ملف الإستيطان
الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر قرار رقم دإط - 10/7 تؤكد فيه أن المستوطنات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة هي غير قانونية، وتطلب من إسرائيل منع أعمال العنف غير القانونية من قِبَل المستوطنين الإسرائيليين.
ذكرت صحيفة "القدس" المقدسية أن مجموعة من المستوطنين اعتدت على مستشفى "المطلع" في القدس وأطلقوا الرصاص الحي ما تسبب بإصابة أحد الحراس برصاصتين في كتفه خلال أدائه لعمله.
أفادت حركة "السلام الآن" أن الحكومة الإسرائيلية خصصت 300 مليون دولار في مشروع ميزانيتها للسنة الضريبية 2001، لفائدة المستوطنين المقيمين في حوالى 160 مستوطنة أنشئت في الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ سنة 1967.
ونقلت صحيفة "هآرتس" عن معطيات صادرة عن وزارة البناء والإسكان الإسرائيلية أن الوزارة بادرت إلى بناء 1264 وحدة استيطانية جديدة مقارنة بـ 776 وحدة خلال الفترة نفسها من العام الماضي.
ذكرت دائرة العلاقات القومية في منظمة التحرير الفلسطينية في تقرير لها أن مجموعة الأراضي المصادرة في القدس الشرقية والضفة الغربية وقطاع غزة منذ عام 1967 بلغ 40,257,19 دونماً سواء أكان ذلك بعقود مزورة أو بموجب أوامر عسكرية أو بالقوة من خلال المستوطنين أو من خلال قانون الغائبين، مضيفاً أن مجموعة الأراضي التي صودرت منذ توقيع اتفاقية أوسلو عام 1993، بلغ 384,421 دونماً، أي ما يعادل 6٪ من مساحة أراضي الضفة الغربية كما صادرت في الفترة نفسها 10٪ من الأراضي التي اعتبرتها حكومية في قطاع غزة. في حين حولت منذ عام 1967 نحو 40٪ من أراضي الضفة الغربية إلى أملاك حكومية و105 إلى أملاك غائبين و10٪ إلى محميات طبيعية وحدائق عامة بالإضافة إلى مصادرة 26٪ من مساحة قطاع غزة حتى حزيران (يونيو) الماضي.
وأكد التقرير أن إسرائيل أقامت 1218 مستوطنة فوق أراضي الضفة الغربية وقطاع غزة بما فيها مدينة القدس المحتلة، وأقدمت على تدمير واقتلاع مئات الأشجار المثمرة حيث اقتلعت أكثر من 294,373 شجرة مثمرة أغلبها من الزيتون.
وأشار التقرير إلى أن السلطات الإسرائيلية هدمت ما مجموعه 8036 منزلاً فلسطينياً، الامر الذي أدى إلى تشريد 40 ألف فلسطيني، بالإضافة إلى تهديد 2300 عائلة فلسطينية بهدم منازلهم وخصوصاً في مدينة القدس ومحيطها.
وزير التخطيط والتعاون الدولي الفلسطيني، نبيل شعث يرفض في تصريح خاص لصحيفة الحياة التفاوض مع الإسرائيليين قبل إنهاء إسرائيل العنف والحصار وإخلاء المستوطنات.
الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر قرار رقم 55/132 تعرب فيه عن قلقها إزاء مواصلة إسرائيل أنشطة الاستيطان بما في ذلك عملية بناء المستوطنة الجارية في جبل أبو غنيم في القدس، وإزاء الحالة الناجمة عن الإجراءات التي يتخذها المستوطنون الإسرائيليون المسلحون غير الشرعيين في الأرض المحتلة. وتؤكد أن المستوطنات الإسرائيلية جميعها غير قانونية، وتطالب بوقف جميع أنشطة الاستيطان وقفاً تاماً. كما تشدد على ضرورة مصادرة أسلحة المستوطنون الإسرائيليون وضرورة اتخاذ تدابير لضمان سلامة المدنيين الفلسطينيين في الأرض المحتلة.
الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر قرار رقم 55/134 تطلب فيه إلى إسرائيل الكفّ عن تغيير الطابع العمراني والتكوين الديموغرافي للجولان السوري المحتل، وأن تكف عن إقامة المستوطنات. وتقرر أن جميع التدابير والإجراءات التشريعية والإدارية التي اتخذتها إسرائيل بهدف تغيير طابع الجولان السوري لاغية وباطلة، وتشكل انتهاكاً للقانون الدولي، وأن ليس لتلك التدابير أي أثر قانوني.
ذكرت صحيفة "القدس" المقدسية أن بياناً لمجلس المستوطنات اليهودية في الضفة الغربية أكد أن الحرم القدسي وجبل الزيتون ومدينة داود وقبر راحيل موجودة في مجال الأرض التي تقترح الولايات المتحدة نقل السيطرة عليها إلى السلطة الفلسطينية.
وأوضح بيان مجلس "يشع" للمستوطنين أن الحديث يدور الآن حول إخلاء 97٪ من الأرض وليس 95٪، وكذلك إخلاء أكثر من 100 مستوطنة، وسيمنح الفلسطينيون تعويضات في مقابل ضم 3٪ لإسرائيل في حلوتسا وأم الفحم وباقة الغربية حيث سيتم ضم أراضٍ من هاتين القريتين إلى منطقة جنين الكبرى.
ذكرت صحيفة "القدس" المقدسية أن اللجنة المحلية للتنظيم والبناء في القدس صادقت على خطتين منفصلتين تتضمنان مصادرة 178 دونماً من الأراضي، جميعها عربية، وتجري المصادرة لهدفين : الأول مشروع القطار الخفيف والثاني شق شارع الطوق الشرقي.
رئيس الحكومة الإسرائيلية، إيهود باراك يرفض في تصريح صحافي تفكيك المستوطنات في العمق الفلسطيني.
صادقت اللجنة المحلية للتنظيم والبناء في القدس على مخطط بناء جسر في الشارع القديم المؤدي إلى مستوطنة "بسغات زئيف" (شارع رقم 130) شمال المدينة.
قدمت وزارة البناء والإسكان الإسرائيلية لبلدية القدس من خلال شركة "عريم" مخططاً لإقامة حي في "وادي هآرزيم" الواقع على حدود بلدة بيت إكسا في المنطقة "ب". وحسب المسودة التي قدمت إلى مهندس البلدية، أوري شطريت، تطالب الشرطة بالمصادقة على بناء 1100 وحدة سكنية في بنايات لا يزيد ارتفاعها على 3 طوابق.
ذكرت صحيفة "معاريف" أن اللجنة اللوائية الإسرائيلية للتنظيم والبناء في القدس ستبحث في موضوع توسيع خطط ومشاريع البناء في مستوطنة "هارحوما" التي تجري إقامتها منذ حوالى 3 سنوات على آلاف الدونمات من الأراضي الفلسطينية المصادرة في جبل أبو غنيم.
وأضافت الصحيفة أنه من المنتظر أن تصادق اللجنة في هذا الإطار على إقامة 40 وحدة استيطانية إضافية أخرى زيادة على الـ 1500 وحدة سكنية التي انتهت أعمال إقامتها في إطار مشروع تشييد المستوطنة الجديدة فوق "جبل أبو غنيم". وتقضي الخطط المقررة بتشييد 6500 وحدة استيطانية في إطار المراحل النهائية للمشروع.
أقام مستوطنون نقطة استيطانية جديدة في الحي الإسلامي في القدس، في المنطقة الواقعة بين باب العمود وحائط البراق. ويدور الحديث عن دكان بمساحة 20 متراً مربعاً يدعي المستوطنون أنها كانت في الماضي ملكاً لليهود وتقع بمحاذاة كنيس. كما سيطروا على شقة محاذية لها تقع في طابق أرضي.
لجنة المستوطنات البشرية تصدر قرار رقم 18/12 تعرب فيه عن قلقها حيال استمرار الإجراءات الإسرائيلية غير المشروعة في الأراضي الفلسطينية، بما في ذلك بناء مستوطنات جديدة. وتطلب من إسرائيل توفير ظروف مادية كريمة ومناسبة في المستوطنات البشرية للفلسطينيين حيثما لزم ذلك، ووضع حد لمصادرة الأراضي الفلسطينية ولإنشاء المستوطنات عليها.
مركز المعلومات الإسرائيلي لحقوق الإنسان في الأراضي المحتلة "بتسيلم" ينشر تقريراً بعنوان "السكوت علامة الرضى : سياسة عدم تطبيق سيادة القانون على المستوطنين في الأراضي المحتلةالمحتلة وعدم تطبيق السلطات الإسرائيلية سيادة القانون على المستوطنين في الأراضي المحتلة".
الناطق باسم الخارجية الأميركية، ريتشارد باوتشر، يؤكد في تصريح صحافي بعد الإعلان عن نية إسرائيل تشييد 3,000 وحدة سكنية في القدس، أن تواصل أعمال بناء من هذا القبيل يسهم في تحقيق السلام.
وزير الثقافة والإعلام الفلسطيني، ياسر عبد ربه يؤكد في تصريح خاص لوكالة فرانس برس، استمرار الشعب الفلسطيني بمكافحة البناء الاستيطاني في جبل أبو غنيم.
أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، محمود عباس، يتناول في تصريح إذاعي لصوت فلسطين موقف السلطة الفلسطينية من الاستيطان الإسرائيلي.
مجلس الأمن يصدر القرار S/2001/270 يعرب فيه عن قلقه إزاء أنشطة الاستيطان والقرار الأخير بتوسيع المستوطنات في جبل أبو غنيم في القدس ويدعو إلى وقف أنشطة الاستيطان بصورة تامة.
وزير الإعلام والثقافة الفلسطيني، ياسر عبد ربه، يحدد في تصريح صحافي ثلاثة شروط للخروج من الوضع الحالي؛ وقف الاستيطان والتزام الاتفاقات وتنفيذ شرم الشيخ.
وزارة الخارجية الأميركية تشجب في بيان العملية الاستشهادية التي وقعت في ناتانيا وأسفرت عن مقتل أربعة على الأقل وإصابة عشرات بجراح. كما أهابت بالسلطة الفلسطينية أن تعمل كل ما في وسعها للحؤول دون وقوع أعمال من هذا القبيل واعتقال المسؤولين عنهم وتقديمهم إلى العدالة. كذلك أهابت بالطرفين أن يعملا على إنهاء دورة الأعمال والردود عليها ويجددا تعاونهما الثنائي في مجال الأمن ويقوما بتسوية خلافاتهما.
الناطق باسم وزارة الخارجية الأميركية، ريتشارد باوتشر، يجيب عن سؤال حول ما تخطط له إسرائيل من بيع مزيد من الأراضي في الضفة الغربية لبناء مزيد من البيوت، بأن ما في ما يتعلق بالتراخيص الجديدة التي منحت لنشاطات إسكانية، أقول ان النشاط الاستيطاني المتواصل الذي تقوم به إسرائيل، يهدد بإشعال آخر لوضع متفجر أصلاً في المنطقة. هذا عمل استفزازي، وقد حثثنا باستمرار الطرفين على ضبط النفس والإحجام عن الأعمال الاستفزازية.
أعلن وزير الخارجية المصري، عمرو موسى، إدانة مصر الكاملة للسياسات الاستيطانية الإسرائيلية، وأكد أن استئناف الحكومة الإسرائيلية للاستيطان، بإعلانها عن تقديم عطاءات لاراضٍ في الضفة الغربية المحتلة لبناء 700 منزل لمستوطنين يهود "يشكل استفزازاً واضحاً وفرضاً بالعنف لأوضاع على الشعب الفلسطيني في الاراضي المحتلة بالمخالفة الصريحة والواضحة لأسس السلام وللقانون الدولي". وأكد موسى أنه "ازاء ذلك الاستفزاز لا يمكن ولا يصح أن يلام الشعب الفلسطيني على رد فعله".
الناطق باسم رئيس الحكومة الإسرائيلية، رعنان غيسين، يعتبر في تصريح صحافي أن الانتقادات الدولية لتوسيع الاستيطان تشجع الرئيس ياسر عرفات على مواصلة التصدي لها.
رئيس الحكومة الإسرائيلية، آرييل شارون، يعرض خلال تصريح خاص لصحيفة هآرتس، "دولة" فلسطينية على 42% من أراضي الضفة و70% من غزة.
لجنة حقوق الإنسان تصدر قرار رقم 2001/7 (الدورة 57) تعرب فيه عن قلقها إزاء تدهور الحالة في الأراضي الفلسطينية المحتلة والانتهاكات لحقوق الإنسان، لا أعمال القتل خارج القضاء، وإنشاء مستوطنات جديدة والتوسع في المستوطنات القائمة، ونزع ملكية الأراضي وتدمير المنازل مؤكدةً أنها تشكل عقبات رئيسية امام السلام. وتطلب إلى قوات الأمن الإسرائيلية ضمان حماية السكان في الأراضي المحتلة من أعمال العنف التي يرتكبها المستوطنون الإسرائيليون والتحقيق في هذه الأعمال وملاحقة مرتكبيها. كما تطلب إلى إسرائيل أن تنسحب من الأراضي الفلسطينية.
لجنة حقوق الإنسان تصدر قرار رقم 2001/8 (الدورة 57) تعرب فيه عن قلقها إزاء أنشطة الاستيطان الإسرائيلي وتزايدها المستمر، بما في ذلك توسيع المستوطنات، وتوطين المستوطنين في الأراضي المحتلة، ومصادرة الأراضي، وهدم المنازل، معتبرة هذه الأنشطة غير مشروعة وتمثل عقبة أمام تحقيق السلام. وتحث حكومة إسرائيل على أن تكف تماماً عن توسيع المستوطنات، وعن توطين المستوطنين في الأراضي المحتلة، وأن تقوم بحماية الفلسطينيين من العنف الذي يرتكبه تلك المستوطنون.
أكد محمود عباس، أبو مازن، خلال ندوة صحافية في مركز زايد للتنسيق والمتابعة في ابو ظبي، رفض الفلسطينيين "رفضاً قاطعاً" العودة الى مفاوضات على اساس التوصل الى "اتفاق مرحلي طويل المدى". وقال ان توقيع معاهدة سلام مع اسرائيل "لا بد ان يجد حلاً كاملاً للقدس والمستوطنات واللاجئين والحدود والمياه يرضاه الفلسطينيون".
كما أكد رفض الفلسطينيين عرض شارون دولة لهم على 42 في المئة من اراضي الضفة الغربية وقطاع غزة وقال: "هذه ارضنا ولا بد ان تعود كاملة".
رئيس الحكومة الإسرائيلية، آرييل شارون، يعرب في حديث صحافي عن معارضته لأي تسوية حول المستوطنات.
كتائب عز الدين القسام في حركة حماس، تعلن في بيان عسكري عن اقتحام مستوطنة نيتسار الإسرائيلية.
وزير الخارجية المصري، عمرو موسى، يعلق في تصريح صحافي على قضية المستوطنات الإسرائيلية في الأراضي المحتلة.
وزير الخارجية الإسرائيلي، شمعون بيريس، يعلق في تصريح صحافي على قضية المستوطنات الإسرائيلية.
وزير الخارجية الإسرائيلي شمعون بيريز يؤكد في تصريح صحافي عقب لقائه الأمين العام للأمم المتحدة، كوفي أنان، أن سياسة إسرائيل الأستيطانية جزء من النمو الطبيعي للمستوطنات.
الناطق باسم وزارة الخارجية الأميركية، ريتشارد باوتشر، يعلق في تصريح صحافي على قضية المستوطنات الإسرائيلية.
رئيس الحكومة الإسرائيلية، آرييل شارون، يرفض في تصريح صحافي تجميد الاستيطان بناء على توصيات لجنة ميتشل لتقصي الحقائق
رئيس المجلس التشريعي الفلسطيني، أحمد قريع (أبو علاء) يشدد في تصريح صحافي عقب لقائه مع رئيس قسم الشرق الأوسط في وزارة الخارجية الفرنسية، على ضرورة أن تعلن الحكومة الإسرائيلية صراحة وبشكل واضح وقف كافة النشاطات الاستيطانية والتوسع الاستيطاني، ووضع آلية مراقبة للتقيد بهذا الموقع باعتبار أن الاستيطان أحد الأسباب الرئيسية التي أدت إلى تفجر الأوضاع. وأكد رئيس التشريعي رفض أي اتفاق انتقالي جديد من واقع التجربة السيئة مع الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة في عدم التزامها بتنفيذ ما يتم الاتفاق حوله. وأثنى السيد "أبو علاء" على الدور الأوروبي، وخاصة الفرنسي، ودعا إلى بذل مزيد من الجهود لوقف العدوان الإسرائيلي على شعبنا، وإلزام إسرائيل بوقف الاستيطان وتنفيذ استحقاقات المرحلة الانتقالية، والدخول في مفاوضات جدية حول المرحلة النهائية من النقطة التي وصلنا إليها برعاية دولية واسعة.
وزير التخطيط والتعاون الدولي الفلسطيني، نبيل شعث، يعتبر في تصريح صحافي ان وقف الاستيطان شرطاً لاستئناف المفاوضات.
قال وزير الخارجية الإسرائيلية، شمعون بيريز في تصريح صحافي عقب لقائه مع وزير خارجية كندا، جون مانلي، الذي يزور إسرائيل "لا نفكر في توسيع المستوطنات". وأضاف أن "موقف إسرائيل انه لن تكون هناك مستوطنات او مصادرة أراض بعد الآن". وقال ان "المشكلة الوحيدة هي النمو الطبيعي في المستوطنات القائمة .... علينا السماح بالنمو الطبيعي من دون تحويله الى نوع من تشتت في الأراضي".
كما اصدر رئيس الحكومة الإسرائيلية، آرييل شارون بياناً عقب اجتماعه مع مانلي، قال فيه " ... ثمة عناصر إيجابية في التقرير مثل دعوة السلطة الفلسطينية الى احترام تعهداتها واتخاذ تدابير فورية لوقف العنف غير ان الاتفاقات التي وقعناها تنص على بحث ملف المستوطنات في إطار الوضع النهائي" للأراضي الفلسطينية.
البرلمان الأوروبي يصدر بياناً صحافياً يدعو لتجميد الاستيطان الإسرائيلي بكل أنواعه.
الوزير من دون حقيبة في الحكومة الإسرائيلية، داني نافيه، المكلف بالاتصال مع لجنة ميتشل يرفض في تصريح تلفزيوني تجميد الاستيطان الإسرائيلي.
حركة "السلام الآن" الإسرائيلية تصدر تقريراً حول سياسة حكومة شارون الاسيتطانية، توضح إقامة 15 موقعاً استيطانياً جديداً .
وزير الخارجية البريطاني، روبن كوك، يطالب إسرائيل في تصريح صحافي بتجميد المستوطنات وإنهاء الحصار الاقتصادي المفروض على الأراضي الفلسطينية. وأكد كوك أن تقرير لجنة "ميتشيل" والمبادرة الأردنية – المصرية يمثلان فرصة جيدة لإعادة إطلاق عملية السلام.
وأضاف أنه ونظيره الأميركي كولن باول اتفقا على دعم التقرير ومناشدة الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي أن يشرعا بتنفيذ توصياته كاملة وبشكل فوري وجدي. وقال أن عناصر التقرير لا يمكن أن تؤخذ بصورة انتقائية أو أحادية أو بصورة معزولة ولا يمكن للجانبين انتقاء بعض الجوانب وترك الأخرى. وعبر السيد كوك عن استعداد بريطانيا للقيام بدورها كاملاً، مؤكداً أن الأمن الحقيقي لا يمكن أن يتم إلا بتصميم الجانبين المعنيين بالسعي إلى السلام.
رئيس الحكومة الإسرائيلية، آرييل شارون، يوجه خطاباً إلى الأمة، يرفض فيه التوصية بتجميد الاستيطان.
الاتحاد الأوروبي يحث إسرائيل في بيان على وضع حد لكافة الأنشطة الاستيطانية.
عضو الكنيست الإسرائيلي، محمد بركة، يعلق في بيان صحافي على الالتفاف الإسرائيلي على قرار لجنة ميتشل المتعلق بوقف الاستيطان، واصفاً إياه بأنه محاولة يائسة للخروج من ازدياد العزلة التي تمر بها حكومته جراء ممارساتها القمعية والدموية ضد الشعب الفلسطيني.
وورد في بيان أصدره حول هذا الموضوع أن شارون حاول في بيانه الالتفاف على البند الأساسي في تقرير ميتشل وهو وقف الاستيطان وحاول من جهة أخرى إعطاء الانطباع بأنه يسعى إلى وقف إطلاق النار.
وأوضح السيد بركة أن شارون أعلن في الواقع وعملياً عن تغيير في أوامر إطلاق النار وإخلاء يد الجيش وتجاهل في الوقت ذاته اتفاق شرم الشيخ فيما يتعلق بوقف الاعتداءات الاحتلالية والحصار وإعادة القوات الاحتلالية إلى مواقعها قبل 28 من أيلول/سبتمبر الماضي.
وزير الخارجية المصري، أحمد ماهر، يدين في تصريح صحافي، عقب المحادثات المصرية –الفلسطينية، سياسة الاستيطان.
أمين عام السلطة الفلسطينية، أحمد عبد الرحمن، يدين في تصريح صحافي على بناء مستوطنات إسرائيلية جديدة في الضفة الغربية.
وزير البناء والإسكان الإسرائيلي، ناتان شارانسكي، يعلن في تصريح صحافي بناء 710 مساكن في مستوطنتي معاليه أدوميم وألفي مناشيه في الضفة الغربية.
رئيس الاتحاد الأوروبي، غوران بيرشون، يعلق في تصريح صحافي عقب اجتماعه مع الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات على قضية المستوطنات.