات وسط المناطق المزدحمة بالسكان العرب خارج الخط الأخضر. وجاء أيضاً في القرار أن الاستيطان يجب أن يخلق شريطاً مترابطاً من المستوطنات. ورفضت الإدارة في قرارها الادعاءات بأن عمليات الاستيطان تعرقل احتمالات السلام. وفيما يتعلق بنواة الاستيطان في ألون موريه (كفر قدوم)، طالبت الإدارة المستوطنين هناك بالرضوخ لسيادة الحكومة وقراراتها بإخلاء المكان والاستيطان في المكان الذي تقترحه عليهم اللجنة الوزارية لشؤون الاستيطان.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1976 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1979)، 228.
22/6/1976

ذكرت صحيفة "معاريف" أن لجنة الاقتصاد التابعة للكنيست قامت بزيارة للمستوطنات الجديدة في غور الأردن. وصرح رئيس اللجنة بأن على الدولة منح الأولوية لمواصلة تطوير ودعم المستوطنات القائمة، وإنشاء مستوطنات جديدة في المستقبل القريب، نظراً إلى أهمية هذه المنطقة من الناحيتين الاستراتيجية والسياسية، وإمكان استغلالها كمورد رئيسي لتصدير المنتوجات الزراعية. وأضافت الصحيفة: إن مدير دائرة الاستيطان في الوكالة اليهودية، يغئال أدموني، عرض برامج التطوير المعدة لغور الأردن للسنتين المقبلتين، وقال: إنه بموجب هذه البرامج سيُضاعف عدد السكان اليهود في الغور خلال سنة، حيث ستقام في مرحلة التخطيط 220 وحدة سكنية جديدة.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثالث والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1981)، 609.
29/6/1976

قررت اللجنة الوزارية لشؤون الاستيطان [الإسرائيلية] إقامة خمس مستوطنات جديدة في منطقة رام الله وضواحي القدس وبالقرب من البحر الميت. وبناء عليه، تقرّر تحويل موقعين عسكريين يقعان إلى الشمال الشرقي من رام الله، إلى مستوطنتين للشبيبة الطلائعية المحاربة ناحل. كما قررت اللجنة إقامة ثلاث مستوطنات في الضفة الغربية في إطار مشروع ألون، أي بحسب تخطيط ضم مناطق واسعة من الضفة إلى إسرائيل.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1976 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1979)، 78.
1/7/1976

هاجم الثوار الفلسطينيون في الأرض المحتلة مستعمرة بيتي نير الإسرائيلية، الواقعة قرب مدينة الخليل في الضفة الغربية، بالرشاشات والقنابل اليدوية ونجم عن ذلك مقتل عدد من الجنود الإسرائيليين.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الرابع والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1982)،1.
1/7/1976

وضعت سلطات الاحتلال الإسرائيلي مخططاً تضمن خريطة جديدة لمدينة القدس المحتلة، تضم جميع الأملاك والأراضي العربية فيها، ويهدف المخطط إلى زيادة عدد سكان المدينة المقدسة اليهود بحوالي 80,000، وأن يكون مركز سكنهم في القدس العربية المحتلة. وسيصل عدد سكان منطقة القدس-بحسب المخطط الإسرائيلي-إلى 450,000 نسمة لدى الانتهاء من تنفيذه.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الرابع والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1982)،3.
5/7/1976

السلطات الإسرائيلية تعلن أنها بصدد تنفيذ مخطط هيكلي جديد لمدينة القدس سيضم جميع الأملاك والأراضي العربية في القدس المحتلة، بما في ذلك توسيع المدينة حتى عام 1982، كما يشتمل المخطط على تغييرات في البلدة القديمة تشمل هدم المباني الأثرية والتاريخية والإسلامية والمسيحية، بحجة تطوير المدينة وتحسين منظرها العام.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الرابع والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1982)،17.
6/7/1976

أشارت صحيفة "الاتحاد" (حيفا) أن جماعة غوش إمونيم قررت في اجتماع عقدته في بداية حزيران/يونيو، تنظيم الاستيطان الواسع والبدء بمنطقتين جديدتين. وأعلنت أن المنطقة الأولى هي جبل مقيت شرقي اللطرون، والثانية تلة ميشا قرب كفر قاسم من جهة الشرق.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1976 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1979)، 78.
19/7/1976

"وفا" أفادت في نبأ من الأرض المحتلة، أنه تمت إقامة خامس مستوطنة زراعية جديدة بالقرب من مدينة أريحا، في نطاق إقامة المستوطنات الزراعية الإسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة. وأضافت الوكالة أن معلومات من الأرض المحتلة أكدت أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي تواصل تنفيذ خططها الرامية إلى تهويد الأراضي العربية المحتلة، وأن هذا المخطط يرمي إلى إقامة عشر مستوطنات زراعية بالقرب من مدينة أريحا.

وذكرت "وفا" أن المستوطنين الإسرائيليين في منطقة بيت عور، غربي رام الله، أطلقوا النار على شاب عربي وقتلوه على الفور.

من جهة أخرى، ذكرت "هآرتس" أن قسم خدمات النشر في مركز الإعلام الإسرائيلي نشر أمس خرائط وتفاصيل عن الاستيطان ما بين العام 1967 و 1976، وبيّن أن 70 مستوطنة أقيمت منذ حرب الأيام الستة حتى اليوم في المناطق المحتلة وراء الخط الأخضر.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الرابع والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1982)، 60.
20/7/1976

عقدت اللجنة القطرية للدفاع عن الأراضي العربية في الأرض المحتلة مؤتمراً صحافياً أكدت فيه أن استملاك السلطات الإسرائيلية منطقة الجليل يستهدف تهويد المنطقة. وطالبت اللجنة السلطات الإسرائيلية بإلغاء جميع الخطوات المتخذة في مجال استملاك الأراضي.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الرابع والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1982)، 63-64.
20/7/1976

قامت السلطات الإسرائيلية بعملية اتلاف المحاصيل الزراعية في الأراضي المحتلة. وقد طالب أهالي قرية صفا بقضاء رام الله السلطات الإسرائيلية بوضع حد لانتهاكات المستوطنين الإسرائيليين، وبالتالي تعويضهم وحماية أملاكهم.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الرابع والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1982)، 64.
20/7/1976

أفادت "دافار" أن اللجنة الاقتصادية الإسرائيلية التابعة للكنيست، قررت أمس بأصوات ممثلي المعراخ والليكود، تبني قرار الحكومة بشأن موضوع تسوية أراضي البدو في النقب. وأضافت أن صيغة القرار تحتوي على مصادرة 50 بالمئة من أراضي البدو في النقب، ودفع تعويضات لقاء 30 بالمئة من هذه الأراضي والاعتراف بملكيتهم 20 بالمئة من الأراضي التي في حيازتهم. وقد قررت اللجنة الاقتصادية رفع توصية للحكومة للبدء بتنفيذ فوري للمصادرة وتوطين البدو. أمّا اتخاذ قرار يتعلق بالتعويضات والتملك، فقد تم تأجيله من دون تحديد موعد.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الرابع والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1982)، 66.
3/8/1976

ذكرت صحيفة "الاتحاد" (حيفا) أن مركز الإعلام الحكومي أصدر خريطة خاصة بعنوان "الاستيطان بين 1967-1976"، تظهر مواقع المستوطنات، وتم توزيعها مجاناً على مكاتب الاستعلامات الرسمية عشية عقد حزب العمل مؤتمره، الأمر الذي يؤكد حماسة الحزب للاستيطان بشكل لا يقل عن حماسة غوش إمونيم.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1976 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1979)، 78.
3/8/1976

أوردت صحيفة "الاتحاد" (حيفا) أن النائب الإسرائيلي من حركة شيلي مئير باعيل كشف النقاب عن مساهمة وزارة الدفاع الإسرائيلية في إقامة مستوطنة كفر قدوم وفي إقامة مساكن دائمة فيها، وقال النائب باعيل: "إن وزارة الدفاع أقامت مصنعاً للمعادن في المستوطنة، كما أن صندوق المرضى يقدم لها المساعدات الطبية، وتم صرف ما يزيد على مليون ليرة من خزينة الدولة على هذه المستوطنة، ومليوني ليرة أُخرى من أموال فردية وخاصة ... إن كل هذه الإجراءات تتنافى مع ما تصرح به الحكومة علناً، إذ إن الاستيطان في قدوم يتمنطق لحزام الأمر الواقع".

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1976 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1979)، 79.
8/8/1976

وصل نحو خمسين حاخاماً أميركياً ومن دول أخرى إلى فلسطين المحتلة للمساهمة في استيطان المناطق العربية المحتلة والقيام بنشاطات جمع أموال ودعم مشاريع الاستيطان خارج الخط الأخضر في الأراضي المحتلة في عام 1967. وقد زار الوفد قرية كفر قدوم للإشراف على تنفيذ المخطط الاستيطاني قريباً منها وتقديم الدعم والمساندة للمستوطنين اليهود فيها.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الرابع والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1982)، 129.
8/8/1976

صرح رئيس الحكومة الإسرائيلية، يتسحاق رابين، في مقابلة مع صحيفة "دافار" بأن حركة غوش إيمونيم الإسرائيلية والتي تؤيد الاستيطان في الضفة الغربية المحتلة، تهدد طابع إسرائيل الديمقراطي، وينبغي العمل بشدة ضد أية محاولة استيطان جديدة تقوم بها هذه المنظمة والتنديد بها.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الرابع والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1982)، 129.
9/8/1976

خصصت الوكالة اليهودية مبلغ 502 مليون دولار لإقامة 19 مستوطنة يهودية جديدة، خلال السنوات الثلاث المقبلة، منها 12 مستوطنة في الجليل وثلاث في النقب وثلاث في وادي عربة. كما واصل المستوطنون اليهود إنشاء المباني في قرية كفر قدوم في الضفة الغربية، رغم تظاهر السلطات الإسرائيلية بعدم السماح للمستوطنين الإسرائيليين باستيطان القرية.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الرابع والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1982)، 135.
10/8/1976

عقد ممثلوا عشائر بدو النقب اجتماعاً في مدينة بئر السبع لإعلان رفضهم محاولات السلطات الإسرائيلية سلبهم أرضهم بعد مصادقتها على توصيات اللجنة الاقتصادية التابعة للكنيست، وهي توصيات تدعو إلى تجريد عرب النقب من أراضيهم وإعطائهم تعويضات نقدية لقاء 30 بالمئة من الأرض بعد إثبات ملكيتها وأمّا العشرون بالمئة الأخرى فيجري التعويض عنها بأرض أخرى. وقد وجه المجتمعون برقية احتجاج إلى رئيس الحكومة الإسرائيلية، يتسحاق رابين، تتضمن رفضهم مصادرة أراضيهم والمطالبة بالاجتماع معه للتوصل إلى حل عادل لمشكلة الأراضي التي بدأت منذ احتلال فلسطين.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الرابع والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1982)، 138.
10/8/1976

صادرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي 750 دونماً من أراضي قرية العيزرية (القريبة من القدس).

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1976 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1979)، 83.
13/8/1976

ذكرت صحيفة "دافار" أن وزير الزراعة الإسرائيلي أهرون أوزان أعلن في واشنطن: "أن هناك برنامجاً لإقامة حزام من المستوطنات الزراعية يعتمد على زراعات التصدير، بين مشارف رفح ونيتسانا في سيناء".

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1976 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1979)، 80.
17/8/1976

وزير التجارة والصناعة الإسرائيلي، حاييم بارليف، يعلن في تل أبيب البدء ببناء 21 مستوطنة في الجليل المحتل، لافتاً إلى أن العمل بدأ في بعضها بينما أنجزت مخططات البناء في بعضها الآخر. وقال إن هناك مخططاً لإقامة 31 مشروعاً صناعياً في هذه المناطق، كما أعلن أن ثلث المساكن التي تقوم الحكومة ببنائها تقع في الجليل.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الرابع والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1982)، 170.
17/8/1976

منعت السلطات الإسرائيلية أصحاب الأراضي المصادرة في الجليل من دخول أرضهم ولا سيما تلك المصادرة في قرى سخنين ودير هنا وعرابة. وقد سيجت السلطات الإسرائيلية الأراضي وأطلقت عليها اسم المنطقة رقم 9، كما قسمتها إلى منطقتين: أ و ب.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الرابع والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1982)، 170.

Pages